حيّوا العراقي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
ـ
1 (قال)
ـ أنا وأنت متّفقان على التقيّد بقوانين لعبة الورق "الباصرة"، ولكن من يضمن ألاّ يشترك أحدنا مع كمّه باللعب، أو أن لا "يلعب" من تحت الطاولة؟.
ـ فيما يبدي الصهيوني عجزاً دون العضّ من إسرائيل يكتفى بالنباح من بعض لبنان.
ـ واحد من إيّاهم، اللسان العبري بالعربي، لا يريد أن يقبل عجز إسرائيل دون الردّ على ضربها في شبعا، ولذلك يقول: "ليس المهم أن تردّ إسرائيل الآن، وقد تردّ غداً"!. اللعين يرجو إسرائيل أن تردّ.&&
ـ من المفارقات أنّي، على الرغم من بؤسهم عقليّاً ونفسيّاً، أفرح عوض أن أحزن، ومثالاً لا حصراً، وأنا أغادرهم إلى شأني، ابتسمتُ، فهم جماعتي من قرون فائتة، بالصوت والصورة، فمن لا يعرف أنّ الأمر يحدث كثيراً، وأننا شهدنا واقعةً، فيما قوم على خطّ الحياة يبحثون بالأصل والبدء، هناك قوم على خطّ آخر يبحثون بالخاتمة أو الخِتام.
ـ كثيراً لم يضمر سوى الحبّ، وكثيراً وجدتُه في الشرّ، وبه أجزم، يوماً، لم، لن، لا كان، لا يكون، ولن يكون كائن أعلى، منشود، كامل.
ـ كلّ جهة ليست إلاّ أكثر قسوة.&
ـ إذا استنكرتُ& نسيتُ إسمَ المستَنْكَر.
2 (حيّوا العراقي)&
خسر العراق في كرة القدم، أمام كوريا الجنوبيّة 2 ـ صفر، وكان الجمهور العراقي في ملعب أولمبك بارك ـ سيدني ضخماً ومتحمّساً، وكانت أجواء فرح عارم، وكانت طبول وزمامير وزغاريد. ظلّ هذا الجمهور البطل والجميل والطيّب والنبيل، إلى ما بعد انتهاء المبارات، وطوال الطريق إلى محطّة القطار، عائداً إلى مناطقه، وتحت المطر، يغنّي، وهو آشوري، كلداني، عربي، كردي .. إلخ: "حيّوا العراقي". لا يزال العراق أقوى من كلّ محاولات تجزئته.
**
3 (منقول)&
"الظروف الصعبة تتطلّب اتّخاذ قرارات صعبة".
ـ ترجمتي عن الإنكليزيّة.&
4 (مسرحي أيطالي)&
من أنت لتقول لي كيف أحبّ ومن أنا لأقول لك كيف تعيش.
(من حوار مع فنّان مسرحي أيطالي ـ ترجمتي عن الإنكليزيّة).&&
5 (فاطمة مرتضى)
الفنّ يسعى لتغيير العالم، فهو لطالما تناول مختلف القضايا المحقّة كرفض الحروب والقتل والظلم. إذا كانت الحريّة هي شرط الفنّ الأساسي، فإنّ الفنّ هو نقيض لوجود ما يُسمّى "داعش" وأمثاله.
6 (شادي علاء الدين)&
".. ولِد داعش من الثقوب الكثيرة التي خلّفها الكسل الفكري في تاريخ الإسلام ومن الزيف السياسي والأخلاقي الذي يشوب منطق الحرب على الإرهاب. إنّ اعتكاف المسلمين طوال تاريخهم عن إنشاء تصوّر واضح لمفهوم الاعتدال بحيث يصبح متناً ونصّاً مرجعيّاً تصعب عملية التحايل عليه ودحضه أبقى الباب مفتوحاً أمام عمليّات إحياء عشوائية تجتزئ سياقاً قرآنياً أو حديثاً نبويّاً مِن سياق عام وتحوّله إلى متن بقوّة السلاح والترهيب".
7 (صالح السقّاف)&
كتبَ مراسل فضائيّة الجزيرة الأستاذ صالح السقّاف: "كونين \ لطائق وطرائف" كتاب: "يرقى الى مرتبة الأدب الضاحك، الذي طالما أبقوه على الهامش، لأنّنا أمّة تعشق تقطيب الجبين والتكشير..".&&&
&
8 (نصيف الناصري)&
كتبَ الشاعر نصيف الناصري في كتاب "كونين \ لطائف وطرائف" إنّه: "قصص.. وكأنّها قصائد نثر".
(فضل عبد الحي)&&
ـ "إذا عندكْ شِيْ ثَمينْ ما تْخبّيهْ لأنّكْ إذا خبّيتُهْ بْيِنْسَرَقْ".
ـ "الْحرامِيْ ما بِيْفوتْ على بيتْ مفتوحْ تَيسرْقُهْ، بِيْروحْ على بيتْ مْسَكّرْ".
&(حارس الهيكل)&
أوّل جلوسنا قال لحارس الهيكل: "الحقيقة ثوريّة دائماً". قال له حارس الهيكل مبتسماً وقد كشف عن سعة صدر نادرة: "إذا بدأنا بالحقيقة فلن ننتهي إلاّ وقد فقدنا كلّ شيء".
Shawki1@optusnet.com.au
&
التعليقات
تعليق
ن ف -نصيف الناصري.. شاعر!؟ ممممممممم!
حيوا الرياضة والفن
عصام حداد -كرة القدم وحدها من وحدت العراق على مدار السنين الطوال لأنها لا تحمل هويه طائفية او قومية او دينية ،لذلك خرج كل من العربي والكردي والاشوري والكلداني والتركماني والايزيدي والمندائي يحيٍ العراق ،فرِح يوم فاز وحزن يوم خسِر ،لذلك وكي يبقى العراق غير مجزأ يجب ان يكون دستوره عراقيا خالصا لا ينتمي إلا للعراق فقط،،
دودة الطائفية
خوليو -معظم أفراد الجاليات العربية في المهاجر تنشط في خلايا عقولهم فراشة الوطن الجميلة وحتى عيونهم تدمع لسماع أغنية وطنية أو موال صادر من عمق التراث الشعبي أوتسجيل هدف لكرة تدخل في شباك الخصم الرياضي ،،، ولكن عندما يعودون للوطن تستيقظ وتنشط في دمائهم دودة الطائفية والمذهبية والدينية اللعينة ، هل يستطيع فك هذه الطلاسم أمهر الشعراء ؟
تحيّة
شوقي مسلماني -لم أفهم تعليقك صديقي ن ف \ كلّ التحيّة