فضاء الرأي

حلول مبتكرة ضد الإرهاب(5): الإختلاط في مراحل التعليم

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أتذكر عندما كنا أطفالا صغارا نلعب في حواري مصر القديمة بالقاهرة، كان اللعب في الحارة مختلطا أولاد وبنات، وفوجئنا بدون سابق إنذار بإختفاء البنات من اللعب معنا عندما تخطين سن العاشرة، ولم نفهم السبب ولم يشرح أى من أهالينا عن أسباب إختفاء البنات، وتقبلنا الأمر بصدر رحب بغض النظر عن فهمنا أو عدم فهمنا، كل ما قيل لنا أنه "عيب"، وكنت في مدارس أولاد في معظم مراحل التعليم، حتى دخلت الجامعة وفوجئت بوجود جنس غيرنا يسمى الجنس الآخر، وفجأة تحسنت أخلاق الأولاد ولم نعد نستخدم ألفاظ خادشة للحياء نظرا لوجود بنات معنا في المدرج الجامعي، وبدأنا في الإهتمام بمظهرنا حتى نستطيع جذب أنتباه الفتيات، وكانت الطامة الكبرى بالنسبة لى هو أنني كنت أعجز عن الكلام مع أي بنت، لأني لم أتعامل مع الجنس الآخر في حياتي سوى مع والدتي وأخواتي البنات اللاتي تزوجن في سن مبكر ولم تتح لي الظروف أن أفهم كيف يمكن التعامل مع هذا الجنس الآخر. ومضت سنوات الجامعة الخمس بدون أن يفتح الله على بأي محادثة ذات قيمة مع أي فتاة رغم حالة التحرر النسبي التي كانت موجودة بالجامعة حين أذن (حيث أني لم أشاهد أي حجاب في تلك السنوات داخل الجامعة)، ولست أدري ماذا حدث بعد ذلك بحيث أن معظم نساء وبنات مصر لبسن الحجاب وكأن المصريون إكتشفوا فجأة أنهم مسلمون أو إكتشفوا فجأة دينا جديدا يلزم المرأة بالحجاب والنقاب، ولكن هذا موضوع آخر!
...
وبعد أن عشت في أمريكا حوالي ربع قرنا من الزمان وشاهدت الإختلاط في كل مكان، وعايشت بناتي وهن يختلطن بالأولاد في كل مراحل التعليم، وكان الأولاد من زملاء البنات يحضرون إلى بيتنا للزيارة أو اللعب أو مشاهدة فيلم، لم ألاحظ أو أسمع عن وجود ظاهرة التحرش الجنسي والتى نراها في مصر بحيث أن القاهرة قد أصبحت عاصمة التحرش الجنسي في العالم والسبب الأساسي في نظري هو الكبت الجنسي المبالغ فيه وعزل الجنسين من جهة وفي نفس الوقت أنتشار المواقع الجنسية الأباحية على الإنترنت والتي أصبحت متاحة للجميع، أذكر أنني لأول مرة أشاهد نسخة من مجلة البلاي بوي الأمريكية الشهيرة كنت طالبا في الجامعة وأصابتني حالة من الهلع والإستغراب، أما الآن فما ينشر في المواقع الجنسية يخجل منه محررو بلاي بوي أنفسهم!
والآن نأتي إلي بيت القصيد: كيف يمكن للإختلاط بين الجنسين في كل مراحل التعليم أن يقلل من التطرف وبالتالي يقلل من الإرهاب؟ والإجابة هي: أن معظم المتطرفون ينظرون نظرة دونية لنصف المجتمع (المرأة) وفي نفس الوقت يتم بث الكراهية في نفوس الشباب للنساء والجنس الآخر، ولكي يتم تعويض الكبت الجنسي لديهم يجري تدريبهم على أنهم حين ينتحرون في عملياتهم الألارهابية سيصبحون شهداء ويستمتعوا ليس بواحدة أو أثنين أو أربعة من الحور ولكن 72 من الحور، وبعملية حسابية بسيطة إذا حسبنا أن هناك 10 مليون شهيد منذ بدء الإسلام فلا بد أن هناك 720 مليون حور عين لخدمة وممارسة الحب مع هؤلاء الشهداء وهو رقم ليس بالرقم الهين، ولكن الله على كل شئ قدير، ولم يذكر أي من فقهاء الإرهاب ما هي جائزة المرأة الشهيدة في الجنة ؟ هل هناك أيضا 72 رجل لخدمة الفتيات الشهيدات أو على الأقل 36 رجل (على أساس أن للذكر مثل حظ الإنثيين؟)
والإختلاط في كل مراحل التعليم سيعلم الفتى أن يحترم الفتاة وخاصة حين يراها لا تقل عنه في تحصيل العلم بل والتفوق عليه في كثير من الأحيان، وسيشعر بأنها إنسانة ومواطنة مثلها مثله، وليست :"مجرد وعاء يفرغ فيه الرجل شهوته" كما يعلمنا فقهاء الإرهاب.
والإختلاط في كل مراحل التعليم سيخفف كثيرا من الكبت الجنسي وسيضع الكثير من العلاقات بين الجنسين في النور بدلا من وجودها حاليا في الظلام، كما أنه سيعلم الفتيات والفتيان الصدق مع النفس والصدق مع الأهل أيضا، فبدلا من أن تكذب الفتاة وتخبر أمها أنها ذاهبة للمذاكرة مع صديقتها ستقول لوالدتها أنها ذاهبة إلى السينما مع زميلها في المدرسة.
والإختلاط سيمنح الفتاة والفتى فرصة للتعارف ولإختيار صديقته أو شريكة حياته في المستقبل على أساس توافق عقلي ومزاجي وربما يفتح هذا مجالا للحب، والحب في معظم الأحيان يهذب الأخلاق ويسمو بها ويمنح الفتاة والفتى رضا عن النفس والقبول على الحياة بصدر رحب، بدلا من الأندفاع للموت والإنتحار بصدر مفخخ بالمفرقعات!

&
&(2) تطوير المدارس الدينية لتصبح مدارس مهنية
&
عندما فقد المسجد مكانته كمركز لتدريس وتطوير العلوم الدينية نشأت المدارس والمعاهد والجامعات الدينية والتي تقوم بتدريس العلوم الدينية من فقه وشريعة وخلافه، وتوسع إنشاء تلك المدارس والجامعات في كل العالم الإسلامي وحتى العالم الغربي حتى أصبحت بالالآف وأصبحت تخرج مئات الألاف من الشباب والذي& يحمل معه شهادات في علوم دينية لا يحتاجها المجتمع بكل هذه الكثرة، فكم أمام مسجد نحتاج سنويا وكم فقيه شرعي نحتاج سنويا؟؟ قارن هذا بالنقص الهائل في الحرف المهنية الماهرة مثل النجارة والسباكة والكهرباء والكومبيوتر وتكنولوجيا المعلومات والتمريض وكل أنواع الحرف الماهرة والتي تعاني من نقصها كل المجتمعات الإسلامية بالرغم من نسب البطالة الهائلة في تلك المجتمعات.
أخبرني صديقي وكان عضوا هاما في حزب سياسي في مصر أنه كلما زاروا قرية من قرى مصر يطلب الأهالي دائما إنشاء مستشفي ومعهد ديني، وتقوم الحكومات المتعاقبة بتلبية رغبات المواطنين فيما يتعلق بالمعهد الديني فقط وتغض النظر عن المستشفي في معظم الأحيان.
والمعاهد والمدارس الدينية تقوم بتخريج مئات الألاف سنويا ينضمون إلى طوابير العاطلين أو طابور البطالة المقنعة، فإذا أضفنا إلى هذا بعض المناهج المتطرفة التي يقومون بدراستها في تلك المدارس الدينية لعرفنا أحد أسباب التطرف.
وأنا لا مانع لدي من وجود مدارس دينية تقوم بتدريس شئون الدين لمن يرغب ولكني أعترض بشدة على كثرة العدد لأنها كما ذكرت تقوم بتخريج أعداد هائلة من العاطلين الغاضبين، لذلك أطالب بوضع خطة ليس فقط في مصر أو العالم العربي ولكن خطة على مستوى العالم الإسلامي كله لتطوير تلك المدارس بحيث تصبح مدارس مهنية تخرج أصحاب الحرف الماهرة ويمكن الإستعانة في ذلك بالتجربة الألمانية حيث يوجد بها أفضل التعليم الحرفي والمهني في العالم، وعلى العالم الغربي أن يساعد العالم الإسلامي في تحويل تلك المدارس إلى مراكز إنتاج ومراكز تطوير بشري حقيقي يساعد في تجفيف منابع الإرهاب ويساعد في عمل تنمية بشرية حقيقية.
وإن كانت أمريكا ودول الغرب صرفت عشر ما صرفته في حروبها ضد الإرهاب في أفغانستان والعراق على تطوير المدارس الدينية فقط لكانت النتائج أفضل كثيرا وكلما صرف الغرب أكثر على الأسلحة لمحاربة الإرهاب كلما زاد الإرهاب حتى أصبح تنظيم القاعدة تنظيما معتدلا ومحترما بالنسبة لتنظيم داعش وأصبح لدينا عشرات من عينة أسامة بن لادن بعد مقتله.
والعديد من تلك المدارس تعلم الأطفال التطرف الديني منذ نعومة أظفارهم، وأذكر أنني دعيت لحضور حفل تخرج إبن صديق مهاجر مصري في مدرسة دينية بولاية فلوريدا بأمريكا (وليس في كندهار بأفغانستان) وهي مدرسة من أول الحضانة حتى الثانوي ويسيطر عليها باكستانيون متطرفون، ورايت في حفل الإفتتاح بنات أطفال في عمر 6 و 7 سنوات محجبات!! وعندما بدأ المدرسون في بداية الإحتفال بقراءة أسماء الأطفال الخريجين بدأ بعض الأهالي الحضور في التصفيق، فأنبرى لهم شخصا متطرفا من أعضاء هيئة التدريس بالمدرسة هاتفا بغضب: التصفيق حرام!! طيب يا سيدنا الشيخ نعمل إيه للإحتفال بأطفالنا فكانت الإجابة: تكبير ونطقها: تكبيييير، فهتف كل من في الحفل: "الله أكبر" بما فيهم الأطفال الذين تمت تربيتهم على أن التصفيق حرام وهم في عز أمريكا، وياريت يتوقف الأمر على كراهيتهم للتصفيق فقط، ولكن يتم تربيتهم على كراهية المجتمع الذي يعيشون فيه (ذو الأغلبية المسيحية)، فعلى سبيل المثال كان لنا علاقة صداقة بأحدى الأسر المصرية المهاجرة إلى أمريكا وكانت إبنتهم تذهب إلى أحدى المدارس الدينية في أمريكا، وبحكم صداقة الأسرتين نشأت علاقة صداقة بين الفتاة وبين أبنتي، وفاجئتني إبنتي ذات مرة قائلة: هل تصدقون أن (هدى إسم الفتاة) تكره حرف الإنجليزية تي كما أنها تكره علامة زائد في الحساب !! طيب ليه يا حبيبتي كده؟؟ قالت: لأنها تذكرها بعلامة الصليب!! وكانت الطفلة وقتها في عمر التاسعة وتعيش في أمريكا مرة أخرى وليس في كندهار.
ولقد رأيت بنفسي أفلاما تسجيلية عن بعض المدارس الدينية في باكستان وأفغانستان ورأيت كيف يتم زراعة وأرضاع الكراهية في نفوس تلك الأطفال وهم في سن الحضانة، يتم بث كراهية كل أصحاب الأديان الأخرى بما فيها المسلمين من مذاهب أخرى مثل المذهب الشيعي، لذلك لا تتعجب أذا ذهب شابا أو فتى صغير رضع من ينبوع الكراهية وقام بتفجير نفسه في مسجد شيعي يوم الجمعة في باكستان أو العراق وغيرها من الحوادث التي أصبحت شبه يوميا ونقرأها ولا تؤثر فينا كما ينبغي لأنها تكررت بشكل دائم بحيث أن الواحد مشاعره قد تجمدت ونحست من كثر ما نقرأ من تلك الحوادث، مع أن ضحاياها يخلفون ورائهم نساء أرامل وأطفال يتامى وأمهات ثكلى، ولكن لا يستطيع أحد أن يوقف حمام الدم اليومي هذا والذي لن يتوقف دون أن نغلق المحبس الرئيسي عند المنبع، وهو منبع الكراهية وجزء كبير من منابع الكراهية تلك تجئ من بعض المدارس الدينية، والتي بإمكاننا أن نحولها إلى مدارس تخرج لنا عمال وعاملات مهرة يحتاجها المجتمع بدلا من أن تخرج لنا عاطلين عن العمل ومتطرفين وربما إرهابيين.&&&
&samybehiri@aol.com

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
واقع المرأة والدين
-خليجي-كافر جديد -

هكذا معاملة النساء عند العرب مع الاسف—ا- أحببت ارسال هذا الرأي عن ظلم النساء باسم الدين–أقول هذا الكلام لتوعية النساء العربيات المظلومات؟؟–اين كرامة المرأة وهذه الشعارات الزائفة–لما يلبسوها الخيمة السوداء وكانها بضاعة(اتحدى وجود أية واحدة عن تغطية الشعر والنقاب)الان المرأة بالعراق وسوريا- تباع على يد المجاهدين (الهمج)الدواعش بسوق النخاسة—ثم ان كرامة النساء عندنا وهذه واضحة وملموسة–هذه الثقافة—والكلام المعيب والمخجل بحق المرأة الضعيفة التي تهان من 1435 سنه—-# إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت أن تجيء فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح## تنقض صلاة الرجل اذا مر امامه الحمار والكلب الاسود والمرأة ## لن تفي المرأة حق زوجها عليها حتى لو علقت صديد الانف والدماء منه—– سؤال للرجل الذي يؤمن بهذه الخزعبلات والذي من المفروض ايداعه بمصحة عقلية–هل توافق ان تلعنك الملائكة من الليل الى ان تصبحلو الرجل لم يوافق كما طلبت للزوجة ماتريد—وهل سيلعق صديد من زوجته لكي ترض عنه؟؟

تنقيح القرآن
2242 -

يا عزيزي المحترم يجب تسمية الأشياء بأسمائها القضاء على الإرهاب من جذوره يبدأ وينتهي بتنقيح القرآن. المسلم لا يعترف بحقوق الإنسان المعترف بها بالأمم المتحدة ومنظمة حقوق الإنسان لأن هذه الحقوق تتعارض مع تعاليم إله المسلمين ورسوله.

تحية للكاتب
محمود -

مقال في غاية الروعة ، تحية للكاتب على المجهود

مدارس طالبانية.
Sam -

الاخ سامي تحية طيبة وبعد. يبدو انك لم تستطع ان تجد حلول حقيقية مبتكرة لعلاج الإرهاب فأعدت مقالاً قديماً لك. أذكر أنني قمت بالتعليق علي مقالك عندما نشرته ايلاف لأول مرة وأنا لا آريد ان أكرر ما قلت حتي لو كانت في ألاعادة إفادة كما أوهمونا بحقيقة هذا المثل مع أني اكتشفت انه مثل يعبر فقط عن طريقةً الحفظ الذي درجوا في استخدامها في التعليم المصري بل والعربي لإخراج عقول تكرر ما تحفظ بلا فهمبدءا من نشيد الصباح الذي كنا نردده " الله واكبر فوق قيد المعتدي" ولا نعلم لماذا نردده وما فائدة ترديده ومن هو العدو وما معني " فوق قيد " حتي قبل حرب ٦٧ وظهور إسرائيل كعدوي لدود مع أننا نحن الذين طلبنا انسحاب القوات الدولية من سيناء و وعدناهم بإلقائهم في البحر ورغم كل هذا كانت الهزيمة التي دمرت نفوسنا. نشكر الله والسادات الذي غير هذا النشيد الوطني الي بلادي بلادي وهو نفس الشخص الذي حول " الله واكبر" الي المدارس الإسلامية بالإضافة الي لا صلبية ولا يهودية إسلامية إسلامية . عزيزي سامي انت متعمد ان تنسب كل ما يقال عن الإسلام علي انه تأليف فقهاء الإرهاب ولكن يبدو انك مازلت تعيش أكذوبة الإسلام المعتدل والإسلام الموضوع تحت " قلم الرقيب" ولا تريد ان تري ان ما يقوله فقهاء الإرهاب هو ما يقوله شيوخ الأزهر وآخر دليل ان شيخ الأزهر لم يكفر داعش. اما موضوع المدارس والجامعات الإسلامية فيذكرني ما فعله الاتحاد السوفيتي حينما كنا نرسل بعثات للدراسة الي هناك فكان لا بد ان يقوموا بدراسة الشيوعية لمدة سنة قبل ان يبدأوا دراساتهم العملية لمسح أدمغتهم وغرس الفكر الشيوعي ويبدو ان هذه الفكرة ألهمت فكر عبد الناصر لتأسيس جامعة الأزهر والتي استكملها السادات بالمدارس الإسلامية والتي تحولت الي مدارس طالبانية.

التطرف العلماني
مواطن -

وللقضاء على التطرف العلماني يجب منع امثالك من الكتابه

دس السُم في العسل
الكيلاني -

بِسْم الله، عندما بدأت في قرأت هدا المقال ظننت بأنه مقال نزيه يحاول أن يجد حلاً للتطرف الديني كما يقول الكاتب من خلال التعليم، ولكن رأيته يسخر ويتنقص ويستهزئ بالدِّين الأسلامي السمح، وليس هدا فقط، بل نجد بأن الكاتب مغمور ومنبهر و مبارك لما يحدث في الغرب من الخلط بين الطلاب ولا يجد حرجاً في دهاب ابنته مع زميلها الى السينما لمشاهدة الأفلام، ويقول الكاتب بأن العلاقات بين الجنسين يجب أن تكون في النور لا في الظلام وان الخلط بين الجنسين يزيل الكبت الجنسي، فهل هدا يعني الشروع في الاباحية كما في الغرب وهل هدا يعني أقامت العلاقات الغير شرعية بين الطلاب والطالبات وهل هدا يعني العمل بالبويفرند والقيرفند كما في الغرب، نجد بأن لكاتب يستخف بديننا الحنيف، كما رأينا في المقال، حين تحدت عن الحور العين وعن الميراث، هل هدا يعقل٠ يتكلم الكاتب عن الغرب ويقول بأنه لم يرى ولم يسمع ولم يلاحظ عن وجود التحرش الجنسي في الغرب، فهدا والله شيئا عجاب، لا أريد أن أدمر ارقام أو أحصائيات ولكن ادخل محرك البحت وسوف تجيدون العجب من هده المشاكل من التحرش والاغتصاب والخطف والاجهاض و و و، الكلام يطول في هدا الشأن٠ اما في التطرّف الم يسمع سيادة الكاتب ما يحدت في فلسطين وافغانستان والعراق من قتل للأطفال والنساء والشيوخ، الم يرى ما نرى من دمار وحرق للأخضر واليابس، الم يشاهد لاغتصاب في سجون العراق وفي أبوغريب الم يسمع عن سرقة الأعضاء في فلسطين الم يسمع عن اغتصاب العراقيات، الم يشاهد عندما حُرق القرأن، الم يرى يمزق القران ، الم يرى صور التبول على الموتى في أفغانستان، الم يرى في الأخبار عن قصف البيوت والمنازل والمستشفيات في فلسطين، مادا يسمى هدا، إن لم يكن تطرف، ياترى هل سمع عن الفتاة المسلمة التي قتلت في المحكمة بيد متطرف ألماني طعنت عدة طعنات في المحكمة٠الكاتب مُصاب بالتغرب، فهو لا يرى عيوب الغرب وما أكثرها، لا أنكر بأن المسلمون عندهم من العيوب الكثير ولكن مقارنة بما في الغرب فهو لايدكر٠

هذة هى المشكلة الحقيقية
فول على طول -

يقول الاستاذ سامى : عندما فقد المسجد مكانته كمركز لتدريس وتطوير العلوم الدينية نشأت المدارس والمعاهد والجامعات الدينية والتي تقوم بتدريس العلوم الدينية من فقه وشريعة وخلافه ...ثم يقول والعديد من تلك المدارس تعلم الأطفال التطرف الديني منذ نعومة أظفارهم ..انتهى الاقتباس . يا استاذ سامى لا أعرف أى تطوير للعلوم الدينية ؟ هل يمكن تبديل كلمة انحروهم واقتلوهم فى كل مرصد بكلمة زوجوهم واعطوهم شيكولاتة مثلا ؟ أو أمرت أن أقاتل الناس جميعا حتى يصير الدين كلة للة وكما قال الشيخ مبروك عطية أنا هاعمل اية يعنى ؟ ؟ فعلا لقد كان الرجل صادقا ..ثم أن المدارس الدينية التى تعلم الأطفال التطرف يا استاذ سامى تعلم صميم الدين وهو التطرف الصحيح ..وليس من المعقول أن كل المدارس الاسلامية فى العالم كلة لم تعرف الدين حتى تاريخة بالطبع لا يمكن تصديق هذا الكلام . .الصراحة تتطلب قدر كبير من الشجاعة والاعتراف بأصل المشكلة دون التفاف حولها . وتعليق رقم 6 هو خير مثال للذين امنوا ..يخلط الأوراق ويقول باكستان وفلسطين والعراق وجوانتانامو...محاولات بائسة كالعادة وهروب من الموضوع الأصلى ..والحور والغلمان يا سيد ليس من خيال الكاتب بل هى من صميم العقيدة ولا أعرف لماذا تتهرب منها مع أن العالم كلة يعرف الان ؟ .

شكرا لآثارتك هذا الموضوع
و أحي شجاعتك -

جزء كبير من منابع الكراهية تلك تجئ من بعض المدارس الدينية، - هنا يجب وضع كلمة الاسلامية بعد كلمة المدارس الدينية ، لان فقط المدارس الدينية الاسلامية هي التي تدرس و تعلم الكراهية لان كراهية الاخر و الولاء و البراء هي جزء من الدين الاسلامي و العقيدة الاسلامية و لا توجد في اي دين اخر دعوة الى كراهية و تكفير الاديان الاخرى و التحريض على قتل اتباع الاديان المغايرة الا في الدين الاسلامي

...........
واحد -

الذين يستنكرون و يرفضون الجرائم المتكررة التي ترتكب باسم الدين الاسلامي و لكن لا بحركوا ساكتا و لا يعبروا عن احتجاجهم و إدانة تلك الجرائم و العقيدة التي تقف خلفه هم واحد من اثنين أما هم أغبياء و بسبب غباءهم هذا فانهم يحسنون الظن بالدين و يتصورون ان هذه الجرائم ناتجة عن سوء فهم للدين و ليس من الدين نفسه او ان يكون سبب سكوتهم هو لجبنهم و خوفهم من اعلان رأيهم

لامؤاخذة ياسمسم
عادل حزين -

هل يتفق ماتدعو له مع احكام الشريعة "السمحاء"؟ لف ودور ياباشمهندس لكن فى الآخر لا بد من مواجهة الحقيقة... أنا معك فى أن نبدأ بتحويل مدارس تحفيظ القرآن لمدارس مهنية تنتج مهنيي بدلا من فقهاء و"علماء" يعتقدون أن الأرض مسطحة!

إلى المعلق الخامس (مواطن)
ن ف -

لو كان للجهل لون لأصبح الآن قوس قزح. ليس في العلمانية (بفتح العين) تطرّف. والعلمانية إمّا ديكتاتورية وإمّا ليبرالية. العَلمانية الليبرالية تعني، مما تعنيه، فصل الدين عن الدولة ذلك لأنّ الدين يُفسِد السياسة مثلما تُفسد السياسة الدين. الأمر الآخر هو أنّ الدين مُقدّس أما السياسة فمُدنّسة.. فلِمَ نُدنِّس المُقدّس بما هو مُدنّس أصلاً؟! إنّ الإنسان والأديان والأثنيات والطوائف كلّها تكون مُصانة في ظل الأنظمة العَلمانية الليبرالية، أما الإنسان والأديان والأثنيات والطوائف كلها تكون مُهانة ومضطهدة في ظل الأنظمة العَلمانية الديكتاتورية والثيوقراطية الاستبدادية. ملاحظة: أنظمة دول العالم المتحضّر كلها عَلمانية ليبرالية.. النظام العَلماني الديكتاتوري (نظام حزب البعث في العراق سابقاً وفي سوريا حالياً، على سبيل المثال).. النظام الثيوقراطي هو حكم رجال الدين (إيران والعراق مثالاً).

رقم 1
فؤاد بن عمربن همام -

على جميع النساء------------قرأة هذا التعليق--- ولينشروا بكل مكان--ليعرفوا ان الظلم---بسبب العصبية القبلية الرجعية--والفكر والعقيدة ورجال الدين المشعوذينعليكم بالدولة المدنية والعلمانية لانها اكبرمناصر وصديق لكل النساء---نصيحةلقد جربتن 1436 سنه---ماذا حصل كله بؤس وخنوع واذلال---حان وقت الربيع العربي النسائي---------------

ثقافة ارض الرمال
صفية / فرنسا -

المشكل ليس في التربية او التعليم.. المشكل في ما نؤمن به ونقدسه.. حتى لو ماتت اجيال وجاءت اخرى لاشيء سيتغير اذا لم يتغير ذلك التراث والموروث الديني الذي زرع ثقافة الخوف من المراة ( كيدهن عظيم ) تراثنا لايمجد المراة ولايكيل لها الاحترام .. لن تتغير نظرة المشارقة للمراة مالم تتغير معتقداتهم وتواكب مستجدات العصر.. فنظرة الاسلامي للمراة تختلف حسب درجة الكبت والخوف منها وكلما زاد الكبت يزداد التدين حدة.. فالعورة تختلف من معاق لاخر فتكون الصوت هنا واليد هناك والشعر في مكان آخر.. وذلك لان الظلامي يخشى الانوثة.. جهازه النفسي لايقوى على تحملها ويزيد في معاناته تدينه المصطنع الذي يحرم عليه الارتماء عليها فيلجأ الى الجهاد للظفر بالحوريات ..

حلول وتحليل
خوليو -

لاشك ان الاختلاط المدرسي منذ الصغر يخلق جيلاً متفهماً لعلاقة الرجل بالمرأة في الكبر ، فهذا مؤكد ، فلا تجد هذا الذعر من وجود الأنثى كما تجده في مجتمعات الكبت والبراقع والحجاب ، والسبب يعود لتفهم الطفل بشكل عام أن الأنثى هي إنسان مثله ولها نفس الحقوق والواجبات وخاصة إذا دخلت مادة التربية الجنسية في البرامج التعليمية ، والأنثى أيضاً ترى ذلك ، بينما في مجتمعات الحجاب والفرز ، نجد أن المرأة هي فتنة جنسية وكائن يوصى به دائماً لضعف أو قصور ، ممهورة بقول المقدس : ما اجتمع رجل وإمرأة إلا والشيطان (الجنسي ) ثالثهما ، أثبتت الدراسات أنّ الإختلاط يخفف كثيراً من العدوانية الفحولية وهذا مانراه في المجتمعات المنفتحة بشكل عام ، هناك حيوانات بشرية أيضاً ولكنها قليلةنسبياً ،لاشك أن هناك سلبيات لللإختلاط وهي ضئيلة وتعود لضآلة إمكانية المتلقي للتربية المدرسية حيث قدرة الآستيعاب عند أولئك الأشخاص ضعيفة ويلزمهم عناية خاصة أكبر ، ولكن من جهة أخرى إن قمنا بتحليل أفكار بعض الذين آمنوا (يمثلهم تعليق 5و 6 لمواطن والسيد الكيلاني ) أقول إن قمنا بتحليل لماذا عندما تذكر لهم حرية واختلاط يذهبون بعيداً ويتصورون أن هذه الحرية تأخذك للدعارة أو العلاقة غير الشرعية ؟ لاشك أن كبتهم وضيق أفق ثقافتهم هما السبب في ذلك : الشرعية عندهم هي مأذون وشاهدان وموافقة الولي والإجهار ، ماعدا ذلك غير شرعي ، هم لايهتمون لقرار المرأة الواعية والرجل الواعي بأن يتفقا على العيش بإخلاص مع بعضهما ، اتفاق ناجم عن فعل الإرادة والقرار الحر ومُصان بالاستقلال الإقتصادي وبالقانون المدني الذي يحمي الحقوق لكليهما ، هذا القرار الحر والاستقلال الإقتصادي (المرأة المثقفة التي تعمل ومثلها الرجل )يفرض الإحترام بينهما على قدم المساواة ، فإن استمرت العلاقة والزواج فلا بأس وإن لم يستمر فهي ليست بكارثة كما يحدث في مجتمعات المأذون والشاهدان ، الخلاصة أن الفقر الثقافي الاجتماعي في مجتمعات الحجاب والبرقع والكبت والشيطان الذي لايغيب عن الوجود في حالة اجتماع المرأة والرجل، هي الأسباب الحقيقية التي تجعل الرجل عدواني في تلك المجتمعات ،يظن أن شرفه بحوزة الأنثى، ولايغسل هذا الشرف سوى الدم ، ما أريد قوله هو أن التربية ونوعيتها هي الأساس في صلاحية المجتمعات ،وهذا ما أشار له السيد الكاتب عندما طرح موضو

الحقيقه
نبيل -

حضرة الكاتب في وصفه للحياه الغربيه قد يكون تقريبا يصف الحياه في مصر وفي معظم البلاد العربيه في الخمسينيات حتى السبعنيات , قبل الثوره الايرانيه وتعاظم الثروه النفطيه في السعوديه والخليج وتوافد العرب والمسلمين اليها والتشرب من ثقافتها الذكوريه وتعاليمها الدينيه المتطرفه , اكثر الدول التي تعاني من التطرف الديني هي الباكستان ومصر وهم اكثر دولتين يبعثون ابنائهم للعمل في السعوديه والخليج , هناك نصف مليون مصري في امريكا معظمهم يتشربون الثقافه الغربيه ولكن لا يعود منهم الى مصر سوى عدد ضئيل جدا , بينما تذهب الملايين من المصريين البسطاء الى الخليج كل عام ويعودون جميعهم الى مصر بافكارهم وثقافتهم الذكوريه وديانتهم المتزمته , مصر ليست بحاجه للثقافه الغربيه هي بحاجه الى ان تعود لهويتها المصريه التى عاشتها الى منتصف السبعينيات .

هذه بداية حصاد ثمارهم
ترقبوا الكثير المثير قادم -

سادتي ، مقال السيد سامي البحيري يختصر لكم حصاد الموسم الأول للعلمانية كما يفهمها هؤلاء الليبراليين العرب الذين يفهمون من معاني علمانية المجتمعات الغربية ومن المجتمعات الغربية فقط قشورها السلبية . فاكهة الموسم الأول بحسب المقال هي قبول الرذيلة وفتح كل الأبواب لها (مرحباً بالرذيلة) وإن جاءتك يوماً إبنتك المراهقة وهي حبلى من إبن الجيران المراهق الذي كان يأخذها للسينما في نهاية الإسبوع ، فما المانع من ذلك؟ وإن جاء إليك جارك يجر إبنته المراهقة لأن إبنك المراهق حملها جنيناً أثناء ذهابهم للسينما معاً في نهاية الإسبوع ، فلم لا؟ وإن جاءتك زوجتك وهي حبلى من جارك فلم لا؟ يبدو أن السيد سامي البحيرى سها بينما كان يسبح بمتعة ودهشة مع التيار الجديد الذي إختاره لحياته ، وعندما أفاق وجد إنه سبح بعيداً جداً عن الشاطئ وأدرك أن طروادة خربها الغزاة ، فقرر أن يستسلم للتيار وأن ينسى ذاكرة ما كان على الشاطئ ، وليكن اللوم على الإرهاب والحور العين والقرآن وتعاليم الدين وليكن اللوم على الله شخصياً ! لم لا ؟ ألسنا أحرار نعيش في هذه الجنة التي هي أرض الشجعان ووطن الأحرار؟ عجبي!!!

أسكت إنت بس يافول
فول في عينه خشبة -

أسكت يا فول. أقباط الصعيد الأرثوذكس يكسرون نفسية البنت القبطية منذ نعومة أظفارها بالبتر الجنسي وختانها الفرعوني ، وبما أنك صعيدي حمش فأنت تعرف عن قتل الشرف في الصعيد وتعرف إن البنت القبطية لو عينها زاغت وبصت لشاب فهي تزجر وتضرب بالجزمة ولو أقامت علاقة خارج إطار الزواج فهي تنفى وإن أحبت شاب مسلم فالأكيد الأكيد إنها هاتاخد عيار على قفاها ، والأسوا من هذا وذاك إنها سجينة مدى الحياة بمجرد أن تتزوج من قبطي أرثوذكسي ، فالطلاق ممنوع ممنوع ممنوع ياولدي ، وتتكلم عن التطرف وشعب كنيستك يرضع التطرف وكراهية الإسلام مع حليب الأمهات وكنيستك أكبر مدرسة للتطرف والكراهية شهدتها الشمس ، إنما قولي يافول وأنا صعيدي زي حضرتك ، بذمتك يافول يرضيك إنه بنتك تعيش مع عيل دكر خارج إطار الرباط المقدس؟

رقم 2
جابر عمر المراهن -

لن يتبقى شيء----هو بالاساس غلط--------------

الى محرر ايلاف
صفية / فرنسا -

اين بقية تعليقي ؟!

المراة
عربي-متحضر -

احيانا يخيل لي اننا نعيش بالقرون الوسطى–هل من عاقل يشرح ليهذا العمل التعسفي—-ويخرجون عليك في اعذار بائسة لمنع المرأة السياقة وهي الدولة الوحيدة بين 242 دولةانه العقل البدوي القديم ومعه رجال دين من عصور الديناصور—ويستيهينون بهن—اقرأ هذه الدراسة الاخيرة عن المرأة—-اخر دراسة في امريكا-وجدت ان النساء اذكى-من الرجال—لا بل ان 60% منالرجال ينتابهم نوع من الجنون بين فتره واخرى– اي انهم غير عقلاء—من نصدقالعلم–او المرأة ناقصة عقل— منذ متى الفكر البدوي كسلوك وليس هوية والديني يؤمن بالدولة المدنية-الاتعرف-اهم سبب لتخلف العرب ان القانون لرئيس القبيلة -هذا كان قبل التحضر والمدنية–حتى اليونانيون من ارسطو وضعوا قواعد ومعاني الحرية وليست العبودية تارةبأسم الدين وتارة بالقبيلة-وكأن الشعوب اغنام يقودها راعي—الشعوب انطلقت نحو أفاق الحرياتومعاني القيم والتحضر -وليس الاذلال -الم تسال لماذا الدول المتقدمة خالية من هذين العنصرين القبلية وتدخلات الدين—هل تميزها وتفوقها جاء بسهولة لا–انه المجتمع الديمقراطي الجميع تحت طائلة القانون–نحن نلعب بمصير شعوبنا–وهل كلمة طال عمرك -السر المحير———–تحياتي

لماذا يلحد ويكفر العرب
مراقب خليجي-قديم -

السبب--هنا---انه الفكر السلفي التكفيري الصحراوي—————–ابن القيم الجوزي تلميذ ابن تيميه—-يقول بجواز الجهاد المسمىجهاد الطلب وهو موجود بصحيح مسلم مع الاسف—اي قتل الاخرين ومحاربتهم وغزوهم كلما ارادوا بمعنى اقل شيء مره او مرتين بالسنه--لانهم كفار او دين مشرك وهكذا همجية وارهاب لا يصدق ونحن بالقرن 21 مأساة حقيقية لقيمة الانسان- - ولهذا نحن نعيش بالقرون الحجرية----لكن اكثر الناس لايعلمون؟؟

لاحل الا بالعلمانية
حكيم -

الحل هو فصل الدين عن الدولة وتبني النظام العلماني

الى رقم 17
فول على طول -

كل مرة تعلق فيها تثبت أنك أذكى اخواتك ..ذكى موت ..ذكى خالص .يخرب بيت ذكاوتك ..تعليقك بة ردود مفحمة ومعلومات غزيرة لا تتوافر ولا يكتبها الا الذين امنوا .. ..يخرب بيت الذكاء ...وكيف عرفت أننى قبطى صعيدى وبأتكلم عربى وأكتب عربى ؟ فعلا ذكاء غير عادى نحن نحسدك علية .. .أقولك فكرة حلوة ..سامى البحيرى هو أيضا صعيدى فى أمريكا وبيكتب بالعربى يا ريت ترد علية وسيبك من فول على طول ...ولا أقولك خليك مع الفول على الأقل أنك مصدر سعادتنا فى الموقع وأرجو من الموقع أن يحافظ عليك .

فول على طول
,,,,,,,,,,,,وو -

إخص عليك ، خذلتني ، أصل أنا كنت فاكرك راجل يا أبو شوشه ، يا خسارة طلعت صعيدي فالصو

خيارين اثنين
جزائرية مرتدة -

الشعوب الاسلامية بين أمرين، إما أن يفهموا معنى العلمانية ويتبنوها ويتقدموا في كل المجالات ويضمونوا تجنيب بلدانهم الويلات مستقبلا، وإما تطبيق الإسلام الحقيقي (الداعشي) والعودة الى الزمن البدوي الصحراوي وفي ذلك هلاكهم وهلاك بلدانهم، لقد حان الوقت أن ينتبه المسلمون الى أعمال داعش الإجرامية وتطبيقهم للإسلام الحقيقي على الأرض والمجتمع ، مايقع اليوم على يد هؤلاء الوحوش درس لكل عاقل، فدول المشرق المسمى عربيا حاضرها ومستقبلها (القريب على الأقل) سيكون دمويا، بسبب الإصطفاف المذهبي وادعاء كل طرف امتلاك الحقيقة، فهده المنطقة بحاجة أكثر من أي وقت مضى الى تبني النظام العلماني والعمل على نشر فكر حداثي تنوري، وإبعاد الكهنة والمشعوذين عن الشأن السياسي، وتعطيل بعض النصوص التي تتسم بالتعالي والأنانية وتحث على كراهية الآخر، للخروج من الويلات وضمان العيش السلمي والإحترام المتبادل، فهل سيعيد المسلمون النظر بموقفهم من منهجهم وكتابهم وشريعتهم السمحاء؟

الى رقم 24
زعبوط أخو الفول -

كيف عرفت أن الفول مش راجل ؟ وكيف خزلك ؟ صحيح أنت بتحط نفسك فى مواقف بايخة ..صحيح أنك ذكى خالص وأذكى اخواتك كما قال عنك الفول . ..طيب عليك وعلى واحد من بتوع الكفيت وهاتنبسط جدا .

اغيثونا اين سماحة الاسلام
جاك عطالله -

والله انا باتكلم جد جدا وموش باهذر ولا باستظرف اطلاقا ورحمة الشيخ الطشطوشى اللى مقامه منور بلدنا - ادرطون يا علماء واطباء و مشايخ ازهر ومشايخ سلف و مشايخ داعش وغيرهم --اعملوا فيه معروف وانا مستعد اقول موش الشهادتين ها اقول دسته شهادات على بعضها بشرط اعرف اللى باسال عليه واحسس عليه بايديا واشوفه بعينى --اموت واعرف فى انهى حته من جسم الاسلام السماحة دى فى الحلموزة ولا فى الوركين ولا فى الاعضاء التناسلية ولا فى العضل ولا فين انهى حته بالضبط ؟؟؟ واضح طبعا اننا لازم نستثنى العقل علشان العقل موجود بين الافخاذ اغيثونا يا اهل الطب الاسلامى حد يعمل لنا خريطة بيولوجية ويبين لنا حتى باغلبية الاراء العلمية سماحة الاسلام فين ؟؟ انا كبيب اعتقد انها لو موجودة واشك فى هذا ستكون بالزايدة الدودية واطالب بالا يتحدث اى انسان عن سماحة الاسلام بدون ذكر موضعها اولا والا سارفع عليه قضية كذب وتلفيق

يجب تنقيح النصارى وكتابهم
2242 -

يجب استئصال الفكر الصهيوني من عقيدة النصارى وتنقيح كتابهم ليصبح قابل للتصديق وازالة كافة الحزعبلات والحواديت الخرافية لانها تؤثر غاى عقل النصارى

ألحقوا جاك عطالله
أغيثوه من أصوات دماغه -

الله يرحم اللي كانت بتواظب على إنك تقعد على القصرية مرتين كل يوم وتخليك تاخد حبوب الإسكتسوفرينيا بالعافية في مواعيد الجرعة. خد الحبوب ياجاك وبلاش عند وعناد لحسن بعد شوية يلقطوك وإنت ماشي عريان في الشارع في السقعة وعمالك بتتخانق مع الأصوات اللي في دماغك

زعبوط أخو الفول
ح أشتريلك مصنع صابون -

يا زعبوط يا هلفوت يا أخ الفول ويا عريس أم الخلول ، حضرتك لازم تحط شوية كولونيا وتاخد مضاد الإمساك لأن عندك إحتقان شديد في دماغك وريحة مخك بدأت تفوح ونحنا موش ناقصين ريحتك أصلنا فطسنا من روائح جاك والفول

على اي معيار يعمل المحرر
رائد -

اذا يقيس التعليقات من باب الادب فتعليق السيد جاك عطالله لا يوجد بها اي نوع من الادب من ناحية الصدق فالنصارى يعتبرون صفة الصدق زوائد غير محببة وخصوصاً بالقضاية التي تمس عقيدتهم التي بناها بولس على الكذب الذي قال ان الكذب لمجد الرب لا يتطلب الادانة التكرار النصارى ينسخون ويلصقون نفس التعليقات بشكل دوري ....والسؤال لماذا يخذف المحرر تعليقي رغم انه موثق ولا يوجد به افتراء وهو عن موضوع "الرشم الخارجى والرشم الداخلى فى المسيحية " عند نصارى مصر وقصدت به مساعدة السيد جاك عطاالله ببحثه في الاجزاء التناسلية والاداة التي يستخدمها كهان النصارى المصرين في رشمهم للمرأة والرجل والطفل على حد سواء ولا يهم العمر ....ولا ادري ما هو المخالف للنشر بتعليقي ما دام نصارى مصر يمارسون هذا الفعل بالعلن ويعتبرونهم من الاسرار الكنسية سؤال لحضرة للمحرر ؟؟

وان غدا لناظره قريب
سوف ترون -

ولا يحسبن الذين كفروا انما نملي لهم خير لانفسهم انما نملي لهم ليزدادوا اثما ولهم عذاب مهين . ال عمران 178

الى المعلق 28 المسلمي
2242 -

عليك أن تعلم بأن الانتحال والسرقة والكذب حرام بالتعاليم المسيحية وطبعاً حلال بتعاليم دينكم الأعلى، على كل حال نحن لا نخاف من تنقيح كتبنا المقدسة وتعاليم السيد المسيح لأنها تتطابق مع كرامة الإنسان ذكرا كان أم أنثى حسب قوانين الأمم المتحدة ومنظمة حقوق الإنسان ، اما عبادي الحجر الأسود يرجفون ويخرون عندا سماع كلمة تنقيح هل تعلم لماذا لانها تناقض كل الأعراف الدولية التي تصون كرامة الإنسان ذكرا أم أنثى . سؤال بريء هل تعلم بعد تنقيح تعاليم الدين الأعلى كام سطر يتيم سيبقى.

تغيي
كوردي -

الدول الشرق والمسلمون يجب المراجعة في القران وتغير فيه وحذف بعض الآيات والتي لا تلائم العصر وتطور العلمي والبقاء على هذه الصيغة القرانية يعني الانتحار والكارثة للمجتمع الاسلامي اجمع وشكرا لإيلاف

تغيي
Kurde -

الدول الشرق والمسلمون يجب المراجعة في القران وتغير فيه وحذف بعض الآيات والتي لا تلائم العصر وتطور العلمي والبقاء على هذه الصيغة القرانية يعني الانتحار والكارثة للمجتمع الاسلامي اجمع وشكرا لإيلاف

الاستاذ خوليو
Kurde -

شكرًا للكاتب الجرئ في عصر الحداثة والتغيير ، وشكرا أيضاً للمفكر والمبدع بارائه وأفكاره المتطورة في العصر و الحداثة الاستاذ خوليو المحترم وانا من المعجبين بأفكارك وفلسفتك منذ زمن الطويل ....وشكرا لكما

اضم صوتي للمعلق 28
ديدار- كوردستان -

التعليق 33,34,35,36 هي لنفس النصراني لذلك يجب تنقيح النصارى لعدم استمرارهم بأنتحال الاسماء وتطعيمهم ضد مرض الكذب المستشري بهم .

يجب تنقيح النصارى وكتبهم
2242 -

الحقد والكره ينتهي من قلوب النصارى حين يتم تنقيح كتابهم المقدس ويعودوا الى تعاليم التبي عيسى عليه السلام وحسب كتب التاريخ فالعالم لم يستقر في العصور الوسطى الا بعد القضاء على سلطة الكنيسة والان الجرائم عادت الى ما كانت عليه والسبب هو الكتاب المقدس لذلك وجب فحصه بدقة واخراج العوالق التي تسبب هذا الجنوح الاجرامي .