كتَّاب إيلاف

بارزاني وسنّة معاوية

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

ما يجري اليوم بإقليم كردستان يماثل ذلك المشهد الذي أتخيله ومعاوية بن أبي سفيان يظهر في زاوية الصورة يبذل مساعيه لإقناع كبار قادة الدولة الإسلامية ورجالاتها من أجل أخذ البيعة منهم لولده يزيد في مخالفة صريحة لسنة الله الذي دعانا اليها في كتابه الكريم وهي الأخذ بمبدأ الشورى" الديمقراطية" في إختيار حاكم البلاد..

الخلفاء الأربعة تم إختيارهم جميعا من قبل أهل الحل والعقد الذي يعد بمثابة مجلس الشيوخ أو مجلس الشورى غير المعلن،وهو يماثل أيضا البرلمان الكردستاني الذي أنتخب من قبل الشعب والذي ينوب عنه بإتخاذ القرارات المصيرية، عليه فإن المعروض الآن على هذا البرلمان من مشاريع لتعديل قانون رئاسة إقليم كردستان هدفه هو إناطة الأمر بأهل الحل والعقد والشورى الوارد ذكره في القرآن الكريم.
&والجهود التي يبذلها حاليا وفد من حزب بارزاني مع قادة الأحزاب الأخرى بشأن تمديد غير مبرر ومخالف للقانون لرئاسة مسعود بارزاني ثم توريث السلطة لأحد أبنائه أو أحفاده، تشبه تماما ما فعله غاصب الخلافة معاوية بن أبي سفيان الذي حول خلافة الرسول الى ملك عضوض فدمر الإسلام والمسلمين لأربعة عشرة قرنا، والله يعلم الى كم قرنا آخر سيستمر هذا الصراع الدموي بين طوائف المسلمين بسبب إصرار أحد خلفائهم للبقاء في السلطة وإستحواذ عائلته عليها، وكذا يريد بارزاني أن يورثها لأبنائه وأحفاده غير معتبر بما جرى للقبيلة الأموية من مطاردات وقتل جماعي على يد العباسيين عند زوال دولتهم فيما بعد.
&رفض سادة قريش وكبار رجالات الدولة الإسلامية ما كان يخطط له معاوية لأنهم رأوا في ذلك مخالفة صريحة لمباديء القرآن وما أمر الله به من السنن، حتى أن الزاهد عبدالله إبن عمر العالم المفكر وهو أحق من معاوية وأولاده بالخلافة قال له ردا على طلبه البيعة لولده يزيد " والله إن صارت سنة من بعدك، ليكونن بها شر عظيم على المسلمين".وهكذا ظل المسلمون لقرون طويلة يعانون من آثار ذلك التحول الخطير عن سنة الله " الشورى" الى سنة معاوية" إغتصاب الملك".&قبل فترة إلتقى أحد شعرائنا المخبولين بمسعود بارزاني ولتملقه والحصول منه على حفنة من الدولارات المسروقة إقترح عليه فكرة تحويل إقليم كردستان الى مملكة بدلا من جمهورية أو دولة مستقلة، فأيده بارزاني بذلك،ويبدو أنه كان يمني نفسه بأن يتحول الى ملك صاحب الجلالة ثم يورثها لأولاده وأحفاده..&إقليم كردستان العراق أريقت من أجله أنهار من دماء الشعب الكردي، وقدم مئات الألوف من شباب هذا الشعب حياته قربانا للتحرر والخلاص،فتحت كل شجر وحجر بجبال كردستان تجد آثارا لدماء البيشمركة الذين جادوا بدمائهم من أجل الحرية والكرامة الإنسانية، وبعد كل تلك التضحيات لايجوز أن تأتي عائلة تستأثر بكل خيرات ومقدرات هذه الأمة، وتعض على السلطة والحكم عض النواجذ، وحتى لو كانت هذه العائلة قدمت شيئا لهذا الشعب لهان الأمر، ولكن لنوزن ما قدمته هذه العائلة منذ أن إستحوذت على السلطة لكي نقيم بالمقابل حجم التكريم الذي تستحقه:
&- مع تولي هذه العائلة السلطة بكردستان راودهم الطمع بالإستحواذ على عائدات الإقليم من الضرائب الجمركية بمنفذ ابراهيم الخليل فاستأثرت بتلك الموارد وحرمت الآخرين منها، ما أدى الى نشوب حرب داخلية إستمرت لأربع سنوات وطحنت رؤوس الآلاف من الشباب الكردي وإنتهت بخيانة 31 آب 1996 حين قامت هذه العائلة الحاكمة بإستقدام قوات النظام الفاشي الصدامي لاحتلال أربيل وتسليمها ليد حزب بارزاني.&- منذ تلك الخيانة التاريخية إنقسم الإقليم الى إدارتين منفصلتين، واحدة في السليمانية والثانية بأربيل فتكرس واقع تقسيمي لأول مرة بين هذا الشعب بفعل خيانة حزب بارزاني وتداعيات الحرب الداخلية.&- بعد سقوط النظام الدكتاتوري ببغداد قام هذا الحزب بخدع غريمه الاتحاد الوطني بإتفاقية إستراتيجية لكي يستحوذ على الخيرات النازلة من بغداد على إقليم كردستان والمتمثلة بتدفق مليارات الدولارات سنويا من حصة كردستان بموازنة الدولة، فغرق الإقليم بفعل ذلك الإتفاق بفساد عظيم ما زال المواطنئون يئنون من وطأته.&- بادل حزب بارزاني منصب رئاسة الإقليم بالمنصب الرئاسي في بغداد مع الاتحاد الوطني ليقينه بأنه سيخسر إنتخابات الرئاسة من قبل الشعب الذي كره هذا الحزب والعائلة المتسلطة عليه جراء الخيانة التاريخية بـ31 آب، وأصر على إجراء الإنتخابات من داخل البرلمان لكي يحصل على أكبر عدد من أصوات الكتلتين الرئيسيتين داخل البرلمان.&- بفضل الفساد المستشري بإقليم جراء حكم هذه العائلة إستمرت أزمات ومشاكل الإقليم كما كانت بل زادت حدة، منها أزمة تجهيز الكهرباء التي مازال الإقليم يعاني منها بحيث تدنت ساعات تجهيز الكهرباء الى أدنى مستوياتها.. وظهرت أزمة الببنزين بعد زيادة أسعارها بشكل مضاعف. وإستمرت مشكلة الرواتب وانعدام فرص التوظيف والعمل الحر..وأزمة فقدان القانون وعدم محاسبة الفاسدين والتجار الجشعين.&لقد أصبح إقليم كردستان اليوم بمهب الريح بسبب حكم هذه العائلة، فقد جعلوا حكومتها على الحديدة وباتت تبحث عن قروض خارجية لتأمين رواتب الموظفين الحكوميين مما سيثقل كاهل الأجيال القادمة بديون خارجية قد تؤدي الى أزمة مماثلة لأزمة اليونان الحالية.
&أزمات كردستان دفعت الشباب الى موجات هجرة جماعية أخرى شبيهة بما حصل في منتصف التسعينات بسبب الحصارين العراقي والدولي على كردستان وإنعدام الموارد وفرص الحياة حينذاك، لقد قضوا بذلك على أي إنتماء وطني للمواطن الكردي وبات يشعر بالغربة في بلده.
&في ظل أزمة الموارد فتح حزب بارزاني الأبواب أمام تدفق مليوني مواطن من بقية محافظات العراق ليس لوجهة إنسانية بل لتحضيرهم للمشاركة بالانتخابات القادمة لصالح حزب بارزاني بتسجيلهم بقوائم الانتخابات.هذه هي حقيقة الوضع الذي وصل اليه الاقليم في ظل حكم العائلة البارزانية التي يريدون لها الإستمرار بالحكم الى أبد الآبدين، فبأي حق يطالبون بمكافئة إعطائهم منصب الرئاسة مرة أخرى؟؟&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
صحيح ان الظروف الدولة جل
Rizgar -

صحيح ان الظروف الدولة جلب الحظ لنا ككورد ولكن تم تقسيم كوردستان الى قسمين مثل الدول العربية , الشعب الكوردي مقسم ليس سياسيا فقط بل روحيا وموسيقيا وحزبيا و لونيا وجغرافيا و على المستوى السياسات الدولية ايظا.ولنكن واقعيين و لنبدء ببناء كونفدراليات كوردية مستقلة بدل شتم الرئيس المقابل في الطرف الا خر . اليس للمدن الكوردية حق الولاء لدولة معينة ؟

الشعب بانتظاركم
شيرين الجبل -

جميع الاحزاب الكردية والقوى المومنة بكردستاننا الحر، الشعب بانتظاركم لتقولوا كلمة الحق وتوقفوا مهزلة التجديد والديكتاتورية الفاسدة التي دمرت اقتصادنا وسرقته، جميع القوى الكردية الحرة .... نضالكم ونضال اباءنا لاتضيعوه اليوم، اذا حصل تنازل فلنقرا السلام على كردستان، الكثير من الثورات يضحي من اجلها اناس ويستفيد منها اناس اخرين، فليكن لكم كلمة شجاعة بشجاعة كفاحكم من اجل حرية كردستان، كلمة صدق ومبدا وموقف قوي بقوة جبالنا التي منعت اعتى الغزاة من كسر شوكة الكرد، لاتضيعوا نضال اباءنا وترموه وراء ظهوركم، اوقفوا عجلة الفساد والديكتاتورية وهذا الامر بايديكم لو اردتم...شعب كردستان بانتظار موقفكم لاننا تعبنا من الاتفاقات التي تاتي على حساب ارزاق ابناء كردستان والملايين التي تذهب الى جيوب اتباع البارتي ونحن بلا رواتب، مرة ثانية شعبكم بانتظار موقفكم ..اما ان تكونوا ممثلين حقيقين للكرد او لن تكونوا ابدا".

أطراف وأحزاب
في كوردستان -

في كوردستان أطراف وأحزاب واهمة ومعقدة مختلفة حول الاوضاع والدستور وطريقة انتخاب رئيس الإقليم وصلاحياته، والبيشمركه وإنتصاراته وتشكيلاته ومواجهته للإرهاب، وموارد الإقليم النفطية والحكومة وعلاقاتها مع بغداد والثقة التي ناله الاقليم جراء تحوله الى الواحة الامنة لقرابة مليوني لاجئ.. تلك الاطراف المعقدة تخلط الاوراق بهدف العثور على ورقة سياسية رابحة وان كانت على حساب المصلحة العامة والاستقرار السياسي، وقلقة من نتائج التطورات الدولية والاقليمية والقبول العام بالتجربة الكوردستانية الناجحة والاثار المترتبة على ذلك، وتحاول إثارة الفوضى بمزاجها ومزايداتها السياسية ونعراتها الحزبية والمناطقية ومؤاخذاتها السطحية، وتتلاعب وتستهين بحق ومصير الشعب وتستهتر بالاستقرار السياسي وتربط مستقبل الأجيال بمصالحها الخاصة.

مسعود
معاوية -

مسعود البارزاني رئيس اقليم كوردستان لم يتصور يوما وبعد كل هذا النضال والتضحيات التي قدمها لشعبه خلال مسيرته أن يأتي يوم ويقع في مثل هذا الموقف الذي يمر به اليوم والذي لا يحسد عليه. لقد نجح كل من الأتحاد الوطني الكوردستاني وحركة التغيير (كوران) في 23 حزيران 2015 أن يجر الأتحاد الأسلامي والجماعة الإسلامية إلى صفيهما لتقديم مشروع الى البرلماني والذي يقضي بتعديل قانون رئاسة الاقليم ليحاولوا من خلاله تقليص صلاحيات رئيس الأقليم و انتخابه من قبل البرلمان بدلا من الشعب. المشروع الذي يعارضه الحزب الديمقراطي الكوردستاني بشدة. والذي كان السبب في شق الصف الكوردي. وادى هذا المشروع المثير للجدل إلى ظهور انقسام بين القوى السياسية والشارع الكوردي وحتى داخل بعض الأحزاب السياسية.

عائلة البارزاني
هاورئ , -

عائلة البارزاني التي تقود الحركة التحررية الكوردية لأكثر من مائة عام دون إنقطاع. في حين خلال تاريخ الحركة كان هناك أناس ناضلوا ثم يأسوا وجلسوا, وأناس ناضوا ثم خانوا ,وأناس لم يناضلوا واكلوا من ثمار نضال الآخرين. ولكن البارتي وبقيادة البارزاني ناضل وضحى واستمر في نضاله.

عائلة البارزاني
هاورئ , -

الخيار مر بالنسبة للبارزاني لانه يدرك مدى اهمية وجوده اليوم على رأس السلطة. وان ترك السلطة سيكون من الصعب ان يستغل غيره هذه الفرصة الموآتية للكورد في هذه المرحلة من التأريخ والتي قد لا تتكرر. والغريب في الأمر أن الكل وحتى المعارضون يدركون هذا الشئ.

الرئيس مسعود البارزاني س
اراس -

الرئيس مسعود البارزاني سيبقى في السلطة على أمل تحقيق حلم الكورد وقيادة السفينة بامان إلى بر الأمان في بحر هائج بالأمواج العاتية من كل مكان. ولكنه مُرّ لان هذا الخيار يحرج البارزاني في الداخل والخارج. ففي الداخل سيستغل خصومه هذا ليقولوا أنه دكتاتور ولا يريد تسليم السلطة الى غيره, وما إلى ذلك من كلام. وهو ليس كذلك لانه أول من دعى إلى الأنتخابات في كوردستان في عام 1992 والكل يشهد له بهذا. وايضا يحرجه في الخارج أمام اصدقائه.

البارزانى ملك القلوب
باسم زنكنه -

اثبتت الاحداث التى تمر بها الدول العربيه ومنذ تأسيسها ان الحكم الملكى هو الافضل فى اداره الدوله وقياده وحكم الشعوب العربيه,فهى اى الانظمه الملكيه الاكثر استقرارا وامنا ومراعاه لحقوق الانسان. فالعراق مثلا ومنذ انقلاب تموز الاسود عام 1958 بقياده المغامرين عبدالكريم قاسم وعبد السلام عارف والعراق يسير فى نفق مظلم لا ضوء فى نهايته, واذا ماقارنا مؤشرات التنميه البشريه للعراقيين فى العهد الملكى والان فان كل هذه المؤشرات من صحه وتعليم وصناعه )لقد كنا نصدر الاسمنت الى اوروبا واليوم نستورد العلكه والشكولاته من تركيا) --الخ كلها كانت الافضل فى العهد الملكى. بعد اسقاط الحكم الملكى تسلط على حكم العراق قتله وسراق وجهله ومغرورين وكلهم تحت مسمى الاحزاب والشعار جئنا لخدمه العراق والعروبه والاسلام . واليوم لاعراق قوى ولا عروبه سلمت من مشاكلنا ولااسلام حقيقى فالكل يترزق بأسمه. المواطن الكردى لم يجد المصداقيه من السياسيين الذين ركبو موجه الثوره التى اسس لها وقادها البارزانى مصطفى والد الرئيس مسعود-- لذا فقد الثقه بهم , فمن حق المواطن الكردى اليوم ان يضع ثقته فى الرئيس البارزانى وعائلته وللابد --لذا انا اشد المؤيديين للبارزانى كملك لمملكه كؤدستان

هجرة الميليونين. .!
زبيرعبدالله -

توجهت قوات صدام الى اربيل, بعد امتناع بوش الاب ازاحة صدام, وهجر حوالي مليوني كوردي الى تركيا, مراسل BBC, كان بينهم,وقال :الجميع يفكرون باموالهم, لم اجد بعد بينهم من يفكر بكردستان. ...والان, النسبه الاكثر وطنية هي من العشيرة البرزانية, وعلى راسهم مسعود البرزاني, اذا راح البرزاني,سيفقد شعب كوردستان الكثير, والذي يهمه امر كوردستان, عليه الالتفاف حول الرئيس مسعود, وتخليص كوردستان من اللصوص, والمرتزقه وعملاء ايران وتركية, هو الوحيد الذي يمكن الاعتماد عليه, في وطن يشعر فيه الجميع بانه لهم, .لاشك ان عائلة البرزاني, ليسوا انبياء, ومنهم من ليس بمستوى المسؤولية, حتى المقربين له يمكنه وحده التخلص منهم, والا ستتحول كوردستان الى مافيا فلان وعلان..معايير 1400سنة مضت, يمكن لداعش تطبيقها لذالك عودتك الى تلك المعايير,قد يكون هناك تاثير الاجواء الداعشية, .يبقى الكتاب الكورد بغد النظر عن خلفياتهم, ينسون او يتناسون, بان كوردستان, دولة ليست ذات سيادة, سيادتها ليست بيد ابنائها, بيد المحيطين بها من الاعداء, ولولا اصدقاء كوردستان, ايام حكم ميتران, لما كانت هذه المنطقة الامنه, لما كان الان اموال ولما كان من ينهبها....ايام الاتحاد السوفياتي, شعوب هذا الاتحاد كانووا, يقولون الروسيي ينهبهم, الروسي ياخذ كل شئ, وجد الجميع ما ال اليه الاتحاد..لدالك الكل كان يخرب ماعدا الروس...سيكون مصير كوردستان نفس الشئ, اذا لم يحس كل انسان بان هدا كوردستانه,..يد البرزاني وحدها لاتصفق, وخاصة في هذه الاوقات العصيبة, ...انظروا الى اوكرانيا(الثورة البرتقالية) ,وانظرواالى بيلوروسيا (لوكاشينكو) ,ديكتاتور حسب المفهوم الغربي, وشاهدوا الفرق بانفسكم, انه ديكتاتور وطني, واالى مثله يحتاح كوردستان...

مسعود وعبد الناصر
بابان -

مسرحية جديدة قد يقوم بها البارزاني اذا لم ينجح في اجبار الاخرين على قبول التمديد لرئاسته وهو ان يخرج في التلفزيون ويعلن تنحيه عن الحكم لانه اكبر من كرسي الحكم كما يدعي، ويكون قد رتب مع حزبه ان يخرجوا مظاهرات تطالب ببقاءه في الحكم كما فعل عبد الناصر بعد نكسة 67 والخوف ان تكون النتائج نكسة كبيرة للديمقراطية في كردستان اذا فعلها.

31 ى آب
ئالان -

الى تعليق رقم 5 هاورى الملا مصطفي انهى الثورة الكردية( ئاش بتال) عام 1975 وذهب فقط مع عائلته الى كرج في ايران عن اية نضال تتكلم بالعكس هذه العائلة علة على الاكراد والثورات الكردية

لتوضيح بصدد البارزاني....
هوزان خورمالى -

كاتب المقال يتحدث عن حكومه كردستان وكاانها عضو في مجلس الامن بمقعد ولقى اعتراف دول سياسيا واقتصاديا وحال كردستان كحال فرنسا او امريكا ... عزيزي كردستان ليست بدوله كي تحكم عليها بحكم قرقوشي كردستان لديها مقومات الدوله اما انك تطفر طفره نوعيه وتغض النضر عن الواقع وتتحدث باثقه عمياء هذا لايجوز لا شرعا ولا قانونا .. كردستان في مرحله الاولى نحو قيام كيان سياسي مستقل ... اذن لايجوز معاتبتها كادوله بحكم المنطق ... كردستان تلقى الدعم من دول الاقليميه الى يوما هذا عن طريق بغداد وان دل على شي يدل على ان كردستان ليست بدوله مستقله .... كي تحكم وتتحدث عنها بهذه الشكل .. نعم هناك فساد هناك تقصير في اداء حكومه كردستان اتجاه شعبها لكن الشعب والحكومه ضحيه لجلاد واحد ... امابصدد تجديد الولايه للبارزاني الشارع الكردستاني مقسم بين مؤيد ومعارض وهناك طرق ديمقراطيه سوف يتم حسم الامر لاحقا .... تدخل دول الاقليم في مشروع تغير نظام من الرئاسي الى برلماني بات واضح خاصه من قبل ايران وعن طريق قاسم السليماني ....... اود ان اوضح بان قصه تغير النظام ومخطط الاطاحه بالبارزاني مشروع ايراني بحت ..بعود تاريخه الى تاريخ اندلاع الثوره السوريه وموقف البارزاني من هذه الحدث . بشار الاسد وجه دعوه الى البارزاني لزياره الدمشق ووفق الدعوه سوف يستقبل البارزاني في دمشق كارئيس دوله وجاء رد البارزاني برفض لان الرجل اعلن عن موقفه من بشار ووصفه بقاتل شعبه ناهيك عن ان البارزاني انضم الى الحلف الغربي وتركيا .. وفي زياره الى اربيل قال لاريجاني للبارزاني بان يستقبل وليد المعلم في بغداد مع الزيباري لكن جاء رد البارزاني برفض وقال هناك وزير خارجيه ومن واجبه استقباله .. ومن هنا بدت قصه الاطاحه بالبارزاني رفض مسعود البارزاني للمطالب الايرانيه , مما اغضب ايران وجعل ايران تنفذ المخطط الجهنمي ضده ... بعده فتره وجيزه زاره قاسم السليماني محافظه السليمانيه واجتمع بااحزاب المعارضه والاحزاب الكرديه مواليه لها بتنفيذ مشروع الاطاحه بالبارزاني تحت شعار تغير نظام من رئاسي الى برلماني وتم تنفيذ الخطوه الاولى للمشروع ولم تقلح تلك الاحزاب مما اجبرها على التفاوض مع الحزب الديمقراطي الكردستاني والان الحوار مستمر وسوف نرى في الايام القادمه من يكون الرابح في هذا الصراع .... انا في تعليقي هذا لست بصدد الدفاع عن البارزاني محبتي

طوزخورماتو،
اهالي طوزخورماتو، -

الشيعة والسنة يقتلون الناس على هواهم، في يوم ما جاء رجل على دراجة نارية وأطلق النار على صاحب مطعم فأرداه قتيلا، وفي حادثة اخرى ذهب كوردي ضحية صراع بين السنة والشيعة، لا يوجد صاحب لهذه المدينة

سرقات بالملايين
هافال -

السيد كاتب المقال ذكر غيض من فيض، هناك المئات من قضايا الفساد التي اهلكت كردستان بفضل تسلط الحزب الديمقراطي وقيادته البارزانية، المبالغ التي يحصل عليها الاقليم لو استثمرت بصورة صحيحة لكان الاقليم جنة الله على الارض ولكن الفساد والمحسوبية التي استغلها اتباع البارزاني واقاربه، جعلت اقتصاد الاقليم يعتمد على بغداد واسطنبول وطهران، نحن نستجدي اموال من بغداد والبارزاني يقول انه سوف يعلن استقلال الاقليم عن العراق، السوال كيف ونفط كردستان يذهب الى جيوبكم وتعتمدون بالرواتب على بغداد وماتمن به بغداد عليكم، تذهبون الى اسطنبول لكي تطلبوا قرض لتسديد ديون الشركات النفطية والباقي للرواتب المتاخرة لشهرين واموال النفط التي تقتسمه الشركات النفطية مع شخصيات هي واجهات لكم وتذهب الاموال الى استثمارات خارج الاقليم، تطلبون من طهران السلاح بالاجل، اي استقلال وانتم تستغلون الظروف لمصالح شخصية، الدولة الكردية قادمة بيد الكرد الحقيقين وليس اتباع البارتي الذين تم شراء اصواتهم مقابل المال الحرام.

ماعلاقتك بمعاوية
سالم -

بامكان الاكراد نشر غسيلهم كما شاؤوا ولكن ان يتطاول على قائد عربي مسلم عظيم مثل معاوية رضي الله عنه هذا غير مقبول. هذا القائد وصلت جيوشه الى الصين شرقا واسبانيا غربا واسس احفاده دولة هناك دامت ثمانية قرون واثارهم العظيمة مازالت قائمة حتى الان ويفاخر بها الاسبان. اقام معاوية امبراطورية وبرزاني اقام اقطاعية: فهل تجوز المقارنة بين الرجلين؟ شتان ما بين الثرى والثريا كما تقول العرب.

رد باسم 8
عمر الصباغ -

اعتقد لو قرات التاريخ الحديث تعلم انه لامقارنة بين ملوك العراق وبين البارزاني، في زمن ملوك العراق تم اعدام 4 ضباط هم الضباط الاحرار وبطلب من قادة الجيش وليس من الملك لان الملوك ضد الاعدامات، في زمن ملوك العراق، لم نسمع انهم قتلوا احد بالدسائس كما يفعل البارزاني، كما قتل البارزانيين العشرات من السورجية، او كما حصل مع سردشت عثمان، او غيرهم وهناك صفحات لقضايا القتل التي قام بها البارزاني، في زمن ملوك العراق عندما طلب الملك فيصل الثاني مبلغ بسيط لكي يعطيها مساعدات رفض وزير المالية وقال له لقد اخذت مخصصاتك، وليس كما يفعل اتباع البارزاني من سرقة اموال الاقليم، كورك باسم ابن عمه، بيجرفان وهورامي مع مسعود الاشخاص الوحيدين الذين يعلمون اين تذهب اموال النفط، قصص الفساد في اربيل يتكلم بها الجميع حتى الاميركان في تقاريرهم يتكلمون عن ثروات ال البارزاني، لاتوجد مقارنة بين الثرى والثريا، فملوك العراق هم خير من حكم العراق، ومسعود هو مجرد حاكم مستبد يوزع الاموال على مناصريه.

15
Rizgar -

من هو المجرم ؟

فعلة النبعة
محمد الكوردي -

لدينا مثلا نحن الكورد (في غابر الزمان أراد احد الكورد القرويين أن يذيع صيته وأسمه بين القبائل والمجتمع الكوردي ففكر ثم فكر ... محدودية فكره أقنعه أن ليس هناك أكثر من أن يبول في رأس نبع القرية.. ففعلها وذاع صيته بين المجتمع والقبائل بفعلته هذه وهذا حال كاتبنا الموقر شيرزاد شيخاني وروباري واخرين .ارى اناسا من بني جلدتنا اشباه مثقفين واشباه وطنيين معتوهين .. لسان حالهم تقول : لتذهب كوردستان الى الجحيم لتتحول كوردستان الى اواخر عهد حكم المسلمين في الاندلس .. امارات وطوائف كانتونات واقطاعيات واقاليم كما حال العثمانيين في اواخر عهدهم . والله انها ليس سوى الحقد الاعمى والتعصب الحزبي المنخور في جماجمهم وعظامهم .. هؤلاء المعتوهين يتكلمون على الديمقراطية والحريات والراي الاخر وهم ابعد الناس عن الديمقراطيات والحريات.. اما ان تفكر مثلهم وتقول رأيهم .. أو انك خائن.. يظهر علينا بين الفينة والاخرى اشباه مثقفين يعتبرون انفسهم (مارتن لوثر او فولتير او او او.....) وعاظ اخر الزمن وليس في رصيدهم الا القذف والتعالي والغرور والكبر كصاحبنا بيار روباري وشيرزاد شيخاني و...واخرون فصاحبنا يتكلم عن الديمقراطية وهو اخر من يتكلم عن الديمقراطية فليس من حقك ان تفرض راي على الاخرين . رغم حقدك وتجنيك على الرئيس البارزاني .. مثلا (حال الامة الكردية كما هي الان لايتحملها البارزاني وزرها ... ياشيرزاد وروبار العبقريان لا يتسع المجال لشرحها وانت عبقري تعرف الظروف السياسية والتاريخية والدولية والمجتمعية وقادات الكرد كثر وانت حقدا تختزلها فقط على البارزاني فقط . ان كنت ترضى بالواقع والمنطق والديمقراطية ..الديمقراطي الكوردستاني هو الرقم (1)على الخارطة السياسية لاقليم كوردستان والرئيس مسعود البارزاني هو الرقم (1) هذا حسب ايمانك بالديمقراطية والتي هي انك ابعد الناس اليها . وانت تسمي الموالين لهذا الحزب بالمرتزقة فهذا يليق بك يامرتزق فهؤلاء حرين في اختيار الحزب والرئيس حسب مفهوم الديمقراطية والحريات التي تنادي بها . والرئيس البارزاني حصل على اغلبية الاصوات في كوردستان دون منازع وهذه هي الديمقراطية الحقيقية ويعشقه معظم الشعب الكردي فلماذا انت وغيرك غاضب وحاقد . والرئيس البارزاني يطالب بالتصويت من قبل الشعب ولا يتهرب منها كما الاخرون فلماذا لا تقرون بالديمقراطية . لا يتسع المجال لشرح الاكثر ر فهناك الكثير وا

عمر الصباغ
Rizgar -

العالم تعلم القيم اللا اخلاقية من الدولة الهمجية العراقية اللقيطة , تم اعدام كوكبة من الضباط الكورد في ١٩٤٧ بعد العفو الملكي للمشاركين في جمهورية مهاباد, تم قصف مركز مدينة ا السليمانية ١٩٢٣ بعد رفض الكورد الانضمام الى ما يسمى بالدولة العراقية , تم قتل وابادة المسيحين باشع الصور في مجزرة ١٩٣٢ , تم اغتصاب اليهوديات في شارع الرشيد ١٩٤٨ , تم قتل الكورد عشوائيا ١٩٣٦ بعد انتصار الكورد على الجيش المنحط العراقي , تم اعدام الكورد ١٩٤٢ في قرى كوردستان واغتصاب القاصرات ...

مجرد أسئلة
لوران سليم -

بودي أن أطرح على السيد الكاتب الأسئلة التالية:1- من قام بتقسيم كردستان إلى منطقتين تحكمهما إداراتان منفصلتان؟ بارزاني أم منافسوه المتحصنون في السليمانية وجوارها؟2- من يعارض فكرة إنتخاب رئيس إقليم كردستان بصورة مباشرة من الشعب؟ هل هو بارزاني الذي خاض هكذا إنتخابات وحصل فيها على أكثر من 70% من أصوات المشاركين، أم منافسوه الذين يصرون على أن الرئيس يجب أن ينتخب من البرلمان لأنه لايوجد لديهم في غياب طالباني من يستطيع منافسته شعبيا، أي تماما عكس ما أورده الكاتب في مقالته.3- من يتحمل مسؤولية الأوضاع الإقتصادية الصعبة التي يواجهها الإقليم حاليا؟ هل هم بارزاني وعائلته، كما يزعم الكاتب، أم إمتناع الحكومة الطائفية الحاكمة في بغداد عن دفع مستحقات الإقليم من ميزانية الدولة لفترة طويلة، وتداعيات حرب داعش المدعومة إقليميا ضد كردستان وشعبها، والأعباء الجسيمة التي يتحملها نتيجة إيواءه لمليون وسبعمائة ألف لاجئ من المناطق العربية من العراق وكرد سوريا.3- هل ينكر السيد الكاتب أنه كان في فترة ما يمدح السيد بارزاني في مقالات نشرت له في موقع إيلاف بالذات وتعرض إلى الهجوم بسببها من جانب ذات الذين يمدحونه اليوم في تعليقاتهم على الموقع نفسه؟ من تغير؟ هل السيد الكاتب، أم رئيس الإقليم ياترى؟4- بالإفتراض جدلا أن بارزاني هو دكتاتور، وهو قطعا ليس كذلك، فهل هو الدكتاتور الوحيد في الإقليم؟ وماذا عن الإتحاد الوطني الكردستاني الذي يقول السيد الكاتب أن بارزاني خدعه؟ هل هو أكثر ديمقراطية من بارزاني وحزبه؟ فالسيد طالباني، أمد الله في عمره، لايزال زعيم الحزب الأوحد منذ أربعين سنة. وإبنه نائب لرئيس وزراء الإقليم، و رغم أن الرجل لا غبار عليه، فإنني أعرف تماما، كما يعرف السيد الكاتب بأنه يحتل هذا المنصب ، ليس بحكم إمكانياته وكفاءته، بل كونه إبن جلال طالباني، وحفيد إبراهيم أحمد. وزوجته هيرو طالباني تملك كل الأصول المالية في إدارة السليمانية التي لايستطيع رئيس الإقليم (الدكتاتوري) أن يعين فيها حاجبا في مدرسة إبتدائية، كما الفساد في إدارة السليمانية ليس أقل من ذلك المستشري في هولير، فلماذا التركيز على بارزاني أذن؟ هل هي فشة خلق من السيد الكاتب، أم أن وراء الأكمة ما وراءها. مع الشكر الجزيل لإيلاف.

رد لوران 20
صلاح الكردي -

تقول ان سروككم يريد ان تحصل الانتخابات من الشعب ولكن السؤال من الذي سيراقب الانتخابات، اكبر مثال هناك شخص هو كمال سيد قادر لم يفعل شي سوى انه رشح نفسه للرئاسة ضد البارزاني قاموا بضربه واعتقاله، هذا فقط مرشح، فاي انتخابات تتكلم عنها واسايش البارتي في كل مكان ويستطيعون ان يغيروا الصناديق وان يتلاعبوا باي شي ولااحد يجرو على قول لا لهم، وحتى نسبة 69% التي حصبل عليها الكل يعلم في اربيل ودهوك وفي اجزاء من السليمانية كيف تم التلاعب بالامر، كانوا يعطون الاوراق ويعطوك الامر باختيار مسعود والا ...، انتم تعلمون جميعكم ماذا يحصل ولكن الخوف او المصالح عمت عيونكم، لو كان هناك انتخابات حقيقية فسروككم لن يحصل على اكثر من 30 % على اعلى تقدير، ولن ينتخبوه الا الفئة بسيطة الثقافة واتباعه ومن له مصالح معه، كفا كذبا"

سنة معاوية او شيعة طهران
سامان الكوردي -

هذه المقالة اشبه بالمهاترات اليومية الفارغة اللتي نشوفها في صفحات الفيسبوك بين منافسي الاطراف السياسية في اقليم كوردستان العراق،،وهذه المهاترات الفارغة عادةً تكون مدفوعة الثمن من قبل الاطراف نفسها كدعاية اعلامية فيسبوكية ضد بعضهم البعض،،اما ان ياتي شخص يعتبر نفسه مثقفاً او كاتباً ويكتب بهذا الشكل الرديء والسطحي عن طبيعة الوضع السياسي والمشاكل والصراعات السياسية بين مجمل الفصائل السياسية في ذلك الاقليم لهو امر عجيب بحق،، اهم خطأ ارتكبه في كتابته هو القاء اللوم على المشاكل في الاقليم على حزب واحد وقائد واحد ناسياً دور جماعة جلال وزبانيته في القتل والنهب والسرقة والفساد المسشري والخيانة والعمالة لايران والنظم الطائفية المجرمة في بغداد وسوريا،، ان حكم البارزاني وحزبه لايتعدى مساحة نصف الاقليم بسبب سيطرة جماعة جلال ( والان زوجته الحاكمة المطلقة هيرو خان ) على النصف الاخر،،فهل يقدر ان يشرح لنا الكاتب الشيخاني من يحكم الان في منطقة السليمانية وكرميان ؟ هل يحكم الحزب الذي فاز في اثنتين من الانتخابات الماضية وهي حركة التغيير بقيادة نوشيروان مصطفى ام جماعة عائلة الطالباني مع عائلة زوجته هيرو ابراهيم احمد بشركاتهم العملاقة وميليشياتهم الحزبية والعائلية وجيش الفاسدين ورائهم ؟ هل الديمقراطية فقط في ان يتم تغيير البارزاني بشخص اخر ام بالممارسة اليومية للحياة الحكومية والحزبية والجماهيرية لمجمل الاحزاب والحركات السياسية في الاقليم ؟ واذا كان البارزاني وحزبه استغلوا السلطة لمصالحهم الحزبية والعائلية فمن من القادة والاحزاب الاخرى في الاقليم والعراق والمنطقة بشكل عام لم يفعل نفس الشي ؟ خلاصة الكلام ان محاولات انهاء قيادة البارزاني حكم الاقليم ليس حباً للديموقراطية ولكن تنفيذاً لاوامر ايران والشيعة في الحاق الاقليم الكوردستاني برمته بالهلال الشيعي الطائفي المجرم لايران والعراق وسوريا وحزب نصرالله وال pkk العلوية العميلة لنظام بشار الاسد،، وجماعة الطالباني والتغيير والاسلاميين التابعين لايران احسن وسيلة لتنفيذ مخطط ايران هذا،،وانا عندي شك كبير الان ان السيد الشيخاني مدفوع من احد هذه الجهات لكتابة هكذا نوع من الافتراءات على البارزاني وحزبه،،وهو يعلم بنفسه من اعطاه وكم اخذ،،لو كتب مقالته بادنى قدر من الموضوعية والمنطقية في شرح الواقع السياسي لكنت قد قلت هو يعبر عن رايه الشخصي وهذا حق

نايم ورجليك بالشمس
ساله يي -

عند استعراض تفاصيل ما حدث يوم 23/6 تحت قبة البرلمان الكوردستاني يعطي صورة واضحة ومبسطة لاتحتاج إلى الكثير من الفهم لتفكيك عناصرها. العقد والخلافات الموروثة منذ عقود مازالت بحاجة الى علاجات، الاتفاقات والتعهدات بضرورة العمل التوافقي والاتفاق بشأن القضايا التي لها أبعاد وطنية وقومية لم تؤت أكلها وذهبت أدراج الريح الذي هب من السليمانية وجلب معه الاسلام السياسي الذي كنا نتوقع صموده أمامه أو في الاقل إعلان تحفظاتهم، ذلك الريح الذي لم يراع المشكلات العديدة بين اربيل وبغداد والوضع الاقتصادي والمالي الصعب وتدهور حال المواطنين الذين هم في غنى عن مشكلات جديدة..

مؤامرة
ساله يي -

لماذا لا تتحدث عن موقف الحزب الديمقراطي الكوردستاني، وتصرفه المتميز حين ترك قاعة البرلمان بشكل قانوني وحضاري، ودون ترديد الشعارات أوالدق على المناضد، أو رمي قناني الماء بوجه رئاسة البرلمان، فقد شجعت الكثيرين على تأييده وتأييد موقفه التفاؤلي، وأرغمت وسائل الإعلام ومؤسسات صناعة الرأي الى الدخول في نقاشات مطولة والتساؤل عن مصير وجدوى التوافق السياسي الكوردستاني الذي أختير بموجبه العديد من المناصب في بغداد ورئاسة البرلمان الكوردستاني ولجانه وحكومة الاقليم.لا نجافي الحقيقة عندما نقول الآمال التي علقت على الديمقراطية التوافقية لم تصل الى النتيجة المأمولة، وكان الرهان على الدور الوسطي للاسلاميين خاسراً، لأنها إنهارت مع أول حراك سياسي وأول تجربة يمكن أن تكون فاشلة وقد تنجح بعد مرورها على أشلاء التوافقية، وماحدث في ذلك اليوم من ممارسة ديمقراطية كان بطعم المؤامرة..

الرئيس و العائلة والطبالة
ابو عامر -

الرجل هو الرئيس ونجله ولي عهده هو نائبه ومستشار الامن القومي. ابن اخۆه هو رئيس وزراء الاقليم (الملياردير الشاب)وخاله هو وزير الخارجية السابق والمالية الحالي وان اهم المواقع الامنية والمالية والاستثمارية هي في يد سيروان بارزاني وباقي افراد العائلة من الحلقة الثانية والثالثة والرابعة. وما يسمى بالحزب الديمقراطي الکوردستاني ما هو الا جهاز خدمي دعائي لهذه العائلة المتسلطة على موارد کوردستان حيث لا لشراهتها حدود.ومن الطبيعي جدا ان يکون لمثل هذه الطغمة الحاکمة طباليها الکثر من الاقلام المأجورة.

عتبي عليك
يا سيدشيخاني -

لماذا تعتبر حق المقيمين العراقيين في الاقليم في التصويت امرا غير مشروع ؟؟؟؟؟؟ اذا كان السيد البرزاني يسعى الى ذلك فمعناه انه رجل خير كل البلدان تعطي للمقيم حق التصويت فلماذا تعترض انه موقف عنصري من قبلك لاتدفع كردستان واخواتنا الاكراادالى اتخاذمواقف عنصرية ضدنا نحن المقيمون في اربيل

مقال رديء
بختیار موراد -

اری مواقف سیاسیة من الکاتب و هو عقدة البارزاني وماذا هي عقدة البارزاني بکل بساطة هولاء زمرة من الحاقدین علی الکورد و نضالە الی الاستقلال و تحریر کامل الاراضي من احتلال العرب، الفرس، الترك، و مجموعة من الامیین الکورد طبعا في "السیاسة" و غیرهم من مرتزقة محتلي کوردستان بالاخص خداموا فیلق القدس الایراني .

شتان بین ألقائد و ألجبان
کاکە حەمە -

کاک مسعود تاج راسک یا شیرزاد، ألیوم زارنا في جبهة کرکوک في خنادقنا. هو ألقائد ألشجاع و ألبسیط. أما أنت فاصبحت ألان خبر کان مبني علی ألفشل و ألجهل. ماذا کان دورک عندما أرسل کاک مسعود قوات پیشمرگە لمساندة کۆباني؟ و أین کنت عندما قاد هو ألهجوم ألساحق علی ألدواعش من زمار و ألی جبل شنگال؟قافلة ألنصر تسیر نحو مستقبل کوردستان ألمشرق ...

غبااااااء
إمرأة -

تشبه البارزاني بمعاوية ويزيد !!!!! يا إلهي !!! كل هذا بسبب زمن العولمة البائس: لقد جعل كل اولاد الشوارع كتابا ومثقفين !!!!نعم على البارزاني ان يراعي الديمقراطية وان يراجع نفسه وتأريخه, ولكن الأمور لا تناقش هكذا.... طيب فهمنا ان الفيس بوك فتخ المجال لكل من هب ودب, لماذا اصبحت الصحف ايضا مكانا لكتابات ركيكة !!!

قراقوش
Hejar -

ولله كنت عّم استناك

KDP is a mafia
hussain Ali -

Massud Barzani is the head of a criminal organization named KDP, KDPis a hierarchal criminal organization were the Massud at its head and other Barzanis at its branches such as Nachirvan to control the political system and oil smuggling, Massrur Barzani to control the secret service, Sirwan Barzani to control communication system and so on. This family uses all its power and resources in extortion, assassination and intimidation of people and other political organization exactly like the Italian mafia and to control every aspect of peoples live in the area they control. The Barzani family is funding their criminal organization with smuggled oil for the last 20 years. With the oil money this family was able to buy the support of many Kurds and even Arabs and specially individuals that would do anything for this Barzani in exchange of money and power.

غير منصف
جمال عبدالله آكريي -

اني من متابعي كل مقالاتك التي تنشرها في ايلاف الغراء ، وانت واحد من بين الكثير من الكتاب الكورد الذين يهاجمون العائلة البارزانية وسلطة مسعود بارزاني المتهم من قبلك بالدكتاتورية واحتكار السلطة . بينما انت تعيش في اربيل وفي ظل الاجواء الديمقراطية والحريات السياسية التي وفرها البارزاني ويحافظ عليها ويعمل على ادامتها وازدهارها وفق القوانين المرعية!!!!!!!!

من يساري الى اسلاموي
برجس شويش -

السيد شيررزاد شيخاني يثبت بما لا فيها اي شك بعد كتابته هذه بانه اصبح اسلامويا بعد ان كان يساريا وربما لاحقا سيلتحق بملا كريكار. انه يتهم غيره بالخيانة بدون اي مسؤولية ، تهم خطيرة يكيلها بدون اي واعز اخلاقي ، ومن اعطاك هذا الحق او المرحعية لتفصل بين من هو خائن او وطني؟ وهل راست لجنة تحقيق مكلفة لتصل الى نتيجة لا تقبل الشك بان هذا خائن وذاك وطني؟ شيء من الضمير والمسؤولية، هدفكم هو تدمير كوردستان وما تحقق من مكاسب وانجازات بفضل الوطنين يتقدمهم الرئيس مسعود برزاني

التأريخ الاسلامي
کمال -

الذي لا افهمه‌ يا کاک شێرزاد، هو استنجادك بتأريخ الاسلامي عربي. وکإن في تأريخ الکورد لم يحدث شئ مماثل. مشکلة کتاب الکورد ‌هي قراءة تأريخ الاخرين قبل واکثر من تأريخ شعبهم وحتی احيانا يجهلون تأريخ شعبهم. قراءة امين زکي به‌گ أو شرفنامة ربما يساعدك اکثر من الاستنباط من تأريخ لا يمت بصلة الی شعبك. والاهم أو بالاحری الاسوء في مقالك هذا التوجه‌ لترسيخ التأريخ الاسلامي الذي هو اساس الوباء في اصول الکتب المدرسية في بلدان الذي يحکمها العرب.مع تحياتي

ملاحظة
برجس شويش -

لماذا يضرب الرفيق شيرزاد شيخاني مثل معاوية ابن سفيان ويقارنه مع الرئيس برزاني الذي حرره من العنصرية وينعم في كوردستان الامن والمستقر من قبل البشمركة الابطال لكوردستان الذين يقودهم الرئيس برزاني ؟ الشيعة بقيادة ايران الملالي الذين يعادون معاوية ابن سفيان فهو يخاطب ملالي ايران اي انه مع المخطط الجهنمي لايران الملالي في خلق حرب اهلية في كوردستان كما هو الحال في العراق وسوريا واليمن , اذاُ هو يريد تدمير كوردستان حسب المخطط الايراني الجهنمي, كم يتجلى وطنيته في هذه المقارنة الغير الموفقة وان دل على شيء يدل على مدى الحقد على انتصارات شعبنا وبشمركته وقيادته واولهم الرئيس مسعود برزاني

النظر بعين واحدة
مساهم في الهم -

لا ادري كم من المتناقضات متواجدة في المقال..الكاتب يحشر معاوية في انتقاد البرزاني ولم ينتبه الى ان ابناء الامام علي (ع) ارادوا توريث الحكم لهم ومعاوية كان الاقوى واستأثر بالخلافة. ولم يحدد الكاتب من هو الشخصية القيادية التي ستتسلم القيادة بالانتخابات وسيكون القائد المنتخب نزيها ولا يعتمد العشائرية والمحسوبية في تقريب بطانته. التنازع الان على الزعامة ليست تمجيدا للديمقراطية انما رغبة الاستئثار بالسلطة ومن يتصور ان البرزاني وعائلته ينهبون اموال الكورد والزعيم القدم سيتبرع باثاث بيته للشعب فهو من الحالمين.الزعيم البرزاني يتمتع بالخبرة والقيادة والاقليم في مرحلة حرجة جدا وقد يكون او لا يكون و كل من يتدافع لازاحة البرزاني في هذه المرحلة حبيب نفسه وعدو شعبه على الرغم من اي ماخذ على السيد مسعود

يرعبكم فكرة إنتخاب رئيس
Rizgar -

يرعبكم فكرة إنتخاب رئيس إقليم كردستان بصورة مباشرة من الشعب , لماذا ؟

الا تخجل من مقارنة مجرم
Rizgar -

الا تخجل من مقارنة مجرم عربي مع شخص كوردي , مهما كان الشخص الكوردي ؟ وهذا التصرف الغريب المثير للسخرية السوداء يذكرني بنكتة كردية مفادها: ان احداهن سألت الملا ما جزاؤها لو انها مارست البغاء وتبرعت بما تكسبها للجامع، أجابها الملا؛ لاشئ غير تمزق مابين فخذيها،