فضاء الرأي

العيش المشترك: تعظيم للجوامع واحترام للفروق

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يلمس القارئ لتاريخ أمتنا الإسلامية الإيمان الراسخ بالكرامة الإنسانية والاعتزاز باحترام الاختلاف والتنوّع والتعدّدية لدى المسلمين والمسيحيين في مجتمعاتنا العربية. فكانت الحضارة العربية الإسلامية بوتقة انصهرت فيها ثقافات وأعراق وديانات مختلفة. كما شكّلت ملاذا آمنًا للذين يعانون من الاضطهاد الدينيّ أو الفكريّ.&وعند الحديث عن العيش المشترك في المجتمعات العربية، أقول: كان المسيحيّون جزءًا من المجتمع الإسلامي في بلادهم؛ مشاركين ومساهمين في تاريخ مجتمعاتهم وفي حضارتها ومدنيتها. وفي هذا الإطار، أشير إلى&الحضور الاجتماعي والاقتصادي والثقافي والسياسي، لإخوتنا المسيحيين العرب عبر العصور، وتواجدهم الفاعل في المجتمع العربي. ففي القرن التاسع عشر تحديدًا، أدى المسيحيون في بلاد الشام دورًا رئيسيًّا في النهضة العربية. وإلى وقتنا الحاضر، لا يزال المسيحيّون العرب من أهم المدافعين عن القضايا العربية القومية، وبشكل خاص القضية الفلسطينية.&ويأتي تطويب البابا فرنسيس لراهبتين عربيتين من فلسطين في سياق حرصه على تعزيز السلام والعدالة والاستقرار والعيش المشترك بين أتباع الديانات في العالم وفي المشرق العربي بشكل خاص. كما يشير بقوة إلى الاهتمام الذي توليه الكنيسة الكاثوليكية في العالم للحضور المسيحي في المشرق العربي. كما يحمل إعلان قداسة الراهبتين الأم ماري ألفونسين غطاس، مؤسسة راهبات الوردية، ومريم ليسوع المصلوب بواردي الكرملية رسائل&تنطوي على معاني الشراكة الأخوية والتواضع والصبر ومحبة الآخر والمسؤولية المشتركة في خدمة المجتمع والنهوض بالتعليم بما يحقّق الصالح العام.&وإذ نحترم احتفال إخوتنا المسيحيّين بهذا التطويب، حيث تقاطرت الوفود إلى روما من الأرض المقدسة والمنطقة العربية ومن أنحاء المعمورة للمشاركة في هذا الاحتفال، فإنّني أذكّر بأن هنالك فرقًا بين التسامح والاحترام، بين الحلم والكرامة الإنسانية العالمية المستندة إلى العدالة. وإذا كانت هنالك فئات مضللة تمارس العنف باسم الدين، وترتكز إلى نظرة إقصائية للآخر تجرّده من إنسانيته، فإنها لا تمثّل موقف الملايين من المسلمين، الذين يجمعون على احترام الآخر؛ أي الإنسان المختلف عنهم عقائديًّا أو مذهبيًّا أو عرقيًّا.&وفي هذه الأوقات العصيبة التي تعيشها المنطقة وفي ضوء اشتداد معاناة التهجير وآلام اللجوء والبعد عن الأوطان، يجب أن نتمسك بقيَم العيش المشترك وألا ننسى أن ما أظهره المسيحيون العرب عبر تاريخهم من مقدرة متميزة وفكر خلاق مستنير وانتماء للوطن وقضاياه يشكّل ركيزة لا يستهان بها في التعاطي مع الواقع الرّاهن وخدمة قضايا الأمة بما يحقق الاستقرار والسلام.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شكرا ويا ريت
كمال كمولي -

اولا شكرا لسمو الامير على مروره الكريم للاحداث وان كانت تخص المسيحيين وشكرا على الاشادة الواقعية بدور العرب المسيحيين في الارتقاء بالحضارة ومساهمتهم الجادة فيها عبر عصور الخلافة الاسلامية ولغاية اليوم ياريت كان كل العرب المسلمون يؤمنون بالانسانية وبالتعايش السلمي وبالاعتماد على دستور علماني يجمع ويدفع مواطني البلد على اصنافهم في حب الوطن واعلاء شأنه مثلما ما تؤمن به سموك لكان العراق مستقرا ومتقدما في العلوم ولكانت سورية تعيش بأمن وسلام ولكان الود والتفاهم هو السائد بين اغلب الدول العربية ولكان التقدم الحضاري والانساني هو الهدف الذي يصبوا اليه العرب بدل ما يحدث الان من مأسي وويلات تحدث ونحن في القرن الحادي والعشرون

حضارة الانفال
Rizgar -

العراق اكبر ساحة تصفية حسابات سنية شيعية و الخاسر الأكبر كالعادة الأقليات الدينية , ارى في هذه المعمعة الحالية مع فتح باب الهجرة للأقليات الدينية في العراق العربي لانه لا ضمان لسلامتهم ابدا. شخصيا لا اتذكر معسكر الرمادي لصغر سني عندما تم تهجير ١٧ قرية من قرى منطقتنا الى معسكر الرمادي , ومباديء -التسامح - والعنصرية في الجنوب العراقي وفي معسكرات الجيش العراقي مو ضوع شاق !!!! همجية التعامل والا حتقار العنصري . العراق منذ الملكية كان معرض دائمآ الى صراعات طائفية وقومية عربية عنصرية و احدى الضحايا كانوا اليهود الذين تم اخلاء العراق منهم و انتهاج نهج اسلامي عربي عنصري انذاك ضد اليهود تحت مسمى عمليات الفرهود الذي قتل فيها الكثير ....ثم تم انجاز مجازر الا ثوريين ١٩٣٢ تم قتل المسيحيين بصورة وحشية جدا وخاصة الاطفال , جرائم مروعة ثم .....ثم ....ثم .....ثم .سافرت كثيرا لكل البلدان العربية , حسب قناعتي و تجاربي الشخصية - الا ردن و المغرب - من اكثر البلدان المتسامحة عربيا على المستوى الشعبي . وشكرا للسيد حسن بن طلال على اهتمامه بموضع التعددية و التسامح والاديان والثقافات المتنوعة في المنطقة .

Was it realy A and I
Salman Haj -

مس القارئ لتاريخ أمتنا الإسلامية الإيمان الراسخ بالكرامة الإنسانية والاعتزاز باحترام الاختلاف والتنوّع والتعدّدية لدى المسلمين والمسيحيين في مجتمعاتنا العربية. فكانت الحضارة العربية الإسلامية بوتقة انصهرت فيها ثقافات وأعراق وديانات مختلفة. كما شكّلت ملاذا آمنًا للذين يعانون من الاضطهاد الدينيّ أو الفكريّ. - ..... Was it realy Arabic ISLAMIC? The CHRISTIANS were the corner stone of the so called ARABIC ISLAMIC civilization. Didn''t they play a major role in its birt and development? Isn''t this " our ISLAMIC Umma has deep faith in human dignity, and pride in respecting differences and variety and multi cultural ism a statement not support by facts and events? .. . What happened to this Arabic Islamic civilization once CHRISTIANS were reduced to a marginalized frequently oppressed and discriminated minority? I can go on and on, but what had been said suffices. Regards

غريبة
كلكامش -

مرورك سيدي على التاريخ كان فية اختزال وضيق نظر وتجني فالتعايش بين الاديان(المسلم والمسيحي ) كان اجتماعيا وليس دينيا او مدنيا واظنك تعرف ما الفرق بينهما وعلية فعندما ارجعوا المسلمين التعايش الى تفسيره الديني طفحت داعش لتقول للعالم كفانا نفاقا فالرجوع للنص يخلصنا من ماض كان خطا مع الاديان الاخرى لذا ارجو من سيادتك ان لاتسقط على الماضي فسحة الامان التي ورثناها وكانت مثل مسمار جحا علقت بها كل المتناقضات لان المسالة في النهاية تكمن في النص الثابت القاسي وبين الانسان المتغير

فكر العظماء
عبدالله بن محسنة البحرين -

عيني عليك باردة سمو الأمير الحسن بن طلال فكراً وأدباً وسياسة من بقايا العظماء لماذا الأردن والعرب والأمم المتحدة لا تستفيد من هذا الرجل الذي إذا نطق وصرح وجدت الصدق والحقائق وكل ما قال ويقول يحدث أنه داهيه من دواهي العرب كل تحليلاته وتحذيراته تحدث عمل مع الراحل الملك حسين بجد واجتهاد وبنوا الأردن الحديث الذي اعتبره أفضل دولة عربية من ناحية التطور في التعليم والصحة بموارد شحيحة اليمن يملك موارد وموقع أفضل من الأردن وتجده من أسواء دول العالم في التنمية أشغلتهم الحروب وتعاطي القات اللعين والنزاعات القبلية والطائفية نتمنى أن ينهض اليمن بعيدً عن البؤساء الذين يأتمرون من الخارج الكهنوتي إيران الخبيثة , لك كل الحب والتقدير يا أروع الرجال العالم العربي يحس بأطمئنان وبيننا أمثال الحسن بن طلال ...

كاسنان المشطNo 3
Rizgar -

مذبحة سميل (بالسريانية: پرمتا د سمّيلِ) كانت مذبحة قامت بها الحكومة العراقية بحق أبناء الآشوريين المسيحيين آب 1933. يستخدم المصطلح وصف المذبحة في بلدة سميل بالإضافة إلى حوالي 63 قرية آشورية في لواء الموصل آنذاك . الدولة العراقية صورت هذه المجازر على أنها أول انتصار عسكري للجيش العراقي بعد فشله في إخضاع التمرد الشيعي في الجنوب وثورة ملك كوردستان الشيخ محود البرزنجي . عندها دخل الضابط في الجيش العراقي إسماعيل عباوي برفقة فرقة مدرعة البلدة. وامر بأن يتم فصل النساء والأطفال، قبل أن تبدأ المجزرة في البلدة. ويسرد العقيد البريطاني ستافورد الذي كان ملحقا عسكريا في الجيش العراقي في الموصل ما حدث بعدها: «استمرت المجزرة فترة من الوقت، فلم يكن هناك داع للاستعجال، فاليوم بطوله أمامهم، كما كان ضحاياهم في وضع عاجز ولم تكن هناك أي فرصة لتدخل طرف ثالث في الأمر. تم نصب الرشاشات المدفعية في شبابيك الغرف التي احتمى بها الرجال، وبعد جمع أكبر عدد ممكن منهم في غرفة واحدة تم إطلاق النار حتى لم يبق أحد واقفا. في حالات أخرى ظهر التعطش الدموي للجنود بشكل فعال، فقاموا بسحل الرجال وإطلاق النار عليهم وضربهم حتى الموت، ومن ثم ألقي بهم في كومة الجثث المتزايدة.».بعد انتهاء حملة سميل عادت فرق الجيش التي شاركت في المجازر إلى الموصل حيث تم استقبالها استقبال الأبطال، فتم نصب أقواس نصر في الشوارع زينت بأعلام وشعارات تهيب بالجيش كما تعالت هتافات تشيد بالعراق وأتاتورك (كون الموصل لا زالت واقعة تحت تأثير تركيا) وحضر ولي العهد غازي شخصيًا وقام بتقليد كبار الضباط وقادة العشائر المشاركة بعمليات النهب أنواط شجاعة. كما تكرر الأمر في بغداد حيث تم استقبال الفرق العسكرية لدى عودتها بحفاوة وقام الجيش باستعراض عسكري في شوارع المدينة وتمت ترقية بكر صدقي الذي قاد لاحقا أول انقلاب عسكري في تاريخ العراق عام 1936......تاريخ بشع في ابادة الاديان والقوميات والطوائف . ... ابادة كاسنان المشط

No 3
Rizgar -

مذبحة قرية صوريا ـ 16/ 9/ 1969تقع قرية صوريا على ضفة نهر دجلة وهي تابعة لقضاء زاخو، وتبعد كيلومترات قليلة عن قرية فيشخابور الحدودية مع سوريا. ويسكنها قرابة عشرين عائلة مسيحية تعمل بزراعة الحنطة والشعير وتربية الحيوانات. في صباح يوم 16/9/1969، انفجر لغم مضاد للاليات تحت ناقلة عسكرية، وقتل واصيب على اثره عدد من العسكريين وكان بينهم احد المسؤولين. ونظراً لان قرية صوريا هي الاقرب من غيرها الى محل الانفجار، فقد اختارها الجيش العربي العراقي هدفاً لهم كي ينتقموا ويستعرضوا قوتهم وبأسهم .شاهد اهالي القرية قافلة عسكرية تتقدم نحوهم ، فخرج المختار خمو مروكي والقس حنا الذي كان في زيارة لاجراء الطقوس الدينية ومعهما حسين محمد وهو سائق سيارة استأجرها القس، خرج جميع هؤلاء لاستقبال القافلة العسكرية والترحيب بها عند مشارف القرية. ترجلت القوة العسكرية وكانت بأمرة الملازم (عبد الكريم محمد الجحيش ) من الفوج الرابع التابع للواء الثالث والعشرين. وبدون سابق انذار، بادر افراد القوة بفتح النار فقتل الثلاثة في الحال. ثم طوقت القوة العسكرية القرية وقام الجنود بإخراج جميع الاهالي قسرا من دورهم، وتم تجميعهم واطلاق النار عليهم وبقرار عدم ترك اي جريح. بعدها قام القتلة بتفتيش القرية فوجدوا خمسة صبيان قتلوهم دون رحمة، ثم قاموا بأحراق القرية حيث احترق عدد من الاطفال الرضع كانوا قد تركوا داخل البيوت .وبعد ان مٌثّل بالجثث بحثا عن الخواتم وعن حلي النساء طمرت في حفرتين داخل القرية ..... جريمة اهالي القرية انهم كانو مسيحيين وكوردا ,تسويق الاكاذيب مهمة صعبة في عالم البلوتوث و اي باد ...اليس كذلك , اين كان العالم الاسلامي والعربي , لماذا دمرّتوا الدنيا بمسرحية محمد الدرة على اساس قتل من قبل اسرائيل , ؟

مجزرة كهف ده كان
Rizgar -

مجزرة كهف ده كان ـ 18/8/1969تقع قرية ده كان في منطقة شمكان على سفح جبل بي خير من جهة الشرق وبالقرب من قرية خورت. وتشتهر القرية بزراعة الزيتون والليمون، وتسكنها حوالي 30 عائلة كردية ومسيحية . وقد تم حرق هذه القرية عدة مرات، وضمن سياسة الأرض المحروقة التي مارسها الدولة العراقية الهمجية .وفي احدى الحملات العسكرية وبأمرة قائد الفرقة عبد الجبار الاسدي . اعتاد اهالي القرى الكوردية و المسيحية على ترك قراهم كلما تكثف القصف المدفعي اوالجوي في مناطقهم. فيلجأ الاهالي الى سفوح الجبال او الكهوف القريبة. وهذا ما فعله اهالي قرية ده كان، إذ توجهوا الى كهف كبير قرب قريتهم، وكان عددهم 67 شخصاً جلهم من النساء والفتيات والصبيان. بعد نهب ممتلكات الاهالي ، قام الجيش العراقي بحرق القرية .كان الاهالي وفي مسعى لزيادة تمويه مكان اختفائهم، قد وضعوا الاغصان والاعشاب على مدخل الكهف الذي اختبؤوا فيه. الا ان ذلك لم ينقذهم ، اذ عُثر عليهم ، فقام الجحوش وافراد الجيش بحرق الاغصان والاعشاب في مدخل الكهف مع اطلاق النار بكثافة داخل الكهف في محاولة لمنع خروج اي من الاهالي. فتعالى صراخ النساء والاطفال طالبين الرحمة ولكن دون جدوى. وهكذا احترق الجميع وتحول الكهف الى قبر جماعي ضم 24 امرأة و5 فتيات و21 طفلة و16 طفلا وشيخا واحدا .......

عفوا سمو الأمير
فول على طول -

يقول سمو الأمير فى الفقرة الأولى : يلمس القارئ لتاريخ أمتنا الإسلامية الإيمان الراسخ بالكرامة الإنسانية والاعتزاز باحترام الاختلاف والتنوّع والتعدّدية لدى المسلمين والمسيحيين في مجتمعاتنا العربية. فكانت الحضارة العربية الإسلامية بوتقة انصهرت فيها ثقافات وأعراق وديانات مختلفة. كما شكّلت ملاذا آمنًا للذين يعانون من الاضطهاد الدينيّ أو الفكريّ. ..انتهت الفقرة . عفوا سمو الأمير لا داعى للتقليب فى قراءة التاريخ فان الحاضر يكفى . الامة الاسلامية لا تعرف الاختلاف ولا حقوق الأخرين يا سمو الأمير . الأمة الاسلامية جاءت الى أهل البلاد الأصليين وقالت لهم : الاسلام أو الجزية أو الحرب وهذة الثلاث خيارات مطروحة حتى الان فى كل البلاد الاسلامية وتفعل ضد الأقليات بصورة أو بأخرى وتساندها الحكومات المؤمنة .ولم تشكل ملاذا للذين يعانون من الاضطهاد الدينى بل بالعكس تضهد المخالفين لكم دينيا وبالنصوص والقانون والغوغاء . الأمة الاسلامية تضهد بعضها المخالف فى المذهب وقتلى المسلمين بأيدى المسلمين لا يقدر فما بالك بالمخالفين لكم فى الدين . وما فعلة الدواعش فعلة المسلمون الأوائل والتاريخ يعيد نفسة لأن تعاليم اللوح المحفوظ صالحة لكل زمان ومكان ولم تتغير ..وعمرو بن العاص جاء الى مصر على رأس جيش مسلح ولم يأتى بالدعوة بالحسنى ولم يكن القران جمع بعد وكذلك ذهبوا الى بلاد الشام والعراق . والوقت الحاضر يندى لة الجبين من أفعال المؤمنين ضد الأقليات الدينية والعالم كلة يراها بالصوت والصورة ونكتفى بذلك ..والامة الاسلامية لم تقيم حضارة فى بلاد الاسلام الأصلية بل استولت على حضارات أهل البلاد أى استلمت حضارات جاهزة ولكن بفضل الايمان تم تدمير هذة الحضارات وحرق الكتب وتدمير الأثار الخ الخ . الأقليات الدينية وخاصة المسيحيين على وشك الانقراض فى بلادهم الأصلية بفعل الايمان ..استقيموا يرحمكم اللة

يبقى الهاشميون مجدا وضياء
عراقي عاش بالأردن -

من القلب تحية ومن الروح مناجاة وإحترام لكم يا آل هاشم فاز والله من أحبكم وخسر من نصب لكم وليحفظ الله الأردن بكم ويمنحه مجدا كل يوم رغم التحديات والحساد.

الحقيقة
مصري يعمل في اربد -

انتم تستحقون الاحترامفشششكرا سمو الاميروبلدكم والله هي الاروع

الى الاخوة رقم 10و11
george -

أشكركما على كلامكما الطيب عن بلدكم الثاني الاردن .. وأهلاً وسهلاً بالجميع ضيوف وأحبة على الاردنيين جميعاً ..وأجمل تحية للعراق ولأهل العراق الكرماء ولمصر وألاهل مصر الطيبين .