كوردستان تسأل حكيم الهند
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&لم يمر في تاريخ البشرية المعاصر رجل سياسة وحكم، مسالم وحكيم الا باستثناءات قليلة جدا مثل المهاتما غاندي، حيث رفض العنف بأي شكل من أشكاله ومهما كانت أسبابه أو مسوغاته، واعتمد العقل والحكمة وفكرة السلام المقاوم للعنف بدلا من العنف ضد العنف، والمعجزة انه نجح ومع من؟ مع اعتى استعمار شهدته البشرية، واستطاع إرغامهم على قبوله وقبول مشروعه، ناهيك انه أسس لإمبراطورية ديمقراطية في بيئة لا تصلح إطلاقا لهكذا ممارسة أو نمط اجتماعي وسياسي في مجتمعات متخلفة للعظم، ومتناقضة حد التذابح، ومتشعبة إلى مئات من الاثنيات والقوميات والأديان، ورغم ذلك نجح غاندي إلى حد اللحظة في إشاعة التسامح والسلام والتعايش بينهم جميعا.
&لست قاصدا أن اشرح لكم تجربة الهند أو معجزة الهند، وأؤكد أنها معجزة خارقة في تطبيق الديمقراطية في بلاد وبيئة لا يمكن بالقياسات الأوربية والأمريكية إلا أن تتقسم أو يحكمها دكتاتور بالحديد والنار، خاصة وان النموذج العراقي والعربي والشرق أوسطي عموما هو أسوء ما يمكن اعتباره تجربة ديمقراطية رغم الفارق الكبير بين الهند وبينهم في حجم المكونات وعددها، وتقاربهما في التخلف عند نقطة الشروع، لكنني طالعت واحدة من أروع تجليات الزعيم الهندي الكبير المهاتما غاندي وانأ ابحث عن توصيف لسلوك البعض ( الديمقراطي ) في مسألة ولاية الرئيس البارزاني للرئاسة وكوردستان تخوض واحدة من أشرس حروبها ضد الفاشية والشوفينية الدينية والقومية استهدفت وجودها بالكامل أرضا وشعبا وكيانا، ورغم أن الرئيس بارزاني يصر على عدم استبدال تاريخه النضالي بكرسي الحكم وهو زاهد كما يعرفه الجميع، فان ما قاله المهاتما غاندي قبل عشرات السنين كأنما جاء صدى لما يحصل اليوم، وربما كان الأصدق في توصيف الحالة التي نمر بها الآن وتستدعي الانتباه والحذر خاصة وان المنافقين على الطريقة البريطانية يمارسون أدوارهم بكل خبث ولؤم.
&ودعونا الآن نتوقف عند ما قاله حكيم الهند وفيلسوفها الكبير غاندي:
" كلما قام شعب الهند بالاتحاد ضد الاستعمار الانجليزي يقوم الانجليز بذبح بقرة ورميها بالطريق بين الهندوس والمسلمين لكي ينشغلون بينهم بالصراع ويتركون الاستعمار!"
&وكلما اقترب شعب كوردستان من تحقيق أهدافه السامية، أنتج الاستعمار لعبة جديدة تشبه بقرة الانكليز لكنها على الطريقة البعثية مجملة بإكسسوارات ديمقراطية ومعفرة بأنفاس الجيران اللدودين!&
&لقد انتصر حكيم الهند، وسينتصر حكيم كوردستان
&
kmkinfo@gmail.com
التعليقات
مهاتما كوردستان
حيدر صبي -نعم هو المهاتما .. مهاتما كوردستان .. لكنه قاوم بوسيلة تختلف عن وسيلة المهاتما غاندي . وربما لو كان اعداء غاندي بذلك الوقت كاعداء كوردستان في العصر الحديث لنحر غاندي قبل ان يتعبوا انفسهم ويقوموا بنحر ابقار الفتنة .. تحياتي للكاتب الكبير الاستاذ كفاح
عبره التاريخ
Tareq -مقالة جدا جميله و مقارنه رائعه ، أرجو أن تصبح التجربه الكوردية مثلا يحتذى به على مستوى العالم أجمل، فعمليه إحباط المخططات المسيئه لهذه المسيرة لن تكون سهله أبدا فهي محاربة من تقريبا كل دول المنطقة ، مع هذا ليس عندي شك أنكم تسيرون في الطريق الصحيح .
قائد تحرير كوردستان
برجس شويش -ما شاهدناه منذ ٢٠٠٣ وما قبله وما نشاهده اليوم من الانتصارات الكبيرة لامتنا : تحرير كوردستان , شبه دولة , مكاسب سياسية واقتصادية , امن واستقرار , دور رائد وكبير للكورد في رسم سياسات المنطقة ,دور مميز لكوردستان في المنطقة دوليا, انجازات كثيرة وكبيرة في زمن قياسي , الوحدة الوطنية , التوافق السياسي , ارسال البشمركة الابطال الى كوباني, تحرير معظم اراضي كوردستان من داعش, اعيد كركوك الى حضن الام وان ليس بطريقة رسمية, الاعتراف الدولي الضمني والرسمي بكوردستان وقضية شعبنا , تحالف بين مقاتلي حزب الاتحاد الديمقراطي على الارض و السلاح الجوي الامريكي في السماء في غربي كوردستان, التصويت في الكونكرس الامريكي على التعامل مع كوردستان كدولة ومدهم بالسلاح مباشرة, العفو العام عن كل كوردي تورط في محاربة شعبه, القائمة تطول . كل هذه الانتصارات والانجازات والمكاسب لم تنزل من السماء على شعبنا بل جائت نتيجة نضال وتضحيات شعبنا الذي قاد حركته التحررية البارتي الديمقراطي الكوردستاني بقيادة الخالد ملا مصطفى برزاني وابنه البار مسعود برزاني , كل ما نشاهده اليوم في كوردستان هي ثمرة نضال وتضحيات شعبنا الذي سطر بشمركته الابطال اروع الملاحم البطولية دفاعا عن حرية شعبنا وحقوقه وما نشاهده اليوم هي ثمرة حكمة وشجاعة اعظم قائد كوردي الخالد ملا مصطفى برزاني وهي ثمرة حكمة بطل تحرير كوردستان وامنها واستقرارها القائد الكوردستاني مسعود برزاني, قال لي مدير مكتبه في صلاح الدين ليلة يوم الاجتماع الذي عقد في صلاح الدين بين كل القيادات العراقية و بربمر : الرئيس برزاني رفض رفضا قاطعا ان يكون لكل محافظة عراقية ادارة ذاتية مرتبطة ببغداد اي انفصال محافظات كوردستان عن بعضها بمعنى رفض الفدرالية , ولكن صلابة موقف الرئيس برزاني ارغم بريمر بالاتصال اكثر من ثلاث مرات مع الرئيس جورج بوش واخيرا وافق الامريكان ان يكون وضع كوردستان كما هو الان الى ان يتم صياغة الدستور, هذا كان في منتصف الشهر الاول من عام ٢٠٠٤ مرة اخرى اود ان اذكر بعض الكورد الذين يتهجمون على الرئيس برزاني لغاية في انفسهم بان ما تحقق من انتصارات وانجازات ومكاسب لم ينزل من السماء على شعبنا بكل تاكيد جاءت بفضل المناضلين والحكماء والقادة الكفوئين والبشمركة الابطال من ابناء شعبنا وفي المقدمة ياتي الرئيس مسعود برزاني
الجبهة الداخلية
حسن صالح الشنكالي -كما وضحت في تعليقي على موضوع سابق في المرحلة الراهنة لابديل للرئيس البرزاني فهو صمام امان للاقليم ولقيادة مكوناته المختلف وهو غاندي الكرد ولكن عليكم ان تهتموا بالجبهة الداخلية وان تتوحدوا في تصدي للارهاب فهناك العديد من تعاونوا مع داعش ولمصالحه الشخصية ولاهداف غير معلومة بداوا يلجأون الى تركيا ويدخلون منها الى الاقليم معززين مكرمين ومنهم المرشح لمنصب مدير عام لصحة نينوى حيث عالج جرحى داعش في تلعفر ما يقارب 11 شهرا حسب التقارير المنشورة على صفحات الفيس بوك والان سيصبح مديرا عاما لصحة نينوى واكيد هذه ليست حالة فريدة تحدث وانما هناك العديد من هذه الحالات
الحكمه والمؤامره
الدكتور محمد علي الخالد -تطرق الكاتب كفاح كريم بالحديث عن شخصية اسطوريه الا وهي المهاتما غاندي والذي وحد الهند منتهجا سياسة حكيمه مبنية على التسامح ونبذ العنف ورغم كل المؤامرات التي كانت تحاك ضده ولكنه صمد بفضل حكمته و مساندة الجميع له وبمختلف انتماءاتهم العرقيه والدينيه والطائفيه والمذهبيه ولقد اثبت التاريخ بنجاح تجربة المهاتما وما نلمسه اليوم من تقدم وازدهار وعيش مشترك ماهو الا ثمار المهاتما غاندي وعوده على ما كتبه الكاتب كفاح حول المهاتما غاندي وما يدور في هذه الايام في اقليم كوردستان المتواضع من حراك وتجاذبات حول مسألة مهمه الا وهي رئاسة الاقليم التي تأتي في وقت حرج وصعب جدا وذلك من خلال الهجمه الظالمه التي يتعرض لها الاقليم والمتمثل بداعش ومهددة امنه ووجوده كوطن وامه ناهيك عن اصوات هنا وهناك منها ماهو مدعوم اقليميا وداخليا برفض اعادة انتخاب الرئيس بارزاني عبر الاقتراع الشعبي المباشر وهذا الحراك حراك الرفض للترشيح من شأنه ان يقود الى فوضى ومنح فرصة ذهبيه لسيطرة داعش وهنا ارى من الافضل ان توجه كل الجهود لوحدة الصف وتحرير ما تبقى بايدي داعش والالتفات الى البناء وتغليب المصلحة العامه والحوار العقلاني بعيدا عن كل المصالح حزبية ومناطقيه او اقليميه فالعقلاء دائما هم الناجحون في كل الامتحانات الصعبه وهل من اذن صاغيه
اولاد غاندی
ازاد -لم یذکر لنا الکاتب اسم مسرور غاندی مسئول الامن فی الهند او امیتاب نیجیرفان غاندی رئیس وزراء الهند ،او شاشی سیروان غاندی اکبر ملیونیر فی الهند او اولاد واحفاد غاندی الذین وضعوا اعلی رتب الجیش علی اکتافهم دون ان یکون یوما فی الجیش ،ولم یکتب الکاتب عن ملیارات غاندی والعقارات فی اوروبا وامریکا ودبی ،او خیانە الغاندی لشعبە مع کل دول الجوار ،وجلب الدبابات البریطانیە لاحتلال عاصمە اقلیمە فی عملیات المتوکل علی اللە او بالهندی متوکلکی خودا ، یا اخی قلیل من الخجل جید فهل اصبح اللصق بالکرسی لابد الابدین وسرقە کل کردستان هی الاهداف السامیە للکرد وان طلب دیمقراطیە والتداول السلمی والقضاء علی الفساد ووقف الخیانە هی عدوە کردستان وهی البقرە البریطانیە، من اقوال خوسیە موخیکا ( کل رئیس یبقی اکثر من فترتین یصبح لصا،ان لم یصبح لصا یصبح شریکا لهم او یصبح رئیس عصابە تافە فان لم یصبح واحدا من هولاء فانە یصبح تاجرا بلا ضمیر یمتص دم شعبە) غاندیک منذ ١٩٧٩ رئیس حزب ومنذ ١٩٩١ حاکما لکردستان فقیس
ا لتشابه? !
زبير عبدلله -بعد كل الذي قدمهه غاندي اغتيل, على يد اوالئك الذي قضى حياته من اجلهم, .هنا اريد ان اقول لابناء وبنات كوردستان, حافظوا على البرزاني, حفظكم على حدقات عيونكم, فهو امل المستقبل لشعب كوردستان, ليس فقط جنوبه, وانما كل اجزائها..روحه ياالم, لاالم ككل كردي, ,وقلبه يبكي لبكاء كل ام, كوردية...ان الذين يستهدفون البرزاني, انما يستهدفون كل شعب كوردستان, والذي يتباكون على الديمقراطية, عليهم ايصال شعب كوردستان الى فهم الديمقرطية ,,شعب كوردستان بحاجة الى قائد مثل البرزاني وليس غيره, لتامين لقمة العيش, التعليم,عدالة اجتماعية, سقف فوق الراس....هذا ما سيحققه البرزاني, فقط سيروا ورائه, للتخلص من العملاء, المرتزقة, واللصوص.....اصدرت جلالة ملكة بريطانيا, امرا بالقااء. القبض على غاندي, ولتنفيذ الامر ,ذهب الحاكم العسكري في الهند نفسه اللقاء القبض عليه, ذهب الى بيته, قالوا له في البيت: انه في الشارع, .ذهب الحاكم العسكري الى. الشارع ومعه حراسه المدجج بالسلاح,وجد غاندي يلعب مع الاطفال.التشابه, فيما قلته فقط في الالاسلوب الاستعماري,للايقاع بين الشعب الكوردي, مع اسلوب اكثر تطورا من اعداء كودستان ,العدو الهندي كان واحدا, هنا كوررستان محاط بالاعتداء من اربعة جهات, .ولايزال. عنوان كتاب, الكاتب التركي, اسماعيل بشيكشي,كوردستان مستعمرة دولية, لم تفقد معناها, حتى تصبح هذه التسمية من الماضي, الله في حماية شعب كوردستان وعلى راسه البرزاني..,
شجرة الحكمة ...
عارف معروف -كل بيئة ولها اشجارها، كما تعرف استاذ كفاح ، لن ينبت النخل في اوروبا وان استنبت فلن يساّقط عنه رطبا شهيا، كما هو شأنه على ضفاف شط العرب . كانت الهند ، في تراثنا ومنذ القدم ، كناية عن الحكمة، ولذا فقد انبتت غاندي، وحكمتها امرأة على مدى عقود ، ويرأسها مسلم ، اليوم ، وهي الهندوسية . ،في حين سربلت جزيرة العرب، وما حولها من القرى ، حتى الانبياء بالسيف والدرع . ذبح الانكليز الابقار وسيضلون هم ومن يلعب ادوارهم ويؤازرهم يذبحون الابقار المقدسة ويرمون رؤوسها حيث تعلم ونعلم . ولذا فالامر يحتاج الى الحكمة والاخلاص ، اللذين هما ، هنا، والان ، حجر كريم ومعدن نفيس ، ان امسكنا بشيء منه كان ذلك هو الفوز العظيم !
تبا لهم
يونس جوجان -دعو الانسانيه تاخذ طريقها لاستمرار وديمومة الحياة دعوا اطفالنا حينما يمشون بالطرقات رافعي رؤوسهم بلا خوف ولا التفاته الى الجهات الاربع ما بالهم يكرهوننا السبب معروف جدا البارزاني وضع اسس الديمقراطيه ووسعها ووضع صمام الامان لها فهم يردون ان يجنوا ثمارها دون عناء والله اجدها معيبه ومعيبه جدا وخارج نظام السياسه والحكم حتى من يعمل ببيته وياتي احدهم لياخذ البيت دون عناء اهذا ما تريدون يا لااوفياء. البارزاني باقي ولن نحيد وسنبقى كالجبال بعون الله وهمه الطيبين
برجس -3
شيرين الجبل -يرجى الانتباه بان لاوجود لشخص اسمه برجس شويش، وهو يقول انه من شنكال، هذا الشخص هو من الدائرة الاعلامية للبارتي يتخفى باسم برجس شويش، والاهم انهم اخترعوا شخصية عراقي متبرم لكي يضرب اي نقد يكتبه اتباع الاتحاد والتغيير وباقي الكتل االاسلامية التي تقف ضد التجديد للبارزاني، تحياتي لكل من يطالب بالتغيير وتحية لموقف الاحزاب الكردية البطلة التي وقفت ضد الارهاب وضد التمديد الديكتاتوري.
عبرة من التاريخ
عبدالعزيز امين الاتروشي -مقال رائع ومقارنة جميلة جدا ومقارنة صحيحة جدا نعم ان اعداء الشعب واعداء كردستان يحيكون المؤامرات حول كردستان واليوم نلاحظ ان كردستان اقتربت كثيرا جدا من الاهداف التي خطط لها الا وهي الدولة الكردية نعم هناك ايادي خبيثة وراء هذا الحراك وتلك الايادي واضحة وضوح الشمس للجميع وان المستفيد من هذا الفوضى هم اعداء كردستان وخاصة داعش الحل في جميع قضايا كردستان هي في توحيد الصف الكردي وليعلم الجميع ان اعداء كردستان كثيرون وهم لا يفرقوا بين هذا من الحزب الفلاني وهذا من تلك حتي ان كان اعداء كردستان الان يبدون بعض الود والحب لاحد الاحزاب او الكتل السياسية الكردية اليوم غدا ينقلبون عليهم وتكون الضربة عليهم اقوى ولقد حدث هذا املي وندائي الى كافة القوى السياسية الكردية ان يكونوا يدا واحدا
نعم لوحدة الصف
شمس كوردستان -لابد في هذه المرحله من وحدة الصف ووحدة الكلمه لان درب الكورد وكوردستان مليء بالمطبات وبنكهات مختلفه محاولين جعل ارض كوردستان مطبخهم للتجارب للنكهات التي يبتكرونها اكبر شيفات وطباخين السموم بالعالم ،،،عليه من الحكمه اليوم ان يمدد ساسه الاقليم وبرلمانه لغاندي كورستان السيد مسعود مرحله جديده بالحكم
غاندي زعيم روحي
سيروان -لقد كان المهاتما غاندي زعيم روحي، جمع بين جميع فئات الشعب الهندي ولم يكن رئيس فعلي كالبارزاني صعد اناس على حساب اناس، غاندي صام احتجاجا على مشروع قانون يكرس التمييز في الانتخابات ضد الفقراء الهنود وقد كاد يودي صيامه الى موته، ولم يكن يجمع الاموال ويحول اموال النفط الى استثمارات له ولعائلته كما يفعل البارزاني، استقال من حزب الموتمر لكي يتفرغ لمعاناة الناس ولم يتشبث بالرئاسة كما يفعل البارزاني، الكاتب جانب الحقيقة في الربط بين الاثنين، فغاندي زعيم روحي عالمي، والبارزاني رئيس اقليم همه التشبث بالحكم.
كردستان
كريم الزكي -ستبقى كردستان بشعبها وقادتها التاريخيين على مدى التاريخ مناراً تهتدي به باقي الشعوب التي لازالت على طريق النضال والتحرر . الأمس واليوم وغداً عرفنا كم سقطت أنظمة في العراق وتركيا وايران ولكن كردستان باقية وقادتها أسماء محلقة في فضاء الحرية والمجد و الشعوب هي التي تصنع التاريخ ومن ضمنه القادة الميامين
اين وجه المقارنة
مازن الكبيسي -لايوجد اي وجه للمقارنة، هل قام غاندي بجلب قوات انكليزية لضرب الهنود كما فعل البارزاني عام 1996 عندما جلب قوات الحرس الجمهوري العراقية لضرب الكرد، وماهو سر وجود قيادات تعلن ان داعش جزء من الحراك الشعبي التابع لها في اربيل، والبيشمركة تحارب داعش، غاندي كان زعيم روحي لجميع الهنود وليس طالب قيادة باساليب خبيثة.
لو كان غاندي حياً لأجابكم
بوذي عربي -أنا منهجي اللاعنف وأنتم مطبوعون ومعجونون بالعنف وتاريخكم كله عنف في عنف استخدمكم الأكراد في قتل مليون ونصف مليون أرمني واستخدمتكم إيران مرات كثيرة في زعزعة أمن العراق والآن يستخدمكم الغرب لزعزعة أمن سوريا والعراق وتقسيمهما. أنا رجل وطني لدي استقلال بالقرار وأنتم تأتمرون بأوامر الخارج. أنا أؤمن وأعمل على الوحدة والاتحاد وأنتم انفصاليون وتعملون على تقسيم البلدان التي تحيون فيها. أنا لست طائفياً ولا عنصرياً وأنتم تقطرون عنصرية ولكم اليد الطولى في إشعال الفتن الطائفية. أنا أحترم كل اللغات والأديان وأنتم في كل مكان نزلتم فيه تقومون بعمليات تكريد واسعة. أنا أرجل ديمقراطي حقيقي وأنتم تتشدقون بالديمقراطية وتقفزون حتى على أبسط مبادئها. أنا رجل زاهد أرتدي ملابسي مما أنسجه بيدي أما أنتم فقصور وفخفخة وأرصدة خيالية. وحصون وقلاع ووو... انا أؤثر الآخرين على نفسي وأنتم تقودكم أنانيتكم لحرمان أقرب الناس إليكم والبطش بهم.... هل تريدون حكمة بليغة مني: دعوني وشأني أرقد بسلام فأنا لايشرفني التعرف على أمثالكم مالكم ومالي؟ أنتم في واد وأنا في واد ... أخيراً لأني أعرف أنكم تجيدون العربية فأذكركم بقول الشاعر العربي ((( دع المكارم لاترحل لبغيتها ــ واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسِ ))).
حتى مياه نهر الكنج تعجز
كردي من السليمانية -حتى مياه نهر الكنج وكل مياه العالم لا تستطيع تطهير أيادي مسعود من الدماء التي سالت من مئات الأكراد في أربيل عام ١٩٩٦ .. ينبغي أن يتوضأ امثال مسعود عندما يتلفظون باسم العظيم المهاتما غاندي الذي لم يدنس يديه بقتل حتى نملة
حكيم كردستان مام جلال
Darya -حكيم كردستان الحقيقي هو مام جلال، ولولا صبره وحكمته وتحمله لتجاوزات البارتي لما وصل كردستان اليوم لما وصل اليه، لقد قبل مام جلال والاتحاد عموما ومعهم التغيير بالمناصب في حكومة المركز وعدم الضغط للحصول على مناصب اكبر داخل الاقليم حفاظا على وحدة الصف الكردي ولكن وللاسف ان البارتي استغل هذه الحكمة للسيطرة على مقدرات كردستان على حساب الاتحاد والتغيير وباقي الاحزاب، واصبح الاقليم محكوم بالعائلة البارزانية التي لاتمد للمهاتما غاندي باي رابط، لانها تسعى لبناء امبراطورية مالية واقتصادية وامنية لتحولها الى حكم ملكي، بينما المهاتما غاندي صام حد الموت لاجل امته.
حكيم كورد وكوردستان منتصر
سيامند ميرزو -اينما كان القائد مسعود البرزاني في القمة حكيم الكورد والكوردستان سيامند ميرزو حكيم كوردستان منتصر والحمدالله في كل خطوة جسداً وروحاً وفكراً بنضاله الصادق من أجل عزة كوردستان ورفعته والاستعداد للتضحية في الحفاظ على ما انجز بتضحيات الشعب والشهداء من الإنتصارات والانجازات ومن المشروعات القائمة في مدة قصيرة من عمر الإقليم التي قادها الحكيم المنتصر مسعود البرزاني في اقسى الظروف بحنكة وبخبرة وكانت صدمة للآخرون الذين لايصدقون انها اضحت واقعاً نعيشه نحن الكورد صدقت استاذي وابدعت في هذه المقارنة وانت تبحث( في مسألة ولاية الرئيس البارزاني للرئاسة وكوردستان تخوض واحدة من أشرس حروبها ضد الفاشية والشوفينية الدينية والقومية التي تستهدف كوردستان على الطريقة البريطانية وهم يمارسون أدوارهم بكل خبث ولؤم. )وسط التكتلات الدولية والإقليمة والحروب المفتعلة بنى حكيم الكورد المنتصر دوماً القائد مسعود البرزاني جيش من البيشمركة واهتم بأفرادها المسلحون بحب كوردستان حتى اضحى اقوى جيش في المنطقة عدة وعتاداً وجنوداً وخلال سنوات قليلة بات كل شيء بقيادةحكيمنا المنتصر انشاء الله اكبر من مجرد انجازات كوردستانية محلية بل انتصارات امتدت الى العالمية بثقة يحقق كل يوم انتصار جديد اينما ماكان حكيمنا في القمة وسينتصر
فليكن زعيم روحي
صلاح الكردي -فليتنحى البارزاني ويكون زعيم روحي واب روحي للقيادة والكل سيقدر هذا الشي على ان ياتي شخص من حزب كردي اخر ليقود البلاد وبهذا يكون قد شابه السيد غاندي اما تمسكه بالحكم فهو ابعد مايكون عن غاندي بروحانيته وعصاميته.
الفرق بين الثرى والثريا
نافع عقـراوي -المقارنة بعيدة بين الثريـا والثرى بين زعيم أمة ... ((الوطنية والإنسانية والصمود وسياسة لا للعنف والسلام)) غاندي الأنسان ... وبين زعيم عصـابة امتهن الغدر والسلب والتسلط... انه البارزاني.(((ولد غاندي لأسرة ميسورة الحال محافظة، وعلى مستوى عال من الثقافة، وكانت أسرته تؤمن بفكرة عدم العنف بأي شكل من الأشكال، وكانت هذه الفكرة دائماً هي أحد مبادئها الدينية الأساسية والتي صار عليها غاندي بعد ذلك. ينتمي آل غاندي إلى طبقة ألبانيا وهي إحدى الطبقات الاجتماعية في الهند، وكان جده يشغل منصب رئيس الوزراء في بورباندر، وعمل والده عضو في محكمة راجستايك ثم رئيساً للوزراء في راجكوت، فكان لأسرته خبرة وباع في مجال العمل السياسي. وتعلم في الهند ودرس القانون في انجلترا. وعندما أتم دراسته في القانون عاد الي الهند ليعمل محاميا. هذا هو غاندي))) .... اما سيدك البارزاني(( فهذا جزء ملخص من ملفه )) فلقد ولد لأب امتهن التبعية منذ صـباه واستغل قضية ومظلومية ((الكرد)) سبيلا الى مصالحه وتجارته السوداء...في سـوق الخلافات والصراعات والمصالح والتدخلات في المنطقة ودخل مختلف ((دوائر المخابرات)) من أوسع ابوابهـا وقبض الثمن لخدماته ماديـا ومعنويـا ...وحتى لا ينسى البعض او يتناسى ...فان البرزاني الأب وصل الى جمهورية مهاباد وهو لا يجيد كتابة اسمه وأصبح جنرال ووزيرا للدفاع في الجمهورية الفتية و بأمر من ((المخابرات السوفيتية في زمن لأعتى دكتاتورية شيوعية لحكم ستالين )) ترك زملائه يعدمون في مهاباد وفر الى الاتحاد السوفيتي وبقى هنالك لحين ان تم العفو عنه من قبل ((الشخصية والزعامة الوطنية العراقية عبد الكريم قاسم )) ..بعد عدة أشـهر من عودته وبالتعاون مع الرجعيات العربية وغيرهـا من نظم الجوار ...شن حربه على ثورة تموز الفتية وكانت احد أسباب سقوط الجمهورية واغتيال مؤسسها وقائدها ...لم يفلح ((البرزاني الأب )) بأطماعه مع حلفاءه الجدد من القوميين والبعثين وعاود الكره مع جهات أخرى ....رفع شـعار (( يا كردستان يا قبر ستان )) منذ منتصف الستينات.... قبض ثمن عمالته من الشـــــاه ...بعد اتفاقية الجزائر أذار 1975 ... واستقر في إيران مع ابناءه واقاربه وعوائلهم وترك المقاتلون الأكراد لقمة سـائغه بيد صدام او مشردين في إيران .... بعد وصول حكم الخميني للسلطة في إيران استغلتهم المخابرات الإيرانية ((الأطلاعات)) ...في حربه
غاندى مثال النزاهه
نافع عقـراوي -غاندي ...كلنا تعرفنا على غاندي من خلال رداءه المغزول بنفسة او غذائه من حليب نعجته ونعاله الهندي البسيط ....ولكن كان يملك (( قلوب الإنسانية )) بزهده وتواضعه ....اما سلطان ((كردستان )) فقد اور جزء من تقرير السفارة الأمريكية في بغداد ((2014)) عن ثروة القادة العراقيين والجزء المخصص لقادة الأكراد واليكم النص (( جاء في التقرير أيضاً ان التحالف الكردي يملك الرقم الأعلى في عدد الأثرياء لافتاً الى أن ثروات أعضائه تبلغ 300 مليار دولار مبيناً أن هناك خمسة مسؤولين أكراد يملكون أكثر من ثلثي هذا المبلغ و10 آخرون يملكون الثلث المتبقي منه )) هذا التقرير ليس من اختراع العقراوى او غيره .. هذا التقرير من الدولة التي ((حمتنا نحن الأكراد جميعا من بطش صدام ...)) نحن الأكراد مشكلتنا بعض الكتاب الذين يصورون لنا القتلة والسراق بالمثل الأعلى.
حكيم كوردستان
لؤي فرنسيس -استاذ كفاح مهما كانت ضروف الهند في زمن المهامتا غاندي الذي ربما استطاع ان يحقق معجرة ، لكن كان الامر يخص الهند فقط كدولة الهند ...اما في كوردستان الموضوع مختلف كونه يتشابك بين اربعة دول قريبة جغرافيا ، مع تدخلات عشرات الدول الاخرى بعيدة، في ظل امكانية ايصال الراي الخبيث الى اي منطقة بواسطة تكنولوجيا الاتصالات الحديثة والوسائل الاخرى المتاحة ... فاذا كان ما قام به غاندي قريب من معجزة فان مايقوم به الرئيس بارزاني معجزة المعجزات ، كونه يخوض حربا اقتصادية مع الدولة العراقية وسياسية داخليا وخارجيا .. وعسكرية ضد تنظيم داعش ، والحمد لله النصر يحالفه ضد كل هذه الهجمات ... والحقيقة الغير قابلة للشك ( لو لا عائلة البارزاني وحكمة الرئيس مسعود بارزاني ويمانه الحتمي في القضية الكوردستانية ) لكان حال كوردستان مثل العراق او ليبيا والحمد لله اننا تحت خيمة لا خوف علينا ...
Barzani and Geronimo
Hilawi -Jack Barnes (1999 )compares Barzani Mustafa to Geronimo the Red Indian Chief. This is even a greater recognition and status Barzani has attained.
كوردستان ملحمة عالمية
بيوراسب -تاريخنا وآثارنا العميقة الجذور، لم تشفع لنا ككورد في رأب الصدع المسكوت فينا ككورد لعل بقرة الانكليز سببا رئيسا في ذلك، لكننا نرى ان العقول الجافة تلك لا تعطي ولا تثمر وتشمخ عاليا كسنابل القمح الفارغه سرعان ما تكسرها الرياح ، نحن نوجه ونريد ان يقف الجميع على حقيقة واحده، أن الغرب يحارب بالوكالة، فداعش وسواها هم اصلا شرقيون واسلاميون قادتها الصقور في الدول الصناعية الضخمه، مع قلة الموارد البشريه التي قد تساهم في حضارة دولهم يعمدون الى توجيه جيفة العرب ومسلموهم الى مناطقنا وذلك بتوجيهات ثقافيه لكتب باليه لا يعترف حتى المحقق الكسول، باتت تشكل خطرا على عقول شبابنا .. بالوكالة نحن نحارب عن الغرب، ماذا لو تركناهم يمتدون ستصل اطراف اوبوبا سوتنتهي بعدها ، وهم يتعففون علينا حتلى بالأسلحة لنقف على سعة واحدة من الامدادات العسكرية اللوجستيه على الرغم من قوة اداء البيشمركة وحكمة السروك البيشمركة ، لكن منتصورن ان شاء الله ..
الرفيق نافع العقراوي
برجس شويش -الرفيق نافع العقراوي الحاقد دوما على شجرة عائلة برزاني, المتمرد على نضالها وتضحياتها وقيادتها للحركة التحررية الكوردستانية , كالنعامة يخفي راسه في التراب عمدا ليتجنب رؤية الصياد الكبير والعظيم ملا مصطفى برزاني وانجازاته و انتصاراته ومكاسبه والذي لولاه لما كان هناك قضية لشعب اسمه الكورد, ولكان ابناء واحفاد نافع يرفعون رايات العروبة ويحملون السلاح وباوامر من صدام او عدي كانوا سيقفون على الابواب الشرقية للوطن العربي للدفاع وتقديم ارواحهم فداء للمبادئ العظيمة للبعث العربي الاشتراكي, ان شاء الاقدار ان فشلت هذه التجربة الناجحة لشعب كوردستان فالذي سيقاتل مرة اخرى سيكون مسعود برزاني بينما سيكتفي الرفيق نافع العقراوي بالكتابة والتهجم من بعيد على من يحمل السلاح دفاعا عن كوردستان, فقط هي ثرثرة فوق النيل, عنوان لفيلم مصري,اقرا تعليقي اعلاه ,حتى الذين من هم عمياء واصماء يرون ويسمعون ما حققه الرئيس مسعود برزاني لشعبه ولامته, هل , يا رفيقنا نافع العقراوي, كل ما نشاهده من انتصارات ومكاسب عطيمة لشعبنا نزلت من السماء ام بفضل قادة امثال الرئيس مسعود برزاني الذي قاد الحركة التحررية لشعبنا الى هذه النجاحات والانتصارات , برزاني سيعلن دولة كوردستان
المهاتما غاندي
الزعيم عبد الكريم قاسم -عندما كا غاندي يزور بريطانيا لمفاوضة السلطات البريطانية والتاج البريطاني كان لا يغير من بساطته ( خلافا لكل البرتوكلات ) وكا يرفض الاقامة في الفنادق الفخمة على الرغم من انه ضيف ومصروفاته تقع على بريطانيا وكان يتناول نفس الطعام البسيط الذي كان يتناوله في بيته البسيط في الهند وكان عبارة عن خبز ولبن وبعض الفواكه اما عقله وفكره استقطب اغلب سياسي العالم ومنحه الفيلسوف الهندي لقب ( المهاتما ) وذلك يعني ( النفس العظيمة ) ,,هذا للعلم وهل يوجد مثلة في الدنيا وعلمنا الحاضر ؟!
تعليق
متابه هادئ جدا؟ -أستهل تعليقي كمتابع هادئ يهمني أن أراقب ما يسمى اعلام البرازاني الاعلامية بقيادة كفاح محمود .اي غاندي واي مثل ولن اقول فقط ما كتبه السيد نافع عقرواي هو نزر يسير من الحقيقة لان غاندي ليس اسطورة ولا يهمني هذا بل المعنى لان غاندي شخصية حقيقية وليس اسطورة-بل لربما ما فعله في الهند ليس معجزة كما تعتقد وبعمر هولاء ما اعتدوا على احد واقرا -تراثهم الروحي والمادي وستعرف والمهم حتى كلمة الاسطورة ساعلمك -معناها- ولان العرب رات الخط المسماري العراقي-يكتب على شكل لغة الكوميتر -كتابة لاصقة وبسطور-سموها اسطورة يا دكتور
الضحك على الذقون
اسو -اين غاندي المناضل البطل الذي اسقط اعداءه بانسانيته من البارزاني وقصوره في سره بلند او قصور مسرور او نيجرفان في اربيل وقصرهم الضخم في اميركا، البارزاني الذي يضع اموال النفط المصدر في جيبه ويستجدي من بغداد رواتب الموظفين وهو يستطيع دفعها لو اراد بكل سهولة ولكن اثر الاستثمارات على رواتب موظفي كردستان، بل الاكثر حتى البيشمركة التي تحميه وتحمي اهله ووطننا لم يستلموا رواتبهم، لم نسمع ان المهاتما غاندي قتل احد لكلمة بينما قتل الكثير واعتقل اخرون لقاء كلمة قالوها بحق قيصر كردستان مسعود واكبر شاهد سره دشت عثمان وغيره، من الجرم ان تضع غاندي بطل الانسانية بمقارنة مع مسعود البارزاني حبيب كرسي الحكم.
للقانونى ((برجس شويش ))
نافع عقـراوي -اولا كلما كتب أحدهم تعليقا لم يتفق مع ((طموحات جنابكم اقصد مصالحكم)) تبدأ باتهـامه بالعميل والرفيق .... اولا اتحداك انت وكل جهـاز البارستن والأسـايش الذي تعمل معهم بشهادتك ودراستك الجامعية ((القانونية)) ...ان تثبت بأنني كنت بعثيــا .... أو حتى بأي شكل من الأشـكال مع أي تنظيم ضد الحركة التحررية الكردية ...الأمـــــــر الأخر والشيء بألشي يذكر ...افتخر بأني كانت لي صداقات مع أطراف عديدة منتمية الى البعث وبمستويات مختلفة وشريفة واعتز بصداقتهم ولا زلت اذكرهم بالخير والعرفان لمواقفهم النبيلة ورجولة ووفاء وصداقة ... اكرر اعتزازي وفخري بهم ...واستطعت بهذه العلاقات ان ((أنقذ البعض من براثن السلطة الصدامية المجرمة)) ...ويشهد لي الكثير بذلك ...ولا يخفى عليك أن الكثير انتمى الى البعث لمصالح انية مخيرا او مجبرا ...كما يحصل اليوم الشخص الذى لا ينتمى الى البارتي مع الولاء المطلق ((لآل بارزان )) لن يحصل على وظيفة او بعثة او عمل ..وكان في الطرف الأخـر ناس تعمل من اجل المال والمصالح والاطماع كما حالك انت وكثيرين امثالك لا يهمك مصلحة وطن أو شعب ...يبدا السؤال ....استحواذ السلطة بيد ((حفنة من صبيان البارزاني )) أليس دليل على احتقارهم الشعب الكردي وعدم إعطاء أي أهمية لكل الكفاءات والدراسات ...ويعتبرون انفسهم مواطنون ((درجه خاصة )) والباقي هم العوام التي وجب عليهـم الطاعة والدفاع عنهم وعن مصالحهم او عن أي تهديد يطالهم ...هل خصيت امتنا الكردية من الرجال والنسـاء القادرين على الإدارة ام أصاب العقم نساءنا بولادة مواليد يتمتعن بالذكاء ..فقط هذه العائلة البارزانيه لديهم هذه الصفات ونحن الباقين ((اغبياء وحمقى )) ....نعم انا مقتنع ان المحامي عليه ان يدافع . ولكن يا برجس شويش لا يقتصر دفاعك عن هؤلاء فقط ولكن تكيل الاتهام لكل من طالب بحقه من هذه الحفنة التي اجرمت بحق الشعب الكردي ... هل هذا كان قسمك عند التخرج .... وأخيـرا .... ماهي المنجزات التي حققهـا ((مسعودكم)) ...البطالة ام عدم صرف الرواتب ام افتقار الإقليم لزراعة او صناعة او مؤسسـات صحية .... الأمان ...هل لم يكم في زمن صدام الأمان ام تعم الفوضى كل العالم ولديكم فقط الأمان بإرهابكم ...اذا قياسكم على السلطة المركزية ...اقول بالمثل الشعبي ((لا بل حصلنا)) ...اختصر كلماتي انهم مجموعة مافيا عائلية متسلطة تتصرف بمقدرات هذا الشعب الذى قدم التض
إقرأوا
faouzi Mohamed -تحياتي أستاذ كفاح وشكرا لكم لأنكم تودون مشاركتي بالراي في هذا المقال ، الحكيم غاندي شخصية لا تهمني لانها لا تعنيني فهو ليس من ملتي والفرق ما بين السيد مسعود وغاندي ان غاندي كان عدوه (الإنكليز ) من الذين يمكن محاورتهم والتعامل معهم بالسياسة اما السيدمسعود البارزاني الذي احبه واحترمه فعدوه هو الشوفينية البعثية الذين لا يفهمون الا الحديد بالحديد والسيد البارزاني المناضل والثائر أباً عن جد هو كفئ بكل الأحوال بالحرب وبالسياسة . فهو محاصرباعداء متخلفين سياسيا و لدودين من كل الجهات ولا يفهمون الا لغة العنف . وبالنسبة ل PkK انا لست مناصر لهم ولكن ايضا لا أستطيع ان أنكر انهم قد إستطاعوا حماية الأكراد في منطقة عفرين من بطش العدو رغم انني ضد سياستهم البعثية التي تعلمها من بيت الاسد .
هل انت من الكورد يانافع؟
Zmnako -كيف تتجراء يانافع ان تطلق على جزء مهم من تاريخ الحركة التحررية الكوردية بالمافيا، هل العائلة البارزانية مافيا وهم جزء عريق وفيُّ شامخ رائع مضحي من كل شيئ اسمه كورد وكوردستان، كم من الحروب ذاقوا وكم من الويلات والنائبات والتشرد عاشوا وكم من الدماء هدروا وكم من الثورات قادوا لقد اصبحوا هم من يرسمون على شفاه الكرد صور الامل يانافع وبعد كل هذا التاريخ المليئ بالنضال تطلق على العائلة بالمافيا وبعد كل هذا الكلام تعتبر نفسك من الكورد؟
وفق الله سداك
محمد الكوردي -البارزاني الابن والاب والعائلة (العظماء والحكماء يستوعبون الحمقى والاغبياء )...بوركت جهودك يا أستاذ كفاح .. وبوركت جهود واخلاص وفلسفة الرئيس البيشمركي البارزاني الابن ووفقه الله من كيل الاعداء والمندسين من بني جلدته (اشباه المثقفين) وسدد الله خطاه وسداه من كل مكروه الى حين اقامة دولة كوردستان على يد صقر بارزان . في شهر الفضيلة هذه امين يارب العالمين .
برجس شويش
عين الاسد -منذ متى انت ورفيقك السيد كفاح مهتمين بكوردستان واستقلال كوردستان ؟! وهروبكما من بغداد الى اربيل بعد انهيار النظام البعثي والصدامي عام 2003 هو خير دليل على مواقفكما السابقة بالضد من مؤسسات اقليم كوردستان التي تاسست عام 1992 وانتم بقيتم على ولائكم لصدام ومعاداتكم لكل كردي واذا سألك احد وقال لك ها خير يا برجس لماذا انت موجود في كوردستان فتتعلثم بعض الشىْ ثم تقول ..( مكره اخاك ..لا بطل ) ! .
الى شيرين الجبل
عراقي متبرم من العنصريين -أرجو أن تفهم بأني تهجمت عليك في تعليقات سابقة لأنك أظهرت تشبثك بعنصريتك وليس فقط بقوميتك وأنك انفصالي مثلهم ومع تقسيم وطني العزيز العراق وبعد أن تيقنت أنك لست في خلاف مع مافيا البارزاني في عنصريتهم وعدائهم للعراق والعرب وحتى ذيليتهم للصهاينة والأمريكان ودورهم في المخطط الرامي لتدمير العراق وسوريا وتفتيتهما وإنما خلافك مع هذه المافيا يقتصر على استئثارهم بالسلطة والمال وأنت وحزبك تريدون مناوبتهم والتمتع بما يلهفونه من ثروات بلدي الذي تكالب عليه كل لصوص الدنيا كما تمتعوا ويتمتعون هم. يعني إنك لستَ أكثر ولا أقل من شخص حسود وليس شخص وطني يهمك مستقبل قومك أو القيم الديمقراطية التي يتبجح بها حزبك وكافة الأحزاب الكردية .. قلت لك ووعدتك بأني سوف لن أعلق على مشاكلكم الداخلية وأترككم (ناركم تأكل حطبكم) لكنك وأعطيك بعض الحق لاتثق بكلامي وتشك بجميع من حولك (لأن الملدوغ من حيّة يخاف حتى الحبل) يارجل أرجو منك أن لا تخرط اسمي في كل مرة مع المتملقين المسبحين بحمد مسعود لكي لاتُضحِك الناس عليك؛ أنا عراقي عربي وفي كل تعليقاتي أتّهمكم دائماً بأنكم طارئين على بلدنا وأشد ما يؤلمني ويغضبني أنكم تعملون على تقسيم بلدي وتقومون بنهب ثرواته وتتحالفون مع أقذر خلق الله للاضرار بشعبي وبلدي. ياشيرين أنا اسمي ((عراقي متبرم من العنصريين)) كيف دفعك ذكاؤك أن تتهمني بانني واحد من هؤلاء العنصريين علماً بأنني اوعدتك بأني سوف لن أعلق إلا في الشؤون التي أحسّ فيها إضراراً بالعراق والعراقيين عموماً. أكرر ياشيرين من الآن فصاعداً بأنه لايهمني أمركم ولو مزقتم بعضكم إرباً إرباً . لن أتدخل فيما بينكم رغم أنكم لازلتم تركبون سفينتنا ورغم أنكم تنقرون أماكنكم وأماكن غيركم من العراقيين بفؤوسكم المسمومة مما يضر بكم وبسائر العراقيين. قررت أن لا أحشر نفسي في مسائلكم الخاصة والتي هي عبارة عن مسالة واحدة فقط وهي (التناطح على الكرسي) أرجو أن تكون قد فهمتني ياشيرين!!!
الهنود ناس مسالمين
بعكس الاكراد عايشين على -الهنود ناس مسالمين مع كل الناس وديانتهم هندوستانية بعكس الاكراد فثقافة الاكراد عدوانية وكانوا عايشين على سلب المسيحيين وديانتهم اسلامية ولهذا ساعدوا الاتراك في قتل الارمن والمسيحيين 1915-1923 واحتلوا ارمينيا مع الاتراك وسكنوا في بيوت الارمن ومدنهم ان جريمة الابادة لا تسقط بالتقادم ولا كردستان في ارمينيا
قائد كوردستان
لارا زرا -استاذ كفاح مقالتك رائعة ووصفك ومقارنتك في الصميم ... لكن للاسف هناك دائما من ينكر حقيقة الواقع ، بالرغم من الاشادة الدولية للرئيس مسعود البارزاني بما يقوم به من حفظ امن وسلامة كوردستان بما فيها من مختللف الطوائف والقوميات والتوجهات الساسية