فضاء الرأي

احذروا الفتنة يا أهل اقليم كردستان

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

&

نسمع من منابر الفنادق والمنتجعات من فئة الخمسة نجوم في اقليم كردستان بين فينة واخرى تصريحات عدوانية غير مسؤولة من قبل بعض الجماعات العشائرية السنية ومن بعض رجال الدين والشخصيات السنية المطلوبة للقضاء والتي يجمعهم هدف واحد مع عصابات وجلادي داعش لتدمير وحرق ما بقى من العراق بحجة واهية، وهي الدفاع عن اهل السنة.

حيث عقد من جديد وتحديدا في يوم الخميس المصادف 7/1/2016، مؤتمرأ للجماعت السنية في اربيل بحجة مناقشة اوضاع السنة العرب في العراق وتوحيد صفوفهم والعمل على اسقاط الحكومة العراقية.&

فيما قاطعت الجهات المعنية في اقليم كردستان المؤتمر، بسبب تجاهل القائمين على المؤتمر دور (البيشمركة والكرد) في الحرب على الارهاب، وخاصة بعد ان كرر مفتى الديار العراقية ( رافع الرفاعى) وهو من احد المطلوبين للعدالة العراقية، كرر دعوته الى الشعب العراقى وخصوصا أهل الأنبار والفلوجة إلى القتال ضد الجيش العراقي، كما أيّد اعدام الشيخ النمر ووصف داعش باالثائرين على الظلم والظالمين.

وعليه يرى المراقبون بأن على الجهات المعنية في اقليم كردستان أن لاتكتفي بمقاطعة هذه المؤتمرات المشبوهة التي تنعقد في أربيل بين فينة واخرى والتي تشارك فيها العشرات من رجال الدين والشخصيات السنية بحجة الدفاع عن اهل السنة زورأ وبهتانأ، نعم الذين (كانوا يعملون لصالح تنظيم داعش ويكتبون التقارير عن شؤون الدولة العراقية وسهلوا عمليات الابتزاز والاختلاس التي ذهبت اموالها الى داعش الارهابي )*،&بل يجب عليها ايضأ ان لاتسمح بان يكون الاقليم ساحة للاحتراب المذهبي والطائفي ومكانأ امنأ للمطلوبين والهاربين من القضاء امثال (الرافعي ) الذي هو جزء من مخططات وطائفية مقيتة ومشبوهة.

نعم ان حكومة الاقليم والجهات المختصة مطالبة اليوم قبل الغد بطرد المشبوهين ومنعهم من دخول الإقليم والاقامة فيه (كاضعف الايمان) باعتبار ان وجود هؤلاء في اربيل يشكل خطرأ كبيرا ضد امن المجتمع الكردي.

ومن هذا المنطلق يكون من الضروري بذل الجهود الحثيثة والوقوف عند الاسباب التي تقف وراء هكذا مؤتمرات واجتماعات من قبل عناصر ورموز مشبوهة يحاولون جاهدا إصفاء بعض المساحيق على وجه داعش، اشرس تنظيم ارهابي بتكرار نفس الأسطوانة المشروخة: (لا علاقة لنا بتنظيم داعش، لكن (الهدف) يجمعنا في ساحة المعركة للتخلص من النظام العراقي الحالي ودخول بغداد قبل ان تأتينا المليشيات الشيعية لتغتصب النساء وتقتلنا).

أخيراً:&قلناها وسوف نقولها ونكررها مرارأ بأن خنادق المقاومين هي التي تحسم الصراع وليس الفنادق والمنتجعات من فئة الخمسة نجوم و بدعم من دول لاتريد للعراق خيرأ.

وقديمأ قالت العرب: إن الطريق الى جهنم معبد بالنيات الحسنة.

&ــــــــ

* اكدت الوثائق التي عثرت عليها في بيت الامير السابق لتنظيم داعش الارهابي (ابو عمر البغدادي) على تورط مجموعة كبيرة من قيادي السنة الكبار الذين كانوا يعملون لصالح داعش الارهابي...&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
سؤال الى كل كردي
كردي لاينسون الخونة -

لحلفكم بشرفكم ، بعد قراءة هذه المقالة أليس القول ان مسعود وزبانيته خونة للكرد والشعب العراقي ويستحقون الإعدام ؟ وهل نستطيع ان نلوم اي عراقي شريف ان يكرهنا جميعاً لسكوتنا عنهم ؟ وهل نلوم بغداد لقطعها حصتنا من الميزانية ؟ أصدقوا الله وأنفسكم قبل الاجابة

عصابە البرزانی
ازاد -

فی الانتخابات الاخیرە لمجلس النواب العراقی رفض مسعود برزانی وجود قائمە کردیە موحدە فی کرکوک وانسحب من التحالف الکردی فی کرکوک ، لکنە دعا رسمیا کل الکتل العربیە السنیە لعقد اجتماعات لمدە ثلاثە ایام فی اربیل وعلی میزانیە شعب کردستان لکی یجمعوا صفوفهم ویدخلوا بقائمە واحدە عربیە فی کرکوک ، کثیر من القیادات المرتبطە بداعش کانت تجری مقابلات صحفیە مع کبری صحف العالم من اربیل ، عملیات مشترکە لقوات مسعود لتحریر کبار البعثیین فی الحویجە وترک البیشمرکە الاسری عند داعش ، وقریبا سیتاسس الاقلیم السنی الذی یضم المناطق السنیە والسنە الکرد فی مناطق سیطرە مسعود برزانی باوامر من اردوغان والسعودیە و خیانات ال برزان مستمرە منذ الازل

proxy
Rizgar -

نجح الشيعة في تفويضproxy واستعمال جماعات الحزب العمال الكوردستاني وفروعهم لضرب البارتي في شنكال , وتم تا سيس حشد شعبي ضد الكورد في مناطق اطراف شنكال . بالمقابل يحاول الديمقراطي استعما ل وتفوض السنة العرب ك proxy ضد الحكومة الشيعية .قبل شهور نجح الشيعة في توضيف بعض فروع العمال الكوردستاني ك proxy على الحدود الايرانية و تاسيس سد مانع لدخول اعضاء الاحزاب المعارضة الكوردية الا يرانية و و قف نشاط الاحزاب الكوردية عن طريق proxyكوردي على الشريط الحدود ي لكوردستان ايران .ولقد نجح الشيعة الى حد ما بالمحافظة على الحدود الايرانية من الكورد وتم قتل واغتيال اعضاء الحزب الديمقراطي الكوردستان الا يراني عن طريق proxy كوردي .وتدخل الحزب الديمقراط الكوردستاني وسلّح -لاول مرة في تاريخ الحزب- اعضاء الحزب الديمقراطي الكوردستان الا يراني باسلحة ومعدات متطورة كproxy ضد ايران والعمال الديمقراطي وفروع pkk.فالكورد مع الاسف جزء من صراع علي وعمر. تشجيع الجماعات السنية الشرسة ك proxy ربما شئ ايجابي في المستقبل ,عند هجوم الحشد الشعبي على كوردستان.مع الاسف هجوم الحشد الشعبي شئ حتمي على كوردستان والعقلاء يعرفون ذلك .ونعم هناك مخاطر ايظا لتفويض الجماعات السنية على كوردستان وخا صة في المجال الامني , ولكن اليد قصيرة .....

تسلم كاكا شمال
احمد حسن -

تسلم ...تسلم ...تسلم ... انها حقيقة ـ انا اعيش في اربيل ـ اقول بكل الصراحة اربيل اصبحت معقل البعثيين ـ والارهابيين القتلة ـ امثال النجيفي والرافعي واخرين ـ انها حقيقة مؤلمة ـ جدا ـ هؤلاء القتلة يقيمون في ابراج وفنادق اربيل الراقية ـ والبشمركة يموتون بردا وجوعأ ـ نحن نعيش اليوم في زمن ـ انحطاط الأخلاق، وتدني القيم، وغياب الشفقة، وتبلد الإحساس والمشاعر الإنسانية. تبأ لهذا الزمن السيء

كلا بالعكس
كلا -

كلا بالعكس , الحصار الشيعي على كوردستان متعلق بعقلية الشيعة.

لمن تدق الأجراس
ناصر -

اخي شمال انت تكتب كانك لا تعرف القياده الكورديه . هؤلاء استولوا على السلطه بالتزوير وتهديد وقطع أرزاق كل من لا يصوت لهم في مناطق نفوذهم الحزبيه . ماذا تسمي قتل الكتاب والصحفيين والمحاميين والانقلاب على البرلمان ؟ هل هذه الجرائم قضاء وقدر ام فتنة الأحزاب الكوردستانيه وقياداتهم الفاسده . هؤلاء لايحترمون الشعب ولا يستمعون لا لصوتكم المخلصة ولا لصوت امهات وأهالي الشهداء البيشمرگه الكرماء ولالمنطق العقل لأن فسادهم قد مسح كل القيم الوطنية والانسانيه عندهم !.هؤلاء هم الفتنة لأنهم حولوا المواطن الكوردي المخلص المناضل الى دوميه وأناس آليين.الفتنة كانت ولاتزال موجودة وأُقدِّم من ظهور داعش وصراع السنه والشيعه ، ماذا تسمي اسكات وتكبيل الحركه الكورديه في ايران ؟ والسكوت عن جرائم توركيا حليف بارزاني ضد النساء والأطفال في كوردستان توركيا وماذا عن الفتنة التي تحاك من قبل البارتي مع عملائهم من أكراد سوريا الساكنين بنفس الفنادق

التحالفات
برجس شويش -

في العهد البعثي البائد كان كوردستان قلعة لكل المعارضين العراقين وفي مقدمتهم تاتي القوى الشيعية , هذا التحالف كان لا بد منه ضد اشرس نظام الذي كان يستهدف الجميع بهمجيته وسلبه للحقوق, ولكن بعد سقوط النظام البائد, نحن هنا امام متغيرات وظروف واوضاع جديدة , الحكومة يقودها القوى الشيعية الطائفية و التابعين لايران بالمطلق, اصبح الحشد الشعبي قوة في العراق وتكبر ولها اهداف طائفية وتعمل بموجب اجندة ايران, هناك ملفات وقضايا اساسية وهامة بين كوردستان والحكومة الاتحادية التي تتهرب من حلها كالمادة 140 الدستورية وملف النفط و الرواتب والبشمركة, وكما كان العداء للقضية الكوردية سائدا في العراق في الزمن البائد اليوم هذا العداء يكرر نفسه ضد الكورد ولكن من قبل من كانوا بالامس حلفاء للكورد, فالمالكي ومن لف لفه ارادوا اضعاف كوردستان وافشال تجربته الناجحة والتهرب من حل الملفات , فالجيش كله اصبح شيعيا بالاضافة الى الحشد الشعبي , إذاٌ نحن امام اخطار كبيرة تهدد الامن القومي الكوردستاني من قبل من ؟ من قبل الدولة العراقية التي يقودها القوى الشيعية , فايران والقوى الشيعية يريدون كل العراق, وبما اننا نتعامل مع السياسة والاولوية هي للمصالح وهناك خطر شيعي على كوردستان من خلال الحشد الشعبي الذي لا يكف قادته في التعبير عن نواياهم العدوانية اتجاه كوردستان, فمن حق كوردستان انتهاج سياسة التحالف مع القوى السنية لاضعاف القوى الشيعية التي تريد ان تتفرد بالسلطة وبالدولة , فاعتقد مقال كاكا شه مال عادل سليم لا يعكس حقيقة ما يجري فهو يرى بان كل القوى السنية ارهابية , هذا ليس صحيح, فمن مصلحة كوردستان التعامل والتحالف مع السنة بعد ان اصبح القوى الشيعية و حشدهم الشعبي خطرا على كوردستان وامنه القومي, فاضعاف المركز تصب في مصلحة كوردستان بعد الفشل الذريع للعملية السياسية والحكومة الوطنية والتي اصبحت فقط بيد القوى الشيعية .فمقال كاكا سه مال عادل سليم يومئ وكان كوردستان يدعم الارهابين ,لا اعتقد هذا هو الحال.

الافضل!
زبير عبدلله -

للاجتماع في كوردستان, جوانبه الايجابية, وهو ان تعرف ماذا يدور في خلد قادة السنة, وماذا هم عازمون عمله, كماانه وسيلة للضغط على بغداد ومن ورائها قم, بان الاقليم الكوردي له اوراقه ايضا, ومناصريه في مكونات العراق الاخرى, بالاضافه يبين الادارة في اقليم كوردستان, بان الاقليم لكل العراقيين كان ولايزال, بششرط ان يهدف الى التاخيي وبناء العراق....لكن هناك نقطة اخرى وهو ان لايكون هذا طلبا تركيا, بعقد هذا المؤتمر, في اربيل! .!الذذي اخافه هو: ان قياداتنا قد لاتفهم اللعبة الدولية ,ونكون مرة اخرى قربانا لمصالح, تركيا وايران! في الوقت الذي تبيد فيه انقره, الكورد, في شماله غربه, يبتسم اردوغان, ويكشر عن انياب الذئب التركي الشرس والفاشي, لجنوب كوردستان والبعض, يظن انه يضحك...ونفس السيسناريو, يتبعه قم مع حزب العمال الكوردستاني, والPYDففي سوريا..

المعلق 2
Yekdest -

مهاترات وتهم باطلة وكل هذا الكلام دليل على انك نشأت ضمن ثقافة البعث, لولا بارزاني لكنتم بعثين تدافعون عن الوحدة والحرية والاشتراكية. ارجو ان ترتقي في مستواك, حبل الكذب قصير.

منطق طبالين مسعود
كردي لاينسى الخونة -

ابو بقر البغدادي معارض لحكومة بغداد فلا باس من دعوته للإقامة في اربيل والدواعش يكرهون الشيعة فعلينا ان نرحب بهم في كردستان وليذهب شرف الازيديات الى الجحيم مع دماء البيشمركة ونساء كوباني وشرفهن المغتصب المهم مسعور وعائلته في الحكم فكل شئ على ما يرام

عصر الخونه
الباتيفي -

ووسط تراشق الاتهامات هذا بين الشيعة والأكراد، فقد دخلت إيران على الخط بالضد من الأكراد ولصالح حلفائها الشيعة مستغلة علاقتها القديمة والحالية مع حزب العمال التركي الكردستاني الذي شارك مقاتلوه في تحرير قضاء سنجار مؤخرًا حيث دفعت طهران لعقد اتفاقٍ نهائي بين الحزب والحشد الشعبي الشيعي ينص على "تعاونٍ عسكري وتبادل للمعلومات" وهو ما اعتبرته حكومة إقليم كردستان مؤامرة لن تسمح بتنفيذها.فقد اتفق قادة مليشيات الحشد هادي العامري وأبو مهدي المهندس وقيس الخزعلي مع ممثل وفد الحزب الكردستاني إلى بغداد آراس دوكي على تعاون عسكري ومعلوماتي هو الأول من نوعه، الامر الذي أثار بشكل خاص رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني. ويسمح الاتفاق لمليشيا الحشد بالدخول إلى مناطق الحزب الكردستاني التي يسيطر عليها في الشمال العراقي وأبرزها مناطق حدود نينوى أربيل ونينوى دهوك ومناطق أخرى أبرزها محيط كركوك وقرب حقول باي حسن النفطية، وذلك تحت غطاء قتال تنظيم "داعش".وفي المقابل، سيحصل الحزب الكردستاني من الحشد الشعبي على مساعدات عسكرية ومادية ومكتب تمثيلي له في بغداد، بالإضافة إلى معالجة عناصر الحزب بمستشفيات في جنوب العراق. واعتبرت مصادر عراقية هذا الاتفاق رداً عمليًا على تصريحات بارزاني الذي أكد أن الحشد الشعبي لا مكان له في إقليم كردستان

على الكورد دعم السنة الا
Rizgar -

على الكورد دعم السنة الان وفي المستقبل , السنة لن ولم ينجحوا في الاستيلاء على الحكم مرة اخرى في العراق , السنة لا يشكلون خطرا على الكورد الان .الخطر وقطع الرواتب والتعريب وقتل الكورد وحرق كوردستان من الطرف الشيعي , بصراحة الشيعة اغبياء في حساباتهم , يتصورون ان بامكان الشيعة تعريب كوردستان واذلال الكورد عن طريق الحصار الا قتصادي اي تقليد السنة في احتقار الكورد.ما لا يفهمه الشيعة ان زمن السبعينات والثمانينات مات وعندما نجح السنة في تعريب واحتقار وانفال الكورد كانوا مدعومين من قبل حوالي ٣٠٠مليون عربي سني و ٢٢ دولة عربية , ولكن الد ول العربية لا يدعمون شيعة العراق حتى لو نجحوا في انفال كوردستان .نعم ايران داعم لخطوات الشيعة , ولكن هل يتجراء ايران ؟

كونوا صادقين تسلموا٠٠٠
دلير احمد صالح -

لندع اراءكل المشاركين جانبا ونترك هذا التجحفل والتخندق لهذا الطرف او ذاك ولنظهر للعالم بان لنا قضية نختلف قطعا عن المجتمعين ٠ والذين يختلفون معهم من الجبهة الاخرى والذين اساءوا للاخرين في ممارسة السلطة وقمع الاخرين وبنوا ممؤوسسات على غرار قوات اللبسيج والحرس الثوري واعطوها هالة دينية وربطوها بالمرجعية دون اخذ بنظر الاعتبار التكوينات الاخرى٠ من يدري من وضع هذه الصنيعة لم يضع لها مقدمات ليعلها تقنع فئه وتصقلها بالصفه الوطنية وتسمح لها بالتمدد لتظهد الاخرين كما جرت في المناطق الغربية واقليم كوردستان والحبل على الجرار٠ ان وراء هذه الصناعة الهزيلة يقف نفسه او نفسهم من سلم السلاح لداعش واسقط هيبة الجييش العراقي لتبرير هذا المارب الطائفي والذي لايمثل الا لون واحد٠واسئلكم بالله اذا كان الغرض من الحشد االشعبي او بالنسبه لنا الجيش الشعبي ٠اوجد من اجل ان يكون ظهيرا او سندا للجيش العراقي ومعالجة وقتية لحماية بغداد من السقوط بيد داعش وحله عندمايعود الجيش العراقي لعافييته٠لكن تبين ان كل ماقال ويقال هو كذب وخداع٠ فبدء التسليح الفظيع لهذه القوة الصنيعه والتمدد خارج الحدود المحدده لها حتى وصل بها الامرا بتهديدها لا اقليم كوردستان وتهديد رئيسها ليبين لنا نحن الكورد بان ماظهر من هذا الحشد من النوايه السيئه الا الندر اليسير واما المخفي فيقف وراءه الكثير ٠لذا لدغنا من جحورنا مرات و مرات وكان الاجدر بنا ان نتعض من اللدغة الاولى ولكن المهم اننا تعلمنا جيدا ولم تعد من السهولة ان تمرر علينا مثل هذه الامور وبدءنا نقراء الممحي والمكششوف٠لذا كلاهما يبيت في داخله من النوايا السيئة ٠ولكننا سائروون في طريقنا وواثقون في خطواتنا وان هه ولير او اربيل قويه بشعبهاا وبيشمركتها وقياداتها الحكيمه٠ولم تعد تهديداتهم تشكل شيئا بالنسبه لنا ٠ بل تزيدنا صلابة وعزم لايلين٠

كركوك، كردستان
شيروان كركوكي -

من فضلات البعث المهزوم والعودة والقاعدة و ساسة السنة العراق، الداعش البغدادي البعثي الفاشي!

1966 الئ 2015
الباتيفي -

وتستمر مسلسل الخيانه ضد شعب كوردستان من قبل من يدعون بانهم كورد وطنيون باعو شرفهم من اجل دنانير عراقيه وتومن ايراني كما يضهر بعض المعلقين ممن يكتبون باسماء كورديه ويدعون بانهم كورد في الحقيقه فانهم اشد ضررا من العربي والتركي والفارسي القومي المتطرف الشوفيني لقضيه شعب كوردستان فهاهم اعضاء الوحدات الاكورديه تتحالف مع ايران والحشد الشيعي الهمجي الارهابي لظرب الكورد من الخلف وها هنا المعلقون ينعقون بما لا يفقهون وواحد يقول بان سبب مصيبه الكورد هم جحوش 1966 واتباع حركه كوران الفارسيه والبككه صنيعه المخابرات التركيه والايرانيه والسوريه والعراقيه فهو محق وهناك مليون دليل علئ ان البارزاني يقف وحده ضد كل هذه المومرات الدنيئه فهم يردون ان يتم ابعاد البارزاني عن الاقليم لكي يتم لهم مرادهم ويصبح الاقليم تحت سيطره تلك المنظمات الارهابيه الاجراميه التي لا تتوانا عن اي شئ اجرامي ولا اخلاقي للاضرار باقليم كوردستان وافشال تجربه الحكومه الكورديه التي اصبحت تثير واهتمام دول العالم كلها وهذا ما ليعجب اعدائنا فيحركون دمياتهم وادواتهم وعملائهم من الكورد لاثاره الفوضئ السياسيه وحرق المقرات والابنيه الحكوميه والممتلكات العامه والخاصه ونهبها واستخدام العنف ضد الاسايش وقتلهم كما حدث عدده مرات في السليمانيه وبلدات اخرئ تحت سيطره الاتحاد وكوران وربما بتخطبط منهم فهل استخدام العنف والسلاح والحرق والتهديد هو حق ديمقراطي ام انه مخطط من قبلهم لنشر الفوضئ والرعب لكي ينهار الاقليم ويفرح بها اعدائنا انهم يكيدون كيدا قبيحا والله يعاقبهم بالخزي والعار في الدنيا والاخره لانهم فاسدون في الارض ولا يصلحون ولا يفلح المجرم اينما اتئ ونحن كمعلقين ومواطنين وبيشمركه واعدادنا اكثر بكثير ممن يخونون شعبهم وهم اقليه منبوذه ندعم البارزاني وسوف نقاتل الئ اخر رجل في سبيل افشال مخططاتهم الاجراميه بحق الشعب الكوردستاني والله ولينا

السيد الباتيفي 15
باطوفة -

كم تملك من الاموال والممتلكات وهل كان ذلد من نصيبك من الارث او الميراث ؟! ..

تعج على صخل
صلاح زندي -

الكثير من الزوار والضيوف "المكرمين"فی هەولێر قد یمدحون الکورد لیس لقناعتهم بعدالە حقوق الكورد بل لأجل الفتنة .هذا الجزء الجاهر في الداخل يعمل بمهاره مع الفريق الخارجي المتمثل بالعصابات البعثيه او ما يسمى بالجيش الاسلامي او النقشبندية الذين يصولون في شوارع الإمارات والمشيخات وبقيه الفرافيط العثمانية ...هؤلاء اخطر بكثير من المرتزقة الذين يعيشون من إنفاقات احزاب السلطه في بغداد ،هؤلاء ألد أ الأعداء لحقوق الكورد والانسانيه ... شكرًا كاكه شه مال ولإيلاف العزيزه.