فضاء الرأي

المثقف العربي والقضية الكُردية

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

&لا نود هنا أن ندخل في متاهة أي جدل فكري حول ماهية المثقف، أو السعي الى تشخيص خصائص هذا الأخير و سماته، أو الإدعاء مسبقاً، بعقلية وثوقية، بأن ثمة حُدود نظرية حاسمة تُعين لنا معالم هذا الكائن و جوهره، و تُنهي لنا الحديث بصدده و تُوصد باب المناقشة و مجال التفكير، أو الإختلاف في الرؤى و التباين في التقدير.&

&نحن لانقول هذا و لا نرمي الى شيء من هذا القبيل، و إنما، بعكس ذلك تماماً، يَهُمنا أن يتعاطى الجميع مع عالم الأفكار و المفاهيم، أو المفردات و المصطلحات، بالمرونة والإجابية، أي القبول بتعدد وجهات النظر و تفهم إختلاف الفهم و التفسير، ذلك لأننا أصلاً بحاجة ماسة لمثل هذا التعاطي أو هذه المواقف لإهداف عدة، ربما أهمها هو أن نُجنّب أنفسنا أولاً من داء التعصب و التطرف و بالتالي نفهم البعض و نُحقق الإنفتاح لدرجة الوصول الى الحد الأدنى من التفاعل الفكري و الثقافي، خصوصاً إذا ما دار بيننا النقاش حول مسائل تتعلق بتصحيح المفاهيم الخاطئة و بناء الوعي على أسس نقدية تُساهم في ترميم العلاقات بين شعوب منطقتنا، منطقة الشرق لأوسط.

&والأمر هنا، بالنسبة لنا، إن كان متعلق بالمثقف أو غيره من الفاعلين الإجتماعيين، هو قبل كل شيء، مرهون بما نؤمن به نحن و ندركه، أو نتخيله و نتعاطف معه إنطلاقاً مما نتمتع به من قدرات عقلية و معرفية، أو ميول و إتجاهات، أي أن للكل في النهاية الحرية التامة في التفكير و التقدير، أو التقييم و التحكيم، و حتى إذا ما قيل أن رأي من هذا القبيل هو بمثابة سفسطة نظراً لتوافر أدبيات ضخمة لاتُعد و لاتُحصى تتناول موضوع المثقف و صوره، أو ماهيته و أدواره في المجتمع و تشرح لنا نماذج و تجارب أو مواقف و مشارب تأطر هوية المثقف الى حد ما، إلا أن هذه الحقيقة لاتلغي لنا، بالضرورة، إختلافاتنا الفكرية طالما كان الإختلاف هو نفسه جزء طاغٍ من وجودنا و سر من أسرار صراعاتنا و منافساتنا، فضلاً عن أنه فضيلة من أفضال الله إذا ما أحسنّنا معه الفعل و الممارسة و لم نبرر به و منه - كعادتنا!- بربرياتنا الفكرية و الفعلية تجاه الحياة و العباد!

&بمعنى آخر، نريد أن نقول أن الذات، في النهاية، جزء لايتجزء من معادلة المعرفة و مقاربة عالم الأشياء، و عليه فالمراجع و المصادر العلمية و الأدبيات و النتاجات الرمزية كلها، حول الظواهر و القضايا، ليست دوماً و في كل ظروف، أولى من المرجع الذاتي في تقدير الحقائق و قياس الوقائع، خاصة إذا ما أقرنا بأن مرجع المراجع أو صانعها، حول أي شأن كان، هو، في آخر المطاف، الإنسان ذاته!، نحن من ننتج الخطابات و الأفكار و الأدبيات و نحن من نمنحها أيضاً القيمة الثقافية و الحضارية أو الفكرية و الإجتماعية، و لهذا السبب بالذات، لا عيب في أن نتصور الأمور كما نراها، و لا ضير في أن يتجلى &- مثلاً - الكائن الذي يُطلق عليه لقب"المثقف"، كما هو في أذهاننا، أي ظهوره في النمط الذي نعتبره الأفضل من بين الأنماط الأخرى، أو الدور الذي نعتقد بأنه الأمثل من الأدوار الأخرى، خاصة إذا ما فهمّنا مغزى التصنيف الأفقي الذي أشتغل عليه أنطونيو غرامشي (1891م-1937م) لتعيين مفهوم المثقف والذي يفيد بإن" المثقفين لا يشكلون طبقة مستقلة، بل إن كل مجموعة اجتماعية لها جماعة من المثقفين خاصة بها". الأمر الذي يعني أن هذا الفاعل الإجتماعي، يتمظهر في مظاهر عديدة،أو بين أوساط إجتماعية مختلفة و ليس محصور في مكان إجتماعي ما دون غيره.

&و من جانب آخر، لكوننا إنسان، فمن الطبيعي إذن أن نختلف في التوجه و التفسير، أو التقييم و التقويم إزاء ظاهرة المثقف أيضاً كبقية الأمور و المفاهيم، أو الحقائق و الوقائع، و لا غرابة في أن يكون لكل منا مفهوم خاص به للمثقف و يقيس به دور هذا الكائن الإجتماعي و وظائفه المجتمعية، ذلك لأننا أساساً نعيش في مجتمعات يخشى المرء فيها أن يعبر عن أفكاره و إتجاهاته بحرية، فضلاً عن إحتكار الكلام و منعه، إن كان مرد ذلك أسباب سياسية و إجتماعية، أو آيديولوجية ودينية!.

&أستطرد هذه الجُمَل لأسوغ بها ما أقوله هنا بناءاً على مبدأ الإختلاف في الرأي و النظر، و لكي أحكم على الأمور بمفهومي لا بإملاءآت الآخرين و لأقول بكل صراحة بأنه: إذا ما كانت إحدى صفات المثقف، هي التشكيك في الحقائق السائدة، أو الأجوبة الجاهزة، أو المعارف اليقينية، أو الثوابت الفكرية، أوالوقائع الوسائطية/ الميديائية الفائقة - على حد تعبير الفيلسوف الفرنسي الراحل جان بودريارد- أو كل ما يجهض قدرات العقل النقدي و قوة التفكير فيما لا نفكر فيه، فأن المثقف العربي، بكل هذه المعايير و الصفات، هو كائن ضعيف و مشلول فكرياً، وخاسر للكثير من مقوماته كمثقف و كصاحب رسالة، خصوصاً تجاه بعض القضايا الإنسانية التي لم يتخذ منها أية مواقف معرفية و نقدية، أو أخلاقية و إنسانية تُذكر، بل لم توليها أساساً أي إهتمام حقيقي يُبَرهن لنا ما يميزه عن عامة الناس و يخرجه أيضاً من قوقعة هوياته القومية و الدينية، أو القطرية و الطائفية!

&و بالطبع، هذا الأمر بالنسبة لحال المثقف العربي و مواقفه، لايشمل الأصوات و الضمائر الحية التي قبل أن نذكر نحن هنا مواقفهم المسؤولة تجاه القضايا الإنسانية، تشهد لهم كتاباتهم و نتاجاتهم و مؤلفاتهم، و يعني هذا أن النقد هنا موجه تحديداً لاولئك الذين يخلو أدبياتهم و مواقفهم، أو خلفياتهم و تجاربهم حتى الآن من التطرق الى القضايا الإنسانية و الوقوف عليها موقفاً مشرفاً، نقصد القضايا التي عادةً ما يكون موقف كل إنسان متعلم و واعي منها بمثابة إمتحان له لنيل شرف هوية المثقف!

&و إذا نذكر هنا مثالاً عن تلك القضايا التي ربما تُخزي موقف الكثير من المثقفين العرب و تسيء الى صيتهم و تاريخهم، هو مثال القضية الكردية، قضية الأمة التي تتعرض منذ مئات السنين وأمام أعين العالم لشتى أنواع الظلم و الإضطهاد و القمع و الإستبداد على أيدي الأنظمة الحاكمة في المنطقة دون يهز كل ذلك ضمير المثقف العربي و يرفع صوته و يستقطب عقله و إهتماماته و يخرجه من سباته الفكري و الإخلاقي!، خصوصاً عندما يزور المرء، من حين لآخر، المعارض الدولية للكتب العربية في العواصم المختلفة، أو يطلع على منشورات دور النشر في الدول العربية و طبيعة مؤلفات المثقفين العرب و إهتماماتهم و القضايا التي تتضمنها نتاجاتهم و تُجسد مواقفهم، أو عندما يشارك الكتاب و الباحثين الكرد أحياناً في المؤتمرات العربية حول القضايا السياسية في منطقة الشرق الأوسط و الأوراق البحثية المقدمة فيها و المواضيع التي تشغل بال المثقف العربي دون غيرها. أو حينما نتفرج الى النتاجات الفنية السياسية الطابع و نقرأ في الصحف و المجلات أو على شبكات التواصل الإجتماعي و المواقع الإلكترونية، آراء و وجهات نظر الكثير من الكتاب و الفنانين في الشأن السياسي الخاص بالملفات الساخنة لمنطقة الشرق الأوسط و حال مجتمعاتها و أممها، أو أعراقها و أقلياتها، أو أطيافها و مكوناتها.&

&و الحق نقول، إذا كان على المثقف، قبل كل شيء، أن يدافع عن الحريات و الحقوق، أو العدالة و العدل، أو المعرفة و العلم، أو التفكير و النقد، فإن كل هذه السمات و المباديء، هي، للأسف &- مع الموقف من القضية الكردية &- تغدو شبه غائبة أو مهزوزة عند المثقف العربي، لانلمس منه أي أدبيات تُذكر عن هذه القضية ترتقي الى مستوى مشروعية القضية أو تسلط الضوء على حقائقها و تفاصيلها، أو أبعادها و خلفياتها و تساهم في توعية الشعوب العربية بمشاكل المنطقة و إخبار الرأي العام العربي بحقيقة هذه القضية لكي لا يصدم العالم العربي اليوم بإنفجار هذه القضية في أكثر من ساحة سياسية: العراق، تركيا، سوريا. و المثقف العربي هنا -من حيث التشكيل- لاينحصر دون شك في الكتاب و المفكرين أو الفنانين فحسب، وإنما يُقصد منه الإعلاميين أيضاً &- ما عدا مرتزقة الكوبونات النفطية الصدانية !-، فضلاً عن النُخَب الفاعلة في كل الفئات و القوى الإجتماعية، ذلك لأن الكل، بشكل عام، يمثل في النهاية، وفق الإصطلاح الإعلامي، قادة الرأي في المجتمع، بل الصفوة المؤثرة و الموجهة لتفكير المجتمع إن لم نصفهم &- بحد تعبير السوسيولوجي الفرنسي بيار بورديو (1930م-2002م)- المتلاعبون بعقول الناس!

&نعم، أن المثقف العربي يتحدث عن الإسرائيل والصهيونية، أو القدس و القضية الفلسطينية، أو الإحتلال الأمريكي و الغربي، أو الهيمنة الإيرانية و الصفوية الجديدة، أو الصراع الطائفي و المذهبي في المنطقة، لكنه يصيبه شيء من الصم و البكم و العمي عندما يجد نفسه أمام القضية الكردية و أبعادها، أو لايريد قصداً أن يعترف بها كقضية مشروعة بحاجة الى الدعم و المساندة، والأسوأ من ذلك كله، تعامل الكثير من المثقفين العرب مع هذه القضية حتى اليوم بنظرية المؤآمرة، أو الكلام بنفس الإسطوانة المشروخة القديمة التي تنظر الى الكُرد على أنه أسرائيل آخر في المنطقة!، الأمر الذي يشوه دوماً الحقائق و يزيف الوقائع بل يزرع الفتن و الصراعات الدموية المجانية بين أبناء شعوب منطقتنا منطقة الشرق الأوسط، و هذا ما نخشاه على الدوام و نعتبره من جانبنا بمثابة خيانة المثقف لرسالته و مشروعه الإنساني و الإخلاقي و الفكري.&

&

كاتب و إعلامي &- كُردستان العراق

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بطلوا ده واسمعوا ده
عراقي متبرم بالعنصريين -

يبدو أن الإعلاميين الأكراد وخاصة العنصريين منهم أصبحوا من الكثرة إلى درجة لاتتناسب مع حجم تعداد الأكراد. أي أمة تتحدث عنها أيها الكاتب وأي موقف تعدّه جنابك مخزياً من جانب المثقفين العرب حيالكم؟ لقد دافع معظمهم عما تسمى (قضيتكم) رغم أنكم طارئون على أرضنا العربية واحتللتم مناطق الآشوريين ذوي الأصول العراقية العريقة. ثم أي مئات سنين من النضال تتبجح بها ولستم إلا مستحدثين في منطقتنا وأقدم حفرياتكم مقابر لا يرقى عمرها القرن والنصف؟ ماذا تريدون أكثر؟ احتضناكم ومنحناكم حكماً ذاتياً يكاد يكون استقلالاً تاماً لكنكم أسأتم استخدامه حتى حولتم إقليمكم إلى كيان معادٍ ومتربص لتدمير العراق الذي تحملون جنسيته وتشتمونها وابتزازه وسرقة ثرواته والتحالف مع كل عدو يعمل على تفتيته والحيلولة بينه وبين الاستقرار. أخيراً لقد أضحكتني والله وأنت تحاول إنكار عمالتكم للصهاينة يارجل أنتم لستم عملاء لإسرائيل أنتم امتداد حقيقي لها بل وتنفذون أقذر مخططاتها في المنطقة!

المثقف العربى انتهازى
باسم زنكنه -

نعم لقد اصبحنا نحن الاكراد وبفضل القياده الحكيمه للرئيس مسعود البارزانى وتضحيات الشعب الكردى العظيم وعلى راسها البشمركه الابطال, لقد اصبحنا موضع فخر وامل لكل العالم الحر المتنور, فنحن اليوم خط المواجهه الاول ضد الظلاميين والمجرمين الذين يريدون ان يزوقو بضاعتهم الفاسده التى باعوها على اجدادنا قبل 1400 سنه ومازلنا ننوء تحت ثقل الديون من شراء هذه البضاعه الفاسده التى اجبر اجدادنا على شرائها والا فأن حد السيف لهم ان لم يدفعوا الجزيه او يدخلوا صاغرين الى هذا الدين .ان الغاء خصوصيتنا واعتبارنا مجرد تابعين او موالى ليس لنا الحق فى العيش بحريه وكرامه مادامت عقولنا مصادره فى اطار فكرى متخلف يحدد طريقه تفكيرنا وسلوكنا هو المنهج الذى وضعوه لنا مما اوصلنا الى ان نكون جزءمن منظومه التخلف العربى, واليوم يستخدمون كل الوسائل لاعاده السيطره علينا بأسم الدين وسلب مواردنا وانتهاك اعراضنا تحت فتاوى رايه الخرافه الاسلاميه

Inflated No. 1
Mageed -

I am not sure why your have responded. He is talking about educated Arabs not closed-minded, illiterate racists like you

انت جاهل فى التاريخ
باسم زنكنه -

تقول ان اقدم مقبره لكم(اى للاكراد) لاتتجاوز القرن ونصف ولكنك لوكنت تعلم ان صلاح الدين الايوبى الكردى وقاهر اجدادك الصليبيين كان مولودا فى تكريت عام 1137 ميلاديه وتكريت لاتبعد عن بغداد اكثر من ساعه بالسياره و لترددت قيما قلت لكن حقدك على احفاد صلاح الدين اعماك يا اشورى

محو أمية المثقفين
فول على طول -

نادرا ما تجد شخص عربى أومسلم لدية ثقافة المساواة بين البشر ..كلهم عنصريون ولكن باختلاف الدرجات . وغالبا أن أغلب المثقفين العرب يحتاجون الى محو أميتهم اولا حتى يستطيعون النهوض ببلادهم . وقرأت للكثيرين من المثقفين - هم يقولون عن أنفسهم ذلك - ولكن تأكدت من خيبة الأمل بعد أن قرأت لهم وقلت اذا كان هذا حال المثقفين فما بالك بالجهلاء ؟مثال على كلامى الذى كتب دستور مصر هم النخبة - النكبة ان صح الوصف - وفى غنى عن التعريف بأنة دستور عنصرى بامتياز ..لا يعترفون بحقوق البهائيين مثلا أو الملحدين مع أنهم بشر ومصريين ومن حقهم تقرير مصيرهم الدينى فهذا شأنهم . وأمام الرئيس محمد مرسي تم التحريض على الشيعة وسحلهم فى الشوارع وقتل 4 منهم والتمثيل بجثثهم لأنهم شيعة . وتم التحقيق مع الدكتور أحمد كريمة الاستاذ بالأزهر لانة زار ايران . .وهذة هى النخبة ...وفى الأمم المتحدة كان اجتماع بخصوص حقوق المرأة ووقف الدكتور أحمد أبو الغيط وزير خارجية مصر سابقا وصاح بأعلى الصوت أنة لا يقبل الاساءة الى الاسلام مع أن الاجتماع كان يتكلم عن حقوق المرأة .. وهل يقبل المؤمنون بمبدأ المساواة بين الرجل والمرأة ؟ وبين المسلم وغير المسلم ؟ وبين المسلم العربى والاخر الكردى أو الأمازيغى مثلا ؟ ونحن نسأل النخبة ونعرف الاجابة مقدما . أعضاء مثل الشعب - يمثلون الشعب - فى الدول العربية أغلبهم لا يقرأون ولا يكتبون وهم النخبة .. أغلب القادة من الارهابيين يحملون شهادات عليا ومحسوبين من النخبة ..علماء الأمة الذين يقودون الأمة أجهل من الجهل نفسة ...سيدى الكاتب أرى أن المشكلة كبيرة جدا ولا أمل فى العلاج ولا تعول على النخبة . وزير الثقافة فى عهد مرسي منع العروض المسرحية والبالية مع العلم أنة يعمل استاذا جامعيا ..نقول تانى عن النخبة ؟

ضمير لا ثقافة ياسيدي
عصام حداد -

قد يكون اعتى المجرمين هو من احسن المثقفين واكثرهم اطلاعا ومعرفة ،وقد تكون الثقافة سلاح ذو حدين فاذا اجاد المثقف في استخدامها ووظفها لصالح المجتمع فالنتاج يصب في خانة الانسانية جمعاء،اما ان وظفها لصالح الحاكم او لمكاسب شخصية فالنتيجة تصب في صالح الحاكم وبطانته وضررها يصيب الناس اجمعين ،،خذها مني ياسيدي وانا الانسان العربي الذي يؤمن بحرية واستقلال الشعوب ،بأن كردستان قادمة لا محالة طالما هناك شعب حي يناضل من اجل انعتاقه واستقلاله،طريقكم شائك ودربكم طويل ومظلم والعراقيل موزعة بدراسة معمقة والالغام مزروعة في كل حدب وصوب،،مشكلتكم من صناعة الغرب وقد قالت الدوائر الغربية قالت قولتها فيكم ولا يستطيع الحاكم العربي او المثقف العربي ان يساند قضيتكم طالما امريكا ومعها باقي الدول العظمى يهمها ان تبقوا مشتتين،،ارجو ان لا يفسر كلامي هذا على اني بالضد من استقلالكم لكنها هي الحقيقة المره،،ابقوا مرابطين صابرين ولا تستكينوا فللحرية ثمن غالي وإن كان اغلب الناس ضدكم ولكن هناك من هو معكم قلبا وقالبا،،وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا،،،

المثقف العربي !!!
Rizgar -

الكورد تعرضوا الي مختلف انواع الممارسات القمعية والتعسفية والسجن والاغتيالات والتهجير والابادة الجماعية والتعريب والانفال من دون ان يتعاطف معهم شعوب الدول المقتسمة لكردستان . هل هو من الصعب تفسير هذا الصمت ؟ هناك وجود رغبة تقبلية للممارسات العنصرية واعمال الابادة ضد الشعب الكوردي،فاذا حاول اي رئيس عربي ان يكون محبوبا وقائدا مرغوبا وبطلا عربيا فعليه انفال قرية كوردية او اغتصاب بعض القاصرات او شتم الكورد في الاعلا م او الدم بالدم او وضع الحصار الاقتصادي على كوردستان ....الخ . الثقافة العربية مبنية على الكذب والتزوير وحرق و الشر وقطع الرؤس والانفال والتعريب والاغتصاب ؟

فالشارع العربي كان دائم
Rizgar -

فالشارع العربي كان دائما متحمس للنزول الي الشوارع في تأييد الشعوب الفلسطينية والجزائرية والمصرية وغيرهم, ولم يحرك ساكنا حين كانت تقام حمامات الدم في كردستان! بل كانت هناك رغبة عارمة في المرح والفرح في الاوساط العربية في بداية داعش . المثقفين العرب والجماهير العربية املوا بتحقيق رغباتهم العنصرية عن طريق داعش وتصّوروا بامكان داعش تحقيق غرائزهم البدائيىة في ابادة الكورد.

والسبب واضح :
Rizgar -

والسبب واضح : لان الفكرة الاستعلائية عندهم قد اصبحت جزء من تقاليدهم واعرافهم في التعامل مع الكورد .

السيد باسم زنكنة 2
كوردستاني -

الست الكاتب في احدى المواقع ان والدكم كان يعمل في الحماية الخاصة لصدام حسين ...ويبدوا الان قد تغيرت الاتجاهات ومنها الولائات ؟! ..

التخصص حلو ونافع
Samih -

الى صاحبنا فول ؛ لماذا تقحم نفسك في مثل تلك المواضيع ، كرد ، عرب ، ثقافه ، بطيخ . أنت متخصص في موضوع واحد فقط وهو موضوع "الذين أمنوا" واصبح لديك فيه خبره صلبه وباع طويل لا يستطيع أن يجاريك به أحد ، وانا أول من يشهد لك بذلك وارفع لك القبعه ، واعتقد أن الكثير من القراء يشاركني الرأي . نصيحتي لك أن تبقى في موضوعك الذي أتقنته أيما أتقان فالتنويع أحيانا غير مفيد والتخصص حلو ونافع ، واذا ما ارتأيت خلاف ذلك فانت حر فهي مجرد نصيحه فقط .

هادي العلوي استثناءً
Raj -

المقال جميل من الناحية النظرية وفي عرض المهام المنوطة بالمثقف. لكن الكاتب لم يتطرق إلى مواقف بعينها تسيء إلى القضية الكردية كما أنه لم يتطرق إلى المواقف المشرفة للكاتب العراقي الأصيل هادي العلوي الذي تبرأ من هويته العراقية كي لا يربطه شيء مع الطيار العراقي الذي قصف "الطفولة في كردستان". بالنسبة لصاحب التعليق الأول نقول أن الأكراد ليسوا طارئين على المنطقة أو أنهم على الأقل أقدم من العرب في المنطقة التي تسمى كردستان الآن. لأن أصل العرب من شبه الجزيرة العربية . الآشوريون ليسوا عرباً

الى المعلق رقم 1
متابع كوردي -

أسوأ الأمور ان يتذاكى عليك شخص مثل صاحب التعليق الأول . والمضحك انه يناقض نفسه بتفسه دون ان يدري او يدري. تعليقه ذكرني بذلك الشخص الذكي فوق الشجرة الذي لم يجد ما يتسلى به سوى قطع الغصن الذي يجلس عليه فسقط على الأرض وانكسر ظهره. يجهل تاريخ المنطقة ويكرر نفس الكلام العنصري التافه الذي كتبه له البعثيون العنصريون الذين زوروا تاريخ شعوب المنطقة في كتبهم المدرسية العنصرية خصوصا تاريخ الشعب الكردي العريق. وهذا المتبرم من نفسه اسأله مع تأييدي لحق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال: هل يوجد نظام حكم عربي يعامل شعبه احسن من معاملة نظام الحكم في إسرائيل لشعبها الإسرائيلي؟وكم قتلت إسرائيل من الفلسطينين وكم قتلت الأنظمة العربية من الفلسطينين ؟ واختم يا عنصري بمثل عراقي: اكعد اعوج وحجي عدل .

الطبال والمثقف ايهما ؟
هوزان خورمالى -

الاخ العزيز كاتب المقال تحيه طيبه . عزيزي هناك مثقفين من الاخوه العرب كتبوا عن القضيه الكرديه من امثال العلوي والرئيس الراحل معمر القذافي رحمه الله والخ .اولئك اعتدوا بضميرهم وكتابتهم تبقى في ذاكره الكرد منحوته من ذهب . اما الطبالين من المحسوبين على الثقافه العربيه ولايعترفون بحقوق الشعب الكردي في قضيه العادله التى يتجاوز عمرها 150سنه اولئك خاضعين لتاثيرات العروبيه والشوفينيه وهم ليسوا الا زمارين للسلطه ويتصفون بااحباب القائد .اولئك وظيفتهم قلب الحقائق الى اكذوبه ووهم وصناعه الحقيقه من الاوهام .. كي ينالوا جوائز ومنحات كلماتهم المسمومه وقلم معروض للبيع لمن يدفع اكثر في مزاد لثقافتهم الهمجيه والشوفينيه .. الكرد وليعلم كل العالم وخاصه الشوفينيين العربان وما يسمون الاشورين من بقايا الخروف لاسود بانه الكرد بات المعادله الصعبه في المنطقه والقاده الكرد من امثال فخامه الرئيس الطالباني وبااعترافهم صمام الامان لهم اما فخامه الرئيس البارزاني فهو رجل التوازنات السياسيه في المنطقه ويمارس السياسه بحكمه والصبر مع الاعداء وبااتفاق مسبق مع القيادات السياسيه الكرديه وعلى راسهم الاتحاد الوطني الكردستاني .. الاخ عدالت دعك من الطبالين الذين ينشرون سموم افكارهم في عقول السذج ومراهقين بان الكرد هم عملاء لاسرائيل والخ متناسين امراء الخليج وصم بكم ممن يرون من السفارات الاسرائيليه في عقر دارهم وكيف يرفرف العلم الاسرايلي فوق اسطح العواصم العربيه برياح ليست قديمه على مناخهم تلك الرياح التى تهب عليهم منذ عصر الخنجر والخيمه .. يداوي الناس وهوه عليل ..بات واضح من خلال سلوك العربان بان من شب على شيئ شاب عليه .. ليس بغريب اى سلوك همجي وعنصري من هؤلاء المحسوبين على الثقافه العربيه النبيله التى كانت نور وشعله نورت الطريق للبشريه منذ عصور .. الطبالين ليسوا مثقفين بل معوقين فكريا ومحصورين في اطار الايديولوجيه الشوفينيه ياكلون منه عيش .. الكرد سيدي له قضيه من شاء ومن ابى وباعتراف دولي وعلاقاته الديلوماسيه اليوم ان دلت على شيئ يدل على ان التحرر من طغيان هؤلاء العربان بات قريبا والاستقلال على وشك الاعلان عنه رغم انف كل من يعارض وعلى قول المصري خلى يضرب راسه بالحيط .بيننا وبين الطبالين مستوى لن تسمح لنا اخلاقنا الكرديه النزول الى مستواهم المخزي , تحيه لكل مثقف شريف يؤدي رسالته الثقافيه بامان وضمير وبقلم

نبدأ من انفسنا .
Nafie Akrawi -

أي قومية او دين او مذهب او أي من الأصول او الاعتقادات ...إن لم تحترم ((الأخرين)) لن تحْتَـرم ... ((وهذا الحقد او التعالي من البعض)) التي تصدر منهم بعض القصـاصات او الكتابات ...ليسوا بخانة ((المثقفين)) ... وكل هذه الصراعات والحروب والمصـائب في شـرقنا بالذات سببها اننـا لم نتعلم احترام الأخـرين ...إن اول ضحايا ((الكراهية)) هو من صنعهـا .... تحية لكل كلمة ومن كل انسـان استطاع ان ((يوحد طموحاتنـا)) كبشـــــــر على هذه الأرض دون النظر لأي انتماء ... هنالك كثيرا من الأمور لا تحصى ولا تعد توحدنا ...ولكن مع الأسف يفتش البعض على بعض النقاط ((الضئيلة)) التي نختلف فيهـا ومنهـا يشعلون نار الحقد والكراهية والاقتتــــــــــال .... واخيـرا قبل ان ننصح الأخرين ونعتب على البعض علينـا ان نبدأ بأنفسنا.(( إن لم تستطيع ان تكون زهرة ..فعلى اقل تقدير لا تكون شـوكة ))

الدليل واضح
ئارام حسن -

إن مجرد قراءة تعليقات العرب على المقال، الذي أحييك عليه، يبين بما لا يدع مجالا للشك صحة ما تضمنه. فالفرد العربي، كما نعلم نتاج للثقافة التي يتبناها مثقفوهم. ها هم يتهافتون على كتابة مغالطات تارة وشتائم تارة أخرى. وهذا إن دل على شيء إنما يدل على ضيق أفاق التفكير وحالة التشنج والاحتقان الفكري لديهم. المثقف العربي يعاني من إزدواجية الثقافة: ثقافة إستعلائية عندما يتعلق الأمر بالشعوب التي ترزح تحت حكم العرب وثقافة دونية تجاه شعوب أخرى يفوقونهم. هناك يستكبرون وهنا يستنجدون. وفي كلتا الحالتين يظنون أنهم هم الحق. يحق لهم فرض ثقافتهم على الشعوب المغلوبة على أمرها بينما لا يجوز لمن يعلوهم (سلطة وليس شأنا) أن يحذو حذوهم. إنهم أكبر أن يولوا إهتماما بقضايا (صغيرة)، بل مهمتهم الأولى هي قضيتهم الأولى التي هي الاحتلال ذاته لكن بتبادل الأدوار.

وجهان لعملة واحدة :إجرام؟
علي سيد البحيري -

الطبقة المرتزقة المتاجرة بدماء الكورد بمملكة كاكا مسعود بشمال العراق في سبيلها للترويج لهولوكوست مكذوب إسوة بما يروجه "معلمهم" و حليفهم الكيان الصهيوني(إسرائيل) المحتلة لفلسطين بأن اليهود تمت إبادتهم بحرقهم في أفران الغاز إبان العهد النازي!!!..و زعموا كذبا أن مجموع هذه المحرقة بلغ 6.000.000محروقا - أنا طبعا لم أكن حاضرا في عد المحروقين في معسكرات تيبريلنكا و داخاو ، ولكن بحسبة بسيطة يمكن التأكد من أن هذا الرقم الهائل كان نتيجة لخيالات مريضة مسرفة في تضخيم الحوادث التاريخية طلبا لمزيد من التعويضات الألمانية السخية بالمارك الألماني. بعض الإعلاميين المرتزقة الكورد يمشون على نفس المنوال،و قد لا نستغرب في مستقبل الأيام مطالبة كاكا مسعود بتعويضات مزجية من حكومة بغداد نتيجة "المحرقة" التي تعرض لها الكورد في عهد نظام المقبور صدام حسين و زبانيته،و طبعا فإن حكومة العبادي هي الوريثة الشرعية و القانونية لحكومة صدام...بكل إلتزاماتها و حتى في جرائمها و إنتهاكاتها الجسيمة لحقوق الإنسان.سيتسائل متسائل،أن هذا عجيب غريب...كيف ترث حكومة طائفية شيعية برئاسة العبادي حكومة بعثية كان رأسها صدام حسين ؟...أظن أن الأمر سيسهل تفسيره للمتسائلين عن هذا العجب العجاب ...إذ إن العبادي و قبله المالكي ذو الأصول القريضية (من يهود بني قريضة في الحجاز) و صدام حسين وجهان لعملة واحدة هي الإجرام المنهجي ضد الشعب العراقي بكل مكوناته عربا و كوردا سنة و شيعة و نصارى و يزيدية و صابئة و بكل صور الإجرام التي يمكن للعقل تصورها في حالاتها و ظروفها المأساوية.

الى زنكنه؛ مَن هو الجاهل؟؟؟
عراقي متبرم بالعنصريين -

اتهمتَني بالجاهل في التاريخ فأقول ينقسم المؤرخون في أصل صلاح الدين إلى قسمين: قسم يُرجِع نسبه إلى بني أمية فيكون بذلك عربياً لاعلاقة له بكم. والقسم الثاني يزعم أنه منكم وهذا القسم يتفق مع ما أوردته في تعليقي بأن لا أصل لكم في العراق فحتى مؤرخيكم يردون أصل أسرته التي نزحت إلى العراق قبل حوالي ٨٠٠ عام إلى بلدة(دوين)الواقعة في أقصى حدود أذربايجان الغربية . أنا هنا لا أريد أن أسرد قصة ورود جده شاذي بن مروان إلى بغداد وكيف انه استخدم صديق عمره مجاهد الدين بهروس سلّماً ليتعين والياً على قلعة تكريت كما لا أريد ان أورد سبب انقلاب بهروس على نجم الدين والد صلاح الدين الذي خلّف أباه حيث أمر بطرده أو قتله حين لمس منه فنون الانتهازية والمكر في ممارسة صلاحياته كما تفعلون أنتم اليوم في العراق . نعم وُلد صلاح الدين في تكريت يوم طُرِد والده حتى أن والده تشاءم من ولادته وكرهه لولا تدخل بعض معارفه. يا أستاذ (التاريخ) زنكنه لقد اضطرت أسرة مشهوركم الوحيد صلاح الدين لمغادرة العراق إلى الشام فترعرع في دمشق وقدأحسن أهلنا هناك ضيافته كما أحسن أهل العراق ضيافة اسرته وكما أحسنّا ضيافتكم في شمالنا الحبيب وهكذا كبر شأنه وإلا كان نكرة لا يعتدّ بها هناك في جذره الأذربايجاني .. وللحقيقة فإن صلاح الدين لا كما يطبّل له المطبّلون قد نما على خصلتين : كُره أتباع الأديان الأخرى وكُره الشيعة فعند تمكنه عسكرياً رأيناه كيف أعمل سيفه في آلاف الشيعة المصريين وفي آلاف المسيحيين بما تسمى الحروب الصليبية!!.. ولو أردنا أن نكون منصفين فصلاح الدين لا يحمل في مخه إلا مايحمله الدواعش اليوم ولو أنه عاد هذه الأيام لحاربتموه أنتم الأكراد قبل غيركم ولسميتموه داعشياً .. ودليلي على ذلك تحالفكم المفضوح الآن مع من كان يقاتلهم صلاح الدين... ولا أشير إلى دليلي الآخر لتأكيد خلافكم أنتم مع صلاح الدين وهو ما أشرتَ إليه أنت في تعليقك الثاني إذ أعلنتَ سخطك على من ألبسكم لبوس الإسلام!.. بقي هنا أن أجيب كاتب المقال الجواب الشافي الكافي على سؤاله الطويل العريض: يا أستاذ لو أردت أن تعرف السبب الرئيسي لعزوف المثقفين العرب عنكم هو انحداركم إلى أدنى درجات الانتهازية والمكر والغدر والفجور للوصول إلى أهدافكم التي تحولت إلى مطامع فالمثقف العربي الحقيقي يعي بأن هناك بون شاسع بين من يحمل قضية تحرير ومطالبة بحقوق شرعية كنيلسون مانديلا الخال

الى2 باسم زنكنة
الجاهل بالتاريخ -

الى2 باسم زنكنة الجاهل بالتاريخ ان صلاح الدين واجداده كان مملوكا مماليك عبدا للاتراك السلاجقة ولما احتل السلاجقة تكريت وكانت مدينة مسيحية بامتياز ولد صلاح الدين هناك ولما كبر وقع في اسر الفاطميين سلاطين مصر واصبح مملوكا مصريا وثار المماليك على الخليفة الفاطمي وقتلوه ووصل صلاح الدين الى الحكم وانتصر على مملكة القدس المسيحية كونها صغيرة وضعيفة وانهزم صلاح الدين امام ريتشارد قلب الاسد ملك انكلترا الدي حرر القدس من الاحتلال الاسلامي وبعدها المماليك الاتراك دبحو صلاح الدين وانتهى اي دور للاكراد علما ان صلاح الدين لم يحارب باسم الاكراد بل باسم جيش المماليك الاسلامي ولم يكن هناك شعب كردي في الشرق الاوسط والاكراد جلبهم سليم الاول العثماني بعد معركة جالديران 151 ضد اسماعيل الصفوي سنة وجلبهم من خراسان وافغانستان واسكنهم في شمال العراق حيث بلاد الاشوريين وشرق اناضوليا حيث الهضبة الارمنية بلاد الارمن ودلك لكون الاكراد مسلمين سنة وسلحهم لمحاربة امراء الارمن والاشوريين المسيحيين وفي سنة 1915 ساعد الاكراد الاتراك في ابادة الارمن والاشوريين واليونانيين واصبح بلاد الارمن شمال كردستان وبلاد الاشوريين جنوب كردستان والان الدكرى المئوية للابادة الارمنية والاشورية واليونانية 1915 على الابواب وارمينيا والشعب الارمني في العالم يريدون تحرير ارمينيا الغربية حسب معاهدة سيفر1920 وارمينيا اعترفت بالابادة الاشورية وكل دول العالم تطالب بتحرير ارمينيا الغربية ولا كردستان في ارمينيا الغربية وكيليكيا

معركة جالديران
سنة1514 -

معركة جالديران سنة1514 بين العثمانيين واسماعيل الصفوي الفارسي تم جلب الاكراد من خراسان وافغانستان

الى المعلق رقم 18
متابع كوردي -

المثقفون العرب الكبار وقفوا مع حقوق الكورد العادلة مثل شاعرالعرب الأكبر الجواهري والروائي المصري الكبير نجيب محفوظ والشعراء الفلسطينيون الكبار محمود درويش وسميح القاسم وغيرهم كثيرون . اليك ياعنصري بعض ما قاله الشاعر الكبير محمود درويش عن الشعب الكوردي: يسألونني لماذا كتبت اشعارا عن الكورد؟فقلت(لاني وجدت شيئا في الكورد أذهلني كثيرا.الاول انهم لايحملون الحقد حتى لاعدائهم وهم يعرفون جيدا بان اكثر من 70% من العرب يعادونهم ويعتبرون الكورد عدوا في حين يرى الكورد بان العرب اقرب لهم ،والامر الثاني الذي ذهلني هو ان الكورد يحملون أكبر عزيمة وإرادة .بعض العرب بصفعة واحدة ينكرون عروبتهم اما الكورد وبمرور التاريخ وبقدر أوراق الشجر قُتل منهم ويقولون انهم كورد وسيبقون كوردا...) وللشاعر الكبير الجواهري رحمة الله عليه وعلى الشعراء الآخرين قصيدةعن الكورد يقول في أولها: (شعب دعائمه الدم والجماجم - تتحطم الدنيا ولا يتحطم)أكتفي بهذا ...لعل وعسى تفهم شيئا من المواقف الإنسانية للمثقفين العرب الكبار عن الحق والعدل والحرية .. مع اني اشك في ذلك.

الى رقم 18 دفين وليس
دوين وكانت عاصمة ارمينيا -

الى رقم 18 دفين وليس دوين وكانت عاصمة ارمينيا العظمى احتلها اولا الروم البيزنطينيين من الارمن وبعدها احتلها الاتراك السلاجقة وفي القرن الثاني عشر ميلادية حررها الجيش الارمني بقيادة الاخوين ايفان وزاكاريه زاكاريان من الاحتلال السلجوقي وكانا القائدين للقوات الارمنية والجورجية المتحالفة ودفين تقع الان في جمهورية ارمينيا الشرقية قرب العاصمة الارمنية يريفان وليس في ادربيجان الدي اسسها العثمانيون سنة 1918

عاشت أرمينيا العظمى
فرانكو -

عاشت أرمينيا العظمى

المعلق الكوردي 15
Yekdest -

ذكرتني بقصة المالك الحزين والثعلب والحمامة لابن مقفع , اذا تنصح غيرك بان يتعالوا عن الحقد والكراهية اتجاه الاخرين وتطلب من بني قومك ان يحترموا الاخرين , والسؤال :لماذا لديك هذا العداء السافر لارادة شعبك ولا تحترمها ؟لماذ هذا الهجوم الشرس على قيادة كوردستان وتصفهم بالعمالة والخيانة ؟ لماذا تحاول التمرد على ارادة شعبك ام انك تاخذ النقد كحق في العداء لشرائح معينة للمجتمع الكوردستان ؟ اليس مواقفك متطرفة وتحرض على الكره والحقد؟ من الملاحظ عندك عقدة النقص اتجاه شعبك لا تلوم المثقف العربي بينما تتهجم على اقرانهم من الكورد.

الحرية
لبناني -

الحرية لأقليات الشرق من اضطهاد العرب. الحرية للمسيحيين والايزيديين والدروز والموارنة

الى رقم 18 دفين وليس
دوين وكانت عاصمة ارمينيا -

الى رقم 18 دفين وليس دوين وكانت عاصمة ارمينيا العظمى احتلها اولا الروم البيزنطينيين من الارمن وبعدها احتلها الاتراك السلاجقة وفي القرن الثاني عشر ميلادية حررها الجيش الارمني بقيادة الاخوين ايفان وزاكاريه زاكاريان من الاحتلال السلجوقي وكانا القائدين للقوات الارمنية والجورجية المتحالفة ودفين تقع الان في جمهورية ارمينيا الشرقية قرب العاصمة الارمنية يريفان وليس في ادربيجان الدي اسسها العثمانيون سنة 1918

الى Yekdest ...24
Nafie Akrawi -

البعض يحاول جاهدا الصيد بالماء العكـر...الى المعلق ((Yekdest رقم 24)) هنالك فرق بين من يدعي التعالي ويحرض على الكراهية بين القوميات او الأديان او المذاهب .... وينتقص منهــا وجميعهم توحدهم الإنسانية ... وبين من يكشف ويحارب الفسـاد والتسلط والدكتاتوريات والحكم الشمولي ... والذين اصـــلا يتعاشون ويتغذون ويتسلطون ... وطرقهم ووسـائلهم تعتمد على نشر روح التعصب العنصري والمذهبي وكراهية واحتقار الأخـر .... فأتمنى ان تخلط الأوراق ... اذا كنتَ حقيقة من قراء ابن المقفع ....غير ذلك أنت معذور على قدر فهمك وولائك .!!!

مثقف وعربي؟
نجاة السطلي -

وهل يوجد عربي واحد مثقف؟؟؟؟؟

كوردستان على عناد المتورم
قوة انسانية حضارية -

كوردستان على عناد المتورميين.....كوردستان على عناد المتورميين...اقول لهؤلاء شيئا: استحوا على الأقل من كون كوردستان بإقليمة الذي يحكمه الكورد هو ملاذكم الوحيد في كل الشرق الأوسط..فلا خوف على الاكراد كلهم لانهم شجعان واسود -وقوة انسانية حضارية متمدنه----عكس الاخرين وخصوصا - الاشورية انها تمثل قمة العقلية المنبطحة نصفكم نايمين باب السفارات---- كل الدول الاوربيه معترفه مع امريكا وحتى الصين بان اقليم كوردستان هي افضل منطقه للعراقين ومنطقه امنه ومتطوره

لاحول ولاقوه
جميل مزيري المانيا -

رغم زوال النظام الصدامي إلا ان العقلية والفكر الصدامي لا زالت معشعشة في النفوس بل إنها أصبحت وراثية وفي الجينات. فلاعجب ان تعلوا أصوات كل يوم تستكثر على الكرد الأمن الذي تتمتع به مناطقهم والذي ينعم به الألاف من أابناء العراق الأخرين, ولا عجب ان ينظر البعض للتجربة الكردية بحنق وغيض لأن الأعمار الذي تشهده كردستان العراق لا يضاهيه إعمار في كافة انحاء العراق

الكذب حرام
جميل مزيري المانيا -

المشكله ليس فقط في المواطن البسيط العربي بل تعشعش ايضا في عقل المثقف العربي او من يعتبرون انفسهم نخبه لو نثتسني عدد قليل من الكتاب العرب اللذين يتسمون كتاباتهم بالعدل والعقلانيهونصير للحق الشعوب في العيش ولذلك ليس غريبا من هذا الكاتب ان لايقول الحقيقه او لايعرف الحقيقه بل يشاركه في هذا الخطاب تجد فئه كبيره من العراقين العرب صعوبة كبيرة في التأقلم مع فكرة أن العراق ليست بدولة عربية و إنما دولة متعددة القوميات و الطوائف و لايمكن أن يسود السلام و التعايش هذه البلاد لا بإقرار المساواة الكاملة لجميع المواطنين بغض النظر عن إنتماءاتهم القومية و الدينية و المذهبية