رؤساء تحرير الصحف السعودية يجمعون على سطوة الإعلام الجديد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
استصرحت "إيلاف" رؤساء تحرير بعض الصحف السعودية حول آرائهم بالإعلام الإلكتروني في مواجهة الصحافة الورقية بعد أن أصبحت تكنولوجيا المعلومات واقعًا مهيمنًا. وتباينت الآراء فبعضهم رأى أن الصحافة الإلكترونية مكملة للمطبوعة بينما أكد رأي أخر أن المستقبل سيكون في يد الإلكترون.
أمل إسماعيل وغادة محمد من جدة: حاورت "إيلاف" عددًا من رؤساء التحرير في الصحف السعودية الذين أكدوا على الدور الريادي الذي لعبته في تمهيد الطريق تجاه الزمن الجديد والإعلام السريع التفاعلي.
إيلاف حالة استثنائية
رئيس هيئة الصحافيين السعوديين ورئيس تحرير جريدة الرياض تركي السديري أوضح في حديث "لإيلاف" "أنه لو عاد بنا الزمن إلى ما قبل العشر سنوات هذه لوجدنا أن النشر الإلكتروني حينها لم يكن معروفًا ولا حتى مألوفًا ومع ذلك نجحت إيلاف في منافسة الصحف الورقية وحظيت باهتمام كثير من المتابعين لوسائل الإعلام. كما استطاعت أن توجد كوادر عمل متفهمة لموضوعية العمل الإعلامي ولمسؤولية النشر سواء كان ورقيًا أو إلكترونيًا".
وقال تركي السديري، بان أكثر ما يميز "إيلاف" المستوى الجيد الذي يحمله العاملين في الصحيفة من تأهيل علمي وحرفي قل أن تجد مثيله في المؤسسات الإعلامية الأخرى. وعن تأثير الصحف الإلكترونية على الصحف الورقية قال السديري "لا توجد مخاوف على الصحافة الورقية في الوقت الراهن لأن ما هو موجود من صحافة "النت" دون المستوى لأنها ملك لأشخاص وليس لإدارات وهيئات تحرير".
وأضاف تركي السديري "أن الإعلام الكتروني في الوقت الراهن لا يبحث فقط عن الإثارة إذ ما يلفت النظر أيضًا أنه لا يملك حس المسؤولية". "إذا استثنينا "إيلاف" فالباقي مجرد حشو يفتقر إلى المسؤولية، ونوعية القدرات" وأكد السديري على أن إيلاف حالة استثنائية لو أستطاع الآخرون الاستفادة من تجربتها لحققوا النجاح كونها تتماشى مع الصحف الورقية من ناحية مصداقيتها في نقل الخبر من جهة ومن ناحية كوادرها الإعلامية من جهة أخرى.
"إيلاف" تلمست احتياجات المواطن العربي
وتحدث رئيس تحرير جريدة الجزيرة خالد المالك "لإيلاف" وقال إن "تجربة إيلاف ناجحة بكل المقاييس، ولصاحبها الفكر المبكر في تلمس احتياجات المواطن العربي إلى موقع يلبي اهتماماته وهمومه وتطلعاته في الحاضر وفي المستقبل"، وذكر المالك أيضا "فكر عثمان العمير الذي تمرس الصحافة الورقية وترأس تحرير أكثر من مطبوعة في مرحلة انتقالية تنقل صورة المستقبل وعبر عنه في اطروحاته ومساحة التعبير في صحيفة إيلاف، كونها في طليعة الصحافة الإلكترونية".
وعن تهديد الصحافة الإلكترونية للورقية أكد خالد المالك "لن يستطيع أحد أن يحدد مدة السنوات القادمة التي ستعيش فيها الصحافة الورقية، وقال بأن الصحافة الإلكترونية تشكل إضافة جديدة في عالم يموج بالمتغيرات وأن السبب وراء تأخر نهوضها هو نقص في الإعلانات فيها.
إيلاف ذات نكهة خاصة
وتحدث "لإيلاف" رئيس تحرير جريدة الاقتصادية عبدالوهاب الفايز مؤكدا على نجاح تجربة إيلاف وقال بأنها تستحق التقدير، وقال الفايز "أن مبادرة العمير في صناعة إيلاف كانت إيجابية فخبرته خدمت التجربة الرائدة التي تم تطويرها لتكون إيلاف بنكهة وهوية خاصة". وعن تأثير الصحافة الإلكترونية على الصحافة الورقية قال عبدالوهاب الفايز "إن البنية الأساسية لصناعة المعلومات تطورت في عالمنا العربي، ولكنها لن تقدم بديلاً سريعًا وعاجلاً".
وأضاف: "أن منطقتنا العربية ما زالت بكرا على توديع الورق، فهي ما زالت مستقرة في المنطقة وتبقى الصحافة الالكترونية حقيقة لا يمكن تجاهلها". وقال عبدالوهاب الفايز أن الصحافة الالكترونية مكملة للصحافة الورقية لان صناعة النشر عبر تاريخها كانت ذكية ومبادرة لاحتواء أي جديد لكننا نفتقر للكوادر والآلات التي تجعلنا نقف بقوة متزامنة مع انتشار الصحف الإلكترونية.
وعن رؤيته للصحافة الورقية بعد 10 سنوات قال الفايز أن الصحافة الورقية سوف تتراجع بحكم ظروف البيئة وتكاليف الصناعة وإنتاج الورق. ورأى الفايز أن خسارة الصحافة الورقية هي خسارة أيضًا للصحافة الإلكترونية لأن الأخيرة تستمد أخبارها منها حسب تعبيره. ولم يخف الفايز أن المصداقية هي العائق الأكبر في مسيرة الصحافة الإلكترونية والتي لن تتخلص منها بسهولة.
صحافة الورق لن توقف "الثورة الإلكترونية"
مدير عام تحرير صحيفة الحياة في السعودية والخليج جميل الذيابي بارك في بداية حديثه لإيلاف وقال "لا شيء يقع بين يدي المحترف عثمان العمير ولا يتحول إلى "منجم ذهب"، فالرجل الذي أثرى الصحافة الورقية وأغناها، يفعل الآن الشيء نفسه مع الصحافة الإلكترونية، وإيلاف شاهد صريح على هذا التفوق "المفرح والمخيف"، المفرح له وللمولعين بملاحقة المستقبل، ومخيف للرابضين على "تلة" الماضي ينتظرون أن تمطر السماء ذهبًا ومكانة وخبرة".
وتحدث الذيابي عن تحول بعض الصحف العالمية إلى السوق الإلكترونية وإيقاف طبعاتها الورقية وقال "إنها إحدى الحلول التي لجأت إليها بعض دور النشر، لمواجهة استحقاقات الأزمة المالية العالمية، التي أثرت على قطاعات كثيرة، إذ إن المؤسسات الصحافية مثلها مثل المؤسسات التجارية الأخرى، تبحث عن الحلول التي تجنبها الخسائر". وقال الذيابي بأن التحول من بعض الصحف الورقية إلى صحف الكترونية هو نتاج طبيعي لتطور وسائل الاتصالات وتقدمها.
ورأى الذيابي بأن "الصحافة الورقية ستبقى حية لسنوات قادمة، وخصوصًا في منطقة الشرق الأوسط، لكنها لن تكون قادرة على مواجهة الثورة الالكترونية ومنافستها، بدليل أن كل صحيفة تعمل على مطاردة الثورة الإلكترونية التي لا تعرف التثاؤب". وقال جميل الذيابي بأن الصحافة الإلكترونية منافس عنيد للصحافة الورقية، والمستقبل سيكون للصحافة الإلكترونية"، واستدل الذيابي بأن المجتمعات أصبحت تتصفح الأخبار عبر المواقع الإلكترونية وهذا دليل على أن مرحلة صحافة الورق أصبحت مداهمة.
وبين الذيابي بأن ما يميز الصحافة الورقية عن الإلكترونية هو المصداقية والمسؤولية وتتبع مصادر الخبر، وقال بأن نجاح الصحافة الإلكترونية يتوقف على مدى تراكم التجارب والخبرات فيها لتتجاوز الأخطاء التي يكون فيها الموقع الإلكتروني نسخة للصحيفة المطبوعة دون تحديث للخبر.
وتوقع الذيابي إلغاء الصحافة الإلكترونية للصحافة المطبوعة وقال "الإلغاء سيحدث لا محالة، المستقبل يمضي بسرعة إلكترونية مخيفة، وكل ما يقف أمامه سيدهسه من دون أن يخفف سرعته، وفي حالة كهذه أما أن تركب القطار، أو تعود لبيتك وتسترخي على أريكتك".
وأضاف الذيابي "بأن الأمر سيحتاج وقتًا، وقبل الوقت سيحتاج إلى تنظيم، وهو ما تفتقده أغلب الصحف الإلكترونية. ورأى جميل الذيابي أن الصحافة الإلكترونية أثرت على أخلاقيات الإعلام ومواثيق المهنة ورأى أن البعض من الصحف الالكترونية يعج بالزيف والاختلافات والافتراءات، وتتبع عورات الناس من دون إثبات، والتطاول على الرموز بغير وجه حق.
"إيلاف" مهددة لصحافة الورق
وتحدث رئيس تحرير جريدة المدينة فهد العقران وبدأ حديثه بتهنئة إيلاف بقوله "أهنئكم بهذه الجريدة الأنيقة الرشيقة القوية، والتي نتمنى ان يكون لدينا عشرات الجرائد أمثالها والتي نفتخر بها فقد وصلت لسن النضج الآن".
وقال رئيس تحرير المدينة " إيلاف هي صحيفة الكترونية وأنا حريص على تسميتها بالإلكترونية لان لها مبادرات كبيرة وجميلة، وأخذت المخاطرة لأنها بدأت في وقت لم يكن هنالك من يعتقد بأن الصحف الالكترونية قد تنجح وإيلاف أثبتت أنها ذات مصداقية عاليه وليس بغريب عندما يترأسها شخص كـ عثمان العمير".
وأعلن العقران أن "إيلاف" تشكل تهديدًا كبيرًا على الصحافة الورقية والتي أثبتت نفسها في ذلك والدليل عدم القدرة على مقارنة إيلاف بغيرها من الصحف الأخرى. وقال فهد العقران "الصحف الورقية تقوم بالاستفادة من الصحف الإلكترونية إذ تقوم بأخذ الخبر وتطويره والعمل عليه والدليل الآن أن اغلب صحفنا الورقية لديها موقع على الإنترنت.
"إيلاف" الوجه الحديث للإعلام العربي
رئيس التحرير المكلف بصحيفة الوطن سليمان العقيلي قال "إيلاف من أهم واقوى الصحف الالكترونية إن لم تكن الأهم من حيث المهنية الصحافية و التجدد التقني"، وأعلن العقيلي أن "إيلاف" هي الوجه الحديث للإعلام العربي وتمثل نموذجا ناجحا للإعلام المعاصر، وما تحققه إيلاف أو ما تخسره هو في الواقع سيؤثر على رؤية الجميع إلى الصحافة الالكترونية العربية وهذا ليس بغريب لأننا عرفنا الأستاذ عثمان العمير إعلامي عربي منذ أكثر من 40 عامًا وهو يقدم الجديد والمبتكر ليس بصفته قد غادر الصحافة الورقية وزهد فيها ولكن لأنه دائما يركب الحصان الذي يراهن عليه إعلاميا.
وعن رؤيته لإيلاف بعد العشر سنوات قال العقيلي "إن التحدي الذي يواجه إيلاف هو قدرتها في الملائمة والجمع بين الخبر العربي والمحلي السعودي، هذا التحدي هو ما يواجه الإصدار الالكتروني بحكم انه إصدار عالمي واسع الانتشار، ولكنه في الوقت نفسه يملك رسالة وجمهورًا مستهدفًا".
وعن مدى تقبل المجتمعات العربية للصحف الورقية وترك الطرق التقليدية في وصول الخبر قال العقيلي "لا أجزم أن الصحافة الورقية ستنتهي لأن تاريخ التحولات الإعلامية منذ بداية القرن العشرين وحتى الآن كانت تواجه مثل هذه الإخطار ولكنها لم تستطع أن تلغي ما سبقها".
وقال العقيلي "عندما ظهر التلفاز قيل أن الراديو سيختفي والانترنت قيل أنه سيقضي على التلفاز لهذا انتشار الصحف الإلكترونية وتوسعه لا يهددنا ولن يلغي الورقية ولكنه يقلل من دوره". واستثنى سليمان العقيلي صحيفة "إيلاف" من ضعف المصداقية التي تحيط بأغلب الصحف الإلكترونية.
الخارجون عن القانون
يقول مدير تحرير موقع قناة العربية فهد سعود في حديث عن الصحافة الإلكترونية "في اللحظة الاولى التي بدأ الحديث ينتشر عن منافسة الصحافة الالكترونية للورقية، بدأ الكثيرون يتهامسون سرًا وعلنًا، ساخرين من هؤلاء "الخارجين عن القانون" الذين يحلمون بان تكون مواقعهم الالكترونية البسيطة توازي التاريخ العتيق للورق، لكن يوما بعد آخر، بدأت الكثير من هذه الهمسات الساخرة، تتبدل، لتحل محلها نظرات القلق والخوف.. والأرق. ولأنني صحافي الكتروني، هكذا ولدت، فقد عشت هذه الاجواء بكل تفاصيلها".
وضرب فهد سعود مثلا قائلًا "الدكتور محمد الرميحي، وهو اعلامي كبير، قال يومًا ساخرًا من الصحافة الالكترونية إن صحافة الانترنت ماهي الا وجبات سريعة، لا طعم فيها، ولا نكهة، وان الصحافة الورقية هي صاحبة الوجبات الدسمة، لكنه سرعان ما أعلن استسلامه، بعد مرور 3 سنوات على انطلاق صحيفته "أوان".
وأضاف سعود "الزميل جمال خاشقجي، أيضًا، كان من الرافضين لفكرة أن تشكل الصحافة الالكترونية "قلقا" للصحافة الورقية، لكنه أيضًا، آمن أخيرًا بأهميتها، ليتبنى مشروع "الوطن أون لاين" ويكتب مقالًا تاريخيًا يصف فيه أهمية الالكترون، والماكنتوش، وكل ما يتعلق بالتقنية، في حياة الناس".
وختم فهد سعود حديثه قائلًا "عندما أسوق مثل هذه الأمثلة، فلأنني مللت، وربما غيري كثيرون، من الحديث عن المميزات التي تتميز بها الصحافة الالكترونية، من سرعة، ومساحة، وحرية، وانتشار، وابداع، وتفاوت الأرقام، والدراسات.
اتمنى ان يكون الزملاء، الرميحي، وخاشقجي، وغيرهم من صف الممانعين، عرفوا الآن، أن ما كنا ننادي به، ليس تجسيدًا لما كان يقوم به "روبن هود" من أمرٍ خارج عن القانون، بل إنه القانون نفسه، قانون التطور والتقنية، والآي باد، والآي فون، والبلاك بيري".
التعليقات
nero
nero -الصحافه المطبوعه مهمه خاصه من على شكل مجله لان يحتفظ بها لـ تربيه فى البيت هذه المجلات اما الجرائد احيانا يحتاج من يطلع عليها يكون فى وضع لا ينفع فيه كمبيوتر فى مطبخ او رياضه او مكان خطر على الكمبيوتر او بـ الكمبيوتر اسرار بحسب ظروف ايضا الطباعه احيانا صحف ورقيه ارخص و افضل و ملونه جميله عن ان يطبع على ورق عنده تقريبا ارخص خاصه لو كتاب يشتريه جاهز يكون فخم شكله و غلافه
أمسلمون ينتحروا !!
هشام محمد حماد -إلى إمام وخطيب المسجد الحرام بعثت الإفادة التالية اليوم : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وجزاكم الله عز وجل عن نصحكم للمسلمين وغيرهم خير الجزاء .. دعاء من أحد المظلومين .. وقد نشرت التالي وأود أفادتكم عن ذلك بما يكفينا سؤال من الله تعالى .. يقول أحد الأنباء : تفاقمت ظاهرة الانتحار خاصةً في صفوف الشباب المصري بشكلٍ غير مسبوق ، وتطورت نوعيًّا بحيث أصبحت لا تقتصر على الأفراد فحسب ، بل امتدت لتتحول إلى ظاهرة الانتحار الجماعي والأسري ، وكشفت إحصائية أخرى لمركز الإحصاء والتعبئة أن عدد المنتحرين من الشباب في مصر عام 2005 قد شهد 1160 حالة انتحار ، وارتفع عدد الحالات إلى 2355 في 2006 ، ثم واصل ارتفاعه إلى 3700 حالة في 2007 ، فيما تضاعف عدد المنتحرين في 2008 .. لتصبح المحصلة النهائية 54 ألف حالة انتحار .. غالبيتها شباب بسبب غياب الوظائف وعدم توافر فرص عمل ، ولا نستغرب أو نتعجب من تلك البيانات (إن كانت دقيقة !!) في ظلال الثورة المصرية التي وضعت من الإسلام جانباً .. ورافعة برعيلها الأول ودعاة وراثتها .. للعلمانية الغبية الجاهلة .. فالناس بمصر (وأمثالها) لا تترب على الإسلام ، ثم تتنشأ في ظلال بيئة عاصية فاجرة .. فاسقة .. تتعيش على أكل الحرام أو من مال ملوث بالحرام .. من الربا والضرائب على غير المسلمين ومن إيرادات تجارات الخنازير والخمور والدخان .. ومن نتاج التلاهي والتعري بالمصايف والسينما والتلفاز .. تتعيش في ظلال إسقاط الزكاة وعدم إقامة الإسلام على أرض الواقع .. تتعيش الناس بمصر في ظلال شيخ ألازهر وغلماء لا يقوموا بزجر هؤلاء المسؤولين (وهُم بهِم قُربُُ) وراحوا يكيلوا للناس نصحاً وكلاماً وأحاديثاً وشروحات .. طيب : أنت شيخ الأزهر فتوتم (وغيركُم) منذ فترات بعيدة بحرمانية الدخان (صحياً ومالياً ومجتمعتياً) .. فلماذا لا تقوم سيخ الأرهز (وغيركم) بمطالبة من عينوكم بمناصبكم بتنفيذ فتاواكم بحرمانية الدخان ؟ هل تخشون غير الله تعالى ؟ أم لا زالت ليست لديكم قدرة على إبلاغهم بالصحيح ؟ .. فإن لم ينصاعوا ويقوموا من فورهم بالتنفيذ (يعني بالبلدي وأوسخ جزمة قديمة فوق رؤوسهم ، وإياكُم إن لم تفعلوا) فأتركوا لهُم أيضاً عملكُم .. والله عز وجل هو الرزاق ..!! .. هكذا قلت وقد أفدتكم بالفحوى .. أمسلمون ينتحروا وتتفرجوا .. فلِما لا يكون لكُم موقف يُشرفكم أمام الله عز وجل والناس !!
nero
nero -الصحافه المطبوعه مهمه خاصه من على شكل مجله لان يحتفظ بها لـ تربيه فى البيت هذه المجلات اما الجرائد احيانا يحتاج من يطلع عليها يكون فى وضع لا ينفع فيه كمبيوتر فى مطبخ او رياضه او مكان خطر على الكمبيوتر او بـ الكمبيوتر اسرار بحسب ظروف ايضا الطباعه احيانا صحف ورقيه ارخص و افضل و ملونه جميله عن ان يطبع على ورق عنده تقريبا ارخص خاصه لو كتاب يشتريه جاهز يكون فخم شكله و غلافه