رياضة

إشادة من الكمالي والفارسي وشوبير بتجربتها الاستثنائية

رياضيون عرب يقطفون مع إيلاف الزهرة الـ15 (3-5)

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

&يواصل مشاهير الرياضة العرب الحديث عن تجرية "إيلاف" وتهنئتها في عيد ميلادها الـ15، إذ رأى نائب رئيس اللجنة الأولمبية الإماراتية المستشار محمد الكمالي&أن&أهداف وطموحات ''إيلاف'' لا تقف عند سقف قريب، لما يتوافر لها من عوامل نجاح وإمكانات كبيرة، ومن دعم معنوي عالٍ يجعلها في موقع قوي.

إيلاف من دبي: تقطف ''إيلاف'' الزهرة الخامسة عشرة، من حقل الإثمار والإعمار والنماء والعطاء.. رافعة شعار القيادة والريادة من أجل كلمة تُعبر عن الحقيقة، وتعبر بالركب نحو صدق التناول، لقضايا تهم الوطن العربي، وتعنى بالمواطنين المقيمين على أرضها.. بكلمات ومواقف تتماهى مع الحلم، الذي نبت مع شروق فكرة عثمان العمير، وانبلاج فجر "إيلاف الالكترونية".

&تحتفل "إيلاف" بعيد ميلادها وتحتفي بالذين ساهموا بجدهم وعرقهم من أجل نهضتها، بل زاد على ذلك بعدما رغب&العديد من الاسماء الرياضية البارزة في الوطن العربي مشاركتها هذه الاحتفالية التي عكست مدى تنامي الحب والاحترام لتؤكد الصحيفة أنها بالحب تمضي، وبالصدق تحمل الكلمة، إلى حيث يبتهج القارئ.

الكمالي: "إيلاف".. طموحات بلا حدود

وبهذه المناسبة، قال نائب رئيس اللجنة الأوليمبية الوطنية الإماراتية، المستشار محمد الكمالي ان أي مشروع إعلامي طموح، يتعين عليه أن يرسم لنفسه حزمة من الأهداف القريبة، والمتوسطة، والبعيدة، والسعي لمواءمة الأداء مع الأهداف المرسومة، وهذا ما حفز جميع العاملين في صحيفة "إيلاف" الالكترونية لتحقيق دوافع الإبداع والتألق على أرض الواقع.&وأضاف: "غني عن القول إن أهداف وطموحات ''إيلاف'' لا تقف عند سقف قريب، لما يتوافر لها من عوامل نجاح وإمكانات كبيرة، ومن دعم معنوي عالٍ يجعلها في موقع قوي ومنافس ضمن سباق وسائل الإعلام والاتصال الذي يجتاح عالمنا اليوم" .&ولفت: "من دون أي مجاملة إن وصول "إيلاف" إلى هذه الغاية، قد تحقق في ضوء إمكاناتها التحريرية، ونوعية الأداء الصحافي فيها، وبوسائل وتكاليف مادية مناسبة، ودون أن تتخلى عن خطها التحريري، الذى يخدم قضايا الوطن العربي، خصوصاً ما يتعلق بالجانب الرياضي".&&&&&الفارسي: تاريخ الصحافة الالكتروني يبدأ من عند "إيلاف"& &قال نائب رئيس الاتحاد العُماني لكرة القدم صالح الفارسي إن تاريخ الصحافة الالكترونية يبدأ من انطلاقة "إيلاف " والمراحل التي مرت بها في تطورها، وهذا السبق سيبقى خالداً في تاريخ الصحافة الالكترونية.&مرت "إيلاف" بفترات تاريخية منذ صدورها لتصبح اليوم الروح والطموح مفتوح على الحاضر والمستقبل ولم ترتكن الصحيفة إلى تاريخها الناصع بل أنها اليوم ما زالت في أوج العطاء وذروة الصعود ليس على مستوى الصحافة الالكترونية فقط، وانما مواكبة للصحف الورقية وهذا أمر محل تقدير من القائمين على شؤون الكرة العُمانية والمنتسبين لها".&وقال: "الرياضي بشكل خاص بحاجة إلى الإعلام ليدعمه وينقل صوته المبحوح إلى كل من&يهمه الامر، وبما أن "إيلاف" من وسائل الاعلام المسموعة في الوطن العربي، فإننا في أمس الحاجة الى دعمها لنا، كي نستطيع أن نواصل رسالتنا الرياضية في ظل التحديات التي نعيشها حالياً".&وزاد: "إن إحساس اليوم مفعم بالأمل في أن تكون صحيفة ''إيلاف'' أكثر عظمة ومجداً وتقدماً، وأن تمثل رقعة ومساحة أكبر في التأثير الإعلامي في الوطن العربي كله".&وتابع "أمنيتي أن تكون "إيلاف" كل يوم جديدة ومختلفة، وأتمنى لها كذلك البريق، وتلك المكانة، وألا تصبح بمثابة لحظات عابرة على متصفح "الانترنت"، وأنا على ثقة من أن المسؤولين عن الصحيفة يعملون على تفادي مثل هذه الامور من خلال الموضوعات المتجددة التي تُطرح بشكل يومي".&شوبير: "إيلاف " هي الضمير المهني الأمين على القارئ& &من جانبه، قال الإعلامي المصري، أحمد شوبير، أن الإعلام الالكتروني بشكل خاص بات يشكل بالنسبة للقراء العرب نافذة مهمة جداً للحصول على المعلومات، خاصة في ظل البرامج الجديدة التي تطرحها علينا الشبكة الالكترونية، بعدما وجد ما يسمى بالجيل الشبكي، أو الجيل الذي لم يعد يتفاعل مع الإعلام الورقي بقدر ما يتفاعل مع الإعلام الالكتروني.&مضيفاً: "أصبحت هناك برامج جديدة مثل (تويتر) و(الفيس بوك)، وهذه البرامج تؤثر في صناعة القرار، وهذه التطورات الرهيبة والسريعة في توصيل المعلومة، أصبحت سلاحاً ذا&حدين، يفرض على كل من يملك نافذة إعلامية على شبكة الانترنت أن يكون دقيقاً الى أبعد الحدود، وأن يكون صاحب ضمير حي على الدوام، ليكون أميناً في كل ما يقدمه إلى القارئ، و"إيلاف"، هي واحدة من تلك النوافذ الإعلامية التي تراعي كل هذه المعايير لذلك عاشت في وجدان كل قرائها طوال تلك السنوات من عمرها".&ولفت: " برأيي وبرأي الكثير من المتابعين، أن "إيلاف" غيّرت أدوار اللعبة في العملية الاتصالية، وأعادت التوازن الحقيقي&للإعلام العربي، الذي يؤسفني القول إن هناك منابر إعلامية ويفترض أن لها اسمًا وسمعة كبيرين، أخذتنا الى مناطق آيلة للسقوط، كادت أن تسحق عقول شبابنا، للدرجة التي أفقدتهم الثقة في أوطانهم".&وأوضح شوبير: "بحكم عملي وتجربتي في هذا المجال، أتوجه بالشكر والاشادة لدورها الإيجابي والمحترف، تجاه الأحداث التي عاشتها مصر في السنوات الأخيرة، فقد تعاملت بشفافية مع كافة القضايا، وكان همها الأول، هو المواطن المصري فأوجدت لنفسها مساحة هائلة بين الجميع".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف