مؤتمر الأمم المتحدة السنوي حول قضايا المرأة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&في مارس 2015 ومن خلال النقاشات في أعمال الدورة 59 بمقر الأمم المتحدة في نيويورك لمناقشة التقدم والفجوات في تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة من خلال بحث وإستعراض جهود الدول الموقعة على التعهد لتنفيذ ما إلتزمت به في بكين.. وبعد عشرون عاما على صدوره تبين التالي..&
&أولآ : أن الكثير من الحكومات تبنت مبادئ بكين ولكن على الورق فقط.. كما وأن تقاريرها حول التقدم الذي أحرزته كانت لا تعكس الواقع بدليل إستمرار معاناة الشريحة الأكبر من النساء الفقراء.
&ثانيا : أن الحكومات لم تأخذ برأي أو إشراك منظمات العمل المدني في تقاريرها المقدمة تلك.
&ثالثا : يظل القانون الوطني للعديد من الدول قاصراً في منع وقمع أشكال العنف الموجهة ضد المرأة، وإن تفاوتت من دولة إلى أخرى.&
&رابعا : أن الواضح في إجتماع 2015.. غياب الإرادة السياسية اللازمة لترجمة تلك التعهدات إلى أفعال.. حتى وإن تفاوتت هذه الإرادة من دولة إلى اخرى..&
&خامسا : أن إشراك المرأة في البرلمانات ما زال لإحراز صورة تجميلية للدولة. وليس بنية حقيقية صافية للإلتزام بالوثيقة الدولية أو تطوير المجتمعات.
&وبرغم العوامل المشتركة السابقة بين جميع الدول.. إلا أن المؤلم واللافت للنظر أن أغلب الدول العربية ما زالت تقبع في آخر سلم التقييم العالمي من النواحي الاقتصادية والتشريعية والتعليمية.. وأن المبررات التي تتعذر بها الدول العربية بخصوصية الثقافة والدين لم تعد كافية أو مقنعة للجهات الدولية.. خاصة مع تصاعد العنف في هذه الدول.. وخروج الإرهاب منها والذي يهدد العالم بأسره.. مما يؤكد الحاجة الماسة لإيجاد حلول واضحة ترتبط بالنية الصريحه للقضاء على العنف بكل أشكالة خاصة مع التأكد بأن حقوق المرأة ووقف كل أشكال العنف ضدها هو طريق الأمن العالمي.. لأن أمنها وسلامتها النفسية هي من أمن وسلامة المجتمع الذي تعيش فيه وتبقى الضحية الأولى في الحروب والنزاعات.. ويجب أن يحظى العمل على القضاء على العنف بالأولوية في الدول العربية من خلال إدارة وخطة زمنية محددة ترتبط بجدول زمني يصل في مرحلة ما إلى ثقافة تعزز ثقافة السلام المأمولة عالميا.. والأمن المحلي الذي يضمن الأمن الإقليمي والدولي.. نظرا للصحوة العالمية بأن تعزيز حقوق المرأة.. هو تعزيز للمبادرات السلمية لتسوية النزاعات وتعزيز السلام الدائم..&
&معظم الدول العربية تعهدت ثم وقّعت وإن كان مجاملة على الإتفاقية الدولية التي تمخض عنها مؤتمر بكين والمعروفة بإتفاقية سيداو.. ولكن وللأسف كان توقيعا تجميليا فقط.. وأضافت إلية الثورات العربية الكثير من الإنتكاسات..وهو ما نشاهده الآن من خلال المخاطر الجمة التي تتهدد النساء من خلال الدساتير الجديدة والعنف الذي وصل إلى حد قتل المدافعات عن حقوق المرأة.&
&حقيقة أن بعض الدول العربية تمكنت من تحقيق تقدم ملحوظ على مستوى الصحة.. ولكن لا نستطيع إلا أن نؤكد بأن التقدم في التعليم يبقى قاصرا ما لم يتلازم مع تعديل جذري في المناهج وخاصة الدينية منها..التي تبقى الحاجة الماسة والأولى للعمل على التغيير الجذري للثقافة المحلية التي تتلازم مع التبريرات الدينية التي تبرر العنف بجميع أشكاله ضد المرأة.. حتى في القضاء العربي الذي والمفروض به ان يكون عادلا.. حيث نرى أشكالا مختلفة من قصور القضاء العربي في حقوق المرأة.. بدءا بـ&الثقافة المختلطة بالدين التي تربى فيها القضاة والتي تنعكس في مواقفهم الذكورية التي تتسم بالإنحياز الطبيعي والمقبول للرجل...&عدم توفر المساعدة القانونية لطبقة تزيد على ال 60% من النساء الفقيرات اللواتي لا ’يمكنهن دفع أتعاب المحامين.. مما ’يصعّب من حصولهن على العدالة..و’يطيل من إجراءات التقاضي..&
&جهل ال 60% من النساء بحقوقهن القانونية... وتحايل الرجل على هذه الحقوق القليلة وعدم وجود آليات واضحه لتنفيذ العقوبات أو حتى عقوبات رادعه.&عدم خضوع قوانين الأحوال الشخصية في معظم الدول العربية إلى تطوير جذري حقيقي في القوانين التي تحمل التمييز الوارد في القوانين المتعلقة بالوصول إلى الملكية والمواريث.. والشهادة أمام القضاء.. والتحايل على السن القانونية للزواج.. إضافة إلى أن هناك إنعدام للعدالة في..&&عدم تجريم العنف المنزلي (ضرب المرأة ) والذي لا زال يقع تحت بند التأديب.. ويتناوله الجذر والمد في عملية تأويل وتبرير.. بطول العصا.. وأن لا يترك أثرا على الوجه.. ألخ.. ألخ..&
&قانون العقوبات المميز بين المرأة والرجل في الجريمة الواحدة.. كالزنا !!الغياب التام لفكرة تجريم أو تأديب الإغتصاب الزوجي..!!إلغاء عقوبة الإغتصاب فيما إذا تزوج المغتصب مغتصبته حتى وإن كان لفترة زمنية محددة !!
&المرأة العربية بحاجة ماسة لدستور جديد واضح تلتزم فيه الدولة بتحقيق المساواة بين الجنسين وبين المواطنين جميعا ومن جميع الأديان..بحاجة إلى قانون واحد لا ’يفرّق بين المسلمة والمسيحية وبين الذكر والأنثى.. قانون يعلو على التمييزات الواردة في الأديان..المرأة والمجتمع بحاجة ماسة لتغيير الموروث الثقافي الممتزج بالدين الذي يقلل من شأنها.. خاصة ومع خروج صور العنف من قبل الجماعات المتطرفة امثال بوكو حرام وداعش وأنصار الشريعة وغيرها التي تبرر الإغتصاب والإسترقاق والإستعباد الجنسي والزواج القسري.. وزواج القاصرات إستنادا إلى الموروث الديني !!!
&&فهل هناك من يسمع.. ويعمل على التغيير الفوري وقبل صدور التقرير التقييمي المزمع أن يقدمه بان كي مون على الجمعية العامة في سبتمبر.. خاصة وأن تقرير الظل العربي.. وتقرير الجامعة العربية ركّز على ""مطالبة الدول العربية بوضع قرار مجلس الأمن رقم 1325 الذي ينادي بإشراك المرأة في العمل السياسي.. وضمان تمثيلها في مفاوضات حل النزاعات "" و " حث الحكومات العربية على الإلتزام بالحد من العنف ضد المرأة ".&
&وبرغم أهمية كلا البندين.. إلا أن معاناة المرأة خاصة الفقيرة والتي تمثل أكثر من 60% أكبر من مجرد المشاركة السياسية.. حيث لم يتطرق التقرير على الإطلاق لعدم عدالة قوانين الأحوال الشخصية المعمول بها في الدول العربية.. فيما عدا تونس التي ’تنادي وزيرتها السيدة سميرة مرعي فريعة بوضع إستراتيجية وطنية لمقاومة جميع أشكال العنف. و’تصر العديدي من جمعيات العمل المدني على الإبقاء والعمل بقانون ماجيلا الذي أصدره الرئيس الراحل بورقيبه عام 1956 والذي لا زال ’يعتبر من أفضل القوانين المعمول بها في شئون المرأة في المنطقة العربية.... برغم أن الدستور الجديد يحتوي على مؤشرات إيجابيه تنص على إلتزام الدولة بحماية الحقوق المكتسبة والعمل على دعمها وتطويرها..&&&
التعليقات
نقول للاقليات ليس لكم
علاقة بما تعتقده الاكثرية -ليس من حق الاقليات الفكرية والدينية في مجتمع الاغلبية المسلمة ان تدعو الى ما يناقض شريعة واحكام وتعاليم الاسلام، ان الاسلام قد ضمن لهم حق الاعتقاد الديني وممارسة هذا المعتقد والتحاكم الى قانونهم ولم يتدخل في شؤونهم ووكل امرهم الى خالق الخلق وعلى هذا فإن الاقليات الفكرية كالعلمانيين والملاحدة والدينية كالمسيحيين ومن في حكمهم لهم مطلق الحرية ان يعيشوا كما يريدون داخل حيطان منازلهم وجدران معابدهم اما اذا خرجوا الى الفضاء العام فضاء الاكثرية فلا يسعهم الا التزام الادب والنظام والقانون ويحضر عليهم الدعوة الى ما يناقض الاسلام كتابة وخطابة او المساس بمعتقد الاكثرية بأي صورة من الصور والا عرضوا انفسهم للعقاب الصارم. مفهوم ؟
هات من الاخر أى الخلاصة
فول على طول -تعليق رقم 1 على رأسة " بطحة " أو ريشة ومتأكد أن شريعة الذين امنوا هى المقصودة ويهدد ويتوعد - بلطجة يعنى - ويظن أننا لن نعلق بعد التهديدات ...مسكين طبعا . ما علينا . الدول المؤمنة تكتب عند التوقيع على وثائق حقوق المرأة " بما لا يخالف الشريعة الاسلامية " وهذة الجملة تحديدا تنسف حقوق المرأة المؤمنة تماما وتوقف كل حقوقها الى أجل غير مسمى ولا يستطيع مؤمن أن يخالف شرع اللة ونحن نسأل المؤمنين هل شريعة الدين الأعلى تتعارض مع حقوق المرأة والمواثيق الانسانية العادلة ؟ اجابة السؤال السابق معروفة ..انتهى . بالطبع شريعة ذكورية والمسئولون فى بلاد الايمان هم من الذكور وهم المنوط بهم تنفيذ القوانين والشرع أيضا ويتمتعون بمثنى وثلاث ورباع وملكات يمين - ان لزم الأمر - اذن ما الذى يجعلهم يفرطون فى هذا الحق الالهى ؟ الغريب جدا تجد المؤمنات أيضا يدافعن عن هذة الشريعة الذكورية جدا وهذا ضد الفطرة التى يتشدقون بها ...بالتأكيد أنهن مريضات . بالأمس شاهدت احدى حلقات برنامج تلفزيونى وفية احدى السيدات قتلت " ضرتها " ب 27 طعنة نافذة ..السيدة القاتلة تحمل شهادة عليا وتعمل بالتدريس وقالت بصريح العبارة أنها لم تتحمل من الغيرة والزوجة الثانية اهانة لى ..الغريب فى الأمر أن كل المتصلين والمتصلات بالبرنامج قالوا : أنة شرع اللة ومن حق الزوج أربع زوجات ...ماذا تريدين يا استاذة بعد هذة القصة ؟ الحلقة موجودة لمن يريد التأكد . قامت ثورة ليبيا " المجيدة " وأول بند هو الغاء قانون الزوجة الواحدة وأعتقد تونس فعلت ذلك وكأن هذة البلدان ينقصها فقط تعدد الزوجات . بالطبع سوف يعلق المؤمنون أن الاسلام هو الديانة الوحيدة الذى كرم المرأة وحفظ حقوقها وأن المسيحية واليهودية تحتقر المرأة ...الى أخر هذا التهريج ..ونحن نعود للسؤال الأول : اذا كان الاسلام كرم المرأة لماذا لا توقعون على المواثيق الدولية صراحة والتى بالفعل تحترم المرأة كانسان ؟ انتهى
مقال رائع
محمود -ممتاز سيدتي الكاتبة ، شكرا لك
مكانة المرأة في الإسلام
ويالها من مكانة عظيمة -[[ وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء احد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا ]] هذه هي مكانة المرأة في الاسلام
تعقيب أخير أتمنى نشرة
فول على طول -اهداء أحدث صيحة من الفتاوى لمن يهمة الأمر : مفتي السعودية يبيح أكل لحم الزوجة إذا شعر زوجها بالجوع ..فتوى منسوبة إلى مفتى السعودية ، يبيح من خلالها أكل الرجل زوجته في حال ما أصابه جوع شديد وخاف على نفسه من الهلاك، والأكل قد يشمل عضوا واحدا من جسدها، أو أكل الجسد ان بلغ الجوع مبلغًا عضيما - ....فتوى الأزهر بجواز نكاح الصغير التي لم تحض أكد د. عبد الله رشدي، ممثل الأزهر الشريف في المناظرة التي جرت على فضائية القاهرة والناس مع الكاتب والباحث الإسلامي "إسلام البحيري"، على جواز نكاح الطفلة الصغيرة التي لم تحض بعد، شريطة أن تكون "سمينة" وتطيق الوطأ.ما آثار موجة غضب عارمة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين أستنكروا هذه الدعوى وقاموا بتدشين هاشتاج بعنوان "نكاح_الطفلة_المربربة"،....جواز مشاهدة الخطيبة لخطيبته وهي عارية دون علمها حيث ورد في الجزء التاسع من كتاب فتح الباري صفحة 149 طبعة دار إحياء التراث – الرابعة، أنه "يجوز للخاطب أن ينظر إليهن متجردات"، والمقصود أن الخاطب يمكن أن يشاهد الفتاة التي يريد خطبتها وهي عارية قبل أن يخطبها،...فتوى بجواز نكاح النساء في الحروب ....جواز معاشرة النعجة كما ورد في كتاب "ما لا يجوز فيه الخلاف" لعبد الجليل في صفحة 80، أنه لو وقع رجلاً على نعجة فحملت منه وولدت إنسانًا، فكبر ذلك الإنسان وصار إمام جماعة وصلى بالناس في يوم عيد الأضحى فهل لهم أن يضحوا به أي بالإمام الذي صلى بهم – باعتبار أن أمه نعجة – فيصح أن يكون من الأضاحي؟؟ ....جواز ترك الزوجة للمغتصبين من قبل زوجها ....جواز معاشرة الأب لابنته حيث يقول الإمام الشافعي، أنه يجوز نكاح البنت من الزنى، باعتبارها ليست ابنته الشرعية، ...إرضاع الكبير حيث قال د.عزت عطية، رئيس قسم الحديث بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر، أنه لا بد للمرأة أن تقوم بإرضاع زميلها فى العمل منعًا للخلوة المحرمة، وذلك من خلال تقديم خمس رضعات مشبعات...اتمنى أن ينشر هذا التعليق بالكامل وبالتأكيد أنا لم أتِ بكلمة واحدة من عندى .
العالم كله ذكوري
نورا -واعذروني بلا كلام فاضي مبالغ فيه العالم كله عموما ذكوري وله الغلبه حتى الرجل الملحد لا يرضى ان تحكم بلده أمرأه ان كان هو منافس لها في الانتخاب ..بلا غش بلا مبالغه ..الرجل رجل في كل الاديان يحب السطو والسيطره والسلطنة ....
5 فول
نورا -هو تعليق اخير لك يافول كما تقول ..لانه سيكون بعدها هروبا ..عزيزي ما ذكرته في مقالك لا يقبله عقل ولا يصدقه مجنون ..جواز أكل الزوجه يافول ؟؟؟ أين نحن ؟؟ هل في القرآن وجدته ..غيرت رأيي فيك يافول ؟
يا فول
,,,,,,,,,,,,,,,,, -قضية المرأة المسلمة شأن داخلي اسلامي يخص المسلمين وحدهم ولاعلاقة للمتألحدين بمثل هذه الأمور مفهوم يا فول ؟
يا فول تأكد ؟؟ 5
نورا -الرياض: نفى مفتي عام السعودية رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ, ما نسب إليه من فتوى ادعى ناقلوها حديثه عن إجازة "أكل لحم المرأة في حال الجوع الشديد"، مؤكداً أن مانسب إليه من قول ما هو إلا من الأراجيف التي يهدف من خلالها الأعداء إلى إشغال المجتمع عن قضيتهم الأساس في هذا الوقت وهي التلاحم والوقوف خلف القيادة ضد محاولات النيل من تشتيت الأمة.وقال: "إن ما نسب إلينا من فتوى مغلوطة ماهو إلا كذب وافتراء جملة وتفصيلاً، ويأتي في سياق تشويهٍ صورة الإسلام الذي أعلى شأن الإنسان وكرّمه دون استثناء رجلاً كان أو امرأة، وحافظ على حقوقه في دينه ونفسه وعقله وعرضه".وأكد المفتي الحاجة الماسة إلى تكاتف المجتمع وتقوية عزيمته ضد العدو المشترك الذي يتربص بالأمة، وعدم الالتفات إلى الأكاذيب التي يروج لها من أجل زعزعة المجتمع، وتشتيت أهدافه، والنيل من المملكة وبلاد المسلمين.-
Wrong Perception
علي -هذه نواقض الوضوء، والتي تنطبق على النساء بقدر انطباقها على الرجال ... عفواً يعني لا تناقض مع المحترمة سيداو!
الى نورا الصبورة
جمال -هل العالم فعلاً ذكوري؟ سؤال وجيه لي عليه بعض الملاحظات ارجو ان يتسع لها صدر نورا. بداية القرآن قرر انه "ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون" صدق الله العظيم. هذه هي الحقيقة الأساسية للحياة من الذرة الى الزهرة الى الاسرة. الحقيقة الثانية في الحياة هي ان للبشر حرية الاختيار (الخاطئ) بعكس الذرة ومكوناتها السلبية والايجابية، اذن لابد من اللجوء الى مبدأ أساسي في علم الادارة هو مبدأ وحدة التوجيه: يجب أن يكون هناك رئيس واحد لأي منظمة، بما فيها الاسرة، وهذا بالطبع لا ينفي الشورى والشراكة داخل الاسرة. ثالثاً، المرأة الأم هي التي تشكل الذكر المسيطر ولها ان تخفف من غلوائه. رابعاً: للمرأة حق الاعتراض فيما يخص شؤونها (أصابت امرأة وأخطأ عمر). خامساً: المرأة عموماً تحب ان تخضع للرجل، وان كان الشيطان أحياناً يدعوها للسيطرة عليه في لعبة خطرة تتناقض وقانون وحدة التوجيه آنف الذكر. مع احترامي .
مكانة المرأة المسيحية
برسوم بتاع القلاية اياها -تولد الانثى في المسيحية وهي مجللة بعار الخطية الاولى وهي لسه لحمه حمرا لم ترتكب خطيئة بعد؟! وينظر اليها انها نجسة دنسة وسبب شقاء الانسانية بربع عقل وبربع روح. لا رأي لها ولا كرامة ولا حقوق ولا استقلالية لا ترث ولا يحق لها طلب الطلاق مهما كان زوجها سكيرا داعرا فاسقا عنينا ديوثاً بخيلاً معتوهاً ذا رائحة عفنة يضربها لا يحق لها الطلاق الا ان تزني ويقر هو بزناها؟!
فقط للتوضيح
الغائط مكان التبرز -يحاول حاقدون اثارة الشبهات عن الوضع المتقدم بسنوات ضوئية للمرأة في الاسلام ومن ذلك الاتيان بآية الطهارة التي تدعو التطهر قبل اداء الصلاة بالتيمم بالغبار حال عدم توفر الماء في حالات المرض او السفر او قضاء الحاجة او معاشرة الزوجة ففي هذه الحالات عن عدم وجود الماء او الخشية ان يسبب الماء خطر على الانسان المريض بجروح مثلا فإنه يشرع له التيمم تخفيفا من الله وعجيب امر هؤلاء الحاقدين وهم يؤدون عباداتهم وهم على نجاسة البول والبراز ؟! بالمناسبة الغائط هو مكان التغوط والتبرز كالمرحاض وغيره ولا علاقة له بالنساء ولا بالاساءة اليهن فالاية تقول او لامستم النساء فالجهة منفكة وموضوع اخر تماما لكنه خبث الحاقدين الذين لم تهذبهم الوصايا ولا قيم الدين الحقة
يا سلام يا ابو فول
زوجوها صغيرة -ههههه طيب يا ابو فول هات لنا نص من المسيحية يمنع الزواج من الصغيرات خاصة وان ام مخلصك قد تزوجت صغيرة في العاشرة من تسعيني؟! من جهة ثانية عقد الزواج في الاسلام تعاقدي تستطيع فيه المرأة المسلمة ما شاءت من شروط كأن لا يتزوج عليها زوجها مطلقاً او يتزوج بعد اذنها ورضاها بس حبذا يا خفيف تكتب لنا عن حقوق المرأة في المسيحية قبل ان تحررها العلمانية من عبودية المسيحية وقيودها وظلمها وضلاميتها .
العنف علمانيا ومسيحياً
حالة وبائية ؟ -الحقيقة ان العنف ضد المرأة في الغرب العلماني والعالم المسيحي يوصف بأنه حالة وبائية لا تنجوا منه المرأة الغربية زوجة وعشيقة وابنة واما وخالة وعمه ؟!! ويزيد من معاناة المرأة المسيحية في المشرق انها لا تستطيع الفكاك من العنف لانه لا طلاق في المسيحية الا ان تزني ويقر بذلك زوجها اما اذا عاندها او طلع قفا وهفا لا يهمه زناها فستستمر معاناتها الى الابد !
قيمة المرأة في المسيحية
george -إنّ للمرأة قيمةٌ عظيمة، والله ينظر اليها كجوهرة ثمينه ونفيسة، ويجعلها إناء في يديه للخدمة. لقد أُعطيَت قوة للتأثير، فهي من تمنح بيتها الراحة والأمان، والدعم في المسير، حضنها الدافئ الملجأ لكل ولدٍ متعب من يوم مرير، ابتسامتها الرقيقة تجذب زوجها ليقع في حبها أسير. لقد تعامل السيد المسيح مع المرأة بكل رقة وحنان، حررها، شفاها واعطاها سلطان! ألبسها اكليل جمال (اشعياء 62: 3)، وجعلها لمحبته انعكاس ومثال! فلقد عبرّ عن محبته لنا من خلال تصويره لمحبة الام (اشعياء 49: 15). يُجَسّد الكتاب قصصًا عن إهتمام الرب بالمرأة، لقد شفى نازفة الدم (مرقس 5: 25) هذه المرأة التي استنزفت قوتها الجسدية، ومواردها المادية، وفقدت امتيازتها الروحية والإجتماعية. لقد رضيَ المسيح ان تلمسه ولم يوبخها. بل شفاها ورد لها اعتبارها امام الجميع، يا له من حب رائع! أيضا المرأة المنحنية التي ربطها الشيطان وافقدها هذه الميزة الإنسانية بالنظر الى أعلى واصبحت تنظر الى اسفل كالحيوانات! (لوقا 10: 17). فمنذ البدء، خلقَ الله الإنسان ورأسه منتصب الى الأعلى. لكن الشيطان من البدء يحارب الله ويكره كل شيء على صورة الله ويريد ان يشوهه، فكلمة "انسان" باليونانية تعني"انثرويوس" اي المنتصب والذي عيناه الى أعلى حيث المسيح جالس ( كولوسي 3: 1). تكلَم لوقا عن هذه المرأة بأن الشيطان ربطها بروح ضعف ثماني عشرة سنة، هذا لأن عظامها يبست وسلسلتها الفقريه اصبحت متقوسة، مربوطة. وكان لا بُد أن تُحل. لقد رآها المسيح ، ولم يتوقف عند رؤيتها، بل دعاها وتحنّن عليها، فهو الذي يدعونا بأسمائنا (اشعياء 42: 1).ولمسها وشفاها، وهذا يرينا حنانه الممزوج بسلطانه، في الحال ظهرت النتيجة، واستقامت المرأة ومجدَّت الله. ونرى يسوع يدافع عنها ايضًا عندما انتقدوه بعد شفائها، ولم يتركها وحدها (عدد 15 و 16). لو تسنت لنا الفرصة لإجراء مقابلة مع السامرية، مع مريم المجدلية، مع الشونمية، النساء اللواتي تبّعنه وسألناهنّ: "ما الذي جذبكنّ بالسيد المسيح؟ " فاني اتوقع الإجابة: "لم نرَ حُبًّا مثل هذا، قلبًا رقيقًا وتفهمًا للحال مثل هذا الإنسان. (لانه اشرف من علو قدسه الرب من السماء الى الارض نظر، ليسمع انين الأسير ليطلق بني الموت) (مزمور 102: 19 – 20) إلانه في يومٌ واحد تعبر فيه المرأة عن حقوقها، لكن المسيح منحها حقوق وامتيازات أبدية........... وشكرا
وصاية العلمانيات
الكافرات مرفوضة -من كلف العلمانيات الملحدات الكافرات بالحديث عن حقوق المرأة في المشرق المسلم ؟ ما هذه الوصاية. البشعة والتدخل السافر والفاجر والسافل في امور المسلمين ؟ اش علاقتكم كملاحدة او كنسيين بالشريعة الاسلامية واحكامها ومقاصدها ؟! ان هذه القوانيين العلمانية قد اكتوى بنارها الغرب فتهدمت الاسر وتفككت وخربت.
أهم شيء
ميشال عونيه -أيها العرب" لا تأكلوا نساءكم!!
نعود للتعليق
فول على طول -نعود للتعليق من أجل نورا - العزيزة - ..نعم يا نورا فان مفتى السعودية نفى هذه الفتوى ولكن ما أسهل النفى يا نورا ..وتكرر كثيرا بعد أن رأينا بأعيننا وسمعنا الفتوى يعود سيدنا الشيخ - أى شيخ - وينفى ما قالة أو يقول أن كلامى فهم خطأ أو خارج السياق وهذا ليس بجديد. وماذا عن باقى الفتاوى فى تعليقى رقم 5 ؟ وحتى تاريخه لا يستطيع أحد أن ينفيها لأنها مكتوبة ولها أرقام مسجلة؟ وأكل لحم البشر يا نورا موجود أيضا فى فتوى : أكل لحوم تارك الصلاة حتى لو كان أحد الأقرباء أى أكل البشر ليس بغريب وموجود لديكم فى التاريخ القديم والحديث ..بالتأكيد يا نورا أنا لا أتهكم على الاسلام ولكن أقرأ لكم بصوت مسموع ليس الا ولا أحد يريد تشوية صورة الاسلام كما تدعون ولكن هى فتاويكم وتعاليمكم وفى كتبكم ولم يأتى بها أحد غيركم اذن من يشوة صورة الاسلام ؟ ولماذا لم يشتكى أتباع الديانات الأخرى نفس الشكوى ؟ ومن حقكم أن تغضبوا منى لو كان كلامى كاذب أو تلفيق وأنا أربا بنفسي عن هذا . أنا أتحرى الدقة فى كل كلمة قبل كتابتها وأعرف مصدرها جيدا ولابد أن تكون من عندكم وليس من عندى . أتفق معكى يا نورا ان الرجال يحبون التسلط على النساء فى الشرق الأوسط وبلاد المؤمنين لأن هذة البلاد قامت على الحروب وخاصة بين القبائل وكانت مهمة الرجال هو الدفاع عن القبيلة وعن النساء وجاء الاسلام وكرس مبدأ التسلط الذكورى وبالطبع تأثرت كل شعوب المنطقة بذلك بغض النظر عن دياناتهم وتأثر المسيحيون بذلك دون شك ولكن الكارثة الكبرى حينما يتم التسلط الذكورى بتشريع الهى . بالتأكيد حينما أقصد تعليق أخير فأنا لا أهرب من الحوار ولكن أعطى الفرصة للأخرين ولا أحب السفسطة والمهاترات وخاصة حينما تتدنى لغة المحاورين . أما الأخ الفاضل الذى يقول أن قضية المرأة المسلمة شأن اسلامى فهذا يؤكد أنة لا أمل فى الاصلاح وهو مبسوط بذلك ..مع أنها قضية عامة وقضية مجتمع وحقوق انسان وأمى وابنتى وزوجتى وحفيدتى واخواتى البنات وأقربائى السيدات يتعرضون للنظرة الدونية والمضايقات فى الشارع الذكورى بسبب هذة التعاليم وهذا التشريع لأنهن يعشن فى نفس المجتمع الذكورى ونفس الظروف . مع تحياتى . كلمة أخيرة يا نورا أن كل الفتاوى والأحاديث موجودة فى البخارى وصحيح مسلم والذى تقدسونهما وممنوع الاقتراب منهما وحسبما تقولون أن ما بالبخارى يطابق تماما القران الكريم ..ولعلكم تسمعون ما يتعرض ل
ياست أحلام
ما شأنكم بالمرأة المسلمة -قضية المرأة تخص المسلمين وحدهم ولا شأن للملحدين (العلمانيين) بها
نعود للتعليق - تابع
فول على طول -ونظرا لأهمية موضوع حمل العذراء مريم وحتى للمعلومات العامة فانها كانت نذيرة للة - أى سوف تعيش فى خدمة اللة فقط ولن تتزوج - وقد تربت فى الهيكل اليهودى مثل كل نذراء الرب وحينما تعدت السن القانونى للخروج من الهيكل كان لابد من خروجها من الهيكل . وقد أصبحت يتيمة الأبوين قبل خروجها من الهيكل وكان لابد من شخص معروف عنة الورع والتقوى كى يرعاها حسب قوانين اليهود فألقوا القرعة بين عدد من الأشخاص المشهود لهم بالايمان والأمانة كى يرعاها لا ليتزوجها لأنها كانت نذيرة للرب وليس للزواج وشاءت العناية الالهية أن تكون القرعة من نصيب القديس يوسف النجار الرجل التسعينى حتى يحدث الحمل المعجزى دون تدخل من بشر حسب المشيئة الالهية وعندما حدث الحمل - كلمة اللة - ظهر الملاك ليوسف النجار وأخبرة بالحمل. وبالتأكيد كانت أكبر بكثير من تسع سنوات - يقال أنها كانت تقريبا 18 عاما وهذا سن تقريبى وربما أقل بقليل - وهى حالة فريدة لم ولن تتكرر لأنها عذراء واحدة وأفضل نساء العالمين وأطهرهم وحملت بطريقة معجزة ولم تتزوج بالطبع بالمعنى البشرى ولم يكن مشروع زواج من الأساس ولذلك لم ولا يعتبر سنها تشريعا للزواج ..وضحت الفكرة ؟ ومن يتكلم عن المرأة فى المسيحية علية أن يأتى بالدليل على كلامة .أما الطلاق فى المسيحية فانها نفس الشروط التى تنطبق على المرأة تنطبق أيضا على الرجل بالتساوى تماما . وتارك يسوع الذى يقول أن من حق المرأة المسلمة أن تشترط على زوجها أن لا يتزوج عليها ...هذا ضد الشرع يا مؤمن ..الا تخجل يا رجل ؟ كيف تشترط علية ألا يتزوج عليها والشرع يبيح ؟ تهريج ..اليس كذلك ؟ كيف لامرأة أن تبطل شرع اللة ..مصيبة ..اليس كذلك ؟ تجد نفسك تقع فى مطبات كلما تحاول أن تنقذ شيئا . سيدنا غاندى - رضى اللة عنة - قال : عندما تكون على حق تستطيع أن تتحكم فى أعصابك أما اذا كنت مخطئا فلن تجد غير الكلام الجارح لتفرض رأيك ..هذا هو حال المؤمنين مثل تارك يسوع . مع تحياتى . هذا أخر تعليق لى فى هذا الموضوع .
المرأة والإنتماء الوطني
جزائرية مرتدة -هناك أمر مهم في مسألة النظرة الذكورية الى المرأة وهي مسألة الإنتماء والهوية، حينما يكون انتمائك عقديا دينيا ويكون الإنتماء الوطني لديك ثانويا أو منعدما فإنك لن تنظر الى المرأة بشكل إيجابي لأن المرأة تشكل خطرا على الإسلام الذي يحتقرها ويعتبرها في مرتبة الأشياء ((ماملكت أيمانكم....، ماطاب لكم....))، ولكن حينما يكون انتمائك الأول والوحيد للوطن وتكون العقيدة مجرد تفضيل جزئي في هويتك فإنك لزاما ستحترم المرأة لأنك سنظر اليها كأخت مواطنة بغض النظر عن سلوكها ومبادئها، كلما انتصر الشعور الوطني على بقية أنواع الإنتماء يزداد احترام المرأة لأنك إن لم تحترمها كإنسان فعلى الاقل ستحترمها كمواطنة، فإذن الإساءة الى المرأة باسم الدين انتفاء للوطنية.
مطلوب الرد
أخو فول -مطلوب من الذين امنوا الرد على فول على طول فى تعليقة رقم 5 وعدم الهروب الى مواضيع أخرى ؟ هل ما قالة فول على طول صحيح أم لا؟ وهل هذا انسانى؟ لابد من الاجابة والتزويغ لن يفيد .
الى رقم ١نقول للأقلية
raspoutine -المسيحيون في دول التخلف لا يتجرؤون أن يفتحوا فاهم، ولكن لو حبذا امثالك أن يلتزموا الأدب في بلاد الكفار .
11 جمال
نورا -أنا أعتبره أجمل تعليق للجميع ..ورد رائع مقنع للناقدين لوضع المرأة عموما ...أنا أمرأة مسلمة لا أشعر بالانتقاص في شئ بحيث ألأسلام أكرمني وجعل حظي مثل الذكر وليس نصفه وأن قصدت الكاتبة الورث سبق أن رددت عليها أن الورث حسب الحالة ..وقد وقد تستفرد المرأة بنصف الورث وحدها ..وان أجتمعوا عصبة فعدل الاسلام حين جعل الضعف للذكر حين وكل بكل مهام الأنفاق على الاسرة ..العالم ذكوري عموما ..لكن الاسلام ..ترك لي المجال أن أصنع قيمتي بنفسي كما تفضلت سيدي الكريم حين وضحت ان المرأة لها الحق في الأعتراض على بعض شؤونها ..وقولك (المرأة تحب أن تخضع للرجل ) فأنا أعتبره من الفطرة حيث خلقت مشاعرها خانعة محبة للرجل راضية بخنوعها له بدون الاذلال لأنسانيتها والسطو وحب سيطرة المرأة احيانا على الرجل انا في نظري يكون بالحب والأغواء والذكاء ..لا بالعنف ..حيث أغراق الأنثى للرجل بالحب يجعله سهل الانقياد وهادئ وتستطيع ان تتولى القيادة بمشاعرها الفياضة اتجاه الرجل ..وتتفكك من قيوده وجبروته .حيث في النهاية المرأة هي من تظلم نفسها وليس الرجل او المجتمع او الدين ..والدين في حقيقته حررها وأحياها بعد أن كانت توأد ..العالم ذكوري حتى لا يتهموا الاسلام بما ليس فيه ..اتمنى ان يفهموا الاسلام الراقي في نظرته للمرأة حيث لا فرق بين الذكر والأنثى في جميع مهمات الحياة .. تحياتي جمال ..شكرًا لك .
فول
نورا -يا فول العزيز ..تعاليمنا نأخذها من القرآن الكريم ..والاحاديث النبوية التي توافق القرآن ..وأما عدا ذلك من فتاوي فأنا شخصيا ما دام لي عقل وعلم لا أعتد بها أَن كانت تخالف القرآن .كل فتاوي تخالف الفطرة هي خطأ ولم يقل بها الدين ..اما يافول فتوى جواز أكل المرأة تعدها أمر طبيعي ومجرد أن كتبتها وانت متيقن انها غير صحيحة .. ولكن أخبرك انها ظهرت في هذا الوقت من الحاقدين على عاصفة الحزم ..والفتوى فارسية يا فول أفهمها ومن احقد منهم على العرب. يا فول نحن لا نملك فتاوي مضحكة كتلك التي ذكرتها ..حين يجوع الرجل يأكل المرأة حبا وعشقا يافول ..فعلا الفتوى المزعومه شائعة مضحكة .
لماذا حرق البخور بالكنيسة
... -المحرر: تم حذف التعليق لأنه يخالف شروط النشر.
لماذا
... -المحرر: تم حذف التعليق لأنه يخالف شروط النشر.
هاه فين الدليل ؟
ههه -هاه فين الدليل ان زواج القاصرات محرم في المسيحية ؟! عاوز تقول لي عن حقوق المرأة في المسيحية من ناحية رأيها في الزواج وحقوقها. في الارث وفي الطلاق والذمة المالية والتصرف بحياتها قبل ان تحررها العلمانية من قيود وسياط المسيحية وديكتاتورية الباباوات والقساوسة والخوارنة والرعية قول يا فول ويا جورج حقوقها واحد اثنين ثلاثة مش عاوز انشاء انا هههههت
تهنئة بالفصح
ابن عربي -أتوجه إلى جميع المعلقين المسيحيين بالتهنئة بحلول عيد الفصح المجيد... أتوجه بالتهنئة إلى من لا أعرفهم إلا بالاسم فقط، مثل فول على طول، والمهاجر، وجورج، والأبونا، وغيرهم كثيرون كما أتمنى... المسيح الإله الذي علق على خشبة، اليوم عذب وصلب... لخلاص الإنسان.
موقف محرج
خوليو -موقف ذكور الذين آمنوا من المساواة مع المرأة في الحقوق والواجبات هو موقف محرج ،، فهم أمام مؤتمر وقّع معظم المندوبين على بنوده التي تدعوا للمساواة عملياً وتطبيقاً ،، فحول الذين آمنوا يعرفون جيداً المكاسب المجانية التي أعطاهم إياها شرع قالوا لهم أنه سماوي ولايجوز المساس به أو تعديله أو تبديله ،، أعضاء المؤتمر الآخرون ينظرون إليهم راغبين في سماع رأيهم بالمساواة في الحقوق بين الجنسين ،، هنا يستخدم أعضاء المؤتمر لتشجيعهم على التوقيع كلمة عدل الواردة في كتاب اللوح المحفوظ ،، والمساواة هي قمة العدل أكيد ،، غير أن ذكور الذين آمنوا يعرفون مثلاً معنى عدلهم الحقيقي ،، فعندهم مثلاً ضرب المرأة عدل حتى لاتنشز، وإرثها عدل والنكاح عليها عدل وإخضاعها لمشيئة الذكور أيضاً عدل حيث لاتتحرك إلا بإذنه العادل حتى ولو أرادت زيارة أهلها، وأن تطليقها لايستهلك سوى خمسة دقائق وهو أمر مقدس وعدل لابعده عدل،، ومن هذا العدل هو عدم حصولها على جواز سفر إلا بإذن الزوج بتاع العدل أو أنها لاتستطيع السفر مع أولادها الصغار إلا بتوقيع الزوج العادل حيث لاثقة فيها على الاطلاق ، وأنّ عدم إعطاءها الجنسية لأولادها هو رب العدل ،، وهم لاينسون أن المُحرم عدل بل وقمة العدل ،،، وبيت الطاعه شرحه ،،ويعرفون أن المؤتمر لايمكن أن يقر هذه الأشياء مطلقاً ،، موقف محرج لاشك فيه ،، يتشاور الذين آمنوا بين بعضهم فأمرهم شورى بينهم ،، ويَصلون لنتيجة وقرار يحفظ ماء وجههم ولايلغي مكاسبهم السماوية ،، وهو أن يضعوا توقيعهم لحفظ ماء الوجه وبعدها يلقون الأوراق في الدرج ،،ولحين موعد المؤتر القادم فرج ورحمة كما يقولون ،، الأنسب من منظمي هذه المؤتمرات أن لايدعون هؤلاء للحضور لأن لا أمل منهم ولامخرج إلا عندما تثور نساءهم وتطالب بالمساواة الكاملة دون نقصان ،، وحتى تثور النساء يلزم وقت ،،لأن الكثيرات منهن يعتقدن أنهن قد أخذن حقوقهن عن طريق الشرع ،، ويعتقدن أن كل ماذكر أعلاه هو عدل ،،،أعتقد أنهن متخلفات عن اللحاق بالحضارة الإنسانية خمسة قرون ،، ربما جيلهن الخامس من الآن سيبدأن بالمطالبة يالمساواة لأن الذكور يحرصوا على بدئ غسيل أدمغتهن من سن الثامنة من العمر حيث لامقاومة ،، والطرق المستخدمة هي البرقعة والحجاب والتهديد والتخويف والضرب من حين لآخر حتى لاتنشز بالمفهوم الذكوري المقدس للنشوز ،، يستخدمون
المسيحيون والصورة الزائفة
الواقع يرغمهم على الاسلام -يحاول المسيحيون في المشرق وخاصة الارثوذوكس ان يسوقوا ويروجوا صورة مثالية حتى المسيحيين وواقع الاسرة المسيحية هههههه ولكن الواقع من الاحصائيات يقول بغير ذلك فهناك مئات الالوف ما لم يكن الملايين يرغبون في الطلاق ويرغبون في الزواج مرة ثانية وهذا غير متاح لهم في المسيحية التي تعتبر ما احله الله من الزواج حرام؟! من حرمه اين النص الذي اتى به يسوع من فمه يحرم الطلاق والزواج والتعدد لاشيء مجرد عناد ومكابرة ولننظر في هذه الفقرة لنرى الحياة المثالية للمسيحيين كما يروجون لها خاصة الارثوذوكس / لا لا يجيز قانون الكنيسة الارثوذكسية "الطلاق"، ولكن هناك ما يسمى "بالتطليق"، وإن كانت الطائفة الكاثوليكية لا تعترف بالتطليق حتى لعلة الزنا، ولكن يوجد فيها ما يسمى بالانفصال الجسدى. أما فى الطائفتين الأرثوذكسية والإنجيلية، فيحدث التطليق فى حالتين لا ثالث لهما، الحالة الاولى، علة الزنا، ويأتى معها على نفس المستوى التطليق فى الشذوذ الجنسى ويأتى معها قيام أحد الطرفين بتغيير ديانته، أما الحالة الثانية، فهى أن يشوب عقد الزواج بطلان جوهرى. ايش هذا البطلان الجوهري هههه ولكن الواقع يؤكد أن أكثر حالات طلب الطلاق بين الارثوذوكس وليس الأقباط لان الاقباط هم كل المصريين بغض النظر عن الدين والعرق ولكن احفاد اليونانيين يجيرون القبطية لصالحهم ليقال انه غيرهم من المصريين ليسوا اقباطا شوفت لؤم الارثوذكس الذين لهم عرق يهودي واخر يوناني وهذا سبب كراهيتهم للمصريين والاسلام المهم اكثر حالات الطلاق امام أمام المحاكم، تأتى من إساءة أحد الطرفين للطرف الآخر، وهو ما يؤدى الى استحكام النفور بينهما. وما أن دخل قانون الأحوال الشخصية الجديد حيز التنفيذ، حتى قامت مائة إمراة مسيحية بطلب الخلع من أزواجهن وأرتضين بتطبيق الشريعة الإسلامية حتى يتمكن من الخلاص من زواج يخشون على أنفسهن منه، خاصة مع التعنت الذى يوجهه الأزواج الذين استحالت العشرة معهم، ليذهبن بعد ذلك الى المجلس الاكليركى للحصول على تصريح بالزواج الثانى، وحتى فى ظل صعوبة الحصول على هذا التصريح بالزواج، فإن هذا المخرج الذى يلجأ إليه المسيحيون للحصول على حكم بالطلاق قد يغلق نهائيا إذا ظهر قانون الأحوال الشخصية الموحد للمسيحيين الى حيز التنفيذ. لذلك كان لابد من مقابلة القيادات الدينية للطوائف المسيحية الثلاث لمعرفة أسباب هذا العدد المتزايد أمام المجلس الأكلير
عاوز تضحك
اضحك -المحرر: تم حذف التعليق لأنه يخالف شروط النشر.
الواقع يرغم الكنيسة
والمسيحية تخلع المسيحي ؟! -وواقع الحال يؤكد أن أكثر حالات طلب الطلاق بين الارثوذوكس أمام المحاكم، تأتى من إساءة أحد الطرفين للآخر،اهييييه ؟! اومال فين المحبة والتضحية والذي منو ههههه ؟ مما يؤدى إلي استحكام النفور بينهما. وقد اشترطت المحاكم لحدوث الطلاق أن يكون هناك انفصال قد حدث بالفعل بينهما لمدة ثلاث سنوات متتالية قبل طلب الطلاق من المحكمة، هذا إذا كان الطرفان من نفس الطائفة، ولكن إذا غير أحد الطرفين طائفته كأن يتحول من أرثوذكسى إلي بروتستانتى، أو أن يغير أحد الطرفين ملته داخل طائفته من أرثوذكسى إلى روم أرثوذكس مثلا، ففى هذه الحالة يتم تطبيق أحكام الشريعة الاسلامية، إذ ينص القانون على أنه إذا اختلف الطرفان فى الطائفة أو الملة تطبق أحكام الشريعة الإسلامية. فأن المادة 20 من قانون الأحوال الشخصية تنص على أن للزوجين أن يتراضيا فى ما بينهما على الخلع، فإن لم يتراضيا وأقامت الزوجة دعواها وأفتدت نفسها وخالعت زوجها بالتنازل عن جميع حقوقها المالية والشرعية، وردت عليه المهر الذى دفعه لها، حكمت المحكمة بتطليقها للخلع بعد انتداب حكمين للصلح من أهله وأهلها مرة ومرتين إذا كان بينهما أولاد. وبالتالى فإن من حق الزوجة المسيحية أن تطلب التطليق للضرر، حيث ترفع دعوى بذلك، واذا غيرت الزوجة طائفتها أو ملتها فإنه يحق لها أن تخالع زوجها باعتبار أنه سبب من أسباب الطلاق، حيث أنه لا سبيل لاستمرار الحياة الزوجية وأنها تخشى ألا تقيم حدود الله بسبب هذا الزواج. فى هذه الحالة تصبح المحكمة ملزمة بإحالة الدعوى للتحكيم على أن تقوم الزوجة برد المهر الذى دفعه لها الزوج، كما تتنازل عن حقوقها الشرعية المالية. ويحق للمحكمة أن تنتدب حكمين إذا لم يقم الزوجان باختيار حكمين من أهلهما لمحاولة الاصلاح بينهما، وقد حدد القانون مهمة الحكمين فى محاولة الاصلاح فقط، وليس معرفة الأسباب (أسباب الشقاق) وتكون مهمتهما أمام المحكمة الشهادة فقط والمحكمة ليست ملزمة بأخذ ما أنتهيا إليه. وتنص المادة 19 من القانون على أنه إذا تقاعس أحد الطرفين عن اختيار الحكم من أهله، فإن المحكمة تعين له حكما، ونظرا لأن الشريعة المسيحية ليس بها من القواعد ما ينظم مسألة الشهادة أو التحكيم، فإنه تطبق الشريعة الإسلامية فى مسألة اختيار الحكمين، وتختار المحكمة الحكمين عادة من دار الوعظ والارشاد أو من الاخصائيين الاجتماعيين.وفيما لا يرى البابا غضاضة فى إعمال مبدأ حق ا
مكانة المرأة في الاسلام
فرات -تَهدِفُ الشريعةُ الإسلاميّةُ بشكلٍ عامٍ إلى غاية مُتميّزةٍ هي حماية المجتمع. ويُقدّم التشريع للمرأة تعريفاتٍ دقيقة لِمَا لها من حقوق، ويُبْدى اهتمامًا شديدًا بضمانها، فالقرآن والسُّنَّة يَحُضّان على معاملة المرأة بعدل ورفق وعطف، كما ضمن لها حق المِلْكيّة الخاصة الشخصية والإرث (مارسيل بوازار M. Poizer: إنسانية الإسلام. ص 109، 110. ترجمة د. عفيف دمشقية. ط 1980م. دار الآداب – بيروت).تقول المستشرقة الألمانية زيجريد هونك Hunke Sigrid: "إِنّ الرجل والمرأة في الإسلام يتمتّعان بالحقوق نفسها من حيث النوعيّة، وإن لم تكن تلك الحقوق هي ذاتها في كلّ المجالات؛ لذلك فعلى المرأة العربية أن تتحرر من النفوذ الأجنبي... فينبغي عليها ألا تتخذ المرأة الأوربيّة أو الأمريكيّة أو الروسيّة قدوة تحتذيها، أو أن تهتدى بفكر عقائدي مهما كان مصدره؛ لأنّ في ذلك تمكينًا جديدًا للفكر الدخيل المؤدى إلى فقدها لمقومات شخصيتها، وإنّما عليها أن تتمسك بهدى الإسلام الأصيل" (د. محمد عمارة: الإسلام فى عيون غربية، بين افتراء الجهلاء، وإنصاف العلماء. ص 328. ط 1425هـ / 2005م. دار الشروق– القاهرة).وتشهد لورا فيشيا فاجليري Laura Veccia Vaglieri -كاتبة إيطالية، من أعلام الاستشراق الأكاديمي- للإسلام بإنصافـه للمرأة، فتقول: "إذا كانت المرأة قد بلغت -من وجهة النظر الاجتماعية في أوروبّا- مكانة رفيعة -فإنّ مركزها الشرعي- على الأقل -كان حتّى سنوات قليلة جدًّا- ولا يزال في بعض البلدان أقلّ استقلالًا من المرأة المسلمة في العالم الإسلامي. إنّ المرأة المسلمة تتمتع بحقّ الوراثة مثل إخوتها، ولو بنسبة أصغر، كما يحقّ لها ألا تُزفّ إلى أحد إلا بموافقتها الحُرّة، ومن حقّها ألا يسئ زوجها معاملتها، كما تتمتع -أيضًا- بحقّ الحصول على مهر من الزوج، ولها أنْ يُعيلها ولو كانت ثريّة من الأصل، ولها الحقّ -إذا كانت مؤهلة شرعًا- في إدارة ممتلكاتها الشخصية" (An interpretation of Islam. P. 72. 2nd ed. 1958.The American Fazl Mosque - U. S. A)ويذكر القرآن بالتعظيم والتوقير نماذج لنساء ارْتَقَيْنَ بطاعتهن لله، قال تعالى: {وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لي عِندَكَ بَيْتًا في الْجَنَّةِ وَنَجِّنِى مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِى مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ . وَمَرْيَمَ ابْنَتَ
يا فول
فرات -يا فول روح الاول انته عالج موضوع المرأة الارثوذوكسية وطالب لها بالحقوق الاساسية التي اقرها الاعلان العالمي لحقوق الانسان وحقوق المرأة بعد ذلك تكلم عن وضع المرأة المسلمة.
بين التلفيق والتشريع
جمانة -المشكلة في البعض القليل أنه يبحث ويتصيد وينتقي ما يريد فحسب، ليس فقط من النصوص الثابتة، وانما أيضاً الآراء الفقهية المتغيرة والشاذة أو حتى التي نفاها أصحابها. ثم يؤول هذه حسبما تشتهي أنفسهم بمعزل عن بقية النصوص الشرعية. يعني قمة الموضوعية في الطرح. النتيجة هي بضاعة مزجاة أو فاسدة لا تقنع الا أصحاب هذا القليل. يعني لا يوجد نص (استوصوا بالنساء خيراً، ولا النساء شقائق الرجال و..) ولا يوجد قول أقوى الخلفاء الراشدين (أصابت امرأة وأخطأ عمر...). وبخصوص دور الأقلية، فان تشريع هام كالأحوال الشخصية في دولة أغلبيتها مسلمين لا يصيغه الأقلية حسب القواعد الديمقراطية وانما الاغلبية. ويستثنى من ذلك الدول الاستبدادية أو الفوضوية، ولا أعتقد بأن اي من القراء يريد التسلط والفوضى في الاسرة العربية. أما تطوير التشريع، فهو وارد وضروري، وتقوم به الأغلبية كذلك، بما فيها أغلبية المرأة المسلمة. هذه قواعد الديمقراطية... يعني اعذرونا وكفى استبداد أو فوضى سيداوية!
الى أبن عربي 30
george -أشكر تهنئتك لنا بعيد القيامة المجيد أعاده الله على الجميع بالخير وشكراً لك
أراجيف تحكى
نورا -المرأه حين تقهر وتتعرض للظلم ليس لانها مسلمة وانها تحت حكم سماوي ظالم كما تقولون ..هذا قياس باطل ولا يصح ..ممكن ان تكون المرأة تحت حكم رجل أيا كان دينه .ويظلمها ويذلها كما نسمع كثيرا ...لما لا تفهمون ..المرأة لها الحق في الشكوى فما بالكم عن ذلك تغفلون ..ترفضون الحشمة والحجاب اذا كان الجسد العاري دليل حضاره فهنيئا للحيوانات فهم أكثر حضاره ...اذا انتم تتدخلون كرجال في لبس المرأة اين حريتها في لبسها اذا كنتم تعلقون على لبس الراهبة في الكنيسة فأين عدلكم في طلبها من نفسها للاستتار المعقول ..اذا هي رغبتها في تبرجها واظهار زينتها لزوجها في المنزل ما ضركم انتم يارجال يا متطفلين ..إذا هي من نفسها راغبة في ارضاء ربها فلما تغيرون الفكر لصالحكم لتحللوا النظرات المشبوهه وعندما تكبر المرأه ويتقلص جمالها تسمحون لها بأرتداء الساتر وتغطية الشعر ..مهزلة فعلا ..لماذا ترفضون حب المرأه لرجل واحد تحلل له كل شئ في منزلها الخاص كما أمر ربها اليس حبيبها يستحق ان تتستر لأجله ..هناك الكثير المحجبات الأنيقات وأنتم لا تعلمون كما نرى الكثير من المتبرجات الذين لا يعرفن الترتيب والاناقة ...الورث تعبت أيدينا ونحن نوضح انه من الله العدل وغير قابل للتغيير ابدا لانه لو تغير سيضر المرأة حين تتساوى بالورث ستتساوى في الإنفاق وهذا انا شخصيا لا أريدة وما دخلي في الإنفاق لينفق الرجل على زوجته وابنائه وانا أعيش حره أنفق على نفسي فقط وينفق ايضا زوجي علي فهو يتحمل العبأ الأكبر نحن المسلمين أحرار وانا كمسلمة أحب ان ينفق زوجي علي ويهلك ويتعب من أجلي ومن أجل ارضائي ونحن راضيين بما عندنا وما دخلكم وما ضركم مادام لا يسري عليكم ؟؟..واما سفر المرأة اذا أضطرت يسمح لها بالسفر ويسمح لها بالعمل في الخارج اذا أحتاجت وما المشكلة في ذلك ..لماذا تعقدون وتتدخلون وتحشرون انفسكم في قوانين أسلامية بحته وأنتم لا تفقهون ..ليس لدينا تعدد زوجات وللمرأة الحق في الرفض وقليل ما يحصل وبسبب وليس هناك أهانة للمرأة كما تدعون وبالذات في هذا الموضوع انا أعيش الواقع فكما حكم الزوجه الثانية هي نفسها العشيقة المحلله في الغرب والاولى حلال والثانية حرام وزنى ..فكل إمرأة أيا كان دينها ترفض ذلك وكفاكم تدخلا ..وكفاكم اوهام
وصايا وشقائق
خوليو -المشرف على الغرق يتعلق بقشة للنجاة كما يقول المثل ، فالقشة هنا تمثل استوصوا بالنساء خيراً ،، فلكثرة تهميشها و اضطهادها وحرمانها من حقوقها مقارنة مع التي أعطاها للذكور،، يأت ليقول استوصوا بهن خيراً،، أي أنهن تحت الوصاية لأنهن عاجزات عن اتخاذ قراراتهن بأنفسهن،، لذلك يلزمهن محرم وعناية ووصاية وتوقيع لجواز سفر وضرب وبيت طاعة ،، فإن كنّ شقائق الرجال حقاً ويحملن المعنى الحقيقي للشقائق الأخوة فلماذا لم يعامل الرجال مثل النساء عندما يقترفوا أو يقترفن نفس الذنب ؟ : وإن خفتم نشوزهن فعظهن واهجرههن في المضاجع واضربهن حتى يتبن ،،،،، بينما : وإن إمرأة خافت من بعلها نشوزاً فاصلحوا بينهما فإن الله (هنا ) يحب المصلحين ،، فلا عظة ولا هجر ولاضرب ،،، ياسادة نحن الآن في عصر الإنترنت ولايوجد أبواب مغلقة ولاحَجب على المعلومات ،،، مسكينات أيتها اللواتي آمنّ ،، كيف يضكوا عليكن بعسلية الكلمات وبإسوارة ذهبية وعقد ألماس ،،غير أن تحرركن قريب فقد انكشفت الأسرار وتعّرت التقية والمسَكنة .
الى الاخ رقم 32
george -يقول الاخ صاحب التعليق رقم (32) الكلام التالي ...(حاول المسيحيون في المشرق وخاصة الارثوذوكس ان يسوقوا ويروجوا صورة مثالية حتى المسيحيين وواقع الاسرة المسيحية هههههه ولكن الواقع من الاحصائيات يقول بغير ذلك فهناك مئات الالوف ما لم يكن الملايين يرغبون في الطلاق ويرغبون في الزواج مرة ثانية وهذا غير متاح لهم في المسيحية التي تعتبر ما احله الله من الزواج حرام؟! )....... الغريب يا صديق بأنك تقول (ولكن الواقع من الاحصائيات ) ..ولماذا عجزت عن ذكر أي أحصائية هذه التي تكلمت عنها أم هو كلام على الماشي المهم أن تتهموا دون توثيق أو تقديم دليل عقلي سليم .؟؟ ثم ومن قال لك بان الله حلل التعدد أن كان في اليهودية أو في المسيحيه؟؟ فهذا كلام أفتراء ؟؟ .... أنت تقول ( اين النص الذي اتى به يسوع من فمه يحرم الطلاق والزواج والتعدد لاشيء مجرد عناد ومكابرة)...أنظر عزيزي ماذا قال السيد المسيح بهذا الشأن ....(قيل مَنْ طلَّق امرأته فليُعطِها كتاب طلاق. أما أنا فأقول لكم أن مَنْ طلَّق امرأته إلاَّ لعِلَّة الزنى يجعلها تزني. ومَنْ يتزوَّج مطلَّقةً فأنهُ يزني.)... وأليك تفسير هذا الكلام بحسب المفسرين المسيحيين ....(الشريعة الموسوية لم تأمر بالطلاق، بل أمرت من يطلق امرأته أن يعطيها كتاب طلاق، لأن في إعطائها كتاب طلاق ما يهدئ من ثورة غضب الإنسان. فالله الذي أمر قساة القلوب بإعطاء كتاب طلاق أشار إلى عدم رغبته في الطلاق ما أمكن...لذلك عندما سئل السيد المسيح نفسه عن هذا الأمر أجاب قائلًا "إن موسى من أجل قساوة قلوبكم أَذِنَ لكم" (متى8:19 )، لأنه مهما بلغت قسوة قلب الراغب في طلاق زوجته، إذ يعرف أنها بواسطة كتاب الطلاق تستطيع أن تتزوج من آخر، لذلك يهدأ غضبه ولا يطلقها. ولكي ما يؤكد السيد المسيح هذا المبدأ - وهو عدم طلاق الزوجة باستهتار - جعل الاستثناء الوحيد هو علة الزنا. فقد أمر بضرورة إحتمال جميع المتاعب الأخرى (غير الزنا) بثبات من أجل المحبة الزوجية ولأجل العفة. وقد أكد السيد المسيح نفس المبدأ بدعوته من يتزوج بمطلقة زانيًا....شرح الرسول بولس هذا الأمر قائلًا بأن الزوجة تكون مرتبطة ما دام رجلها حيًا، ولكن إن مات رجلها فيسمح لها بالزواج. وفي هذه المسألة لم يذكر الرسول رأيه الخاص - كما في بعض نصائحه - بل يوصي بأمر الرب، وذلك بقوله "وأما المتزوّجون فأوصيهم لا أنا بل الربُّ أن لا تفارق المرأَة رجلها.. و
الانتماء والذوق
جزائرية مرتدة -خوض الفقهاء في موضوع المرأة بمثابة تكلم البدوي في المطبخ الياباني المعاصر، المرأة بالنسبة للإسلامي كالمطبخ الياباني المعاصر بالنسبة للبدوي، المرأة منتوج حضاري فما شأن البدو به؟ كيف يفهم المرأة من لم يعرف العطر وأنواعه ولم يعرف فنون الحلاقة والتجميل ولم يعرف فنون التشكيل والموضة والموسيقى ولم يعرف فن العيش وممارسة الرياضة واكتساب الرشاقة؟ كيف يفهم المرأة من يخشى الأنوثة؟ كيف يقبل الفقيه ما هو ثقافي وهو يقمع ما هو طبيعي؟ اذا كانت مشية المرأة تقمع فكيف مايدخل في إطار حقوقها وحريتها وإنصافها؟ فبالإضافة الى الشعور الوطني الذي هو من شروط احترام الرجل للمرأة لأنه سينظر اليها كمواطنة ان لم يستطع النظر اليها كإنسان، وتكون كرامتها من كرامة الوطن، بالإضافة الى هذا يكون الذوق عنصرا آخر لامكان احترام المرأة، لكي يحترم الرجل المرأة يجب أن يكون وطنيا وذا ذوق رفيـع، وكلا الأمرين لا يتوفران في الإسلاميين
ما دخل المرتدات
في الموضوع -اذا كان الاسلاميين لا يتوفر فيهم الذوق حتى الملحدات حقيقة بانه لا يتوفر فيهن الذوق الرفيع لأنهن كالاكل المكشوف يغوي عليه الذباب بكلامهن المعهود حيث يتعلمن من وصايا العلمانية في ضرب الرجل والخروج من وضعية الاسرة والاحترام حيث أنهن مرتدات ومرفوضات من أسرهن حيث المرتدين هم المنقلبين على المجتمع الاسلامي والخارجين منه كالدواعش الذين يسيئون للأسلام ما الفرق بين المرتد والدواعش في الاساءة !!المرتد بدون أله ويسئ بأفكاره الهدامة والداعشي له أله ويسئ بأعماله ؟؟الفرق أن الداعشي له رب يغفر وأما المرتد فليس له رب فلا أعلم ممن سيطلب المغفرة حين يكتسحه المرض او البلاء فكل مرتد واقع في حفرة ارتداده لا محاله .
مساواة ظالمة وهادمة
جمانة -لنتفق أولاً على المسلمات الأساسية. هل المرأة من حيث طبيعتها وقدراتها المتأصلة كالرجل؟ ولا احصر هنا ذهني بوظائف الاخصاب والحمل والولادة والارضاع ورعاية الطفل والعواطف الجياشة تجاهه. العلم يؤكد ان هنالك تفاوتاً أساسياً في الطبيعة والقدرات، فالمرأة غير الرجل، والا لم يتزوج الرجل انثى؟ والرجل غير المرأة، والا لم لا تتزوج المرأة انثى؟ المرأة غير الرجل، لكنها ليست أدنى منه في المرتبة. والذكر غير الانثى، لكنه ليس أفضل منها في الدنيا والآخرة. فالقرآن يقرر ان الأكرم والأفضل هو الأتقى (ان أكرمكم عند الله أتقاكم). لكل من الرجل والمرأة مهامه وقدراته الأساسية والمتميزة، ولاشك بأن لكلاهما قدرات مشتركة في جوانب عديدة. المطلوب هو العدالة وليس المساواة المطلقة كما تقدسها سيداو، فعضلات الرجل وقيادته يجب ان لا تتحولا الى جبروت، ولذلك وصى الرسول عليه الصلاة والسلام بالنساء خيرًا، وعاطفة المرأة وجمالها يجب ان لا تتحولا الى تسيب، ولذلك حذر الدين المرأة من التعري والخيانة (كاسيات عاريات .. مائلات مميلات) وجعل لزنا المرأة عقوبة رادعة ومساوية للرجل . المساواة الكاملة غير واقعية وتتناقض مع استقرار الاسرة وبالتالي المجتمع، وهي ظلم للمرأة والرجل والاسرة كما أثبتت وتثبت التجربة الغربية. المرأة تكمل الرجل في مجالات يفتقدها، والرجل يكمل المرأة في قدرات تفتقدها, فينشأ التكامل والوفاق في الاسرة. المراة ليست دوما مظلومة كما هو القالب الاعلامي السائد، فهي كما قالت الاخت (نورا) قد تظلم نفسها وأطفالها ومجتمعها، والرجل كذلك ليس معصوماً عن الخطأ، لكن كل سفينة تحتاج الى ربان واحد، والا غرقت بمن فيها من أطفال يحتاجون الى الرعاية.
الى نورا
جمال -شكراً نورا على صبرك وتفهمك لوجهة نظري
ربان واحد
خوليو -تقول السيدة جمانة ان السفينة تحتاج لربان واحد ،،ونحن معها ،، ولكن لماذا لايكون الربان أنثى أو ربانة إن سمحت اللغة والشريعة؟ أو أنها تخضع لحديث بئس الأمة التي تقودها إمرأة (حرمة بلغة الذين آمنوا) ،، عندما كانت خديجة ربانته سارت الأمور بشكل جيد ولم ينكح عليها على حياة عينها ،،،ولكن السيدة جمانة وقعت بمطب لم تستطع الحياد عنه بقولها أنّ عضلات الرجل صالحة للرفس واللكم ،،فلهذا جاءت التوصية بالقوارير الحريم خيراً تجنباً للرفس والأذى ومنع للجبروت (في دول المساواة :( اللكم جزاؤه ستة أشهر سجن وتعويض وإبعاد المتوحش عن دائرة السكن لعدة كيلومترات حتى لاتصل رفساته ) وأما المطب فهو : إن كانت التوصية بالخير في النساء حتى يتجنبن الضرب والظلم ، فلماذا أمر بضربهن في آية محكمة واضحة المعاني والألفاظ ؟ يا أيتها اللواتي آمنّ استيقظن فقد طال الظلام
يا شماس جورج
فرات -نحن لا نريد كلام انشاء منك نحن نريد. ان تكتب لنا عن حقوق المرأة في المسيحية واحد اثنين ثلاثة كما هي في الاسلام اما الكلام الانشائي المثالي فلا قيمة له
يا شماس جورج
فرات -نحن لا نريد كلام انشاء منك نحن نريد. ان تكتب لنا عن حقوق المرأة في المسيحية واحد اثنين ثلاثة كما هي في الاسلام اما الكلام الانشائي المثالي فلا قيمة له
الفصح من اعياد الوثنيين ؟
فرات -وكتاب روزنامة الاعياد الاميركية (بالانكليزية) يسمِّي الامور بأسمائها حين يقول عن اصل عيد الفصح المسيحي: «لا شك في ان قادة الكنيسة في القرن ٤ تبنَّوا العادات الوثنية القديمة وأعطوها معنى مسيحيا». ان الكتاب المقدس يحذِّرنا من ان نمارس في عبادتنا ليسوع تقاليد وعادات لا ترضيه. (مرقس ٧:٦-٨) تقول ٢ كورنثوس ٦:١٧: «‹افترزوا›، يقول يهوه، ‹ولا تمسّوا النجس بعد›». وكل من يبتغي رضى اليسوع لا يحتفل بعيد أصله وثني.؟!
الشماس جورج جاهل بدينه ؟!
فرات -غير صحيح ما يشيعه الشماس جورج ان المسيحيين لا يطلقون الا لعلة الزنا رغم انهم يقول بصعوبة اثبات الزنا ؟! الا ان الواقع ارغمهم على قبول الطلاق عند التنافر وعند الهجران لفترة طويلة او في حالة جنون احد الزوجين او الضرب المبرح المستمر يبدو ان الشماس جورج غير مطلع على التحديثات والتغيرات التي حصلت في دينه ؟!
عزيزتي جمانة
نورا -جمانة اختي ادا أردنا ان يطبق علينا قرارات سيداو ..فهو فيه أمور ومسموحات مخفية ..ستتزوج الأنثى الأنثى وتقوى شوكتهم ..الآن في الخفاء وغدا في العلن وحقوق مصرح بها ومدعومة من سيداو ..سيداو يطبق على الغرب والأديان الاخرى ..اما المسلمة فيكفي ما عندنا من انحلال وتفسخ في السر والعلن..أوروبا اكبر دليل ..المرأة متعبة تكافح وتعمل وهي تتحمل الحمل والولادة فهي كل عمرها متعبة اين المساواة بالضبط الرجل الغربي مرتاح لانه غير مسؤول ..مش ناقصين يا أختي فعلا صدقت وأصبت وجزيت الخير ..بالذمه يا أختي اليس في الحقيقة هي العادات او الرجل هو الظالم الحقيقي وليس الدين ..واغلب الفتيات المسلمات تعشن الحرية بدون ضغوطات ونحن مع تحرر المرأه ولكن التحرر المحتشم الراقي الذي يحفظ كرامة المرأة ..بالعكس المرأة حين تعتمد على الرجل في النفقه هو معنويا يمثل حب وخنوع للرجل الذي لا غنى عنه لا أعرف لماذا الفصل التام عن الرجل وكأنه مخلوق من كوكب آخر ..دمتي بحب وسعادة
خوليو
نورا -نحن نريد خوليو يترأس برنامج سيداو ..نريد رجل عربي يقوي المرأة ويعطيها حقوقها .مثال خوليو ..ما الرأي نريد ان تستيقظ نحن النائمات على يد خوليو العبقري الذي يحمل همومنا
لن يضرب خياركم
جمانة -لن اتحدث باسهاب عن واقع ظاهرة العنف الاسري (من الزوج والزوجة) في المجتمعات الغربية "المتقدمة" والتي لم تحلها التشريعات القانونية ولا اتفاقية سيداو، ولكني أقول بأن التأديب ان لزم يدخل ضمن اطار"الملجأ الأخير" وحسب توصية الرسول "ولن يضرب خياركم"، ومع الأخذ بالاعتبار كافة النصوص التي توصي بالمرأة حسناً.
مساواة وليس تطابق
صفية / فرنسا -يبرر بعض المعلقين رفضهم للمساواة بالتمييز الطبيعي بين الذكر والانثى .. بمعنى (الرجل رجل والمرأة امرأة) .. كما قال احد الشيوخ المصريين (الديك ديك والفرخة فرخة) وهو يقصد الفرق الفيسيولوجي لانهم لا يعتبرون المرأة شيئا غير الجسد .. مع ان المسألة واضحة وبسيطة .. نحن نتحدث عن مساواة وليس عن تطابق .. المرأة قرينة الرجل (egale) وليست شبيهته (semblable) ..اختلاف المهام بين الكائنات في الطبيعة من توازنها .. دون ان يعني ذلك ان مهمة بعينها افضل من اخرى.. هناك اعمال مكملة متبادلة .. فاختلاف المهام ليس سببا كافيا للتمييز بين الرجل والمرأة فنحن بشر ولسنا حيوانات نتعايش تحت مبدأ القوة كما يسري في زمرة عائلة الاسد والضباع والكلاب البرية.. نحن ننتمي الى فصيلة الكائنات العاقلة !
المرأة في الاسلام
صفية / فرنسا -انصاف المرأة يستوجب اعفاء الرجل من كل الامتيازات التي نالها على حسابها.. اولها حقها في تقرير مصيرها وانصافها في الارث واختيار شريكها.. مما يعني اعادة قراءة القرآن قراءة جديدة على ضوء معطيات الحاضر وما حققته المرأة من مكاسب مادية وحقوقية اعادت اليها كرامتها وانتمائها الى الفصيلة الآدمية.. هل يسمح الخطاب الاسلامي بهكذا مراجعة..؟ طبعا لا .. هل تعرفون لماذا..؟ لان المرأة هي الحلقة الاضعف في المجتمع الاسلامي ومنها يستمد الرجل جبروته وقوته.. لذلك تراه يستميت في الدفاع للابقاء على وضعها الحالي.. يؤسفني ان اقول ان المرأة في الاسلام هي لعبة في يد الرجل.. بأي منطق يحضى الرجل بأربع منهن شرعا بالاضافة الى ماملكت ايمانه.. في الدنيا..؟ ومن ثم جعل من اجملهن اهم العناصر المؤثثة لفضاء استقبال المؤمنين في الجنة وبأعداد ضخمة.. الا ترون في كل هذا تبخيسا واستهتارا بكرامتها..؟ اما وظيفتهن هناك فهي مخجلة... اذلال فظيع ! لكن ما يحز في النفس حقا.. ان تدافع امرأة عن صدق ما يقال في حقها من كلام بذيء وعن ماتوصف به من صفات دنيئة تمس بكرامتها وتنزلها الى مرتبة اقل من الحيوانات بكثير !
الى الاخ الحبيب فرات \ج1
george -الى صديقي( فرات ) ... أحب أن أعلمك بأنني لست برجل دين ولا علاقة لي برجال الدين مع انه يشرفني أن أكون (شماس) .... وما دام كلامي لا يعجبك ..فحدد أنت الاسئلة التي تريد معرفتها وسوف اجيبك عنها .... في الحقيقة لقد أعطت الديانة المسيحية قدر كبير من الاحترام للمرأة ، ومن يدرس الديانة المسيحية يجد بأن إله الكتاب المقدس قصد أن يكون الزواج بزوجة واحدة فقط. لأن الله خلق امرأة واحدة فقط وهي حواء لرجل واحد وهو آدم في البداية أنظر الى سفر(تكوين 2: 24)( 24لِذلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونَانِ جَسَدًا وَاحِدًا) وأنجيل(متى 19: 5-6)( فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ:«أَمَا قَرَأْتُمْ أَنَّ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْبَدْءِ خَلَقَهُمَا ذَكَرًا وَأُنْثَى؟ 5وَقَالَ: مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ، وَيَكُونُ الاثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا. 6إِذًا لَيْسَا بَعْدُ اثْنَيْنِ بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. فَالَّذِي جَمَعَهُ اللهُ لاَ يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ)... وانظر أيضا الى أنجيل (مرقس 10: 7-8). (مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ، 8وَيَكُونُ الاثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا. إِذًا لَيْسَا بَعْدُ اثْنَيْنِ بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. 9فَالَّذِي جَمَعَهُ اللهُ لاَ يُفَرِّقْهُ إِنْسَانٌ» ورغم أنه قد سمح بتعدد الزوجات في العصور القديمة، إلا أنه لم يشجعها (ملاخي 2: 13-15). (وَقَدْ فَعَلْتُمْ هذَا ثَانِيَةً مُغَطِّينَ مَذْبَحَ الرَّبِّ بِالدُّمُوعِ، بِالْبُكَاءِ وَالصُّرَاخِ، فَلاَ تُرَاعَى التَّقْدِمَةُ بَعْدُ، وَلاَ يُقْبَلُ الْمُرْضِي مِنْ يَدِكُمْ. 14فَقُلْتُمْ: «لِمَاذَا؟» مِنْ أَجْلِ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الشَّاهِدُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ امْرَأَةِ شَبَابِكَ الَّتِي أَنْتَ غَدَرْتَ بِهَا، وَهِيَ قَرِينَتُكَ وَامْرَأَةُ عَهْدِكَ).لهذا نجد بأن معظم الأنبياء الرئيسيون لله (موسى، إرميا، حزقيال، الخ) إتخذوا زوجة واحدة فقط، وكان بعضهم بتوليين (كإيليا و أليشع، الخ)والسيد المسيح لم يتزوج أبدا...و تؤكد المسيحية الزوجة الواحدة في (متى 19: 4-5)( و(كورنثوس الأولى 7: 2- 5)( وَلكِنْ لِسَبَبِ الزِّنَا، لِيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدٍ امْرَأَتُهُ، وَلْيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدَةٍ رَجُلُهَا. 3لِيُوفِ الرَّجُلُ الْمَرْأَة
الى الاخ الحبيب فرات \ج2
george -وجاء في ( تيطس 1: 6)( 6إِنْ كَانَ أَحَدٌ بِلاَ لَوْمٍ، بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ، لَهُ أَوْلاَدٌ مُؤْمِنُونَ، لَيْسُوا فِي شِكَايَةِ الْخَلاَعَةِ وَلاَ مُتَمَرِّدِينَ. 7لأَنَّهُ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ الأُسْقُفُ بِلاَ لَوْمٍ كَوَكِيلِ اللهِ، غَيْرَ مُعْجِبٍ بِنَفْسِهِ، وَلاَ غَضُوبٍ، وَلاَ مُدْمِنِ الْخَمْرِ، وَلاَ ضَرَّابٍ، وَلاَ طَامِعٍ فِي الرِّبْحِ الْقَبِيحِ)، وتعلم أن الزوجة شريكا على قدم المساواة بزوجها....تعطي المسيحية الزواج مكانة روحية رفيعة، وتقيد الطلاق. إله الكتاب المقدس يكره الطلاق (ملاخي 2: 16)( لأَنَّهُ يَكْرَهُ الطَّلاَقَ، قَالَ الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ، وَأَنْ يُغَطِّيَ أَحَدٌ الظُّلْمَ بِثَوْبِهِ، قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. فَاحْذَرُوا لِرُوحِكُمْ لِئَلاَّ تَغْدُرُوا) .....وتمنع المسيحية الزوج من الإساءة إلى زوجته بأي شكل من الأشكال. يكمل الزوجين بعضهما البعض. فعلى الزوج أن يحب زوجته كما يحب السيد المسيح كنيسته. فقد ضحى بحياته من أجلها. وعلى الزوجة أن تحترم زوجها يقول الكتاب (أَيُّهَا الرِّجَالُ، أَحِبُّوا نِسَاءَكُمْ كَمَا أَحَبَّ الْمَسِيحُ أَيْضاً الْكَنِيسَةَ وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ لأَجْلِهَا... كَذَلِكَ يَجِبُ عَلَى الرِّجَالِ أَنْ يُحِبُّوا نِسَاءَهُمْ كَأَجْسَادِهِمْ. مَنْ يُحِبُّ امْرَأَتَهُ يُحِبُّ نَفْسَهُ... فَلْيُحِبَّ كُلُّ وَاحِدٍ امْرَأَتَهُ هَكَذَا كَنَفْسِهِ، وَأَمَّا الْمَرْأَةُ فَلْتَهَبْ رَجُلَهَا) (أفسس 5: 22-33)وجاء في ( بطرس الأولى 3: 7)(7كَذلِكُمْ أَيُّهَا الرِّجَالُ، كُونُوا سَاكِنِينَ بِحَسَبِ الْفِطْنَةِ مَعَ الإِنَاءِ النِّسَائِيِّ كَالأَضْعَفِ، مُعْطِينَ إِيَّاهُنَّ كَرَامَةً، كَالْوَارِثَاتِ أَيْضًا مَعَكُمْ نِعْمَةَ الْحَيَاةِ، لِكَيْ لاَ تُعَاقَ صَلَوَاتُكُمْ) وجاء في ( كورنثوس الأولى 7: 14)( 14هكَذَا أَيْضًا أَمَرَ الرَّبُّ: أَنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَ بِالإِنْجِيلِ، مِنَ الإِنْجِيلِ يَعِيشُونَ) وجاء في ( كولوسي 3: 19)(. 14هكَذَا أَيْضًا أَمَرَ الرَّبُّ: أَنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَ بِالإِنْجِيلِ، مِنَ الإِنْجِيلِ يَعِيشُونَ)....وتعلم المسيحية أن الزواج هو تقليد مكرم. فهو ارتباط مقدس مدى الحياة يباركه الله بين الرجل وزوجته. إنه يوحد الشخصين في عائلة واحدة (أفسس 5: 31 )( مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ
مع التحرر
نورا -نحن مع التحرر والانفتاح ولكن بضوابط شرعية ..حتى تستقيم الحياة ..حيث أننا نملك رب وأله نعبده وهو خلقنا لهذا نحن نصغي لتعاليمه فهي تنصب لمصلحتنا ..أعطاها نصف الذكر وعفى عنها الإنفاق وجعل من يجبر على الإنفاق عليها الأبنه والأخت والام والزوجه معززات مكرمات واذا كن يعملن ويملكن مال فهو محرم على الزوج ولا حق فيه ..كما يوفر لها سبل الراحة والخدم لمساعدتها في المنزل حسب ما يقول الشرع وهذه عيشة الأميرات وليست الحيوانات كما تقول العزيزة صفية ..وهذه تعاليم الدين اما عدا ذلك من اضطهاد للمرأة فهو ظلم زوج وأخ وأب ورجل وعادات وتقاليد ومجتمع متخلف عموما ..
تعليق
عباس -للأسف، يمكن للغة ان تستخدم لتبرير أي قيمة شخصية يؤمن بها الفرد. في الاسلام، للمرأة ان تختار زوجها وأن تقرر مصيرها دون الاساءة لغيرها من النسوة ولها صفة مالية مستقلة عن الزوج. المرأة في الغرب لعبة بيد الشريك (وليس الزوج) يأخذ ما يريد ويتركها مع أولادها لتحصل على معونات الدولة.. مبروك عليكم.
يا خواجه جورج
فرات -مش عاوز انشاء يا خواجه جورج قل لي واحد اثنين ثلاثة الحقوق التي اعطتها المسيحية للمرأة المسيحية يبدو انه لا وجود لحقوق
رداً على المرتدين الجهلة
ارث المرأة المسلمة -ليس ميراث او ارث المرأة المسلمة نصفاً دائماً وانما هذا احد الاشكال الذي يركز عليه المرتدون واخوانهم الكنسيون والملحدين والصحيح ان هناك اكثر من عشرين شكل للارث في الاسلام للمرأة من بينها انها قد تزيد على الذكر او تساويه او تحجبه عن الميراث تماما ولعلم جهلة المرتدين ان الارث في الاسلام لا علاقة له بالذكورة او الانوثة وانما بصلة القرابة والجيل الوارث .
جورج المحترم
نورا -اريد أن اعرف من السيد جورج العزيز ..نظام الارث في الديانة المسيحية وكيف يوزع ..مع جزيل الشكر والتقدير .
الى الخواجة فرات 60
george -من الواضح يا صديقي العزيز فرات ..بأنك لا تفهم ما تقرأ للأسف الشديد لهذا تصر على قولك الذي لا قيمة له بالنسبة لي .. ولماذا لا تحدد أنت الاسئلة لكي أجيبك عليها بكل سعة صدر ... فلا تخف فأنا لا أحمل سيفاً ولم أقتل أحداً من قبل ... فأنت صديقي فتكلم معي كصديق ... فهل سمعت يوماً بأن المراة في المسيحية ينقصها حقوق ؟؟ ما دام الانجيل أعطاها كل الحقوق .. فعن أي حقوق مهضومة أنت تتكلم يا صديقي العزيز ؟؟... حدد أتهاماتك لكي أجيبك عليها ..؟ .... أما بالنسبة الى كلمة (خواجه) هذه فهي مستعملة فقط عندكم في مصر الشقيقه ، أما عندنا في الاردن فلا نستعمل هذه الكلمة لأننا كأردنيين كلنا ننتمي الى عشائر وحمايل ...وقبائل ....مسيحيين ومسلمين .. فدع عنك هذه الكلمة عندما تخاطب الاردنيين ...وشكراً
هدية الى الخواجة فرات
george -في الحقيقة أن المرأة في نظري هي أجمل مخلوق رقيق المعشر يجب أن نحترمه ونقدره ونحميه لا أن نذلها ونحقرها لكي ننال منها ما نرجوه من متع وقتية تذهب مع الريح ! ونتغاضى عن أحترام مشاعرها ونستغل ضعفها ! فكيف يقبل البعض منا أحتقار هذا المخلوق الناعم الرقيق الجميل بالرغم من أن المرأة هي الام التي نقدس والاخت التي نجل والابنة التي نفتخر والحبيبة والزوجة والعمة والخالة اللواتي نجل ونحترم الخ ! وقد أوصانا كتابنا الانجيل المقدس بأحترام وحب المرأة حين قال ( أيها الرجال أحبوا نساءكم كما أحب المسيح الكنيسة ، وأسلم نفسه لأجلها . كذلك يجب على الرجال أن يحبوا نساءهم كأجسادهم. من يحب امرأته يحب نفسه (افسس 22:5-23) .وقال أيضا (وكذلك أنتم أيها الرجال ساكنوهن على مقتضى العقل لكون الإناء النسوي هو الأضعف وأكرموهن كالوارثات معكم نعمة الحياة (1بطرس 8:3.) .. والله، عز وجلّ، قدّس الزواج، رجل واحد لامرأة واحدة، يثمرون بنيناً وبناتاً عطية من عند الله العزيز الكريم...الزواج السليم لا يقوم الا باتحاد رجل واحد وامرأة واحدة برباطه المقدس، فمهما تعدّدت الأسباب فلا يحق للرجل أن يتخذ أكثر من زوجةٍ واحدةٍ في وقتٍ واحد، لأن ذلك يمسّ بأذية أحد أركانه (الزوجة) بكرامتها ومكانتها، وغاية الزواج تأسيس بيت عائلي ثابت متين رُكانه زوج واحد وزوجة واحدة.. فمشيئة الله، زوجة واحدة لزوج واحد.... قد يكون هناك تعدد زوجات في العهد القديم !.. ولكن كلام الكتاب المقدس واضح حين قال (منذ البدء خلق الله الرجل وخلق له معينا نظيره امرأة ً(واحدةً)، وأمرهما أن يتكاثرا ويملآ الأرض...فمن البدء كان رجل واحد لامرأة واحدة.. .وهكذا كان الرجل يتّخذ له زوجة واحدة ...واستمر بعد أن أعطى الله "الشريعة" لموسى، ولا نجد في الكتاب المقدّس نصاً يأمر الله الإنسان أن يتخذ أكثر من زوجة في الوقت نفسه، وما اقتناء رجال في العهد القديم، ومن بينهم رجال وأنبياء الله، أكثر من زوجة إلاّ قرار او اختيار شخصي لغاية شخصية. إن تعدد الزوجات هو سبب لزرع الخلافات والغيرة والمخاصمات العائلية، كما حدث مع ألقانة الذي كانت له زوجتان تعادي كل منهما الأخرى (صموئيل الأول1: 6).....أما الزواج في العهد الجديد: فقد عاد وأكد السيد المسيح على قدسية الزواج أي رجل واحد من امرأة واحدة، حيث يصبحا جسداً واحداً. (متى19: 5-6) كان المسيح واضحاً في كلامه، فأشار إلى امرأة واحدة لرج
إلى السيد فرات.
lena -لك الحرية المطلقة بعدم قرأة تعليقات جورج،ولكن عندما تقرأ ولا تفهم فهذا عائد الى قدراتك العقلية المحددة،أو على الأقل الإستفساربطريقة متحضرة،مثلما يكتب السيد جورج.
السيد صاحب التعليق 61
صفية / فرنسا -الاستثناء لا يقاس عليه .. نحن نتحدث عن الاطار العام للارث .. مات الزوج وترك خلفه ابناء وبنات وزوجة .. هذه هي القاعدة العامة التي يجب الانطلاق منها لمعرفة ما اذا كانت المرأة ترث حقها مثل الرجل ام لا ..!؟ المسألة هي المساواة الكاملة بين الرجل والمرأة بدون الرجوع الى تلك الحسابات الصعبة ! .. ومعذرة من القراء على الاخطاء الاملائية التي حصلت بسبب السرعة..
يا مسيو جورج
فين الجواب ؟! -طب يا مسيو خواجه اين الجواب على اسئلتنا فيما خص حقوق المرأة في المسيحية ؟ نحن نسألك بالعربي وليس بالارمني !
أختي العزيزة نورا
george -سوف أجيبك في عجالة عن نظام الارث في المسيحية .. فنظام الارث يا أختي الفاضلة هو العدل التام بين المرأة والرجل في الميراث ..أذ يوزع الارث مناصفة بينهما .. فلا فرق ولا تمييز للذكر على الانثى .. لأن المرأة هي الام والاخت والحبيبة فلها النصف لا الثلث ... وشكراً لسؤالك يا نورا ...
يا صفية المفترية
فرات -ردا على صفية المفترية غير صحيح ان المساواة في كل شيء عدالة ولولا تفاضل الناس لبارت المصالح وتوقف حال الدنيا ولنفرض ان والدك مات عنك وعن اخ لك قاصر فأخذتما نفس المقدار من التركة واخوك لا مسؤولية عليه اخذها واودعها البنك اما انت فقد توجب عليك الانفاق عليه وعلى البيت فلا زال نصيبك من التركة ينقص وهو لا ينقص بل يزيد فهل هذه مساواة وهل هذا عدل ؟ الحقيقة واضح ان المحرك عند المرتدين واخوانهم الملحدين والكنسيين بغضهم الشديد للاسلام حتى ولو جاء بالحق ولو جاء هذا الامر التشريع من احد غير الاسلام لقبلوا به من غير مناقشة ؟! هم يعرفون في دواخلهم انه الحق ويمنعهم الكبر والعناد والحسد من الاقرار بالحق ولا مجال لاقناع هذه النفسيات التي استحكم فيها سرطان الكراهية وانتشر في اوصالها بل علينا ان ننتظر هلاكها ثم الى جهنم وبئس المصير .
أختي العزيزة lena
george -أشكرك أختي الكريمة لدفاعك عني وكلامك الذي أصاب الحقيقة ...ونتمنى ان يغير البعض من أسلوبه الغير حضاري بالحوار ... وشكراً لك أخت عزيزة
أختي الصافية صفية
george -شكراً لك على كلامك الرائع ......
صفية فرنسا
FN -صفية / فرنسا لا يعجبك الإسلام؟ بسيطة ، غادري غير مأسوفاً عليك وتحرري كما تريدين وألبسي كما تريدين وتزوجي بأربعة أو بألف لا أحد يهتم بك ، أنت الآن تعيشين في فرنسا بلد النور والحرية فلماذا تثقلين عاتقك بالإسلام والمسلمين وشؤونهم؟ عيشي حياتك كما تشائين ويانحلة لاتقرصيني ولا أنا عاوز منك عسل ، مع السلامة يا صفية الفرنسية حياة طيبة لك ورجاءً لا تنشغلي بأمورنا وأهتمي بنفسك وحالك وشعبك الفرنسي . Vive Jean-Marie Le Pen
صفية
نورا -عزيزتي لانكم لا تقرؤون الأحكام الدينية في القرآن لهذا صعب أن تفهموا الورث وكيف يوزع ..طريقة ربانية عادلة جدا ..رب العالمين حسم المسألة من عنده ولم يتركها لبشر وإلا لقتل الاخ اخته او استولى المجتمع الذكوري المسيطر على حق المرأة فيه ..الموضوع المالي او أي شئ يتعلق بالمال ربما يخلق مشاكل وطمع ومشاحنات ونهب وسرقة ..لهذا الله سبحانه حكم وعدل ورضينا وسعدنا ...(((مثال يا صفية
مساكين
جزائرية مرتدة -الحديث عن بعض الحالات (النادرة) التي ترث فيها المرأة أكثر من الرجل، مجرد ذر للرماد في العيون وإحياء لنفسية المتأسلمين المنهزمة وتنويم للنساء المقهورات اللواتي لم تعد لهن طاقة سوى الإستسلام لإرادة المشعوذين بعد صراخهم المتكرر على المس بالرياضيات المقدسة (الإرث)، لا نريد أن ترث المرأة أكثر من الرجل، ولا نريد أن يرث الرجل أكثر من المرأة، نريد المساواة الكاملة بين الجنسين، الشريعة لم تنصف المرأة، ولهذا فنحن لا نريد أن نعيش تحت رحمة الآخرين
خطأ يا صفية
تفكير الملحدين -هل قدراتك هي نفسها كرجل حتى تطلبي المساواة التامة هل انت من ينفق على الأسرة حتى تريدين ورث مماثل وأخيك يصرف على أمك وزوجته وأبنائه فهل تتحدين شرع الله لأن التوزيع الألهي ضابط وحكم قرآني ثابت لا يتغير الى قيام الساعة مهما حاولت فلا فائدة .
خطأ يا صفية
تفكير الملحدين -كلام غير منطقي ابدا لم يبقى غير أن تطالب بأن يشارك الرجل بالحمل والولادة والرضاعة .
الى خفيف الدم فرات
george -وأنا أسألك بالارمني ماذا تريد أن تعرف عن حقوق المرأة في المسيحية لكي أجيبك عنها بالعربي؟ ... فيبدو بأنك تحاول تخفيف دمك ألا انك فشلت فشلا ذريعا كما هو واضح يا صديقي المتخفي ...
يا ست لينا اخبرينا
فرات -يا ست لينا. المسيو جورج لا يشرح لنا معادلات في الذرة حتى لا نفهم كلامه واخبرينا انتي كمسيحية ربما تكوني افهم من مسيو جورج ما هي الحقوق الي اعطتك اياها المسيحية عاوزينها واحد اثنين مش كلام انشاء ولمسيو جورج نحن نقول دعك من اسلوبي وجاوب على السؤال ، بعدين الالف واللام لا تدخل على غير فلا صح ان نقول الغير حضاري ولكن غير الحضاري
الى خفيف الدم فرات\2
george -ونفس الشيء أقول لك ... لو فرضنا بأن هناك أخوين (شاب وفتاة) وتوفا والدهما وكان الشاب متزوج والفتاة عزباء لا معيل ولا معين لها وبقيت عزباء لم يأت نصيبها فهل من العدل أن تأخذ هي نصف ما أخذ أخوها وهي في هذه الحالة .. أم وجب العدل بينهما ؟؟ لكي تستطيع تدبر أمرها دون الحاجة الاحد؟ .....أتمنى بأن تجاوب على هذا السؤال بالارمني لكي أفهمك بالعربي يا صديقي خفيف الدم فرات ؟؟
الى خفيف الدم فرات
george -ولو فرضنا بأن هناك شقيقين وريثين .. الشاب أعزب والفتاة أرملة ولديها أطفالها تعيلهم وليس لديها مؤهلات علمية أو وظيفية لكي تعمل لتعيل أبناءها .. فأين العدل هنا عندما يأخذ الشاب حصتين المرأة المعيلة لاطفالها ؟؟. فهل هذا عدل الله يا جماعة ؟؟ نريد أنصاف المرأة فقط وهذا من حقها ؟؟!
الى خفيف الدم فرات 78
george -من الواضح بأنك تلح لمعرفة حقوق المرأة في المسيحية علماً بأني قدمت منها بعض الحقوق أعلاه .. أذن حدد ماذا تريد أن تعرف من هذه الحقوق التي أخذتها بالكامل المرأة المسيحية ...وليس كغيرها ؟؟؟
أهم حقوق المرأة المسيحية
george -أنت طلبت أن أذكر لك حقوق المراة في المسيحية وها هي لك ....فالمسيحية يا عزيزي الكريم فرات (تارع يسوع سابقاً ) تعارض عددًا من العادات الاجتماعية التي هي في نظرها مذمومة ومنها (1) (وأد البنات)...(2) ((((( والطلاق))) (3) وسفاح المحارم(4) (((وتعدد الزوجات)))(5) و((((الخيانات الزوجية )))) وتقوم (6) ((((( بمساواة الخطيئة بين الرجل والمرأة)))) وتتجلى مظاهر المساواة حسب الكنيسة في القوانين الكنيسة وتشريعاتها مع وجود الاختلافات بين الأحوال الشخصية لمختلف الكنائس، إلا أنها تشترك في عدد من التشريعات مثل قضية (7) (((((الارث حيث يتساوى الرجل والمرأة في حصته من الإرث))) ، وكذلك في حالتي الطلاق بما فيه فسخ الزواج أو الهجر، حيث (8)(((((يشترك الأب والأم في النفقات))))(9)((((( وتقاسم الثروات المدخرة بشكل متساوي))) كما تعطى (10)(الحضانة للمرأة)، في سنين الطفولة الأولى.......... فهل يوجد أفضل من هذه الحقوق عندكم يا خواجة فرات ؟؟ فأين هي .. أليست المرأة عندكم مذمومة وناقصة ؟؟؟ ولا أريد أن أذكر لك ما وصفت به المرأة من أوصاف مخجلة في كتب الاحديث وغيرها يا صديقي لأن الكلام صعب !! وقد لا يتقبله البعض أو ينكره !!... وأليست المرأة عندكم تتطلق لأتفه الاسباب ودون سؤال الرجل لماذا تطلق أمرأتك ؟؟... أليس التعدد خيانة زوجية؟؟ وأليس ملكات اليمين خيانة زوجية؟؟؟ وأليس زواج المتعى خيانة زوجية؟؟ وكلها منصوص عليها كنص مقدس ؟؟؟ ... وأليست الخطيئة عندكم تحسب ضد المرأة فقط؟؟ الرجل معفي من كل خطيئة ؟؟ ... وأليس حقوق المرأة بالنسبة الى الارث تؤخذها المراة منقوصة؟؟ دون عدل من الرجل لها والشرع لها ؟؟؟.... وهل يشترك الاب والام في نفقات الاولاد في حال الانفصال أو الطلاق عندكم كما أمرت المسيحية ؟... وهل عندكم المساواة في تقاسم الثروات بين الزوجين؟؟؟ ..أعتقد يا عزيزي فرات بأنكم بحاجة الى تعديل وتحسين نظرتكم الدونية للمرأة التي هي امي وامك وأختي واختك وأبنتي وابنتك وحبيبتي وحبيبتك .. .فأذهب عزيزي أولاً أصلح أحوالك قبل الانتقاص من عقائد الاخرين ... وشكراً لك ... أخوك الذي يحب مصلحتك جورج
حقيقة صادمة للعقلانيين
عادل -من الآخر، القول بأنه "يجب على المرأة ان ترث كما يرث الرجل" هو في نهاية المطاف حكم أخلاقي أو معياري (Value Judgement) لا يمكن للعلم أو العقل أو اي حجم من النظرية أو البراهين الاحصائية أو التجريبية أن يستقل باثباته، بمعزل عن مصدر آخر للمعرفة الأخلاقية غير العلم البشري. هذه هي الحكمة السائدة لخلاصة الفكر الغربي المعاصر والمتبنى من قبل معظم المدارس الفكرية الغربية، وأبرزها الوضعية المنطقية، ومدرسة الشك الأخلاقي، واتجاه النسبية الثقافية وغيرها. باختصار، سيداو قائمة على خرافة وليس علم. وللحديث بقية اذا لزم الأمر.
المرتدون فالج لا تعالج
فرات -ههههه كما قلنا فإن كراهية المرتدين واخوانهم الكنسيين لتشريع الارث في الاسلام الذي قل نظيره كراهية نفسية. فهم لا يقبلون من الاسلام لا عدل ولا صرف ولو كان هذا التشريع عند الهندوس او المجوس لاشادوا به. المسألة. كراهية سرطانية وفالج لا تعالج كما يقول اهل الشام
المرأة المعيلة ينفق عليها
فرات -هههه المرأة المعيلة في الاسلام ام او جدة او اخت او ابنة او عمة او خالة يُلزم الاقرب فالاقرب بالانفاق عليها
فين النصوص يا مسي جورج ؟
فرات -هههههه يبدو ان هذه الحقوق التي حصلت عليها المرأة المسيحية التي هي في نظر المسيحية كائن نجس دنس بلا عقل وبربع روح وشيطان مريد واساس شقاء الانسانية و سبب الخطيئة هذه الحقوق قد تمت بعد ان كسرت العلمانية دماغ يسوع ودماغ الباباوات والقساوسة وحدت من سلطان الكنيسة . يبقى الجواب ناقصا وشغل انشاء اذ لم تزودنا يا مسيو جورج بالنصوص الانجيلية للحقوق التي تزعم ان الكنيسة قد منحتها للمرأة المسيحية الاسيرة ؟!
الى صديقي المسكين فرات
george -وهل عمرك أنت أصلاً قدمت شيء عليه دليل على كلامك المريض ؟؟ .. فمن الواضح بأنك غير اهلاً للحوار أصلاً لأنك لا تملك شيء حقيقي لكي تحاور به فأنت للأسف الشديد مفلس من الدرجة الاولى ... والكلام معك أصلاً مضيعة للوقت .. فأنا دائما أبحث عن العقلاء لكي أحاورهم أما أصحاب الوهم والسراب فهم في مكانهم الوهمي دائماً .جالسون.. فأبقى في مكانك يا عزيزي الى النهاية الدرب فهذا افضل لك ...ومبروك عليك أفلاسك ... وشكراً
ههههه
فرات -ههههههه
لا جـواب !
صفية / فرنسا -بدل مناقشة الموضوع بما يحتاجه من جدية .. يلتجئ الاخوة المسلمون الى المراوغة والتضليل لاعطاء الانطباع ان الاسلام دين عدالة.. وهو ليس كذلك تماما ! لا حجة لهؤلاء غير ان الرجل هو المعيل للاسرة..!؟ رغم ان الواقع يقول ان نسبة هامة من الاسر في الكثير من البلدان الاسلامية تعيلها نساء عاملات في كل المجالات.. مما اسقط نظام القوامة وجعل الزواج تعاقد بين طرفين متساويين .. رغم كل هذا يظل الفقه الاسلامي منصبا على المرأة وجسدها وعقلها.. فالامور التي لا تستطيع ذهنية هؤلاء المساكين التخلي عنها هي الامتيازات التي يخولها لهم نظام القرون الغابرة.. ولهذا يتضح من خلال النقاش الدائر في كل مرة بأن المشكل هو رغبة تجار الدين الذين يقتاتون من التخلف.. ولا يجدون لهم من هوية في الساحة السياسية والمدنية الا ان يكافحوا ضد كرامة الانسان باسم الاله الذي يحتكرونه في تحصين امتيازاتهم المادية رغم كل التحولات.. امتيازاتهم المادية في الارث.. وامتيازاتهم الجنسية في التعدد واغتصاب الطفلات.. نظام الارث مثل نظام القوامة تماما ارتبط بنظام اجتماعي لم يعد قائما اليوم .. ولان بعض الآباء الاتقياء يدركون حجم الكارثة.. فانهم يصرون على توزيع الارث (عدلا) بين بناتهم وابنائهم وهم احياء خوفا من يطال الظلم بناتهم باسم (الله) .. وهذا تقليد معروف في العديد من اوساط البلد الذي انتمي اليه انا شخصيا (وطني الحبيب (المغرب)) .. مما يعني ان الحس السليم ينتهي دائما الى ادراك معاني العدل والمساواة والقيم الانسانية.. شكرا على الشتائم
الرائع جورج 71
صفية / فرنسا -بل الشكر لك اخي الكريم على مجهوداتك الرائعة في سبيل اظهار الحق وتنوير عقول جامدة .. فلك جل التحايا وكل الشكر
الى السيد فرات،
lena -أرجو المعذرة، فأنا أرمنية،مثلما لاحظت.لا أستطيع أن اشرح حقوق المسيحية أو حق أي أنسان،لأنني لا أعرف ولا يهمني ذلك.انا اقرأ ايلاف للتسلية،ولكنك تستطيع عن طريق غوغل، فغوغل ليس مسيحيا أو مسلما،ولكن غوغل له شرط واحد، بأن تكتب له كلمة من فضلك وثم شكرا،وشكرا على سؤالك.
قولوا قولا سديداً
خالد -وهل قيم الاسلام مسؤولة عن علمنة الاسرة العربية في سوريا مثلاً؟ ومن مؤشراتها تزايد الاسر التي تعيلها امرأة؟ لومي سيداو في تونس وليس غيره...!
لا قيمة لهذيان الملحدات
فرات -ههههه نظام القوامة بيضل قائم الى يوم القيامة وهو يعني المسؤلية الرجولية ولا قيمة لهذيان وشتائم المرتدات الملحدات او لتصفيق اخوانهن الكنسيين والكنسيات الذين طالبناهم بالدليل ففروا ان الخطاب في القرآن والسنة موجه الى المؤمنين والمومنات وليس من شأن لا الملاحدة ولا الكنسيين التدخل فيما لا يعنيهم
الى الصافية الرائعة صفية
george -بداية ً يجب أن أشكرك يا أختي الرائعة صفية على أرائك التي ليس فيها مجاملات أو محاولة التستر على الحقائق التي نراها جميعاً أمامنا واضحة كوضوح الشمس ..فكلامك الجميل والصريح التالي هو صحيح 100% وحاصل في كل المجتمعات الشرقية وهو في قولكِ...(رغم ان الواقع يقول ان نسبة هامة من الاسر في الكثير من البلدان الاسلامية تعيلها نساء عاملات في كل المجالات.. مما اسقط نظام القوامة وجعل الزواج تعاقد بين طرفين متساويين )).... بل وهناك أيضاً عزيزتي صفية نساء هن من يعلن أبنائهن وأزواجهن أيضاً ،وهن من يصرفن على بيوتهن وأنا أعرف الكثيرات منهن وأكن لهن الكثير الكثير من الاحترام والتقدير .. فكيف نحرمهن من نصف حصتهن بالميراث مع أن النصف هو الانصاف بعينه وهذا من حقهن ؟؟ ....وبالنسبة الى كلامك التالي ..... (ولان بعض الآباء الاتقياء يدركون حجم الكارثة.. فانهم يصرون على توزيع الارث (عدلا) بين بناتهم وابنائهم وهم احياء خوفا من يطال الظلم بناتهم باسم (الله) .. وهذا تقليد معروف في العديد من اوساط البلد الذي انتمي اليه انا شخصيا وطني الحبيب (المغرب)) ...بالفعل عزيزتي الكريمة كلامك هذا بدأ يعمل به البعض ..لأنهم وجدوا فيه العدل والانصاف بين الابناء على حدٍ سواء.. ..ففعلاً لماذا أعطي أبنتي التي كنت أنا مسؤول عن وجودها نصف ما أعطي لأبني ؟؟ ولماذا أنتقص من حق أبنتي وأفرق بينها وبين أخيها ؟؟ أليس هذا حرام ؟؟ أن نظلم الانثى التي هي بحاجة الى ألاهتمام الاكبر على حساب الابن القادر على تولي مسؤولياته أتجاه بيته وأبنائه .في جميع الاحوار .. أعتقد بانكِ أصبت الحقيقة يا أختي الرائعة الصافية صفية .. وسلامي لكِ والى أهل المغرب الطيبين ... وشكرأ لك مقرون بأجمل التحيات بحياة سعيدة ........ ...... ...... كما أشكرك على مشاركتك رقم 90 الجميلة وأنتي الرائعة بحق ..
القضية
نورا -لا حظت أن القضية مجرد عدائية لله ولرسوله وللقرآن ولكل ماهو أسلامي .هناك خلط بين العادات والتقاليد وبين الاسلام للأسف لا يعرفون التمييز ..الارض والدنيا بأكملها لا تستقيم بدون دين مهما قلتم وابتدعت وتفكرتم واخترعتم وسيطرتم ...تعترضون على الله وعلى أحكامه ..وتوافقون على قرارات سيداو وتتشرفون بها وهي من قرارته زواج المثليين والمثليات ..ولا تعيبونها ..وتعيبون على الاسلام أحكام قديمة كانت لها أسبابها كزواج السيدة عائشة وهي عمر تسع سنين مع انكم غير متأكدين متى دخل بها وليس هناك ارحم من الرسول عليها فقط كانت لها منارة علم وثقافة وفقه وتوعية لنساء زمانها ولم تكن معقدة ..الصغيره في زمننا لا يسري عليها هذا السن في الزواج بتغير الزمن والاحكام والظروف كل زمن له ظروفه وعقوله وافكاره فشؤون دنيانا لنا كما قال الرسول انتم أعلم بأمور دنياكم ومن يتزوج الطفلة الآن كما تقول الأخوات ؟ لماذا القرآن يدعون الى استخدام العقول حتى نطور من حياتنا ..من مئة سنه المرأة العربية لا تدهب الى الجامعة الا ما ندر بحكم العادات والتقاليد ولكن الوعي الديني كون طلب العلم فريضة لكل ذكر وأنثى اصبحت المرأة تنافس الرجلين في مقعد الدراسة وفي العمل ..في رأيهن احكام الورث هي من تنقص قدر المرأه والنتيجة في التغيير واحدة ..اذا تساوى نصيبي مع أخي معنى تساوت نفقتي معه على الاسرة والمعادله هي نفسها كما انكم تغافلتم عن الوصية حيث الاسلام لم يقفل الحكم بل جعل متسع للفرد في التفكير والتطوير في أمور حياته ويحل مشاكله بنفسه حين أزماته ..ولكن لا تفكرون ..بدون دين تتحجر القلوب والمشاعر مع الوقت ..ومع الدين تلين وتطمئن .
يا مسيو جورج
صلاح الدين -أين هي ردودك على سؤال الفاضلة نورا حول نظام الإرث في الديانة المسيحية وكيف يوزع
البدوي والمرأة
جزائرية مرتدة -يتحدث أحد الكتاب المعاصرين في احدى رواياته عن ظهور المذياع وكيف أن الناس كانوا يضعونه في الركن وحينما ينطق يصابون بالخوف والتطير، فالمذياع هنا في نفس الوقت شيئ في ملكية صاحبه ولكنه شيئ ناطق ذو روح وبالتالي يثير الخوف والقلق، هكذا كان الأمر للبدوي بالنسبة للأنثى، يعتبرها شيئا في ملكه مثل الناقة أو الخيمة ولكنها شيئ ذو روح وقد تصبح ذاتا تملك ارادة ورغبات في أي لحظة، شيئ له خاصية عجيبة وهي أنه يمكنه أن يغير صاحبه ويصبح في ملكية من يشاء دون علم صاحبه، شيئ يثير الأطماع والشهوات ويمكن أن يصحو من شيئيته ويتحول الى ذات واعية ويكون تحولها الى ذات ضياعا لعرض مالكها الأصلي، وهذا ما يفسر سلوكه اتجاهها، يعتبر جسدها موضوع تملك وروحها أو ذاتها المعنوية مصدر خطر، الأنثى مرضي عنها ما دامت في ملكه ومادامت في عداد الأشياء ولكنها تكون مثار سخط وقلق متى مافكرت في نفسها كذات حرة مستقلة، تحول الأنثى الى امرأة يصيب الظلامي بضرر مزدوج، اذ أنه يفقد الجسد الشيئ المملوك وفي نفس الوقت يفقد عرضه وشرفه الأنثى بالنسبة له جسد لشهوة حسية وجهاز نفسي يثير القلق من أي تحرر محتمل.
بعيداً عن خداع الحضارة
بدوية -على الأقل، البدوي لا يعرف ايدز الشذوذ، وعربدة الساقطات، والحاد الأشقياء المحرومين، وزنا المحارم، ونفاق المنافقين، وكذب التجار، وخداع العلمانيين، وتلوث الصناعيين، ولعنة سيداو!
مرتدات خائفات
يا أنتن ما العقدة -لما كل هذا الخوف من الرجل الذكر ..اليس هي الام من تربي الذكر ..ماهذه العقد والكره للذكر ..امرهن عجيب ن هداكن الله ورد اليكن الصواب ..
نورا الأمورة
جمال -اوافقك الراي اختي بخصوص العدائية وعدم تقبل الأدلة الشرعية والمنطقية من قبل البعض للأسف، كأن على القلوب أقفالها. الم يقل الله تعالى (ولئن أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية ما تبعوا قبلتك وما أنت بتابع قبلتهم). لكنه قال جل جلاله في القرآن الخالد العادل: ( ليسوا سواء، من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون). النص الأول يقرأ مع الثاني وليس بمعزل عنه، كما هي انتقائية البعض. نحن نكتب لمن قلبه مفتوح ... لعل وعسى ربنا يهديهم.
جورج مساء الخير
نورا -بخصوص الورث وتوزيعة الوفاة يجوز وحينها لا يسمى ورثا ..حيث يجوز توزيع الأب المال على ابنائه ولكن بشرط ان تكون نيته حسنه وليست سيئه كأن يقصد حرمان أحد ابنائه من الورث ..وتكون هذه هبه او عطية وان تكون متساوية بين البنات والأولاد فلا مشكله لانها كما قلت هبه وليست ورث ..ولكن بشرط عدم القصد السيئ بحرمان أحد من الأبناء لحديث .(فاتقوا الله واعدلوا بين اولادكم )) ..اما التسوية في العطيه لحديث ((سووا بين اولادكم ولو كنت مؤثرا لآثرت النساء على الرجال )) لانها عطية كالنفقة والكسوة فتكون متساوية وهي جائزة لانها ليست ورث فليس التوزيع العادل حرام ..ياجورج الأخوات لا يقرأن بعناية وتفهم عن دينهن وليعذرني على الكلام لان الاسلام كله تسامح فرض الزكاة فرضا تأخذ من جيب الغني وتدخل لجيل الفقير فما بالك بالمرأة الضعيفة فهل ينسى الله حالها ..والأرملة رب العالمين لم ينساها فجعل من يتكفل بأبنائها في اعلى منزله في الجنه وعدا من الله كما ان السعي على الأرملة والمسكين كالقائم في الليل والصائم في النهار ..وأعطاها الحرية من حيث العمل والزواج .شگرا جورج وتحياتي .
96 صلاح الدين المحترم
نورا -اخي العزيز السيد صلاح /جواب جورج كان بالتساوي بين الجميع ...وانا عن نفسي في الحقيقة بحثت عن نظام الارث في الديانة المسيحية فوجدت انه لا يوجد كلمة بالتساوي بل ترك توزيعه على أساس المحبة ((جاء أحدهم إلى السيد المسيح يقول له "يا معلم، قل لأخي أن يقاسمني الميراث". فأجابه: "مَنْ أقامني عليكما قاضيًا أو مقسمًا؟".. ثم قال "انظروا، تحفظوا من الطمع" (يو12: 13:15).))) .....معنى الورث روحي بالمحبة ..طيب لو أختلفوا مالحل وليس كل الناس أخيار فماذا نفعل بالأشرار والطامعين يا جورج ...أنت يا جورج الراقي جداً والطيب من ستلتزم وانا لا أشك ابدا في طيبتك ولكن غيرك ومن الذكور الطغاة المتسلطين كالأخ المتزوج صاحب الأبناء ..عموما ليس هناك ارقام بالدقة او توزيعات بالأقسام مثل القرآن ...وليعذرني السيد المحترم جورج ...ولكن وضحت له في مقاله قبلها عن نظامنا ايضا في الهبة والعطية قبل الورث ..
الى الاخ صلاح الدين96
george -جوابي تجده في ردي رقم 68 يا عزيزي الفاضل صلاح الدين ..
أسعد الله مساؤك يا نورا
george -عزيزتي نورا .. عندما يتكلم الانسان بأمور حياتية وجب عليه أن يعدل بما يتكلم به من كلام ؟؟ فكيف يكون الحال أذا كان الامر يتعلق بعقائد سماوية قد تكون لم تنصف أتباعها وعلى وجه الخصوص الطرف الاضعف وهن النساء ؟؟ ..فأنا يا نورا لا يهمني التسمية أن كان ورث أم هبة ... المهم يا نورا ان يكون هناك عدل في توزيع ما يملك المورث للوارث بين الاناث والذكورعلى حدٍ سواء وذلك للأسباب التي ذكرتها انا في مشاركاتي رقم (79)و(80) وأيضاً في مشاركتي رقم (94) ...وأنا لا أرى بأنه يجب أن يكون هناك عدل في توزيع الميراث بين الاشقاء لا ان ننصف طرف على حساب طرف ألاخر لأن اليوم تغيرت كل نظم الحياة فأصبحت المرأة تعمل حتى أكثر من الرجال في بعض الدول .. وهذه الامور قد لا يشعر بها أو يعرفها من يعيش في بلاد النفط والبترول يا نورا ... بل في البلاد التي تعيش أغلب شعوبها على الوظائف والعمل ليل نهار من اجل تأمين قوت يومها ... وطبعاً أنا أحترمك و أحترم رأيك وكلامك يا نورا لأنك تتكلمين من وجة نظرك وبحسب ما تشاهدين في بلدك وأنا أتكلم عما أشاهده في بلدي وهكذا هي وجهات النظر بين الناس تختلف .. وأنا لا اذم عقيدتك بالطبع بل أتكلم عما أراه من ظلم للمرأة في مجتمعات كثيرة قد تكون مجهولة عن الاخرين ..وانا أولاً وأخيراً أتكلم لصالح المرأة التي أنتي واحدة منهن وكذلك أمي وامك واختي واختك فلا تقسي قلبك على امك وأختك يا نورا بل أعدلي .. وأنا أعرف جيداً بانك طيبة وعادلة وتحبين الخير للجميع لهذا تقبلي كلامي هذا كأخ لك يحب مصلحتك ويحترم أنسانيتك ودمتي طيبة يا نورا وشكرا لكِ
الى الاخت الفاضلة نورا102
george -أختي العزيزة والمحترمة جداً نورا .. نعم أن المسيحية عدلت بين المرأة والرجل بالحقوق. ...فعندما جاء أحدهم إلى السيد المسيح يقول له " يا معلم ، قل لأخي أن يقاسمنى الميراث (فأجابة ) من أقامني عليكما قاضياً أو مقسماً ؟ " ... ثم قال (انظروا ، تحفظوا من الطمع ) ( يوحنا12 : 13 ـ 15 ) والمسيحية يا نورا لم تضع قوانين مالية ، إنما وضعت مبادئ روحية ، في ظلها يمكن حل المشاكل المالية وغيرها . وينطبق هذا على موضوع الميراث . ....فإن وجدت بين الأخوة محبة وعدم طمع ، يمكن أن يتفاهموا بروح طيبة في موضوع الميراث . بل كل واحد منهم يكون مستعداً أن يترك نصيبه لأي واحد من أخوته أو أخواته يري أنه محتاج أكثر منه . انظري كيف كانت الأمور تجري في الكنيسة أيام الرسل ، بنفس هذه الروح : .......( لم يكن أحد يقول إن شيئاً من أمواله له ، بل كان عندهم كل شئ مشتركاً )....(ولم يكن فيهم أحد محتاجاً ) وكان يوزع على كل أحد ، كما يكون له احتياج " ( أعمال الرسل4 : 32 ـ 35 ) ... هكذا عاشت الكنيسة مرتفعة عن مستوي القانون تدبر أمور أولادها في محبة وقناعة ... وهذا الكلام يا نورا هو العدل التام في تقاسم الحصص والاموال بين الاخوة على مبدأ المساواة بين الذكر والذكر وبين الانثى والذكر .. وهذا هو المفيد في موضوع التساوي بالميراث في المسيحية يا أختي العزيزة على قلبي نورا ...ويمكن التصرف قبل وفاة أحد الوالدين . ..فمثلاً أن وجد الأب أن أولاده موسرين وأغنياء ..وابنته محتاجة يستطيع قبل وفاته أن يكتب لها جزءاً من الميراث.. أي أن يتنازل عن جزء بطريقة شرعية تسجل في سجلات الدولة . وتصبح مالكة لهذا الجزء في حياته ولا علاقة له بالميراث . أو يعطيها حق الرقبة في جزء.. بحيث يصبح ملكاً لها بعد وفاته ،بالأضافة إلى نصيبها في الميراث ... أي أنه يوجد نوع من التصرف باسم القانون ، لتعديل أنصبة الورثة قبل وفاة أحد الوالدين . فالأمور يمكن أن تحل بالمحبة والقناعة ، أو بالحكمة ، أو بالتصرف القانوني السيلم لإقامة العدل بين الورثة ، وليس بتنفيذ حرفية القانون.. أذن يا نورا العقيدة المسيحية عدلت بين الذكر والانثى كما وضحت أعلاه ..... وهذا ما أنا أوافق عليه لأن مثل هذه الامور أحترمت وقدرت ونصفت المرأة التي هي ..أمي وامك واختي وأختك .. فلماذا نرفض العدل لنسائنا يا أختي المحترمة نورا ؟؟.. ودمتي طيبة وشكرا لك
الى أختي العزيزة نورا 101
george -عزيزتي نورا .. عندما يتكلم الانسان بأمور حياتية وجب عليه أن يعدل بما يتكلم به من كلام ؟؟ فكيف يكون الحال أذا كان الامر يتعلق بعقائد سماوية قد تكون لم تنصف أتباعها وعلى وجه الخصوص الطرف الاضعف وهن النساء ؟؟ ..فأنا يا أختي المحترمة نورا لا يهمني التسمية أن كان ورث أم هبة ... المهم يا نورا ان يكون هناك عدل في توزيع ما يملك المورث للوارث بين الاناث والذكورعلى حدٍ سواء وذلك للأسباب التي ذكرتها انا في مشاركاتي رقم (79)و(80) وأيضاً في مشاركتي رقم (94) ...وأنا لا أرى بأنه يجب أن يكون هناك عدل في توزيع الميراث بين الاشقاء لا ، ان ننصف طرف على حساب طرف ألاخر فاليوم يا نورا تغيرت كل نظم الحياة فأصبحت المرأة تعمل حتى أكثر من الرجال في بعض الدول .. وهذه الامور قد لا يشعر بها أو يعرفها من يعيش في بلاد النفط والبترول يا نورا ... بل في البلاد التي تعيش أغلب شعوبها على الوظائف والعمل ليل نهار من اجل تأمين قوت يومها ... وطبعاً أنا أحترمك و أحترم رأيك وكلامك يا نورا لأنك تتكلمين من وجة نظرك وبحسب ما تشاهدين في بلدك وأنا أتكلم عما أشاهده في بلدي وهكذا هي وجهات النظر بين الناس تختلف .. وأنا لا اذم عقيدتك بالطبع بل أتكلم عما أراه من ظلم للمرأة في مجتمعات كثيرة قد تكون مجهولة عنك أو عن الاخرين ..وانا أولاً وأخيراً أتكلم لصالح المرأة التي أنتي واحدة منهن وكذلك أمي وامك واختي واختك فلا تقسي قلبك على امك وأختك يا نورا بل أعدلي .. وأنا أعرف جيداً بانك طيبة جداً وعادلة وتحبين الخير للجميع لهذا تقبلي كلامي هذا كأخ لك يحب مصلحتك ويحترم أنسانيتك ودمتي طيبة يا نورا وشكرا لكِ
شكرًا جورج
نورا -موضوع الورث ارقام ربانية وتوزيع ألهي موجود وثابت في القرآن ..من منطلق أيماننا بالكتاب وجب التصديق بكل ما فيه ..توزيع الورث بعد الوفاة يكون بنفس تحديد القرآن نعم ((ولكن ))من مبدأ محبة روحيه وانسانية ممكن التنازل عن الأنصبة بالرضى من الأخ الغني للفقير او للأخت المحتاجة أو الأم الأرملة وهذا راجع لنوعية وتسامح العلاقات الانسانية ..وأنا شهدت حالات أمامي بتنازل أخ لأخيه المحتاج ...أعرِفت ان الله حدد الورث لعدم التنازع والقتال فيه ولأن الله يعلم بالنفوس الطامعه لهذا حسم أمره بالارقام ..ولكن فتح ابواب القلوب للتسامح والإحساس بالآخرين والتنازل ..شكرًا جورج لذوقك ولطفك .
ولك كل الشكر يا نورا 107
george -أختي العزيزة نورا ...أنا أتفهم موقفك وكلامك ... ولكن ما أنظر أنا أليه هو أن يسود العدل والانصاف بين الاشقاء ...فما قيمة الارقام وقسمتها بغياب العدل يا نورا ؟؟...فأنا تنازلت عن كامل ورثي لشقيقاتي البنات بكل صدر رحب .. فهن أولى بها مني .. فأنا في ذاك الحين كنت أعمل أما هن فلا عمل لديهن ... حتى تزوجن ... فهل أخطأت بحقهن بهذا العمل يا نورا أم أنصفتهن ... .. أشكرك نورا المهم أن تكوني فهمتي وجهة نظري بشكل سليم .. أجمل تحية والى اللقاء
أشكرك يا جورج يا رسول بولس جريدة إيلاف . المسيح قام وكل عام وأنت بخير
الى أخي الحبيب المهاجر
george -مش لهدرجة يا أخي الحبيب (المهاجر) .. فأنا كما تعلم أنسان بسيط جداً .. وشكراً على المعايدة الجميلة ...المسيح قام من بين الاموات ووطيء الموت بالموت ووهب الحياة للذين في القبور .... عيد قيامة مجيد وسعيد على الجميع ...وشكراً
تريدون المساواة
.............. -أولا الغرب لم يخرج المرأة للمعمل تكريما لها ولا عن إرادة واختيار بل كان الأمر ضرورة مع مخلفات الحربين العالميتين من خسائر بشرية همت الرجال المحاربين فوجدت أوربا والدول المشاركة في الحروب نفسها امام خصاص مهول في اليد العاملة في فترة تاريخية تميزت بالنهضة الصناعية وثورة الانتاج .المشكلة العظمى هي أن المرتدات يرغبن في الحصول على بعض الحقوق التي قد تتناقض مع طبيعتهن ووظيفتهن الحياتية فإن نحن نظرنا الى المساواة التي يطالبن بها بإطلاقية فسيكون من الواجب أيضا على المرأة أن تمارس أعمال الحرث والبناء والحفر وكل الأعمال الشاقة التي لا تتناسب مع طبيعتها الجسدية الرقيقة ويكون لزاما على الرجل أن يحمل هو الآخر وهلم جرا من الخبل الذي سنقترفه بحق الرجال والنساء إن نحن حللنا الأمور على هذا الشكل هذه هي المساواة الكاملة
يا ست لينا
فرات -كيف انتي مسيحية يالينا وكيف انتي لا تعرفين عن حقوقك في المسيحية الا تعرفين ان المسيحية تسلبك اعز ما لديك انتسابك الى عائلتك وضمك مثل المسبية الى عائلة زوجك ؟!
مردوخ قام من الموت
فرات -كمان مردوخ اله البابليين مات وقام وشيفا اله الهندوس مات وقام ليش ما تعبدوهم وهم كانوا قبل مولد المسيح بآلاف السنين علشان تعرفوا انكم وثنيين وعبدة اوثان ؟!
الاثنين ؟!!
مات وقام ؟!! -مات وقام ؟! الاثنين ؟ قام لوحدو أظن ؟! ! ههههههه ضحكة سعيد صالح في العيال عقلت هههه
رداً على الكنسيين
فرات -ههههه يا كنسيين انعزاليين لماذا لا تنشغلون بأموركم وتحرروا انفسكم من اغلال الكنيسة ؟! لولا ان العلمانية في الغرب ما حصلت المرأة على حقوقها وهي التي كانت الى وقت قريب جداً تباع وتشترى وتستبدل وترهن ؟! متى ستفهمون حتى بدينكم ان انصبة الارث في الاسلام توقيفية من الله سبحانه وحده لا شريك له لا ولد ولا زوجة وانها لا تتغير بتغير الزمان والاوضاع لان الله اعلم بمصلحة من خلق
الى مسيو فرات الاخونجي
george -مسكين مسيو فرات فأنت عبارة عن كلمات سرابية وهمية غير توثيقية لا تنفع أن نقدمها كدليل في أي محكمة ولن يقبل بها أي قاضي وسوف يطردك أصلاً القاضي من امامه لأنك عاجز تماماً عن تقديم أي دليل عن أي كلام مفلس مما تتكلم به بشكل مضحك وتعيس ...لكي تقبل به أي محكمة ويقره اي قاضي أمين ... فأنت مسكين ؟
الى المهضوم فرات،
lena -اولأ،أنا لست متزوجة. ثانيا، أنا لم أسأل يوما عن حقوقي،لأنني أتمتع بها كأي انسان أو أنسانة،هنا في أميركا وفي سوريا سابقا.ثالثا،العلاقات العائلية لا علاقة لا بالدين،بل بالمحبة،و حبذا لو نترك الصراع بين المسيحية والإسلام هنا،ونفكر بمحبة بالشعب البرئ الذي يقتل في سوريا.
السيد صاحب التعليق 111
صفية / فرنسا -تقول ان "الغرب لم يخرج المرأة للعمل (وليس المعمل) تكريما لها" .. الا تقولون ان العمل عبادة..؟ ثم مادخل الكرامة في الامر..!؟ قيمة القيم هي الحرية واقسى انواع حط الكرامة هي الاكراه والقمع .. الغرب لا يكره المرأة على العمل..؟ اما الاكراهات الاقتصادية فهي على الرجل والمراة على حد سواء..؟ تقول ايضا "فان نحن نظرنا الى المساواة التي يطالبن بها باطلاقية فسيكون من الواجب ايضا على المرأة ان تمارس اعمال الحرث والبناء والحفر وكل الاعمال الشاقة" .. يا سيدي ! الاعمال الشاقة التي تتطلب عضلات مفتولة في الدول المتحضرة انتهت ومن غير رجعة.. وليس بالضرورة ان تمارس المرأة اعمالا لا تناسبها فهي ليست رجلا.. ولكل وظائفه حسب استعداداته الجسدية .. المرأة تم اضطهادها عندما كانت القوة العضلية هي الحد الفاصل بين الحق والباطل حسب قانون الغاب .. واعتقد ان الانسان قطع اشواطا كبيرة منذ ذلك الحين الى الآن .. القوة العضلية لم تعد عنصر حسم الا في المصارعات الرياضية والمشاجرات الفردية .. الدول المتقدمة تتجه الى اراحة الجسد وانهاك العقل في البحث وابداع وسائل اراحة العضلات من الاعمال الشاقة .. قانون الغاب تم الانتهاء منه بصفة نهائية ! اشكر اخي الرائع جورج (الذي نحمل لشخصه المتميز اصدق المشاعر والاحاسيس الجميلة) على عمق تفهمه وكرم اخلاقه .. مع التحية له وللفاضل المهاجر والكريمتين نورا وجزائرية مرتدة .. دمتم بكل خير
عموما
نورا -عموما الاسلام لم ينقص قدر المرأه في العمل ..ذكرت العبادات والواجبات مشتركه بين الذكر والأنثى ..أن كل أمر في الدنيا عبادة بالنسبة للمسلم والمسلمة و يكون في إطار محترم وحلال ..لم تمنع المرأه اسلاميا من العمل في أي مجال حسب رغبتها وتحملها وفق الضوابط الشرعية الحلال والبعيده عن الشبهات ،،مع تطور الوظائف ..انا مع الأخت صفية في ان الان العقول تعمل أكثر عن الاجساد ..فعلا الاعمال الشاقة بدأت تختفي ..والمرأه تختار ما يريحها فالمحترمة والمحتشمة تفرض نفسها في أي مكان ..شكرًا للجميع .
الى ألعزيزتين صفية ونورا
george -أختي الصافية صفية .. لا بد لي أن اشيد بكلامك الرائع وأسلوب شرحك الجميل الذي هو فوق الروعة بكثير ..فأنتي بالفعل مثال حي للمرأة الملتزمة والمثقفة والمحترمة ..فلك مني كل أحترام وتقدير فأنت الرائعة بحق وشكراً لك .......................... كما أشكر أختي العزيزة نورا فأنتي أيضاً تمثلين المرأة الطيبة الخلوقة التي تحمل في قلبها الحب والخير للجميع .. ..وشكراً
اضطرار وليس اختيار
اليسا -معظم النساء الغربيات يخرجن للعمل اضطراراً وليس اختياراً. لماذا؟ لانها اما تعاني من العنوسة ولا يوجد من أب أو أخ أو زوج يدعمها مالياً، ومن باب أولى الصديق كذلك. أو لانها تزوجت وهجرها زوجها أو تزوجت وتطلقت. أو لأنها تريد اعالة اولادها الحرام ومعونة الدولة لا تكفي. أو لانها مطالبة من قبل زوجها الحبيب ب"المساواة" في الانفاق على الاسرة، خصوصاً وأن النفقات العائلية وغلاء المعيشة في ازدياد دائم. الخلاصة، الحاجة الماسة الى المال للانفاق الضروري أو غير الضروري هو العامل الاساسي المشترك.. وليس خيالات الداعين الى النسوية. انه اضطرار وليس حرية اختيار.
أوهام
متابع -اجماع الأقلية لا يضمن الموضوعية، فكيف اذا تناقض رأي الاقلية مع الأغلبية؟ هنا لا موضوعية ولا ديمقراطية... فقط اوهام