قرار"التقسيم" العراقي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تهاجم الولايات المتحدة الأمريكية من قبل بعض القوى والشخصيات العراقية لأن مجلس النواب الأمريكي قد أقر قانون الموازنة الذي يحتوي على تقديم مساعدة مالية"مشروطة" لدعم القوات الأمنية العراقية وإلا فإن الولايات المتحدة ستظطر الى تقديم هذه "المساعدات" مباشرة الى الأكراد والعشائر السنية بإعتبارهما "بلدان"، في حين إن اللوم كل اللوم يجب أن يوجه الى السياسيين العراقيين الذين خلقوا البيئة العرقية-الطائفية لإتخاذ الولايات المتحدة هذا القرار بهذه الصيغة المريبة.
فلم يمارس اي من ساسة العراق الجدد مسؤولياته بإعتباره رجل دولة، بل مارسوا مسؤولياتهم بإعتبارهم ممثلي طوائف، فيذهب سياسيو الأحزاب التي يغلب عليها لون عرقي أوطائفي معين الى الولايات المتحدة وغيرها من البلدان لإستجداء "دعمها" ضد الأحزاب الأخرى التي يغلب عليها لون عرقي أو طائفي مختلف،ما رسخ قناعة الأخرين بعدم قدرة الجميع على أن يكونوا رجال دولة. فالذي يذهب الى "الاردن" لمناقشة "قانون الحرس الوطني" لا يختلف عن الذي يذهب الى "إيران" لمناقشة هذا القانون، والذي يذهب الى الولايات المتحدة الأمريكية لإستجداء دعمها لقيام "دولة كردية" لا يختلف عن الذي يذهب اليها ل"منع قيام دولة كردية" كلاهما لا يعبران عن رؤية عراقية وطنية لبناء البلد وترسيخ المسار الديمقراطي للعمل السياسي فيه. بل ذهب الجميع ضد الجميع.
ولم تذهب الولايات المتحدة، ولا غيرها من البلدان الداعمة لهذا الطرف أو ذاك، الى الشعب العراقي ووضع المجسات الكفيلة بإعطاءهم تصور واضح عن حقيقة "الإنقسام" المجتمعي فيه، فهل يوجد فعلا مثل هذا الإنقسام كما يصور السياسيين المنتفعين من خلقه؟ وهل ثمة مشكلة بين العراقيين على اسس عرقية أو طائفية؟ هل ثمة عداوة ومجافاة للكردي الذي يعيش في بغداد من قبل العرب الساكنين قربه؟ هل ثمة عداوة بين سائق العجلة "السني" الذي يأتي من الأنبار الى سوق "جميلة" في مدينة الثورة (الصدر) التي أغلب ساكنيها من "الشيعة"؟ من خلق هذه الفرقة العرقية-المذهبية بين العراقيين بعد 2003؟ الم يقبل هؤلاء الساسة أن يكونوا أداة تقسيم البلد حين إرتضوا لأنفسهم أن يكونوا أمراء طوائف في مجلس الحكم الذي شكله بول بريمر"لغاية في نفس يعقوب"؟ ألا يكفي دليلا على كذب السياسيين إن مواطني الأنبار يدعون الى دخول "الحشد الشعبي" لتحرير مناطقهم على الضد من إرادة بعض السياسيين الطائفيين الذين يرفضون ذلك؟
قد يدعي البعض إن هؤلاء السياسيين ممثلين لأبناء تلك المناطق وبالتالي هم يعبرون عن وجهة نظرهم وهذا إدعاء فارغ، فأغلب هؤلاء قد ترشح بطريقة عجيبة غريبة تمنع ترشح الحاصلين على أكثر من (17000) صوت مثل (جاسم الحلفي) من التحالف المدني وترشح أخرين بدلا عنه ممن لم يصل مجموع أصواتهم لهذا العدد من الاصوات (الستة الأخيرين في قائمة دولة القانون مثلا) أو(الاربعة الأخيرين) في قائمة متحدون أو(الخمسة الأخيرين) في قائمة التحالف الكردستاني مثلا. وعدا عن ذلك فقد سمحت الفرصة السانحة لاغير لبعض الاشخاص أن يتسلقوا على أكتاف العراقيين الابرياء من خلال مخاطبة عواطفهم وشحنهم تجاه الأخر الذي لم يكن يشكل-ولازال- تهديدا لوجودهم كما يصور بعض السياسيين الذي أعطوا لأنفسهم الحق حتى بمصادرة وتحديد خيارات العراقيين الذين وجدوا أنفسهم يدفعون ثمن ما جره عليهم ساستهم من ويلات الشحن العرقي-الطائفي الذي يدفع العراقيون ضريبته بالدم يوميا، ولازال بعض السياسيين سادرين في غيهم غير مكترثين لما يعطوه من إشارات خاطئة لبعض القوى والأطراف الخارجية التي تبحث عن ذرائع يوفرها لها هؤلاء للتدخل في شؤونه الداخلية.
التعليقات
لا فض فاك
حقيقة السياسين -حقيقة السياسين العراقيين انهم مجموعة من الطائفيين والمنتفعين
وكيف اغتصب ٤١٠٠٠ عائلة
Rizgar -ومجافاة للكردي الذي يعيش في بغداد من قبل العرب الساكنين قربه؟ وكيف اغتصب ٤١٠٠٠ عائلة في كركوك مساكن الكورد ؟ ولماذا تعريب كركوك اذا ؟ ومن استولى على مزارع الكورد ؟ ومن طرد اصحاب الارض الكورد من مزارعهم؟ ولماذا ؟ هل ثمة عداوة ومجافاة للكردي الذي يعيش في بغداد من قبل العرب الساكنين قربه ؟ ولكن هناك الالاف النكات العنصرية لا حتقار الكورد ومئات الشعراء العرب يشتمون الكورد ليلا ونهارا , نظرا لاحباط الحكومة العراقية في انفال الكورد كشعب, الشعور بالحيف من عدم انفال كل الكورد متجذر في نفسية الانسان العربي -السني والشيعي- لا سباب تاريخية وثقافية عربية معروفة. لا تايد لرئيس عربي عراقي بدون شتم واحتقار او وضع حصار اقتصادي على الفقراء الكورد, الشعوب العربية العراقية دعم صدام لانه انفل ودمر كوردستان, حصل المالكي على الا صوات بفضل الحصار الا قتصادي وتجويع وشتم الكورد -الدم بالدم .....الخ .مجرد انفال قرية او اغتصاب بعض البنات الكورد كفيل بالحصول على الدعم العربي الشعبي .
نظرة سريعة
جودت هوشيار -لم يحدث في التأريخ الحديث قط ، أن تعامت الطبقة الحاكمة في بلد ما عن رؤية الحقائق الصارخة على ارض الواقع ، مثلما يحدث في عراق اليوم ، فهي تتحدث عن دولة موحدة اسمها العراق ، في حين أن هذه الدولة لم يعد لها وجود على الأرض ، بل توجد فقط على خرائط سايكس – بيكو ، التي عفا عليها الزمن . فالعراق يتألف اليوم من ثلاث دول ، تربطها خيوط واهية وعلاقات هشة . ولا يقتصر الأمر على ساسة العراق ، بل ان بعض الدول الكبرى ، تتظاهر بالحرص على وحدة العراق وتتمسك بهذا الوهم ، الذي لا تؤمن به ،من اجل تشجيع بغداد على اتباع سياسة جديدة قائمة على المصالحة الوطنية الحقيقية والمساواة في الحقوق والواجبات وعدم تهميش أي مكون من مكونات العراق. ولكن لا يبدو أن تلك الدول ستنجح في مسعاها ، لأن العقلية التي قادت العراق الى ما آل اليه اليوم ، لم تتغير كثيراً ، أو لنقل أنها تغيرت شكلياً فقط . والوقائع اليومية تثبت ذلك بما لا يدع مجالاً للشك . واذا كانت هذه الدول تنطلق من مصالحها الحيوية ، فأن الطبقة الحاكمة في بغداد ، حريصة على مصالحها الخاصة ، وليس مصالح الطائفة التي تدعي تمثيلها ، فالأستخدام السياسي للطائفية ورفع شعاراتها ،يهدف الى صرف انظار الجماهير المسحوقة عن واقعها الأليم ونسيان بؤسها ومعاناتها وحرمانها من ابسط متطلبات الحياة .، بمعنى آخر أصبحت الطائفية أفيونا لتخدير المخدوعين بها ، في حين تستأثر فئة صغيرة بالسلطة وثروات البلد .
نظرة سريعة
جودت هوشيار -ليزلي غيلب ليؤكد : " ان العراق قد تفكك فعلاً . الكرد تحرروا الى حد كبير ، رغم اعتراضات بغداد ، والسنة يؤيدون ( داعش ) الى هذا الحد وذاك، أو ببساطة يتجاهلون بغداد، والشيعة يسيطرون على بغداد والمنطقة الجنوبية ، ولم يعد للعراق الموحد وجود. انهم يتظاهرون بأن في بغداد حكومة مركزية، رغم أنها حكومة مركزية بالأسم فقط ، وليس لها سلطة حقيقية على وسط وشمال البلاد . جروح السنوات الأخيرة والكراهية المزمنة لا يمكن تجاوزها بسهولة. كما تعلمون، فأن العراق لم يكن قادراً على البقاء ضمن حدودها الحالية الا بأستخدام القوة المفرطة في شتى العهود من الأتراك الى الأنجليز، ثم في عهد صدام. اما الآن فلا توجد قوة يمكنها ابقاء العراق دولة موحدة . "
إن الحدود الحالية لدولة
Rizgar -إن الحدود الحالية لدولة بنجلاديش تأسست مع تقسيم البنغال والهند في عام 1947، عندما أصبح الإقليم هو المنطقة الشرقية لدولة باكستان حديثة التأسيس. على الرغم من ذلك، فإن بنجلاديش انفصلت من باكستان .نتيجة الإهمال الاقتصادي والتمييز السياسي واللغوي إلى ثورة شعبية ضد غرب باكستان، الأمر الذي أدى إلى قيام حرب الاستقلال-٧اشهرفقط- في عام 1971 قام دولة بنجلاديش. بعد استقلال الدولة الجديدة، استمرت بها المجاعات والكوارث الطبيعية وانتشر في أنحائها الفقر والاضطرابات السياسية والانقلابات العسكرية. ....ولكن تم استقلال شعب بشهور ....ولكن العراق ١٠٠ سنة قتل وتعذيب وانفال وتعريب وصراع السنة والشيعة ....الى متى ؟ هل هناك اي text في القران لمنع تقسيم العراق ؟
أمريكا تستخفّ بعقولنا
عراقي يكره المغول -أشدّ على يد الاستاذ نصيف الكاتب العراقي الغيور .. أجل؛ على مَن تمرّر أمريكا خدعتها (مساعدات مشروطة)؟ هل تمرّرها علينا نحن الشعب العراقي الذي لم يدخلنا أي شعور منذ عقود من الزمن بأننا شعب مستقل تحرر من نبر الاحتلال الامريكي وأنّ دولته ذات سيادة؟ هل تخاطب أمريكا هذه الدمى المتحركة التي نَصَبَها بريمر وتحاول بأسلوبها الملتوي هذا أن تُظهِرَها على أنها تمثل الشعب وأنّها تملك حرية القرار والاختيار وأنها لاتنطق إلا بما يراه الشعب؟ لماذا لاتمارس أمريكا صلاحيتها كدولة احتلال وتترك هذه (الأتكيكات) الكاذبة فتخاطب بيادقها في بغداد وطاووسها في أربيل وبقايا صدام في الغربية بلهجة الآمر الناهي الذي لايُرَدّ له طَلَب مهما كان كما في عهد الانتداب البريطاني؟ لماذا تراوغ أمريكا بهذا الشكل المضحك ولا تُصدِر بشكل مباشر أوامر مُلزِمة التنفيذ وليس كلاماً لولبياً (مشروطاً) لهذه الدمى التي لايهمها شيء إلا ملء جيوبها وليذهب كل العراق إلى الجحيم؟ شروط وبطيخ مبسمر وووو ... أقول كفى لعباً وضحكاً من أمريكا على ذقوننا .. فمنذ عام ١٩٩١وهي تحتل شمالنا وتنطلق من إحدى كبريات قواعدها العسكرية الكبرى هناك.. هل تظن أمريكا أنها عندما حظرت الطيران العراقي من التحليق في أجواء شمالنا السليب؛ أننا لم نعي بأنها قامت بذلك ليس حباً بالأكراد أو حمايتهم وإنما لحماية قاعدتها العسكرية التي انطلقت منها بعدئذٍ لتدمير العراق عام ٢٠٠٣ ثم تفتيته وصولاً إلى تقسيمه اليوم؟؟ هل بقي عراقي واحد لا يعلم بأن القوات الأمريكية التي مثّلت دور مغادرتها العراق هو لذرّ الرماد في العيون وخوفاً من بطش الشعب ب(علوجها) التي أزكمت نتانتها كل الأنوف؟ هل فعلت أمريكا كل ذلك حباً بالديمقراطية أو حباً بالعراق أو حمايةً للأكراد؟ ختاماً عزيزي الكاتب الموقر؛ تحية لصدقك وصراحتك وجرأتك ومزيداً لإيلاف من التألق في موضوعيتها وكشف فنون الزيف والتدليس!
هولاء المعارضون
لمشروع قرار الكونغرس -ماهي صفاتهم ؟1- مجموعة من الحرامية 2- لاضمير ولا اخلاص للعراق 3محموعة من العربنجية هبطت عليهم السلطة من السما ولا يعرفون كيف يتعاملون معها 4-قتلة وسراق ومن انصار الحشد الشــــــــــــــــــيعي 5- يصرخون ياحسين ويستنكفون ان يقولوا ياعراق 6- خدام ايران في العراق 7- رئس الجوقة هو نوري ملوكي البارع في السرقات 8- لولا الطائفية والجهلة من فلح العراق لما وصلو للسلطة 9معادون للنظافة ويحبون الوساخة لانهم وسخين 10 - يومنون بما يسمونه المرجعية والذي سماها احدهم بمركز العربنجية
العراق
ari -الحل الوحيد للعرااق التقسيم الى ثلاثة االيم ,
الحل النهائي هو تقسيم الع
مدينة پێنجوین -الحل النهائي هو تقسيم العراق و هو الذي سينهي الاقتتال بشكل نهائي
منذ تأسيس الدولة العراقية
مدينة پێنجوین -منذ تأسيس الدولة العراقية بشكل قسري من قبل بريطانيا و حلفائها، و مكونات الشعب العراقي في قتال مستمر. يقتلون بعضهم البعض و يهينون بعضهم البعض و يخونون بعضهم البعض و يتحالفون مع الشيطان من أجل اسقاط بعضهم البعض و فرض سيطرة فئة أو قومية على فئة أو قومية على أخرى. شهر العسل بين مكونات الشعب العراقية العربية الشيعية و السنية و الكوردية كان دوما قصيرا جدا خلال المئة سنة الماضية.
القوى العراقية
الكورد في حلبجة -القوى العراقية من الشيعة و الى السنة العرب لا يقبلون باي شكل من الاشكال تقسيم العراق و انهاء معاناتهم و معانات الشعب الكوردي أيضا الذي أبتلى بتواجده ضمن جغرافيتهم
العرب السنية يريدون حكم
الكورد في حلبجة -فالعرب السنية يريدون حكم العراق على الرغم من أنهم أقلية، و الشيعة قبلوا بقيادة السنة لهم تحت سياط صدام حسين و لكنهم الان يرفضون غطرسة قادة القوى العربية السنية المشابهة للغطرسة الصدامية. الخطاب الصدامي بين قيادات العرب السنة لا يزال مستمرا و لا تزال البوابة الشرقية و الصفويون تحتل الجزء الكبير من خطابهم الإعلامي و عملهم العسكري.
العرب
نارین -العرب الشيعة و السنة و الكورد صاروا اقطابا متناقضة و لا يمكن أن يلتقوا الى ابد الابدين و نقول أبد الابدين لان الكورد سوف لن يبقوا ضمن العراق مهما كان نظام الحكم فيها، و ليست هناك حلول وسطى، لان الحل الوسط تم تجربته منذ 2003 و أثبت هو الاخر فشلة
( الشيعة و السنة)
أُسْكُتْلَنْدِيّ -( الشيعة و السنة) و بسبب اسطفافهم الديني الطائفي سوف لم يلتقوا ابدا و الإصرار على هذا الزواج القسري يفسر الطريقة الشرقية الدينية في التفكير التي فيها هؤلاء مستعدون للقتل و تدمير حياة بعضهم البعض ولكنهم لايقبلون الطلاق.
الشيعي سيبقى رافضيا
أُسْكُتْلَنْدِيّ -الشيعي سيبقى رافضيا لدى السني و السني سيبقى من أعوان يزيد الذي قتل الحسين. و خلال السنوات الماضية لم نسمع سوى هذا الخطاب العنصري الضيق الأفق. و ماداموا هؤلاء كذلك فلا حل سوى الطلاق و التقسيم و ليعيش كل من هذه الطوائف على ارضة و مدنة.
أكبر خدمة يقدمها الكورد
هفال زاخولي -أكبر خدمة يقدمها الكورد الى الشيعة و السنة في العراق بأعلان أنفصالهم عن العراق و تأسيس دولتهم القومية و خاصة و أن الكورد حرروا أغلبية أراضيهم و باتو يصدورن نفطهم، وبهذا الانفصال لربما سيقوم العرب الشيعة بفضل مناطقهم عن العرب السنة و يدفعونهم الى التقسيم و تأسيس دولة لهم في الانبار و تكريت و بعض مناطق الموصل و بعض مناطق ديالى و بعض اقضية بغداد. و بها تنتهي مأساة الجميع.
بقاء الشيعة و السنة
نه سرين ئه سرين -بقاء الشيعة و السنة و الكورد مع بعضهم البعض في نفس الدولة لاتعني سوى أراقة المزيد من الدماء و القتل و زيادة الحقد بين الطوائف و القوميات
الشيعة والكورد
الشيعة والكورد -الشيعة والكورد سيعيشون في نعيم في حالة تشكيلهم لدولهم الخاصة بهم لان مناطقهم و ببساطة غنية بالنفط والمنطقة الوحيدة التي قد تعاني أقتصاديا ستكون الدولة العربية السنية الذين لم يدعوا العراقيين يعيشون بسلام منذ تأسيسة والى الان.
السيد مسعود البارزاني .
هه ولير -السيد مسعود البارزاني . معك قلوب الملايين من الكورد في عاصمة اقوى دولة في العالم ., ترافقك قلوب اربعين مليون كوردستاني , وارواح ملايين الشهداء الذين رووا بدمائهم ارض كوردستان
السيد جودت هوشيار 4
بغدادي -اذا كانت الحكومة المركزية في بغداد بالاسم فقط فلماذا الحزبين الكورديين مشاركين فيها ؟! هل لغرض اللهو وتمضية الوقت واستلام الرواتب والمخصصات الضخمة خلاف المبادىْ التي يعلنون عنها ..
الى رزكار 2
كردي بغدادي -اذااعلنت الدولة الكردية هل انت على استعداد لاستضافة عدد من العوائل الكردية التي كانت تقطن بغداد ويعيشون عيشة اخاء وسلام مع بقية جيرانهم العرب وهم قرابة مليون كوردي فقط في بغداد واين ستضعهم ؟!...
الى رزكار البطل
سعد السعدي -حلا لكل المشاكل التي تعاني منها ككردي ارجع الى بلدك الاصلي افغانستان وارحم نفسك من هذا العذاب الذي تعيش فيه بين العرب .
عقول مقسمة وغبية
فد واحد -لو كانت حرية ورفاهية الشعوب بحكامها واعلامها لكانت كل شعوب الارض سعيدة ولكن غباء وجهل شعوبنا وتربية حكامنا جعلت هذه الشعوب تعتقد ان دين او عنصر هو الحل لكل مصائبها . لو فكرت هذه العقول الغبية عن اسباب هجرة خيرة عقولها وشبابها الى دول يحكمها من لايمت لهم بلغة او عنصر لاستخفوا باكاذيب حكامهم عن الاستقلال وغيرها بل المضحك ان غاية هذه الشعوب العيش في دول لاتشاركهم في اي مشتركات . قيل ان لو سمحوا لشعوبنا لاختيار حكامهم او الحاكم الغريب لاختاروا حاكمهم وطلبوا اللجوء لبلاد الحاكم الغريب . شعوبنا المبتلات بالجهل او الغباء لا تسائل نفسها لماذا اتحدت شعوب الولايات المتحدة ولماذا اتحدت شعوب اوربا وغيرها فحين يفشل احدهم في العثور على فرصة في بلده فلديه قارة للبحث عن بديل . لقد خدعنا بمن يريد ان يفرقنا وحكامنا بان التفرقة هي الحل وحاربنا من حولنا لنتخلص من قيود اقدامنا لنجعلها حول اعناقنا وملك لحاكمنا الوطني الفاسد الدكتاتور ولكنه فاسدنا ودكتاتورنا فقط .... فليكن فراقاً تبكونه قريباً...
الدولة العراقية
الدولة العراقية -، تشكلت الدولة العراقية فى عام 1921من ولايتى بغداد و البصرة فقط ، ثم الحقت بهما ولاية الموصل فى عام 1923 - بعد اكتشاف النفط فى كركوك - بقرار من حكومة المحافظين الجديدة ،واجهت الدولةالوليدة منذ تأسيسها مشاكل متعددة ، حيث لم يألف سكان الولايات العثمانية الثلاث ( الموصل، بغداد، البصرة ) كيانا سياسيا متماسكا من قبل وكانت الولايات الثلاث تتميز بخصائص قومية وطائفية خاصة تختلف كل منها عن الأخرى. وكان الإسلام هو الرابط الرئيسي بين هذه الولايات الثلاث ولكن الدين وحده لم يكن كافيا في ذلك الوقت لتوحيدها. و المتتبع لتأريخ تلك الفترة الحاسمة فى تأريخ العراق ، يجد أن الكرد عارضوا الحاق كردستان الجنوبية بالدولة العربية الجديدة و دعا زعمائهم الى أنشاء دولة كردية مستقلة .
دولة مستقلة واحدة
خليجي-لا ينافق -لجميع الاقليات العراقية--من مسيحيين--صابئة--يزيديين-شبك لا تسكتوا عن حقوقكم والعراق بلدكم التاريخي
العراق صناعه الاستعماریه
هاوری اغا بگ -ماذا یعمل الكرد فی جغرافیه العراق التی هی اسستها الاستعمار البریطانی عام 1921وفق مصالحها الاستعماریه و الكل یعلم جیدا بان قبل هذا التاریخ لم یكن العراق موجودا لا كدوله و لا كبلد وحین جاء البریطانیون الی هذه المنطقه التی كانت مستعمره عثممانیه التی خسرت الحرب واندحرت فیها اسسوا دویلات عدیده وفقا لمصالحهم و لم یكن هناك رجلا مناسبا لینصبوه ملكا علی هذه الدوله فاتوا بالامیر فیصل الهاشمی من اردن فنصبوه ملكا علی العراق الذی اسسوه من ولایتی البصره وبغداد و حینها قال ملك فیصل رحمه الله بان مهمته صعبه جدا لان االبلاد یعیش فیها كتل بشریه غیر متجانسه علیه ان یجعل منها الامه و فی سنه 1925 الحق كردستان الجنوبی (ولایه موصل) بدوله العراق قسرا و دون اراده شعبه فاصبح مهمه الفیصل اصعب لتكوین الامه العراقیه و فعلا فشل جمیع الحكومات العراقیه فی هذا المجال .. و بسبب الفكر العروبی القومجی العنصری المقیت لاكثریه سیاسیین العراقیین الذین حكموا البلاد و خاصه الطاغیه المقبور صدام حسین دكتاتور وصل العراق الی هذه الحاله البائسه التی لایحسد علیها و والان یاتی كاتب المقال ویلقی باللوم علی سید مسعود البارزانی رئیس اقلیم كردستان لزیارته الی امریكا ویجعله فی صنف الساسه الطائفیون و حاملی الافكار العروبیه و العنصریه المقیته الذین سببوا فی تدمیر البلاد وایصاله الی هذه الحاله الماساویه سید رئیس الاقلیم زار واشنطن لطلب العون والمساعده من ولایات المتحده لشعبه الذی یحارب الارهابیی داعش و یاوی اكثر من ملیونی نازح العربی من محافظات التی سیطر علیها الداعش دون ایه مساعده من حكومه العراقیه والتی قطعت میزانیه الاقلیم و قوت الشعب منذ سنه ونصف و شكرا