اشكالية الديمقراطية في الدول العربية والإسلامية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لا حاجة للتوقف لدى واقع الاختلافات الكبيرة بين الدول العربية والإسلامية، سواء من حيث التاريخ والموقع والتركيبة الاجتماعية والتطور السياسي وغير ذلك... فهناك دول ذات قوميات واديان ومذاهب مختلقة فضلاً عن دور العشائر ومدى التطور الاقتصادي والثقافي. برغم هذه الفوارق ألبديهية فان ثمة ما يمكن تسميتها بالقواسم ألمشتركة التي هي في نظري معوقات للتطور الديمقراطي.
اولا : هوس نظرية المؤامرة وغياب عقلية النقد الذاتي وإعادة تقييم ألتجربة، هذا العامل تختلف درجاته ومدى تأثيره من نظام الى أخر ولكنه يكاد يشمل الجميع. وأمامنا التجربة العراقية وتخبطات ماسمي بالربيع العربي، باستثناء آمال معقودة على مستقبل التطور في مصر وتونس.. والقيادات الفلسطينية المتعاقبة لم تحاول آيّ منها اعادة تقييم ما حدث والسياسات المفرقة ما بين ما هو خاطئ وما هو سليم.. والعقلية التي تعتبر النقد الذاتي (عيباً)، تتجلى حتى في أداء مذيعين ومذيعات في الفضائيات العربية، فمثلاً بدلاً من تصحيح الخطأ بالقول(عفواً)، يجري استخدام كلمة (او) السحرية، التي تحول كل شيء الى (صابون) على حد التعبير المصري.. مثلاً ( المثل من عندنا) خبر يقول (وفي نبأ من ماليزيا، او مالي...........) وبلغ عدد الضحايا عشرين ، او عشرين الفاً ..................
اما اخطاء القيادات السياسية والأنظمة والأعلام وأجهزة الاعلام والتعليم ، فما اسهل من تعليقها على حمالة ( المؤامرة الامبريالية الغربية) وقد راجت في العقد الاخير نظرية المؤامرة الدولية ضد الاسلام والمسلمين...
ثانياً: التسييس المستمر للإسلام وتدويره وعرضه وكأنه اسلام احكام الشريعة ومعاد لحرية العقيدة والرأي والمرأة... ولا ينكر ان غالبية المسلمين يفهمون الاسلام على هذا النحو.. وحتى بين الجاليات المسلمة في الدول الديمقراطية الغربية. ولو فحصنا احكام الشريعة كما يعرضونها ، فسوف نرى انها تعني العقوبات الجسدية والرجم حتى ألموت وزواج ألصغيرة وإدانة من يبدل دينه، الخ..... وكل هذا يخالف مبادئ الديمقراطية وللإعلان الدولي لحقوق الانسان.
ثالثاً: النظرة غير النقدية للماضي كما هو ودون تمييز نقدي بين الصفحات المشرقة والصفحات السوداء. نرى مثلاً تمجيد شخصية مثل خالد بن الوليد الذي نكل بمسيحي العراق وقطع رأس مالك بن نويره ورماه في قدر يغلي لمجرد ان يعتدي على زوجته الجميلة.. ونجد البكاء على الاندلس العربية مع تجاهل ما حل بالكنائس وعشرات آلاف المسيحيات الجواري اللواتي نقلن الى العرب ، اما لبيعهن او للاعتداء الجنسي. ومن غرائب المفارقة ان طارق بن زياد مات يتسول على ابواب المساجد لان اميراً غضب عليه لأنه لم يحصل على ما يكفي من الجواري.... وهذه الملاحظات لا تنكر بان هنالك صفحات مشرقة في الاندلس العربية ولاسيما ظهور فيلسوف مثل ابن رشد الذي استفاد منه الغرب ولكن هنا ايضاً ، قام المسلمون انفسهم بحرق كتب ابن رشد ورفض افكاره. هذا بعض ما يمكن قوله من دون ان نستوفي الموضوع حقه، اي عن المعوقات (الداخلية) للديمقراطية في العالمين العربي والإسلامي وطبعا هنالك العوامل والظروف الدولية والإقليمية ولاسيما سياسات الدول الكبرى..&
&
التعليقات
السبب الأهم
غسان -مع احترامي، لكن المقال لم يشر بصورة صريحة الى العامل الأهم لغياب الديمقراطية: التسييس المستمر للعلمانية وتدويرها واعادة تدويرها وعرضها وكأنها اكسير الحداثة والتقدم والديمقراطية والليبرالية، رغم التجربة الممتدة والمرّة لتطبيقاتها في الأمة العربية. ربما يأتي ذلك ضمن عامل غياب عقلية النقد الذاتي واعادة تقييم التجربة الماضية، لكن المطلوب هو التفصيل والتقييم المباشر والأكثر صراحة لدور العلمانية الخشنة في ارساء الدكتاتورية. اعادة تدوير العلمانية هو برأيي السبب الأول والحاضر لغياب الديمقراطية في العديد من الدول العربية.
رداً
فتش عن الاستبداد -المعوق الأساسي للديمقراطية في العالم العربي والإسلامي هو الاستبداد والفساد الذي يدعمه الغرب الديمقراطي والغرب المسيحي في جذوره قاوم اي بذور للديمقراطية وشجع العسكر ووقف معهم الملاحدة والعلمانيين العرب لأجهاضها كما في مصر وتونس وساند نظام سفاح الشام ليبيد نصف مليون انسان فالكلام عن مسؤلية الاسلام كلام بائس لا قيمة له وَامَا الشبهات التي طرحها الكاتب فقد تم الرد عليها مرارا وتكرارا وبفرض حصولها فإنها لا تقارن بجرائم المسيحية والعلمانية بشقيها الشيوعي والرأسمالي حيث أبيد ملايين البشر جرى تقديرهم بنصف مليار انسان منذ الحرب العالمية الاولى آخرهم بالعراق وافغانستان ولم يجر حساب من قتلتهم المسيحية او استرقتهم وهم بالملايين في العالم القديم والجديد
يا سلام على جهل الملاحدة
كله بغضاء وحقد -وَيَا ساتر ، الا يعرف هؤلاء ان الحدود الجسدية في الاسلام وقائية. رادعة زاجرة وأنهم اول المستفيدين منها فتضمن للكافر والملحد ان لا يتعرض احد لحياته او ممتلكاته نعوذ بالله من الحقد ؟!
رداً على شبهات ملحدين
ينقلونها عن كنسيين ؟! -الحقيقة ان المسيحيين الذين اعدمهم سيدنا خالد بن الوليد رضي الله عنه وأرضاه - رغم أنف الشعوبيين والملحدين و اخوانهم الكنسيين - كانوا من المرتزقة ومعلوم ان المرتزقة لا حصانة لهم حتى الوقت الحاضر فيتم إعدامهم ميدانياً ، تخيل لو تركهم سيدنا خالد احياء .. اما عن إعدام ابن نوريه فقد جرى تنفيذ حد الخيانة الردة عن الدين والطعن في الرسول وهو حد يوجد في اليهودية والمسيحية بل وفي الشيوعية وبطريقة ابشع واما غلي رأسه فهذه بهارات لابد منها للسامع في زمن لم تكن فيه سينما هههههههه
تعقيب على الاسباب
فول على طول -سوف نعقب على الأسباب التى ذكرها السيد الكاتب ونبدأ بالبند الأول الذى جاء فى المقال وهو المؤامرة : مرض المؤامرة مرض عضال وأكد علماء النفس أن الانسان الذى يتوهم دائما أن هناك مؤامرة تحاك ضدة فهو انسان ناقص الفهم ويفتقر الى الفعل أى لا يفهم ولا يفعل شيئا بل يستسهل أسباب فشلة بأن الاخرين هم السبب دائما . ..وهذا ما أكدة علماء النفس بالفعل . البند الثانى فى المقال : بالفعل فان الاسلام ضد حرية العقيدة وحرية الفكر وضد المرأة وضد البشر جميعا وضد حقوق الانسان وحتى ضد المؤمنين أنفسهم واليكم الدليل : من بدل دين فاقتلوة ..أمرت أن أقاتل الناس جميعا حتى يصير الدين كلة للة ..اقتلوهم حيثما وجدتوهم الخ الخ . محاولة الاقتراب من اعادة تفسير النصوص أو الاجتهاد وتفسيرها تفسير عصرى تجد نفسك فى السجن أو التكفير - اسلام بحيرى وسيد القمنى وغيرهم مجرد أمثلة - وضد المرأة وهذا معروف للجميع ولا داعى لتكرارة . وضد المؤمنين أنفسهم حينما يؤكد لهم أن اللة لا يحل الفاسقين ولا الخاطئين ولا المرحين ولا ولا ولا ..مع أنة اللة يكرة الخطيئة مثل الفسق والغش والفساد ولا يكرة البشر ..اذن يحب من اذا كان يكرة كل هؤلاء ؟ البند الثالث : الذين امنوا جعلوا التاريخ دينا ولم يفرقوا بين الدين والتاريخ ..مثلا يقولون سيدنا خالد بن الوليد أو سيدنا عمرو بن العاص .مع أن كلاهما يعتبران قادة حربيون فقط ..والمسلم يتكلم عن التاريخ على أنة دين ويؤكدون أن الاسلام دين ودولة مع أن أى ديانة ليس لها علاقة بالدولة ولكن لها علاقة بالفرد فقط من الناحية الأخلاقية والايمانية فقط لا غير . الدين يعلم الفرد كى يتقابل أوكيف يتعامل مع اللة ..أما تعامل الفرد مع المجتمع فهى تخضع للقوانين الوضعية وليس للقوانين الالهية . مثلا أحترم اشارة المرور وأدفع الضرائب وأذهب الى المدرسة أو المستشفى وأحترم الزميل فى العمل أو المدرسة الخ الخ كلها تخضع للقوانين ولا مانع أن يكون اللة حاضرا فى الضمير الانسانى ..وحتى الضمير الانسانى شئ جميل جدا ويتفوق على الكثير من الأديان .
الاشكالية بالعلمانية
نحكمكم او نحرقكم -الحقيقة ان العلمانية العربية المتطرفة الحزبية والعسكرية والعشائرية جعلت من الديمقراطية اشكالية لانها تهدد مصالحها فكان لابد من قمع الشعوب كما في سوريا والعراق ومصر وحرقها ان تطلب الامر .
ردا ابو فول المخرف
والانعزالية الكنسية -العجيب ان ابو فول مسوس ومعطن يتكلم عن اقتلوهم حيث يقفتموهم وهو لسه عايش وبيشتم الاسلام والمسلمين على مدار الساعة في ايلاف في كل مقال وموضوع حتى في قسم المطبخ ؟! وان هناك الملايين من امثاله الكفار في مصر والشام وغيرها موجودين ويتناسلون منذ الف واربعمائة عام ومدلعين خالص ، نحن نقول للجهلة بدينهم ان ايات القتال في الاسلام موجهة الى المعتدين وانتم تحمدون الرب ان حكمكم المسلمون والا كنتم كطوائف مسيحية تقاتلتم على خلافات مذهبية ومصلحية كما كان يحصل قبل الاسلام ان كنيسة الارثوذوكس في مصر تعاقب الاحرار فيها من قساوسة ورهبان وتحتجزهم وتعذبهم كما تعذب من يدخل الاسلام وتقيم دولة داخل الدولة لا احد يستطيع دخول اديرتها المترامية الاطراف التي هي بحجم لبنان مساحة وهي تحرض الدولة المصرية العلمانية الكافرة على كل حر مسلم او مسيحي ليعتقله امن الدولة يعذبه ويقتله ان لزم الامر خارج القانون او يسجن مدى الحياة ان المسيحيين في المشرق يدينون لبقائهم الى الاسلام الى وصية الرسول العربي الاعظم بهم والذي جعل اذيتهم من اذيته شخصيا لكن تقول ايه في قلالات الاصل والادب من الانعزاليين المسيحيين الذين يجري في عروقهم سرطان الحقد الكنسي على الاسلام والمسلمين ؟!
القتل على تبديل الدين
اختراع مسيحي اساسا -القتل على تبديل الدين اختراع مسيحي اساسا ولهذا فقد ملايين المسيحيين حياتهم بسبب دعاوي الهرطقة والانتقال من مذهب الى مذهب داخل المسيحية نفسها وبعد تعذيب اليم تقطيع وغلي في القدور وصلب فقد صلبت عشرة ملايين امرأة لاتهامهن بالهرطقة او الشعوذة او عدم الانصياع لرغبات الاباطرة والباباوات الجنسية فكان يتم ايقاد النار تحتهن وشويهن على طريقة الباربكيو حتى يسقط الشحم ويشتعل ثانية يا لرحمة يسوع بالنساء والبشر عموما ؟! وهذا ما تمارسه الكنيسة الارثوذوكسية في مصر ضد المسيحيات اللواتي يهرطقن او لا يسمعن كلام القسس والرهبان او يبدلن دينهن و يدخلن الاسلام والخيبة العظيمة ان دولة المسلمين الكافرة تسلمهم لدولة الكنيسة الكافرة هي الاخرى ؟!!!
ديانة الدين امنو هو
المعرقل الرئيسي للديمقر -بصراحة ديانة الدين امنو هو المعرقل الرئيسي للديمقراطية فالاسلام هو ضد الديمقراطية والعقلية العشائرية البدوية والكراهية ضد الاخر المختلف المسيحيين واليهود وغيرهم معرقلات رئيسية للديمقراطية انشري يا ايلاف
نقطة
نظام -نسيت تنوه بالآية (لا اكراه في الدين)!
ضعف الضمير العلماني
غسان -سبق أن اشرت الى ان النظام العلماني يعاني مما يمكن تسميته ب"المشكلة الأخلاقية" فيما يخص التزام الفرد في هذا النظام بالمسؤولية الاجتماعية. وقد لخص فريد هيرش في كتابه "القيود الاجتماعية للنمو الاقتصادي" هذه المشكلة بصورة متناهية في الدقة كما يلي: "لماذا أتبنى (أنا) المعايير الأخلاقية المفيدة للنظام {العلماني}، اذا لم يكن بالامكان جعل النظام صالحاً بالنسبة لي على اساس المعايير الأخلاقية؟ صحيح انه يقال ان النظام عندئذ يعمل بنجاح بالنسبة للبشر ككل، بالمقارنة مع البدائل، لكني لست البشر ككل، فانا لست سوى نفسي واذا لم يكن بالامكان اقامة الدليل على ان هذا النظام يمنحني نصيبا عادلاً من العملة الوحيدة التي يتداولها - اي المنفعة المادية- فليس بامكان هذا النظام ان يطلب اليّ اسداء خدمات أخلاقية له". انتهى الاقتباس. هذه المشكلة الأخلاقية هي أساس معضلات جماعية اقتصادية وبيئية واجتماعية متعددة في النظام الرأسمالي العلماني، بما فيها الأزمة الاقتصادية والمالية العالمية المعاصرة. فريد هيرش يقول كذلك في كتابه المذكور: "ان مكافأة الايمان الديني تُدفع بنقود دنيوية وان الايمان الديني يُحدث عند تبنيه أثراً ملائماً بصفته رادعاً شخصياً، اذ انه يؤمّن المكافأت والعقوبات مباشرة حسب أداء الفرد لالتزاماته الاجتماعية، ونادراً ما يمكن بتروٍ استنباط دافع أكثر فعالية للسلوك التعاوني". انتهى الاقتباس. البروفسور فول كعادته ينظر للأسف في البعد السابع بالحديث عن الضمير بعيداً عن الدين.
السبب الذين كفروا الذين يصطفون مع الطواغيت
كما في مصر والشام والعراق -الحقيقة ان سبب فشل الديمقراطية في اوطاننا يعود الى عرقلة واصطفاف الذين كفروا من الملاحدة والمؤمنين مع الاستبداد والفساد.
الالحاد والمسيحية احرقتا
ملايين الكتب والبشر ؟! -يا دي حرق الكتب التي تعيروننا بها ؟ تحبوا نجيب لكم من تاريخ الإلحاد والمسيحية وقائع عن حرق مكتبات بأكملها وعلماء وشعوب ؟!
يا استاذ عزيز الحاج
لطيفة -القداسة شلت عقول المسلمين !!! فهم عاجزين عن وصف الاسلام بما فيه ؟؟ وفي المقابل تراهم هائمين في قصيدة مدحية لكل انواع الشرور فقط لانها اسلامية !! تحياتي
يا استاذ عزيز الحاج
لطيفة -القداسة شلت عقول المسلمين !!!
الى اذكى اخواتة
فول على طول -أذكى اخواتة تعليق 7 والتعليقات اياها ...وبكل الصدق والأمانة أنت صعبان علينا ..صدقنى نحن نشفق عليك وعلى أمثالك وما أكثرهم من المؤمنين الذين لا يشبعون من الكذب لنصرة الدين الأعلى . الذى ليس لدية ذرة من الصدق أوالشجاعة لمواحهة نفسة بالحقيقة فهو انسان بائس بكل معنى الكلمة ويستحق الشفقة . ونعتب أيضا على الدين الأعلى الذى وضعكم فى هذة الورطات وكبلكم بالقيود ..ولكن العتب الأكبر على الانسان الذى يقبل بذلك . ربنا يكون معاكم وكان اللة فى عونكم . تحياتى .
ليبرالية على المحك
ايلاف اي كنيسة يتبع ؟ -انا صاحب التعليق رقم 12 ولقد تم التصرف في تعليقي بشكل اخل به تماما وتقطيعه وتغيير الكلمات فيه ؟! عجيب اذا لم يكن تعليقي مناسبا فيحذف او لينشر كما تنشرون بلا حذف لكل انعزالي كنسي او شعوبي يسب الاسلام والمسلمين في هذا الموقع ان ليبرالية ايلاف على المحك فهل هي انتقائية والى اي كنيسة يتبع موقع ايلاف ؟!
...
الاسلام دين التسامح -التكفير في الاسلام عكس الاديان الاخرى لا يترتب عليه شيء نحو الكافر ، فله في الاسلام حرية الاعتقاد الديني وممارسة هذا المعتقد والتحاكم الى قانونه وهو في الاسلام معصوم الدم والعرض والمال الا بحقه يعني عندما يخرج على النظام والقانون ويؤذي غيره غير ذلك ليس الاسلام شأن به وبالمقابل نرى ان الاقليات المسلمة في العالم تتعرض للاضطهاد وتحرم من حقوقها الانسانية والاعتقادية فهو مثلا في البلدان العلمانية لا يستطيع الحياة وفق قناعاته الدينية بل القوانين العلمانية ترغمه عليها بعكس الاسلام حيث يستطيع المسيحي وغيره ممارسة معتقده بكل حرية ويتعرض المسلمون للقتل والمذابح والمجازر
سماحة الاسلام في
مقابل اجرام المسيحية -وليس ادل على سماحة الاسلام السني من وجود هذه الملايين من غير المسلمين في ارض الاسلام مسيحيين ويهود وزرادشت وهنادكه وبوذيين الخ ، يمشون مطمئنين لهم اعمالهم وارزاقهم ولو كان الاسلام والمسلمون كما يروج هؤلاء ما كان في المشرق الاسلامي الا المسلمين ولتم ابادة غير المسلمين كما فعلت المسيحية والالحاد وغيرها بغير المؤمنين بها فاين الشعوب الاصلية في قارات العالم الجديد لما غزاها المسيحيون الذين يزعمون المحبة واللطافة والسماحة لقد ابيدوا وكان بالملايين باحط الوسائل واقذرها منها على سبيل المثال المجاعة وتلويث الابار بالسموم واهداء رؤساء القبائل الهندية التي لم يستطع المسيحيون الانتصار عليها بطاطين مغموسة في جراثيم الطاعون ؟! يا سلام على المحبة واللطافة والتسامح اما عن الملاحدة فحدث عن جرائمهم ولا حرج
يا فول
أحمد -الإسلام حررك من العبودية
فاقد الشيئ
خوليو -المثل الشعبي الذي يقول فاقد الشيئ لايعطيه صحيح جداً ،، انظروا إلى التعليقات التي تهاجم الديمقراطية فهي تعليقات صادرة من أناس لم يمارسونها طول حياتهم لأنهم لايعرفونها ،، فأي نظام ديمقراطي يستند على حكم الشعب وأحزابه السياسية ،، لم يمارس قط في معظم بلاد الذين آمنوا حيث يعتمدون في حكمهم على شريعة دينية ،، الشريعة الدينية التي تقول عن نفسها أنها الحق المطلق وأنها التطبيق المثالي في الحكم،، تضرب الديمقراطية في الصميم ،، لأنّ هذه الأخيرة تعتمد على النقد والمعارضة لترشيد وتصحيح المفاهيم والممارسات الخاطئة التي تؤدي لنتيجة خاطئة حتماً ،، والمُحصلة كوارث اجتماعية واقتصادية وفقدان السلم الاجتماعي والاستقرار السياسي الذي هو أكبر عامل لتأسيس أي مجتمع،، راجعوا تاريخ البشرية لتكتشفوا كيف أن الأنظمة الشمولية (الدينية منها وغير الدينية كانت السبب في الحروب الأهلية والحروب العالمية ) ،، الحقيقة أن الأنظمة التي سادت في المناطق التي رزخت تحت حكم الشريعة الدينية لم تعرف الاستقرار الاجتماعي والسياسي منذ تاريخ نشوءها ،،فهي تكرر نفسها لأنها تُغّيب عامل مهم من عوامل الديمقراطية التي هي توأم الحرية وهو النقد والتهوية وتشميس العفونة التي تحملها الأفكار الشمولية دينية كانت أم ديكتاتوريات فردية بتاع الحزب الواحد القائد للمجتمع،، فهذه تستمد الكثير من بنود دساتيرها من شريعة الفكر الشمولي الديني الذي يتبجح بأنه يملك الحقيقة والنتيجة أنظمة ديكتاتوريات الحزب الواحد شقيق الإله الواحد الضرورة للوجود ،، هذه الأنظمة لاتتحمل ولم تتحمل النقد لاقديماً ولاحديثاً ،، فمجرد بيت شعر نقدي أو هجائي لصاحب الدعوة ونظريته كان كافياً ليتدحرج رأس صاحبه (من لي بفلان ؟ ) وحديثاً يحدث نفس الشيئ ،، فيكفي أن تتهم هذه الأنظمة أي إنسان بالفساد (مفهوم خاص عندهم بالفساد حيث يشمل من ينتقد الشريعة وصاحبها ) ليتم قطع الأيادي والصلب والتشهير والتمثيل المقدس به أو نفيه كما تقول الآية المقدسة ،، فكيف لشعب يؤمن بهذا النهج يمكنه أن يمارس الديمقراطية أو يفهمها ؟ لذلك تجدهم يهربون من الأجوبة نحو القول أن النظام الفلاني أو الدين العلاني مارس الاضطهاد وهذا ليس من اختراع دين الذين آمنوا ،، أي بدل أن يقولون رأيهم في الحدث نفسه إن كان قد مارسه الآخرون أم لا،، يهربون لتخليص أنفسهم باس
ديموقراطية في دول مسلمة
حلم ابليس في الجنة -الاسلام و و الديموقراطية طرفي نقيض و قطبان متنافران لا يمكن الجمع بينهما ،( يعني بالعراقي كجه و مرحبا) اعتقد هذه بديهية حتما عزيز الحاج يعرفها و لا يجادل على صحتها الا المنافقون ، و ابسط دليل على ذلك لغويا الديموقراطية تعني حكم الشعب اي ان الشعب يحكم نفسه بقوانين يضعها الناس و هذه القوانين تتغير حسب متطلبات التطور و المتحددات في حين في الاسلام الحكم لله و يتم حسب قوانين صيغت قبل ١٤٠٠ سنة مستمدة من علاقات سائدة في مجتمع صحراوي قاحل لا يعرف القراءة و الكتابة
احذر الابدية
يا بدوي الجبل -احذر الابدية المسيحية يا بدوي الجبل فستكون في الجحيم مع الأخت آشورية والأخ رشيد والأخ بولس شاؤول اليهودي الذي بدل وهدم النصرانية الحقة .. فإن القدر الذي يتفق عليه العقلاء ان المسيحية دين الاٍرهاب والاجرام حتى بعدما صاروا علمانيين ملاحدة فزادهم هذا اجراماً وإرهاباً فأبادوا ملايين البشر آخرهم في العراق وافغانستان
نقطة
نظام -نسيت الاستحسان والقياس والمصالح المرسلة، وقد كتبت فيها عشرات المؤلفات قديماً وحديثاً!
خوليو الجاهل بدينه
بتكذب مخلصك يا هذا ؟! -بتعايب علينا بالحور العين يا ولد ؟!! ومخلصك وعدك بمئة ضعف من الشهوات في جنته ؟! لقد هرطقت يا خوليو ويجب ان تقاد الى اقرب محكمة تفتيش .
خوليو ضد الديمقراطية
عمار -خوليو يتخوف بشدة من تجارب حديثة مثل تجربة ماليزيا وتركيا واندونيسيا وتجارب عريقة كالدولة النبوية، وبالتالي يفضل البقاء في الوضع العربي العلماني الراهن!. سألتك يا خوليو اذا ما كنت تؤيد مبدأ الأغلبية، فلم تجب؟ لا أعلم عن ديمقراطية جل همها المعارضة والنقد دون اتخاذ قرارات حاسمة تحل مشكلات المجتمع ككل (بما فيها الأقليات)!
شتائمكم نضح تربيتكم
.............. -نحن نقول للتيار الانعزالي العنصري الكنسي ان شتائمكم للاسلام والمسلمين نضح تربيتكم الكنسية والمنزلية
مش شغلكم يا أقلية الاقلية
التزموا الأدب والقانون -ان النظام السياسي لأي بلد تقرره الأكثرية والأكثرية هواها مع الاسلام وأنتم أقلية الأقلية كنسيين وعلمانيين وملاحدة نسبة لا قيمة لها ولا وزن ولا يؤخذ رأيها في الشأن العام ضمن لكم الاسلام ممارسة حياتكم الخاصة داخل بيوتكم ومعابدكم اما اذا خرجتم للفضاء العام فضاء الأكثرية فعليكم التزام الأدب والقانون والنظام في دولة الاسلام يا أقلية الأقلية والا .....
ردا على الجهلة حتى بدينهم
الاسلام شوري ديمقراطي -لا يعرف الجهلة بدينهم من الكنسيين واخوانهم الملحدين ان الاسلام هو اول من اسس للشورى والانتخاب من اول يوم عندما قال الرسول الاعظم صلى الله عليه وسلم انتخبوا من بينكم اثنا عشر نقيبا من الاوس والخزرج انصار رسول الله وان الرسول الكريم وهو المؤيد بالوحي طالما قال اشيروا علي ايها الناس اي انه طلب المشورة من الكبير والصغير واكثر من ذلك ينزل الرسول الكريم على رأي الاكثرية ولو كان خلاف رغبته كما في معركة احد حيث كان يفضل الدفاع عن المدينة من داخل المدينة لكن الاكثرية واغلبهم من الشباب كانوا يرون الخروج خارجها لقتال العدو المعتدين وفي انتخاب احد الخلفاء كان الصحابي عبدالرحمان بن عوف يأخذ رأي الرجال والنساء في تولية الخليفة انتم ناس جهلة بالتاريخ وجهلة بدينكم وليس لديكم الا الاحقاد الكنسية والتاريخية السرطانية التي ستقضي عليكم يوما حتما
كنيسة فول الارثوذكسية
وعقدة الفشل التاريخية -الشعور بالفشل والضعف دائماً يولد همجية وعنف .. فبعد أن خرجت علينا الكنيسة الأرثوذكسية بشعار عنوانه (لماذا أنا أرثوذكسي) اختلقت الكنيسة الأرثوذكسية حكاية جديدة عنوانها العنف والهمجية ونشر الدين بالإرهاب تحت شعار (أرثوذكسي أو الموت) . لم تكتفي الكنيسة الأرثوذكسية بكونه شعار لفظي بل تحول الشعار إلى رمز له شكل ومحتوى وأصبح هذا الشعار هو رمز كل مسيحي ارثوذكسي الشعار الجديد يحتوي على خناجر وسكاكين وجماجم وعظام وكلها أدوات تستخدمها عبدة الشيطان كشعار لها . . التصميم العام لهذا الشعار ينقل لنا حالة الرعب والضعف والهمجية التي أصابت هذه الطائفة ويكشف لنا الحقيقة المتوحشة الدفينة لدى هذه الطائفة والتي تنم على عداوة وتطرف دينيما يحدث في الشرق من هذه الطائفة لهو أكبر دليل على التطرف الديني حيث اكد لنا رجال الكنيسة الأرثوذكسية والذين تركوا هذه الطائفة بأن الكنيسة الأرثوذكسية هي اكبر هيئة في العالم للتجسس لصالح دول أخرى وتحولت الكنائس والأديرة إلى مخازن للسلاح كما يقومون بتحريض المسيحيين ضد المسلمين لإشعال الفتنة ثم التظاهر أمام الإعلام بأسلوب الحية بأن المتسبب في الفتنة هم المسلمين … راجع كتاب ((أموال الكنيسة من يدفع ومن يقبض)) قد تتنصل الكنيسة الارثوذوكسية من هذا الشعار وكاننا نتحدث عن طائفة كاثوليكية .. ولكن حقيقة الأمر أننا نتحدث وننقل اخبار الكنيسة الأرثوذكسية والتي لها عدة فروع على اجزاء المعمورة .قال يسوع أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ . بولس الرسول إلى العبرانيين 9: 22 وَكُلُّ شَيْءٍ تَقْرِيبًا يَتَطَهَّرُ حَسَبَ النَّامُوسِ بِالدَّمِ، وَبِدُونِ سَفْكِ دَمٍ لاَ تَحْصُلُ مَغْفِرَةٌ ؟!