رياضة

والتي تستضيفها العاصمة الاذرية باكو

مشاركة طموحة للإمارات في دورة التضامن.. والرامي سعيد آل مكتوم سفيرا!

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

 أعلنت اللجنة الأولمبية الاماراتية عن تفاصيل مشاركة الوفد الاماراتي بالدورة الرابعة لألعاب التضامن الإسلامي والتي تستضيفها العاصمة الاذرية باكو خلال الفترة من 12 حتى 22 من الشهر الجاري حيث تتمثل الامارات بـ 58 رياضيا منهم 28 لاعبة ولاعبة يخوضون غمار المنافسات في 8 ألعاب مختلفة.

  وتضم الرياضات المشاركة الرماية، وألعاب القوى، ورفع الأثقال، والجودو، والتايكواندو، والكاراتيه، وكرة الطاولة، العاب ذوي الاحتياجات الخاصة.     وسيترأس وفد الإمارات في الدورة داوود الهاجري الأمين العام للجنة الأولمبية بالإنابة، والعميد عبد الملك جاني مدير الأكاديمية الأولمبية نائبا لرئيس الوفد، وأحمد الطيب مدير إدارة الشؤون الفنية والرياضية باللجنة مديراً للوفد.   وأكد الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية أن الآمال والطموحات قائمة دائما لتحقيق مشاركة جيدة للامارات ورفع العلم على منصات التتويج.   وقال الشيخ احمد: "حين تشارك الإمارات في الدورة الرابعة لألعاب التضامن الإسلامي فإن الطموحات والآمال تتعدد للخروج بأفضل النتائج المادية والمعنوية والتي طالما عمل عليها الرياضيون لفترات طويلة من الزمن عبر خطط وبرامج ومناهج علمية مدروسة".    واكد رئيس اللجنة الاولمبية الاماراتية ان الهدف الأساسي من المشاركة في فعاليات هذا التجمع الرياضي الفريد الذي يضم نخبة من الرياضيين المميزين من مختلف الدول الإسلامية هو تمثيل الامارات بالصورة المطلوبة، لاسيما وأنه يمثل الكثير من الأهمية للتقارب والتواصل في أجواء تنافسية ستعزز المحبة والإخاء بين الجميع وتعكس المفهوم الحقيقي للتحدي والمنافسة الشريفة.    وأعلن عبد الملك جاني ان الرامي الشيخ سعيد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم الذي سيشارك في الدورة اخُتير سفيراً للألعاب في تلك النسخة.    وتستهل ألعاب الجودو والرماية والكاراتيه وورفع الأثقال المشاركة الاماراتية في الدورة يوم 13 من الشهر الجاري إذ تستضيف قاعة حيدر علياف منافسات الجودو، فيما تقام منافسات الرماية بمركز باكو للرماية، والكاراتيه بالقاعة الرياضية، بينما يحتضن ملعب رفع الأثقال فعاليات اللعبة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف