فضاء الرأي

لا تقديس ولا تعظيم مسعود البرزاني رئيس فاشل

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

من المقرر ان تنتهي الولاية القانونية لرئيس اقليم كردستان مسعود البرزاني في العشرين من اب، وبالرغم من عدم اعلان موقفه بالترشيح من عدمه الا ان حزبه الديمقراطي الكردستاني يطالب بتمديد ولايته لسنتين بحجة مراعاة الظروف السياسية والامنية التي يمران بها الاقليم والعراق، والغريب ان دعوة الحزب لا تستند الى اي سند شرعي او قانوني، وبالمقابل اعلنت الاحزاب الكردستانية (الاتحاد الوطني والتغيير والاتحاد الاسلامي والجماعة الاسلامية) والتي لها مقاعد نيابية في البرلمان رفضهم للتمديد لاعادة تسليم الرئاسة الى البرزاني، وبالمقابل تحاول تثبيت النظام البرلماني للحكم في الاقليم من خلال اصدار قانون بسبب عدم تشريع الدستور لحد الان، والمهم في الامر ونتيجة لعدم قدرة الكتل البرلمانية على حل مسالة رئاسة الاقليم اتجهت الحياة والاوضاع العامة تأخذ طابع القلق بسبب المناورات الاعلامية التي تجري على شاشات القوات الفضائية الكردية بهذا الشأن.

وبسبب العرقلة التي يبديها حزب البرزاني في البرلمان امام الجهود المبذولة لمعالجة الازمة قانونيا، فان اغلب الظن يعتقد ان الاقليم سيدخل في فراغ رئاسي بعد العشرين من اب، وستبرز مشكلة تسليم الرئاسة المؤقتة الى نفس الرئيس الحالي لتصريف الاعمال او الى رئيس البرلمان لمدة ستون يوما لاجراء الانتخابات الرئاسية، وفي كل الاحوال فان الفترة المقبلة ستشهد دخول الاقليم في أزمة رئاسية قانونية شبيهة بأزمة الرئاسة في لبنان.

وللتذكير فان النصيحة التي ابداها الرئيس الامريكي باراك اوباما لرؤساء وملوك افريقيا والشرق الاوسط بجولته الى مسقط راس اجداده باعتبار تعديل الدساتير والقوانين بغية اطالة الحكم والبقاء على الكرسي دليل فاضح على الفشل الذريع للذي يتعدى على الدستور والقانون للاحتفاظ بالحكم، كانت دعوة مليئة بالحكمة ونصيحة ذهبية لابعاد الرؤساء والملوك والامراء الذين يطيلون فترة حكمهم بطرق غير شرعية وغير دستورية وغير قانونية، واليوم في العراق وبالاخص في اقليم كردستان نشهد حالة للمشهد الذي رسمه اوباما، حيث نجد ان الرئيس البرزاني يسعى من خلال حزبه واقربائه من اهل السلطة تمديد فترة حكمه من خلال خرق القانون.

وبالرغم من مظاهر التقديس والتعظيم والتبجيل التي يبديها اعضاء حزب البرزاني له ومن قبل بعض الافراد والجهات المحسوبة عليه باعتباره قائدا وزعيما للكرد، الا ان الاحداث وتجربته في الحكم اثبت عكس ذلك، وتبين انه لا يمكن اعتباره من الطراز الاول من القادة الذين يعملون على تغيير مجرى مسار امتهم وشعوبهم ليحققوا لهم مكاسب وطنية كبيرة خدمة لهم ولاجيالهم، والبرزاني لم يحقق شيئا من هذا القبيل وهو مجرد انسان عادي ولكن ولد وفي فمه ملعقة ذهب لانه استفاد من مكانة ابيه ملا مصطفى البرزاني الذي قاد الحركة التحررية الكردية لفترة وثم مات متأثرا بانهيار ثورة الحركة ضد نظام حكم حزب البعث في بداية السبعينيات من القرن الماضي.

ولو قيمنا فترة ولايات حكم الرئيس البرزاني خلال عشر سنوات الماضية لوجدناه رئيسا لم يحقق الا الفشل، لانه لم يتبنى اي اساس او قاعدة او منهج لبناء القدرات الذاتية للاقليم في كافة المجالات خاصة منها تأمين المستلزمات الحياتية الاساسية، ولم يتبنى ايضا اي خطة لضمان بنية تحية اقتصادية قوية وسياسية عريضة وديمقراطية متينة للاقليم، ولم يقم بتوفير بنية تحتية للعدالة الاجتماعية ولا برامج تنمية لتنمية المواطن الكردستاني، ولا ينكر فان ما تحقق في الاقليم من امان واستقرار واستتباب للامن هو الحالة التي يتميز بها كردستان، ولكن وللحقيقة فان الفضل في ذلك لا يعود الى البرزاني وانما الى الوعي المتميز الشعب الكردي خاصة وانهم مسالمون وبعيدون عن التيارات الدينية والسياسية والاجتماعية المتشددة والمتطرفة، وكل ما عمل هو مجرد تنظيم للمنظومة العسكرية والامنية المتمثلة بقوات البيشمركة وافراد الاجهزة الامنية من شرطة واسايش وحراس للاقليم لضمان الامن والاستقرار، واما بقية المقومات الاقتصادية والانتاجية والاجتماعية والتنموية فهي غائبة عن الاقليم.

والمثير ان ممارسات الرئيس البرزاني لا تنم عن تواضع بل تنم عن رفاهية مفرطة وفخفخة متنعالية وظهور متسم بالعظمة كما نشاهدها في مكاتبها ومقراتها وكأنها لزعماء الدول الكبرى حيث صممت ديكوراتها وفق ابهة عالية وكانها مكاتب ملك الملوك وليس مكتب رئيس لاقليم ما زال يترنح تحت سيادة الدولة العراقية، ومشاهد صور قصور الرئيس اثناء زيارة وفد ايراني كشف المستور في الصحافة، وتبين ان الرئيس يعيش في عيش رغيد مفرط قد لا نجد مثيل له الا في الخليج، وهو بهذه المظاهر وكما اشرنا اليه مازالت سلطة الاقليم تسير ضمن اطار دولة اخرى ولم تتحول بعد الى دولة مستقلة لكي يتباهى بها ويتظاهر بمظاهر العظمة بهذا الشكل، ورئيس الحكومة ابن اخ الرئيس على نفس المنوال، ومظاهر العظمة ايضا نجدها في عديد قوات افراد حماية الرئيس الذي يتعدى التسعة الاف كما كشف عنه في الصحافة الكردية.

وبالمقابل عندما نقيم فترة جكم الرئيس يتبين انها يتسم بفشل ذريع، وهذا لا نقوله عن فراغ وانما عن حقائق افرزتها سنوات السلطة كرئيس للاقليم، ولغرض البيان نبين اسباب منطقية وعقلانية للفشل، والاسباب هي:

1. التسبب بحدوث شرخ كبير لا يمكن معالجته على المدى البعيد داخل المجتمع الكردستاني من خلال بروز اقلية حاكمة متسلطة باغية وفاسدة وطاغية وفق كل المعايير الاجتماعية والقانونية والانسانية وأغلبية مسحوقة فقيرة محرومة من اسباب العيش الرغيد وضمان مقومات المستقبل.

2. السماح بثراء فاحش وغير مسبوق لاقربائه وافراد عشيرته على حساب الشعب، ومن خلال نهب ممنهج لثروات وممتلكات وعقارات الدولة، واستغلال السلطة واركانها ومفاصلها واحتكارها، واعتراف احد مستشاري الرئيس بان اشقاء واقرباء الرئيس هم اكثر الناس فسادا في الاقليم وهم كبار مافيات الفساد من خلال احتكارهم واستغلالهم للسلطة بطرق غير شرعية نتج منها افرادا يمتلكون المليارات من الدولارات.

3. عدم تبني سياسة وطنية للاقليم لضمان بنية تحتية اقتصادية للاعتماد على القدرات الذاتية لتوفير المستلزمات الحياتية والمعيشية الاساسية والرئيسية لعموم مواطني الاقليم، وتسليم مصير الشعب من ناحية الامن الغذائي والمعيشي والخدماتي الى دول الجوار خاصة تركيا وايران وفتح باب الحدود لهما وكأنهما اصحاب الدار.

4. اغتتيال المستقبل بكل معانيه وتغريب الشباب وسحق احلامهم من خلال مصادرة الارض ونهب الموارد والثروات والغاء منظومة الوحدات الانتاجية الصغيرة في القرى والارياف وتفريغ الاقليم من هذا المكون الاساسي للانتاج الغذائي والزراعي والحيواني لضمان الغذاء والكساء للشعب.

5. فرض وجوه ديناصورية على المواقع والمناصب الحزبية والحكومية والبرلمانية وكأن البلد لا وجوه فيه غير هذه الوجوه الفاسدة المارقة وهي تعبث بحياة وكرامة وحرية الفرد الكردستاني، وتسخر لاجلها ولاجل حياتها كل اسباب الرغد والرفاهية والثراء الفاحش.

6. القضاء التام على بنيان وهيكل وخصال وخاصية منظمومة العمل والياتها في المجتمع الكردستاني وتحويله الى مجتمع استهلاكي كاسد غير منتج وغير ضامن لمقومات المستقبل، وبدلا من العمل والانتاج خلق مجموعات طفيلية غير منتجة فاقدة لعناوين ومفاهيم وقيم العمل والانتاج والابداع.

7. ازالة الشعور العام بالامان والثقة بالغد والمستقبل وكأن الاقليم جثة هامدة لا روح فيها ولا جسد، ولا يلعب به الا الحكام الفاسقون الفاسدون المارقون لا هم لهم سوى جمع الاموال بالحرام في وضح النهار وامام اعين الشعب وكأن سيادة الرئيس لا يسمع ولا يرى.

8. فقدان الاحساس بالامل والشعور بالاحباط الكبير خاصة في اوساط الشباب وكأن الظلام قد دب في كل مفاصل الحياة في الاقليم الكردي، والاستشعار باستحالة معالجة اوضاع الاقليم بسبب السيطرة الباغية والشاملة والمتسلطة للاقلية الحاكمة الفاسدة.

9. بناء دولة الحزب وتثبيت اركانه في كل مفاصل واركان السلطة والحكومة والفظاع الاهلي وجميع القطاعات الاقتصادية والتجارية والمالية، وتحويل ممتلكات الدولة بالمئات والالوف وبمساحات شاسعة الى ممتلكات ملكية للمكاتب السياسية للاحزاب وكأن الاقليم ضيعة ومملكة خاصة بهم.

10. تحول كل مسؤول حزبي الى ديناصور لا يقهر وتصعب ازاحته على مر الزمن ويبقى عتيقا مع الدهر وكأن حياة الدنيا والاخرة لهم في الاقليم لا نهاية لها ولا اخر، وينزل لهم كل اسباب القراء الفاحش والرفاهية والسعادة والامتيازات وجمائل الفساد وخبائث الانس وغيرها.

على العموم هذه هي الاسباب الحقيقية التي نراها وراء اطلاق صفة الفشل على فترة حكم الرئيس البرزاني طوال عشر السنوات الاخيرة والتي تميزت بوفرة الموارد المالية المرسلة من الحكومة الاتحادية في بغداد، وكانت بمثابة فترة ذهبية عاشها الاقليم برفاهية وعقلية استهلاكية غير منتجة اطلاقا، ولم يتم استغلالها او استثمارها من قبل الرئيس البرزاني لصالح الشعب الكردستاني ولا من قبل حكوماته، لان الرئيس لم يكن بالسمتوى والاداء المطلوب للاسباب التي ذكرناها، ولكن مع هذا نأمل من الشعب الكردستاني ان يعي دوره وان يدرك خطورة المرحلة التي يمر بها لايجاد الطريق الصواب والصالح لادارة المجتمع والحكومة والدولة في الاقليم لضمان حياة حرة كريمة لحاضر ومستقبل الكردستانيين.

&

كاتب صحفي من اقليم كردستان

Baghdad.office@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ضرورة
سوزان ئاميدي -

ن الاقليم بحاجة الى البارزاني بحكم الظروف الراهنة في الوقت الحاضر وفي المنطقة، إذ يحظى البارزاني بشعبية كبيرة، فقد حصل في انتخابات 2009 على نسبة 70% من اصوات الناخبين، ويتمتع الاقليم اليوم بنوع من الهدوء والازدهار النسبي مقارنة بباقي اقسام العراق، الذي لا يزال يعاني من العديد من الأزمات السياسية وحالة عدم الاستقرار الأمني . وترشيح البارزاني لولاية اخرى يجب ان لايتعارض مع القانون او الدستور الذي لم يقر الى اليوم من قبل شعب كوردستان، وعليه يجب ان يترك قرار الحكم للشعب الكوردي في اتخاذ القرار بشأن بقاء البارزاني لدورة ثالثة من عدمه، وبالتأكيد يجب ان يتم ذلك من خلال مراعاة الاسس القانونية في جميع الامور كما هو الحال في اي اقليم او دولة اخرى، ومع ذلك فإن الدساتير والقوانين لسيت آيات منزلة، وفي كل الاحوال فإن وجودها هو في الواقع يكون لخدمة مصالح الشعب بمعنى ان القانون النافذ يمكن تعديله اذا اقتضت الحاجة ذلك .

كفى نعيفا
باسم زنكنه -

فى المنعطفات التاريخيه التى تمر بها الشعوب فهى اى الشعوب تحتاج لوقوفها مع قائد شجاع وحكيم قادر على ان يوصلها الى بر الامان --وكلما اقتربنا فى كردستان من لحظه تحديد المصير نرى الاحزاب والحركات المرتبطه باجندات خارجيه مشبوهه تنعق وتحاول عرقله مسير قافله التحرر للشعب الكردى---نحن اليوم بحاجه لرص الصفوف للوصول الى الهدف وهو كردستان حره ومستقله--وفيما بعد يكون بأمكان الناعقين طلب الحصول على مايريدون وفق الدستور والقانون--ان الرئيس مسعود رجل زاهد فى المنصب وسيركله بقدمه بعد الاستقلال لانه اكبر من الكرسى وهو الذى اعطى بتاريخه النضالى قيمه لمنصب رئيس اقليم كردستان وانتم تتامرون وتتحالفون مع اعداء الكرد ولا هم لكم سوى المناصب والامتيازات

مسعود البرزاني
احمد -

مسعود البرزاني رئيس بكل معنى الكلمه رجل حرب ورجل سلم ورجل الموافق بالفعل يستحق كل الحب والاحترام ..... يحيا الكورد واتمنى لوووو كنت كورديا بما فيهم من صدق واخلاص وشجاعه

الكلمة الطيبة صدقة
محمد الدوسكي -

محمد الدوسكي : مرة بعد مرة يعلن القائد رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني عن همومه وألمه بسب ألام شعب كردستان وفي اي مكان بطريقة حكيمة وخبرته التاريخية وسلميته المعروفة وصبره في في اصعب الظروف مما جعل منه قائدا للسير بشعبه الى بر الأمان والازدهار هاهي كردستان العراق وانظرو الى بقية مناطق العراق وما تعيشها من مأسى وحرمان علا حزب العمال ان تستفاد من نداء القائد البارزاني قبل اراقة المزيد من الدماء والخراب والرجوع الى منطق الواقع والعقل سمعت من القائد الرمز مصطفى البازلتي سنة ١٩٦٩ يقول لممثل رئيس جمهورية العراق إدا العقل والمنطق الرائد فلا حاجة للقتال والكلمة الطيبة صدقة

كلام مزيف
كاردو -

كلام مزيف في كل أركانه،وفيه تشويه للحقائق، القاصي و الداني يعلم يا عزيزي كوليزاد إنك تابع لمن دفع لك المبالغ الطائلة لكتابة هذا المقال الذي تهاجم فيه رئيس الإقليم مسعود بارزاني بهذه الأكاذيب،فالشخص الذي دفعك لكتابة هذا المقال فشل من قبل عدة مرات داخل حزبه و لم يستطع حتى أن يدير أبسط المناصب التي أسندت له،و الآن يريد من خلال بعض الأشخاص كأمثالك أن يهاجم الرئيس بارزاني الذي امضى عمره في الدفاع عنك و عن الشعب الكردي، لكن أسفي على موقع إيلاف الموقر الذي بنشر هكذا مقالات يفقد رونقه الذي عرفناه به من قبل، اتمنى من الأعزاء في هيئة تحرير إيلاف تجنب التعامل مع كتاب يملكون ماض أسود.من يزور كردستان العراق يظهر له إن الإقليم شهد تطورا ملحوظا بعد عام 2003،حكومة الإقليم عملت بجد من أجل النهوض بالواقع الحياتي في كل المجالات، وهي كالآتي:تأسيس نظام سياسي ديمقراطي في الإقليم فالأصوات المعارضة تعبر عن رأيها بكل حرية دون أي ضغوطات.انشاء بنى تحتية و العمل المستمر من أجل بناء إقتصاد مستقل بكافة معانيه،حيث اصبح الإقليم الىن يصدر يوميا 600 ألف برميل نفط.بناء القرى و إيصال الخدمات لها و بناء مدرسة حديثة في كل قرية.بناء الجامعات و الكليات و إرسال البعثات إلى الخارج.الغهتمام بالقطاع الزراعي، فالإقليم وصل إلى الإكتمال الذاتي زراعيا.بناء نظام قانوني متطور يحافظ على حياة المواطنين و ممتلكاتهم.مد الطرق و الجسور، وبناء المستشفيات و تطويرها و تزويدها بالأجهزة الحديثة.ألا يكفيك هذا يا كوليزاد و انت تتمتع بهذه الحرية في الكتابة و النقد،فهل تجرأ على كتابة هكذا مقالات نقدية ضد بغداد؟

تسلم كاكا جرجيس
نشميل احسان -

استاذ جرجيس , بالاضافة الى ماذكرتم في مقالتكم الرائعة , اضيف هذه النقاط ايضأ : 1 ـ سلم بارزاني ـ الاقليم ارضا وشعبأ الى تركيا , 2 يتحمل مسولية سقوط مناطق الاقليم بيد داعش ومنها سنجار ـ كقائد عام للقوات البيشمركة , 3 ـ هو من افتعل الازمة المزمنة بين بغداد واربيل , يمكن ان نقول كان رئيسا فاشلا خلال 10 سنوات مضى بكل معنى الكلمة ـ وعليه نقول له ارحل ـ ارحل ـ ارحل

كلولة اتبرع لبناء
مصلاوي -

مصلاوي كلولة اتبرع لبناء سياج للمقبرة كال ليش مسمعنة فد يوم ميت انهزم

ميزانية الاردن وبرزان
كردي لاينسى الخونة -

لان الارقام العالمية لا تكذب ,ميزانية الاردن اقل من ٧ مليار دولار وميزانية برزان منذ ٢٠٠٣ ولحد الان اكثر من ٢٠ مليار اضف اليها مالايقل عن ٢٠٠ الف برميل نفط مهرب يومياً . اسالكم بربكم كيف يعلن افلاسه بعد شهرين من قطع بغداد للرواتب ؟ وهل تستطيعون كمنصفين المقارنة بين الاردن والاقليم ؟؟؟؟؟؟

مقال صحيح ١٠٠٠٠٪
مواطن عراقي كردي وطني حر -

شكرا لك يا كاتب المقال ، و الله كل الذي كتبته صحيح مليون بالمئه ، كأنك في قلبي و في قلب كل مواطن كردي حر يحب العراق الموحد , والله ان احقر عائلة حكمت الاكراد هي العائلة البرزانيه المجرمة الذين لا يهمهم سوى جمع الاموال و المتاجره بأرواح و أموال و أرزاق الشعب الكردي ، و الله ان أكبر عدو للأكراد هو مسعور البرزاني لو كانو يعلمون ، و الله ان اكبر دكتاتور و مجرم في الشرق الاوسط لا بل في العالم اجمع هو مسعود البرزاني و اولاده الفاسدين ، والله ان اهل اربيل هم اغبى ناس و اجبن ناس على وجه الارض و ليس فيهم ذرة رجوله و لو كان فيهم ذرة رجوله و نخوة لثاروا على الدكتاتور البرزاني و لأنهوا حكمه منذ عشرات السنين و لكن الجبان يبقى جبان و الخائن يظل خائن و هه وليري به جوجكه جي ناويري ، هذا هو حال الاكراد منذ بداية الدنيا و لحد هذا اليوم هم دائما عبيد تحت قندرة حاكمهم و لهذا ما صار براسهم خير على مر التاريخ و لا راح يصير براسهم خير ، افهمو يا اهل اربيل ان الدوله لا تبنى بالمولات و لا بالمجمعات السكنيه و لا بالامباير ستي و لا بالقريه الايطاليه و الانكليزيه و غيرها و لا تبنى الدوله بالبارات و شبكات الدعاره و الفساد و لا بالمقاهي و المحلات المليئه بالعاهرات و بائعات الهوى و لا بمحلات المساج و الشهوات ، كلا الدوله و الكيان لا يبنى بهذه المفاسد ، الدوله تبنى بالتحرر اولا من الدكتاتورية و القاده المفسدين و حرية العقل و النفس و التفكير و الدين و يجب ان يعلم اهل اربيل انه ما دام البرزاني في الحكم فلن يصبح للاكراد اي كيان و لا اي دوله و ليبقوا في احلامهم المريضه

نجاحات البرزانی
ازاد -

بعیدا عن انشاء جماعە البرزانی المرحلە یتطلب التدخل الایرانی ووو ،هذا الامثلە من صحف البرزانی نفسە یقول احد کوادر الاعلام البارتی ( ان ما یصرفە البارتی علی الاعلام اکثر مما یصرفە علی البیشمرگە ای اکثر من ملیار دولار فی السنە) فی وقت یعانی المواطن الکردی الویلات جراء عدم دفع رواتبهم ،مثال للتدخل الترکی الفظ فی کردستان لترکیا ١٣ قاعدە عسکریە فی دهوک یوجد فیها ٣٢٣٥ جندی و ضابط ترکی مع ٥٨ دبابە ،٢٧ مدرعە،٣١ مدفع،٢٦ هاون ،٤٠ عجلە عسکریە، اجهزە راکال ،ورصد لیلی،١٠١٠ ار بی جی اجهزە تنصت متطورە ، معسکرات لقوات مرتزقە کردیە لمحاربە کرد سوریا بتدریب من ضباط ترک قام داود اوغلو بزیارتهم فی دیانا الفیدیو موجود فی النت، مساحە قصر نیجیرفان برزانی ٤٠٠ دونم، ساعتە سعرە ٧٠٠الف دولار ،یقول سیرون برزانی ابن اخیە انە اقترض مبلغ ٥٠٠ ملیون من حکومە کردستان مع انە لم یکن یمللک الا سیارە جیب قدیمە فی مقابلە مع اعلام حزبە،جمیع مشاریع سیروان برزانی شرکە کورک للتصالات معمل حدید مصایف فنادق لا تدفع ثمن استهلاک الکهرباء او ضریبە ،حفیدە یدعو مطرب راب امریکی بمبلغ ٦٠٠الف دولار لقاء غناء ساعتین فی اربیل نقل للتلفزیون وداعش کان علی ابواب کردستان ،افراد عائلتە یحملون رتب عسکریە کبیرە دون خدمە فی الجیش والاغرب ان بعض الرتب لیس موجودا فی کردستان ای یحملە افراد العائلە فقط ،

نظام الحكم في اقليم
دولة القانون -

قال القيادي في ائتلاف دولة القانون علي الاديب أن نظام الحكم في اقليم كردستان دكتاتوري بثوب ديمقراطي مشيرا إلى أن الفيدرالية مناسبة للعراق الا ان الظرف الأمني الحالي لايسمح بتطبيقها.وقال الاديب في ندوة سياسية اقيمت في بغداد اليوم إن”نظام الحكم في اقليم كردستان نظام دكتاتوري بثوب ديمقراطي “مشيرا إلى أن”نظام الحكم الفيدرالي مناسب للعراق الا ان الوضع الأمني لايسمح بتطبيقه”.

خسئت
دلير -

خسئت

هل بانتخاب او عدم انتخاب
Rizgar -

هل بانتخاب او عدم انتخاب البارزاني سوف تنتهي المشكلة ؟ الجواب كلا , لان المسالة اكبر من انتخاب ةعدم انتخاب شخص. هل با مكان البارزاني تعيين فراش في السليمانية ؟ وهل اعضاء المجاميع البرلمانية يامنون بالبرلمان ام البرلمان مجرد وسيلة ؟ لو فرضنا اذا انتخب البارزاني فهل بامكان البارزاني توحيد البشمركة ؟ او حتى اصدار امر لبشمركة الاتحاد ؟ واذا فرضنا ان Mr X اصبح رئيس كوردستان , فهل تنتهي مشاكل كوردستان فورا ؟ وهل حقد عاصمة الانفال على البارزاني فقط ؟ لماذا لا يدفعون ميزانية السليمانية ؟

بارزاني
دكتاتور -

بارزاني ديكتاتور ؟ ولكن هناك ٨ احزاب في البرلمان , ٣٠ صحيفة حرة , ٣٠ قناة تلفزيونية , ورئيس البرلمان حصل على الرئاسة عن طريق التوافق , صاحب ١٤ مقعد من ١١١ مقعدا ورئيس !!! وبارزاني دكتاتور !! الم يشتم جريدة -لفين - يوميا مسعود ؟ وهل هناك نسخة من -هاولاتي -بدون شتم ا لمسعود ؟ وان لا اتحث عن -Kurdistan post - و صحيفة آ وينة !!! وهل هناك برمناج في قناة NRT و KNN بدون شتم وسب -الكتاتور -شخصيا ؟ منذ ١٩٦٦ نفس الحلم , حلم تصفية الحسابات مع البارتي والعكس صحيح !!! منذ ١٩٦٦ حروب اهلية وقتل واغتيالا ت وحقد و كراهية والخاسر الشعب الكوردي , لكم الموفقية في تصفية البارتي .

اسلوب حضاري
Izet -

بدلا من التهجم على الكاتب, بأمكانكم الرد على النقاط التي ذكرها الكاتب, باسلوب حضاري. ولكنكم لا تملكون الحجة وتؤكدون بردودكم بأن الكاتب على حق.

الى ازاد
علي – كولن -

الى ازاد : فمتى شعر الشيعي بانه حر.. وانه ليس عبدا للسني.. حتى يضربه السني وعلى الشيعي السكوت.. بدعوى (الخوف من حرب طائفية).. فاليس قتل ملايين الشيعة منذ عقود ولحد الان يعتبر اشنع من اي حرب طائفية.. ما كانت تحصل بهذه الحدة لو علم السني بان افعاله ضد الشيعي .. سوف يكون عليها رد فعل شيعي.. يوقع بالسنة الخسائر المهولة.. فيفكر بعدها السني مليار مرة قبل ان يمس شعرة شيعي..وننبه..بان (مجزرة سبايكر) يمكن ان تكون في حالة تكاتف الشيعة.. واخذ ثارهم من العشائر السنية المعتدية.. نقطة انطلاق لبروز تيار شيعي قوي.. يوحد الشيعة شعبيا.. ويغير المفاهيم.. ويؤسس لكيان سياسي من الفاو لشمال بغداد.. يقف بوجه الارهاب السني.. وسندان تخاذل وخيانة سياسيي شيعة الكراسي..

الصحافة رسالة مقدسة
Handarin -

وهل انت ياكولي زادة اقسمت بضميرك واخلاقك ان لا تخون مهنتك ككاتب وصحفي؟ هل فعلا انت ضمير حي وصادق؟ انت لم تكتب مقالة من اجل الاصلاح والنقد البناء بل اتخذت من الكذب والتلفيق والتشويه والحقد القاتل مبدأ وطريق في ايصال رسالتك الى القارئ الكريم والى شعب كوردستان الذي يرى ويعيش الحقيقة كل يوم وليست كلماتك التي تمثل مجموعات مشبوه تحاول هدم مابُنيت بدم الشهداء ودموع الامهات خلال سنوات النضال. مسعود برزاني كرّس كل حياته من اجل شعبه ولكن وللاسف انت واحد من هذا الشعب. مسعود بارزاني انسان وكوردي بكل المعاني المقدسة وها هو يقترب من عمره السبعين ولازال يكافح من اجل اقدس كلمة وهي كوردستان.

رؤيتي الشخصية ؟؟؟؟؟
عصام حداد -

قد اكون انا مخطئا في رؤيتي الشخصية وتقيمي لمآل الوضع في الاقليم لأني بعيدا عنه ولأن مواطنين الاقليم هم أدرى بحالهم ووضعهم،،،،رؤيتي الشخصية هي ،،بالرغم من ان البرزاني دكتاتور وهناك الكثير من الفساد الاداري والمالي في سلطته إلا انه رجل المرحلة ولا يمكن لأحد ان يحتل موقعه ويؤدي مهامه ،يجب ان يبقى في سدة الحكم الى ان تٌزال هذه الغمة والعتمة الكالحة السواد التي تمر بها المنطقة خصوصا (العراق وسوريا)،البرزاني هو السد او الحاجز الكبير الذي يمنع تقدم النيران والعواصف من ان تتقدم بأتجاه اراضي الاقليم

نقمه الناس
ابن الرافدين -

العراق كله ينتفض وعلى الاخوة الاكراد في شمال هذا الوطن العزيز الانتفاض والتخلص من هولاء الحراميه والدجالين والذين نهبوا المال العام وفطعوا الماء والغذاء والكهرباء عن الناس وهل تعلم عزيزي القارئ ان هذا الشئ يحدث في اغنى وطن بالعالم والحقيقه يجب ان تقال هنا ان هذه المؤامرة على الشعب وعلى حضارته الخالده التي فيها الفكر والثقافه هي زائله مع الزمن وان عناصر الخوف تتراجع بحكم نقمه الناس وايمانهم بعداله قضيتهم

الكتاب والصحفيون المغردون
برجس شويش -

الصحفي الجيد ينقل ما يحدث بدقة وفي تسلسلها الزمني بموضوعية وبعيدا عن انطباعاته وانحيازاته والكاتب الجيد ايضا يكتب عن الموضوع بموضوعية ويسلط الضوء على كل جوانبه ومن عدة زوايا لتكتمل الصورة لديه قبل ان يطرحها على القراء, هذا ما غائب لدى كاتبنا وصحافينا اعلاه. يقول عن الرئيس برزاني فاشل؟ هذا حكم ينم عن شيء ما في داخله او انه يتهم هكذا للنيل منه او لانه لم يتحرر بعد من الفكر اليساري الفاشل الذي لا يستوعب بان كل البشرية ومن ضمنهم هو الى تعيش حياة الراسمالية والمال هو المحرك الاساسي للكل بدون اي استثناء( ربما اليساريون يستثنون انفسهم عندما هم في المعارضة ولكن حين يستولون على السلطة فهم اكثر حبا للمال والراسمال), البرزاني الخالد عاش ابسط حياته وهو كان قائد للحركة التحررية الكوردستانية لم ينجو من المواقف المتطرفة وحينها كان يصفونه بالرجعي(ومن المفارقة انه نجح وفشل كل اليساريون والتقدميون الذين فقط كانوا يغردون خارج الواقع والاحداث ) يريد الكاتب ان يستقبل الرئيس مسعود برزاني ضيوفه في غرف متواضعة والكاتب يعرف هذه القصور هي ملك لشعب كوردستان ويعطي صورة رائعة عن واقع كوردستان لدى العالم , عودة الى وصف الكاتب للرئيس برزاني بانه فاشل وانسان عادي, فالسيد الكاتب لا يختار كلماته بمهنية وفي المكان المناسب, هل معقول ان رئيس انتخب من قبل شعبه وقبلها قاد الحركة التحررية الكوردستانية لعقود من الزمن بان يوصف بانه انسان عادي؟؟ ليسأل الكاتب نفسه وارجو ان يجاوب على نفسه , (برزاني رجل دولة ويتعامل معه القوى الكوردستانية ويمتثل لاوامره الاجهزة الحكومية ويستقبل من قبل زعماء العالم كرجل دولة وكاتبنا يقول انه انسان عادي), الكاتب يقول ان الرئيس برزاني فاشل ورجع الامن والاستقرار الى الشعب بهدف انتزاعهما من برزاني وقيادته وبشمركته الابطال ( نعم برزاني وبشمركته الابطال هم ابناء شعبنا الكوردستاني) الكاتب استعمل فاشل ككلمة عابرة في وصفه للرئيس برزاني ولكن هل قدم ادلة في ذلك؟ كلا, انه ورد ادلة من انطباعته و تصوراته ومواقفه المسبقة المعادية لبرزاني. وهل السيد الكاتب تطرق الى نجاح واحد للرئيس مسعود برزاني؟ كلا لانه كاتب غير موضوعي وليس له هدف ان يتعمق في موضوعه فهو قصدا وعمدا ترك الجوانب الاخرى للموضوع, فاذا السيد الكاتب يكره ان يذكر نجاحات وانتصارات برزاني فنحن نستطيع نذكره بها : الفدرالية , تثبيت حقوق

اربيل اكبر كذبه و ستنتهي قريبا
عراقي حر -

لا تغرنكم المظاهر الكذابه في اربيل من المولات و الفنادق و مراكز المساج و المقاهي فهذه كلها موضوعه لخدمة و مصلحة العائله البرزانيه المفسده و المسؤولين . ان كل من يعيش او عاش في اربيل يعلم ان اربيل مثال للرأسماليه و الاقطاعيه التي حاربها صدام حسين ، فالمسؤولون الحراميه في اربيل يعيشون في رفاهيه و بذخ و اسراف الى اخر الحدود و هؤلاء طبعا هم فئه قليله جدا ، اما غالبية الشعب فيعيشون في فقر مدقع و خاصة فئة الموظفين الذين يعيشون في بيوت ايجار و لديهم عوائل و اطفال فهؤلاء يعانون الويلات و خاصة في الوقت الحالي حيث يدفع لهم البرزاني رواتبهم كل ثلاث اشهر و لا ادري اين تذهب عائدات النفط و واردات الكمارك و الاموال التي يأخذونها من الناس المساكين بحجة المرور و كاميرات السرعة ، اين تذهب هذه الملايين و المليارات، الا يجب ان تدفع رواتب الموظفين منها ام يجب ان تذهب جميعها الى جيوب مسرور برزاني مسؤول الاساييش الحقراء ، و الله ان الاسايش هم اجبن و مخلوقات على وجه الارض و الله على ما اقول شهيد ، فهم يستأسدون على المدنيين العزل و على النساء و العجائز و مستعدين يقتلون الشعب الكردي بأكمله و يسلبون حقه دفاعا عن البرزاني ، هؤلاء هم ليسو امن الاقليم كلا بل هم برزانيه ظاله مغسوله ادمغتهم ليطيعوا سيدهم و لا خير فيهم ، و اذا كانو هم فعلا حماية و امن الاقليم فليذهبو و ليقاتلو تركيا التي تقصف اربيل و اقليم كردستان يوميا و لكنهم هم عملاء و خونه لتركيا و ايران. افيقوا يا اهل اربيل و يا اهل العراق من غفلتكم و كفاكم مغالطة لأنفسكم و بيعكم لضمائركم في سبيل حفنه من الدولارات من البرزاني فإن الحياة قصيره و سوف تردون الى خالقكم و تعذبون اشد العذاب .

امريكا ليس لها صديق او حليف
العراق الموحد -

يا ايها الاكراد و يا اهل اربيل انتم مضحوك عليكم ، امريكا ليس لها حليف او صديق و حالما تنتهي مصالحها و منافعها في شمال العراق فسوف ترميكم و ستتبرأ منكم براءة الذئب من دم ابن يعقوب و ستصبحون شذر مذر لأنكم جعلتم الجميع اعداء لكم بفضل عبقرية رئيسكم البرزاني و سيتم ضربكم من الجهات الاربع و لن تقوم لكم قائمه بعدها ولن تنفعكم لا امريكا و لا اسرائيل عندما يقوم الطوفان و لن يعصمكم احد من عذاب الله في الدنيا قبل الاخره لأنكم كفرتم بالله و مزقتم القران و اصبحتم شريكا للكافرين ، فافيقوا من غفلتكم و عودوا الى رشدكم قبل فوات الاوان.

تصفيت كلمات
برزنجي -

.ثم يقوم بتعداد اوجه فشل فترة حكم رئيس الاقليم وکاالآتي:التسبب بخلق شرخ واسع في الاقليم بين اقلية حکمة طاغية غنية واغلبيـة مسحوقة فقيرة!!. يبدو ان السيد کليزاد ينظر بعين واحدة فقط ولا يری كل الصورة. لندع الطغيان والضلم ، حيث ليس هناك من يدعي باننا نعيش في جمهورية افلاطون، ولکن فقط احب ان اسالك هل تعرف عدد الناس الموجودون في السجون من دون محاكمات؟ وهل تعرف عدد الاعدامات في الاقليـم کل سنة وهل هما کما هو الحال في العاصة بغداد ودول جوار الاقليم؟؟ ثم من يستطيع ان يضلم اي انسان مهما كان في الاقليم ليس من باب العدالة وعدم وجود الضلم، ولكن الناس کل الناس لا يعتبرون انفسهم اقل من اي کان ومهما کان ولا يقبلون اللم من احد. فلکل واحد إما عشيرة ا وحزبا او اقرباء!!!. ثم هل هناك فقر في الاقليم کما تدعي؟؟؟ مستوی معيشة الفرد في الاقليم تغيرت بشكل في فترة قياسية من عشر سنوات ما لم يحصل في اي مکان في العالم. دخل الفرد اصبح اضعادف مصاعفة. والهبات والبيوت الجاهزة وقطع الاراضي والرواتب الاعديدة لکال افراد العائلة. ثم کم من العوائل في القليم يسکونون في بيوتهم الخاصة وکم هي نسبتهم بالسبة لسکان الاقليم مقارنة بلنسبة في بلد مثل المانيا حتی؟؟ثم قمت بتعداد كم هائل آخر لا مجال للرد عليها ولكن فقط اود ان اسالك انا بعض الاسئلة انت کصحفي مفروض ان تکون ملما ببعض دقائق الامور وليس الکليشات والجمل الفارغة. هل تعرف عدد المدارس في الاقليم الآن وعددها في عام 2003؟ هل تعرف عدد المستشفيات في الاقليم الان وعددها في عام 2003؟ هل تعرف عدد الخريجين الان وعددهم عام 2003؟ هل تعرف عدد المستشفيات والاطباء الان وعددهم عام 2003؟ هل تعرف عدد الکيلومترات المبلطة من الشوارع الان وعددها عام 2003؟ ثم اهم شيئ انت تستهزء به: اليوم يصدر الاقليم 660 الف برميل نفط يوميا فکم کان يصدر عام 2003 وهل يحلم کان يحلم بذلك أي شخص؟ في مکانات اخری من العالم يحلمون ببرميل نفط ونحن نمتلك ونصدر مئات الالوف من البراميل وانت قول اقتصاد فاشل؟؟؟؟

نجا نائب الامين العام لجم
قرداغ -

نجا نائب الامين العام لجماعة الكادحين الكوردستانية من ايران، رضا كعبي، من محاولة اغتيال، يوم السبت، في مقر (بانة كورة)، الواقع بين قرية زركويز وقرداغ في السليمانية.

عجيب امركم
سرجون البابلي -

ياسادة ياكرام الشبعان احسن من جديد جوعان ، مو انتوا متعودين على قبول الحاكم الفاسد وتفضلوه على الحاكم الشريف منوا الي خان الملك وايد انقلاب العسكر القاسمي ومنو الي قتل قاسم وتفل عليه وهو ميت ومنو الي عدم صدام وجاب المالكي وبرزاني هو واحد من الشعب العراقي كان قائد الثورة والأمة والآن تريدون تشيلوه حتى الي ما سرق في حكمه يسرق في الحكم الي بعده ، للا أمل فيكم ليش ما كلتو للبرزاني من أول يوم بأن جماعته وقرايبو حرامية ودجالين ؟

KURDs PROBLEM
Akram Naasan -

The problem is that we are governed by politicians who have sworn their ideologyfrom the dead (Mustafa Barzani), sick (Celal Talabani), imprisoned (A. Öcelan) and from those within the Turkish parliament who swear by Atatürk! As long as such politicians control the fate of the Kurdish people we will never achieve liberty.

لم تعط الموضوع حقه ياهذا
عبد الرحمن -

حسب معلوماتي فان كاتب المقال قابل رئيس اقليم كوردستان مسعود بارزاني بمعية السيد كفاح سنجاري مستشار الرئيس الاعلامي في وقت سابق من هذا العام.كان الهدف اصدار مجلة شهرية باللغة العربية يشرف عليها جرجيس كوليزاده باموال تخصص من رئاسة الاقليم، وقد بدأ التحضيرات وتهيا لاصدار المطبوع حتى انه استاجر شقة واثثها، لكن الرياح جرت بعكس ما اشتهاها، فقد ارسلوا الى رئيس الاقليم سيرة جرجيس وعينة من كتاباته التي يهاجم فيها البارزاني واسرته، وانه ليس شخصا محايدا كما يدعي بل ينتمي الى حزب كوردي اخر لا ينسجم مع الديمقراطي الكوردستاني.هذا المقال هو انتقام من الرئيس لانه لم يحصل منه على دفاتر الدولارات كما كان يمني نفسه.كلام اجوف لا يحل ولا يربط، مجرد فقاعات سرعان ما تتلاشى.

البرزاني هو الامل
نسر كردستان -

السيد الكاتب يعتقد بان بتغيير البرزاني سوف تتحرر كردستان ويصبح المواطن الكردي اكثر غناء وبأكثر ديمقراطية, لقد ادركت ان السيد مسعود البرزاني بإنه رجل شريف وقومي ووطني ويموت من اجل كردستان حرة حينما قابلت اناس حاقدين واعداء للشعب الكردي يكرهون مسعود البرزاني ويريدون القضاء عليه بسبب انجازاته ونجاحه في تدويل القضية الكردية وعدم التنازل للحاقدين والاعداء ,السيد مسعود البرزاني محبوب للشعب الكردي عامة وليس في كردستان العراق فقط على عكس الدكتاتوريين الذين خطفوا كردستان سورية اضطهدوا كردها وزجهم في مقصلة الموت خدمة لايران وللاسد ولم يتبق للاكراد قي سوريا سوى التهجير او الموت على يدهم بحجة داعش والآن يتدخلون في كردستان العراق للعبث بأمنها واستقرارها,

العراق الموحد
احمد كايا -

لولا النفخ الامريكي لعاصمة الانفال لماتت الدولة الخبيثة من زمان ,نفخ الانكليز ٨٠ سنة في نفس الجثة الهامدة , فالى متى ينفخون في الدولة اللقيطة ؟الى الابد ؟

العائلة الفاسدة
كوردي من اربيل -

انتهى حكم العائلة الواحدة الفرعونية البارزانية ... اليوم يوم حكومة المجتمع المدني .. 24 سنه من حكم الدكتاتور المسعود وعائلته الفاسدة لقد نثرو ارض كوردستان فسادا وقبحا ... لقدفشلوا في احترام كرامه الكوردي في الاقليم ولولا مواقف الاحزب المعارضة لدكتاتور البارزاني كنا عبيدا تحت رحمة العائلة المتخلفة الفاسدة البارزانية ...

بل هو سياسي ناجح
زارا -

لا, مسعود البرزاني هو احسن قائد للمرحلة هذه. لم اتصور يوما ان اقول هذا لكن كل هذا الهجوم عليه من الآخرين اروني درجة نضوجه السياسي. انه ليس بفاشل, ان درجة الفساد في كوردستان لا تعد شيئا عند مفارنتها ببقية العراق, مع انهما نفس البلد, هذا انجاز وهذا نجاح. ان كوردستان هي المنطقة شبه الوحيدة المستقرة في كل الشرق الأوسط, بالإضافة إلى تركيا والأردن. ان تكون مجرد اقليم وتكون لك هذه الدرجة من الإستقرار وسط كل هذا الدمار والوحشية وان يلجأ اليك الجميع من اماكن الحجيم المجاورة, عفوا ايها الكاتب, ان لم يكن هذا نجاحا فما هو النجاح؟! ما تسمى "احزاب المعارضة" ليست سوى احزاب تلهث وراء الحكم, وخاصة جماعة "التغيير" شوفينيون مدى رؤويتهم السياسية ضيق جدا. وجماعة الب ك ك الذين احببتهم جدا وظننتهم الأمل الوحيد للكورد, اثبت سياسيوهم (وليس قاتليهم الأسطوريون) انهم اناس حزبيون ضيقوا الأفق لا يريدون مصلحة كوردستان وسفعلون بالضبط التصرفات التي يتهمون البارتي به. ليس حزب البارتي, ولكن مسعود البارزاني شخص نقي النفس, وعندما يذهب سوف تكتب انت وغيرك عن مدى حكمته ونقاوته وتتحسرون عليه. خاصة اذا جاء اي احد من جماعة "التغيير".

خير الكلام ما قل و دل
حقي دهوكي -

السيد الكاتب أتى بدلائل و وقائع و حقائق و لكن بعض المعلقين من دون ان يقرأوا المقالة هاجموه من خلال عنوان المقالة فقط ، من دون قراءة المحتوى ، وهذا هو التعصب الأعمى بعين ذاته .

الى رق22
عبدول -

حضرة جنابك تقصد لنأتي ونرتمي في احضان العرب احب تجون كفاتحين وشوف الله شخالق.

اهل اربيل مغسولة ادمغتكم
جبهه مضاده -

يا اهل اربيل اسمعو جيدا ، لتعلموا جيدا ان اكبر عدو لكم هو البرزاني و عائلته ، لتعلمو ان البرزاني لا يريد الخير لكم و ان ايدي البرزانيين ملطخه بدماء ابنائكم و اخوانكم الاكراد الابرياء و لن يترددوا لحظه في قتلكم و التضحيه بكم في سبيل مصالحهم الشخصيه و زيادة ارصدتهم في البنوك الاوربيه ، ان البرزاني و عائلته يعيشون على دماء الاكراد و سرقة اموالهم و اخذ ارزاق الشعب الكردي لهم ، البرزاني و عائلته لم و لن يدافعوا عنكم انهم يدافعون عن انفسهم و يحمون ثرواتهم و مصالحهم فلا تكونوا اغبياء و ما الاساييش و الشرطه في اربيل موضوعين الا لحماية الاسرة البرزانيه الدكتاتوريه في اربيل و حماية اموالهم ، ان شرطة و اساييش اربيل ليسوا موجودين لخدمة الناس و حمايتهم بل هم موجودين لحماية البرزاني و عائلته منكم ، انهم موجودين لمحاربتكم و ايذائكم في حال صحيتم من غفلتكم و سباتكم و انتفضتم لمواجهة البرزاني و التخلص من ظلمه ، افيقوا يا اهل اربيل و اهجموا على سره رش و اضربوا البرزاني و اقبضوا عليه و حاكموه محاكمه عسكريه كما تم محاكمة صدام حسين من قبل

السلاح رمز الحريه
اذا كنت مسلحا فأنت حر -

بسم الله الرحمن الرحيم "و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل ترهبون به عدو الله و عدوكم و اخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم...." صدق الله العظيم ، أيها الشعب الكردي ان البرزاني و الاساييش يريدون ان يسلبوا و يأخذوا اسلحتكم يريدون ان يجردوكم من اسلحتكم كي لا تستطيعوا الدفاع عن انفسكم و تكون الاسلحه في ايديهم هم فقط ليسيطروا عليكم بسهوله و تظلوا عبيدا تحت اقدام البرزاني ، لاتسلموا اسلحتكم للاساييش اذا طلبوا منكم ذلك و تسلحوا قدر ما تستطيعون و الذي لا يعرف استعمال السلاح فليتعلم حتى تتمكنوا من مقاومة الاساييش المجرمين و البيش مركه اذا هجموا عليكم في حال ثرتم على الطاغيه البرزاني ، تسلحوا و قووا انفسكم حتى تقاموا الاساييش و تنتصروا عليهم بأذن الله ، قاتلوهم قاتلهم الله و اخزاهم بكم و جعل كلمة الله و كلمة الحق و الحريه هي العليا و كلمة الكافرين و الدكتاتوريه و الطغاة هي السفلى و لعنة الله على الكافرين و لهم الخزي في الدنيا و الاخره و عاش العراق من اقصى الشمال الى اقصى الجنوب حرا موحدا قويا منتصرا بأذن الله و الخزي و العار للمستعمرين و أذنابهم العملاء