الحركات الإسلامية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
خلال ثلاثة أيام فقط،كان حصاد الجماعات الإسلامية أربعة أعمال إرهابية بمثابة إنجازات الجماعات الإسلامية علي مستوي الشرق كان أولها هجموم متحف باردو بتونس(22 قتيل)،وثانيها تفجير مسجدا بمصليه يوم الجمعة بصنعاء (140 قتيل)، وثالثها نحر عدد من البشمركة (18 قتيل)،رابعها ضرب وركل متخلفة عقليا وحرقها في أفغانستان.
وبينما يحاول العديد من الكتاب أو رجال الدين والساسة أنكر أنها حركات إسلامية الا أن الواقع يؤكد أنها إسلامية لأنها تتخذ تفاسير إسلامية مرجعا لنشوءها وأعمالها التي تهدف إلي تطبيق صحيح الدين مستشهدين بأعمال السلف.
منذ بدأ الإسلام السياسي في الفتنة الكبري والعالم الإسلامي منقسم علي بعضه البعض سني وشيعي ومن الغريب أن كل حركة من هذه الحركات الإسلامية تؤكد على أنها مالكة الحقيقة بل هي الفئة الناجية والآخرين الفئات الهالكة.&
في العصر الحديث بدأت دورة حقيقية للإسلام السياسي في الدول الحديثة عام ١٩٢٨ علي يد حسن البنّا ورشيد في تأسيس حركة الإخوان المسلمين علي أمل إعادة احياء مشروع الخلافة الاسلامية والتي انتهت قبل أربع سنوات ومنذ ذلك الحين تتميز الحركات الاسلامية بعدد من الصفات.
*جماعة الإخوان المسلمين هي الأم الحاضنة لكل المنظمات الإسلامية الراديكالية في العالم
إنها تسلك أعمال ضد الأديان والطبيعة الإنسانية لتحقيق أهداف تعتقد أنها إلهية
إنها جماعات وولادة تنقسم علي ذاتها فالإخوان المسلمين جماعة خرج من رحمها كل الجماعات الإرهابية في العالم والقاعدة انقسم منها داعش.
إنها سادية متعطشة للدماء وكلما ظهرت منها جماعة تحمل داخل كيانها أكثر شراسة ودموية.
*خيانة الأوطان فالإخوان أسسها الإنجليز والقاعدة أسسها الأميركان والدولة الإسلامية بالعراق والشام أسستها دول غربية ودويلات عربية&
حركات تعيش بعصور وفكر سلفي رجعي سحيق وتملك أسلحة فتاكة حديثة
لا تستطيع التعايش مع نفسها أيضا فالانقسام سمة من سماتها وكل فئة منبثقة منها تصبح أكثر شراسة وعنف وانعدام للإنسانية.
بينما العالم الإسلامي يحاول إنكار اسلام هذه الجماعات الارهابية محاولا إنكار إسلامها ويستهلك الوقت والجهد والمال لإثبات عدم نسبها للإسلام ويحاول الأزهر وقياداته مخاطبة العالم الغربي عدم إطلاق اسم الدولة الإسلامية في العراق والشام وتسميتها داعش؛من الغريب والعجيب أنهم ينددون بأعمالهم ولا يكفرونهم ويهتمون بالعرض وليس بالمرض
&إن الحركات الاسلامية أثبتت عجز داخل العالم الإسلامي وداخل مؤسساتهم الدينية ألا وهي إنهم غير قادرين علي إنتاج إسلام عصري يواكب العصر لا يعتمد علي آيات القتل والاٍرهاب ليقدموا للعالم حركات تصالح العالم.
ومن العجيب هناك العديد مازال يتشدق بأن مايحدث مؤامرة لتشويه صورة (الإسلام) متناسيين أن الأديان لا يستطيع أي شخص أن يشوهها بل أتباعها يعكسون إيمانهم
وستبقي الحركات الإسلامية شاهداً علي فشل رجال الدين والمؤسسات الدينية..ودليلاً حيا على ماحدث على مدى التاريخ من انتهاكات وتصرفات وحشية..وسيبقي أتاتورك والحبيب بورقيبة مثالين لمن يريد أن يتخلص من إرث وإرهاب وسادية ميراث الغضب.
&
&
Medhat00_klada@hotmail.com
التعليقات
بسببهم-الدواعش والقاعدة
كريم رجب ال بوحمزه -اصبح الاسلام مع الاسف---دين يؤمن بالاعمال البلطجية--حتىاصبحوكأنه وباء لابد من القضاء عليه---الدين هو الخلق والمعاملة وليس عدد الركعاتما فائدة اقوم بالعبادات واقول انا مسلم--وانا اقتل العزل والتفجيرات---حتى العرب قبل الاسلام كانوا مثال للشرف والرجولة والشهامة-لايقتلون الاعزل والاسيرفما بالك اليوم من يلغم نفسه ويدخل بين المدنين ويسفك دماؤهم- هؤلاء اشباه رجال بل اقل - وكما قلت ببداية الكلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحملة الفرنسية 1798-1801 م
وخيانة الأقباط لمصر يومها -من منا لا يعرف (المعلم يعقوب حنا القبطي، وملطي، وجرجس الجوهري، وأنطوان الملقب بأبي طاقية، وبرتيلمي الملقب بفرط الرومان، ونصر الله النصراني ترجمان قائمقام بلياز، وميخائيل الصباغ غيرهم من زعماء النصارى) الذين كانوا يعملون مع المحتل الفرنسي لمصر. لقد استغل نصارى مصر احتلال نابليون لمصر فتقربوا إليه واستعان بهم ليكونوا عيون جيشه حيث كانوا يرشدونهم على بيوت أمراء المماليك ورجال المقاومة الذين كانوا يجاهدون الفرنسيس وكل ذلك ثابت لدى الجبرتي في عجائب الآثار ونقولا الترك في (أخبار الفرنساوية وما وقع من أحداث في الديار المصرية)إذ يؤكد المؤرخان المعاصران للحملة الفرنسية أن نابليون استقدم معه جماعة من نصارى الشام الكاثوليك كتراجمة بالإضافة إلى استعانته بنصارى مصر (الأرثوذكس) وقد ذكر الجبرتي المعلم يعقوب القبطي الذي كان يجمع المال من الأهالي لمصلحة الفرنسيس.(بل إن المعلم يعقوب وصل به الأمر أن كون فرقة من الأقباط لمعاونة المحتل إذ يقول الجبرتي:"ومنها أن يعقوب القبطي لما تظاهر مع الفرنساوية وجعلوه ساري عسكر القبطة جمع شبان القبط وحلق لحاهم وزياهم بزي مشابه لعسكر الفرنساوية (..) وصيرهم ساري عسكره وعزوته وجمعهم من أقصى الصعيد وهدم الأماكن المجاورة لحارة النصارى التي هو ساكن بها خلف الجامع الأحمر وبنى له قلعة وسورها بسور عظيم وأبراج وباب كبير بل إنهم كانوا يقطعون الأشجار والنخيل من جميع البساتين كما تفعل قوات الاحتلال في فلسطين والعراق ولم يتورعوا في هدم المدافن والمقابر وتسويتها بالأرض خوفاً من تترس المحاربين حسب وصف الجبرتي..حتى قال "وبثوا الأعوان وحبسهم وضربهم فدهى الناس بهذه النازلة التي لم يصابوا بمثلها ولا ما يقاربها" [5]. بل كان زعيمهم (برتيلمي) الذي تلقبه العامة بفرط الرومان لشدة احمرار وجهه كان يشرف بنفسه على تعذيب المجاهدين وهو الذي قام بحرق المجاهد سليمان الحلبي قاتل كليبر وكان هذا البرتيلمي يسير في موكب وحاشية ويتعمد إهانة علماء المسلمين ويضيق عليهم في الطرقات محتمياً في أسياده الفرنسيس تماماً مثل ما يحدث في العراق اليوم من خلال الجواسيس الذين يعملون مع الاحتلال الأمريكي الذين يرشدون قوات الاحتلال على بيوت المقاومين. نص عريضة زعماء الأقباط إلى الجنرال منو: حضرة ساري عسكر العام:إن جنابكم من قبل ما فيكم من العدل والحلم والفطنة أرسلتم تسألونا بأن نوضح لكم ما نحن به من
تاريخ وطني مشرف للأقباط
بدءً من دانشواي -البداية من بطرس نيروز غالي الجد الأكبر ليوسف بطرس غالي والذي كان القبطي الوحيد الذي تولي منصب رئيس وزراء مصر في الفترة من 1908 حتي1910 حيث لا يزال التاريخ يذكر موقفه الشائن عندما كان قاضيا في محكمة دنشواي ولعب دورا كبيرا في حادثة دنشواي التي كانت من النقاط السوداء التي سجلها التاريخ في حق الإنجليز أثناء احتلالهم لمصر، وملخصها أن عددا من ضباط الجيش الإنجليزي خرجوا لاصطياد الحمام في قرية دنشواي فأصيبت إحدي السيدات بعيار ناري فقتلت في التو واللحظة واحترق أحد الأماكن التي يتم فيها تخزين القمح، فاستشاط أهالي القرية غضبا وهاجموا هؤلاء الضباط ففر البعض وتوفي أحدهم من تأثير ضربة شمس.. فعقد الإنجليز محاكمة لتأديب أهالي القرية ، ورأس هذه المحكمة بطرس غالي باعتباره قائما بأعمال نظارة الحقانية في نوفمبر 1906وقضت بالإعدام شنقا لأربعة من الأهالي وبالأشغال الشاقة مددا مختلفة لعدد آخر، وبالجلد خمسين جلدة علي آخرين، وتم تنفيذ الأحكام بعد محاكمة استمرت ثلاثة أيام فقط وأمام الأهالي. ويذكر التاريخ ان هذا الرجل كاد يمرر مد قانون امتياز قناة السويس لـ 40 سنة أخري (حتي 2008) وذلك مقابل مبلغ من المال تدفعه الشركة صاحبة الامتياز إلي الحكومة المصرية إلي جانب نسبة معينة من الأرباح تبدأ من سنة 1921حتي 1968 وفي أكتوبر 1909 استطاع محمد فريد زعيم الحزب الوطني في ذلك الوقت الحصول علي نسخة من مشروع القانون وقام بنشرها في جريدة لتبدأ حملة تعبئة المصريين ضد هذا القانون ، خاصة أن إعطاء الامتياز كان يعني أن تترك الشركة القناة للمصريين سنة 2008. ويذكر التاريخ أن هذا الرجل قام بتمويل الاحتلال الإنجليزي للسودان بالتعاون مع كرومر وبسبب هذا التمويل أفلست الخزانة المصرية وهو ما يدلل علي أن سياساته كانت شديدة الولاء للإنجليز بصورة دفعت ملكة انجلترا الملكة فيكتوريا إلي إصدار مرسوم ملكي بمنح بطرس غالي وسام القديس ميشيل والقديس جورج في الوقت الذي منحه الشعب المصري وسام الخيانة العظمي فتم اغتياله في 20/2/1910علي يد أحد أبناء الحركة الوطنية المصرية عندما أطلق الصيدلي إبراهيم ناصف الورداني علي بطرس غالي عدة رصاصات أودت بحياته أثناء خروجه من وزارة الحقانية مع رجال الحكومة منهم حسين باشا رشدي واحمد باشا زغلول وعبدالخالق باشا ثروت وقبض عليه واعترف بأنه قتل بطرس غالي نتيجة تصرفاته الخائنة لوطنه ابتداء بتوقيع اتفاقية
حل لمشكلة
من قطري -عندي حل ممتاز بسبب مساحة القطاع-(360كم-2)– وسكان حوال 2 مليون نسمة-ان يبرم اتفاق بين مصر وقطاع غزة–يكون به شروط محددة- وملزمة قانونا وتنفيذا وبه ويمنع تداول اي سلاح -وبحيث يستطيع سكان غزة فقط–ان يتملكون اراض ومجمعات او بيوت بشبه جزيرة بسيناء فقط (61000كم2)-سكان اقل من نصف مليون نسمه—والعيش بمطلق الحرية الكاملة مثل المواطنين المصريين دون الحصول على اعتراف بان الاراض او الممتلكات جزء من غزة وان يعملوا بالقطاعات والتجارة الخاصة– وسينعش هذا الاتفاق الحياة الاقتصادية— وممكن عمل وتنظيم هذا ببطاقة خاصة لهذا—لما لا هناك دول بالخليج تمنح الاجانب التملك والعيش والعمل الخاص-واقول ما اردت الا الخير للجميع
ماذا يريد الأقباط؟ -1
إستئصال الإسلام من مصر -تنوعت مواقف الأقباط النصارى في مصر من سعيهم وطلبهم الدائم الحصول على امتيازات تحت دعوى حقوقهم المهضومة، وبين الانسلاخ من الانتماء للوطن المصري والانتماء للأجنبي المستعمر. وكان أبرز موقف لنصارى مصر، وسجّله الجبرتي في تاريخه في المجلد الرابع من تعاون النصارى مع المحتل الفرنسي إبان الحملة الفرنسية، وذكر منهم المعلم يعقوب حنا الذي عيّنه الفرنساوية ساري عسكر، وملطى، وجرجس الجوهري، وأبو طاقية، وبرتيجلى.ويرصد الدكتور محمد محمد حسين في كتابه الاتجاهات الوطنية، في الأدب المعاصر المجلد الأول ص107 وما بعدها، ويرصد انحياز الأقباط للمستعمر البريطاني المحتل لمصر، وكيف كانت صحيفتا الوطن لمالكها ميخائيل عبد السيد، ومصر التي يملكها تادرس شنودة ويحررها الأقباط، عملت على تأييد الانجليز في كل قراراتهم، بل وذهبت إلى أنهم أمة منفصلة وأنهم سلالة الفراعنة، وأصحاب البلاد حتى عندما جاء الرئيس الأمريكي روزفلت إلى مصر عام1910 وألقى خطبة في الجامعة المصرية غضب منها الشعب المصري كان الوحيد الذي استحسنها الأقباط وغيرهم كثير.ومضت السنوات، حتى لم يعد أي ذكر أو علاقة للأقباط بعهد الذمة الذي حماهم ومتّعهم بكل العدل، وذلك لسقوط الخلافة الإسلامية وإبعاد الشريعة الإسلامية عن الحكم وتطبيق القوانين الوضعية.وتصاعدت أساليب الأقباط حتى عقدوا المؤتمر القبطي في أسيوط في 5 مارس عام 1910م، وكانت لهم مطال تناقض كل بنود عهد الذمة بل تناقض كل مشاعر الانتماء الوطني, وكان التصاق الأقباط بالأجانب معروف للجميع؛ حتى ذكرت جريدة العلم في عدد 7 مارس1911 في مقال بعنوان "وطنيون أم أجانب"، ذكرت إن فخري عبد النور كان متجنساً بالجنسية الألمانية, وأن بشرى حنا كان وكيل القنصل الروسي, وأنجورجي ويصا وكيل القنصل الأمريكي, وتادرس مقار وكيل قنصل فرنسا.وفي أزمة وفاء قسطنطين، كان أبرز ما لفت الانتباه حينها هو عودة الأنبا شنودة إلى استخدام سلاح الاعتكاف الذي يخرجه من مكانه كلما استدعى الأمر؛ حرباً لتحقيق مطالبه وتطلعاته، وهو سلاح أو أسلوب دأب على استخدامه الأنبا شنودة منذ توليه كرسي البابوية للأقباط الأرثوذكس خلف للبابا كيرلس عام 1971، وهو رقم 117 فيمن تولى كرسي البابوية للأقباط في مصر, وبالتأكيد فله حريته في اتخاذ ما يراه مناسباً من مواقف، إذا كان ذلك في إطار المصلحة العامة ومصلحة الوطن.غير أن المتتبع للأحداث لابد أن يتوقف كثيراً مع
ماذا يريد الأقباط؟ - 2
إستئصال الإسلام من مصر -في عام 1977م، عندما شرعت الحكومة في تعديل الدستور بجعل الشريعة المصدر الرئيسي في التشريع، والشروع في تقنيين الشريعة الإسلامية، وبرز وقتها مشروع بقانون لتجريم الردة.. هنا ثارت الكنيسة واعتكف الأنبا شنودة وبالتوازي كان هناك ثورة من أقباط المهجر وتأليب للغرب على مصر.ومن السبعينات حتى الآن لم يتوقف أقباط المهجر عن أسلوبهم مع أنهم يتمتعون بحالة نادرة من المزايا لا توجد لأي أقلية في العالم , فتراجعت الحكومة عن فكرة مشروع قانون الردة، ولكن الأنبا شنودة لم ينس هو ومن معه التعديل الدستوري بجعل مبادئ الشريعة المصدر الرئيسي للتشريع.. وهنا تساؤل هام: ماذا يضير المسيحيين من قانون الردة إلا إذا كانت لهم أغراض في التنصير؟ وتعددت المشاكل حتى وصلت إلى أحداث الزاوية الحمراء الشهيرة عام 81، عندما قام مسيحي يدعى كمال عياد بإطلاق النار من مدفعه الرشاش على المصلين بمسجد النذير، فاندلعت الأحداث والصدامات وسرعان ما تداركت الدولة الموقف، غير أن نبرة العداء القبطية في المهجر كانت عالية ومخيفة وصريحة إلى أقصى حد في الاستعانة بالغرب ضد الحكومة المصرية وفي الداخل لم يكن الخطاب القبطي مختلفاً، فأدرك السادات خطورة الضغط على مشاعر الجماهير المسلمة بالاستفزازات القبطية، وكان وقتها الشيخ عند الحميد كشك رحمه الله، يردد على المنبر "نحن ليس لنا بابا"، فوجّه السادات رسالة صريحة من على منبر مجلس الشعب للأقباط، أنا رئيس مسلم لدولة مسلمة؛ وذلك لاحتواء المشاعر ولسحب البساط من تحت أرجل الجماعات الإسلامية التي نشطت واستثمرت الأحداث. كان يقول لهم أيضاً لا دين في السياسة ولا سياسة في الدين! ولكن الأمور مضت بوتيرة مخيفة وتصاعدت مقولة الدولة القبطية، فقام السادات بعزل الأنبا شنودة وتحديد إقامته بوادي النطرون، والقبض على بعض القساوسة، وكذلك معظم رموز التيار الإسلام من إخوان وسلفيين وجهاد وشيوخ أزهريين، وأيضاً بعض السياسيين فيما سمي بقرارات التحفظ في 5-9-1981م واغتيل السادات في 6-10-1981، وبدأت مرحلة حكم جديدة بعودة الأنبا شنودة للبابوية، وتوقف مقولة الدولة القبطية، ومنحتهم الدولة التصريح ببناء الكنائس كيفما يشاؤون، وتعددت الامتيازات حتى وصلت إلى جعل السابع من يناير عيداً وعطلة رسمية بالدولة، وهو ما لم يطمح إليه أكثر المسيحيين تطلعاً، وقيل وقتها إن طلبات النصارى انتهت بإلغاء الخط الهاميوني الذي يحدد بناء الكنائس وا
ماذا يريد الأقباط؟ - 3
إستئصال الإسلام من مصر -في توقيت واحد تقريبا تقدم بعض غلاة المتطرفين الأقباط في المهجر من منظمة «الأقباط متحدون»، بشكوى إلي المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة يطلبون بحث مشاكل أقباط مصر زعموا فيها أنهم مضطهدون وهناك قيود علي بناء الكنائس كما يجري "أسلمة" فتياتهم المسيحيات بالقوة ، وفي الوقت ذاته أصدرت مجلة (فوربس) الاقتصادية المعنية بأغنى أغنياء العالم تقريرها الأخير في مارس الجاري 2006 والذي أكدت فيه تربع بعض أثرياء الأقباط في مصر علي قائمتها المليارديرات .وفي الوقت الذي حدد فيه المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة يوم 20 مارس 2006 ، موعدا لمناقشة ما يسمي بمسألة اضطهاد الأقباط في مصر، بناء علي المذكرة المقدمة من عدلي أبادير (رئيس منظمة "الأقباط متحدون") ، الذي قد يعني مستقبلاً تدخل الأمم المتحدة – لأول مرة – في مناقشة مشاكل أقلية دينية في دولة عربية مسلمة ، كان تقرير (فوربس) الاقتصادي يلقي الأضواء علي "تميز" الأقباط في مصر وتربع اثنين منهم علي قائمة المليارديرات في الشرق الأوسط !! فمن بين 29 ملياردير في منطقة الشرق الأوسط العام الماضي ( بلغوا 56 هذا العام ) ، جاء المصريان انسي ساويرس ونجله نجيب ساويرس ضمن قائمة أثرياء العالم، حيث جاء انسى في المرتبة 129 بثروة بلغت 4.8 مليار دولار، ونجيب في المرتبة 278 بثروة بلغت 2.6 مليار دولار ومع أن المذكرة التي قدمها عدلي أبادير يوسف للجنة الدولية لحقوق الإنسان التابعة لمنظمة الأمم المتحدة تزعم أن الأقباط مضطهدون ويخضعون إلى نظام الذمية، وأن السلطان العثماني أصدر عام 1856 ما يسمي بالخط الهمايوني، الذي كان يتطلب موافقة منه لبناء كنيسة جديدة ، وأن الأقباط لا يزالون يعانون من آثار هذا الخط الهمايوني كما أنه يتم اختطاف فتيات مسيحيات ، ورغم انتقاد أقباط مصريون لهذه المذكرة ونفي وجود اضطهاد ، فقد جاء تقرير فوربس ليكشف جانبا من الحقيقة التي تتمثل في أن أقباط مصر "متميزون" – علي الأقل اقتصاديا - وليسوا "مضطهدين" كما يشاع .صحيح أن البابا شنودة بابا أقباط مصر سبق أن طالب في لقاءات جماهيرية سابقة بعضها في نادي ليونز القاهرة بالمساواة بين المسلمين والأقباط في مصر في مقاعد البرلمان والمناصب العليا - يتبع ـ
ماذا يريد الأقباط؟ - 4
إستئصال الإسلام من مصر -واستغلت هذه التصريحات عشرات الجماعات القبطية في المهجر (أمريكا وكندا) وجماعات صهيونية أخرى لشن حملة جديدة علي الحكومة المصرية بدعوى التفرقة الدينية ومطالبة الكونجرس والحكومة الأمريكية للتدخل والضغط علي مصر لإجبارها علي تخصيص 50 مقعدا من مقاعد البرلمان (454) للأقباط الذين لا يزيد عددهم في البرلمان غالبا عن نسبة 0.5% من الأعضاء ( 3-5 أعضاء) ، ولكن الصحيح أيضاً أن السبب لا علاقة له بتفرقة دينية . فهناك انتقادات مستمرة للأقلية القبطية بأنها لا تشارك في الانتخابات وتتميز بالسلبية مثل نسبة كبيرة من المصريين عموما ، وانتقادات لمطالبة بعضهم بفكرة التمثيل النسبي في الوظائف – التي سبق أن رفضها الزعماء الأقباط عام 1923 - علي اعتبار أنها تحول الأقباط إلي مجرد "أقلية" لا شركاء في الوطن والمواطنة ، ومعاملتهم علي هذا الأساس بدلاً من التعامل معهم وفق مفهوم "المواطنة الكاملة" .وينفي مثقفون وكتاب مسلمون أن يكون هناك أي اضطهاد لأقباط مصر ، حتى أن د. محمد عمارة يؤكد في دراسة له عن النصارى في مصر ولقاء سابق مع قناة الجزيرة 31/10/2002 - أن أقباط مصر يملكون 40% من ثروة مصر رغم أنهم لا يشكلون 6% من السكان ، وأن بعض كبار رجال الكهنة في الكنيسة المصرية مثل "الأنبا موسى" أسقف الشباب في الكنيسة الأرثوذكسية المصرية ، لا ينفون هذا "التميز الاقتصادي" للأقباط في مصر كما يسميه .ففي منطقة "بولاق أبو العلا" علي شاطئ نيل مصر قرب حي "روض الفرج" الشعبي - الذي يتحول تدريجيا إلى منطقة راقية بعد هدم العديد من مساكنه العشوائية وتحويلها لمناطق سياحية وفندقية - يقف برجان كبيران متجاوران يشبهان برجي مركز التجارة العالمي يضمان عشرات الطوابق وقبتان ذهبيتان تشبهان قبتي مسجد قبة الصخرة في القدس المحتلة ، وهذان البرجان ليسا سوى مقر لأحد شركات عائلة أنسي ساويرس أحد كبار أثرياء ومصر والعالم .ـ يتبع ـ
ماذا يريد الأقباط؟ - 5
إستئصال الإسلام من مصر -هذا الثراء الذي تتمتع به عائلة ساويرس يتمتع به مئات الأقباط المصريين الآخرين بحكم عملهم في المجال التجاري المتشعب ، وامتلاكهم أكبر الوكالات التجارية للشركات الأوروبية والأمريكية ، حيث يحظى بعضهم بمكانته المالية الكبيرة بجهده الخالص في ظل حالة التسامح الديني التي تبديها الحكومة المصرية والتي تصل لحد شكوى مسلمين من التضييق على الأغلبية المسلمة ذاتها كي لا يشكو الأقباط من الاضطهاد ، أو يحظى بهذه الوكالات التجارية في مجالات الاستيراد المختلفة بالتحايل حيث يصور البعض منهم أنفسهم في صورة المضطهدين دينيا كي يحظوا بهذه الامتيازات المالية !.بل أن الكثير من كنائس الغرب خصوصا في ألمانيا وهولندا وأمريكا تخصص منح دراسية ووظائف جيدة في الغرب لأبناء النصارى تأثيرا بمزاعم تقولها منظمات مسيحية مصرية موجودة في المهجر تروج لاضطهاد مزعوم لنصارى مصر واعتداء الأمن عليهم واغتصاب الفتيات وإجبارهن على التحول للإسلام كما حدث في حالتي زوجتي كاهنين في ديسمبر 2004 تحولتا طوعاً إلى الإسلام ، أو طبيبتين تحولتا أيضاً إلى الإسلام في فبراير 2005، وسلمتهم أجهزة الأمن المصرية للكنسية بعد اندلاع مظاهرات في بعض الكنائس ! ورغم حالة التعتيم الإعلامي علي هذا النشاط الاقتصادي الكبير لنصارى مصر وحالة الثراء الفاحش التي يعيش فيه أغلبهم ( قرابة 5-6% من سكان مصر ولكن الكنيسة تقول 10% من السكان) ، إلا أن بعض الإحصاءات الدولية تكشف نماذج من هذا الثراء الفاحش ، فضلا عن أن متابعة الصفحات الاقتصادية تكشف أن قسماً كبيراً من الشركات الناجحة في البورصة المصرية أو الثرية هي شركات الأقباط ، لحد أن هناك عائلات قبطية معروفة بثرائها في هذا المجال .وهذا التفوق الاقتصادي القبطي في مصر تشير إليه أرقام وإحصاءات أخرى رصدتها مصادر صحفية مصرية مختلفة منها دراسة لمجلة روز اليوسف في أواخر التسعينات تقول: إن الأقلية النصرانية في مصر - والتي تقل نسبتها في السكان عن 6%، والتي كان يصفها الشيخ محمد الغزالي -عليه رحمة الله- بأنها "أسعد أقلية في العالم" تملك من ثروة مصر ما بين 35% و40%! .فهي تملك وتمثل : 22.5% من الشركات التي تأسست ما بين سنة 1974 وسنة 1995م - سنوات الانفتاح والمعونات الأمريكية، و20% من شركات المقاولات في مصر، و50% من المكاتب الاستشارية، و60% من الصيدليات، و45% من العيادات الطبية الخاصة، و35% من عضوية غرفة التجارة الأمريكي
ماذا يريد الأقباط؟ - 6
إستئصال الإسلام من مصر -.وذلك فضلاً عن أن هذه الأقلية نادراً ما يعانى أحد منها من المشكلات التي تطحن سواد الأغلبية -البطالة، والأمية، وأزمات الزواج، والإسكان... الخ .وعندما كشفت مجلة فوربس الاقتصادية الأمريكية التي تعني بالثروة والأثرياء في العالم أن ثروة عائلة ساويرس التي تعمل في مجال المقاولات والاتصالات وغيرها بلغت حوالي 7.4 مليار دولار ( قرابة 44 مليار جنيه مصري )، لم تكن هذه الحقيقة مفاجأة للكثيرين لأنه سبق أن اختارت المجلة عائلة ساويرس عدة مرات في قائمتها لأغني أغنياء العالم في سنوات سابقة .ويرتبط هذا التفوق الاقتصادي القبطي في مصر بظاهرة (التكتلات العائلية) داخل السوق في مصر والتي تسيطر علي قطاعات كبيرة من السوق ، ويمتد نشاطها إلى أكثر من فرع ونشاط ، ومنها عائلات شهيرة بعضها قبطي والبعض الأخر مسلم مثل : غبور ، ساويرس، أبوجازية، أبوستيت، أبوالفتوح ، الطويل وصبور وشتا وسعودي والمغربي وغيرهم كثيرون وتتفرع من الشركات الأصلية شركات أخري تهتم بالعمل في مجالات مختلفة يسيطر عليها الأبناء أو الأشقاء .ووفقا لتقارير مصرية فقد بدأت حياة "أنسي ساويرس" الأب العملية في صعيد مصر حيث أسس شركة للمقاولات سرعان ما أصحبت من أهم الشركات عام 1950 واتسع نشاطها بشكل غير مسبوق حتى جاءت قوانين ثورة يوليو الاشتراكية (التأميم) عام 1961 لتقسم ظهر الشركة ، حيث جري في ذلك الحين تأميم الكثير من الشركات المصرية المملوكة لعائلات كبيرة وتحويل أصحابها إلى مجرد مديرين فيها ، وهو أمر عالجته الدراما في مسلسلات شهيرة مثل (الحلمية) وعائلة (البدري) الشهيرة . وقد بدأ "نجيب" نشاطه بالحصول على التوكيلات الأجنبية ثم اتجه بنشاطه بعد ذلك إلى السكة الحديد ، وبدأ (سميح) الابن الثاني بالتوكيلات والآلات البحرية من الشركات الأجنبية ، وتلاه بمشروع كبير في مدينة الغردقة معروف باسم (قرية الجونة) الذي بدأ بمجموعة من الأكواخ الصيفية واتسع بعد ذلك ليصبح مدينة كاملة تضم 7 فنادق عالمية و350 فيلا تم بيع نصفها للايطاليين ونصفها الآخر للعرب والمصريين ، ـ يتبع ـ
ماذا يريد الأقباط؟ - 7
إستئصال الإسلام من مصر -ومن اسم المدينة جاء تصنيع أنواع من البيرة تسمي (الجونة) أيضا .أما الابن الثالث (ناصف) فدخل مع الأب عالم المقاولات حتي أصبح حجم استثمار شركة "أوراسكوم" للمقاولات في مصر من عام 1995 وحتى الآن إلى 900 مليون دولار أي حوالي ملياري جنيه مصري في أنشطة مثل مصنع للأسمدة ومصنعين للأسمنت وثالث للحديد والصلب وآخر للبويات، ومصنع للغازات الصناعية .وقد امتد نشاط عائلة ساويرس للخارج ، حيث استطاعت شركة "موبينيل" التابعة لـ"أوراسكوم تليكوم" شراء حصة ضخمة من شركة "فاست لنك" في الأردن وشركة "أوراسكوم تليكوم" وتضم ما يقرب من 16 مجموعة وشركة وتتخصص في أعمال الاتصالات وخدمات وأنظمة الانترنت والكومبيوتر. كما وقعت شركة "أوراسكوم تليكوم" اتفاقاً لشراء 8 من شركة "تليسيل انترناشيونال" ـ كبرى شركات تقديم خدمات الاتصالات التليفونية المجموعة بنظام GSM في أفريقيا وذلك بعد صراع مع المجموعة لشركة "بيزاك" "الإسرائيلية". وقد قدرت هذه الصفقة بحوالي 413 مليون دولار.كما تسعى مجموعة "ساويرس" للحصول على مشروعات تشييد وبناء مصانع في مجالات عديدة من خلال شركة "أوراسكوم للانشاء والصناعة" وقد نجحت الشركة بالفعل في الدخول في السوقين الفلسطينية والجزائرية وأنشأت الشركة بالفعل مصانع تصل قيمتها إلى 200 مليون دولار في مجال الأسمنت .بيزنس أقباط مصر نجح بالتالي في تحويل الأقلية إلى "أسعد أقلية في العالم" كما قال الشيخ الغزالي ، ولكن المشكلة أن بعض أصوات هذه الأقلية بدأت تتطلع إلى حجم ونفوذ سياسي أكبر من حجمها السكاني ، وبدأ بابا أقباط مصر شنوده يطالب بحصة من الوزراء الأقباط في مجلس الوزراء وحصة في البرلمان وفي المناصب الكبرى ، كما بدأت سياسة جديدة - ظهرت في مظاهرات بعض الأقباط الأخيرة – تنادي بالحماية الأمريكية ، بل و"الإسرائيلية" لأقباط مصر كنوع من الضغط علي الحكومة المصرية .ويبقي السؤال بعد هذه الحقائق : هل أقباط مصر مضطهدون أم "متميزون" خصوصا في ظل التقارير الدولية (البنك الدولي) التي تؤكد أن نسبة المصريين الفقراء فقرا مدقعا وصلوا إلى 17% ؟!.
رائع
كلكامش -نادي لو اسمعت حيا ولكن لاحياء لمن تنادي .........................ان الاوان ان يبدأ المثقفون الاسلاميون بتنقيح دينهم وفصله عن الدوله قبل ان يتحول الى كتاب تراثي فوق الرفوف ويوم لاينفع ندم
رقم-9
من قطري -تقول ان الاقباط يحيزون على - 45% من العيادات الطبية الخاصة،--معنى هذا ان الاقباط اكثر من 10% من السكان-وليس 6%---كيف---—مصدر رسمي بالصحة المصرية يقول ان في مصر 60 الف عيادة-الاقباط حصتهم 45% كما قلت اي 27 الف عيادة يعني ان هناك على الاقل 27 الف طبيب-غير الذين لايمتكلون عيادات-بالدول المتقدمة ان لكل 350 فرد هناك طبيب لو طبق بمصر وهذا اقل رقم 27 الف طبيب-* 350=حوالي 10 مليون–اي ان كل 350 قبطي هناك طبيب يعني هذا الرقم تقريبا دقيق او انهم اكثر من 10%- بالنسبة للعملية الحسابية التي لم ادخل جميع الاطباء— الذين لا يمتلكون عيادات اي قطاع الدولة–تحياتي الخالصة -مجرد محاولة -
وما علاقتك
رائد -عزيزي الكاتب ... الان تطل علينا لتقول الحركات الاسلامية ولا ادري ماعلاقتك انت بالحركات الاسلامية ونحن وانت تعلم ان معظمها ليست حركات اسلامية وانما حركات اتخذت الاسلام وسيلة لتصل الى الحكم.. فلما يا سيدي الكاتب لا تنتقد ما يقوم به الكهنة بمصر من اعمال تحط من انسانية وكرامة النصراني المصري مثل "الرشمة" لما لا تنتقد اعتداء الكهنة المصريين على محميات واراضي الدولة في مصر لماذا لا تكتب عن جرائم الكنيسة المصرية بحق كهنتها وارهابهم واستعبادهم وحتى اذلالهم ولا احد من ينسى الحقائق المخزية التي كتبتها ابنة إبراهيم عبد السيد ؟؟؟؟
ان اتاتورك مصطفى كمال
قتل المسيحيين الارمن -الى الكاتب انت تقول ان اتاتورك مصطفى كمال يجب ان يكون مثالا للمسلمين وهل تعلم ان اتاتورك قتل المسيحيين الارمن واليونانيين والاشوريين والكلدان والسريان 1915-1923 واكمل ابادتهم في اناضوليا اي تركيا الحالية وهل تريد شخصا مثل اتاتورك يبيد مسيحيي الدول العربية والاسلامية اما ادا كنت تعرف شخصية اتاتورك مصطفى كمال وتقول هدا اقول انت لست مسيحيا وسامحك الله
ممنوع الغش
فول على طول -0من غير لف ودوران فان الحركات الاسلامية - الجهاد أو بوكو حرام وحلال وداعش وغيرهم - هم الاسلام الأصلى أما عمليات التجميل التى يطالب بها الاستاذ مدحت أو غيرة فأنا اعتبرها عمليات غش وخداع ..نريد الاسلام الأصلى نقدمة للعالم أجمع دون تزوير أو تزويق . الغش حرام وخاصة فى الأديان . الحقيقة كل الأديان محددة ومعروفة منذ بدايتها ما عدا الدين الأعلى ليس لة وجة محدد أو معالم محددة فقط مازالوا يقولون بعد كل عملية ارهابية أن هذا ليس من الاسلام ..ونحن نسألهم متى يظهر الاسلام الصحيح ؟ وكم قرنا أخرى تحتاجون لفهم الاسلام ؟ وكم وجة للاسلام ؟ نريد أن نعرف بالضبط ما هو الاسلام الصحيح حتى نناقشكم على أساسة . نرجوكم أن ترحموا أتباعكم وتقولوا لهم الحقيقة أن داعش هو الاسلام أو تظهروا لهم الاسلام الصحيح وتخلصونا . ماذا تنتظرون أكثر من ذلك ومن هذا الخراب والدمار ؟ ارحموا أتباعكم يرحمكم اللة .
رقم 9
من قطري -بداية اقول-كل هذا التميز والتفوق بالعلوم والتخصصات والادارة-للاقباط-يعتبر هذا من مصلحة البلديعني بدونهم وهم حوالي 10 مليون يعني مشكله--فعلا الاقباط متمكين علما وثقافة--نتمنى من المصريين اغلبية المسلمين ان يكونوا بنفس الكفاءة-وان نبعد رجال الدين والحركات الدينية التكفيرية من التدخل بحياة الناس والمجتمع وان لا يكونوا اوصياء بجهلهم وتعاليمهم التي لاتنتج الا الارهاب----وان تكون المواطنة هي الاصل-والحياة المدنية العلمانية-الدين فقط--1- بدور العبادات-2- للاحوال الشخصية---نصيحة للمسؤولين المصريين
رقم 17 يهذي
رائد -يبدوا انك يا سيد لا تدري عما تتحدث ولنرى اهم علماء مصر احمد زويل عالم كيميائى مصرى حصل على جائزة نوبل لإنجازاته العلمية الهائلة في دراسة وتصوير الذرات خلال تفاعلاتها الكيميائية فاروق الباز الم فضاء مصرى معروف بنبوغه وله إنجازات عديدة في مجال علوم الفضاء.محمد الرادعي رئيس هيئة الطاقة النووية الدولية مصفى السيد عالم فيزيائي مصري حاصل على قلادة العلوم الوطنية الأمريكية لإنجازاته في مجال استخدام مركبات الذهب لعلاج السرطان. سميرة موسى اول عالمة ذرة مصرية وأول امرأة عربية تحصل على درجة الدكتوراه، قامت بدراسة الذرة واستخدامها في الأغراض السلمية.علي مشرفة من علماء مصر الأفذاذ برع في مجال الذرة إلي حد وصفه بأنه واحد من سبع علماء يعرفون أسرار الذرة. مجدي يعقوب طبيب مصري شهير من رواد جراحة زراعة القلب بالعالم، ويحظي بمكانة علمية متميزة في مجال جراحة القلب.هؤلاء هم اهم علماء مصر على مستوى العالم جميعهم مسلمين بأستثاء واحد وهو طبيب متخصص بجراحة القلب والجميع يعلم ان الاطباء الاردنيين هم الاقوى على مستوى الوطن العربي اي ان الدكتور مجدي ليس الوحيد بتخصصه بينما الفيزيا النووية نعلم ان العلماء المصريين هم الاقدر والاقوى على مستوى الوطن العربي وجميعهم مسلمون .