فضاء الرأي

المسلمون بعد باريس.. أفضل حالا!

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

عندما تقرأ في كثير من التقارير والمقابلات الغربية التي تلت تفجيرات باريس، تخرج بقناعة ان وضع المسلمين في الغرب سيزداد سوءا، وأن الإسلام الذي اعتبر، بعد سقوط الإتحاد السوفيتي، هو العدو الأول للغرب، بات الآن هو العدو الأقوى والوحيد ربما. ما يعني تسخير كل الجهود الغربية لمواجهة هذا العدو، وبالتالي المزيد من المعاناة لمسلمي الغرب.
شخصيا لا أتفق مع معظم هذه الآراء. بل أرى ان وضع الإسلام والمسلمين، على العموم، سيكون افضل على المدى الطويل.
يقول آينشتاين "إن فكرت بعمق في قضية معقدة ولم تجد لها الحل، فسيكون الخطأ من طريقة تفكيرك". وهذا تحديدا ما سيفعله الغرب امام معضلة التطرف الإسلامي.
لا أعتقد أنه سيدع حادثة باريس تمر على أنها صور من صراع الحضارات الذي قال عنه صامويل هنتنجتون. ولا صورة من محور "الشر" الذي صوره الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش.
نظرة الغرب الى الإسلام كانت دوما مؤطرة بالخوف من تمدد هذا الأخير الى أبعد من الحدود التي ينبغي ان يصلها. عندما سقطت القسطنطينية عام 1492، صدمت أوروبا ليس بسبب سقوط عاصمة الأرثوذكسية في العالم، بل بسبب الخوف من أن تليها عواصم أخرى. ولم تكن تجربة الحروب الصليبية بعيدة عنها. ولم تكن بالمثل حركات الإستعمار اللاحقة بالبعيدة هي الأخرى. إذ حتى هذا الإستعمار الذي أطبق على الديار الإسلامية، لم ينشغل بمعرفة شيء عن دينها.
هذا الوضع خلق حالة من الخوف والقلق تجاه الإسلام من منظور اوروبي، وصفه دانيال فيتكس، أستاذ الآداب بجامعة فلوريدا الأمريكية، بقوله أنه "الدافع الذي جعل الأوروبيين يعرفون الإسلام تعريفًا ضيقا كدين مصطبغ بالجهاد العنيف في الحياة الدنيا والملذات الحسية الموعودة في الآخرة".
هذه النظرة الضيقة يبدو أنها عرفت بعض التغير بعد احداث سبتمبر في نيويورك، عندما أصبح الإسلام يشكل مادة أساسية للبحث العلمي والسياسي في عديد من المعاهد الغربية. وهو يتفق مع رأي الدكتور أحمد جاب الله (مدير المعهد الأوروبي للعلوم الإنسانية في باريس ونائب رئيس اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا) في حواره مع الجزيرة عندما قال بأن "الإعلام في أوروبا تجاوز الطرح السطحي ليدخل إلى بعض القضايا الإسلامية. فهو عندما يتحدث عن الإسلام يعرٌف ما هي أسس الإسلام"؟
وقد اشارت "نيويورك تايمز" إلى بعض مقالات الكتاب الذين بدأوا يتحدثون بلغة مختلفة عن الإسلام، داعين الى فهم طبيعة هذا الدين الذي هاجمهم في عقر دارهم في سبتمبر. وهو ما أدى حسب بعض المصادر (لا توجد احصائيات دقيقة) إلى زيادة عدد الداخلين في الإسلام بعد تلك الهجمات. ويمكن ان نتفق مع هذه الرؤية ان علمنا ايضا بأن وزارة الدفاع الأمريكية قد وجهت اهتماما كبيرا الى تعلم اللغة العربية، كلغة اعتبرتها إستراتيجية بعد هجمات سبتمبر، من أجل الأمن الوطني.
قد يكون الغرب عنصريا، كما نحن عنصريون ايضا. وقد يكرهون الإسلام، كما نحن قد نكره المسيحية ايضا. لكن مبدأ العلمانية، والذي يبدو انه ظل يتأرجح في المائة سنة الماضية بين القبول والعدم، بات اليوم مطلبا غربيا اكثر إلحاحا، ولكن بمنطقية اكبر. أولا، لضمان انخراط المسلمين في الغرب في عمق الجسد الثقافي الغربي دون تهميش أو انكار. وثانيا، لإتاحة الفرصة لفهم الإسلام بشكل اكبر دون الإعتماد على المعتقد الموروث.
معرفة العدو، بافتراض ان هذا هو الإسلام بالنسبة للغرب، ستحد كثيرا من أي عنصرية مضاعفة يواجهها المسلمون في العالم الغربي اليوم. بل قد يحدث رد فعل معاكس، وهو أن محاولة فهم الإسلام، قد ترفع من أعداد المنتمين اليه من ابناء الديانات الأخرى.
البديل عن محاولة الفهم تلك لدى الغرب هو الدخول في مواجهات لا تنتهي. الخاسر فيها ليس من يحب الموت، بل من هو حريص على الحياة. وهذه معلومة لن تغيب عن بال صناع القرار في العالم. كما أن بعض مبدأ الخوف في حد ذاته يجلب الطمأنينة. فالغرب كان دوما شديد الإيمان، والإحترام ايضا، لكل ما هو قوي. وإن تعاقدت القوة مع الدين في ظفيرة واحدة، فمن الصعب، إن لم يكن المستحيل، مواجهة العنف المحتمل بعنف مقابل.
لقد أخطأ الغرب عندما اكتفى بالظاهر من الإسلام دون فهمه. وأخطأ مرة اخرى عندما ألبسه كل ثياب الشوك المؤلمة. فكان ان عزل نفسه وعزل المسلمين انفسهم عنه.
ما حدث بعد 11 سبتمبر، دفع إلى محاولة فهم الإسلام، وإعادة قراءة التاريخ الإسلامي، وهذا تماما ما سيحدث بعد هجمات باريس. وهي وإن كانت خطوة متأخرة، فهي أفضل من أن لا تأتي، إذ "لا يوجد شيء إسمه فات الآوان" كما يقول المثل الإنجليزي.

Nakshabandih@hotmail.com
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ارهاب شغل فبريكه
وناس شياطين -

الاسلام موجود منذ اكثر من الف واربعمائة عام ، والمسلمين موجودين كذلك ، وموجود قبلهم وبعدهم ملايين البشر والاف الكنايس والمعابد في هذا الجزء من العالم ، لماذا لم يكن هناك ارهاب ومسلمين ملء السمع والبصر كما هو الان قبل أربعين سنة مثلاً ؟! لأن الغرب كان لديه عدو منشغل به هو الاتحاد السوفيتي والمنظومة التابعة له ، كانت الخلايا الشيوعية تضرب في قلب اوروبا الغربية تفجر وتخطف وتغتال وكنتم تصفقون لها لانها تضرب في الرأسمالية المتوحشة عدوة الشعوب التواقة للحرية ، فلما اسقط الغرب دولة الالحاد ومنظومته كان لابد من عدو جديد يلاعبه ويخيف به مواطنية فنظر الى الصين فوجد ان التنين مزوّد بالقنابل النووية ومليارات البشر ونظر الى منطقتنا العربية المسلمة فوجد انه من الممكن ان يلاعبها فهنا أنظمة مستبدة متخلفة وارث تاريخي وصراع ديني قديم بين الشرق والغرب وكلها بهارات جيدة للطبقة فبدأت مراكز البحث المرتبطة بالاجهزة الاستخباراتية العالمية في إعداد الطبخة بالتعاون مع الانظمة العربية ومخابراتها ومؤسساتها الدينية ورموزها التابعة لها بما في ذلك النخبة المثقفة اليسارية العميلة للغرب لصناعة ما يسمى بالارهاب الاسلامي وضرب عدة عصافير بحجر واحد

Muslims image
Khalid -

لا ادري ما هي الغايه من طرح موضوع معروف كل المعرفه...وصورته سوداء تماما....لا يمكن تغيرها مطلقا...ومع الايام تزداد سوادا وسواد....كنت اتمنى ان يسلك هؤلاء الناس اي المسلمين سلوكا مغايرا تماما...لكن الاحداث تاتي معكوسه وسيئه تماما....صارت صفة المسلم...هو...الاجرام....القتل....العنف....الارهاب...السرقه...الاغتصاب....اتالم للمسلمين الابرياء اللذين يعيشون في ذل وخوف مزمن لجرائم لم يقترفوها.....هل من مصلح يظهر...ليغير...سلوك المسلمون...العجيب

غريبة
كلكامش -

يبدو ان الكاتب لايشاهد التلفزيون ولا يتابع منابر السياسة وردات فعل الناس اللذين خسروا اقرباء لهم ضحايا لهذا التطرف الاسلامي ,,,, اتمنى منه ان ينزل للشارع ويستطلع رايهم انذاك ساتركة يكتب بعد ان يخرج من عباءة صراع الحضارات والمقولات الجاهزة للكتب المركونه على رف مكتبتة ...

this is the story
Liberalist -

I salute you fo this analysis which is real and deep down to the bones.west does not respect weak and shaky and have a look the way they deal with Russia as they are totally paralised! well done you know what is all about.

تحليل
Avatar -

في تحليلك تهديد مبطن مفاده ان على الغرب فهم الاسلام بدلا من محاربة فكره المتطرف واقول فكره المتطرف ولا اقول المتطرفين فيه لان عقيدة الاسلام اساسا تدعو الى التطرف وكراهية الآخرين واغلب المسلمين متعاطفين مع الارهابيين ....متى تكفون عن النفاق ومحاولة ترقيع وتجميل الصورة الحقيقية للاسلام التي تتمثل في داعش في ابشع صورها....الغرب لا يحتاج الى فهم الارهاب لا يحتاجوا ان يفهموا كيف لانسان ان يفتح نار سلاحه على اناس مسالمين في لحظات طمأنينة من اجل الفوز ب 72 حورية ....ببسطاة انكم عقيدة ارهاب تقوم على اساس الوهم

مصيرهم كالنازيين وفاشيست
عراقي -

والناظر لغده لقريب !!؟.. !!!..

المشكلة برجال الفتاوي
خليجي-لا ينافق -

لماذا العرب في انهيار ثقافي وحضاري وانتاجي–يا أستاذ هاني السبب——-لان سيطرة التكفيريين ورجال الفتاوي وكثرة اموال البترودولار الصحراوي دمر حياة ومستقبل وتحضر- الامة–وفكر بائس—روحوا اتعملوا من دول مثل كوريا وتايوان وسنغافورة لا ثروات ولا حتى مساحات اراضي–لكن الانسان وعقله الناضج المنتج لخدمة وطنه———–ونحن نتسابق بالاحاديث- --ثقافة قال قال قال -عن عن عن ----

السيد هاني
واحد فاضي-لكن عاقل -

—-قبل 20 او 40 سنة–لم تكن هذه الفوضى موجودة بالدول العربية–كنا مجتمعات متحررة وعصرية ومتمدنه–الان أموال البترودولار حيث لا تحضر او ديمقراطية شجعوا الإسلاميين وفكر القرون الوسطى—خربوا بلاد العرب--والان بلدان الغرب بالارهاب--

الاسلاميون والفوضى
عمر ياسر البوحسين -

لماذا اغلبية المسلمين الفوضى والتخلف-والإرهاب والجماعات الهمجية —-اعطيك مثلين—-أفغانستان كانت أيام نجيب الله-الاشتراكية والشيوعية قمة بالتحضر والنمو والتعليم ووكل وسائل الدولة الحديثة بما توفره—بعدها العرب الخليجيين يكرهون التحضر وبمؤامرة المخابرات الامريكية ساعدوا الأفغان المجاهدين سابقا-ومعهم المجرمين من الأفغان العرب–هذه أفغانستان- وانت تعرف الوضع–الثاني الصومال–مايسمون انفسهم إسلاميون وهم وحوش وهمج-وتخلف—الصومال بلد غني فيه ثروات طبيعية وغابات ومياه وزراعة–وساحل الاكبر في افريقيا 3300 كم-وثروة سمكية كبيرة -وفيه ثروة حيوانية غنية جدا– لكن مع الاسف اينما دخلت الاحزاب الاسلامية المتشددة بلدا دمرته والغت الحياة المدينة يعني دين بتراث –لا يعرف الحريات– حتى النساء كن متحررات ومتمدنات—كانت الصومال ايام الاشتراكية دولة متقدمة-تعليم-وجامعات-ومستشفيات ومدن حديثة –الان حياة القرون الوسطى – —-بعدين أقول لك روسيا عملاق عسكري والاسلاميون يتحدون -فوبتين الثعلب -يعرف متى يهاجم ويهادن—ونصيحة الى الترك والسعودية وقطر–ان اللعب مع الكبار هو عمل غير محسوب انتبهوا

كما يقول سالم اليامي
عراقي -

أنهم النازيون الجدد , واقول له بل أنهم النازيون القدامى !!؟..

من التاريخ-هل يتحقق
خليجي اؤمن بالتقمص -

من أسباب وقوف روسيا–خطر الروس الذين يقاتلون–بسوريا-وان سوريا اخر موقع لروسيا بالمنطقةوان سوريا موطن الارذودوكسية–الكنيسة الشرقية– ويقال–يقال وهذه حقيقة—–ان زعماء العلويين بالثلاثينات من القرن ال 20 ارسلوا رسالة الى المندوب الفرنسييطلبون فيه باعتبارهم أي الأغلبية من اصل ارذودوكسية أي طائفة مسيحيه ويريدون العودة لدين الأجداد–لا اعرف ان كانوا ارسلوا رسالة الىالطائفة الارذودوكسية بسوريا—لكن لم يحصل شيء—انا أؤيد رجوعهم لدين الأجداد–وهو ليس بتلكم الصعابمحاضرات-ندوات-مقابلات-اعلام-كتب—مع الوقت سيلجأ الأغلبية الى تفهم هذا السياق التاريخيويرجعون—–هذا افضل لهم—-شكرا لحرية التعبير–لامانع من التعقييب

دولتين من الخليج
عربي-قومي اشتراكي -

هي المسؤوله عن الارهاب الاسلامي--لانهم ينفذون اجنده معروفةلتدمير العرب---والدليل دول الخريف العربي-- من حقي التعبير

اشرس المقاتلين مسيحيين
في تنظيم الدولة الارهابي -

أكد باحث أمريكي فرنسي أن عملية التجنيد لتنظيم الدولة نادرا ما تتم من خلال المساجد، ولكنها تتم عبر العلاقات الخاصة، سواء أكانت صداقات أم عائلات. وتقول صحيفة " " البريطانية إن الأنثروبولوجي سكوت أتران تحدث أمام لجنة في الأمم المتحدة، حيث قدم نتائج دراسة قام بها، وأظهرت أن ثلاثة أرباع الجهاديين الأجانب، الذين ينضمون لتنظيم الدولة، تلقوا تشجيعا من أصدقائهم وزملائهم. وهناك نسبة 20% من الذين تم تجنيدهم لتنظيم الدولة نظموا من خلال العلاقات العائلية، وتأثير الإخوة والأخوات على بعضهم.ويشير التقرير إلى أن دراسة أتران تناقض ما يشاع عن تردد المجتمعات المسلمة في الغرب من مواجهة ظاهرة التشدد بين أبنائها، وأن معظم المتشددين يتلقون دروسهم في المساجد أولا. وتذكر الصحيفة أن دراسة أتران، الذي شارك في تأسيس مركز لحل النزاعات المستعصية في جامعة أوكسفورد، تشير إلى أن "التشدد نادرا ما يحدث في المسجد"، وبالتأكيد ليس عبر تأثير أشخاص مجهولين أو غرباء على الشباب.وينقل التقرير عن أتران قوله إن تنظيم الدولة يقدم للشباب "دفعة ثورية"، كالتي حدثت مع الثورة الفرنسية والثورة البلشفية ومع صعود النازية. ويضيف أن الغرب تعامل، وبطريقة غير صحيحة، مع تنظيم الدولة، على أنه تنظيم مجنون، مستدركا بأنه "يفهم الشباب الذين يحاول جذبهم إلى صفوفه، أكثر من الحكومات التي تقوم بمحاربته".وتستدرك الصحيفة بأنه على خلاف النظرة العامة، بأن معظم الشباب الذين ينضمون إليه يأتون من المساجد، فقد وجد أتران أن غالبية من ينجذبون إلى أيديولوجيته يأتون من عائلات مسيحية، ويصفهم بالقول: "وجدنا أنهم أكثر المقاتلين شدة".ويلفت التقرير إلى أن أتران كان يتحدث أمام ندوة عقدتها لجنة مكافحة الإرهاب في مجلس الأمن في الأمم المتحدة، تحت عنوان "المقاتلون الإرهابيون الأجانب"، حيث قال إن "الدعوة إلى المجد والمغامرة هي ما يحرك مشاعر الشباب، ويدفعهم إلى الانضمام للدولة الإسلامية". وأضاف: "يمنحهم الجهاد الطريق كي يصبحوا أبطالا".

سؤال مشروع
كم عددهم ؟! -

كم عدد الجهاديين العرب. السوريين أو السعوديين أو العراقيين الذين صدرناهم إلى أوروبا،مقارنة بآلاف مقاتلي #داعش الأوروبيين الذين يحاربوننا في سوريا؟!

ارهاب الغرب وارهاب الدول
شهادة غربية منصفة -

: بعد شارلي إيبدو وبعد تفجيرات باريس الأخيرة، انتشرت تصريحات للفيلسوف الفرنسي ميشيل أونفري تدين سياسات الغرب بتوليد الإرهاب وازدواجية تعريفه.: ميشيل أونفري، فيلسوف "شعبي" كما قدم نفسه عبر جامعته الشعبية المفتوحة وكتبه وإطلالاته الغزيرة، ينتمي لجيل ما بعد الحداثة وفلسفة المتعة وملحد: بعد 11 أيلول كان هناك حوار طويل مع فيلسوف التفكيك الفرنسي جاك دريدا، قال فيه إن أسوأ ما في العنف ضد الغرب أنه عنف من الغرب نفسه وبأدواته: لماذا نكون كمسلمين في المشرق مسؤولين عن صناعة الإرهاب أكثر من الغرب نفسه، سواء إرهاب الدول المقونن، أو إرهاب الجماعات الزاخرة بالأوروبيين.

سماحة الاسلام ١
واجرام المسيحية -

وعلى عكس ما يروج له الذين كفروا بتعاليم دينهم ووصايا مخلصهم من الانعزاليين والشعوبيين الكنسيين واخوانهم الملحدين هذه شهادة اخرى تنصف العرب المسلمين للمؤرخ المسيحي هــ. سانت. ل. موس في كتابه (ميلاد العصور الوسطى) حيث كتب مشكوراً: «أقام المسلمون والعرب في مصر دولة تتصف بالسماحة والتسامح المطلق مع باقي الأديان، ولم ينشروا عقائدهم بالقوة، بل تركوا رعاياهم أحرارًا في ممارسة عقائدهم بشرط أداء الجزية، فقام النصارى باعتناق الإسلام رويدًا رويدًا، وكان الاضطهاد الروماني (النصراني) وكثرة الضرائب والقهر الديني (الكاثوليكي) لشعوب مصر والشام سببًا في ضياع ولاء هؤلاء للدولة البيزنطية (النصرانية) بل ساعدوا المسلمين. ولقد قام البيزنطيين بمذابح بشعة ضد اليهود أيضًا لأجل تنصيرهم بالإكراه، ولقد عرض الإمبراطور هرقل عقيدة روما في المسيح (الطبيعتين والمشيئتين) على سكان مصر والشام المؤمنين بعقيدة الطبيعة الواحدة في المسيح، فرفضوا عقيدة روما، فأنزل بهم الرومان أشد أنواع التنكيل، وعندما انتصر المسلمون على الروم ساد الفرح الشعوب النصرانية الشرقية،واعتبروا أن هذا هو عقاب السماء للرومان الكفار (هراطقة خلقيدونيا الكاثوليك)... وقد دخل المسلمون مصر بدون إراقة نقطة دم واحدة، أو تدمير ممتلكات، بل تم إخضاعها سلميًا». وقال ول ديورانت: «المسيحيون كانوا في كثير من الأحيان يفضلون حكم المسلمين على حكم أهل ملتهم» قصة الحضارة (13/ 297). وقال: «كان أهل الذمة المسيحيون والزرادشتيون واليهود والصابئون, يستمتعون في عهد الخلافة الأموية بدرجة من التسامح لا نجد لها نظيرًا في المسيحية هذه الأيام» السابق (13/ 130، 131). والعجب أن من يحمل كبر هذه الافتراءات هم رجال الكنيسة المسيحية (المبدلة بالطبع)!! وتناسوا وتعاموا وتغافلوا عن أن كنيستهم قد قامت على الدم والجماجم والظلم والاضطهاد، ومن له أدنى دراية بالتاريخ يدهش ويصعق من فظاعة تلك الأخبار الشنيعة، ونقول لهؤلاء: ألم تقم الكنيسة الرومانية بقتل المخالفين بالسيف، وإحراق أناجيلهم؟! ألم تقم الحروب بين الكنائس دهورًا، وراح ضحيتها مئات الآلاف من النساء والشيوخ والأطفال والرجال المظلومين في القرون الوسطى المظلمة؟! أي في أوروبا، أما الإسلام فكان عصره زاهرًا. ألم تتحارب الكنيستين وتكفر إحداهما الأخرى وكلّاً منهما تصدر صك الحرمان للأخرى وصك الغفران لأتباعها؟! ألم تقم محاكم التفت

سماحة الاسلام ٢
واجرام المسيحية -

فهذه شهادات غربية ترد على الذين كفروا بيسوع وتعاليمه ووصاياه واعماهم الحقد الكنسي والتاريخي تقول لا أنا ولا انتم - والحكم للمؤرخين) وأولا / تقاريرهم عن الاسلام يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت الطمأنينة بيننا فهذه شهادات اناس منصفين لم يتغلغل الحقد الكنسي والتاريخي والشعوبي والعنصري الى قلوبهم وتعاملوا بموضوعية مع التاريخ عل

سماحة الاسلام ٣
واجرام المسيحية -

ولا غرو أن السياسة التي اتبعها العرب المسلمون منذ أول فتوحاتهم قد أعدّت تلك الجماهير في البلاد التي دانت لهم، إلى تقبل سلطاتهم، وهي سياسة كانت، هي أيضًا، فتحًا بذاتها، في عالم الفكر والدين. ومن المعلوم أنها استندت إلى آيتين كريمتين، الواحدة التي تقضي أن "لا إكراه في الدين"، والثانية أن على أهل الكتاب، الذين يختارون البقاء على دينهم، على أن "يعطوا الجزية " فمن الممكن، وبدون مبالغة، القول بأن الفكرة التي أدّت إلى انتجاع هذه السياسة الإنسانية "الليبرالية" إذا جاز استعمال هذا الاصطلاح العصري، إنما كانت ابتكارًا عبقريًا، وذلك لأن للمرة الأولى في التاريخ انطلقت دولة، هي دينية في مبدئها، ودينية في سبب وجودها، ودينية في هدفها، ألا وهو نشر الإسلام، من طريق الجهاد، بأشكاله المختلفة إلى الإقرار في الوقت ذاته بأن من حق الشعوب الخاضعة لسلطانهم، أن تحافظ على معتقداتها وتقاليدها وطراز حياتها - وذلك في زمن كان يقضي المبدأ السائد إكراه الرعايا على اعتناق دين ملوكهم، بل وحتى على الانتماء إلى الشكل الخاص الذي يرتديه هذا الدين، كما كان الأمر عليه في المملكتين العظميين اللتين كان يتألف منهما العالم القديم.هذه القاعدة التي لم تندثر في البلاد الغربية إلا بفضل الثورة الأميركية والثورة الفرنسية في النصف الثاني من القرن الثامن عشر.وكان لا بدّ إذن لهذه السياسة الإسلامية، المتحدرة عن القرآن، من أن تسفر عن نتيجتين حاسمتين ما لبثت آثارهما ماثلة في الشعوب العربية، وهما قيام الطوائف المسيحية على أساس النظام الطائفي من نحو، ودخول سكان الأقطار التي فتحها العرب في دين الإسلام من نحو آخر.فتلك الجماهير الكثيفة، التي تشكل كثرة أهالي سوريا ومصر والعراق، إنما كانت تدين بالمسيحية، وقد اعتنقت الإسلام بأفواج متلاحقة، منذ القرن الأول من الهجرة بملء حريتها، في حين أن من بقي من هؤلاء النصارى، موزعين إلى طوائفهم المعروفة بتسمياتها المختلفة إنما هم شهود عدل، عبر التاريخ، ليس على سماحة الإسلام - وهو تعبير لا يفي بالواقع، لأن وجودهم كأهل ذمّة في الماضي، إنما كان مبنيًا على قاعدة شرعية وليس على شعور، من طبيعته أن يتضاعف أو أن يضعف - وإنما على إنسانية هذا الدين العربي الذي أنزله القرآن.وهو الدين الذي أقرّ لغير المسلمين، ليس فقط بحقوقهم الفردية والجماعية الكاملة، بل وأيضًا بالمواطنية الشاملة في عصرنا الحاضر، الذي زال

اي اسلام
ابو ايمان -

يعتقد استاذ هاني من ان الغرب سيندفعون بعد هذه الجرائم البشعه لدراسته وفهمهاليوم لدينا اسلامان الاسلام الارضي والاسلام السماوي وهما القران وكتب التراث وكلاهمامختلفان فالقرآن الكريم ف النبي ب( وما ارسلناك الا رحمة للعالمين) وكتب الحديث فيالصحيحين البخاري ومسلم وبسند ابن عمر وحبر الامه ابن عباس وعلى لسان النبيوحاشاه ان قال ذلك( امرت ان اقاتل الناس حتى يشهدوا ان لا الله الا الله ومحمدا رسول الله فان فعلوا عصموا مني دمائهم واموالهم) فداعش وضع القرآن على الرف ويستندعلى هذا الحديث وغيره في القتل والاغتصاب ونهب الاموال .

معنى حديث ...
أُمرت ان أقاتل الناس -

رداً على الجهلة بالاسلام وحتى بدينهم نقول .... ان معنى حديث امرت ان أقاتل الناس المقصود بالناس هنا العرب من قوم النبي العربي ولذلك كان الرسول يقول أشيروا علي أيها الناس فهو لا يقصد اليهود ولا النصارى ولا غيرهم وإنما يقصد قومه العرب عرب الجزيرة العربية وحدهم دون غيرهم ... فهؤلاء أمره الله بقتالهم بعد ان بدأوه هم بالقتال اول مرة لم يسمحوا له بالدعوة بينهم اعني قبيلته قريش وحتى لما هاجر لم يتركوه في حاله بل طاردوه وألبوا عليه القبائل والملوك مثل ملك الحبشة النصراني الذي لجأ اليه المسلمون وكان على اخلاق وقيم النصرانية الحقة وليس على اخلاق التيار الانعزالي الكنسي هنا ، الذي فشلت تعاليم المسيح ووصاياه في خلق نفسية سوية لهم فتراهم يشتمون الاسلام ويسبون المسلمين في كل المقالات والتحقيقات في كل الأقسام في ايلاف حتى بقسم المطبخ ؟!!

المسيح أرسى قاعدة
حق الدفاع عن الذات -

ان رسول الاسلام جاء ليكمل لا لينقض وان كان قد قام بتحسينات بأمر الله على تعاليم ما سبقه من دين اخويه موسى وعيسى عليه وعليهم السلام فحذف وأضاف وحسَّن بأمر الله الذي كان يريد سبحانه إسقاط الأغلال التي الزم اليهود والنصارى أنفسهم بها بلا دليل او ان الله سبحانه أراد ان يسقط عنهم العقوبات التي أوقعها عليهم بدخولهم في الاسلام طبعاً ... والنبي العربي لم يأتِ بجديد في مجال حق الانسان في الدفاع عن نفسه فهذه قاعدة أرساها المسيح عليه السلام ومن قبله من الأنبياء والرسل من قومه اليهود ، ووفق القاعدة الذهبية بإنجيل متى [7:12]: " فكل ما تريدون أن يفعل الناس بكم افعلوا هكذا أنتم أيضا بهم، لأن هذا هو الناموس والأنبياء."

من فكر الدجالين
جابر عمر حمزة المراهن -

نعم هذا هو وضع العرب والمسلمين—تركوا المشاكل–الجهل-الفقر-الامراض-التلوث-الفساد-الديكتاتوريات- البطالة -الارهاب المتوحش–فقط همهم قطعة قماش على الشعر–اليكم القصة—— رجال الدين السبب—مستغرب من ان شعوب المنطقة وخصوصا رجال الدين وفتاويهم مصرين على ان الحجاب والنقاب هو جزء-من العقيدة هذا كلة غير حقيقي والدليل سيأتيكم– لماذا خرجت فجاة ظاهرة اللباس بقوة– .–انما هو التفاسير باوقات فرضت نتيجة اجتهادات خاطئة بوقت قديم حيث العقل لا يعرف معاني الحريات والحقوق والدليل—لماذا عمر رفض ان يكون لباس الحرات والأمات نفس الشيء– السبب ان الأمات لهن ممارسات يعتقد ان الحرات لا تقوم بهن-هذا فصل واحتقار–وانهن مملوكات-كيف دين مساواة وهذا خطابة-. حتى بالفرءأن الحجاب ورد 7 مرات–لكن كلها تعني الساتر وليس تغطية الشعر– وانما الجيوب اي فتحة الصدر – — هنا عرف لماذا تم التفسير بهذا نتيجة أدت الى وضع المرأة بتغطيتها وكأنها بضاعة– والاكثر هذا التشدد جعل النساء مسلوبات الارادة والفكر والتصرف بل والتشدد بدرجة هستيرية بل وهذه حقيقة من ناحية ان البعض منهن استفدن منه وذلك بالقيام باعمال خاصة وبهذا اللباس يمارسن المطلوب بكل اريحيه–ادركتم قصدي بالاخير ولاننسى دور الدول. الثرية بالمنطقة في نشرة عن طريق ولو بطرق غير مباشرة ظهور رجال الدين وكثرة الاموال -والمحاضرات ووسائل الاعلام ساعدت بالانتشار المهم نحن لانحترم رغاباتها —.انها بصراحة –خرافة الحجاب—نريد توعية العرب–كما أتوقع ان لا تهملوا التعليق؟؟

لاتصدق كل ماتراه 1
العراقي القح -

الأخ الكاتب ، بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية أمن الغرب بعدم جدوى الصراعات فيما بين دوله ، ولكن أبقى الباب مفتوحا للصراعات في دول العالم الأخر ، فلا بد لمصانع الأسلحة من أن تبيع ماتنتجه ، ولابد لسياسي الغرب من فرض أرائهم على سياسي دول العالم الأخر ...ومع هذا فعدم وجود صراعات وحروب تخوضها الدول العظمى ولد حالة ملل لدى جيوشها ، وأنخفضت معه نسبة التحفز والجاهزية لإداء مهمات خاصة عند الحاجة (عند الخطر) ، لذلك ظهر مصطلح المناورات الحربية بين الدول الصديقة ، بتخيل عدو وهمي وقتاله وتدميره...ومع إستمرار الصراع العربي ـ الإسرائيلي ، ورغبة إسرائيل في الوصول الى صورة الدولة الكبرى (إسرائيل الكبرى) ومع سيطرة اللوبي الصهيوني على أكثر من خمسين بالمئة من الإعلام الغربي وأكثر من ثمانين بالمئة من الإعلام الأمريكي ؛ كان لابد من خلق عدو حقيقي هذه المرة ، لمحاربته من قبل جيوش الغرب وتدميره. فكان الإسلام والمسلمون ، أو العرب والمسلمون العدو المثالي ، ولذلك لتوفر الأساس التاريخي والديني في هذا العدو. بدأ الصراع أولا بتخيله وتحويلة الى أفلام في هوليود ، ثم بعد سنوات يتحول الفلم السينمائي الى حقيقة. نسأل الأن ، هل تم تدمير أبراج نيويورك من قبل إرهابيو القاعدة ، الجواب الله وحده يعلمه ، فهؤلاء ليست لديهم الإمكانات لتفجير أبراج في الباكستان القريبة فكيف وصلوا الى نيويورك ؛ التي تاهب أهلها وناسها وجيشها بفعل الأفلام الهوليديه والقصص البوليسية أو التهديدات المباشرة ....ظهرت داعش ، وسبقها الأعلام العربي والغربي بنشر صورة قديمة بالأسود والأبيض قالوا إن صاحبها هو ظابط بعثي صدامي من سامراء بالعراق ، وهو مؤسسها ، وقد كان مسجونا عند الأمريكان في سجن بوكا في البصرة (العراق) لمدة سنوات بعد سقوط العراق ، لم تنشر صورة غيرها؟؟ لم يسأل أحد لا من القراء ولا من الكتاب ، لمذا لم يظهر الأمريكان او الحكومة العراقية صور أخرى للرجل أو أفلام ، الم يكن سجينهم ، لماذا إكتفوا بصورة قديمة (أبيض وأسود) من زمن قديم ، سنقول ربما نسوا ونعذرهم ، يتبع رجاءا

لاتصدق كل ماتراه 2
العراقي القح -

الأخ الكاتب ، من يخرج من سجن البصرة الذي يشرف عليه الأمريكان قبل إطلاقه يحول الى سجن مشترك يشرف عليه ( الأمريكان و الحكومة العراقية )قرب مطار بغداد بالعاصمة العراقية يبقى السجين فيه شهر الى ثاثة أشهر ، لأخذ مزيد من المعلومات ومزيد من الصور ومزيد من الإذلال ، لماذا لم يعرض الأمريكان و الحكومة العراقية أي صورحديثة للخليفة وهو في هذا السجن وتعرض للإعلام ، سنمثل دور البلهاء مرة ثانية ونقول نسوا ياخذوا له صورة حديثة ، بعد خروج السجين من هذا السجن المشترك الإداره ، يتم تحويله الى سجن تشرف عليه الحكومة العراقية ، يشبع فيه دفرات وتأخذ له صور (حتما) ثم يفرج عنه إذا كان مكتوب في قدره إنه سيعيش ، لإن كثير من السجناء سلموا للمليشيات الشيعية التي تولت أمرهم؟؟؟ طيب وين الصور مال الخليفة ولماذا إكتفت الحكومة العراقية وواالإمريكاان بصورة قديمة بالأسود والأبيض إنتزعت ربما من سجله المدي عمرها ربما عشرين سنة ؟ ثم فجأة يظهر الخليفة على المنبر أحمر الوجه ، عريض المنكبين . يتحدث عن الجنة؟؟ يقولون لنا إن هذا الشخص نفس الأول؟ ملاحظة أخرى الذباح الملثم الذي ظهر يذبح رهائنه ، لماذا لم يففك لثامه إذا كان هو نفس الشخص نشرت صوره ، لماذا لم يففك لثامه إذا كان كل من حوله يذبح بدون لثام ، اليس من معه شهود عليه إذا صح التسجيل ؟؟ أعتقد إن المسلم بحاجة أن لايتهم دينه ويتنازل عن قيمه وأن لايجري وراء من يروج لفكرة : ان الإسلام دين ذبح؛ فنصف قضيتنا نخسرها بإنهزامنا الداخلي أمام صور قد لاتمت للحقيقة بصلة ، والمثل الأمريكي يقول : لاتصدق كل ماتراه ولانصف ما تسمعه !! العراقي القح

.المعتوه بشار. وشبيحته
تعليق جرس في رقبة أبواق -

هذا الإقتراح الذي ينم عن جهبذة لا يعادله سوى إقتراح مضاد بتعليق جرس في رقبة أبواق.المعتوه بشار. وشبيحته فصيلة الأيرانيين واتباعهم ليشعر الناس بمكان وجودهم في حال شرودهم عن القطيع

كلاكما متطرف وحاقد
كلاكما متطرف وحاقد -

هل يوضح لنا الكاتب بماذا يختلف هو نفسه عن الداعشي المجرم كلاكما متطرف وحاقد ومحرض يبث الفتن ، أنا شخصياً أرى أن الكاتب أخطر بمليون مرة من البغدادي المجرم وأوباشه "الإرهابي قاسم سليماني (الذي أسس داعش) لأن البغدادي يحرض بعض العامة المضللين وأمرهم ينتهي بنهاية داعمهم المجرم الإرهابي المعتوه المدعو بشار ودجالي قم، ولكن الكاتب هنا يحرض بدافع الحقد بتعميمه - والتعميم لغة معروف صاحبها - وهذه بحد ذاتها جريمة أشد من القتل

الاٍرهاب الصفوي الأيراني
الاٍرهاب الصفوي الأيراني -

مستنقع سوريا سيكون نهاية روسيا ونهاية الاٍرهاب الصفوي الأيرانيي الخامنئي وبداية نهاية المعتوه بشار الطاغوت وزبانيته ونهاية أزلام عصابة الملالي وعلى الأخص الشيع وبوتن اليوم يحارب ارادة الشعب السوري الابي الحر حتى لو اخرجت لينيين وستالين من قبورهم لن ينفعوك فما بالك بهذه الخردة الروسية و جيشك أبو الفودكا المهلهل وشعبكم الجائع المفلس ونسائكم الموزعة على الملاهي العربية والاجنبية؟ نقول لبوتين اركب اعلى ما في خيلك فلن تغير في قدر الامة التى ادمنت الحروب والتي تؤمن بان الحياة والموت بيد الله وبأن النار ستحرق الجميع ولن يأمن منها احد وستبتكر العقول العربية ورجالاتها ما يرد عليك في عقر دارك,,, استعراضات روسية للقوة في منطقة ساخنة يعكس فقدان الحكمة والعقل لدى الروس والذين يقودون انفسهم الى مالا يحمدعقباه ولكن انتظروا الايام القادمة لتعلموا ان روسيا ليس دخلت بل غرقت في المستنقع السوري وسترون!

الشعوب الغير محبة للسلام
Sam -

الإسقاط شيء معرف في علم النفس وهو ان الانسان يعكس ما في داخل نفسه علي الآخرين فالحرامي يري ان كل الناس حرامية والقاتل يدافع عن نفسه بانه ليس هو القاتل الوحيد في العالم . المسلمون هم الوحيدون الذين يؤمنون ان العالم يكرههم لان هناك آيات "مقدسة" تحرّضهم علي الكراهية لكل ما هو غير مسلم وبالتالي فهم يتوقعون ان الآخرين يكرهونهم بنفس الطريقة . والأمثلة التييذكرها ويرددها الكاتب هي نفس العبارات تؤيد ما أقول فعلي سبيل المثال اقتبس العبارة "ولم تكن بالمثل حركات الإستعمار اللاحقة بالبعيدة هي الأخرى. إذ حتى هذا الإستعمار الذي أطبق على الديار الإسلامية، لم ينشغل بمعرفة شيء عن دينها" والكاتب هنا يناقض نفسه في نفس المقال . فالكاتب علي طول المقال يحاول ان يثبت ان كل حروب العالم سببها ديني وحتي الاستعمار الغربي في نهاية القرن الثامن عشر وحتي منتصف القرن التاسع عشر هو استعمار مسيحي للمسلمين مع ان الاوربين استعمروا الهند البوذية وإفريقيا التي كان بها كثير من القبائل الوثنية. والكاتب يرد علي نفسه بنفسه عندما قال ان الأوربيين لم ينشغلوا بمعرفة شيء عن الاسلام وهذا اكبر دليل علي ان الاستعمار كان سياساً ولا دخل له علاقة بالدِّين والأقباط والمسلمين وقفوا وقفة واحدة باعتبارهم مصرين يدافعون عن اوطانهم ضد مستعمر اجنبي ولم يضعوا اي اعتبار علي انهم مسيحين او غير مسيحين. ثانياً: تقول الاستعمار الذي اطبق علي الديار الاسلامية. ياعزيزي الشعوب تعرف بأصولها وليس بدينها. والعرب أصلاً مستعمرين لمنطقة شمال افريقيا وجزء من اسيا وقبلهم جاء اليونانيين الوثنين والرومان الوثنين . وعلي مدي التاريخ ظهرت إمبراطوريات من مختلف الملل وامتدت الى اقصى بقاع الارض ثم جاء وقت وانكمشت وعادت من حيث جاءت. الشيء الأخير والذي اريد ان اعلق عليه هو ان العالم بدا يهتم بدراسة الاسلام وهو سوف يغير من رايه عندما يتعمق في الاسلام. عزيزي الكاتب انت مسلم وتتكلم العربية فلماذا لا تكلمنا عن اعماق الاسلام وما قدمه الاسلام للبشرية . اما موضوع ان اعداد المسلمين ستزداد . هذا كان قبل ١١ سبتمبر وليس بعدها عندما كان الاسلام يقدم للغربيين علي انه دين محبة وسلام. اما بعدها فقد عرف العالم الاسلام الحقيقي وبدا الكلام عنه علانية وتوصيفه بوصفه الحقيقي وليس الصورة التي يحاول البعض تجميلها.

قائده المهزوم سليماني
داعش .من صناعة إيران -

لا مكاسب استراتيجية مما فعلته لطميات الأيرانيين في سوريا والمجرم المعتوه بشار في حربه البرية.. منذ أكثر من أربعة أعوام، لم يستطيعوا كسر إرادة هذا الشعب الصابر والمقاوم،....صاروا كلهم عساكر و حتى الجرادين البشاري والحساني الزميري والجردون العجوز الخامنئي وبطل الجرادين البوتيني... وقائده المهزوم سليماني . صاروا من جنرالات العالم...استحوا بقى....روحوا افتوا بنكاح المليشيات العراقية الطائفية و زواج ﺍﻟﻤﺗﻌﻪ احسن لكم. -. داعش .من صناعة إيران و روسية ،ويجب على دول العالم مساءلة المليشيات العراقية الطائفية ومعاقبتها لان حكومات العراق مزبلة التأريخ وعلى الأخص الشيعية هى من انشات ودربت داعش لمحاربة الشعب السوري

انتظروا الايام القادمة
, استعراضات روسية -

مستنقع سوريا سيكون نهاية روسيا ونهاية الاٍرهاب الصفوي الأيرانيي الخامنئي وبداية نهاية المعتوه بشار الطاغوت وزبانيته ونهاية أزلام عصابة الملالي وعلى الأخص الشيع وبوتن اليوم يحارب ارادة الشعب السوري الابي الحر حتى لو اخرجت لينيين وستالين من قبورهم لن ينفعوك فما بالك بهذه الخردة الروسية و جيشك أبو الفودكا المهلهل وشعبكم الجائع المفلس ونسائكم الموزعة على الملاهي العربية والاجنبية؟ نقول لبوتين اركب اعلى ما في خيلك فلن تغير في قدر الامة التى ادمنت الحروب والتي تؤمن بان الحياة والموت بيد الله وبأن النار ستحرق الجميع ولن يأمن منها احد وستبتكر العقول العربية ورجالاتها ما يرد عليك في عقر دارك,,, استعراضات روسية للقوة في منطقة ساخنة يعكس فقدان الحكمة والعقل لدى الروس والذين يقودون انفسهم الى مالا يحمدعقباه ولكن انتظروا الايام القادمة لتعلموا ان روسيا ليس دخلت بل غرقت في المستنقع السوري وسترون!

المجرم المعتوه بشار الفا
هو المتهم الأول.,, -

الذين اشعلوا الحرب العالميه الاولى التي قتل فيها نحو 20 مليون انسان, والحرب العالميه الثانيه التي قتل فيها اكثر من 50 مليون انسان, هل كانوا متدينين؟؟؟؟؟؟ والاتحاد الزفتيتي الذي ذبح من ابناء بلده مايزيد من 50 مليون, هل كان مسلم ام مسيحي او يهوديه, ام ماذا؟؟؟؟؟؟.نعم فداعش ظهرت أولا في سوريا بعد أن وصلت الثورة السورية الى أطراف دمشق ولفت حبلها حول عنق عصابات المجرم المعتوه بشار الفاشي...المتهم الرئيسي الذي يجب ان يحاسب، المعتوه بشار مع شبيحته الدواعش "الإرهابي قاسم سليماني (الذي أسس داعش) . هو المتهم الأول.,, يجب ان يحاسب دجال الضاحية وملالي قم .الأيرانيين ، ويستجوب لمعرفة المجرمين اللصوص ؟ ومن وراءه؟

يا بو ق عصابات المالكي
الى جنة .. الخميني -

بتضلك تحور و تدور و بتردد يا بو ق عصابات المالكي المجرم و بو ق عصابات المعتوه بشار كل يوم......و لا تشبع من حقدك المذهبي ...عقبال ما تلبس حزام الملالي في قم...و تلتقي حوريات...كما وعدك سيدك حزب الشيطان اللبناني "الإرهابي"..اذا كان هدفكم الجنة والحور والعور انتحروا جماعيا ونحن سنصفق لكم وانتم ذاهبون الى جنة .. الخميني اللطم والبكاء و بعد اللطم تطبير

أغراض الجهاد في الاسلام
بعيداً عن سوء الفهم -

لا تبالغ في جلد ذاتك يا حضرة الكاتب تحت وطأة مشاعر اللوم والعتب فإن التيار الانعزالي الكنسي والالحادي والشعوبي في ايلاف سيأتي ويقول لك كل المسلمين السنة ارهابيين ولا وجود للمعتدلين بينهم حتى انت ممكن تصير في لحظة داعشي ما دمت مسلم وسنيمن ناحية ثانية العنف المسلح المسمى بالارهاب للغرب المسيحي الارهابي الأكبر وأبو الاٍرهاب النصيب الأكبر في إنتاجه حتى ارتد عليه وضربه في أعماقه ذلك ان الغرب المسيحي هو من رعى نظم الاستبداد الشرقي طوال سبعين سنة ولا زال وهي النظم التي ظلت تُمارس الاٍرهاب ولا زالت كما في سوريا والعراق ومصر وغيرها ضد شعوبها فلتذق اوروبا المسيحية حصاد زرعها وَامَا الجهاد فماض الى يوم القيامه ولن يوقفه شيء حتى المسيح عليه السلام حينما ينزل سيمارسه لسبع سنين وسيحش رقاب مئات الألوف من المسيحيين الذين الهوه ويرفضون لحظة جهاده دعوة الاسلام فيسلموا ، والجهاد لا يتم الا تحت قيادة راشدة واحدة وتحت راية واحدة في دولة واحدة ومهمة الجهاد معروفة ليس ترويع الناس ولا ارهابهم ولا فرض الاسلام عليهم كما يروج اعداؤه وإنما شرع الله الجهاد اما للدفاع عن حياض الاسلام او نشر الدعوة بإسقاط النظم الطاغوتية التي تحول بين الانسان في حرية الاختيار يقبل الاسلام او لا يقبله وعليه دفع الجزية ساعتها او الجهاد من اجل المستضعفين في الارض أياً كان دينهم او عنصرهم

غاب بدراسكندروجاءنقشبندي
Almouhajer -

كنا نقرأ للأستاذ الغائب الحاضر عبدالله بدر اسكندر مقالاته التي كان يحاول فيها تبرير وتجميل الإسلام فكان يغوص في متاهات , لا يفهم منها القارئ شيئاً . غاب الأستاذ بدر اسكندر وحلَّ محله هاني نقشبندبي . يا أستاذ هاني العزيز ! أولاً هل ترجمت هذا المقال حتى باتت الكثير من جمله تائهة ضائعة ؟ مثال ://لا أعتقد أنه سيدع حادثة باريس تمر ...// أستاذنا الكبير ينتقل إلى فصل جديد في مقاله , ويعيد حرف /الهاء/ في أنه إلى الغرب في الفصل الأول . يا سيدي الكريم ماهكذا تُكتب العربية . ثانياً : يقارن أو يستشهد بقول أينشتاين في غير موضعه على الإطلاق . عندما أينشتاين هذا القول, كان يبحث عن المعقد أي عن المجهول , أما في قصة الإسلام ومعرفته فالأمر ليس مجهورلاً يا سيدي بل هو واضح وضوح اشمس في كبد السماء , ولا يحتاج المرء سوى أن يقرأ القرآن , أو يقرأ سيرة نبي القرآن فسيجد ضالته المنشودة الصريحة الواضحة, لا المعقدة أو المجهولة . يكفينا محاولة تعمية العيون والقلوب فالناس أوعى من مثل هذه المقالات , ووسائل الميديا التي توفر المعلومات لا تبخل على أحد في كشف الحقائق, التي ربما تحاولون التستر عليها أو تجميلها يا أستاذ هاني نقشبندي . شكراً لك أنك ذكرتني بمقالات الأستاذ عبدالله بدر اسكندر . وشكراً لناشر إيلاف الكريم الرائع .

التشدد وعدم فهم الاوليات
خليجي-لا ينافق -

قبل 30 او 40 سنة--كان اغلب العرب كدولمتحررة وعصرية ومتمدنه– وعي وفكر وثقافة--- الان أموال البترودولار حيث لا تحضر او ديمقراطية شجعوا الإسلاميين وفكر القرون الوسطى—خربوا بلاد العرب--والان بلدان الغرب بالارهاب-نعم هذا هو وضع العرب والمسلمين—تركوا المشاكل–الجهل-الفقر-الامراض-التلوث-الفساد-الديكتاتوريات- البطالة -الارهاب المتوحش–فقط همهم قطعة قماش على الشعر–اليكم القصة—— رجال الدين السبب—مستغرب من ان شعوب المنطقة وخصوصا رجال الدين وفتاويهم مصرين على ان الحجاب والنقاب هو جزء-من العقيدة هذا كلة غير حقيقي والدليل سيأتيكم– لماذا خرجت فجاة ظاهرة اللباس بقوة– .–انما هو التفاسير باوقات فرضت نتيجة اجتهادات خاطئة بوقت قديم حيث العقل لا يعرف معاني الحريات والحقوق والدليل—لماذا عمر رفض ان يكون لباس الحرات والأمات نفس الشيء– السبب ان الأمات لهن ممارسات يعتقد ان الحرات لا تقوم بهن-هذا فصل واحتقار–وانهن مملوكات-كيف دين مساواة وهذا خطابة-. حتى بالفرءأن الحجاب ورد 7 مرات–لكن كلها تعني الساتر وليس تغطية الشعر– وانما الجيوب اي فتحة الصدر – — هنا عرف لماذا تم التفسير بهذا نتيجة أدت الى وضع المرأة بتغطيتها وكأنها بضاعة– والاكثر هذا التشدد جعل النساء مسلوبات الارادة والفكر والتصرف بل والتشدد بدرجة هستيرية بل وهذه حقيقة من ناحية ان البعض منهن استفدن منه وذلك بالقيام باعمال خاصة وبهذا اللباس يمارسن المطلوب بكل اريحيه–ادركتم قصدي بالاخير ولاننسى دور الدول. الثرية بالمنطقة في نشرة عن طريق ولو بطرق غير مباشرة ظهور رجال الدين وكثرة الاموال -والمحاضرات ووسائل الاعلام ساعدت بالانتشار المهم نحن لانحترم رغاباتها —.انها بصراحة –خرافة الحجاب—نريد توعية العرب–

الى رقم 16.. سؤال
متابع قديم هنا -

ممكن أن تسرد لنا نبذة ولو صغيرة عن حياة من تستشهد بأقواله وهو (هــ. سانت. ل. موس) !! .......و لا تدعني أنتظر ردك طويلاً رجاءا !فمن هو هذا يا ترى ؟

نط من على السور
جاك عطالله -

شوف يا استاذ هانى انا ها اجيب لك من الاخر علشان اريحك خالص - المسلمين عندهم تخلف عقلى يقدر بستمائة سنة عن الغرب وده بالنسبة للمسلمين المتنورين اما بالنسبة للبعدا الاسلام السياسى والسلفى والدواعشى والحمساوى والزرقاوى وكل بنى اوى فيقدر 15 قرن وزيادة باعتبارهم يعيشوا بوهم القرن السابع الميلادى -- اوعى تقول اننى ظالم ولا شارب حاجة لا باتكلم جد و عاوزكم تصلحوا العقلية المايلة دى لانها سبب المصايب - اوروبا فصلت بين الدولة والدين- والعقلاء اللى زى حضرتك واقفين عند الحته دى وغالبا رافضين ياخدو ا اى مبادرة لفرضها على المسلمين لانهم اولا موش عاوزين اى مواجهه مع حكامهم وثانيا خايفين يغضبوا ربهم اللى اصلا حط فى دماغهم كلام غلط ومضلل - الحكام لن يفعلوها من انفسهم لانهم مبسوطين كده فهم ظل الله على الارض ويحكمون شعوبهم بالمطلق باستخدام مجموعة من من يسمونهم بالعلماء وهى تسمية فكاهية باعتبار ما يفتون به من المصايب موجهه لركوب ظهر المسلمين واستعباطهم وسرقتهم عيانا بيانا لصالح حكامهم و هما بيسرقوا سوا سوا - هية معضلة بس لازم تبتدى بفرض فصل الدين عن الدولة من المفكرين والمتعلمين لان مفيش اى دين افلح ان ربط نفسه بالحكم والسياسة - بعد الخطوة دى تقنين الحكم و مراقبته بمجالس منتخبة شرعيا وتعليم راقى ووقف خطابات الكراهية و استجداء ايجاد اعداء لله وللدين لان دى ادوات النصابين لخداع الشعب - تجريم الكراهية والفكر الجهادى و وقف اصطناع رجال دين دمويين ووقف تمجيد القتل والكراهية باسم الله وفتح تكوين احزاب و منظمات مجتمع مدنى وسحب تمويل المساجد والمنظمات الدينية من ميزانية الدولة نهائيا ووقف التبشير بالسلفية وتجريمها -- لو ما عملتوش كده الحنيف سينهار قريب جدا بايدى ابنائه المجاهدين بقتل الابرياء فى المطاعم والمسارح ومباريات الكرة و بالشوارع - وقبلها بشوية علشان انت ابن حلال وبتحاول ها اديك نصيحة العمر نط من على سور المزرعة لانها بتعك اكتر على راس المتحضرين امثالك و ضميرك ها يتحمل بلاوى ايه ولا ايه

يا هاني النقشبندي
هل وصلتك الرسالة ؟ -

شرفت بقا يا سيد نقشبندي مقدار المحبة التي تشر من أحبابك المسيحيين ومن لف لفهم ؟! هم لن يرضوا عنك حتى تتبع ملتهم في هجاء الاسلام والمسلمين مع ان طرحك الفكري فيه مغالطات لكننا كمسلمين نعذرك على قدر نيتك اما هم فلا يقبلون منك اقل من هجاء الاسلام والمسلمين

المسيحي العربي البسيط
المسيحي الذي لا يفكر -

اسوء تفكير جاهل هو تفكير المسيحي المتناقض فهو يمتدح ويعترف باليهودية وهي لا تعترف به ولا بالمسيح واليهوديه بها من معتقدات المسلمين الكثير مما يثبت ديانة الإسلام كحالها من الأديان السماوية والمسيحى يمثل الأعمى العجوز الغافل الجاهل بهذه الأمور وهي من المسلمات بل ان الغرب انفسهم يعترفون بالإسلام كديانة لها مكانتها والمسيحي العربي بالذات مازال فكره خامل وجامد والأدلة كثيره وواضحه وهو يكابر ففي الديانه اليهودية القتل الكثير والدماء الجارية ويتغافل عنها ولايعترف ان الله واحد ورب الأديان وله التصريف الكامل والحكمة فكيف يرضى الانسان المسيحي بهذا التناقض على نفسه يرضى بحمام الدم في اليهودية ولايرضى بآيات قتال للمجرمين في القرآن فالأمر يدعوني الى التفكير في هذا الشخص المسيحي العربي العائش ومتسلسل من اجداده الى يومنا هذا في بلاد المسلمين كيف لايفكر وهو أمرا بديهيا وواضحا أن الإسلام راية بيضاء خالدة مختلفة وجامعة لدينه المسيحي وبقية الأديان السابقة وسيجمع الله الناس ليوم لاريب فيه ويعرف الحقيقه ويعض على اناملة التي كتبت هذا السب والشتم لرسول العالم اجمع ندما وحسره وتحت الثرى وحين نزع الروح سيعرف قبلها في قبره الضيق انه فعلا كان قاسي القلب ومغلق العقل ةيصرخ من الألم والعذاب لأنه كان يشتم رسول الإسلام ليل نهار وكم هو مغفل وغبي وعبيط لانه لم يفهم الحياة حتى المفكر الإنجليزي مارتن لينجر أفضل منه لانه فكر بعقل وأسلم حين أراد الراحة وايضا افضل منه الرسام أيتان دينية الفرنسي وكذلك الفيلسوف الفرنسي رينيه جينو الذي انبهر واعجب بالقرآن منطقيا ومازال المسيحي العربي البسيط يأن ويتألم ويبكي حاله ووحدته وخواء كنيسته والإسلام في الحقيقة يدخله الرسام والفيلسوف والمفكرين العظماء ومازال المسيحي العربي لا يفكر ولن يفكر لان الله لايريده فقد اعمى قلبه بسوء اعماله وسواد وجه

رداً على جاك الشتام
نط من سُوَر كنيستك -

نط انته الاول أيها الارثوذوكسي العنصري الشتام من سُوَر كنيستك الأرثوذوكسية المتطرفة التي تعادي الحرية والمرأة والرجل والطوائف المسيحية الاخرى والعلمانيين وحتى القساوسة والرهبان الأحرار وحاول ان تثقب فقاعة الكراهية والحقد الكنسي السرطانية التي عايش جواها وتطلع انت وتيارك المسيحي الانعزالي المريض الذي فشلت الوصايا في ان تجعلهم بشراً أسوياء

نحن نقول للانعزاليين
شتائمكم نضح بيئتكم -

نحن نقول للتيار الانعزالي العنصري وأخوه الملحد الشعوبي ان شتائمكم للاسلام والمسلمين نضح تربيتكم الكنسية والمنزلية الوضيعة ونزح بيئتكم وكل إناء بما فيه ينضح

من المتطرف الان
يا استاذ هاني ؟ -

أظن يا أستاذ هاني بعد قراءتك التعليقات عرفت الان من هو المتطرف ومن هو الارهابي .

هل ينقرض الدين
حفيد قريش -

الفوضى والتخلف– والارهاب– من يريد الدين يذهب لدور العبادة- فقط -لكن الدنيا والحياة ليست ملكا لمجموعات تريد ارغام الناس اغلبهم ناس فاهمين ومتمدنين ان تحكموهم بفكر من القرون الوسطى—خلاص قرفتونا بمشكل الفتاوي والأحزاب الدينية التي دمرت العرب ومستقبلهم

تعليق قوي جدا
Avatar -

الاخ جاك .....اقوى تعليق برأي ..... ضحكت كثيرا جدا على السرد الرائع بالعامية المصرية ........ولكنك بالفعل اصبت كبد الحقيقة.........تحياتي لك

قابيل
زكي -

نشرت صحيفة بتاريخ 27 نوفمبر 2015, مقالا تحت عنوان ميشيل اونفري يسحب كتابه من الاسواق ويقول, ان المعلومات التي تم تقديمها له كانت مغلوطة. وسيقيم ما قاله مرة اخرى بعد مراجعة المغلومات الجديدة. وذكر المفكر الفرنسي اليين فرنكلكروفت, ان كا قام به مجرمي الاسلام لا يمكن ان يوصف إلا بالوصف الصحيح وهو الارهاب الاسلامي. فقد حذرنا من هذه الطاهرة التي تنتشر بين المسلمين, وقالوا عنا إننا (متطرفين) والان من هو المتطرف ون هو المجرم. من خلال قرائتي للتاريخ, لم اجد من الاسلام والمسلمين واين ما حلوا سوى الارهاب والدمار, ولا وجود فيهم من يدعى انه مسلما لم, فهو يقتل يف الحال. لا بد من إتخاذ ما يلزم لمعاقبتهم, وليكونوا عبرة للغير حتى لا يفكر احدهم بتكرار هذه الهجمات في اي مكان في العالم مستقبلا. يعني اخيرا فاقوا وتعرفوا على حقيقتكم ا

تعليقي الأصلي
للاستاذ هاني -

انا سالت الاستاذ هاني وقلت له الان بعد ان قرأت تعليقات التيار ضد الاسلام والمسلمين عرفت من هو المتطرف ومن هو الإرهابي

اين الأدب في كلامك
الأدب بعيد عنك -

الم اقل لكم المسيحي العربي البسيط في تفكيره وهو يتكلم عن الأدب ويرمي الآخرين بأنهم أولاد شوارع ويريد منهم ان ينظفوا أحذية جاك هههههههه يا مسيحي او ملحد او فول او جاك يالك من متناقض وأرهابي في داخلك والحمدلله ان امورنا ليست بيديكم وانتم في نعمة حين يحكمكم المسلمين /الرجاء قراءة تعليقه وأجمعوا كلمات الشتم والمصيبه انه يتكلم عن الأدب هل رأيت يا استاذ هاني ترهات المسيحي العربي بالذات ارهابي اصلي .

مقولة تشرتشل
ابن عرفة -

لماذا لم تذكر ما قاله تشرتشل عن العرب يا استاذ هاني ولكني سأتذكرك بهاسئل تشرتشل مرة عن رأيه بالشعوب فقال جملة تاريخيةاذا مات الانكليز تموت السياسة، اذا مات الروس يموت السلام، اذا مات الأمريكان يموت الغنى، اذا مات الطليان يموت الايمان، اذا مات الفرنسيين يموت الذوق، واذا مات العرب تموت الخيانة.!

جاك
فاشل ايلاف -

تعليق كله عباطه وهباله ومسرحية بلا فنان دا هو المسيحي العربي البسيط تفكيره على قد مزرعته

العرب والغرب
الحسين وعزي -

بعض الشعوبيين والعراقيين المهزومين في التاريخ ما زالوا مشدودين إلى الفترة التاريخية التي خرج فيها العرب من الجزيرة لنشر الإسلام في محيطهم، ويعتبرون ذلك غزوا واحتلالا. إذا كان الأمر على هذا النحو، لماذا لم تتصدون لذلك الغزو والاحتلال؟ لماذا قبلتم به ورحبتم بذوية واعتقنتم ديانة العرب المسلمين، ومن بقي منكم على دينه لم يلحقه أي أذى من العرب والمسلمين.؟ بعد العرب بثمانية قرون غزا أسيادكم الأوروبيون أمريكا فأبادوا سكانها الأصليين واقتلعوهم بشكل شبه كلي من الوجود. العرب والمسلمون عاملوكم بالحسنى ومع ذلك لا تعترفون بالجميل يا شرذمة العراقيين.