فضاء الرأي

عن المجزرة الفرنسية ايضا...

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

كما المتوقع، فقد انفجرت المظاهرات الهائجة والعنيفة& في عواصم عربية واسلامية عدة احتجاجا على رسم كاريكاتوري نشرته المجلة الفرنسية تشارلي ايبدو، التي قتل الارهابيون المجرمون عشرة من صحفييها. وبصرف النظر عما قصده الراسم وهل هو سب واهانة أم مجرد رسم يدين القتل باسم الاسلام والنبي الكريم كما كان بقصد صاحب الرسوم الدانيماركية، فإن الردود الشارعية- وهي غالبا اخوانية وقاعدية وطالبانية- أكدت من جديد وجديد على إن غالبية المسلمين غير قادرة على الرد الحضاري على إساءة ما مفترضة.. ففي القوانين ما يدين كل اساءة& لشخص او مقام بما يدخل في باب التشهير والقذف& أو التحريض على الكراهية والعنف. الشارع الباكستاني لم يخرج ولا بمظاهرة يعتد بها ادانة لقتل 200 تلميذ مسلم على ايدي طالبان. و لم تخرج اية مظاهرة وفي أي بلد اسلامي ادانة لخطف وسبي 7000 امرأة أيزيدية واغتصاب الكثيرات وبيعهن كالرقيق. ولم نسمع ردا من الشارع او اكثر الكتاب ادانة او نقدا لمن رددوا في باريس باسم فلسطين " الموت لليهود."، بل ولم نقرأ من يستهجن مواقف تلاميذ مسلمين فرنسيين حين رفضوا الوقوف حدادا على ضحايا مجزرة باريس ومن قبل على ضحايا المجرم محمد مراح في مدينة تولوز. واليوم صرنا نقرأ مقالات مطولة عما يدعيه اصحابها من عنصرية تسود فرنسا ضد المسلمين وتعمد تهميشهم. وقيل إن الاخوين القاتلين كانا مهمشين ولذا لجأ للقتل الجماعي-& وما حيلة المهمشين غير الارهاب!!! وانتقاصا من مظاهرة التضامن مع فرنسا ثمة من يورد مشاركة نتنياهو وكأن& محمود عباس لم يكن مشاركا، وكأن فرنسا ليست من دعمت بقوة في مجلس الامن المشروع العربي الفلسطيني عن الدولة الفلسطينية.
وكان اوباما في ولايته الاولى قد غمز من فرنسا ضمنا بسبب القانون الذي يحظر حمل الرموز الدينية في مدارس الدولة ومنها الحجاب. وها هو اليوم ينتقد دولا في الاتحاد الاوروبي لم يسمها بحجة أنها لا تعمل على دمج المسلمين كما تفعل الولايات المتحدة . وكان بقصد فرنسا أيضا، وبما يشبه تفسيرا للمذبحة.
لقد سبق وان نشرنا سلسلة مقالات عن الهجرة في الغرب. والمعروف أن في فرنسا اكبر جالية مسلمة في اوروبا [ العدد حوالي 5 ملايين أو اكثر بقليل]. واذا كانت هناك اقلية صغيرة تتعامل بعنصرية مع المسلمين فان القوانين ومؤسسات النظام الديمقراطي& تدين وتعاقب كل تمييز وعنصرية . وقد وصل مسلمون& فرنسيون لمراكز عليا في الدولة. فمسلمة فرنسية من اصل عربي كانت وزيرة& للعدل واخرى تدير اليوم وزارة التعليم.. وبالمقابل، فثمة عنصرية ضد الفرنسيين تمارسها فئات من المسلمين والسود وهو ايضا ما كتبنا عنه في احد المقالات السابقة. وقد اخطأ اوباما في المقارنة بين النظامين والتجربيتين الاوروبية الغربية والامبيركية. فمعظم المهاجرين لاميركا هم من اللاتينيين، وهم مسيحيون ولا يضايقون الدولة بمطالب خاصة كما تفعل الجاليات المسلمة& في الاتحاد الاوروبي، مثل الاصرار على الحجاب في المدارس وموضوع الطعام بين حلال وحرام والصلاة في الشوارع والمطالبة باعتبار اعياد المسلمين اعيادا رسمية، وغيرها. والتهمة الموجهة، من مثقفين وساسة غربيين للتجربة الاوروبية ليست في ما يمسى التهميش بل في التنازلات المستمرة التي نقدم امام المطالب الاسلامية& وسبق وان توقفنا لدى كتاب المؤلف الاميركي كالدويل الصادر عام 2009 عن خطر تحول اوربا الغربية سلبيا بسبب الضغوط والتنازلات الني تنخر في العلمانية
إن المؤلم أن تصرفات& أقليات مهووسة& وصاخبة بين الجاليات المسلمة جعلت حوالي 70 بالمائة من مواطني عدد من الدول الغربية الاوروبية الكبرى تقلق من الوجود المسلم . كما اساءت للغاية العمليات الإرهابية الاسلامية، في الغرب وفي العالم الاسلامي نفسه، لسمعة المسلمين والاسلام.& ويجب ان يقال علنا وبصوت قوي إن من يسيؤون للرسول والله& والدين هم من يستخدمون واجهات الله والرسول والاسلام لتنفيذ ولتبرير جرائم القتل والتدمير والسبي وحرق الكنائس& وقتل التلاميذ...

وللحديث بقية ..
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
سوأل
Ashour -

هل كان الدكتور العسكري الأمريكي المسلم الذي قتل رفاقه في السلاح عمدا وهو يصرخ الله اكبرأيضا مهمشا ؟ لم يكن مهمشا اكيد ولكنه كام مسلما مؤمنا ويداوم على الصوم والصلاة في العالم يوجد الكثير من المهمشين ربما يخرج منهم مجرمين ولكن الإرهاب هو كما يبدو اختصاص المسلمين المهمشين

العداء للمسلمين
N AND N -

المسلمين ينادون دايما انهم مهمشون في الغرب ولا يسالو انفسهم لماذا مع العلم يوجد في الغرب اديان واعتقادات مختلفه فقط المسلمين مهمشون ولا يسالو انفسهم لماذا انهم السبب يعلمون اطفالهم منذ الصغر كره الاخرين: انهم كفره انت احسن منهم لا تحبهم وووووووووو والاطفال يظهرون ذلك تجاه زملاهم ويكبر هذا الاعتقاد معهم مما يجعلهم يكرهون المجتمع زعلئ الابوين يعلمون اطفالهم حب الاخرين

اتهام قائم على التنميط
اليسارجية الانتهازية -

الحقيقة ان انحاء اللائمة في اي عمل عنفي او ارهابي كما يوصف على المسلمين هو من باب التنميط ليس الا مثلما كان قبل عقود يتم القاء تبعات اي عمل ارهابي او عنفي على الشيوعيين واليساريين ايام ما كان اليسار العربي يعبدهم نحن في رواية الاعتداء نقرأ ونسمع عن الرواية الرسمية فقط وقد تم الاجهاز على المعتدين المفترضين وذهب سرهم معهم ان كانوا هم حقا من قام به ولم تقم به اجهزة استخباراتية قد يكون هؤلا ء الواجهة فيه وهذا معروف في عالم السياسة غير الاخلاقية فالخنجر قد تكون في يدك ولكن يد اخرى هي التي توجه ولذلك لا تنظر اليها فحسب ولكن الى اليد التي توجهها ومهما يكن من امر فنحن المسلمين لا نقبل بأي اساءة الى مقدساتنا وارواحنا فداؤها وما قيمة حياتنا بدونها فاذا قدر الله لنا ان نذهب فلنذهب بمن اساء الى مقدساتنا معنا نحن الى الجنة ان شاء الله وهو الى الجحيم

فرنسا الصليبية
تتدثر بالعلمانية المتطرفة -

الحقيقة ان لفرنسا الصليبية ثم العلمانية المتطرفة فيما بعد تاريخ من العداء الدموي للاسلام والمسلمين لا ننسى ان الحروب الصليبية بدأت من فرنسا وفرنسا نفسها اشعلت الحروب الطائفية بين المسيحيين انفسهم ولا يجب ان ننسى ان فرنسا بونابرت قتلت سدس الشعب المصري حينما غزت مصر ولا يجب ان ننسى جرائم فرنسا الكاثوليكية بعد ان صارت علمانية متطرفة تسكنها الروح الصليبية الكاثوليكية الدموية وما فعلته بالمسلمين في شمال افريقيا وفي افريقيا المسلمة وان شرها امتد الى البوذيين وابادت مئات الالوف منهم في الهند الصينية كما ساهم الفرنسيون قديما في ابادت شعوب العالم الجديد وجزر المحيطات ان الهمجية والدموية تسري في دماء الفرنسيين العنصريين مهما وضعوا من البرفانات والعطور فرائحة الاجرام لا يغطي عليها شيء

على خلاف ما يروجه
اليسارجية الانتهازية -

قررت السلطات الفرنسية منح الجنسية الفرنسية إلى المواطن المالي المسلم الحسن باتيلي، الذي يعمل في متجر يهودي في باريس، حيث ساعد زبائن المتجر اليهود على الاختباء في غرفة تبريد في المحل أثناء مهاجمته من أحمدي كوليبالي.باريس: أوضح وزير الداخلية الفرنسي برنار كازينوف أن مراسم التجنيس ستتم الثلاثاء، مشيدًا بـ"العمل البطولي" للمسلم المهاجر. وكان الحسن (24 عامًا) المقيم في فرنسا منذ 2006 تقدم في تموز/يوليو 2014 بملف لطلب الجنسية الفرنسية. وقال في تصريح لوكالة فرانس برس "أنا لم أخبّئ يهودًا، لقد خبأت بشرًا".ورغم كل الإشادات من العالم بأسره ورسائل تقول "أنت بطل"، والاتصال الهاتفي من الرئيس الفرنسي، فإن هذا الشاب المالي حزين منذ الجمعة الماضي.ويقول "انا حزين، لقد فقدت صديقًا"، في اشارة الى يوهان كوهين (20 عامًا) احد اليهود الاربعة الذين قتلوا في المتجر.والحسن باتيلي مسلم ملتزم، ويعمل منذ اربعة اعوام في متجر الاطعمة اليهودية في شرق باريس مع "يهود ومسلمين آخرين" كانوا هدفًا لكوليبالي.

مزايدة اليسار الانتهازي
مرفوضة تماما -

ما في داعي لجلد الذات يا أستاذ يبدو انكم نسيتم ما كانت تفعل الخلايا الشيوعية من اعمال ا لعنف والارهاب وكنتم تصفقون لها وتمجدونها وتصنعون لها التماثيل ولم تصموها بالارهاب والدموية والتوحش ما علينا ، ان المدعو كواشي مواطن فرنسي مسلم شعر ان الملاحدة لا يحترمون مقدساته ويستفزونه فأجهز عليهم تماما كما فعل المسيحي الاوروبي الذي اجهز على مئة وجرح مئتين. وهناك عشرات المذابح تحصل سنويا يقوم بها مسيحيون او يهود او غيرهم ولكن ولم يشر احد الى دينهم ولم ينعتهم بالارهابيين ولم يشتم المسيحية والمسيحيين. في كل المجتمعات هناك من يصفي خلافه معك بالسلاح من كل الأديان ولكنك ازاء أناس تتعمد ربط الارهاب بدين وبقومية اننا بصدد تيار انعزالي فكري وإعلامي وديني يسعى الى دمغ المسلمين والاسلام بالارهاب من باب الحقد التاريخي والكنسي ولو نظر هؤلاء بإنصاف الى تاريخهم المسيحي او العلماني الالحادي لوجدوا ملايين الضحايا من البشر منهم ومن غيرهم ابيدوا بلا ذنب اقترفوه انه الحقد الكنسي السرطاني يا استاذنا ولن ينفع معه اعتذارنا وولدنا لذاتنا قال الله ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم - ولو اتبعت ملتهم فأنت مسيحي او يهودي او ملحد من التصنيف الثالث والرابع عندهم ؟!!

الحرية لافريقيا
كاميليا -

و انت تذكر ما تعطيه اوروبا للافارقة تذكرت هذه الاية الكريمة: وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَ. ماذا تفعل شركة Shell في نيجيريا؟. ماذا تفعل فرنسا في افريقيا؟. اليس اقتصاد بلجيكا من نهب افريقيا؟ من يتحكم في الاحجار الكريمة الافريقية؟. متى يعرف الغرب بانه لا يكفي اعطاء الحرية لموسى( المهاجرون ) مقابله استعباد بني اسرائيل(مساندة الديكتاتوريات.)

كلنا محمد
يا انتهازية يسارية -

في ظل تعاطف الملايين مع شعار "كلّنا شارلي" وقناعتهم به، كشفت صحيفة " " فرنسية عن مفاجأة كبيرة، حيث أشارت إلى أن البعض في فرنسا، يرفعون شعار "لست شارلي"، وذكرت الصحيفة الفرنسية بعض النماذج ممن يعارضون هذا الشعار لأسباب تتعلق بعدم تعاطفهم مع الصحيفة التي أساءت إلى رموز دينية مشيرين إلى أن الأمر لا يتعلق بالإسلام فحسب، بل بجميع الديانات، حيث يجب أن تبقى الرموز الدينية بعيداً عن دائرة ما يسمى بحرية التعبير، لأنها في النهاية أقرب إلى الإستفزار القاتل. ونقلت الصحيفة عن طالبة تبلغ 17 عاماً تدعى ماري هيلين تدرس في مدرسة ثانوية في ضاحية سان دوني الباريسية قولها:"نعم وقفت دقيقة صمت تعاطفاً مع هؤلاء الذين تم قتلهم، ولكنني لن أرفع شعار أنا شارلي أو كلنا شارلي لأنني لا أتفق مع توجهات صحيفة شارلي إيبدو، وخاصة في ما يتعلق بالسخرية من الرموز الدينية جميعاً سواء الإسلامية أو غير الإسلامية"

صحافة هابطة
وحرية زبالة -

صحيفة هابطة يديرها حفنة من الملحدين وغير مسؤلة, نعم من حقهم طبقاً لقوانين بلدهم نشر هذة الرسومات السخفية, ولكن أهدافهم لم تكن مجرد التعبير عن الرأى هم المال والشهرة فهم كانو يعلمون جيداً أنها ستؤدى إلى اأعمال عنف وسقوط عشرات القتلى كما حدث من قبل, بالطبع لم يتوقعوا أن يكونوا هم الضحايا ولكنهم كانو يتوقعون أن العنف والقتل سيكون بسبب التظاهرات الغاضبة فى العواصم الأسلامية وأنهم كانو يأملون أن أخبار هذا العنف والقتل سيزيد من مبيعات الصحيفة, لم تحدث التظاهرات المتوقعة ,ربما بسبب تزامن وقت النشر مع أحداث كبيرة فى المنطقة, فأعادوا نشر الرسومات عدة مرات حتى حدث رد الفعل الغير متوقع.. هذا ليس تبرير للجريمة الأرهابية ولا دعوة لتقييد حرية الرأى ووضع تابوهات عليها ولكن لهذة الأسباب لست متعاطف معهم ويستحقون العقاب الذين نالهم

فاقد الشيء لا يعطيه
ايها اليسار الانتهازي -

يتسابق الكتاب الشيوعين ليدلونا على الاسلام الصحيح !! المحير انهم اختاروا الشيوعية الى ان لفظها الجميع !! ثم تحولوا الى العلمانية الى ان يلفظها الجميع !! فيصبحوا بوذيين او اي شيء أخر فهذه المعتقدات هي بالنسبة لهم ثوب يرتدوه الى ان يبلى ويتركوه بكلام صريح هم بلا مبدأ !!!! فأين لانسان بلا مبدأ ان ينظر على انسان صاحب مبدأ وعقيدة ثابتة لا تبلى ولا تتغير ....من اين هؤلاء ينبتون

Non Muslims coexist and integrate
Salman Haj -

Non Muslim immigrants in the West from all religions and backgrounds coexist peacefully and integrate. Only Muslims refuse to coexist peacefully and insist on creating states within states that are hostile to host countries that provide Muslims with all the benefits of the native citizens. The system of ideas that Muslims are exposed to from childhood onward at home and school and society pulls Muslims out of the circle of humanity and into their own fort hostile to all outsiders. The result as evidenced by facts on the ground is catastrophic to Muslims. Every one outside of the Islamic world is progressing, advancing, improving his her self and environment, cooperating with others in the human family. Only those within the walls of the Islamic world are regressing, living in is drably conditions, lacking freedom, liberty, and due process of law, ruled by self imposed guardians of faith supported by clergy who get their income from the state, and those who are lucky to escape the fort, sadly campaign to impose conditions the escaped from on the countries that gave them food and shelter. ..... Something in this mind is not normal. Regards

الى المعلق الحاقد
سعد البغدادي -

هذا المجنون المعقد الارهابي الاسلامي الذي يعلق على كل المواضيع ويعيد نفس الكلام الفارغ وله مجموعة هائلة من الكوبي بست التي يكررها ليس فقط في ايلاف بل هو موجود في كل مكان كالسرطان الاسلامي ولاهم له له الاالدفاع المستميت عن الاسلام بالتهجم على المسيحية وكانه يعتقد اذا كانت المسيحية على باطل اذا الاسلام صح ,

يا سعد
ياس خضر -

انا اتحدث عن المسيحية الغربية وجرائمها الموثقة حتى ضد المسيحيين المشارقة اشبيك ؟!

لا عزاء للعقلاء !!!!!!!!!
مصرية -

ردود الفعل الاسلامية حول جريمة فرنسا يجب ان تدرس فى كتب الطب النفسى ليتعرف العالم كيف ان المسلم بنى عالما منفردا له فقط .. يدور من حوله .. لا يوجد به اخر سواه .. وليذهب الجميع للجحيم !!!!!!!!!! الجريمة من ارتكابهم .. هم الجناة .. ومع ذلك يصرون على انهم الضحايا !!!!!!!! لا يهم أستحضار جرائم منذ بدء الخليقة للغرب الشرير الذى يصر على مقارنة بشر من لحم ودم زهقت أرواحهم برسم كاريكاتير يصرون على انه آذى مشاعرهم المرهفة !!!!!!!!! والان هم يطالبون الغرب بالأعتذار عن الرسومات مع التذكير بأن هناك دائما جانب ايجابى للجرائم الأسلامية الا وهو انها دائما ما تجلب ( زبائن ) يعتنقون الأسلام على دوى التفجيرات وعلى عبق رائحة الدماء !!!!!! فقط فى العقلية الاسلامية المسلم هو البطل والكومبارس والمخرج والمشاهدين !!!!!!!!!!!! البشر من غير المسلمين خلقهم الله كمالة عدد حتى يحين يوم الحساب ( بالرغم ان الكثيرين مروا بيوم الحساب على أيدى مسلمين وتم قتلهم ويرجح انهم فى السماء سيكون لهم معاملة خاص حيث يكفى ان يقولوا .. لقد تم حسابنا .... الحساب خالص ) !!!!!!!!!!!!

الترهيب نهج حياة
خوليو -

احذروا من يمارس ذلك : يقتل أخته إن ذهبت إلى السينمامع زميلها أو يعاقبها بشدة ،، يضرب زوجته إن خاف نشوزها ، يعتبر المراة ناقضة لصلاته ، يحرمها من الإرث بالمناصفة ، يفضل عليها الرجل لأنه ينفق من أمواله أما هي إن أنفقت من أموالها فلا ذكر لذلك ، يجعلها خادمة في المنزل ويضحك عليها ببعض الكلمات المعسولة ، يبرقعها ،يصف من ليس على مثل إيمانه بأنه كافر ، يرغم الاخر من أهل الكتاب كما يسميهم على دفع الجزية ، يقول إن خافت المرأة نشوز زوجها فاصلحوا بينهما،، بينما إن خاف نشوزها فالعظة ثم هجر المضجع (الجنس في مخيلته على الدوام) ثم الضرب حتى تتوب ، إن عصت أوامره وناقشته وطالبت بالمساواة معه يأمر بوضعها في بيت الطاعة حتى تتوب أيضاً ، وإن شهد أربعة رجال بأنها كانت تزني فيأمر بسجنها في المنزل حتى تموت(أو يتوافاها الله كما يقول لهم ) ، إن أحد ما خالف معروفهم أو طبق ما يسمونه منكر يعني أفسد ،فيأمر بقطع يديه ورجليه من خلاف ومن أمام وربما صلبه وقتله ونفيه ،، إن طلقها ثلاث مرات لايجوز إعادتها ،(دائماً هو الآمر الناهي الذي يطرد ويُعيد) أقول لايعيدها إلا بعد أن تنكح رجلاً آخر ،،ربما لإذلالها ، نهج حياة كله تهديد وترهيب ورعب وقصاص ،،ويختمها إن أحد اساء أو شتم للذي يصلي عليه الله وملائكته يُقتل ، وهنا مربط الفرس ، جميع تلك الأحكام والفروض والنواهي معروفة وتدرسها الأجيال ، مقابل كل تلك التصرفات ،،وعدهم بمكافاءات عظيمة فصدقوها ويسارعون في الذهاب لنيلها ، فالإرهاب ليس ماقام به الأخوين كواشي وما تقوم به داعش من قتل مغلف بصيحات الرعب فقط ،،، بل هو نهج حياة مقدس ومختوم بختم الصدق كما ينهون ترتيلهم صباحاً ومساءً ، ثلاثة أرباع البشرية اليوم بدأت تلتفت لهذا النهج من الحياة ، وربما تبدأ الإجتماعات لمعالجته درءاً لحقن الدماء في المستقبل . هل ماذكر أعلاه كذبا ً ؟

Zionist
Omar -

No. 4 is Zionist

حقد ارثوذوكس مصر هل
من تفسير نفسي له ؟! -

كراهية الأرثوذوكس من غجر مصر للإسلامي المسلمين المصريين يجب ان تدرس في كليات الطب النفسي ما هذه الكراهية المقيته للاسلام والمسلمين الذين خلصوهم من حكم الرومان. ايام ما كانوا محتلينها وأيام ما كان الارثوذوكس مجرد طائفة يونانية مستوطنة فيها وكان الرومان الكاثوليك يريدون إرغامهم على اعتناق المذهب الملكاوي رغم انوفهم فعذبونا و صلبوهم وغلوهم في قدور الزيت هذا الحقد الكنسي والتاريخي للارثوذوكس المستوطنين في مصر اي تفسير له لماذا يكرهون المصريين ويكرهون الاسلام ؟!!!

غباء مستشري
رائد -

هذا الوباء المستشري بين العلمانيين النصارى واتباعهم من الخراف بقايا ومخلفات الشيوعية التي هجرها اهلها ولا زالوا هم متمسكين بها !!! هؤلاء جميعاً لا يعلمون شيئاً عن الاسلام وينظرون الينا من خلال بسطحيتهم .. ابدأ بأصدقائنا النصارى اعلموا يا احبائي اننا المسلمون نختلف عنكم فعقيدتنا ثابتة راسخة لا يغيرها زمان او مكان فلا يستطيع الف مجمع مثل مجمع "نيقيه" الذي الغى العقيدة النصرانية وحولها الى الشاؤولية واختصر العهد الجديد من مائة انجيل الى اربعة ان يلغي حرف من القران الكريم والى مخلفات الشيوعيين اقول لقد لفظكم الشيوعيين انفسهم فلماذا سنقبلكم نحن استخدموا عقولكم التي هجرتموها واكلها الصدأ واعرفوا من تخاطبوا وكيف تخاطبوا ..... وتعلموا ان المسلم الحقيقي لا يضيع له حق ولا يضيع عنده حق

مرض الرنجة الحمراء
فول على طول -

يعانى الذين امنوا من مرض الرنجة الحمراء أو الاستغباء وهو خليط من الغباء والكذب والانكار والاسقاط وبالطبع هذا المرض لا علاج لة . تعليق 3 ينكر أن الاسلام دين ارهابى وتعليق 4 يهرب من الموضوع ويتطرق الى موضوعات جانبية . تعليق 5 يهرب من الموضوع كلة . تعليق 6 هروب واسقاط فهو يسقط ما عندة على الاخرين ..تعليقات 7 و8 و9 نفس الشئ ولكن اسقاط واضح ...وبناء على تشخيص الحالة فانة لا علاج ولا عزاء للمؤمنين وكل ما نملكة أن نطلب لكم الشفاء .

فول على طول 19
المرايه -

فول على طول كان بيحلق دقنه ويبحلق على وشه في المراية لما فكر في كلمات تعليقه رقم 19

no.20
k.g -

And where were u dreaming to conquer the world!!!!!!Keep on dreaming better than to wake up...wish you pleasant dreams.