دوزخورماتو وأين هي الدولة العراقية؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
من الواضح ان احد أسباب انفجار الوضع الامني والاحداث الدامية التي يشهدها قضاء دوزخورماتو التي تعني بالكوردية طريق البلح والتوت او خورماتو أي منطقة البلح والتوت لا يخرج عن اطار محاولة فاشلة للتغطية على الانتصارات الباهرة التي حققها البيشمه ركه في ( شنكال سنجار ) التي تعني بالكوردية أيضا الطرف الاغر او الاجمل وتحرريهم المدينة واطرافها من سطوة عصابات الإرهاب المنفلتة وأيضا سيطرتهم المطلقة على الطريق رقم 47 الذي يربط ما بين الرقة السورية ومدينة الموصل مما يعني تقطيع اوصال الثعبان الاجرامي و حرمانه من التواصل المباشر بين المدينتين وتأثير ذلك على الهجوم القادم لتحرير مدينة الموصل.
أيا كانت الأسباب الحقيقية والدوافع والأطراف المحلية والإقليمية المنغمسة في تفجر الوضع الأمني داخل القضاء فإنها تهدد اخر معقل للوحدة الوطنية العراقية معقل التحالف الكوردي الشيعي (مع التحفظ الشديد لاستعمال المصطلحات الطائفية) اذ يقف الطرفان في المدينة وجها لوجه بدلا من الوقوف صفا واحدا ضد المخاطر الجدية التي تهدد البلاد.
ان انزلاق الطرفين لمثل هكذا اقتتال داخلي رغم محدوديته وانحصاره في موقع وحيد سيؤدي حتما الى انفراط عقد التحالف الوطني الذي جمعهما لأكثر من نصف قرن سواء في مواجهة النظام الدكتاتوري او في إدارة البلاد وإرساء أسس المشروع الديموقراطي وسيكون بمثابة إطلاق رصاصة الرحمة على البقية الباقية من الدولة العراقية.
قبل اقل من شهر ومن على صفحات ايلاف الغراء قلت في مقالتي ( كوردستان والتقسيم الودي للعراق) ان الاستفزازات المتكررة على خطوط التماس في المناطق المتنازع عليها لا تبشر بخير ومن الممكن ان يتسبب حادث عرضي في تفجير ازمة كبيرة وحرب ضروس يغذيها البعض هنا وهناك وإنها للأسف الشديد ستؤدي للحرب الاهلية التي سيدفع كل العراقيين ثمنها.
ما حدث خلال الأيام القليلة الماضية في قضاء دوزخورماتو ( كان مرتبطا بمحافظة كركوك والحقه النظام الدكتاتوري بمحافظة صلاح الدين المستحدثة عام 1976 نكاية بالشعب الكوردي ولتمزيق اوصال كوردستان العراق ) من حوادث شغب وعنف طالت كل مكوناته دليل على هشاشة ما يسمى بالوحدة والهوية الوطنية الجامعة و ما لم تتخذ الحكومة الاتحادية بالتعاون مع حكومة إقليم كوردستان تدابير عاجلة لإيقاف العنف وتعزيز الهدنة المؤقتة الهشة فان لهيب الاحداث سرعان ما سينتقل الى كل المناطق الكوردستانية المسماة بالمناطق المتنازع عليها دون ان تقدم الحكومة الاتحادية طيلة العقد الماضي على أي خطوة جادة لتطبيق المادة ( 140) الدستورية التي تمثل الحل الأكثر واقعية لحسم موضوع هذه المناطق والتي بدورها تشكل قنبلة مؤقتة قابلة للتفجير في أي لحظة ومن قبل أي طرف خاصة مع انعدام روح المواطنة والشعور بالمسؤولية الوطنية نتيجة التصعيد الطائفي والعرقي والديني وحتى القبلي والعشائري والابوي.
السؤال الذي يفرض نفسه كيف حدث وتطور هذا العنف مع ان مكونات المدينة عاشت لقرون بسلام مع بعضها البعض دون اقل مشكلة عنصرية او طائفية ومن المستفيد من وراء ذلك؟ وهل أصبحت دماء العراقيين رخيصة الى هذا الحد حتى عند السلطة الاتحادية غير المهتمة بالتدخل الفوري لنزع فتيل الازمة وتحجيمها وعدم السماح لأي طرف بالتجاوز على حقوق الأطراف الأخرى وهل من المفروض ان تتدخل قوات غير نظامية لفرض امر واقع غير مقبول من قبل الأكثرية وفي غياب شبه تام للدولة وقواتها النظامية حقا اين هي الدولة؟ وإذا كان&من غير المقبول وفي هذا الظرف بالذات حيث هناك اتفاق هش وهدنة تصارع من اجل البقاء صب المزيد من الزيت على النار فانه من الضروري القول ان الحكومة الاتحادية تتحمل مسؤولية النتائج الكارثية التي افرزتها احداث العنف في دوزخورماتو بسبب تعمدها وتجاهلها تطبيق المادة ( 140 ) من الدستور التي تقضي بإجراء التطبيع ومن ثم الإحصاء فالاستفتاء بالإضافة الى عدم التدخل الفوري لضبط الامن واتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتسببين في اندلاع اعمال الشغب والعنف.
امام السلطة الاتحادية والكتل السياسية المؤثرة في البرلمان فيما اذا كانت صادقة فيما تقوله عن الهوية الوطنية والوحدة الاختيارية طريق واحد لا غير هو الالتزام بالدستور نصا وروحا وتطبيق المادة ( 140 ) وبالرجوع الى تأريخ المناطق المسماة بالمتنازع عليها قبل قيام النظام الدكتاتوري بتشويهها و اذا كان ثمن الوحدة القسرية العراقية هو دماء العراقيين عربا وكوردا وتركمانا مسيحيين ومسلمين طوائف واديان فالأفضل للجميع وحقنا للدماء البريئة الزكية هو التقسيم الودي تحت اشراف دولي واقليمي يعطي لكل ذي حق حقه و يمنع حدوث مجازر جديدة لحماية هذه الوحدة القسرية دون جدوى.
التعليقات
حقيقه الوضع فى دوزخورماتو
علي عمر البياتي -الموضوع باختصار وانا ابن المنطقه--ان الميليشيات التركمانيه من الشيعه تريد تهجير اخوتهم من نفس القوميه ولكن من التركمان السنه فقاموا بالتحرش بهم ومضايقتهم وخطفهم وقتلهم فتدخلت البيشمركه لضبط الامن ومنع خرق القانون--لقد استنجدت المليشيات الشيعيه من التركمان ببغداد لانها غير قادره على الوقوف امام البيشمركه والتركمان السنه--هذه كل القصه والله على مااقول شهيد
اين الدولة العراقية؟
برجس شويش -لا اعتقد يجب ان يسمى العراق بدولة, فهو في ظاهره دولة وتحمل الاسم بينما في مضمونه كل عناصر الدولة, هكذا يريده القوى الشيعية التابعين لايران, هم وقوى عرب السنة في صراع مستديم , الشعب العراقي والكوردستاني يدفعان الثمن بسبب القيادات الفاسدة والطائفية والعنصرية. حين تم تشكيل الحشد الشعبي قلت بان الحشد الشعبي هو اخطر من داعش على العراق, لماذا؟ لان داعش واقع مؤقت وكل العالم ضده بينما الحشد الشعبي سيكنون بتغطية شرعية وبدعم من جهات في السلطة ودول اقليمية. الحشد الشعبي على غرار حزب الله اللبناني هو زراع ايران واجندتها في العراق , وقلت ايضا في حينها بان الحشد الشعبي هو اهانة للدولة العراقية والجيش العراقي. السؤال المهم كيف تم تشكيل الحشد الشعبي. ايران الملالي والنظام السوري وبتؤاطؤ من نوري المالكي هم من سلموا الموصل مع اسلحة الفرق العسكرية الى داعش ليشن الاخير حربا ضد شعب كوردستان في جنوبه وغربه واستطاع هذا التنظيم الارهابي التمدد في مناطق ومدن عرب السنة من اجل تدميرها كهدف اخر للمشروع الطائفي الايراني, وربما كان الهدف الاهم لايران والقوى الطائفية في العراق هو تشكيل الحشد الشعبي بعد ان اعطوا صورة عاجزة للجيش العراقي في استعادة السيطرة وحتى المبادرة ضد الارهابين الداعشين, هزم الجيش مرة اخرى بعد الموصل في الرمادي وسلموا سلاحهم للارهابين, إذا ايران والقوى الطائفية ارادوا تشكيل الحشد الشعبي لتهديد العراق ككل وكوردستان وعرب السنة بشكل خاص لتقول ايران واتباعها بان العراق حقا عاصمتها, فالحشد الشعبي خطير على امن كوردستان وربما لا سمح الله سيكون هناك حرب قادم بين كوردستان من جهة والعراق بقيادة الحشد الشعبي, تغذيه ايران. اعتقد التخلص من الدولة الفاشلة ومشاكلها وحشدها وطائفيها وعنصريها هي الاولوية القصوى لشعب كوردستان في تقرير مصيره بنفسه.
تعريف الكُرد
فارس العراقي -الكرد يتنازعون المناطق وعليها وهم بالأصل وافدون من خارج العراق ومن ايران تحديداً حيث يطلق عليهم المؤرخون اسم ــ بدو الفرس ـ أي انهم ليسوا ابناء مدن وانما كانوا يعيشون حياة قاسية تتسم بالبداوة والخشونة لهذا تجدهم يمتهنون قطع الطرق والتهريب ـ القجغ أو القجق ـ والقتل. وهو ما يفسر مقاتلتهم للحكومات العراقية المتعاقبة منذ العام 1920 وحتى الساعة. وهم لايميلون الى السلام والاستقرار والتعايش مع الغير لذلك نجدهم يعمدون الى تقتيل وتحريق وتهجير المكوّنات الأخرى كنوع من حب الاسئثار بالمكان والموارد فطمعهم لاحدود له ومايقومون به في العراق خير دليل على ذلك. لكن هذا لن يستمر لهم وسيرون ذلك.
انتم الآن في حرب مع الشعب
عراقي متبرم من العنصريين -هذه رسل الشعب إليكم.. لطالما كنتم تخدعون الشعب العراقي بأنكم أصحاب قضية. أخيراً افتضحتم وسقطت أوراق التوت عن عوراتكم في قضاء التوت. اليوم جاء عصر الشعب حيث ولّى عصر الحكومات التي كانت مؤامراتكم تنجح في القضاء عليها. الشعب العراقي هو الذي سيتصدى لتجاوزاتكم العدوانية ويلقنكم الدروس التي تستحقونها. أرونا كيف ستواجهون عموم الشعب وكيف ستمررون عليه مؤامراتك ؟ كل يوم تحتلون منطقة وترفعون عليها علمكم العنصري القبيح فهل تظنون أن الساحة قد خليت إلا منكم بعد أن انحسر الجيش العراقي بسبب غدركم وتحالفكم مع كل أعداء العراق؟ اليوم أنتم وجهاً لوجه أمام الشعب العراقي الذي قرف من استهتاركم وتفجّر غضبه من ممارساتكم الخبيثة. إن كانت قد غرّتكم مهادنة مسؤولينا الانبطاحيين لكم فإنّ الأيام القادمة ستعلّمكم دروس التاريخ القاسية التي تليق بأمثالكم من المتسللين الطامعين بأراضي غيركم وأول درس يجب أن تعرفوه هو إنّ العراق يعيش مسؤولوه في واد وشعبه في واد آخر؛ هذه هي المعادلة الجديدة التي اشتركتم في تكريسها في العراق والتي ستكون وبالاً عليكم ومن خلالها يتمّ تأديبكم وتقليم أظافركم وتنظيف تراب الوطن الغالي من رجسكم.
البيش موركة...
سردار -البيشموركة تتدخّل من اجل ضبط الوضع؟! شي عجيب فعلاً
العراق المتنازع عليه ؟
جبار ياسين -بدءا باشارات طيبة في مقالة السيد بامرني : التخفيف من الطاء الى الدال في كلمة طوز خورماتو التي كانت تثير ابتساماتنا شيء جميل . منذ الآن سألفظها كما علمنا كاتب المقالة . طريق البلح والتوت ، ينبغي ان تبقى مزدانة ببلحها وتوتها لا بالنقع والدخان ودم الأبناء ولتكن لأي كان . فالارض للبشر وليست للدول . لكن التاريخ ينبغي ان يبقى تاريخ . نناقشه ، نعدله بالجغرافية والاقتصاد والأجتماع وعلم الألسنيات ولكن بهدوء ومعرفة . التاريخ ليس كولاجا .انه معمد بالدم والألم الإنساني . ولن تكون سنجار طرفا اغر . ذلك مكان آخر و زمن آخر وكبرياء من نوع آخر . انها سنجار التاريخ وليست غلطة في اللكنة .لن تصير بغداد بغدان وقد اعتادتها الالسن ونسجت تاريخها الاساطير والحكايات والليالي الالف . للتاريخ دورات وخفايا وحيل و عبقريةلن يفهمها الا من جعل من التاريخ ايمانا وليس أداة . اليوم ، على السنة الشيعة والاكراد والسنة وجهال السياسة في البرلمانات المذهبية والعشائرية والقومية صار التاريخ لعبة ، تشريبا عراقيا ، كل واحد يريده على ذوقه . فذاك الذي يضيف توابلا وذاك الذي يضيف ملحا ومن أضاف له خلا بدل الليمون والنارنج .التاريخ رابطتنا ، رابطة كل البشر . التاريخ بذرة اخوتنا ، لذلك تقيم الدول متاحفا كي يعرف الناس انهم من أب مشترك وام واحدة .اعذار كاتب المقالة الشمالي هي نفسها اعذار كاتب آخر من الجنوب. اليوم كل طرف يريد ان تكون اعذاره هي الحقيقة المطلقة. ولا مطلق لأن الأشياء تتغير .البعض يريد عراقا مقسما إداريا كما كان قبل إجراءات 1976 والبعض يريدها 14 محافظة وبعض آخر يريدها سناجقا عثمانية ثلاث: موصل ، بغداد ، بصرة ، لندخل في حروب مع أجزاء صارت دولا ؟محافظة دهوك استحدثت عام 1970 بعد اتفاقية آذار بين بغداد وحاج عمران . هل سنعيدها للموصل؟ ثم لو اعدنا كل شيء للوراء هل سننتظر حرب طروادة بين الرمادي وكربلاء والعمارة والبصرة وسامراء وبغداد .. الخ .في رأي البعض من الأصدقاء الاكراد ان المناطق المتنازع عليها تصل للعمارة في اقصى الجنوب وفي الكوت والديوانية وشارع الكفاح وحي الاكراد في بغداد . بل هناك من الجهابذة من ينظر بالاصل السومري للأكراد بسبب تشابه بضعة كلمات بين السومرية واللهجة الفيلية الكردية ؟ ومعتل آخر يكتب ان سوس هي عاصمة الاكراد العيلاميين والميديين . بقي ان نقول ان شارع سان ديني في باريس ك
قلت سابقا
Rizgar -داعش يقتل الكورد في النهار اما الحشد فيقتلون الكورد في الليل وبطرق ملتوية , داعش شرفاء يعلنون حقدهم على الكورد يوميا بدون لف ودوران ,اما الحشد فيقولون اننا اخوة ويقتلون ويحرقون الكورد يوميا في توز .الحشد والداعش منتوجات بضاعة فاسدة واحدة .
دولة مسخة
منذ ١٩٢١ -ارسلوا فرسان صلا ح الدين في الستينات - احنا البدو وين العدو - ثم الجيش الشعبي -امة عربية واحدة ذات رسالة خالدة - ثم ارسلوا داعش -دولة يعربية اسلامية باقية - ثم ارسلوا الحشد الشعبي - الحسن والحسين و جيش المهدي المنتظر ....ثم يرسلون ويؤسسون منظمات اكثر عنصرية واكثر همجية واكثر دموية الى كوردستان .كوردستان شوكة في خططهم العنصرية الا نفالية الذبحية العربية , بشر مجردين من قيم ومبادئ انسانية , يتمتعون با لدم الكوردي .ليس لهم اهتمامات اخرى او هوايات منذ ١٩٢١ والدولة المسخة في طريق الدم .
انتهى عصر الرعاة الذئاب،
إِسْكُتْلَنْدِيّ -انتهى عصر الرعاة الذئاب، عصر الخراف والقطعان، عصر طحن الشعوب، تجويع الشعوب،...الشيعة يحاولون تقليد السنة !!! ان السنة نجحوا في طحن الكورد وتعريب كوردستان نتيجة الدعم العربي والعالمي ...فاما تقليد الشيعة لاءفعال السنة مجرد غباء سياسي .
الى المعلق 8
كوردو -فرسان صلاح الدين كانو من ابناء العشائر والمناطق الكردية وهناك في نفس الوقت مرتزقة من العشائر االعربية تحت تسمية ( فرسان الوليد ) وهم الذين كانو يصيحون( احنا البدو ن وين العدو ) فرد عليهم البيشمركة ينادونهم بتحدي اكثر قائلين ..( احنا العدو ..وين البدو ) ؟! ..
شر البلیە
ازاد -یتهم الشیعە الکرد بالتمدد والاستیلاء علی الاراضی ،طوال الثورات الکردیە کانت هنالک عملیات للبیشمرگە فی مناطق دوزخورماتی ،فی الثمانینات ،کان طریق بغداد کرکوک تقطع بعد الساعە الرابعە عصرا لوجود عملیات للبیشمرکە فی دوز ،فی انتفاضە ١٩٩١ حررها البیشمرگە وقاتلوا الجیش العراقی و مجاهدی خلق ،طول هذە الفترە لم یکن للشیعە ای دور فی دوز ، اما الغریب فی اتهام الشیعە للکرد بالتمدد فبعد التدخل الایرانی الشیعی من مغرب الی عمان مرورا بالیمن والسعودیە وکل الخلیج وتدمیر لبنان لمصالح ایران ،وارسال قوات عراقیە وایرانیە الی سوریا بحجج قویە کحمایە مرقد زینب ،فالاولی بالشیعە السکوت فی هذا الموضوع ، اعمال جماعە الحشد الشعبی فی النجف والبصرە تکفی لیعرف الواحد انها جماعات قتل ونهب باسم اموات قبل ١٤٠٠ سنە .
كوردو
منذ ١٩٢١ -حسب ما سمعت يسمون -فرسان خالد بن وليد -في كركوك وهربوا شر هروب امام البشمركة . ولك الشكر .
that the land of Kurdist
Barzani -t the land of Kurdistan is not a place for the Shiite militia of al-Hashed al-SHa’bi,
كردستان
فهد -كردستان أكبر من أن تبلع
حق اليزيديين
بنت الكبا -لليزيديين الحق في الحرية والاستقلال
حشد وعهد جديد
صادق -الاستاذ الكاتب: زمن النهب والماده 140 والتهديد بأعلان الاستقلال انتهى مع احداث الموصل واصبح من الماضي ولامجال اليوم كاكا حتى للصوت العالي وسيكون ثمن طوزخرماتوا التركمانيه تقسيم الاقليم وحتى سنجار الايزيديه لن تحصلوا عليها وستعود للموصل وايضاخانقين وجلولاء ستعود لديالى فأختاروا
(صدام زج ابناء الجنوب بحر
إِسْكُتْلَنْدِيّ -(صدام زج ابناء الجنوب بحروب ضد الكورد).. و(الخزعلي والعامري.. يزجونهم اليوم ايضا)
لسان الكوردي للشيعي.. ..
لسان الكورد . -لسان الكوردي للشيعي.. .. (اذا انت تقف ضد حقي بالحياة وضد حقي بالاستقلال وضد حقي بالثروة.. وتترحم على الطاغية صدام لمجازره ضد الاطفال والنساء والرجال والشيوخ الكورد.. فماذا تريد ان افعل .. اكون عبدا لك.. واقف ضد من يمكن ان يدعمني للحصول على حقوقي.. ).. (انت تأتي من الجنوب لعقر داري بسلاحك.. وتريد ان استقبلك بالورد؟؟ ولم نأتي نحن الكورد مسلحين لكم للجنوب.. بل انتم من جئتم الينا لكوردستان رافعين البنادق.. وليس اغصان الزيتون)..
المالكي
كورد -(المالكي.. نجح بالفتنة بين الشيعة والكورد).. (بما عجز عنه صدام والبعث طوال 35 عاما) ففور حصول الفتنة بين التركمان والكورد.. التي اساسها اولا نزعة قومية لتتحول الى مذهبية.. استغلت من حلفاء المالكي وازلامه من اصحاب المليشيات.. لينجح المالكي والخزعلي والعامري بما عجز عنه صدام طوال 35 سنة من شق صف الشيعة والكورد.. وكلنا نتذكر فتوى السيد محسن الحكيم ومقولته (هم جاءوا لكم ام انتم ذاهبون لهم)؟؟ فرد من اراد الاستفتاء نحن نقاتلهم بعقر دارهم.. فكان جواب المرجع (لا يجوز قتالهم).. ونذكر هنا (بان البشمركة سيطرت في ديالى على مناطق كوردية ذات غالبية شيعية ولم تحصل مصادمات بين البشمركة والكورد الشيعة).. وكذلك لم يقتل اي شيعي على الهوية بكوردستان بتاريخها.. ولم تحتضن كوردستان القاعدة ولا داعش كما احتضنها المثلث السني العربي..
كلكم من آدم وآدم من تراب
اثير -إلى كافة الأخوة المعلقين .. اذا كنتم تعاملون بعضكم البعض بهذه الروحية فأقروا الفاتحة على العراق فأنتم خير عينة لمن يحمل المعول ويهدم كل شيء ليسود رأيه وفي النهاية الا تأخذون العبرة من التاريخ أم ان التاريخ لديكم هو دولة الخروف الأبيض ودولة الخروف الأسود ها هي أوربا المتحدة وبعد سنين طوال من ذبح الجار للجار ادركت ان لا حياة الا بقبول الآخر.... الا اللعنة على هذه الأسماء ،القومية، المذهب، العشيرة، الدين، اذا كانت تستعمل يوميا لذبح اخي في الإنسانية .
كركوك، كردستان
شيروان كركوكي -بعد دحر و ذعر تركيا من انتصارات قوات الكردستانية في سنجار، حاولت محاولاتها الفاشلة والبائسة بين مكونات العراق! السبب الرئيسي هي تركيا وبقايا البعث المنهار من الجبهة التركمانية العميلة لاثارة الفوضى في المنطقة!