هل ما زال وجود الصحافة الورقيَّة ممكنًا في عصر الإنترنت؟
السنة العاشرة لـ "إيلاف" والصحافة الإلكترونيَّة العربيَّة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
في مثل هذا اليوم قبل تسع سنوات، برهنت إيلاف أنَّها رؤيويّة وقادرة على استشراف المستقبل حين أطلت للمرّة الأولى على جمهورها عبر وسيلة لم تكن شائعة على نحو كبير في ذاك الزمن: الإنترنت. حينها، كان عدد مستخدمي الشبكة العنكبوتيَّة في العالم العربي بالغ التواضع، ومثله كان انتشار الحاسوب. أمَّا الأغلبيَّة الساحقة من المتابعين فلم تكن تملك، متى اختارت الاطلاع على أخبار العالم ومستجداته، سوى اللجوء إلى الأسلوب ذاته الموروث عن الآباء والأجداد: الصحف الورقيَّة.
لقد رافق الإطلالة الأولى لـ"إيلاف" العديد من التساؤلات. كان من بينها: أيّ مستقبل لصحيفة لا تملك طبعة ورقيَّة؟ كيف سيكون بمقدورها أن تجتذب مدمني الورق إليها؟ من قد يقرأ صحيفة لا يستطيع أن يقلب أوراقها بين يديه؟ وغير ذلك من الأسئلة الكثيرة.
إلا أنَّ العصر كان يُنذر بالتحوّل. وأثبت السنوات القليلة اللاحقة أنَّ من بين سمات الألفية الجديدة انتقال الصحافة من حال إلى حال. وما كان بذرة غريبة اسمها الصحافة الإلكترونيَّة، سرعان ما أصبح شجرة باسقة ووارفة الظلال. وشيئًا فشيئًا، راح يزداد عدد قراء الصحافة الإلكترونيَّة باطراد وثبات، حتى أضحى يوازي عدد متابعي الصحف الورقيَّة، قبل أن تميل كفة الميزان، ولمرة واحدة ونهائية، لصالح صحافة الإنترنت.
لم تعد شبكة الإنترنت ترفًا مثلما كانت حالها قبل عقد، بل غدت حاجة. إنَّ عجلة التطور في مجال تكنولوجيا الاتصال والمعلومات تسير بوتيرة سريعة، وتغزو العالم بتقنيَّات متطورة محدثة تغييرًا في مختلف نواحي الحياة. بل إنَّ ثمَّة من أضحى يتحدث عن أنَّ الإنترنت حقّ من حقوق الإنسان. والصحافة الإلكترونيَّة في صلب هذا الحق. فهي تعمم ديمقراطية المعرفة، وتضمن تفاعل القارئ ومشاركته، بطرق ووسائل ديناميّة.
بعد تسع سنوات على إطلالة إيلاف على جمهورها، أصبح السؤال مقلوبًا. فأيّ مستقبل لصحيفة لا تملك حضورًا على شبكة الإنترنت؟ وكيف يمكن للصحافة الورقيَّة أن تجتذب مدمني الإنترنت إليها؟ بل إنَّ السؤال الكبير أصبح ملحًا أكثر من أيّ وقت مضى، خصوصًا مع استغناء عدد كبير من الصحف العريقة عن طبعاتها الورقية واكتفائها بالتواجد في العالم الافتراضي - الحقيقي: هل ما زال وجود الصحافة الورقيَّة ممكنًا في عصر الإنترنت؟ أم أنَّها أضحت في حكم الزائلة؟ وفي أول يوم من عامها العاشر، تحاول إيلاف الحصول على إجابة عن هذا السؤال، عبر حوارات أجراها مراسلوها مع عدد من مديري التحرير والمسؤولين في صحف عربيَّة ورقيَّة من المحيط إلى الخليج، ممن كادوا يجمعون على أنَّ عصر الصحافة الورقيَّة قد ولّى فعلاً.إيلاف... على أعتاب العام العاشرتقييم لـ "إيلاف" في سنتها العاشرة: هل هذا أقصى ما يمكنكم تقديمه!
رؤساء ومدراء تحرير: تأثير الإلكترون على الصحافة الورقيَّة "جارح"
المطبوعة تواجه الإكترونية مستفيدة من ضعف الإنترنت عراقياً
إيلاف .. تجربة فريدة واحترافية بتميزها وتنوعها وتصميمها الجديد
مونديال 2010 سيتصدر تغطية "إيلاف" في عيدها العاشر
الصحافة الورقية تعلن بداية نهايتها أمام الالكترونية
إيلاف في فضاء الصحافة الإلكترونية العربيَّة: بصمة وصناعة للخبر
رؤساء ومدراء تحرير فلسطينيون: إيلاف مغامرة ناجحة
فنانون وإعلاميَّون من العالم العربي يحيُّون "إيلاف" في عيدها
رئيسا تحرير الخبر والوطن الجزائريتين: ثورة الالكترون قادمة
المستقبل للإعلام الجديد... والورقية ستصبح كالديناصورات
الصحافة الإلكترونيّة... حراك متنامٍ يغمر صحافة الحبر والورق
التعليقات
أهنئكم
Ana -كل عام وايلاف في تقدم وتألق.ألف تحية وتهاني حارة في عيدكم التاسع.ونرجوا منكم عدم تأخير نشر الردود وتعاليق القراء
abrrrrrrrrrrrrrok
GEORGE -عقبال المئة بالعز والافتخار
هاي ايلاف ..
حزام .. -المهم البيئة التي تتربى فيها ايلاف .. فطالما هي من بتوع سم طال عمرك فلن تتنزه ولن يكتب لها التفوق في مجال البحث والتقصي .. الحقيقة وقول الحقيقة لا زالت هي عقدة اي نشرة اعلامية في منطقتنا العربية .. وطالما هي لا تستطيع ان تقول الحقيقة ولو مبتورة تضل تدور في دوامة التحايل على القراء .. الاثارة ونساء ايلاف ونشر بعض فضائح المقدور عليهم والمهمشين والتهويل حول اخبار ومواقف لا ترتقي الى مستوى مقبول .. كلها ستبقي ايلاف وغير ايلاف مجرد وسيلة للكسب والتجارة .. وانا لست من المنادين بالتجاوزات فلا يزال لنا خصوصيات تحد من قدرة اي مؤسسة اعلامية على الابداع .. لكن على الاقل نحترم عقول من نتعامل معهم .. لا يخشى من اي وسيلة اعلامية تقول الحقيقة .. الا من به خلل .. والادهى والامر اننا في محيطنا العربي وبالذات في منطقة الخليج العربي .. لا نعترف بالخلل .. منزهين اينما ثقفوا .. فكيف مثلا بدول وكيانات خليجية لا تزال بعد عقود من الثروة تستجدي الحماية .. وتتعمد القفز على الجواجز الطبية بالمفاخرة .. والتعليم مبتور وعندها تراكمات غير مشجعة واداراتها قياسية بالمزاج ولا تشجع التأهيل والتخصص .. وصحافتها وكل وسائل الاعلام فيها .. من مجموعة ; تمام يا فندم ; كله من خيرك وبركاتك .. كلمة اخيره وليست اخر المطاف .. ولكن للانصاف .. لدينا صحف او بعضها تملك جرأة تجاوزت ايلاف بمراحل ..
طلب مساعدة
عصام طه حسين -السلام عليكم ممكن تساعدونني في البريد الالكتروني اقصد الايميل الخاص للاستاذ سعد البزاز رئيس هيئة الاعلام المستقل العراقي اتمنى احد يكدر يساعدني ويبعثه على ايميلي الموجود اعلى الصفحة مع فائق شكري
ايلاف
tea -العالم الافتراضي الحقيقي اصبح واقعا ملموسا والحلم اصبح طائر حرية يحمل في قلبه خبرا صادقا وكلمة مقدسة لينير عالم الصحافة بتوهج اخاذ فضاؤه واسع رحب ليصبح الحدث في قلب الحدث الذي قلب المقاييس واقفل الباب على الصحافة الورقية التي بدات تبحث عن مكان لها في هذا العالم الافتراضي الاكثر واقعية . ايلاف الحلم والواقع الى مزيد من التقدم والنجاح.
الى الأمام
زمان الصمت -تحية لجميع العاملين في إيلاف والى الأمام
مبروك
سماح منصور -مبروك إيلاف. أنت دائما جريدتي المفضلة التي أقرأها كل يوم;للأسف أن الصحافة الورقية باتت في طريق الانهيار، لكننا نجد التعويض في الصحيفة الالكترونة الأولى إيلاف. شكرآً لكم جزيلاً على كل العمل الرائع الذي تقدمونه.
تعديل الصفحة الاولى
أم الدويس -الرجاء تعديل الصفحة الر ئيسية في ايلاف حيث أن عنوان الحدث يكون مندس خلف الأعلانات ونجدصعوبة للحصول علي ثغرة حتى نستطيع النقروذلك للحصول علي تفاصيل الموضوع
الف مبروك
dlir -الف الف مبروك والى الامام ياواحة الاعلام الحر عقبال 1000 سنة
تحية واجبه ولكن
عابر -تحية لايلاف على اعتاب عامها العاشر لكننا نعتب على ايلاف ان استغل فضاءها اللبرالي زمرة من الكتاب والمعلقين المعادين للعروبة والاسلام من ادعياء العلمانية واللبرالية من الشعوبيين والكنسيين الحاقدين
اجمل التهاني
ابو فادي -اجمل التهاني والتبريكات لجريدة ايلاف الالكترونيه الرائعه بمناسبة السنه العاشره من ميلادها متمنيا لرئيس تحريرها والكادر الفي لها بدوام الموفقيه والازدهار وادائما الى الامام في خدمة جمهورها الكبير
منبرالحريه
جود -تبداء الامور صغيره ثم تتحول إلى كره نار من الصعب أطفاؤهاهذه العباره من اقوال الاستاذ عثمان العمير تلخص كل ماهو جميل في إيلاف بعد تسع سنوات من العطاء فشكرا استاذ عثمان لاعطاءنا الامل في تحقيق احلامنا
9 اعوام عطاء بلا حدو
ملكي سليمان - القدس -كل عام وايلاف بخير كل عام والعاملين فيها بالف خيرتحية الى مطلق الشرارة الاولى شرارة الصحافة الالكترونية الاستاذ عثمان العمير تحية الى المراسلين المتيمزين في فلسطين والاردن ولبنان ومصر والسعودية والمغرب العربي واليمن وكل بقاء العالم تحية الى القراء الذين يقدمون النصائح والانتقادات الجادة اتمنى على ادارة ايلاف الاهتمام اكثر بمراسليها وبخاصة المتميزين في انتاجههم الصحفيملكي سسليمان - القدس المحتلة
مبروك
Fadi -مبروك إيلاف عقبال ال 100
لك وللقدس تحيه
مقدسي حتى الثماله -أيها المقدسي الشريف ، عمت مساءا وطبت أوقاتا ولو تحت كبت المحتل البغيض .. وأشاركك التحية والتهاني لإيلاف ولمن أبدع فضاءها ولكل العاملين فيها وقراءها بعيد ميلادها التاسع ودخولها العاشرة من العمر.لك أطيب التحية ..
thnx
zainab -مبروك لاحلى ايلاف وثانكس لالكم
حق من حقوق الانسان
كريم سعادة -لم تعد شبكة الإنترنت ترفًا مثلما كانت حالها قبل عقد، بل غدت حاجة. وأنا أوافق على أن الإنترنت باتت حق من حقوق الإنسان. الى الامام يا آيلاف. وعقبال المية سنة من النجاح المهني الدائم والمستمر.
مبروك
مراقب السويد -مبروك.....ودوام التوفيق
محلل
محلل -10 سنوات من التحيز لكل ما هو سعودي وعدم انتقاد السعوديه او الاسره الحاكمه في السعوديه في شي هو السمه المميزه في هذه الجريده وتهجم ايلاف يوميا على قطر والامارات هي السمه الاهم لدى ايلاف
ايلاف
وسام حسين -انا اعيش في امريكا وكنت من قراء ايلاف وكنت لفترات طويله اظنها صحيفة ليبراليه عربيه متطوره كيف لا وهي تصدر من لندن وفيها كتاب تقدمين معروفين امثال عزيز الحاج وغيره وكذلك ظننتها تقف مع القيم الديمقراطية وحقوق الانسان وتدعوا للتحرر من الديكتاتوريه بيد انها طرحت مواضيع جميلة وقفت فيها مع التغيرات الديمقراطية في العراق طبعا انا مطلع على الصحافه الغربية وخاصة الامريكيه منها ومتابع للصحف الامريكيه باللغه الانكليزيه التي اجيدها بطلاقه وعندما اقارن بين الصحافه الامريكية التي كلها تقف على الخط الديمقراطي الداعم لحقوق الانسان والنابذ للتميز على اساس العرق واللون والدين ولتوهان عقلي مؤقت ظننت ايلاف ستكون كذلك ولكن هذا لم يحصل ابدا ساطرح لكم النقاط التالية التي لاحظتها خلال التغير الذي طرأ على ايلاف الذي لاحظته في السنتين الاخيريتين (لست وحدي من لاحظ ذلك )1.انحياز ايلاف الى بعض الحكومات وخاصة حكومة المملكة العربيه السعوديه في كل شئ.واستقطاب المقالات التي تدعم وتعزز الحس الديني وبالتالي نفرت كل القراء المثقفين الديمقراطين وانا منهم بينما جذبت قراء الصدفة او المد الديني والطائفين وهم قلة لان هذا النوع من القراء طارئين ياتون بسرعه ويختفون بسرعه .2.تخلت ايلاف عن الالية الليبراليه وبدات باستقطاب المقالات الطائفية الخاصة بموضوع الشيعة والسنة وانحيازها التام للسلفية لدرجة انها تقطع اي رد به كلمة الوهابية بينما تسمح لردود فيها كلمة الرافضة فواكبت ايلاف المد الطائفي الرجعي المتخلف المنحاز حالها حال المدونات الشخصية المغمورة.3.تعاملت مع بعض القضايا الساخنة بانحياز للسلطات الحاكمة كما في قضية الحوثين حيث اصبحت ايلاف جريدة تعبر عن لسان حال وزير الدفاع السعودي وتناست حقوق الانسان والانترنت الذي امتلأ بصور الاطفال اليمنين التي قتلتهم الطائرات السعوديه لدرجه ان قناة الفوكس الامريكية هاجمت ونددت هذا القتل وهي قناة امريكية جمهورية.هذه ثلاث نقاط من مجموعة تسعة وثلاثين نقطة سلبية جعلتنا ننفر من ايلاف بعدما كنا من محبين وعاشقين ايلاف حتى جعلناها صفحتنا الرئيسية وامتلأ الانترنت بنقد ايلاف ايضا .اما شروط نشر الردود فحدث ولا حرج وانا بدوري اقترح ان تعدولها كالاتيشروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري وال
رد على وسام حسين
لارا -بدأت أقرأ تعليقك باهتمام، واتفقت معك على بعض النقاط وخصوصًا ضرورة اهتمام ايلاف بقضايا حقوق الانسان، وخالفتك الرأي في غير ذلك. ظننت في البداية انني اقرأ تعليقا لـ رفيق يؤمن ببعض ما اؤمن به، مثقف ليبرالي - ديمقراطي - ينبذ الطائفية ويؤمن بالحرية والمساواة إلخ. إلى أن استولى عليك يا اخ وسام روح تجسد كل ما تنتقده، وكل ما نرفضه نحن كمثقفين وليبراليين يعيشون في عالم عربي له خصوصيته. أبخلت علينا بملاحظاتك المتبقية واكتفيت بثلاثة نقاط، ويا ليتك تكمل وتعرض الملاحظات المتبقية، لأن ما قلته يحتوي على تناقض واضح يحولك إلى أحد الشخوص العاشقين للقيد.الرافضة أو الروافض ومفردها رافضي يا اخي ليست اهانة، إنما هي مصطلح إسلامي، مستمدّ من تاريخ الإسلام، أطلقه طوائف المسلمين على بعض الشيعة نظراً لأنهم يرفضون إمامة زيد بن علي لما سئل عن أبي بكر وعمر فترحم عليهما، رفضه قوم فقال لهم: رفضتموني. فسُمّوا رافضة لرفضهم إياه، ويقوم أهل السنة والجماعة والشيعة الزيدية والإباضية بإطلاق هذا اللقب على الشيعة الإسماعيلية والإثنا عشرية.اعرف ان ردي سينشر من دون تقطيع ولا مونتاج لان ما يقدر لهذه الجريدة وما لا تجده في اي مكان اخر هو انها تحث على النقاش - اما مستوى هذا النقاش فيرتبط اساسا بنا نحن كمعقلين مدمنين على اخذ جرعة يومية من ايلاف
كل عشرية وإيلاف بخير
محمد منير -هنيئا لإلاف عشريتها الأولى مع مزيد من العطاء والتألق
تحية محبة
حنا السكران -تحية محبة وسلام لجميع القائمين على ايلاف, وشكرا لهم لفتح المجال للجميع بالتعبير عن ارائهم, الف مبروك وعقبال الاحتفال بالمئة عام.شكرا
جواب على تعليق لارا
وسام حسين-امريكا -منذ كتبت ردي الاول وانا امر على ايلاف بين فترة واخرى لاتاكد باليقين والقطع انها لن تنشر ردي الصريح والصادق ولكني اليوم وبعد فتح صفحة ايلاف تلقيت لطمة ديمقراطية خاطفة حيث نشر ردي الصريح جدا بدون تقطيع كاملا كما بكته اناملي على لوحة المفاتيح.اخت او اخ لارا ان الديمقراطية هي ارادة الاحرار هي اخلاق تكتسب وقيم تنعكس وبين هذا الاكتساب وذاك الانعكاس تتلاشى عظمة الديكتاتور وتنتصر مظلومية الفرد .اما الليبرالية هي الحرية بكل معانيها.. ولو ان الامم كلها امتلكت العطاء الليبرالي لما تردد القلم وما تلكئت الالسن وما تراجع العطاء وما خفتت انوار التقدم وما ارتفع زعيق الحاقدين على الحياة ...الليبرالية هي ان تتقبل الاخر وتتخلى عن التميز والتعصب ..الليبرالية الحديثة هي ان تتنازل لخصمك ..الليبرالية ستؤدبك على ان اللون والدين والثقافة والجنس والمذهب والقومية مجرد عناوين وليست شروط لصناعة الحياة هذه هي الليبرالية كما قراءتها من جان ميل ستيورات وفردريك حايك وكما تعلمناها من ال جيبون وتوماس هيل كرين وابراهام لينكولن.وللاسف ان الليبرالية لايعرفها ابناء عمومتي كما يعرفها الغرب مع انها لاتمنع الدين الاسلامي او دين اخر انما تحافظ على الاديان فلا الولايات المتحدة الامريكية اغلقت مسجدا وما هدمت ايادي البريطانين والايطالين جامعا او كنيسة .المواطن العربي سيكون اخر كائن حي يفهم الليبراليه او يمارسها لان الفرد يحتاج لقلم المثقف الذي يلقنه القيم الليبراليه فاذا كان المثقف الليبرالي العربي لايحسنها فمن الصعوبة بزمان ومكان تطويع المواطن العربي الغارق بمستنقعات الثورية القومية و الثورية الدينية والمذهبية .ان الفكر الليبرالي الحداثوي والديمقراطي بعيد كل البعد عن المجتمعات العربية وصعوبة تحقيقه تشبه صعوبة ان تنتج الدول العربية الطائرات والسيارات والالكترونيات بخبرات ومصانع عربية خالصة وهذا ليس تشاؤما انما حقيقة للاسف .العرب والمسلمين بحاجة لمليون جان جاك روسو ومليون مكيافيلي ومليون توينبي ليقضوا على الاف القنوات الفضائية السلفية والشيعية والازهرية ويستبدلوها بقنوات بمستوى ديسكفري جانال او ناشيونال جيوغرافيك ويستبدلوا كل اشباه االسيد فيصل القاسم القومي الثوري ويكتفوا بتسعة مليون داعية اسلامي منبري بدلا من تسعين مليون داعية فضائي.فاذا كان المقدم داعية والمخرج داعية والضيف داعية والكاتب داعية والكتاب
أين عمود تحقيقات ؟
صلاح بن محمود -أتقدم بالشكر الى محرري و مشرفى جريدة إيلاف ألالكترونية وجميع العاملين بها وكل عام أنتم و إيلاف بإلف خير و تقدم و ازدهار , أنا من متتبعي هذه الجريدة منذ صدورها الأول و لدى مساهمات كثيرة فى باب تعليقات القراء خصوصا مع عمود ; تحقيقات ; الذي افتقده فى الآونة الأخيرة ; أين هو ألان ؟؟ , كما المظهر الجديد العام يتطلب تعديله بالمظهر الذي يريح القارئ كما عودتمونا به دائما ولكم الشكر متمنيا لكم كل التوفيق و الازدهار والسلام عليكم.
التوفيق
عبير باسعد -مزيد من النجاح ياالعمير واللة يعطيك العافية
التوفيق
عبير باسعد -مكرر
no subject
samah -مخالف لشروط النشر
message from Israe
avi -I like to read your articles and the fact that you are open minded to different perspectives.I''m fluent in Arabic and I find ILAF very useful source to bettr knowledge and understanding of the Arab world.I have a question: I''m developin these days a web site that will talk about the state of Israel from different perspectives in Arabic and it will address the Arab world.How could I promote that web site in ilaf??I will appreciate your answerthank you
مبروك ايلاف
maghribiya -مبروك ايلاف والف مبروك مجلتي المفضلة