فضاء الرأي

ضرورة تلازم ثورتين للخروج من العجز العربي للتطور

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

مما لا شك فيه ان هناك حالة غضب نسوي مستتر في المنطقة العربية، تقابله حالة من الثورة النسوية في العالم الغربي. كلاهما يسعى إلى تحقيق المساواة بين الرجل والمرأة. ولكن ما يضيف ضرورة إنسانيه أكبر في المنطقة العربية إنعدام العدالة تجاه المرأة.. والتي بدأت حتى المحجبه تعي ذلك وإن بقي البعض من النساء يحاولن تبرير إنعدام العدالة بأنها إردة إلهيه. لا بد من وجود قصد معين من ورائها وهو ما يتعارض كليا مع الصفات الإلهية وعليه تتأجل الثورة إلى مستقبل ما غير واعين بخطورة هذا التأجيل لأنه يعرقل التطور المجتمعي ويقفل على دائرة الإستمرارية السلبيه لهذا المجتمع.. ولكن كيف من الممكن كسر هذه الدائرة.. هذا ما أختلف فيه عن الكاتبة الأميركية والمصرية الأصل منى الطحاوي برغم الإشتراك في هدف واحد وهو الحرية.

في تحليل الكاتبه منى الطحاوي في كتابها "الحجاب وغشاء البكارة " تصل إلى نتيجة مفادها بأن الثورة الجنسية وحدها التي ستجعل حرية المرأة ممكنه.. وستضمن تحقيق الحرية المنشودة في هذه البلدان...وبأن ثورتها على ديكتاتور البيت هو ما سيضمن لها الحرية.

وبالرغم من إيماني وعملي المستمر للدعوة لإعطاء المرأة حقوقها الإنسانية من مساواة وعدالة.. لإيماني العميق بأنها الطريق الوحيد بل هي المفتاح لضمان تطور وإستقرار المنطقة العربية.. إلا أنني لا أتفق مع الكاتبة بأن الحرية الجنسية هي التي ستجعل حرية المرأة ممكنه. وبأن الثورة على الديكتاتور هي الطريق.. خاصة وهي لا تملك قدرات ’تمكنها من العيش بكرامة.. لأن هذه الحرية والكرامة مرتبطة بقدرتها على الإستقلال المادي أولآ وقبل أي حريات اخرى.

اولا.. أنا انادي بالحقوق للمرأة وملازمته بتمكين المرأة مع إصراري بأن الأصل في ذلك هو العدالة والمساواة لحماية المرأة ذاتها وأن هذه الحماية هي الطريق لخلق مجتمع يرقى إلى أخلاقيات الإنسانية وليس مجرد التشدق بإنسانيته بينما لا تتماشى قوانينه الموجودة مع هذه الإنسانية؟ فمثلا وفي القوانين الموجودة.. حق المرأة في مؤخر الصداق هل سيكفل هذا المبلغ الم’تعرّض للتضخم حماية كرامتها الإنسانية من التسوّل بعد الطلاق.. هل يزيد عدد الملتزمين بقرارا المحكمة في دفع النفقة عن عدد المتهربين منها؟؟.. كم عدد الإخوة الذين يرثوا ضعف نصيب أخواتهن.. في المساعدة المالية لأختهم في حال إحتياجها سواء في حال زواجها من رجل أقل منها ماديا.. أو رجل تغّيرت ظروفه المادية... كم عدد الإخوة المستعدون للإنفاق على اطفال اخواتهن بعد الطلاق والمعروف ان الكثير ’يجبرها على إعطائهم للزوج.. وحتى لزوجة الأب في فترة حقها في الحضانة وهي المحددة ب 7 سنين للبنت و9 للولد وهي فترة الحضانة التي تمنعها من الزواج مرة اخرى إن أرادت أو أراد إخوتها ذلك للتخلص من عبئها عليهم.

ثانيا.. أن الحرية الجنسية أمر وقرار شخصي وفردي.. ومثل هذه الدعوة للحرية الجنسية في تلك المجتمعات تقضي على المرأة ولن تساعدها في نيل حقوقها الأهم.

ثالثا.. أن مثل هذه الدعوة ستصد الأبواب المفتوحة مواربة لحقوق المرأة.. وستخلق بلبلة فكرية في المجتمع المحافظ. الذي لا زال يتأرجح في فهم معاني الحريات وحدودها حتى في حرية التعبير.. فما بالك بالحرية الجنسية.. وهو الذي لا يتوقف ليلآ نهارآ عن شجب الحريات الغربية كلها.. ولا يرى منها إلا الحريات الجنسية.. بينما ’يعمى عن الحريات الإيجابية والضروروية للتقدم المجتمعي والتحضر الأخلاقي قبل المظهري.

تقول الصحفية الألمانية كلاوديا كراماتشيك.. بان المؤلفة لا تقبل الأخذ بالخصوصيات الثقافية بعين الإعتبار.. أنا أيضا لا أريد أن تقف هذه الخصوصيات الثقافية كعقبة لإسكات الأصوات المنادية بالتغيير.. ولكني أكرر بأن الحرية الجنسية لأي إمرأة أمر خاص وفردي.. وخيار شخصي وليس لأحد الحق في الحض عليه.. أو التنديد به.. وإن كانت عيادات ترقيع الغشاء الأكثر ربحا في الدول الغربية.نظرا لقدرة العشرين بالمائه القادرين على السفر.

مقولة الطحاوي بان هناك كرها متأصلا للنساء في العالم العربي.. مقولة ينقصها التحليل العميق في لماذا تتذبذب عواطف الرجل العربي في منتهى الحب والرغبة ثم منتهى الكره.

والتي تعود إلى أسباب عديده متشابكه ومترابطة يعزز بعضها بعضا.. في دينية وتقاليد وأعراف إجتماعية كلها تعزز بعضها بعضا.. والمصيبة أنها تنعكس في قوانين تعطي الرجل المبرر في الكره.. والتسيّد.. وأصبحت العديد من هذه الأسباب معروفة للقاصي والداني.

إنقاذ المرأة العربية لن يتم لا على يد الغرب. ولا الشرق. ولكنه وبالتأكيد سيأتي.. بفترة قد تطول وقد تقصر. تبعا لمدى رغبة المجتمع في التطور.. وتبعا للإرادة السياسية التي تقبل بأن تشاركها المرأة قراراتها.. خاصة ومن أجل سلام نفسي داخلي - إقليمي. ومن أجل سلام عالمي.. الإرادة السياسية التي تقتنع بأن تغيير المناهج الدراسية وربطها بالحقوق العالمية للمرأه يرفعها إلى مستوى حضاري قد يخدم مصالحها السياسية في البقاء على كراسي السلطة فيما لو إعترفت بضرورة التغيير.. إصلاحات سياسية وإقتصادية تتلازم تماما مع التغييرات القانونية.. وهو ما سيؤدي إلى أنسنة المجتمعات العربية.. ودمقرطتها ذانيا... وبدون أي تدخل غربي.

الثورتان السياسية والإجتماعية متلازمتان وهما الطريق الوحيد لكل أشكال الإستقرارات في العالم.

هذا التغيير لن يتم إذا لم تقتنع المرأة بأن حقوقها ستكون أكثر عدالة من إرتباطها بقرون خلت تغيرت فيها الأولويات.. وبان أولويتها الأولى لضمان مستقبل أبنائها عتق نفسها من سلطة الرجل.. ماديا.. وعقليا.

&

منظمة بصيرة لحقوق المرأة الإنسانية

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بعيداً عن الهذيان
........... -

ان أزمة المرأة العربية هي جزء من أزمة الرجل العربي تحت أنظمة القمع والتسلط والاستبداد العربية ، ويوم يتخلص الرجل العربي من أسر الطواغيت ويتحرر، تتحرر المرأة العربية ضمن ضوابط دينها وشريعتها من غير وصاية من احد .

الثورة واللوح المحفوظ
فول على طول -

كيف يمكن انصاف المرأة المسلمة اذا كان اللوح المحفوظ لم ولن ينصفها ؟ سيدتى الفاضلة بدون الالتفاف حول الموضوع لن تنصف المرأة المؤمنة مادامت تعاليم اللوح المحفوظ موجودة ..مشكلة كبيرة ...أليس كذلك ؟ والمشكلة الأكبر أن المؤمنات قانعات وراضيات ومؤمنات بتعاليم اللوح المحفوظ اياة ولم يفكرن بأن اللة عادل ولا يميز بين الرجل والمرأة وبين البشر جميعا هنا على الأرض أما فى الاخرة فهذا شأن الخالق . ولا مانع من التذكرة ببعض ما جاء فى اللوح المحفوظ فان الذكرى تنفع المؤمنين والمؤمنات أيضا حيث جاء الاتى : هن ناقصات عقل ودين ..وأغلب أهل النار من النساء ..ويفسدن الوضوء مثل الكلب الأسود والحمار ..وبالمناسبة هو المرأة المؤمنة لا تتوضأ قبل الصلاة مثل الرجل ؟ ولماذا الرجل لا يفسد الوضوء مثل المرأة ؟ ومن حق الفحل الذكر أن يمنع زوجتة من السفر حتى لو كانت هى سفيرة وهو صعلوك لأن لة عليها درجة - الرجال قوامون على النساء - ومن حقة أن يضربها ويشد وثاقها فى السرير أو يهجرها ..ويتزوج عليها بثلاث أخريات ويأتيها من حيث يشاء - نساءكم حرث لكم الى اخر الاية الكريمة - وتلعنها الملائكة لو غضب عليها الفحل الذكر لأنها لا تلبى طلباتة حتى ولو على ظهر الناقة . وشهادة امرأتين - وزيرتين مثلا أو وزيرة وسفيرة - تساوى شهادة الواد عبد الشكور - البواب المتخلف الذى لا يعرف أسماء أسرتة لأنة ذكر - ..نقول تانى ؟ يا استاذة مفيش فايدة ..اللوح المحفوظ لم يترك بابا للاصلاح . ناهيك عن علاقة الذيين امنوا يغيرهم من الكفار .

تذكرت سعيد صالح
طمعانه في الشهرة -

هههه يبدو انها ( منى طحاوي ) كان عندها استعداد للانحراف الجنسي كما قال سعيد صالح في العيال كبرت وعاوزه سبب لخلع الحجاب ! والا فإن المرأة المسلمة المقتنعة بحجية الحجاب وانه شرع الله تقاتل دون خلعه وتموت في سبيله . ويبدو انها ( منى طحاوي ) طمعانه في جائزة دولية وشهرة وهذه أمور تجلب مثل الأشياء يصفق لها ويدفع لها أعداء الاسلام من يهود ونصارى .ولو كانوا ملحدين ؟!

خطة لاستقلال المرأة
جاك عطالله -

شكرا للاستاذتين أحلام كرم ومنى الطحاوى وبارك الله في مجهودهما لتحرير المرأة وبالتالي الرجل والطفل والاسرة والمجتمع ككل بالضرورة -- لفض الاشتباك بين الرأيين الذي توافق الأستاذة أحلام على جزء منه - اعتقد ان وضع المرأة في كل الشرق الاسلامى شبه ميئوس منه في معظم الشرق الاسلامى لاسباب دينية و لسيطرة مجموعة من شيوخ -- العلمانيين حاولوا و الغرب حاول في مصر والعراق وسوريا ولبنان وتونس والمغرب والجزائر والارن ونجح بعض الشىء في فترة بعد الحرب العالمية الأولى وانتكست كل محاولات تحرير المرأة بعد وكسة 1967 التى مولتها للاسف الدول السلفية لوأد تجربة عبد الناصر للابد - الان خلينا عمليين الحل يحتاج مراحل عملية وزمن طويل - المرحلة الأولى مرحلة سأسميها مرحلة جاك عطالله التمهيدية لتحرير المرأة المسلمة وهى بيد الدولة وتعتمد على فك الارتباط والاذلال المالى من الرجل للمرأة بفتح كل الفرص الإدارية لاستقلال المرأة كمعيلة - اولا صرف علاوة اجتماعية مناسبة وكافية ضد العوز والحاجة وبيع الجسد بالاكراه للمرأة التي تعول او المرأة الوحيدة العزباء والارملة مع تامين حقيقى لعمل مناسب واولوية للتخلص من سيطرة الرجل تدريجيا ثانيا بيوت محمية وذات سمعه جيدة تحتمى بها المرأة كملجأ وملاذ عند طرد الزوج او تطليقه لها او زواجه عليها او عدم انفاقه عليها بدون رضاها التام والأفضل منع الزواج الثانى الا بعد تحرير الأولى وأداء التزاماتها كاملة بضمان الدولة-- ثالثا انشاء إدارة تابعه للنائب العام او وزير العدل او مستقة تماما برئاسة قانونيين علمانيين مستنيرين ذات مسار قانونى مباشر وسريع تختص بمراقبة فتاوى الشيوخ المسيئة لمواطنة المراة وحقوقها وإدارة قانونية تحيلهم للنائب العام ثم محاكم تقتص من اهاناتهم المستمرة وتحقيرها وياحبذا ان تتسع أنشطة تلك الخطة لقانونية المتكاملة لتشمل حماية الأقليات والأطفال أيضا لينصلح حال المجتمع ولاجتثاث التمييز والاضطهاد من أساسه بحبس وتغريم وإيقاف المتجاوزين من المشايخ ليس المتجاوزين بالدين لان الدين يحض فى بنيانه على تحقير واهانة المرأة والأقليات و زواج القاصرات وانما نتحاكم للقانون العالمى ونصوص الأمم المتحدة لحماية المستضعفين وهى تتجاوز وتعلو النصوص الدينية بلا جدال - بعد هذا نستطيع السير في خطة مدام أحلام ثم خطه مدام منى لإتاحة الحرية الجنسية تدريجيا

شبهة الميراث في مواقع
الكنسيين والملحدين -

هذه شبهة تتردد كثيرا في مواقع الانعزاليين واخوانهم في الدين الملحدين الكارهين للاسلام والمسلمين. فغير صحيح يا ست احلام ان ميراث المرأة في الاسلام نصف في كل الأحوال ففي حالات. تساوي الأنثى الرجل وقد تزيد عنه وقد تمنعه من الارث تماماً. ففلسفة الارث في الاسلام لا علاقة لها بجنس الوارث ذكر او أنثى وإنما بصلة القرابة . -

عقلاني يهاجم توجهات
العلمانية تجاه المرأة -

يقول الإنجليزي سامويل سمايلس[8]: "إن النظام الذي يقضي بتشغيل المرأة في المعامل مهما نشأ عنه من الثروة للبلاد فإن نتيجته كانت هادمة لبناء الحياة المنزلية، لأنه هاجم هيكل المنزل، وقوض أركان الأسرة، ومزق الروابط الاجتماعية، فإنه بسلبه الزوجة من زوجها والأولاد من أقاربهم صار بنوع خاص لا نتيجة له إلا تسفيل أخلاق المرأة، إذ وظيفة المرأة الحقيقية هي القيام بالواجبات المنزلية مثل ترتيب مسكنها وتبرية أولادها والاقتصاد في وسائل معيشتها، مع القيام بالاحتياجات البيتية، ولكن المعامل تسلخها من كل هذه الواجبات بحيث أصبحت المنازل غير منازل، وأضحت الأولاد تشب على عدم التربية وتلقى في زوايا الإهمال، وطفأت المحبة الزوجية، وخرجت المرأة عن كونها الزوجة الظريفة القرينة المحبة للرجل، وصارت زميلته في العمل والمشاق، وباتت معرضة للتأثيرات التي تمحو ـ غالبًا ـ التواضع الفكري والأخلاقي - -

مكانة المرأة المسيحية 1
في ظل تعاليم الكنيسة -

المرأة المسيحية في ظل تعاليم الكنيسة لقد حرَص آباء الكنيسة على التوكيد على أن المرأة مصدرُ الخطيئة والشرِّ في هذا العالم، ومن ثم يجب قهرها إلى أقصى حد، واستهلاكها نفسيًّا تحت وطأة الشعور بالخزي والعار من طبيعتها وكيانها البشري، ولقد اغتنموا كل فرصة تتعلق بالمرأة لبثِّ روح الإحباط فيها، حتى ولو كانت تتعلق بزي ترتديه؛ فلقد كتب ترتليان - في القرن الثالث - رسالة تعالج زي المرأة، صدَّرها إلى "أفضل المحبوبات؛ أخواته في الإيمان"، ثم ما لبث أن انزلق فيها من المحبة والاحترام إلى هجوم يذهل؛ إذ يقول: إذا وجد إيمان على الأرض عظيم مثل ما نتوقع أن ننعم به في السماء، فما كان لأي واحدة منكن أفضل أخواتي المحبوبات اللاتي منذ أن عرفت الواحدة منكن الرب وعلمت حقيقة منزلتها - أن تشتهي زيًّا كثير البهجة، لقد كان حريًّا بها أن تخرج في زي حقير، وتسير مثل حواء، ترثي لحالها، نادمة على ما كان، حتى يكون زيها الذي يتسم بالحزن مكفرًا عما ورثته حواء: العار، وأقصد بذلك الخطيئة الأولى، ثم الخزي من الهلاك الأبدي للإنسانية... ألستُنَّ تعلَمْنَ أن كل واحدة منكن هي حواء؟! إن قضاء الله على جنسكن بالعقوبة موجود في هذا العصر [الولادة بألم]، وبالتالي فإن الشعور بالإثم يجب أن يكون موجودًا أيضًا. أنتن المدخل الذي يلجأ إليه الشيطان: فأنتن باكورة مَن ذاق الشجرة المحرمة، وأنتن أول من تمرد على القانون الإلهي، وأنتن تلك المرأة التي أقنعته [بالأكل من الشجرة]؛ إذ لم يكن لدى الشيطان القدر الكافي من الجسارة لكي يهاجم [آدم] "لقد دمرتنَّ بمثل هذه السهولة الرجل الذي هو صورة الله، وبسب استحقاقكن للعقوبة - التي هي الموت - كان على ابن الله أن يموت أيضًا"[1]. ثم كان تساؤل: لماذا خلق الله النساء؟! يقول كارن أرمسترونج: إن أوغسطين تبدو عليه الحيرةُ عندما يتساءل عما إذا كان هناك سبب، على الإطلاق، من أجله خلَق الله النساء! فليس في إمكان المرأة أن تكون صديقًا ورفيقًا معينًا للرجل، ومع ذلك إذا كان ما احتاجه آدم هو العِشرة الطيبة، فلقد كان من الأفضل كثيرًا أن يتم تدبير ذلك برجُلين يعيشان معًا كصديقين، بدلاً من رجل وامرأة؛ فلقد كانت العلةُ الوحيدة التي من أجلها خلَق الله النساء هي إنجابَ الأولاد. ولقد كان لوثر يشارك في هذا الرأي، فلم يهتمَّ بتأثير كثرة الولادة على النساء؛ إذ كتب يقول: إذا تعبت النساء، أو حتى ماتت، فكل ذلك لا يُهم. "د

لكثرة فيها
سبب اكتظاظ النار بالنساء -

ان سبب اكتظاظ جهنم لكثرة المسيحيات وخاصة العلمانيات واللبراليات الملحدات والمنافقات والمشركات الكافرات فيها

شهادة المرأة بالاسلام
بعيدا عن هذيان الكنسيين -

هل شهادة المرأة على النصف من شهادة الرجل؟ أم مساوية لشهادة الرجل؟ قضية لا تزال موضع جدل في الفقه الإسلامي، القديم منه والحديث، وذلك على الرغم من الاجتهادات المعتبرة للأئمة الكبار الذين قالوا إن شهادة المرأة مساوية لشهادة الرجل، ومن هؤلاء الأئمة شيخ الإسلام بن تيمية (661 – 728هـ، 1263 – 1328 م) والإمام ابن القيم (691 – 751 هـ، 1292 – 1350م) والإمام محمد عبده (1266 – 1323 هـ، 1849 – 1905م) والإمام محمود شلتوت (1310 – 1383 هـ، 1893 – 1963م) الذي كتب عن القضية فقال: "إنه ليس صحيحا أن الإسلام ينتقص من أهلية المرأة في الشهادة، ذلك أن قول الله سبحانه وتعالى (فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان) البقرة 282، ليس وارد في مقام الشهادة التي يقضي بها القاضي ويحكم، وإنما هو وارد في مقام الإرشاد إلى طرق الاستيثاق والاطمئنان على الحقوق بين المتعاملين وقت التعامل: (يا أيها الذين آمنو إذا تداينتم بدين فاكتبوه وليكتب بينكم كاتب بالعدل ولا يأب الكاتب أن يكتب كما علمه الله) إلى أن قال: (واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء، أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى) فالمقام مقام استيثاق على الحقوق، لا مقام قضاء بها، والآية نرشد إلى أفضل أنواع الاستيثاق الذي تطمئن به نفوس المتعاملين على حقوقهما. وليس معنى هذا أن شهادة المرأة الواحدة أو شهادة النساء اللاتي ليس معهن رجل لا تثبت بها الحق، ولا يحكم بها القاضي، فإن أقصى ما يطلبه القضاء هو البينة. وقد حقق العلامة ابن القيم أن البينة في الشرع أعم من الشهادة، وأن كل ما يتبين به الحق ويشهره هو بينة يقضي بها القاضي ويحكم، ومن ذلك يحكم القاضي بالقرائن القطعية، ويحكم بشهادة غير المسلم متى وثق بها واطمئن إليها. واعتبار المرأتين في الاستيثاق كالرجل الواحد ليس لضعف عقلها الذي يتبع نقص إنسانيتها ويكون أثرا له، وإنما هو لأن المرأة، كما قال الشيخ محمد عبده: "ليس من شأنها الاشتغال بالمعاملات المالية ونحوها من المعاوضات، ومن هنا تكون ذاكرتها فيها ضعيفة، ولا تكون كذلك في الأمور المنزلية التي هي شغلها، فإنها فيها أقوى ذاكرة من الرجل، ومن طبع البشر عامة أن يقوى تذكرهم للأمور التي تهمهم ويمارسونها، ويكثر اشتغالهم بها". والآية -آية البقرة 282- جاءت على ما كان مألوفا في شأن المرأة ولا يزال أكثر النساء كذلك، لا يشهدون مجالس المد

القوامة هي المسؤلية
بعيدا عن هذيان الكنسيين -

بعيدا عن هذيان الكنسيين الذين تطفح ادبياتهم الكنسية باحتقار المرأة كيانا نقول ان القوامة هي المسئولية الادبية والفعلية للرجل وإذا تخلى الرجل عن ذلك فلم ينفق على امرأته، ولم يكسها، فإن ذلك يسلبه حق القوامة عليها، ويعطيها هي الحق في القيام بفسخ الزواج بالوسائل المشروعة، هذا هو ما يقتضيه تعليل القوامة في الآية الكريمة بالإنفاق، وهو ما فهمه منها المالكية والشافعية. هذا، ومما يجب التنبه له أن تفضيل الرجال على النساء المذكور في الآية الكريمة المراد منه تفضيل جنس الرجال على جنس النساء، وليس المراد منه تفضيل جميع أفراد الرجال على جميع أفراد النساء، وإلا فكم من امرأة تفضل زوجها في العلم والدين والعمل والرأي وغير ذلك. في الاسلام تستطيع المرأة اذا تخلى الرجل عن مسؤلياته ان تطلب الطلاق او الخلع ولكن المسيحية المسكينة الى من تلجأ فالطلاق في المسيحية من المحرمات فما عليها الا ان تعاني حتى تموت او يموت زوجها

التعدد جاءت به الاديان
ردا على المخصين الكنسيين -

نرفض الارهاب الفكري الكنسي وكذا ارهاب اخوانهم الملحدين والعلمانيين اذا كان سيدنا سليمان قد تزوج أضعاف هذا العدد فى الدنيا فما المانع أن يتزوج المسلم حتى اربع نساء ؟!.المشكله تكمن فى وهم يحاول زرعه الكنسيون الانعزاليون فى عقول الناس و هو أن تعدد الزوجات شىء مشين و لكننا كمسلمين لا نخضع لهذا الارهاب الفكرى.بل نقول لهم دا قصر ديل ذلك أنه لا يوجد فى الاسلام من ولد مخصيا أو خصى نفسه من أجل الملكوت و لا يوجد نبى من الأنبياء خصى نفسه من أجل الملكوت.. هههههه

ضرب النساء حالة وبائية 1
بالمجتمعات المسيحية -

يعتبر الضرب المبرح المفضي الى الموت او الاعاقة حالة وبائية عند المسيحيين الغربيين والشرقيين على السواء ويفترض ان هؤلاء قد هذبتهم الوصايا او قيم الحضارة عن ضرب النساء ؟!االمرأة في بريطانيا: - أكثر من 50% من القتيلات كن ضحايا الزوج أو الشريك. - ارتفع العنف في البيت بنسبة 46% خلال عام واحد إلى نهاية آذار 1992. - 25% من النساء يتعرضن للضرب من قبل أزواجهن أو شركائهن. - تتلقى الشرطة البريطانية 100 ألف مكالمة سنويًا لتبلغ شكاوى اعتداء على زوجات أو شريكات، علمًا بأن الكثير منهن لا يبلغن الشرطة إلا بعد تكرار الاعتداءات عليهن عشرات المرات. - تشير (جين لويس) إلى أن ما بين ثلث إلى ثلثي حالات الطلاق تعزى إلى العنف في البيت، وبصورة رئيسة إلى تعاطي المسكرات وهبوط المستوى الأخلاقي. - في استطلاع شاركت فيه سبعة آلاف امرأة، قالت 28% من المشاركات: إنهن تعرضن لهجوم من أزواجهن, ويفيد تقرير بريطاني آخر أن الزوج يضرب زوجته دون أن يكون هناك سبب يبرر الضرب.. ويشكل هذا 77% من عمليات الضرب.. وذكرت امرأة أن زوجها ضربها ثلاث سنوات ونصف سنة منذ بداية زواجها، وقالت: لو قلت له شيئًا إثر ضربي لعاد ثانية، لذا أبقى صامتة، وهو لا يكتفي بنوع واحد من الضرب، بل يمارس جميع أنواع الضرب من اللطمات واللكمات والركلات والرفسات، وضرب الرأس بعرض الحائط ولا يبالي إن وقعت ضرباته في مواقع حساسة من الجسد. وأحيانًا قد يصل الأمر ببعضهم إلى حد إطفاء السجائر على جسدها، أو تكبيلها بالسلاسل والأغلال ثم إغلاق الباب عليها وتركها على هذه الحال ساعات طويلة. - تسعى المنظمات النسوية لتوفير الملاجئ والمساعدات المالية والمعنوية للضحايا، وتقود (جوان جونكلر) حملة من هذا النوع، فخلال اثني عشر عامًا مضت، قامت بتقديم المساعدة لآلاف الأشخاص من الذين تعرضوا لحوادث اعتداء في البيت، وقد جمعت تبرعات بقيمة 70 ألف جنيه إسترليني لإدارة هذه الملاجئ.. وقد أنشئ أول هذه المراكز في مانشستر عام 1971، ثم عمّت جميع بريطانيا حتى بلغ عددها 150 مركزًا. - 170 شابة في بريطانيا تحمل سفاحا كل أسبوع. - 50 ألف باحثة بريطانية تقدمت باحتجاجات شديدة على التمييز ضد المرأة في بريطانيا.

النساء السحاقيات وراء
الافكار النسوية المتحررة -

في دراسة هي الأولى من نوعها في العالم الإسلامي تناولت بالدراسة والتحليل أهم أفكار الحركة الأنثوية (feminism التي باتت تمثل رؤية معرفية وأيديولوجية للعالم وليست مجرد أفكار حقوقية وسياسية أو اقتصادية عن المرأة ، كما تعد الحركة الأنثوية أقوى الحركات الفكرية التي ترعرعت في ظل العولمة كحركة فكرية تمارس العمل عبر مؤسسات المجتمع المدني ومنظمات الأمم المتحدة.وتبرز خطورة الحركات الأنثوية المتطرفة في تبنيها مجموعة من الآراء والخيارات تعتبر تهديدا مباشرا لكل الأديان والقيم والحضارات الإنسانية ، خاصة أن هذه الأفكار الأنثوية أصبحت تمثل النسق الفكري للعديد من الوكالات الدولية التابعة للغرب وللأمم المتحدة التي صاغتها في شكل اتفاقيات دولية مفروضة على كافة المجتمعات دون التمييز بين البيئات والثقافات المختلفة ، بل تفرض ضغوطاً أخرى سياسية في حالة عدم تطبيقها في دول العالم، الأدهى من ذلك أن من يسيطر على تلك المنظمات التابعة للأمم المتحدة فئات ثلاثة (الشاذون جنسيا-السحاقيات الفيمينست- التمركز حول الأنثى). وإزاء هذه المخاطر المحدقة على واقع المرأة المسلمة تأتى دراسة (آراء الحركة الأنثوية الغربية من وجهة نظر إسلامية)للباحث العراقي مثني أمين الكردي والتي نال عنها درجة الماجستير من جامعة أم درمان الإسلامية بالسودان –قسم العقيدة- مؤخرا لتدق ناقوس الخطر حول مستقبل المرأة المسلمة في ظل سيطرة (الفيمينست) على المجتمع الدولي في ضوء عولمة القيم. التمركز حول الأنثى: ويستعرض “مثني” تاريخ ظهور الحركات الأنثوية، الذي يؤرخ بنهاية القرن التاسع عشر في فرنسا وبريطانيا وأمريكا، حيث بدأت المدرسة الراديكالية المتطرفة في داخل الحركات النسائية، والتي تتبني نهجا عدائياً تجاه الرجل وتنظر إلي المرأة مجردة عن سياقها الاجتماعي وهي في ذلك تتجاوز منطلقات الحركات النسوية المعتدلة (حركات تحرير المرأة). ومن الجدير بالذكر أن الحركة الأنثوية بدأت متطلباتها التي تطورت في منتصف 1989 م –حول توسع فرص التعليم والمساواة القانونية، وحقوق المرأة الضائعة، ولسوء أوضاع المرأة في الغرب عامة في تلك الفترة ومع تطور الثورة الصناعية في المجتمعات الغربية، ونظراً لحاجة المصانع لمجهود المرأة، تبنت الحركة الأنثوية أفكاراً اكثر تحرراً وحطمت كافة القيود الأخلاقية والاجتماعية المحيطة بالمرأة، وتبنت متطلباتها حق المرأة المطلق في ممارسة الجنس كما

لا شيء يقطع الصلاة
والمسيحية -

لا شيء يقطع صلاة المسلم لا امرأة و لاشيء ولا دابة بدليل ان سيدنا الرسول الكريم وهو قدوتنا كان يصلي في حجرته وستنا عائشة ام المؤمنين امامه ولم يأمرها بالتنحي جانبا وبالمقابل اعتبرت المسيحية المرأة مخلوقا نجسا دنسا ناقص الاهلية بربع روح وبربع انسانية

لا شيء ينقض الوضوء
بس روح اتنظف انته اولا -

هههه بس روح اتنظف اولا انته يا فول لقداسك جيدا ولا تطلق البخور اثناءه هههه فلا شيء لاشيء ينقض وضوء الرجل من لمس محارمه زوجته واهل بيته فقد كان الرسول الاعظم يقبل زوجاته وينصرف الى صلاته خليك في دينك واجري حوش مئات المسيحيين الذين يتسربون منه كل مطلع شمس اما الى المذاهب المسيحية الاخرى او الى الاسلام اجري اجري حوش يا حواش ههههههههه -

الحق
للدير الفلاني -

طبيعي يا فول ان المسلم راجل مش بيسيب مراته تسافر وحدها زي ما تسمحوا انتوا لنسوانكم بالسفر

الحرث مكان الانجاب
والمسيحية احرث في اي مكان -

نساؤكم حرث لكم فأتوا نساءكم أينما شئتم " ليس معناها ما توهمته الكاتبة او حاولت ان توحي اليه فالمقصود هنا جامعوا نساءكم مقبلات او مدبرات في اي وضع بشرط ان يكون ذلك في مكان الحرث اي مكان التبويض والانجاب معلوم ان هناك ترهيب شديد يعرفه اي مسلم سني من اتيان المرأة في دبرها وليس كما تروج العلمانيات واخوانها الكنسيين الذين لا يتورعون عن شيء ! والحرث عندهم في اي مكان هههههه

أحلام علمانية
غسان -

بالتأكيد، لم تصل دولة عربية ما وصلت اليه تونس العلمانية -فيما مضى- في تجاوز معايير الشريعة وقطعياتها في مجال "علمنة" و"غربنة" و"تحديث" و"تطوير" تشريعات المرأة والأحوال الشخصية. فماذا كانت النتيجة النهائية؟ تنمية؟ سعادة المرأة؟ استقرار الاسرة؟ تطور؟ أم ضنك وبطالة وعجز استثنائي في تحقيق الحريات السلبية والايجابية وفي تحقيق التنمية وتوزيع ثمارها بعدالة؟ النتيجة النهائية قادت الى المطالبة بالتغيير الراديكالي وعدم الرضى عما سلف من سياسات وتوجهات علمانية في مجال المرأة والرجل على حد سواء. ولا يزال البعض يحلم!

الى فول
يحدث في بريطانيا -

ايلاف: دراسة مسحية لمعهد الشؤون الاقتصادية البريطاني تقترح "إجازة" البغاء في بريطانيا بسبب تفاقم نقص الجنس المتاح للأزواج وانشغال المرأة العصرية عن زوجها. كل الحق على توصيات أبو الفول التي خربت حتى مالطا!

المرأة الارثوذوكسيةبمصر1
في ظل تعاليم الكنيسة -

الآلاف من القضايا مقدمة للكنيسة الأرثوذوكسية بمصر من زوجات يعانين من عدم توافق مع أزواجهن في أبسط الأحوال أو معاملة سيئة تصل للعنف الأسري. وفي وسط منع الكنيسة الأرثوذكسية من الطلاق إلا في حالة الزنا، نجد الكنيسة تعقد العديد من الجلسات للتوافق ومناقشة القضايا فتستمر القضايا لسنوات داخل جدران الكنيسة دون أي حل. وإن حصلت المرأة على شهادة لبطلان الزواج فعليها أن تخوض نفس المعركة مرة أخرى في المحاكم لتأخذ سنوات أخرى لتنال أي من حقوقها القانونية كرعاية الطفل ونفقاتها، بل وأيضاًً حتى حقها في الزواج مرة أخرى. وبالتالي فالمرأة الأرثوذوكسية لا تعاني فقط ما يعد معتاداً لأي مرأة مصرية في محاكم الأحوال الشخصية، بل يضاف إليه عنائها وانتظارها بالسنوات لتحصل على البطلان من الكنيسة إن حصلت عليها ا

تعالوا نغيظ الست احلام
وتيارها الكنسي والالحادي -

نحن نقول للكاتبة انه ليس من حق الاقلية الفكرية كاللبراليين والعلمانيين الملاحدة ولا الاقلية الدينية والمذهبية كالمسيحيين ان تقترح على الاكثرية ما يناقض شريعتها. انتم اقلية الاقلية. وغير مسموح لكم بالتصريح بما يناقض احكام الاسلام يتيح لكم الاسلام فقط ان تعيشوا داخل بيوتكم حسب ما تعتقدون داخل حيطان معابدكم اما اذا خرجتم للفضاء العام فليس أمامكم الا الالتزام بالنظام العام لدولة الاسلام والا طبقنا فيكم قانون ستالين الالحادي او قانون الهرطقة المسيحي ههههه

لعبة الارهاب الفكري
لعبة الكنسيين المفضلة -

-يحاول الانعزاليون الكنسيون الذين لم تهذبهم لا الوصايا ولا قيم التحضر ان يمارسوا علينا الارهاب الفكري بمحاولة تبشيع احكام الاسلام وشيطنة المسلمين ولكنهم في قرارة انفسهم بعيدا عن الحقد الكنسي يرون ان احكام الاسلام متوافقة مع الفطرة الانسانية التي فطر الله الناس عليها وقد عرفتها الانسانية في الاديان السابقة على الاسلام الزواج والتعدد بلا سقف والطلاق وانما الاسلام لانه النسخة النهائية والدين الخاتم للانسانية فقد اقتضت حكمة الله تقييد المباح لا تحريمه في الزواج والتعدد والطلاق فالكنسيون وهم ينتقدون من باب الحقد الكنسي بعدما عبث بولس شاؤول اليهودي بعتقدهم وهدم نصرانيتهم واداهم المقلب الجامد الذي حرمهم من الطيبات والحلال فاستعاضوا عنه بالحرام واوغلوا فيه ووزعوا ذنوبهم على الاقانيم الثلاثة كل اقنوم ياخد حته ويطهر المسيحي منها هههههه فلذلك لا تهتموا بالارهاب الفكري الذي يمارسه هؤلاء المعقدين ضدكم وانما ما يحاولونه عبث والعاقبة للمتقين

القطع والحرق عقوبات
المرأة الناشز بالمسيحية ؟ -

على الرغم ان المسيحيين يدعون ان ديانتهم محبة ورحمة وتسامح الامر الذي لا نراه في التعليقات وانما نلمس الحقد الكنسي السرطاني الدفين على الاسلام والمسلمين ما علينا نقول انه رغم ادعاء المسيحية ذلك الا ان عقوبة المرأة الناشز عندهم اشد من اسلوب الضرب غير المبرح للزوجة عندنا فالمرأة الناشز عندهم تكون عقوبتها بقطع يدها وحرقها ان تطلب الامر ومنها نفهم حرق مئات الالوف من النساء المسيحيات ابان ما كانت الكنيسة تحكم منفردة او ملتصقة بأمبراطور يتخذ منها غطاء لشرعيته وهذا الامر اعني حرق النساء حيات على نار هادئة وعلى طريقة شواء الباربيكيو للنساء بدعوى انهن مهرطقات او ساحرات .

يا مسيحي كنسي انعزالي تلم
المرأة موافقة وانته مالك -

رداً على الاٍرهاب الفكري الذي يمارسه الكنسيون علينا نقول . عندما نواجه أي شخص من أهل الكنيسة بتعدد الزوجات من عهد آدم إلى عهد المسيح قالوا أن هذه الفترة كانت بلا ناموس … وهذا كلام باطل ، لأن القمص ميخائيل مينا مدير كلية اللاهوت بحلوان ذكر في كتابه “موسوعة علم اللاهوت” أن الله لم يترك الكون من آدم إلى موسى بلا وحي أو إعلان حيث انه كان يعلن لهم خطاباته وتشريعاته وإلهاماته المتنوعة ، وذكر سفر تكوين أن الله أمد إبراهيم بالفرائض والأوامر والتشريعات (تكوين 26:5)وألتزم إبراهيم بتوريث أحفاده هذه التشريعات (تكوين 18:19) . وصدق عليها حضرة صاحب الغبطة البابا المعظم الانبا يوساب الثاني بابا وبطريرك الكرازة المرقسية (المبحث الرابع) ص 29 الوحي من آدم لموسى ولكن الكنيسة لا تجد مخرج من هذا الأمر إلا أن قالوا أن الله خلق حواء لآدم وقال : {لذلك يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامرأته ويكونان جسدا واحدا (تك 2:24)} ، لكن في الحقيقة نجد أن هذه الفقرة لم تذكر أي شيء عن تحريم تعدد الزوجات من عدمه لأن هذه الفقرة مطابقة تماما على الزاني والزانية حيث قال بولس {ام لستم تعلمون ان من التصق بزانية هو جسد واحد لانه يقول يكون الاثنان جسدا واحدا (1كو 6:16)}. . إذن الكنيسة لا تحمل جملة واحدة تُحرم تعدد الزوجات . . نحن هنا لا نُنادي بتعدد الزوجات لأن الله عز وجل وضع شروط صارمة ومُلزمة على الرجل الذي يسعى لتعدد .. كما احب أن أًشير بأن المرأة هي الوحيدة التي تملك الحق في الموافقة على أن تكون الزوجة الثانية أو الثالثة أو الرابعة وليس للرجل أي دور في هذا الشأن . . إذن من أراد أن يطعن في الإسلام حول هذه النقطة نقول له أن صاحب الحق في الموافقة هي المرأة وليس الرجل . فمالك انته ومال اهلك بالموضوع اساسا يا مسيحي تلم يا بارد ههههه ؟!

يا مسيحيين اهتموا بأموركم
وخاصة الارثوذكس منكم -

يرجى من الاصدقاء البعدا المسيحيين وخاصة الارثوذوكس منهم عدم الخوض في المساءل الخاصة بالمسلمين والانشغال ببلاويهم المتلتة في بيوتهم وكنائسهم وفي قلايات رهبانهم

ناقصة عقل
ابو لهب -

اولا احي الاستاذة احلام على دورها في تنوير النائمين والنائمات. استاذتي العزيزة انت كمن يحرث في البحر لان المراة المسلمة متمسكة بقيم الاسلام اكثر من الرجل بالرغم من ان الاسلام ينحاز للرجل من خلال نصوص القران والسنة وسيرة حياة نبي الاسلام ومن ثم من جاء بعده من الخلفاء والسلاطين . مشكلة المراة المسلمة بشكل عام غير مثقفة وغير واعية وغير حرة وغير مستقلة وبالتالي ليس لديها الثقة بنفسها ماعدى مجموعة قليلة جدا لاتساوي قطرة في بحر. كثير من الكتاب والكاتبات يعزون سبب تخلف المراة المسلمة فقط على الانظمة السياسية المتخلفة هذا صحيح ولكن هذا واحد من الاسباب ولكن هناك اسباب اخرى اهم واعطيك مثلا على ذلك انا من خلفية مسلمة واعيش في الغرب وانت ايضا تعيشين في بريطانيا ام الديمقراطية وحقوق المراة . المراة المسلمة لديها في الغرب نفس الحقوق التي تتمتع بها نساء هذه الشعوب في حين نرى الغالبية الساحقة من النساء المسلمات يلتزمن بقيم الاسلام اكثر من الرجال وحتى ينشطن في تنظيمات الحركات الاسلامية الراديكالية وحتى الحجاب لم يفرض عليهن وانما عن قناعة من غالبية المحجبات واورد لك مثلا هناك كثير من اصدقائي العلمانين ممن تربوا ودرسوا وتشبعوا بالقيم الغربية انتهت علاقاتهم الزوجية الى الطلاق لان نسائهم جئن من العراق سافرات ولكن بعد عقد من الزمن لبسن الحجاب رغما عن ازواجهن وبالتالي انتهت العائلة للطلاق؟؟ قصص يشيب لها الراس؟ الجيل الثاني والثالث من النساء المسلمات في الغرب لازلن يتمسكن بالاسلام وقيمه التي تتعارض مع القيم الحضارية الانسانية ولنا امثلة كثيرة وشاهد عيان مئات النساء المسلمات اللاتي ولدن وترعرعرن في الغرب سافرن الى دولة داعش ليشاركن في الارهاب؟ استاذتي احلام انت تتحدثين الى نخبة من الرجال المثقفين والمتنورين ولن تسمعك اي امراة لكي تشاطرك الرائ. شاهدي التعليقات فلم تجدين نساء بين المعلقين الذي يساندون مواقفك التنويرية ، بالعكس دائما اقرا تعليقات لنساء يدعمن تعليقات الاسلامين الذين يعادون اي حقوق للمراة. لايمكن تحرير المراة المسلمة فقط من خلال صوت الرجل لانه لايمكن السير الى الامام على قدم واحد ولذلك يجب على المراة المسلمة نفسها ان تقود النساء لاجل التحرر وليس الرجال فقط. المراة في الغرب هي من كان لها الدور الرائد بالتحرر وحصول حقوقها كاملة ولنا مثال المناضلة الالمانية كلارا زيتكن. استاذ

كيف تمدح المراة؟
أسماء -

ناقصة عقل = زائدة عاطفة.

المرأة في المسيحية 1
ناقصة وفاقدة للاهلية -

ثم تساؤل: هل المرأة إنسان؟! "لقد شاركت البروتستانتية تمامًا في كُره النساء الذي ورَّثه الآباء إلى الكنيسة الكاثوليكية؛ فعندما ناقش اللوثريون، في وتنبرج، مسألة ما إذا كانت النساء حقيقة من بني الإنسان، لم يكونوا يناقشون شيئًا جديدًا؛ فلقد كان اللاهوتيون متحيرين دائمًا حول مكانة النساء في خطة الله "- لخلاص البشر". ولقد كان توما الأكويني متحيرًا تمامًا، مثله مثلما كان أوغسطين من قبل، فيما إذا كان هناك داعٍ على الاطلاع، إن يخلقها (الله)، فكتب يقول، فيما يختص بطبيعة الفرد: فإن المرأةَ مخلوق مَعِيب وجدير بالازدراء؛ ذلك أن القوة الفعالة في مني الذكر تنزح إلى إنتاج مماثلة كاملة في الجنس الذكري، بينما تتولد المرأة عن عيب في تلك القوة الفعالة، أو حدوث توعك جسدي، أو حتى نتيجة لمؤثر خارجي. إن القول بأن طبيعة الفرد في النساء معيبة، إنما هي فكرة التقطها من آراء أرسطو في علم الأحياء؛ فالذَّكر هو الأنموذج أو المعيار، وكل امرأة إنما هي رجل مَعيب. وفي مجمع ماسون، في القرن السادس، كان على الأساقفة أن يصوتوا على مسألة: "ما إذا كان للنساء أرواح أم لا؟! ولقد فاز اقتراح الموافقة بأغلبية صوت واحد"[3]. هل الزواج عقوبة للمرأة؟! "إن لوثر الذي يجعل النساء منبوذات قسرًا في وحشة، ومنفيات من عالم الرجال، يرى في الزواج عقابًا للمرأة، لقد كتب يقول: إن هذا العقاب ينبع أيضًا من الخطيئة الأصلية، وتتحمَّله المرأة مكرهة تمامًا، كما تتحمل تلك الآلام والمتاعب التي وضعت على جسدها، إن السلطة تبقى في يد الرجل، تُجبَر المرأة على طاعته حسب وصية الله؛ فالرجل هو الذي يحكم البيت والدولة، ويشن الحرب، ويفلح الأرض، ويبني ويزرع... أما المرأة، فعلى العكس من ذلك، فهي مثل مسمار يدق في حائط، يجب أن تبقى في المنزل، وترعى الحاجات المنزلية، مثل إنسان حرم القدرة على إدارة تلك الشؤون التي تختص بالدولة... بهذه الطريقة تعاقب حواء". لم يتغير شيء! قد يكون لوثر تصارع عقائديًّا مع روما، ولكننا رأينا، من وقت لآخر، كيف أن الكراهية المسيحية للمرأة لم تتأثر بالاختلاف الفكري والعقائدي، فلا تزال المرأة هي حواء. إن الصورة غير العادية للمرأة، كمسمار يدق في حائط، تكشف عن حقيقة مكانتها: "فهي بائسة لا عون لها، تساق، يدق على رأسها، لا يسعى وراءها مِن أجل إقامة مودة زوجية فيها دفء وراحة عائلية"

خلاص المرأة المسيحية
في ان تتحول الى ذكر ؟!!! -

خلاص المرأة المسيحية يجعلها رجلاً! "على الرغم من أن الكنيسة في الغرب قد لا تسمح لعذراها بالقيام بأعمال الرجال، فقد كان اللاهوتيون واضحين في أن العذراء البتول قد أصبحت رجلاً شرفيًّا"، لقد كتب جيروم يقول: بما أن المرأة خُلقت للولادة والأطفال، فهي مختلفة عن الرجل كما يختلف الجسد عن الروح، ولكن عندما ترغب المرأة في خدمة المسيح أكثر من العالم، فعندئذ سوف تكف عن أن تكون امرأة، وستسمى رجلاً. (تعليق جيروم على رسالة بولس إلى أهل أفسس). وإن أمبروز واضح تمامًا في أنه لكي تحصل المرأة على الخلاص بالنجاة من الخطيئة الأصلية، فيجب أن تصبح ذكرًا، لقد كتب يقول: تلك التي لا تؤمن إنما هي امرأة، ويجب أن تصنف باسم جنسها (الأنثوي)، بينما تلك التي تؤمن إنما تتقدم نحو الرجولة الكاملة، وآنذاك تتخلى عن اسم جنسها وغوايات الشباب وثرثرة العجائز. "فبالنسبة لأمبروز، يعني خلاص المرأة أن تطرح عنها أنوثتها، وتصير إنسانًا كاملاً بالغًا سن الرشد؛ أي: تصير ذكَرًا" [5]. مذابح مروعة للنساء! دأب الفكر الكنسي الغربي على إثارة جو متأجج بكراهية المرأة والخوف منها، استمد جذوره الأولى مما تحكيه الصفحات الأولى من الكتاب المقدس عن الخطيئة الأولى، التي تضع مسؤوليتها في عنق حواء. ثم جاءت فكرة الخطيئة الأولى المتوارثة التي غرسها بولس في المسيحية - خلافًا لتعاليم المسيح - وتعهدها آباء الكنيسة، حتى كان أوغسطين هو الذي صاغ معتقد الخطيئة الأصلية في صورته النهائية. تقول كارن أرمسترونج: "إن أعمال القمع في الحضارة الغربية لا ترى ظاهرة بوضوح إلا في حالات الرعب الفجائي المتعاظم الذي يصاحب تلك الأعمال، ويتفجر من وقت لآخر بعنف مذهل، ثم يخمد فجأة... وكثيرًا ما نسمي هذه الأعمال الجنونية: تعقب المتشيطنات وقمعهن، بسبب الجنون الشهير الذي تفجَّر في أوربا خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر، خاصًّا بتعقب نساء السحر الأسود والتنكيل بهن... لقد دمرت تلك الحملات، إلى أبعد حد، العلاقة بين الجنسين في مجتمعنا (الغربي)؛ ففي نهاية القرن الخامس عشر، كان واضحًا تمامًا أن الكنيسة قد طبعت أوربا برعب من الأمور الجنسية، وكراهية للنساء، وتفجرت كلها في الحملات المتفرقة لتعقب المتشيطنات وقمعهن... وطوال هذه الحملات كان يعتقد أن هناك شيطانًا يمارس الجنس مع هؤلاء النسوة، وكانت تعرف تلك الروح الشريرة باسم: الحضون.

المرأة في المسيحية 1
قرينة الشيطان -

كما كان يعتقد الكنيسة أن تلك النساء المتشيطنات يمكنهن الطيران في الهواء ليلاً لحضور الاحتفال بيوم الراحة الأسبوعي، حيث يعبدن الشيطان، وينغمسن في شعائر وحشية، ويمارسن طقوسًا جنسية عربيدية، وكان يعتقد كذلك أن هؤلاء النساء يمتلكن قوى سحرية؛ إذ كن في تحالف مع الشيطان من أجل تدمير الجنس البشري، كما كانت لهن القدرة على إثارة العواصف، وإتلاف المحاصيل، وإحداث العجز الجنسي للآخرين، وإصابتهم بالعقم والموت. ولقد كان تعقب المتشيطنات بدعة مسيحية، واعتقد كثير من الناس بشدة في وجود هؤلاء النساء المتشيطنات، وأن الواجب يفرض عليهم قتل الآلاف منهن"، ومن الصعب الآن معرفة عدد النساء اللاتي قتلن خلال الجنون الذي استمر مائتي عام... (وكمثال) نادرًا ما تركت أية امرأة على قيد الحياة في بعض القرى السويسرية" [6]. إنها خرافة وثنية! "إن الاعتقاد الوثني القديم بأعمال التشطين هذه، تسلم معموديته المسيحية في عام 1484 عندما أصدر البابا أنوسنت الثامن مرسومًا بابويًّا مذهلاً؛ حيث يظهر منه أن قلقًا جنسيًّا انتشر في ألمانيا بصورة وبائية؛ فقد صار الرجال عاجزين عن ممارسة الجنس، كما عجزت زوجاتهم عن الحمل، وقد أرجع ذلك إلى النساء المتشيطنات اللاتي أثَّرن - بقوة السحر - في الجيران. عندئذ كلف البابا اثنين من الآباء الدومينيكان، هما: يعقوب شبرنجر، وهينرش كريمر، بتولي هذا الموضوع، ولقد كانت نتيجة عملهما المشترك هو إصدار دليل عمل بعنوان: مطرقة المتشيطنات. لقد كان كُتيبًا الغرض منه مساعدة المحققين في تحري أعمال المتشيطنات، ثم أصبح المصدر الرئيسي لديوان التفتيش؛ حيث تكررت منه تسع عشرة طبعة". ويحاول شبرنجر في هذا الكتيب أن يبرهن على أن النساء قابلات لإغواء الشيطان أكثر من الرجال؛ لأنهن أصلاً مخلوقات فاسدات، ثم هو يطور نظرية أكويناس التي تقول بأن النساء هن أساسًا مخلوقات بشرية مشوهة، لقد كتب شبرنجر يقول: يجب ملاحظة أن هناك عيبًا في تكوين المرأة الأولى، وحيث إنها من خلال هذا العيب تكون حيوانًا مشوهًا، فإنها دائمًا تخادع، وهذا ما تبينه دراسة أصل كلمة: "أنثى" وتاريخها (في اللغات الأوربية). ذلك أن كلمة Famine تتكون من شقين، هما: Fe - Minus، فالكلمة تتضمن معنى النقص؛ نظرًا لأنها ضعيفة أبدًا لا تستطيع التمسُّك بالإيمان والمحافظة عليه؛ (مطرقة المتشيطنات. ص 44)

ثمن تحرير المرأة الباهض
اللي بيجرب لمجرب -

يتحدث الدكتور (سايمونز مور) عن وضع المرأة المسيحية في الغرب فيؤكد على أن العلاقة الشائنة مع المرأة لم يتولد معها غير الخراب الاجتماعي. ويقول: تؤكد آخر الإحصائيات عن أحوال المرأة في العالم الغربي بأنها تعيش أتعس فترات حياتها المعنوية، رغم البهرجة المحاطة بحياة المرأة الغربية التي يعتقد البعض أنها نالت حريتها، والمقصود من ذلك هو النجاح الذي حققه الرجل في دفعها إلى مهاوي ممارسة الجنس معه دون عقد زواج يتوّج مشاعرها ببناء أسرة فاضلة. ويضيف أن هناك اعترافا اجتماعيّا عامّا بأن المرأة الغربية ليست هي المرأة النموذجية ولا تصلح أن تكون كذلك، وهي تعيش حالة انفلاتها مع الرجال، ومشاكل المرأة الغربية يمكن إجمالها بالأرقام لتبيّن مدى خصوصية تلك المشاكل التي تعاني منها مع الإقرار أن المرأة غير الغربية تعاني أيضا من مشاكل تكون أحيانا ذات طابع آخر: - تراجع متوسط الولادات في أسبانيا من (1.36) لكل امرأة سنة 1989م إلى (1.2) سنة 1992م وهي أقل نسبة ولادات في العالم. - 93% من النساء الإسبانيات يستعملن حبوب منع الحمل وأغلبهن عازبات. - 130 ألف امرأة سجلن بلاغات رسمية سنة 1990م نتيجة للاعتداءات الجسدية والضرب المبرح ضد النساء إلا أن الشرطة الأسبانية تقول: إن الرقم الحقيقي عشرة أضعاف هذا العدد. - سجلت الشرطة في أسبانيا أكثر من 500 ألف بلاغ اعتداء جسدي على المرأة في عام واحد وأكثر من حالة قتل واحدة كل يوم. - ماتت 54 امرأة هذا العام على أيدي شركائهن الرجال. - هناك ما لا يقل عن بلاغ واحد كل يوم في أسبانيا يُشير إلى قتل امرأة أو أكثر بأبشع الطرق على يد الرجل الذي تعيش معه. المرأة في أمريكا: - يغتصب يوميا في أمريكا 1900 فتاة ، 20% منهن يغتصبن من قِبَل آبائهن. - يقتل سنويا في أمريكا مليون طفل ما بين إجهاض متعمد أو قتل فور الولادة. - بلغت نسبة الطلاق في أمريكا 60% من عدد الزيجات. كما كشف عدد من مراكز دراسات وبحوث أمريكية تفاصيل للإحصائية المثيرة التالية: - مليون و553 ألف حالة إجهاض أجريت على النساء الأمريكيات سنة 1980م (30%) منها لفتيات لم يتجاوز عمرهن العشرين عاما. بينما تقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك. - 80% من المتزوجات منذ 15 عشرة سنة أصبحن مطلقات في سنة 1982م. - 8 ملايين امرأة في أمريكا يعشن وحيدات مع أطفالهن دون أي مساعدات خارجية في سنة 1984م. - 27% من الرجال يعيشون على إنفاق النس

لا تستسلموا للارهاب
... -

لا تستسلموا للارهاب

WAKE UP MY BOY !!!!
المعارض رقم 1 -

طبعا الاخ رقم 6 ما زال يعيش تحت تاءثير افكار القرن التاسع عشر افيقوا يا بشر لقد فاتكم قطار الزمان.... العالم يعيش في القرن الحادي والعشرين يا سلام !!!!!

اعطونا حق الرد يا ايلاف
الى اي كنيسة تنتمي ايلاف -

العقل يعني أن تمنع نوازعك من الانفلات، ولا تفعل إلا المطلوب فقط. إذن فالعقل جاء لعرض الآراء، واختيار الرأي الأفضل، وآفة اختيار الآراء الهوى والعاطفة، والمرأة تتميز بالعاطفة، لأنها معرضة لحمل الجنين ، واحتضان الوليد ، الذي لا يستطيع أن يعبر عن حاجته ، فالصفة والملكة الغالبة في المرأة هي العاطفة ، وهذا يفسد الرأي ولأن عاطفة المرأة أقوى ، فإنها تحكم على الأشياء متأثرة بعاطفتها الطبيعية ، وهذا أمر مطلوب لمهمة المرأة . إذن فالعقل هو الذي يحكم الهوى والعاطفة ، وبذلك فالنساء ناقصات عقل ، لأن عاطفتهن أزيد ، فنحن نجد الأب عندما يقسو على الولد ليحمله على منهج تربوي فإن الأم تهرع لتمنعه بحكم طبيعتها ، والإنسان يحتاج إلى الحنان والعاطفة من الأم ، وإلى العقل من الأب . وأكبر دليل على عاطفة الأم تحملها لمتاعب الحمل والولادة والسهر على رعاية طفلها ، ولا يمكن لرجل أن يتحمل ما تتحمله الأم ، ونحن جميعاً نشهد بذلك . أما ناقصات دين فمعنى ذلك أنها تعفى من أشياء لا يعفى منها الرجل أبداً، فالرجل لايعفى من الصلاة ، وهي تعفى منها في فترات شهرية، والرجل لا يعفى من الصيام بينما هي تعفى كذلك عدة أيام في الشهر، والرجل لا يعفى من الجهاد والجماعة وصلاة الجمعة، وبذلك فإن مطلوبات المرأة الدينية أقل من المطلوب من الرجل . وهذا تقدير من الله سبحانه وتعالى لمهمتها وطبيعتها، وليس لنقص فيها ، ولذلك حكم الله سبحانه وتعالى فقال : { للرجال نصيب مما كسبوا ، وللنساء نصيب مما اكتسبن } .فلا تقول : إن المرأة غير صائمة لعذر شرعي فليس ذلك ذماً فيها ، لأن المشرع هو الذي طلب عدم صيامها هنا ، كذلك أعفاها من الصلاة في تلك الفترة ، إذن فهذا ليس نقصاً في المرأة ولا ذماً ، ولكنه وصف لطبيعتها.

احتقار الكتاب المقدس
للمرأة عقلا وشهادة ؟! -

يقول الدكتور. كـ كامبل : في الكتاب المقدس ستة وستون سفراً جميعها كتبت بواسطة رجال. والله لم يختر امرأة واحدة لكتابة جزء واحد من فصول هذا الكتاب. كذلك لم يسمح لامرأة من سبط لاوي أن تتقلد كهنوتية للخدمة في خيمة الاجتماع أو في الهيكل في العهد القديم. أيضاً لم يختر الرب امرأة واحدة بين الإثني عشر رسولاً الذين كانوا جميعاً رجالاً. وبالإضافة إلى هؤلاء الإثني عشر أرسل الرب سبعين آخرين ولم نسمع عن أي منهم كان من النساء. وفي أعمال 6 انتخب سبعة رجال مشهوداً لهم ومملوئين من الروح القدس والحكمة لأجل خدمة الموائد وحاجات الأرامل وليس بينهم امرأة واحدة. وفي 1 كورنثوس 15 ذكر شهود كثيرون لتثبيت قيامة الرب وسميت أسماء رجال كثيرين ليس من بينهم اسم امرأة واحدة. وهذا له معناه الخصوصي، لأن مريم وهي أول من رأي الرب المقام والتي أرسلت منه بأول بشارة عن القيامة، ولكن حذف اسمها ضمن قائمة الشهود، أليس هذا دليلاً قوياً على أن الكتاب لا يعطي المرأة مكاناً في الشهادة العلنية؟وبالتالي شكه في عقلها ؟!!

تزني ولا تتطلق ؟!
الانثى في المسيحية - -

طيب المرأة المسلمة اذا اساء اليها زوجها طلبت الطلاق او خلعت نفسها منه فماذا عن المرأة المسيحية التي لا تتطلق الا ان تزني طيب وماذا اذا كان زوجها لا يكترث ماذا تفعل حينها ؟! تقتله او تسلط عليه من يقتله ومع ذلك لن تتزوج بعده ؟!!

فول يضحك على
جاره اللي لابس مايوه ! -

كان الاولى والاجدر بفول على طول وجاك السباك أن يهتما بورطة منع كنيستهم الارثوذكسية للطلاق ! نسبة مئوية هائلة من نساء طائفته الارثوذكسية مسجونات بين مطرقة الكنيسة التي تحرم الطلاق ومن تهجر زوجها لإستحالة عيشها معه فهي تعتبر بنظرهم زانية والمطلقة بعلة الزنا بحسب قوانين الكنيسة لا ينبغي أن يتزوجها شخص آخر وإلا فهو يعتبر زاني أيضاً ، والكثير منهن مسجونات بين سندانة عجز أزواجهن في منحهن حياة زوجية سعيدة ليس أقلها هو الإستطاعة على إشباع رغباتهن البيولوجية الغريزية ، هذا ناهيك عن أن نصف ذكور الصعيد القبطي يمارسون فعل العنف الجسدي والضرب بل وجريمة القتل مع كل سيدة أو فتاة تتجرأ أن تفكر في خارج الإطار الكنسي ، فأن صادقت سيدات مسلمات فهي تعزل إجتماعياً وتضرب من زوجها وإخوانها الذكور ووالدها وأقاربها وإن فكرت بحرية في نقد العقيدة المسيحية فهم يسجنونها في الأديرة الكنسية المعزولة البعيدة حتى ترضخ لإرادتهم وإن إشتكت من الحرمان البيولوجي بسبب عجز زوجها فهي تتهم بالبغاء والسفور وقد تقتل، فالمجتمع الارثوذكسي ذو القيود الكنسية والإجتماعية الصارمة يروض إناثه بكسر أنفسهن منذ طفولتهن المبكرة ، في صعيد مصر مثلاً الارثوذوكس يكسرون نفسية البنت المسيحية الصغيرة منذ سنواتها الأولى بممارسة الختان الفرعوني وعندما تكبر قليلاً فهي تروض أكثر بأن يجعلون رأسها وعاء لتعليمات الكنيسة الارثوذوكسية وكل ما عدا ذلك فهو شيء ثانوي. إن تجرأت إحداهن وإعتنقت الإسلام فغالباً يكون مصيرها القتل الشنيع بطرقية علنية وعنيفة ويجعلونها مثالآ يقول لبقية نساءهم هذا هو مصير كل من تتجرأ وتخرج أو تفكر في الخروج عن سلطان الكنيسة ا، مسكينة المرأة المسيحية كم هي مظلومة !!! -

be careful what you wish
المعارض رقم 1 -

القارئ رقم 8 .....يدعي ان سبب اكتظاظ جهنم بالنساء لكثرة الكافرات بها ....سؤلي لك ....ومن اعلمك بذلك هل هو اجتهاد شخصي من جانبك ,ام ان هناك من ذهب الى جهنم واخبرك بذلك ,او لربما هي ثقافة امة الجهل او انه من المحتمل ان علمك بذلك لانك قمت بزيارة جهنم ورجعت لتخبر اقرانك بها, اوغيرها من الاحتمالات الكثيرة ....اتعظ يا سيد بالرغم انك لست ملزما لاثبات ذلك ولكن الحذر وتجنب كلام كهذا ربما كان فيه نفع كبير لك ولغيرك من ذوي الالسنة الطويلة !!!!

الجهل لا حدود له !!!!
المعارض رقم 1 -

طبعا انت عايش في بلد مليان وحوش مشان هيك تخاف على مراتك من هجوم الوحوش ومش حتسيبها تسافر لوحدها !!! فهمتك كلش زين !!!!

الى اذكى اخواتة
فول على طول -

الحقيقة فى كل تعليقاتك لم أجد ما يستحق الرد ..كل تعليقاتك هو هروب فاضح من الموضوع الأصلى والهروب الى مواضيع أخرى بعيدة تماما عن الردود الواقعية . لم توضح لنا نصوصكم المقدسة التى نأتيكم بها من الكتاب المبين بل رحت تطعن وتشتم وكأنكم بذلك تخلصتم من مصائبكم أو كأن نصوصكم المقدسة قد زالت ...فعلا مساكين . وكل تعليقاتك ودفاعك عن الدين الأعلى هى مثار للرثاء والشفقة عليكم . تقول أن احكام الاسلام تتماشى مع الفطرة - وهذا مجرد مثال واحد من ردودك - ونحن نسأل هل الفطرة أن المرأة ترى زوجها فى أحضان أخريات ؟ وهل الفطرة أن الزوج يربط زوجتة فى السرير لتأديبها حسب النصوص الشريفة ؟ وهل الفطرة لو الرجل أتى الزوجة من الدبر أن الجنين يأتى أحول العيون ؟ وهل عاطفة المرأة تجعلها ناقصة عقل ودين ؟ وأحد تعليقاتك يقول : (واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء، أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى ..انتهت الجملة ونحن نسألكم : اشمعنى المرأة تضل ..أليس من الممكن أن الرجل يضل أيضا ؟ أم أن التفسير والشرح أيضا يتجبر على المرأة المسكينة بسبب ذكورية الشرع الحنيف ؟ لماذا لا يضل الرجل ؟ يا رجل متى تعقلون الأمور ؟ أما بقية شتائمكم فلا تستحق حتى القراءة . أتمنى أن تكتب من عقلك جملة مفيدة بدلا من القص واللزق المكرر بصورة سقيمة دون أن تقرأ حتى ما تأتى بة . ربنا يشفيكم .

الردود المتكررة
على الشبهات المتكررة -

هههه بس انته اجري على كنيستك وحوش اللي بيهرب منها رعاياها الى الاسلام أوالمذاهب الاخرى. سبق ان جاوبنا على شبهاتك مش عشانك وإنما لأجل القاريء المسلم ومن اجل المسيحي المعتدل والعلماني المنصف

الى العم قرني
مثقال العزازي -

استفزني تأييد فول وجاك لما تطرحه الكاتبه المتحرره .. منى الطحاوي من مطالب على راسها اعطاء المرأه العربيه الحريه الجنسيه .. سؤالي .. هل يقبل هؤلاء وغيرهم من المؤيدين للكاتبه ان يكن اخواتهم متحررات جنسيا >>>؟؟؟؟؟