الاشوريون والكورد..التاريخ والديموغرافيا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
قرات قول لاحد الائمة المسلمين، يرجع اصل الكورد الى الشيطان، ولا يزال في ذهني السؤال الذي طرحته مجلة العربي الكويتية في اوائل السبعينيات من القرن الماضي على المرحوم ملا مصطفى البرزاني، وكان منطق السؤال يقول هل صحيح ما يقال م ان اصل الكورد من الشيطان، فرد مهما كان اصلهم فانهم اليوم موجودون. قد تكون هذه المقدمة الصغيرة ردا على الكثيريين ممن ينكر للكورد وجودا وحقوقا، استنادا الى التاريخ.
ان يختلف الاشوريون والكورد، حول مسأل ويتصارعوا حول حقوق هنا او هناك، فهذا امر طبيعي، فالمثل يقول فقط من القبور لا تسمع الاصوات، ان الاشوريين والكورد شعبان حييان حالهما كحال العرب والفرس والترك، ولكنهما يعانيان ظلما متفاوتا، في نسبته، فاذا كان الطرفين يعانيان ظلم الفرس والترك والعرب، فان الاشوريين يعانون ظلما من الكورد، وما يعانونه هو ظلم مركب ديني وقومي. وهذا ايضا قد لا يختلف عليه اثنان، الا لمن اغلق عينيه عن رؤية الحقائق وسد اذنيه عن سماع انين وصراخ المظلومين.
طرح علي الاستاذ الكبير محمد البندر احد الاقلام الاكثر جراة في الدفاع عن الاشوريين طيلة اعوام طويلة، السؤال التالي ((التاريخ عامل قوة وضعف في المشروع القومي الآشوري... لا أدري لماذا يرى تيري بطرس في التاريخ عامل ضعف في المشروع القومي الآشوري ويراه مصدر قوة في المشروع القومي الكردي رغم ان الاول هو الاقوى والثاني الاضعف؟)) ولناتي من الاخر ونقول ان تاريخ الكورد ما قبل شرفنامة البدليسي يكاد ان يكون مجهولا، لا بل ان الاقلام التي تحاول تكريد السومريين او الميديين لا معنى لها، او انها من الاقلام التي تربت على الثقافة الممجدة للتاريخ وهي ثقافة سائدة في المنطقة التي سادت فيها الثقافة العربية، وبالتالي فانا لا ارى تاريخا بمفهوم الاشوري او حتى العربي للكورد، اتذكر في جدال حول اسم الحزب الوطني الاشوري، والذي حاول البعض القول انه كان حزب البعث الاشوري او( كبا دنوخاما اتورايا)، قلت لهذا البعض، ان الاشوريين ما كانوا بقادرين ولا كان سيسمح لهم بتاسيس مثل هكذا تنظيم في ظل نظام البعث، لان معناه ان الحزب البعث يناقض نفسه، فاكثر الامم قدرة على الادعاء ببعث ما ضيها هم الاشوريين، لانهم حقا يمتلكون ماضيا مشرقا ومتميزا بانجازات حضارية وعسكرية، وفي الفترة المسيحية قادوا تطورا علميا من خلال المدارس والجامعات التي كانت تابعة لكنيستهم والتي كان مقرها كنيسة كوخي في المدائن الواقعة جنوب بغداد، وهذا كله يناقض حلم البعث في بعث الامة العربية او ماضيها. اذا نحن لا ننكر تاريخ الاشوريين، ولكن المشكلة ان التاريخ يكاد لا يصنع اي شئ الا التسلية من خلال قراة بعض كتبه، والبعض يكاد لا يأخذ دروسا من هذا التاريخ.
وكما قال الاستاذ البندر ان ارتباط مسألة الديموغرافية والحق التاريخي برز بشكل اوضخ مع اليهود، ولكنني اقول ورغم حلم الذي غذته التوراة في العودة وفي ان الله منح الارض لهم، الا انهم ابقوا هذا الحلم التوراتي في اوراق الكتب والدعاء والصلاة اليومية، ولم يعتمدوا على ذلك في مفاوضاتهم، لانهم ادركوا انهم سيفشلون لو قالوا للغرب ان الله منح الارض لنا، علما ان التوارة مقدس لدى اليهود والمسيحيين، فان الغرب كان سيقول اعطوني صكا مكتوبا بيد الله او موقعا من قبله، قبل ان يقول واين يقع هذا الله الذي اعاطاكم هذا؟ لقد اعتمد اليهود الى ماكان لهم من سكان في الارض وبنوا على اساس ذلك وجلبوا سكانا اخرين الى الارض المقدسة، ليس منذ وعد بلفور بل منذ سبعينيات القرن التاسع عشر حينما بداء اضطهادهم في روسيا. ان التاريخ افاد اليهود في المجتمع اليهودينفسه وليس في كسب الراي العام، ولكن الوقائع على الارض وما صنعوه على الارض من كيبوتسات ومصانع ومدارس والتزام اليهود انفسهم بمشروعهم ودعمهم هو الذي اكسبهم الراي العام العالمي، لا بل اكسبهم الامم المتحدة التي اقرت تاسيس دولة اسرائيل، حينما اقرت مشروع تقسيم فلسطين.
اذا انا لا ارى للكورد تاريخا منافسا للتاريخ الاشوري، فالكل يدرك ان اغلب القرى والمدن في المنطقة اصل تسميتها باللغة السريانية (السورث) وبالتالي فهذا دليل واضح ان من سكنها قبل الكورد من كان. ولكن عدم امتلاك التاريخ لا يعني نكران حقوق الشعوب. ففي الوقت الذي لا نؤيد ما يذهب اليه البعض من ان كوننا اقلية فاننا يجب ان نشكر الكورد على حمايتهم لنا، بل نواجهه بالقول ومن كان سبب تحولنا الى الاقلية الم يكن انتم حينما شاركتم في ذبحنا تحت راية الله اكبر. من هنا علينا ان نحاول ان نخرج من هذا الجدال العقيم والذي لامعنى له البته في اقرار الحقوق على الارض. ونحاول ان نخلق مفاهيم جديدة يمكن من خلالها ان يتعايش الجميع وان يتمتعوا بحقوقهم ويطمئنوا الى مستقبلهم ومستقبل اولادهم. ان الكوردي الذي لا يقر بحقوق الاشوريين ويحاول ان يبرر ظلمهم ويبرر ما حدث لهم في الماضي لا يختلف عن اي عنصري اخر من اي قومية كان. كما ان تمتع الكوردي او الاشوري بحقوقهم لن ينتقص من حقوق العربي، والعكس ايضا صحيح، ان الذي سينتقص هو السرقة والجرائم والظلم.
وبالتاكيد ان قضية المكونات القليلة العدد سيكون محكا لنجاح الكورد في التحول الى عنصر قائد في المنطقة، وضياع المكونات من المنطقة سيعني ان الكورد لن يروا في المدى المنظور اي من طموحاتهم تتحقق، الا اذا كانت الطموحات ان يستقطع كل رئيس عشيرة بقطعة ارض ويفرض قانونه الخاص عليها ويحارب جيرانه باستمرار ليحصل على الاسلاب والغنائم.
لقد ساد في المنطقة مفهوم للاخر، مستندا الى الدين، المسلمين واهل الذمة والكفار، ولقد عانينا من هذا التقسيم معاناة كبيرة، فاهل الذمة هو مفهوم للانتقاص من كرامة الانسان، اكثر مما هو مفهوم للتمييز في الحقوق يكون افضل من الكفار، لان مفهوم اهل الذمة كان يمكن ان يلغى وان يفسر على ان اهل الذمة هم كفار ايضا. ان مساهمتنا الكبرى جميعا هي في خلق المساحة التي يمكن للجميع ان يعيشوا فيها وهم يتمتعون بكل حرياتهم وبكل حقوقهم ومتساويين في الحقوق والواجبات في ظل نظم حكم رشيدة وغير فاشلة و تستمد شرعيتها من الشعب وليس من البندقية. ولخلق هذه المساحة علينا ان نهدم الكثير من الجدران التي بنيت بين هذه الشعوب ومحاولة التنوير بان الاخر ليس فقط ذئبا، بل قد يكون حملا وقد يكون ضحية مثلنا. وان البعض ممن يتاجر بعناوين كبيرة لجر بعض ممن تستهويهم المغامرات والطموحات الكبيرة والتي لا تتلائم مع الواقع على الارض، قد يكونوا اكثر ضررا ممن نعتقده عدوا. ولعل مسألة ادخالنا في صراع غير متكافئ وغير بناء اصلا، تجعلنا نضع الشكوك حول هذه المشاريع التي لا يستفيد منها الا من يدعي بها. ولكن بدلا من كل الادعاءات التي يدعيها البعض، سيكون سؤالنا هو وما الذي فعلناه على الارض، خلال كل هذه السنوات، ولنقل منذ عام 1991 تاريخ اقامة المنطقة الامنة وما تبعها، ولحد الان، هل تمكنا من توجيه ورعاية مشروع يمكن ان يجعلنا منافسيين حقيقيين للكورد على الارض مثلا، كان نقوم بدعم مشروع للعودة وللاستقرار وللبناء على الارض واعتمادا على جالياتنا الكبيرة، ام حول البعض الجاليات الى بقرات حلوب لتحقيق مارب شخصية. وبدلا من تقوية الفوج الاشوري ودعمه ليتطور تم جعله جيشا حزبيا ضيقا ومن ثم تم حله ولو كان باقيا لليوم لكان قد تحول الى لواء ويحضي بدعم المركز والاقليم، وبدلا من دعم حملة بناء القرى التي قادها السيد سركيس اغاجان، ورفدها واعادة الحياة اليها تم محاربتها. ان هناك مفاصل للفشل في عملنا السياسي ونحن الاشوريين لا نقر بها، بل نحاول ان نرمي كل اسباب فشلنا على الاخرين وهذه اول علامات الفشل الدائمي.
التعليقات
Be yourself
Hilawi -I say this to Assyrians be yourself stop pretending to be arabs as you have done since Iraq was createdBe yourself and have some respect for your past ancient Assyrian heritageStop your blind hostility to KurdsEven arabs and Turks are trying to stop their hostility to KurdsThey are making and also breaking deals with KurdsThey are engaging KurdsBut you are still on auto pilot in your relationship with KurdsBe yourself
مغالطات .. و مكائد !!
كامل -بهذا الفهم و هذا الطرح المفبرك و لَي عنق الحقائق تاريخيا و حغرافيا و إثنياً، يجري ذبح العراق التاريخي .. في البدء كانت هجمة البُداة العرب تحت راية مقدسة زائفة، فجرى المحو النهب و الإبادة لشعوب وادي الرافدين، لغةً و ثقافةً و تاريخاً و وجوداً ( أسلمْ تسلمْ)، ثم جرى تعريب العراق بالسيف و المداس، و الآن يتم الإجهاز على ماتبقى من العراق الوطني، في محاولة لسلخ العراق الآشوري فعلاً ـ و ليس ( الآثوري) ولا الكوردي ولا العربي .. و الدكتور بهنام ميخائيل نفسه، ذكر غير مرة، أن (الآثوريين) ليسوا آشوريين، ولا يمتون بصلة الى آشور سرجون الأكدي و آشور ناصربال الذي بنى كرخينا ( كركوك) عام 850 ق . م. و تسميات ( الآشوري و البابلي و الكلداني) هي تسميات كنسية، ولا علاقة لها بميسوبوتاميا ما قبل الميلاد. و في مطلع القرن العشرين و ما قبله، كان الآثوريون يسمون ( التيّارية) ، فلستم آشوريين ، ولا الكُرد ميديين أو كوردوخيين، و لاتوجد لكليكما، آثار على الآرض تؤيد وجودكما التاريخي الذي يرجع الى ميسوبوتاميا سومر و بابل و آشور، ولا حتى حجر واحد .. فهل نشهد ذبح العراق و شرذمته على أساس عرقي و ديني و مذهبي مقيت !!!
قول أئمة ال البيت
الشيعة في الكرد -روى الكليني في الكافي عن أبي الربيع الشامي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام فقلت: إن عندنا قوما من الأكراد، وأنهم لا يزالون يجيئون بالبيع، فنخالطهم نبايعهم؟ قال: يا أبا الربيع لا تخالطوهم، فإن الأكراد حي من أحياء الجن، كشف الله تعالى عنهم الغطاء فلا تخالطوهم» (الكافي5/158 رياض المسائل للسيد علي الطباطبائي ج1 ص520 جواهر الكلام – الشيخ الجواهري ج 3 ص 116 من لا يحضره الفقيه – الشيخ الصدوق ج 3 ص 164 (تهذيب الأحكام – الشيخ الطوسي 7/405 - بحار الأنوار – العلامة المجلسي ج 001 ص 83 - تفسير نور الثقلين - الشيخ الحويزي ج 1 ص 601).).
مصطلح الذمة يعني
الرعاية والحماية -ليس في مصطلح أهل الذمة اي انتقاص ، فهو يعني انهم في المسيحيين واليهود ومن في حكمهم في حماية ورعاية المسلمين وقد أوصى الرسول العربي بهم خيراً وجعل اذيتهم من أذيته شخصياً وخوف من هذا ورهب ، وعلى كل حال المسيحيون طول عمرهم عايشين كرعايا في كنف الإمبراطوريات الكبيرة في المنطقة قبل الاسلام وبعده ولم تكن لهم كيانات مستقلة ولا يمكنهم التعايش مجتمعين بسبب الاختلافات الاعتقادية والمذهبية بينهم كطوائف .الامر الذي يؤدي الى تناحرهم فوجودهم ضمن كيان اكبر أمان لهم .
الآخر يراني كافراً
بما يؤمن به هو -كون أهل الذمة او غير المسلمين كفار وهم بالمناسبة يروننا كذلك كفار لأننا لا نؤمن بما يؤمنون به ، لا يبرر الاعتداء عليهم بأي شكل من الأشكال ، فلهم في الاسلام حق الحياة وحق الاعتقاد وحق ممارسة معتقدهم والتحاكم الى قانونهم وشريعتهم ، والإسلام اول دين يشرعن المواطنة عندما قال لهم مالنا وعليهم ما علينا اي حقوق وواجبات مشتركة وهو بخلاف ما يروجه التيار الانعزالي الكنسي والشعوبي عن الاسلام والمسلمين كون الاخر يرى الاخر كافراً لا يمنع من المشترك الإنساني وتبادل المنافع والمصالح على قاعدة لكم دينكم ولي دين . وبالنهاية امرنا الى الله يحكم بيننا وهو اعدل الحاكمين
نفس المشكلة يعانيها
الارمن مع الاكراد -نفس المشكلة يعانيها الارمن مع الاكراد الدين ساعدو الاتراك في ابادة الارمن والاشوريين واليونانيين 1915-1923 لتاسيس كردستانهم بالاتفاق مع الجانب التركي على الاراضي الارمنية والمسيحية الا ان موقف الارمن ووضعهم القانوني تجاه الاكراد اقوى من الاشوريين رغم ان معظم دول العالم الدي اعترفت بالابادة الارمنية وبتشجيع من ارمينيا اعترفت بابادة الاشوريين ايضا وموقف القانوني للارمن تجاه الاكراد اقوى للاسباب التالية اولا 1- وجود الولايات الستة الارمنية والاكثرية الارمنية والمسيحية والمرشحة للحكم الداتي الارمني ضمن الدولة العثمانية بما فيها ديكراناكيرد /دياربكر وباشراف هولندي/نرويجي سنة 1914 وثانيا 2- معاهدة سيفر 1920 الدي اعترفت باستقلال ارمينيا العظمى على نفس الاراضي الدي يدعي الاكراد انها كردستان بمافيها ديكراناكيرد/دياربكرالارمنية ولم يعترف باستقلال ما يسمى كردستان وثالثا 3- ان الدولة الارمنية سقطت سنة 1375 وتاريخ الارمن ثمانية الاف سنة 8,000 وكل اوروبا تعرف ان هذهالبلاد هي ارمينيا ووجود الوثائق والخرائط والمعاهدات الدولية الدي تؤكد ان هده الاراضي هي ارمينيا وليست كردستان ورابعا 4- الادلة والصور ورسائل السفارات والصحف الصادرة اثناء ابادة الارمن والمسيحيين مشاركة كل الكرد في ابادة الارمن ومشروع الاكراد لاقامة كردستانهم على اراضي ارمينيا واخيرا الشعب الارمني صاحب ارض وحق وكذلك الاشوريين اصحاب ارض وحق ويوجد دولتان ارمنيتان وثلاثة جيوش ارمنية والارمن لهم دور كبير في الشرق الاوسط وسنحرر ارمينيا وكيليكيا الارمنية في التوقيت المناسب للارمن بقوة ربنا ومخلصنا يسوع المسيح امين واخيرا السومريين اصلهم من Aratta وهي ارمينيا القديمة اقرا كلكامش Lord of ARATTA
التعایش الحضاري
espenyar -کنت بالامس في بیت صدیق ترکماني من اربیل وکننا نناقش اوضاع و مشاکل الشرق الاوسط وما یمر بها من کوارث انسانیة وناقشنا االاسباب و البعد التاریخي للمشاکل العرقیة و الدینیة والسیاسیة،،فبالرغم من تقارب نظراتنا لبعض الحقائق واختلافنا في نقاط اخری ،قلت لصدیقي بانني ککوردي سوف لن اقبل العلم الترکي المفروض غصبا و عنوة علی(الشعوب الاصلیة ) من الکورد في شمال کوردستان(کردستان ترکیا)وعلی کافة القومیات المظلومة الاخری من السریان(لکلدوآشور)والارمن واللاذ والشرکس والعرب الذین یعیشون في هذا البلد الذي یسمی الیوم بترکیا،هذا العلم الذي لا یعبر الا عن سیاسة طمس الاخرین وسلب ابسط حقوقهم القومیة و انکار وجودهم وتاریخهم ،فکیف لي ککوردي من کوردستان العراق(کوردستان الجنوبیة) ان اتصور بان مواطنا سریانیا(الکلدوآشور) او ترکمانیا او ارمنیا او عربیا سوف یقبل العلم الکوردي ویکن لە شعور الانتماء و الوفاء؟ هذا العلم (کالعلم الترکي)لا یعبر عن اي من خصوصیاتە الاثنیة والدینیة والانسانیة،،انا شخصیا و في کثیر من تعلیقاتي ارکز علی البعد الانساني لکل الاحداث و المشاکل، واضع الانسان و کرامتە القومیة و حقوقه الانسانیة والفردیة فوق کل شيء ،،فانا اکره ان اتواجد في مجتمع حیث قوانینە و عاداتە و ادیانە اسمی و اهم وا قدس من الانسان،حیث اری فیها الفرد في عملیة مساومة متواصلة و تنازلات مع عادات وادیان وعادات واعراف المجتمع لکي یکون مقبولا فیها ،،،فلیس هناك ما هو اقدس من الانسان فلا الارض ولا العلم اقدس منە ،،فیا عزیزي السید المحترم تیري لا اود ان ارجع الاف السنین الی الوراء واثبت احقیة من علی من في هذا الوطن المشوە تاریخیا و اثنوغرافیا ،،فلا ارید ان اشیر الی الکثیر من اللوائح الاشوریة و البابلیة و السومریة التي ذکرت فیها اسم الاکراد(کاردو،کارداخا،کرتي کوتي ،قرداي و غیرها من التسمیات)کقوم جار و منافس،ولا اود التطرق الی الویلات والحروب الطاحنة بین اجداد الاکراد و اجداد الاشوریون وما تلت الیها من تغیییر موازین القوی وما الت الیه من تغییرات دیموغرافیة وتغییر اسامي الکثیر من المدن السریانیة(الکلدوآشوریة) لصالح الاکراد وحتی العرب لاحقا(نوهدرا/دهوك ،زاخو/زاخوتا،بیت گرماي/کرکوك،موصل/نینوی وغیرهامن المدن والقصبات التي یعیش فیها الکورد و السریان في کوردستان العراق)،فلا اود ان ادخل الی متاهات تاریخ شعوبنا الذي لا یسعفنا کث
اسطوانة مشروخة
shahriki kurdo -يس الفتى من قال كان ابي كذا ومذا بل من قال ها انا ذا على كل حال جماعة مسيحية طورانيةانسلخت عن الكنيسة الشرقية وضحكت عليهم الانكليز وقالوا لهم ترى انتم من احفاد حضارة تصورا يا عالم انقرضت قبل ٢٦٥٠سنة ب الله عليكم قليل من الحساب وخرجوا من التاريخ والجغرافيا ولم يكن لهم محل من الاعراب منذ تلك الحقبة حتى يومنا هذا يصرون اليوم انهم اصحاب حضارة وارض في قرى كوردستانيه اسكنهم فيه الانكليز بعد ان طردهم الاتراك قبل ١٠٠سنة وبرحمة كوردية تعاطفوا معهم ولم يعتضردوا على ذلك كما يحدث اليوم حيث هرب المسيحيين من ظلم داعش في موصل ومدن اخرى عاشوا فيه الى مدن وقرى كوردستان حيث الرحمة والتعاطف والامان وحرية العبادة لابل كنائس تبنى من اموال شعب كوردستان ومع ذلك نسمع اصوات نشاز مفلسة لا تقرأ ولا ترى الواقع وتعيش في ماضي بحقد دفين لا تريد الاعتراف بانجازات ودماء الكورد التي تزرف من اجلهم اليوم في روجافا وفي جنوب كوردستان وهنا النكتة يقال ان نينوى اي موصل كانت عاصمة الاشورين المنقرضة ولكن دعاة من يسمون انفسهم اليوم ب اشوريين لا يتجرأون عن الحديث عن احتلال العرب لها او حتى مطالبة بحقوق مجرد الحفاظ على كنائسهم فيه ولكنهم يتحدثون عن احتلال كوردي لقرى يدعون انها لهم اذا صوريا اصبح اشوري ابو حضارة والميديين ليسوا بكورد حسب مزاجهم والكورد نزلوا من كوكب بلوتو على رأس المساكين الاشورين ك نيازك . مسخرة وافلاس لجماعة لا حاضر لها لن يكون لهم مستقبل بدون التضحيات والسماحة الانسانية الكوردية ولكنهم يصرون على الغباء السياسي والانغلاق على عكس العقلاء من الارمن والكلدان والسريان الذين يتمتعون بالحكمة والذكاء
عاشت القومية الكلدانية
ابن الكلدان -الكاتب يذكر الاشوريين بدون ذكر القومية الكلدانيةالكلدان يشكلون 80 % من المسيحيين العراقيين
لا تصطادوا في الماء العكر
زردشت -انتم يانساطرة عفوا يااشوريين تعطون النسب حسب عقولكم غدا ستقولون ان الميديين والزردشتيين والصينيين والبابليين والسومريين واليذيديين هم ايضا أشوريين وعمر بن الخطاب وعلي بن ابي طالب ليس عربي لكنها مؤامرة يهودية واشور ولد قبل أدم والاشوريين بنو سور الصين العظيمة والاشوريين قادو التحالف الدولي في الحرب العالمية الثانية. يعني على عينك ياتاجر والله صرعتونا وفي النهاية اقول لكم ان الاكراد الاريين الميديين اقدم من جدكم اشور باالاف السني, فلاتحاولو الاصطياد في الماء العكر.
كاتب مرتزق
كلداني -ضحكتني ب جيش اشوري هههههههههالاشوريين ليسوا اكثر من 50 الف شخص بالعراق والكاتب نفسه ليس اشوري بل كلداني القومية ولكنه متأشور
كلام مباح
خالد علوكة -مع احترامنا لكل الاراء .. كل الشعوب لها حق العيش السعيد وادم وحواء لم يكونوا غير بشر وتسميات الشعوب نقاط داله لاماكن معينه للتعريف بها ... اما الاخطر في الموضوع هو وصف أصل الكورد من الشيطان ؟ ولكن اصل الشيطان من اين يافالح؟ شئ غريب حدث عندما جاءت الاديان التبشيرية بالشيطان وكبرته بحيث جعلت من لايتبعهم شيطاني ومن تبعهم مومن ؟ ويكفي اخ تيري انجيل يوحنا يقول عن الشيطان بانه ( سيد العالم او رئيسه ) والقران خلده ليوم يبعثون بينما الانبياء والاولياء ماتوا؟ وبدعة الشيطان حديثة لان الرحمان واحد ومن ثناه فقد اشرك ولاوجود لشيطان انما الشر موجود اسوة بالخير .
على نفس المنوال يجب ارجا
Rizgar -على نفس المنوال يجب ارجاع -سكوتلند وو يلز وشمال انكلترا - الى السويديين والنرويجيين , كل اسماء المدن البريطانية الشمالية اسكندنافية بعد ٧٠٠ كر وفر واحتلال من قبل الفايكينك Vikings
يجب ارجاع فنلندا الى الرو
Rizgar -يجب ارجاع فنلندا الى الروس حيث حكم الروس على فنلندا ٣٠٠سنة ومنطقة كاريليا في روسيا يتكلمون الفنلندية بطلاقة وهناك مدن فنلندية ذو اسماء روسية وسويدية .ربما السويد صاحب الحق الطبيعي في التحكم بفنلندا, حيث كان جزاء من السويد, واكثر من ٦٥ بالمائة يتكلمون اللغة السويدية !!!!
كل اسماء المدن التركية ي
Rizgar -كل اسماء المدن التركية يونانية اليس كذلك ؟
الكرد ديانتهم الزرداشتية
Jamshid -ادعوا الشعب الكردي الى العودة والرجوع الى ديانته الاصلية ( الزرداشتية ) والتي شعارها أسمى وارقى كلام وهو ( الفكر الصالح والقول الصالح و العمل الصالح ) اتركوا تعاليم الحقد والبغض والكراهية . الزرداشتية من اجل العلم والتقدم والازدهار .
كردستان دولة أسلامية
عراقي -أتفق مع الرد رقم: 9 , الدستور الكوردي مبني على الشريعة كما هو في دولة داعش , وأن كان للكورد مستقبل بين الأمم الحضارية أن يكون لها دستور حضاري ومدني , وأول بند فيه :- الدين لله والوطن للجميع !!.. برافو رد رقم: 16 , وكما يقول المثل الكوردي :- الكورد والأسلام كجا مرحبا !!!..
للرد رقم: 11
عراقي -الجيش الذي يشير اليه الكاتب هو كتيبة ( الليفي) في الحبانية والتي دعمها الأنكليز لخدمة مصالحهم , ولكن عندما أصبحوا قوة تنافسهم في السيطرة على بغداد , تآمروا عليهم وخدعوهم وأسم (سورميه) أخت المار شمعون , كانت السبب في تفكيك الليفي وبداية النهاية لقوتهم , ومذبحة (سمايل) على يد بكر صدقي ( القائدالعسكري الكوردي في الجيش العراقي ) في 1932 , كانت تشتيتهم وتحويلهم لاجئين في سوريا والعراق. الكورد ليسوا ميديين وأن ذكر أسمهم في نصوص آشورية لايعني أنهم أمبراطورية معاصرة , لأن أسم العرب جاء أيضا فيها , وأيضا لم تكن لهم أمبراطورية , هم أقوام هندو/ آريية منذ القدم , وهم موجودون كما ذكر ذلك القائد الأسطوري الملا مصطفى وهذا هو موقعهم من الأعراب / النحو وليس العرب !!؟...
اريد اثنين يتلفقون على شي
حسين -وحدوه،
الى ٧ المتنور
حسين م -احسن واجمل تعليق انساني وحضاري ما كتبه المعلق رقم ٧ اسفنيار, مع ذلك فان ثلثي القراء لم يعجبهم كلامه، اي ان القراء مرضى ومنغلقين وعنصريين ولا يقبلون اي رأي متنور، لهذا تغوص هذه البلدان اكثر واكثر في وحل التخلف والجهل. شكرا ٧
الى السيد الكاتب
حسين م -انا اؤيد حق السادة التيارية قديما، الكلدان، الاشوريين، الاثوريين، النسطوريين، في نيل كامل حقوقهم، ولكن السؤال هو اين هؤلاء؟ لقد انتهوا في امريكا واستراليا وكندا واوروبا القليل الباقي حزم امره وقرر الرحيل، انا على ثقة انه بعد مئة عام ستجد من يقول في امريكا ان جدته كانت (Assyrian or something like that) ولكن هذه هي الحقيقة المرة، وحاليا فان اولاد الاخوة فقدوا لغتهم وفقدوا كل اتصال بينهم وبين جذورهم، فهم مسيحيون قبل كل شيء، نعم هناك مجموعة تشتم الكورد ليل نهار، ولكن هؤلاء سيعيشون لمدة عشرين سنة القادمة، اما احفادهم فسيكونون نسوا اللغة، واحفاد احفادهم سيتعجبون من سبي قوم لم يسمعوا بهم.
آشور عائدة
Freedy Assyrian -ستعود آشور كما كانت و كل نبؤات التوراة تؤكد ذلك ....
لستم آشوريون بل آثوريون
مصطفى انور -لقد اندثر الآشورين ولم يبق لهم أثر , وما موجود في العراق اليوم هم آثوريون مسيحيون جلبهم الانكليز من ايران عام 1920 ولا صلة لهم لا بالعراق ولا بالاشورين القدماء , هذا ما ذكره ونشره عالم التاريخ الآثوري المعروف المرحوم الدكتور بهنام ابو الصوف.
منطق صهيوني
عراقي متبرم من العنصريين -منطق الكاتب منطق صهيوني بحت وكما لا فائدة من مناقشة الصهاينة في افتراءاتهم ومنطقهم المغلوط لا أرى فائدة في مناقشة هؤلاء الأكراد الذين اقتدوا ويقتدون في كل أقوالهم وأفعالهم بأسيادهم الصهاينة!
ادعاء
سرجون البابلي -مصطفى أنور يبدوا ان العراق كان ملكك الخاص وليس ملك أهله الاشورين من نينوى وبابل ..