بسبب عدم مطابقتهم للمعايير التي فرضتها اللجنة الاولمبية الدولية
عدد الرياضيين الروس المستبعدين من ريو 2016 يرتفع الى 108
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
استبعد 41 رياضيا روسيا جديدا من المشاركة في دورة الالعاب الاولمبية من 5 الى 21 آب/اغسطس المقبل في ريو دي جانيرو من قبل الاتحادات الرياضية الدولية بسبب عدم مطابقتهم للمعايير التي فرضتها اللجنة الاولمبية الدولية.
وارتفع العدد الاجمالي للرياضيين الذين اعلنت الاتحادات الرياضية الدولية الاثنين والثلاثاء استبعادهم الى 108، بعد اضافة 67 رياضيا في العاب القوى كان اتحادهم الدولي اعلن عنهم سابقا بسبب انتهاك قوانين مكافحة المنشطات. وكانت اللجنة الاولمبية الروسية اعلنت الاربعاء الماضي بعثتها الى العاب ريو، وضمت 387 رياضيا ورياضية، يبقى منهم 279 حتى الان بعد القرارات الاخيرة، والرقم مرشح للانخفاض مع توالي اعلان الاتحادات الرياضية الدولية عن أهلية اللاعبين الروس. وحرم الاتحاد الدولي للتجذيف الثلاثاء 22 رياضيا روسيا من اصل 28 من المشاركة. وفي ظل بقاء 6 لاعبين مؤهلين لخوض هذه الرياضة، فان حظوظ المنتخب الروسي باتت ضئيلة للمشاركة في مختلف مسابقاتها. وكان الاتحاد الدولي للتجذيف اعلن سابقا حرمان ثلاثة رياضيين روس فقط من المشاركة. واعلن الاتحاد الدولي للشراع ايضا عدم أهلية الروسي بافل شوزيكين ثالث بطولة العالم 2015 مع شريكه دنيس غريبانوف للمشاركة في ريو، ولكن يمكن للاتحاد الروسي تسمية بديل له الى جانب غريبانوف الذي سمح له بالمشاركة مع اربعة آخرين. وكانت اللجنة الاولمبية الدولية قررت عدم فرض حظر شامل على رياضيي روسيا في الالعاب الاولمبية، وتركت للاتحادات الرياضية الدولية مسؤولية اتخاذ قرار حول أهلية الرياضيين بالمشاركة من عدمها. ومن المعايير التي فرضتها اللجنة الاولمبية الدولية في قرارها عدم تورط الرياضيين في فضيحة التعاطي الممنهج للمنشطات الذي كشفه تقرير المحقق الكندي ريتشارد ماكلارين بناء على طلب الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات (وادا)، وعدم تعرضهم لعقوبة الايقاف في الفترة الماضية. وقد اعلنت اتحادات رياضية دولية عدة السماح للرياضيين الروس بالمشاركة في ريو كاتحادات الجودو وكرة المضرب والمبارزة والجمباز والرماية. وفيما يلي اسماء الرياضيين ال41 الذي تم استبعادهم حتى الان: *سباحة (7) - يوليا إيفيموفا: 24 عاما، بطالة العالم اربع مرات في الحوض الكبير، وحاملة برونزية 200 متر سباحة صدر في اولمبياد لندن 2012. - فلاديمير موروزوف: 24 عاما: بطل العالم 3 مرات في الحوض الصغير، وحامل برونزية اولمبياد لندن 2012. - نيكيتا لوبينتسيف: 27 عاما: صاحب برونزية اولمبياد لندن 2012. - داريا اوستينوفا: 17 عاما، حاملة برونزية بطولة العالم 2013. - ماكايل دوفغاليوك: 21 عاما، 4 ضرب 200 متر سباحة حرة. - ناتاليا لوفتسوفا: 27 عاما، 50 مترا سباحة حرة. - اناستازيا كرابيفينا: 21 عاما، سباحة حرة. *التجذيف (22) - إيفان بالاندين: 27 عاما، مشارك في منافسات الزوارق التي تضم ثمانية أفراد. - أناستازيا كارابلتشيكوفا: 31 عاما، مشاركة ضمن سباقات الزوارق التي تضم ثماني مجذفات. - إيفان بودشيفالوف: 34 عاما، مشارك ضمن منافسات الزوارق التي تضم أربعة أفراد. - دانييل اندرينكو، 26 عاما - الكسندر بوغداشين، 21 عاما - اليكسي فيكولين، 23 عاما - الكسندر كورنيلوف، 31 عاما - ديميرتي كوزنتسوف، 26 عاما - الكسندر كوليش، 33 عاما - ايلينا ليبيديفا، 37 عاما - ايلينا اوريابينسكايا، 22 عاما - يوليا بابوفا، 28 عاما - ايكاترينا بوتابوفا، 26 عاما - اليفتينا سافكينا، 30 عاما - بافل سانفوكين، 30 عاما - ماكسيم تيلينتسين، 25 عاما - اناستازيا تيخانوفا، 22 عاما - الكسندرا فيدوروفا، 29 عاما - اليونا شاتاغوينا، 23 عاما - سيميون اياغانوف، 25 عاما - كسينيا ايماييفا، 23 عاما - اناستازيا ايانينا، 22 عاما * رفع أثقال (2) - تاتيانا كاشيرينا: 25 عاما، حاملة فضية اولمبياد لندن 2012. - تاتيانا رومانوفا: 24 عاما. * المصارعة (1) - فيكتور ليبيديف: 28 عاما: بطل العالم في مناسبتين. *كانوي كاياك (5) - اليكساندر دياشنكو: 26 عاما، حامل ذهبية اولمبياد لندن 2012 في سباق 200 متر على مستوى الزوجي. - اليكسي كوروفاشكوف: 24 عاما: بطل العالم وحامل برونزية 1000 متر على مستوى الزوجي في اولمبياد لندن 2012. - أندريه كرايتور: 23 عاما، بطل العالم مرتين في سباق 200 متر على مستوى التجديف الرباعي. - ناتاليا بودولسكايا: 22 عاما. - ييلينا أنيوشينا. * الخماسي الحديث (2) - ماكسيم كوستوف 24 عاما - ايليا فرولوف 24 عاما وبطل العالم ثلاث مرات * الكرة الطائرة (1) الكسندر ماركين 25 عاما * الشراع (1) بافل شوزيكينالتعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف