فضاء الرأي

الفلسطينيون يتصدرون قائمة الانتحاريين في العراق

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&هذا ما أكدته بعض الجهات الرسمية العراقية، وبعض المنظمات التي تُحصي أعداد ضحايا التفجيرات من شهداء وجرحى وكذلك تُسلط &الضوء على دراسة خَلفيات الانتحاريين الثقافية، وبيئاتهم الاجتماعية، وجنسياتهم، والدافع أو الحافز الذي يدفعهم للإقدام على تنفيذ مثل هكذا أعمال، والملفت في الأمر أن يأتي الفلسطينيون بالمرتبة الأولى بِعَدَد الانتحاريين الذي تراوح بَين ( 1300 _ 1400 ) إنتحاريآ مبتعدين عن أقرب منافسيهم السعوديين بفارق كبير جدآ، وهذه النسبة الكبيرة من الانتحاريين &الفلسطينيين تدل أو تؤشر &على إن هناك طبقات واسعة من الشعب الفلسطيني في الشَتات أو حتى في الضفة والقطاع تحمل أحقادآ وضغائن متباينة على الشعب العراقي وتَكن له الكراهية ، مُحملة إياه ( حسب بعض إستطلاعات الرأي ) مسؤولية سقوط الطاغية صدام الذي كان يُغدق بلا حِساب لشِراء ذِمم الكثير من المُرتزقة العَرب وخاصة الفلسطينيينوهنا لا بد أن نشير وحسب وقائع ومعطيات وحقائق تأريخية الى التخبط الكبير الذي عانته النخب الفكرية والقيادات السياسية الفلسطينية في مسيرتها التي سميت بالتحررية، فهذه النخب أوقعت نفسها ومن وراءها الشعب الفلسطيني بمطبات قاتلة عندما أساءت التصرف في الكثير من المواقف التي كانت تتطلب منها &الحنكة والذكاء وتقديم مصالح الشعب العليا على المصالح الشخصية والفئوية،لكنها تَصرفت بِرعونة وإستهتار وغامَرت بِمُستَقبل شَعب فلسطين، إذ إصطدمت تلك النُخب والقيادات بالدول &التي &دعمت القضية الفلسطينية وقدمت لها كل المساعدات الممكنة، فهم في الأردن أرادوا أن يَحكموا وَيَتحكموا وينشأوا وطنآ بديلآ، فكان لهم أيلول الأسود من عام 1970 بدمويته وآثاره التي لا زالت باقية لحد الآن، وفي لبنان لم يتعظوا من درس عَمان فَحَدث لهم نفس السيناريوا تقريبآ، عندما فكروا أيضآ بالوطن البديل ، ثم تونس التي فتحت ذراعيها لمنظمة التحرير ولم تلبث طويلآ حَيثُ إستشاط شعبها غضبآ من تصرفات أعضاءها، بعدها الكويت حيث أوقعهم صدام في الفخ &وأوهمهم أيضآ إن الكويت ممكن أن تكون لهم ذلك الوطن البديل، فما كان من تلك القيادات إلا التأييد بدون أدنى &تمحيص أو قراءة لواقع الأزمة الكويتية وتداعياتها الإقليمية والعالمية مما كانت له آثار سلبية مدمرة على المقيمين الفلسطينيين في الكويت والذين كان عددهم يتجاوز النصف مليون أو يزيد حيث دفع هؤلاء ثمن الإنجرار وراء نُخَبهم السياسية التي كانت إلعوبة بيد بَعض الأنظمة العربية، فَبعد تحرير الكويت على يد التحالف الدولي، طُرِد الفلسطينيون من الكويت بَعد سَلبهم مُمتَلكاتهم ومُعاملتهم بوحشية، لكن النُخب الفلسطينية بغالبيتها &سياسيين وَمُثقفين ورجال دين لم تستوعب تلك الدروس فها هم &يقعون بالأخطاء &نفسها ويضيفون عدوآ جيديدآ لهم وهذه المرة الشعب العراقي الذي كان &يُعد من أكثر الشعوب تعاطفآ مع الشعب الفلسطيني، فنسبة إنتحاريهم الذين فجروا أنفسهم بالعراق وبين المدنيين كبيرآ قياسآ بعدد سكان فلسطين،وهذا مما جعل الكثير من العراقيين يتراجعون عن الكَثير من &قناعاتهم بالنسبة لمسألة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث بدأت &تُسمَع أصوات من هنا وهناك &تُجاهر علنآ بتحسين العلاقات مع إسرائيل وتطبيعها وتطالب الجهات السياسية العراقية بإتخاذ خطوات ملموسة في هذا الإتجاه، وهؤلاء يستندون في قناعاتهم تلك على إن العراق ليس من دول الطوق وهو غير معني بالخلافات الحدودية بين بَعض الدول العربية وإسرائيل، علاوة على المفهوم الذي بدأ يتبلور بعد الأحداث التي شهدتها المنطقة ومفاده هو وجود إسرائيليين أفضل من التحرير تحت صيحات التكفيريين&&haidar_muften@yahoo.com&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شعب حقود
كلام صحيح -

الفلسطينيون شعب حقود ومهما قدم له العرب من مساعدات وخدمات فانه لا يشكر ابدا بل العكس يرد المعروف بالاساءه . حصل ذلك في اكثرمن بلد عربي ومع اكثر من دوله وهم لن يتغيروا ابدا.

وجود أسرائيل الديموقراطية
عراقي -

أحسن بألف مرة من وجود دولة فلسطينية تكفيرية تحت حكم حماس وحبذا لو كانت توجد أكثر من دولة يهودية و أخرى نصرانية وأخرى غير دينية , وحبذا لو لم يتم غزو تلك الحضارات من قبل البدو الصحراوي !!؟..الرجاء نشر الرأي الآخر المغلوب على أمره !!!..

العرب جميعا خونة
فول على طول -

نقرأ التاريخ بهدوء ودون تشنج أو تحيز تتأكد أن العرب جميعا خونة ...احتل العرب بلاد الشام وشمال أفريقيا ..وأطلقوا على ذلك اسم " فتح " بالكذب والتزوير ومازالوا يطلقون هذا اللقب حتى تاريخة . قام العربان باطلاق اسم " عربية " على البلاد التى احتلوها عنوة وتم تعريب أهلها بالقوة واجبارهم على تعلم اللغة العربية ...وتم أسلمة أهل البلاد بالقوة ويتشدقون بأن الدين الأعلى دين سلام وأن الناس دخلت فية أفواجا . وتم اطلاق أسماء عربية على الشوارع والميادين الرئيسية فى تلك البلاد بعد أن حذفوا الأسماء الأصلية . التدمير والحرق والتفجير فى كل البلاد العربية - مجازا - يقوم بة العربان .رأى حتى بلادهم لم تسلم من خيانتهم وشرورهم ..ويقتلون حتى جيرانهم ويستولون على ممتلكاتهم فى خيانة وخسة ونذالة لم يسجلها التاريخ .نكتفى بذلك ..مع رجاء النشر دون حذف ..فهذا تاريخ وليس شتائم .

تعليقات ١ و٢و٣
عراقي متبرم من العنصريين -

أبدأ بتعليق فول رقم ٣ موجهاً له السؤال التالي: قل لي بربك يافول؛ ماهي قوميتك؟ ولماذا تحمل دائماً هذا الحقد على العرب و(الذين آمنوا) من المسلمين؟ وهل مازعمته في تعليق أخير لك بأنك كردي وصهيون صحيح أم لا؟ لعلمك نحن العرب لا نكنّ أي حقد على أية قومية؛ ويشهد التاريخ الذي تزعم أنك ملمّ به أننا لم نقم بتعريب أي قوم اعتنقوا دين الإسلام...لو كنتَ تفهم في التاريخ لعرفتَ أنّ الذي قام بالتعريب هم الأسبان والفرنسيون والأتراك العثمانيون ثم قومك الأكراد الذين يقطرون عنصرية حين أجبروا بقايا الآشوريين والسريان بعد أن غصبوا أراضيهم في شمالنا السليب على تعلم الكردية وهاهم اليوم يقومون بذات المهمة العنصرية مع الإيزيديين بعد أن استولوا على مناطقهم ... معلق رقم ١ واضح إنك كردي أيضاً من خلال تخبّطك باللغة العربية وجعلك المذكر مؤنثاُ وبالعكس؛ أضحكتني أيها المتطفل عندما عيّنتَ نفسك محامياً عن العرب في الوقت الذي لا تمتّ لهم بأية صلة!.. أما المعلق رقم ٢ الذي أظهرت تصهينك بكل وقاحة لايمكن أن تكون عراقياً أوعربياً كما زعمت ..أختم تعليقي بتوجيه التهاني لكاتبنا أعلاه على اختياره لهذا الموضوع غير عابئ بأيتام صدام من العراقيين الذين يستخدمون هؤلاء الانتحاريين المغرر بهم من العرب وغيرهم والذين يعدّون أضعافاً مضاعفة. كما أهنئ إيلاف الموقع (العربي)الغيور على سماحه بنشر هذا الموضوع الذي (يخدم !) أهم قضية مصيرية لأمتنا .. مرحى وألف مرحى وحيّاكم الله وبيّاكم .. بل يبدو أننا ناقصون لنشر مايفرّق وينمّي الحقد بين شعوبنا العربية ويفتح أعشاش الدبابير العنصرية والصليبية والصهيونية فيقوموا بكيل التهم والشتائم لأمتنا العربية والإسلامية!!!

دعوا الفلسطينيين وشانهم
رفقا بالقوارير -

اتقوا الله مامن شعب على وجه الارض طرد من بلده وعرف كافة الممارسات اللاإنسانية من تنكيل وذل وهوان كالشعب الفلسطينى..ومامن شعب على وجه الارض غدرت به القوى الدولية والإقليمية الكبرى كالشعب الفلسطينى ..ومامن شعب أقحم فى متاهات السياسات الدولية والإقليمية وليس له فيها لا ناقة ولاجمل كالشعب الفلسطينى ..دعوا الشعب الفلسطينى غارق فى همومه ..جميع الحركات الوطنية المسلحة وجدت أرضية صالحة لثوراتها فى الدول المتاخمة للاراضى المحتلة الا الشعب الفلسطينى فقد أغلقت بوجهه الحدود لاسترجاع وطنه الأردن وسوريا ولبنان ومصر ..وقيد نضاله وكفاحه المسلح فكيف له ان يقاتل؟

زهايمر
محمد توفيق -

مع تحول العرب من القومية الى الطائفية دق آخر مسمار في نعش القومية والوحدة العربية ، فتغيرت قواعد اللعبة تماماً في العالم العربي والشرق الأوسط كله تبعاً لتغيير معايير الإنتماء القومية وقد اضيف اليها عاملاً جديداً وهو الطائفة والدين . والحقيقة أن هذا التشظي في النظر الى الهوية القومية والوطنية العربية بدأ مع الحرب الأهلية اللبنانية في 1976 التي أخرجت المسيحيين اللبنانين من النسيج القومي العربي رغم أن المسيحيين العرب ، وخصوصاً الموارنة ، عموماً كانوا من الرياديين في تأسيس حركة النهضة القومية العربية في نهاية القرن 19 والقرن العشرين ، وكانت شراسة الحرب الأهلية قد دفعت المسيحيين اللبنانيين الى الإلتجاء الى الغرب المسيحي طلباً للحماية اما الآن فالعراقي مثلاً يواجه لاول مرة في حياته في المطارات العربية سؤالاً يتعلق بانتمائه الطائفي الذي لم يكن يشغل باله من قبل، وصارت الحكومات العربية تدقق في اسمائهم ان كانت تعطي معنى طائفياً . اما مايتعلق بالفلسطينيين فتأخذ المسألة طابعاً مأساوياً عندما ينظر الفلسطيني الى العراقي بعيون طائفية إن كان شيعياً أو سنياً . لقد كانت مشاركة الجيش العراقي في حرب 1948 اكبر من بقية الجيوش العربية وتمكن الجيش العراقي من مسك الضفة الغربية عندما تحولت موازيين القوى لصالح الإسرائليين حتى هدنة في 1949، وتضم مدينة الخليل أكبر مقبرة للجنود العراقيين الذين قتلوا دفاعاً عنها. لكن الفسلطنيين للأسف يتناسون ذلك بتأثير من العقلية الطائفية العربية العوراء التي لاترى إلا ما يناسب مقاساتها ، فهي لاترى من حماسة العراقيين القومية سوى ذلك الجزء الذي جاء مع صدام حسين ولا ترى غيره من مشاركة الجيش العراقي في حربي 67 و73 قبل مجئ صدام حسين للحكم . ومن المؤلم حقاً أن تكون اعداد الفلسطينيين الإنتحاريين في العراق اكثر من غيرهم بسبب التربية الطائفية الحقيرة التي ترى نصف الشعب العراقي عدوا يجب ازالته ليس حباً بالعروبة بل حفاظا على الدين الذي يراه قادتهم مهدداً من الشيعة اكثر من الصهاينة ...

اكثرية جلادي امن الشمال
Rizgar -

اكثرية جلادي منظمة امن الشمال في كركوك كانوا فلسطينيين والبقية كانوا شيعة من الجنوب, منظمة امن الشمال في كركوك كانت من اشرس وارعن اماكن التعذيب ربما في العالم .

الى اذكى اخواته
فول على طول -

اذكى اخواته تعليق 4 - عراقى متبرم - شوف يا ذكى انت لست لك الحق أن تسألنى أى أسئلة شخصية فهذا ليس شأنك ولا يهم أحدا ولكن المهم هو ما أعلق به ...واضح يا ذكى ؟ واضح أن أسئلتك هى اتهامات مبطنة ومعلبة أى جاهزة تربى عليها العروبيون والمسلمون لارهاب الغير ...العب غيرها يا ذكى أنا لست ممن أهتم بذلك وبعد : عنصرية العرب وكراهيتهم للغير ومن كتبكم ومصادركم التى لم يعتريها التحريف .اقرأ الاتى : تعريف العنصرية بطرق مختلفة، لكن يتفق الجميع على أن العنصرية هي شعور يبديه الشخص تجاه شخص أو فئة معينة من الناس على أساس انتمائهم العرقي أو الديني أو الإثني وكثيرا ما يكون هذا الشعور مصحوبا بكره أو عداء. ويمكن أن يمتد ذلك الشعور إلى أبعد من ذلك فيصل إلى تعامل أو تصرفات عنصرية، كاستعمال العنف أو الإكراه أو المنع من حق ما.قد وجدت العنصرية منذ قديم الأزل وتتواجد بأماكن عديدة فلا تختص بزمان أو مكان. وبالنسبة للمنطقة الشرق الأوسط فإن العنصرية كانت موجودة في فترة ما قبل الإسلام أو الجاهلية حيث كانت العنصرية القبلية موجودة بين العرب وظهرت على صورة الحروب والصراعات القبلية والقصائد الشعرية المعادية. كما كان هناك عنصرية تجاه غير العرب والسود وقد تم استعباد الكثير من الزنوج ومنهم بلال بن رباح الذي صار أول مؤذن في الإسلام.لم تقتصر العنصرية على أساس الإنتماء القبلي ولكن طالت الإنتماء الديني، حيث يوجد عنصرية تجاه الأشخاص على أساس انتمائهم الديني؛ فمثلا تستمر العنصرية بين أتباع المذهب السني والمذهب الشيعي والتي قد تصل إلى صور مدمرة كتفجير المساجد أو القتل أو التنكيل أو المنع من حق ما كالعمل أو إعتلاء منصب ما. أيضا هناك عنصرية تجاه الأقليات الدينية كالمسيحية واليهودية والمندائية وغيرها. تلك عنصرية أيضا غالبا ما تكون على عدة صور كاستعمال العنف أو الإكراه أو المنع من حق ما كالتصويت أو إعتلاء منصب ما.توجد مظاهر للعنصرية في دول الخليج العربي تجاه العمال من الدول الفقيرة وخصوصا الهند و باكستان و بنغلاديش و الفلبين و أندونسيا، حيث يجد العمال من تلك الدول عنصرية من بعض المواطنين الخليجيين، وتأخذ تلك العنصرية عدة أوجه كاستعمال العنف أو حجز جوازات السفر أو عدم دفع المرتبات أو تأخيرها وقد تصل حتى إلى القتل أو الاستعباد.وهذا باختصار شديد عن عنصرية العرب أما عنصرية الدين الأعلى فحدث ولا حرج ...هل تحب أن نقرأ ل

أنت عنصري بامتياز يافول
عراقي متبرم من العنصريين -

يا باش مهندس؛ تعريف العنصري الذي أوردته في تعليقك الأخير ـ من غير زعل ـ ينطبق بحذافيره عليك .. لأنك صرّحتَ مراراً بأنك تكره العرب وتكره الإسلام فكيف تكون العنصرية حضرتك؟؟؟؟ ... ثم إنك تتعمد حجب الحقائق الناصعة التي يعرفها حتى (أغبى أخواتهم) مثل عنصرية الغرب الأوروبي والأمريكي الذين لم تفصلنا عن جرائمهم العنصرية إلا عقود من الزمن فقط بينما تدلّس فتذكر أن العرب عنصريون وتذكر بلالاً الحبشي كمثال على ذلك رغم أنهم هم من حرر بلالاً من بعض الجاهليين المرضى كما أدنتَ نفسك بنفسك عندما ذكرتَ بأن بلالاً قد كُرّم أجل تكريم من قبل العرب أيضاَ ومُنَح لقب مؤذّن الإسلام!.. أما قولك بأننا ((نحن)) وليس الله عزوجل قد جعلنا القرآن عربياً فقولُ لايستند على أقل قدر من العلمية والموضوعية فلقائل غير متعلم وفي نفس مستواك من التعصب والتطرف يبادلك بمثل سؤالك منتقداً نزول التوراة والانجيل باللغة اللاتينية !!! ... بقي أن أسألك عن اسم الخليفة الفاطمي الذي زعمتَ أنه كان يقطع ألسنة من لايتكلمون العربية في مصر. ترى من أين استقيتَ هذه المعلومة؛ أفدنا يرحمك الله؛ أنا لا أدافع عن الفاطميين فلديهم الكثير من الزلاّت. فقط أتوخّى الحقائق ولا أحترم مَن يثير التهم ويؤلف الإشاعات حتى على الأعداء!

كذاب
joud alkhatib -

طيب السؤال القوي وين مصاردك الرسمية اللي بتحكي عنها؟!كتير مقالات طلعت وكذبت هاد الخبرانت عم تفتري على شعب وهالشي حراممش ضروري عشان مصالحك تتماشى مع هالموضوع تصير تألف كلام واي شي تشوفه بالنت تصدقههات مصدرك، اعطيني قناة اعلامية كبيرة حكت عن الموضوعوبعدين الرقم غير منطقي ولا يدخل العقل بطلو تضحكو على العالم ياخي