فضاء الرأي

إقامة دولة كوردية مصلحة عربية قبل أن تكون دولية

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الرئيس مسعود بارزاني صرح في أكثر من مناسبة بأن خريطة سايكس-بيكو قد انتهى العمل بها بعد أن فرضت على شعوب المنطقة ظلماً وأنه حان الوقت لتعود الأمور لطبيعتها وينال الكورد حقهم في إقامة دولتهم المستقلة. هذا وقد أعلنت عشرون دولة دعمها للاعتراف بالدولة الكوردية وكذلك الأمر فإن هذا المشروع يجري تداوله في أروقة واشنطن، لندن و باريس وعواصم دول القرار الأوروبي لتأييد هذا القرار، فيما الدول العربية والإسلامية والجوار الإقليمي تعيش حالتها السباتية ونظرية المؤامرة والتفكير النمطي عندما يتعلق الأمر بحق الكورد في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم وكذلك عزف سيمفونية ( إسرائيل الثانية) رغم أن أراضيها محتلة من عدة دول ورغم ذلك فهي بنظرها صديقة.&

سؤال يطرح نفسه بقوة حول حقيقة هذا الموقف العربي الرسمي والجماهيري الجمعي في معاداة هذا المطلب المحق للكورد الجار الأقرب إليهم؟ وقد طرحه الصوت العربي الحر ( صالح القلاب) ودعا العرب قبل الجميع إلى كسب ( الجار الجديد) الذي يربطه بالعرب تاريخ قديم مشترك وانه الأولى بالعرب دعم إقامة هذه الدولة لتكون حليفة لهم في المنطقة قبل أن يقوم الخارج بفرضه واقامته وهي على الطريق نحو ذلك.&

لعل من المسلمات الأساسية التي ستجعل إقامة دولة كوردستان عامل توازن واستقرار في منطقة الشرق الأوسط هو الدور الهام والمحوري الذي يمكن تحديده بالنقاط التالية :

1- إقامة الدولة الكوردية سينهي الصراع العربي - الكوردي ويعيد الثقة بينهم وبذلك سيكسب العرب جار جديدة وحليفا يعيد التوازن الإقليمي خاصة وأن الكورد أغلبهم شعب مسلم وسني رغم عدم أهمية العامل المذهبي لديهم.&

2- التوازن والاستقرار سيكون في مواجهة الخطر الجديد المتمثل بداعش ( وقد أثبت الكورد نجاحهم في هزيمة داعش) هذا يعني كسب حليف بمقدوره سحق داعش الذي يعتبر عامل تهديد للجميع في المنطقة خاصة بعد إعلان الخلافة والطموح نحو توسيع رقعتها وحدودها بما يمثل خطراً مباشراً على أغلب الدول العربية ومنها السعودية أيضا بعد التمدد الفارسي عبر الحوثيين في تهديدها.&

3- مواجهة المشروع الفارسي التوسعي في العمق العربي يحتاج إلى حليف مثل الكورد الذي سيوقف هذا المد الشيعي خاصة بعد احتلال العراق من قبل ولاية الفقيه وطبعاً سوريا ولبنان واليمن محتلة عبر الميليشيات الشيعية وأحزاب الله، وأن موقع كوردستان الجيوسياسي سيكون عامل ردع للمشروع الإيراني، هذا إذا نجح العرب في كسب تركيا بعد حل عقدتها مع الكورد في حل يضمن حقوق الكورد هناك. بذلك ستضع حدا للامبراطورية الصفوية الجديدة.&

4- لكي يتجنب العرب تدخلاً دولياً لتنفيذ مشروع الدولة الكوردية عليهم أخذ المبادرة أولاً وإلا فإنه بعد ذلك سيكون متأخراً جداً سيما وأن تنفيده بات من أولويات دول صاحبة القرار بعد تجربة إقليم كوردستان الناجحة والانتصارات المذهلة للبيشمركة في الإقليم وكوباني في هزيمة داعش والثقة بهذه القوات الكوردية في العراق وسوريا وقدرتها العملية عند توفر السلاح الكافي على هزيمة التطرف والإرهاب وهذا بحد ذاته مايجذب الغرب في معركتهم الجديدة واكتشاف الحليف الاستراتيجي الجديد أيضاً المتمثل بالكورد.&

أخيراً فإن ما يحدث اليوم ومنذ بدء الربيع العربي والتحولات الجغرافية والسياسية والتحالفات الجديدة ستفرض خريطة جديدة تلغي سايكس-بيكو التي لم تكن سوى اجحافا وزواج الإكراه وفق مصالح المنتصرين وأنه حانت اللحظة لتصحيحها وسيكون الغرب صاحب المبادرة وهو مشروع يجري العمل به منذ سنوات وأن إقامة الدولة الكوردية يدخل في إطار برنامجهم الاستراتيجي لأنها مصلحة سياسية واقتصادية وإذا استوعب العرب حقيقة ما يجري الآن بعيداً عن الشعور القومجي وإدراك حق الآخر ومفهوم الشراكة( حافظ الكورد على وحدة العراق رغم الامكانية والدعم لإعلان الاستقلال منذ عشرين عاما) فإن عليهم استلام زمام المبادرة والقيام بترتيب صياغة العلاقة مع الكورد والاسراع في دعم إقامة الدولة الكوردية والتي بطبيعته حق مشروع وطبيعي إنسانياً وحقوقيا للشعب الكوردي مثله مثل جاره العربي والفارسي و التركي في العيش ضمن دولته المستقلة لأنها قبل ان تكون مطلباً سياسياً فهي منحة إلهية من الرب عندما خلق الجميع شعوبا وقبائل ولم يحدد أو يخصصها بقومية معينة.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كلام سليم ولكن
سالم -

نعم اوافق الكاتب على دعوته الى اقامة دولة كردية ولكن ليس على اراضي عربية - ادعم قيام دولة كردية في اذريبجان الموطن الاصلي للاكراد لكي يحقق الشوفينيون الاكراد حلمهم في تاسيس دولة. اما بقية الاكراد الذين يتمسكون بهويتهم الوطنية من سوريين وعراقيين فاهلا وسهلا بهم كرام اعزاء بين اهلهم العرب الذين استضافوهم في بلادهم على مر الزمان ولن يميزوا ضدهم كشعوب ولكن من ميز ضدهم هي الانظمة الدكتاتورية التي لم تقصر في قتل جميع مكونات المجتمع وخاصة في سوريا. بل ان الضحية الكبرى للنظام الدكتاتوري في سوريا هو المكون الاكبر والذي يمثل اكثر من 85 بالمائة من سوريا وهم العرب السنة.

مصلحة الأكراد
العراقي القح -

آني أشوف إن مصلحة الأكراد ...البقاء ضمن حدود فكرة الأقليم.... دولة يعني راح تفتحون الباب لشيء إسمه أعداء ...أعداء يعني جيوش وصرفيات ، ومؤمرات داخليه وخارجيه ...الشعوب لاتعي حقيقة الخطر الا بعد فوات الأوان لذلك في الدول المتقدمة ، القيادات تكون ذكية وتحيط نفسها بمستشارين إذكى...حتى لايتم إتخاذ إي قرار ممكن أن يجلب نتائج كارثيه...الشعب الكردي شعب طيب ويستحق كل خير(ماعدنه خلاف بالموضوع) ، لكن يا إبن الحلال حتى وإن إختلفتم بالجينات واللغه مع العرب ، فلا زلتم بحدود نفس المنطقة (منطقة المصايب) ، وقرار الدولة أو الإستقلال بدوله حتى وإن مشت الأمور كما تريدون سيواجه عقبات غير (الأعداء) ومن هذه العقبات:اولا . ماهو موقف دولتكم من أكراد سوريا ، إيران ، وتركيا...هذه قنبلة موقوتة لان أكراد العراق أطيب وأكثر ثقافه وعز وجاه من الباقين ، حتى وأن توحدت بدولة تجمع الكل؟ ثانيا...موقف دول الجوار أعني إيران وتركيا وسوريا-إذا بقى منها شيء (مهما كان المعلن الآن) فسيرفض عاجلا أو أجلا فكرة دولتكم ويستميت لإفشالها...وبكل السبل؟ ثالثا . موقف قيادات كردستان وعلاقاتها التاريخيه مع إسرائيل ، لن يجعل العرب (على الأقل كشعوب مرتاحين للقرار إي قرار الدولة)...وماذكرته عن وجود صراع عربـي - كردي هو في أساسه صراع أسست له دول الغرب نفسها بتشجيعها حكام العراق على التعامل مع الأكراد بالطريقة التي تعاملوا وبنفس الوقت شجعت قيادات العشائر الكرديه للتصرف بالطريقة التي تصرفوا بها ...الدليل إنه لايوجد أي ذكر في التاريخ لصراع عربي كردي قبل معاهدة سايكس بيكو..بينما هناك صراع أزلي بين اليهود والمسلمين (مثلا)..لذلك نستطيع الخلاصة بأن بقاء الإقليم بشكله الحالي أفضل ولن يكون إقامة دولة كوردستان عامل توازن واستقرار في منطقة الشرق الأوسط لأن الصراع سيتعقد أكثر وستفرض علاقة دولة كوردستان بإسرائيل وجود أعداء كثر في منطقة الصراع ...ختاما تذكر ماقله إبن خلدون إن الدول لاتدوم وإن أعمارها بعمر الإنسان ...يعني ما أن تعلنون دولتكم عليكم أن تعرفوا إنكم خططتم بأيديكم شهادة وفاة الدولة الكردية ...

مصلحة الأكراد 2
العراقي القح -

وهنا تاتي النصيحة التي ذكرناها أكثر من مرة هو أن تقدم القيادة الكرديه خيرة الأكراد وتدفعهم بإتجاه قيادة العراق كله فهم أصحاب تجربة ناجحة ومن حقهم أن يجربوا حظهم ومن حقنا أن نمحهم هكذا فرصه خصوصا وإن الفرهود والسرقات في كردستان لايمكن مقارنتها بسرقات حكومة بغداد والتي طبقت شعار إسرق إحرق فكان نصيب الوزارات خلال عشرة سنوات أكثر من الف تماس كهربائي ضربت الأقسام الماليه والعقود والخزنه والمشتريات والمبيعات بينما لم يحدث تماس كهربائي في دوائر كردستان!! مثلما لايمكن مقارنة العطل الرسمية وغير الرسمية (زيارات الأئمه -عـليهم السلام ) لحكومة بغداد مع مثيلتها في كردستان الذين لو كتبت لهم الحياة لحملوا السيف على حكومة السراق والحرامية!!أما مسألة مواجهة المشروع الفارسي التوسعي في العمق العربي ...فهذه يرادلها حظ وبخت ...إذا عندك قيادات في العراق عدها إستعداد تستورد مخدرات من إيران وتوزع على شباب الوسط والجنوب فنحتاج الله نفسه حليف إلنا حتى نخلص من إيران وربعها و المشروع الفارسي التوسعي ...

مصلحه خليجيه
صادق -

نعم مصلحه طائفيه وليس عربيه لتقسيم المقسم وجعل الاكراد نقطة احتقان طائفي وحروب بدل من نقطة سلام ومحبه , الفكر القومي انتهى والمنطقه تمر بمرحله طائفيه تشتد وصدام اربيل يدرك ذلك لكن مانساه ان من يدفعونه اليوم للمواجهه مع الشيعه سيتركوه وحيدا غدا كما فعلوا مع صدام عندما طالت حربه في الثمانينات وركبته الديون وتحمل وزر حماقته بينما جلسوا يضحكون عليه بل ويطالبوه بديونهم ثم تسببوا بنهايته ونهاية حكمه , فهل سيتعظ صدام اربيل ويعتبر من ماحل بالقائد الضروره !!

الحرام والحلال
الدكتور محمد علي الخالد -

حلم الكورد باقامة الدوله الكورديه وحقهم المشروع في ذلك يلاقي اعتراضات شديده من جيرانهم العرب والفرس والترك والسبب في ذلك التعصب هو القومي والمذهبي والضحيه هم الكورد بالرغم من انهم اصحاب الارض وليسوا دخلاء ومن اقدم شعوب الشرق الاوسط اذن نظرية الحرام على الكورد باقامة دولتهم لا مبرر لها او ليس من الاجدر من شعوب الشرق الاوسط تطبيق نظرية الحلال من خلال الاعتراف بالكورد وحقهم المشروع في وطن كي تنعم بالاستقرار وكفى حروبا

الانتماء...
زبير عبدلله -

الاحاسيس القوميه والدينيه,والعقائد عموما,تنتمي الى المرحلة البدائيه في تطور الانسان ,التطور بمفهومه الداروني,اوالخلق الابداعي,حسب المفاهيمالدينيه التوحيديه,.لكن هذا لايكفي (اقصد الاحاسيس والمشاعر)في تكوين الدوله ,ددوله دينيه,او فيما بعد الدوله القوميه,واذا كنا استبشرنا بللشيوعيه,وبدانا نتبجح باننا امميون,وانسانيون وماالى ذالك....ان ااتفاوت العقلي,والدي يوؤدي الى التفاوت المعرفي,وسيطره ذات العقل الاكبر على الاقل ادراكا,خلق نوع من التلاعب بتلك الاحاسيس والمشاعر,والاكثر دجلا وتهويلا هو الاكثر شعببه.لم يتنازل احد من برج عفله المتفوق,ليبني انسانا صالحا على اساس انسانيته,وليس على اساس انتمائهالقومي او الديني.......انظر مثلا الى المعلق رقم واحد ارسل الكورد الى ازربيجان,وليشكلوا دولههناك,ذكرته فقط نموذج,لاانت تشكل الدوله الكورديه لاهو بمانحه....ان قبول الاخر المختاف ,دينيا ,قوميا...يتطلب عصورا من التربيه والتعليموبدون اسس صحيحه لبناء انسان المستقبل,سيكون هناك المزيد من الدموع والدماء.لكن ممع الاسف الحل بيد دمى......وقد يكون هذا سنه الله في عباده...ولن تجد لسنه الله تبديلا.

العامل السايكولوجي :
Rizgar -

العامل السايكولوجي : الكورد تعرضوا الى حرب نفسي مخطط من قبل دوائر الاحتلا ل بالاضافة الي مختلف انواع الممارسات القمعية والتعسفية والسجن والاغتيالات والتهجير والابادة الجماعية ...الهجمة السايكولوجية لاءجبار الكورد على القبول بالعبودية والاحتقار نالت رضى الشعوب المحتلة لكوردستان ورافقت الهجمة الشرسة بالموافقة الغربية والشرقية نظرا لتناغم مصالح الدول المحتلة مع القوى العظمى, وتواطئ من خلف الكواليس مع حكام الدول المقسمة لكردستان. والاتفاقيات الكثيرة ضد الشعب الكوردي وكوردستان ولتحطيم الشخصية الكوردية مثلا : اتفاقية سعد أباد ١٩٣٧, اتفاقية بورتسموث ١٩٤٨ ,حلف بغداد ١٩٥٥ , حلف السنتو ...كل هذه الاتفاقيات كانت مو جهة ضد الكورد. والعامل الاخطر لتحطيم الشخصية الكوردية و صيانة الكيانات هي عامل الاغتصاب في مجتمع محافظ جدا , احدى ابشع الا سلحة الفتاكة هي اللجوء الى اغتصاب البنات الكورد منذ اتفاقية سايكس بيكو . ولكن اليوم محتلي كوردستان في وضع بائس جدا , ربما اضعف وضع في التاريخ ,

طموحي أن أرى كوردستان
الرئيس بارزاني -

الرئيس بارزاني : طموحي أن أرى كوردستان دولة مستقلة

قال الطوسي وينبغي أن يتجنب
الطوسي -

قال الطوسي « ولا ينبغي أن يخالط أحدا من الأكراد، ويتجنب مبايعتهم ومشاراتهم ومناكحتهم» (النهاية- الشيخ الطوسي ص 373).

دوله الكرديه لا محال.....
هوزان خورمالى -

الكرد يحلم كي يبنى حلم اكبر اما هولاء الاعداء يحلمون كي يتهربوا من الواقع .. قيام كيان سياسي كردي مستقل اتي لامحال وكل المؤشرات السياسيه تدل على ان الكرد في كردستان العراق قد اصبح ذو كيان سياسي مستقل وهوه صاحب القرار ولديه مقومات اعلان كيان سياسي كردي وهذا مايعلمه القاصي والداني وبات جليا للعالم وخاصه اعداء الكرد بان الكرد الان دوله مستقله عمليا وليس اعلاميا وماينبغي على القياده الكرديه هوه العمل على ايجاد الوقت المناسب للاعلان هذه البشرى الساره قريبا ... امابصدد من لايرضيه هذه الامر ويعمل على افشال هذا المخطط خاصه العربان نقول لهم استقلال كردستان وتحرر الابدي من غطرستكم وعنصرتكم ماهوه الا الخلاص الابدي لكردستان وشعبها من احتلالكم الذي دفع الكرد الى اشعال شعله النضال منذو عصور ربما او بكل تاكيد تسمونه هذة الحريه بالانفصال والتقسيم العراق نقول لكم ان كان وحده العراق على حساب الشعب الكردي فاليذهب العراق الى جهنم ودون رجعه ... العراق ان كان بلد ديمقراطي فانتم عرب العراق اما ان كان االعراق بلد عربي لايشرفنا ان نكون جزء منه وهنيا لكم بعراقكم والممزق الى مذاهب و اعراق واطياف واصبح رمزا للفساد وسرقه ........ الكرد ليس بحاجه الى ترخص او الاستذان من اى مكون او دوله كي يقرر مصيره وما يربطنا بالعراق اليوم ليس الاحساس وشعور بالانتماء الى هذا البلد الذي اصبح بوره للارهاب وقتل وذبح بل كل ما هناك موضوع وقت لاغير ولحين ميسره .... التاريخ اثبت بان من صالح دوله العراق قيام كيان كردي مستقل كي يعيش العراقين بسلام وينعموا بالخير . لم يمر العرق بحرب او تورطه في معارك خارجيه مع دول الجوار كاايران والكويت الا وكان سببه المشكله الكرديه وخاصه بعد ان تراجع صدام عن اتفاقيه جزائر عام 1974 تم تلت الاحداث من حرب العراقيه الايرنيه ثم احتلال الكويت لتعويض الخسائر التى تعرض لها العراق ودفع الديون المتراكمه عليه ووالى حين سقوط الصنم في 2003 والى اليوم .....

كوردستان ارضي
zmnako -

الى متى يا سالم وامثالك ستبقون تحملون هذه الافكار التي ان دل على شيئ فأنما يدل على جهلك في معرفة ابسط الامور التي تخص الشعوب، انك لا تعرف ان ازبيجان شعب يعود اصله وفصله الى الشعب التركي وان لغته هي التركية ولكن بلهجة تختلف عن اللهجة المتداولة في تركيا وتركمانستان وغيرها من الدول التي تشكل المنظومة التركية، ولعلمك ياعبقري فان الكرد سكنوا في كوردستان قبل ان يبدء اجدادك بالنزوح على شكل موجات من شبه الجزيرة العربية الى الهلال الخصيب والعراق وغيرها من دول المنطقة الغير عربية وكتاب التأريخ الذي يُدرس في مرحلة المتوسطة في العراق خير شاهد على ما اقول، نعم ياسالم مع جل احترامي للشعب العربي فان امثالك لن يعودوا بالخير على الاخوة التأريخية بين الشعبين العربي والكوردي واود ان اطمئنك ان الكورد لن يقيموا دولةكوردستان لا على الاراضي العربية ولا على اراضي الغير فكوردستان ارض الكورد وهي مُلك آبائي واجدادي مثلما الجزيرة العربية ارض آباءك واجدادك، ياسالم دولة كوردستان قادمة لا محال وساكون جارُ خير لك وللشعب العربي الصديق وسنقسم مياه الرافدين ومياه جبال كورستان بيننا والخيرات بيننا ونعيش كأخوة واليخس الخاسون. تحياتي الى العزيزة إيلاف.Zmnako-Kurdistan

والخيال
ما بين الواقع -

على فكرة ممكن ان تصبح دولة حاليآ تحت أسم كردستان لكن كن على يقين من ان هذه الدولة التي تتغى باسمها كردستان لن تكون الا إسرائيلستان حقآ وحقيقتآ قد يجوز إنفعالك يجعلك ان تقول لا يهم لكن ما بين الحقيقة والخيال يكون الواقع مرآ وبعدها لا ينفع الندم .

الرسول اقر الدولة
بافي محمد كورد -

أحي الكاتب على المقالة الموجزة وهي خير تعبير للشعوب الراقية ذات النفس الانسانييقول الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم ) لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه . صدق رسول الله .كما أنت أخي العربي والفارسي والتركي ان كنتم مؤمنين مسلمين تحبون أن يكون لكم دولكم الخاصة بكم وبأسمكم يكون أيضا من حق الكرد لهم دولتهم الخاصة بهم على الارض التي يعيشون عليها رغم كل حملات المحو والتطهير العرقي والتمييز العنصري وتشويه الحقائق وتزوير التاريخ من قبلكم .وان لم تعترفوا بدولة كوردستان عليكم يا (العرب والفرس والترك ) أن تخافوا من ايمانكم من أنكم لستم بمؤمنين وأخرتكم الجحيم باذن الله الواحد الاحد . وغدا سوف تكونون في محكمة الله .

عربي مع الدولة الكردية
ابن الفراتين -

انا عربي.. ومع قيام دولة كردية، لان الرسول (ص) قال: ليس منا من لايحب لاخيه مايحب لنفسه، ومادام هناك دولة للاتراك واخرى للفرس واخرى للعرب، فلماذا حرام دولة كردية وحلال لغيرهم، لكن الغريب ان اليوم الاكراد هم اصحاب مواقع سيادية في الدولة العراقية، ومع انهم لازالوا لايحصلون على ربع الحقوق التي يحصلون عليها في العراق في اي دولة اخرى وخاصة في تركيا وايران وسوريا، فهم يطالبون بدولة، ومرة اخرى انا مع قيام دولة كردية واعرف انهم شعب مظلوم لكن اسلوب استغلال ضعف العراق هي فكرة خطا تاريخيا، والذي يذهب الى كردستان من عرب العراق يعامل في المطار وفي الحدود معاملة سيئة جدا" ورايت هذا بعيني ولكن العربي الذي لديه جنسية ثانية يعامل معاملة الملوك، قد يقول البعض هذا بسبب الارهاب الحاصل في العراق، وارد انه في زمن صدام لم يكن هناك مبدا الكفيل للذي ياتي الى بغداد من كردستان، بل بالعكس كان الكثير من الكرد يدخلون ويتاجرون وهناك زيجات كثيرة مع العرب، مع انه كان هناك معارك بين الجيش والبيشمركة في شمال البلد، لان نظام صدام كان يراقب الجميع وشديد على الكل، الييوم رئيس الدولة كردي ونواب الرئاسات اكراد ورئيس اركان الجيش كردي ومع هذا يعامل العرب معاملة من اسوا المعاملات في كردستان، الى الاخت التي تقول دعنا نكون جيران هل تعتقدين ان هذا الاسلوب هو بداية جيدة لخلق دولة، وانا كما قلت مع قيام دولة كردية وياريت اليوم قبل الغد، فلماذا لاتخرج كردستان كلها طلبا للانفصال وقيام دولة واجبار الحكومة على اعلان دولة، اما بقاء هذا الاسلوب سوف يديم التوتر بين القوميتين، الذي يتعلل بان هذا نتيجة الانفال والكيمياوي فوالله نحن نعلم الالام التي حصلت ولكن الذي حصل للشعب العراقي باكمله الظلم كان على الجميع وحتى اقارب صدام لم يسلموا منه، لماذا تحاسبون العرب كشعب على ذلك وعلاقات قادتكم بصدام معروفة حتى بعد ضرب حلبجة والانفال ولاتحاسبون هولاء القادة، فقط لانهم اكراد ولاتستطيعون مواجهتهم لان لهم سلطة وقوة، وتخرجون كل الغل ضد العرب، اعتقد ان طريقتكم خاطئة في التعامل لان النتائج لن تكون لجانبكم، واعتقد ان الشوفينية الحقيقية هي باستعمال تلك الطريقة في التعامل مع العرب، وتقبلوا امنياتنا بقيام دولة كردية وسنكون اول المهنئين ان قامت.

التعصب. التناحر. الانقسام
وجهة نظر -

هذه هي النزعة القومية المتعصبة هذا هو التعصب بل قد تصل الى تقديس الرس والعنصرية ولا ابرا العرب من هذه النزعة طبعا والذين لديهم نفس النهج والتي كانت من جذورها عبد الناصر والقوميون وحزب البعث الذين اججوا هذه النزعة القومية والتعصب. نيل الحقوق ليس اعتمادا على القومية والعنصر والرس بل على ازالة مسببات هذه المشكلة. العالم يتحد واوربا تتحد رغم الفروقات والقوميات. الانسان في سويسرا من الناطقين بالفرنسية يفتخر بانه سويسري وليس فرنسي وفي كندا ايضا رغم تكلمه الفرنسية. دول امريكا الجنوبية والوسطى عدا البرازيل من الناطقين بالاسبانية ولا يقولون باننا اسبان وكل فرد ينتمي الى وطنه. للاسف لقد طغت القومية والرس على الوطنية والتي من المفروض ان تكون هي الاعلى وصارت هذه النزعة فوق كل شئ فوق العراق والوطن. لي الحق ان افتخر بعراقيتي وليس بقوميتي عربي او كردي ...الخ او طائفتي سني او شيعي ...الخ. لا يدمر الانسان سوى التعصب والعنصرية...اوربا نسيت النزعات والخلافات وخاصة فرنسا والمانيا ايام هتلر وتوحدت. ثم هناك مشكلة اخرى الاكراد يريدون ضم اكبر مساحة من الاراضي من كركوك وغيرها من الاراضي والمدن وهذه مشكلة كبرى في الحدود ومن الصعب حلها ويدعون انها كردية ورغم ان غالبية شمال العراق من اربيل ودهوك...الخ لم يكن كرديا وقبل فترة قصيرة فقط تواجد الاكراد. الم يكن مسيحيا كلدانيا واشوريا وكل الاثار والحفريات تدل على ذلك وفي الوقت الذي لا توجد اثار تدل على كردية المكان؟ والمشكلة الكبرى يجعلون من هؤلاء الاقوام المسيحية والاقوام الاخرى كردية شاءوا ام ابوا. اتركوا من فضلكم هذا التعصب الاعمى من كردي وعربي واعجمي وتركماني ...الخ والتفتوا للوطن للعراق ويكون الفخر بعراقيتي لا بقوميتي وديني وطائفتي ومذهبي وعشيرتي...الخ ولنتحد جميعا للوطن للعراق. اوربا تجاوزت التعصب القومي وحلت مشاكلها فتوحدت ونحن نعيش التعصب القومي واشكال التعصب الاخرى فنتناحر ونتقاتل وننقسم.

دعوهم يعلنوها لو استطاعوا
عراقي متبرم من العنصريين -

القصة هي أنّ الأكراد في العراق الذين هم عبارة عن مجموعة عشائر متعصبة قومجية (كردياتية) لايصل عدد أفرادها إلى ربع تعدادهم في تركيا وإيران وسوريا قد تَمَلّكَهم الغرور عندما وجدوا أنفسهم منعّمين دون غيرهم من الأكراد بسبب الطيبة العراقية المتناهية التي غمرتهم وبسبب نجاحهم في توظيف مكرهم الذي عُرِفوا به للاستحواذ على أكثر من استحقاقاتهم بكثير منتهزين الأوضاع الاستثناشية التي عصفت بالعراق. وقد تفاقم غرورهم هذا عندما شملتهم الرعاية الأمريكية والصهيونية فتوهّموا أنّ أمريكا وإسرائيل سيكونان أول الداعمين لهم لو أعلنوا دولتهم .. لقد مرّت عقود من الزمن وهم معلَّقون هكذا لا للموت ولا للحياة ولم تعط أمريكا وإسرائيل الأمرالمزعوم لإنشاء دولة لهم بل لم يحصلوا على الأقل حتى على وعد مشابه لوعد بلفور التي أعطته بريطانيا للصهاينة مثلاً.. يأتي كاتب كالذي أعلاه ليطلب من الدول العربية أن تعطيهم ولو وعداً شفهياً بالاعتراف بدولتهم فيما لو أُعلِنَت!!! كيف يمكن لعاقل أن يهضم ذلك؟ ليعطيني هذا الكاتب إثباتات وليس حديث مقاهي؛ ليسمّي دولة واحدة من العشرين دولة التي زعمها غير إسرائيل دولة الكذب الأولى في التاريخ قد أمّلتهم بأنها ستعترف بدولتهم. يعرض كاتبنا عرضاً خبيثاً (مغرياً) للدول العربية مقابل دعمهم لإقامة دولة كردية بأن يكون الأكراد بندقية إيجار لهم بوجه مايُطلَق عليه المد الفارسي والشيعي وكأنه عثر على مفتاح قلوب العرب مقتدياً بسيده البارزاني الذي صرّح قبل أيام بتأييده لعاصفة الحزم؛ هل يظنّ هذا الكاتب أنّ هنالك عربياً واحداً بقي لايعرف بأنّ بندقية إيجار(مجموعة عشائر كردستان العراق) بأنّ هذه البندقية هي ملك حصري فقط لأمريكا وإسرائيل ولا يحقّ لآخرين استخدامها إلا بإذن مالكيها الأصليين؟ ثم هل بإمكان بندقية صدئة لم تستطع إعادة شبر واحد من داعش (التنظيم القزم المحدود الإمكانيات) إلا بدعم كبير وواسع من قوى التحالف الغربية؛ هل بإمكان مثلها الوقوف بوجه عملاق كإيران في وقت عجزت عشر دول بأسلحتها الجبارة وإمكانياتها الخرافية من أن تهزم ثلة قليلة غلابة من الشيعة في اليمن فكيف بمن دوّخ عمالقة واشنطن وتل أبيب؟!....... والله نحن العراقيين لو أُجرِي لنا استفتاء لبصمنا بالعشرة للاعتراف بهذه الدولة (النيمونة) لأننا سنتنظف من أقذر الخبث والخبائث التي لحقت بنا منذ اليوم الأول الذي تسلل إلينا هؤلاء كالنمل إلى شما

دولة كردستان الكبرى
شيرين الجبل -

دولتنا قادمة لامحالة، تضحيات الشعب الكردي لن تذهب سدى لكنها دولة ديمقراطية وليست دولة بارزانية، دولة الشعب الكردي الذي عانى وضحى وليست دولة سراق المال العام في سرى بلند، دولة الحريات وليست دولة ديكتاتورية مسعود ونيجيرفان، دولة لابناء واحفاد شهداء البيشمركة والاحزاب الكردية التي ضحت بكل شي لاجل الوطن وليست دولة حفيد البارزاني الذي يصرف الالاف على مغني ودماء شهداء البيشمركة لاتزال تسيل دفاعا عن كردستاننا الكبير، ودموع ابنائهم وامهاتهم وزوجاتهم لم تجف بعد، دولة لجميع الكرد دولة سنبنيها بعقولنا وايادينا كما ضحى اجدادنا لاجل قيامها بارواحهم، دولة لن تستطيع اي قوة على الارض من منعها مهما كانت هذه القوة واينما كانت، وللعرب والفرس والترك اقول نحن سلم وجيران خير لمن يريد بنا خيرا ولمن يريد ان تستقر هذه المنطقة لخير اهلها، ولكننا حرب لمن يريد المساس بجبالنا وارضنا.

الى زنكو رقم 11
سالم -

بامكانك ان تحلم كما تشاء ولن اتفاجأ بجهلك باصلك ومن اين اتى اجدادك - ارجع الى الوكيبيديا وابحث عن اصلك وتعلم , ولا اعتقد من وضع وكيبيديا عربي اي انه ليس في صف العرب ولكنه موضوعي وعلمي اي انه يقول الحقيقة التي لا تريد ان تصدقها. اقرا تاريخ المناذرة والغساسنة في الهلال الخصيب وهم موجودين قبل الاسلام بالاف السنين في هذه المنطقة. تذكر بانك تعيش وسط بحر من ملايين العرب يحيطون بك من كل جانب وعاش اجدادك بينهم ضيوف كرام دون اي مشاكل ولكن الشوفينيون من امثالك استغلوا القلاقل الحاصلة في المنطقة وثورات الربيع العربي وفكروا في سلخ اجزاء من ارض العرب في العراق وسوريا لاقامة كيان مصطنع لا تاريخ ولا مستقبل له وستعود الامور الى نصابها حالما تسود حكومات ديمقراطية في هاتين الدولتين ويصبح الاكراد فيها مواطنون اصلاء مثلم مثل اخوانهم العرب اما الشوفينيون , اعدك ان نعيدهم الى جبال اذربيجان وعلى ظهور الحمير.

الى 16
هوزان خورمالى -

عزيزي دعك من التطاول عل الكرد والقضيه اذهب واوجد حلول لعراقك ممزق الذي اصبح رمزا للارهاب والفساد والقتل والدمار هناك الاف من القضاياء كان يجب عليك ان تنشغل بها وتداوي جروح اخوانك الاعداء ... الكرد لديه مشروع وقضيه عمرها 150سنه انت تاتي اليوم تداوي الناس وانت عليل .. لو كنت متطلع تاريخ الكرد ونضاله لم تتطاول عليه .. بكل وقاحه تقول بان الكرد عباره مجموعه قبليه متناسيا سرقات وقطاع الطرق من اجدادك في زمن الخيمه والخنجر الصحراء التى كانت تلملمكم البارحه ولازلتم لن تمتلكوا مقومات الامه ...اما بصدد العماله وعن اسرايل وغيرها من كلامك الرخيص الثمن ليتك تراى عواصم اسيادك وكيف يرفرف العلم الاسرايلي فوق اسطح بنايتهم الشاهقه ... اسرايل والغرب هم من جعلوا منكم بشر واقاموا لكم دول ... انت مراهق سياسي وطفل لاتعرف الف باء السياسه وتنقصك التربيه السياسيه وكفاك شوفينيه وعنصريه الكرد رغم عن انفك وانفم اسيادك هم الان دوله عمليا ولايربطنا بعراقك سوا خيط رفيع سوف يقطع قريبا ... تقول لوا استطاعوا نعم سوف نستطيع اعلان دوله وكيان سياسي لان جيشنا ليس جيش عراقك الذي يعتبر الجندي نفسه موظف ولا يمتلك ذره من العقيده السياسيه والولاء وشاهد البشمركه كيف اصبح جيشا يقاتل الارهاب وتقتدي به دول العالم عزيزي كل المؤشرات تدل على ان كيان سياسي كردي قادم لا محال ولايحتاج الى الاستذان او ترخيص من اى دوله شوفينيه كعراق الذي هوه غارق في ظلمات الفساد والسرقه ... كفاك تنشر سموم وتبيع قلمك بثمن رخيص وشاهد كردستان كيف احتضنت اخوتك من العرب الشيعه والسنه واصبحت كردستان الملاذ الامن لهم بعدما انتهكت اعراضهم من قبل جيوش المذاهب سنه وشيعه كردستان تلك هي يا ناكر الجميل ..... ادرك جيدا بان دوافعك وراء تعليقاتك الرخيصه بحق الكرد هوه الكراهيه والحقد الذي خرسه بطل الحفره في ذقونكم ايام طغيانه على الكرد وكردستان .. اود ان اقول لك ومن ولامثالك بان الكرد سوف يعلنون دوله بكل تحدي وصمود كما اخذت كركوك منكم بعدما كنتم تدقون طبول الحرب عليها والان هي في قبضه الابطال اتحاكم التقرب منها بعدما اصبحت كردستانيه ورغما عنكم ... عزيز كلما هناك نصيحه اخويه عليك ذهاب الى طبيب نفسي وتعلاج تلك العقده النفسيه التى تعاني منها بحق الكرد واحفاد صلاح الدين الايوبي الذي حرر لكم القدس ثم قدمتوه لاسرايل على طبق من ذهب ... لك الحق بكل ماتقول لان

الهضبة الارمنية للارمن
لا كردستان في ارمينيا -

لا كردستان في الهضبة الارمنية المحتلة من قبل الاتراك والمسكونة من قبل الاكراد المحتلين الساكنين في بلاد وبيوت ومدن وقرى الارمن بعد مساعدتكم للاتراك في ابادة الارمن والاشوريين واليونانيين 1915-1923 وقد كنتم دائما الة قتل للمسيحيين في يد الاتراك الدي جلبوكم من افغانستان لهدا الغرض وسلحوكم لقتل الشعوب المسيحية سكان اناضوليا المسيحيين الاصليين وان هده الشعوب لا تثق بكم لانكم1- دخلاء وجدد بالمنطقة وثانيا 2- كونكم مسلمين كنتم حليف طبيعي للاتراك وساعدتموهم قي قتل الارمن والاشوريين واليونانيين1915-1923 وعلى بارزاني ان يعترف بجريمة اجداده الاكراد ويعوض الارمن والا نجي ناخد حقنا بايدنا وبالقوة وان يكفو عن رسم خرائط امبراطورية كردستان على اراضي ارمينيا وكيليكيا الارمنية واشور وبوندوس لان هده الخرائط لن ترى النور ولن تتحقق ابدا لان اصحاب الارض الارمن والاشوريين لن يسمحو لكم باقامة امبراطورية كردستان الخيالية والموجودة في الفكر والدهن الكردي المريضين وان اكثر من اربعة ملايين 4,000,000 ما يدعى كردي في شرق اناضوليا هم ارمن مستكردين وقد ان الاوان ان يستيقظ الاكراد من حلمهم ويعو الواقع ويعترفو ويعتدرو ويعوضو الارمن والاشوريين واما قولكم ان الدولة التركية ابادت الارمن فقط بدون مساعدة الاكراد لان لم تكن للاكراد دولة فاقول هدا كلامكم كلام فارغ لانكم المستفادين من ابادة الارمن والاشوريين وجعلتو بدون خجل ارمينيا واشور كردستان وهي ليست كردستان وسنقطع كل يد كردية وكل عشيرة كردية محتلة ارض ارمينيا المقدسة والهضبة الارمنية للارمن

فليعلنوها !!
عراقي كردي -

انها مجرد تلويحات او تحذيرات لجني المزيد من المكاسب الحزبية والنفعية من الحكومة المركزية في بغداد فهم لا يعلنون الدولة الكردية لانهم الان يحكمون في اربيل وفي بغداد ..فليعلنوها اذا كانو صادقين في كلامهم !

لم يحدث في التأريخ الحديث
هوشيار -

لم يحدث في التأريخ الحديث قط ، أن تعامت الطبقة الحاكمة في بلد ما عن رؤية الحقائق الصارخة على ارض الواقع ، مثلما يحدث في عراق اليوم ، فهي تتحدث عن دولة موحدة اسمها العراق ، في حين أن هذه الدولة لم يعد لها وجود على الأرض ، بل توجد فقط على خرائط سايكس – بيكو ، التي عفا عليها الزمن . فالعراق يتألف اليوم من ثلاث دول ، تربطها خيوط واهية وعلاقات هشة . ولا يقتصر الأمر على ساسة العراق ، بل ان بعض الدول الكبرى ، تتظاهر بالحرص على وحدة العراق وتتمسك بهذا الوهم

فأن العراق
هوشيار -

فأن العراق لم يكن قادراً على البقاء ضمن حدودها الحالية الا بأستخدام القوة المفرطة في شتى العهود من الأتراك الى الأنجليز ، ثم في عهد صدام . اما الآن فلا توجد قوة يمكنها ابقاء العراق دولة موحدة . "

البروفيسور غاريث ستانفيل
البروفيسور غاريث ستانفيل -

البروفيسور غاريث ستانفيلد، المختص بسياسات الشرق الأوسط في جامعة إكستر ، فقد أشار في مقال له تحت عنوان " العراق يتفكك " الى أن البديل عن تفكك العراق على أسس عرقية ودينية هو حرب أهلية كارثية تهدد بأنتقال لهيبها الى المنطقة بأسرها . ويرى أن الدولة الأسلامية التي تتخذ من مدينة الرقة عاصمة لها ، تسيطر على مناطق شاسعة في العراق ، وسيسود الشيعة في بغداد والجنوب بدعم من ايران ، ولا يستبعد ستانفيلد ظهور دولة كردستان . ويضيف قائلاً : " في ضؤ هذه الدينامية القوية ، فأن الدعوة الصادرة عن الولايات المتحدة وبريطانيا ، الى الوحدة الوطنية في العراق ، معزولة عن الواقع تماماً ، لأن أية محاولة للحفاظ على وحدة العراق ستؤدي إلى خلق فرانكشتاين- مسخ يتسم بطبيعة لا يمكن التنبؤ بها .ويؤكد ان التفكك يجري اما انظارنا ، وحيث تجري عدة عمليات طاردة لبعضها البعض ، وقسمت البلاد الى ثلاث مناطق : الدولة الأسلامية ، كردستان ، والمعقل الشيعي في بغداد والجنوب . وفي هذا الصدد، ينبغي الاعتراف بالواقع وليس التظاهر بأن العراق الموحد لا يزال موجودا لحد الآن .ان فكرة وجود ثلاث دول مستقلة ، هي معقدة للغاية ، ولكن فكرة دمجها معاً مرة أخرى ، هي أسوأ بكثير .

الاستقلال الكردي و
ديفيد بولوك، -

ووفقا لديفيد بولوك، المستشار السياسي السابق لوزارة الخارجيةUS، يصبح الاستقلال الكردي واقعا للمرة الأولى ومع ذلك، يعتقد بولوك ، ان الكرد لن يصروا على الاستقلال التام، لأنهم يعلمون ان هذه الخطوة ستجابه بأعتراض شديد من قبل تركيا وايران . وعلاوة على ذلك فأن اقتصادهم يعتمد على حصتهم من عائدات النفط ، التي تشرف حكومة بغداد على توزيعها . ومع ذلك،فأن التهديد الذي تشكله " الدولة الأسلامية " قوية الى درجة أنه يلقي بظلاله على جميع المشاكل الأخرى في العراق.

ان الحرب ضد داعش
فيليب هاموند -

وقال وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند في أعقاب زيارة له الى العراق أواخر اكتوبر 2014ان الحرب ضد داعش ، هي بالفعل فرصة العراق الأخيرة كدولة قومية

الكثير من ساسة العراق وم
أتفاقية سايكس – بيكو -

الكثير من ساسة العراق ومثقفيه ، يلعنون أتفاقية سايكس – بيكو الأستعمارية ، وفي الوقت ذاته يتمسكون بالحدود ، التي رسمت للعراق تنفيذاً لتلك الأتفاقية .

“الهوية العربية”
جودت هوشيار -

: لماذا لا يبدو وجود أكثر من عشرين دولة عربية سنية مستقلة أمراً غريباً ، وهي لا تختلف عن بعضها البعض ، لا في القومية ، ولا في الدين ، ولا في المذهب ، في حين لا يمكن لهؤلاء ، تصوّر وجود ثلاث دول مستقلة مختلفة القومية والدين والمذهب ، ولو ضمن اتحاد كونفيدرالي

الى سالم
Zmnako -

الاخ سالم لن اجادلك كثيرا لانك وللاسف لن تفهم لغة الشعوب المضطهدة وبذلك ستبقى انت وامثالك عائقا امام الحلول وتكون الحروب والنائبات نصيبنا ونصيبكم. انت تتهددني بملايين العرب فاين هولاء من اسرائيل ياسالم، انا لم ولن اكون شوفينيا لانني احب الحرية لغيري كما لشعبي ، هداك الله وامثالك.Zmnako-Kurdistan.

جودت هوشيار 28
بوتان -

لا ادري ان كنت منتبها لما ذكرته ام لا لان الذي ذكرته عب البلدان العربية ينطبق على كوردستان ايضا ..لذا ارجو ان تراجع فكرتك !..

بوتان
BBC -

عد ة دول كوردية ؟ اين ؟