فضاء الرأي

ديالى هل تكون الخط الدفاعي الأخير لإيران

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&من متابعة مجريات الأمور في المنطقة فإنه يمكن قراءة بعض الأحداث والتوقعات المستقبلية للتوسع الإيراني ، فإيران الهادفة الى بناء إمبراطوريتها على حساب العرب والمسلمين إعتمدت على إستغلال عواطف الشيعة العرب بحجة الدفاع عن المذهب وسخرت الكثير منهم لخدمة مشروعها من خلال السيطرة على الرموز الدينية أو زج رموز أعجمية تابعة لها في داخل الدول العربية ليكونوا ذراعها الذي تتحكم به بالعرب الشيعة ، مستغلة بذلك موجة الإرهاب في المنطقة لتطوعها وتصورها إنها ضد الشيعة حصراً وهي بذلك أحسنت اللعبة إذا ما أخذنا بنظر الإعتبار تطابق المصالح في بعض الأحيان مع مصالح الدول الكبرى ، فأخذت إيران بالتغلغل في الدول العربية من خلال الغزو الثقافي والإعلامي والإقتصادي والعسكري والديني ، فتدخلت بصورة مباشرة وغير مباشرة في العراق ولبنان وسوريا واليمن والبحرين والسعودية والكويت والجزائر وغيرها من الدول حتى أصبحت بعض هذه الدول محتلة من قبل إيران تتحكم في سياستها أو تؤثر فيها بصورة كبيرة ، ولكن بعد التصدي للمشروع الإيراني من بعض الدول العربية فقد بدأت سيطرة إيران تنحسر فقد خسرت الكثير من نفوذها في اليمن وكذلك سوريا وإنقطعت يدها في السعودية والبحرين وبهت نفوذها في لبنان ولم تعد تلك الدولة البراقة الداعمة للمقاومة وخسرت الكثير من مواقعها في العراق ، وبدأت المليشيات التي أسستها تترنح تحت الضربات القوية من عدة أطراف مما أدى الى إنسحاب الجهات الدينية التي أصدرت فتاوى ما يسمى بالجهاد الكفائي وتركها للساحة السياسية ، ومع ملاحظة الإندفاع العربي والدولي وزج الجيوش لتطهير المناطق المحتلة من قبل داعش وكذلك عدم مقبولية تواجد إيران من خلال رفض تدخل مليشياتها في تحرير المناطق وكما حدث في تحرير الأنبار ، إضافة للرفض الشعبي للأحزاب الدينية التي تدعمها إيران بعد أن تحولت الى عصابات للسرقة والقتل الطائفي ، من كل ذلك يتضح لنا إنحسار الدور الإيراني بصورة كبيرة في المنطقة في المستقبل المنظور وهي تحاول أن تجعل من العراق الخط الدفاعي الأخير لحماية حدودها ومصالحها ولكن حتى هذا الهدف لن يكون مقدوراً عليه بالنسبة لها كون المناطق الغربية خرجت أو سوف تخرج كلياً من تحت السيطرة الإيرانية إضافة الى مناطق كردستان كونها تهتم للرأي الأمريكي أكثر من علاقتها بإيران ، وسيبقى حلم إيران في السيطرة على المناطق الوسطى والجنوبية وهي لن تكون صافية لإيران بعد أن تصدى المرجع العربي العراقي السيد الصرخي لفضح ومقاومة المشروع الإيراني التوسعي وبعد وقوع خسائر كبيرة في الأرواح بين الشباب مما أدى الى طرح تساؤلات حول جدوى هذه الخسائر بين صفوف أبناء الشعب خصوصاً بعد إنهزام مرجعية السيستاني من الساحة وترك الناس لوحدهم يواجهون مصيرهم المشؤوم الذي زجهم به السيستاني الإيراني ، وعلى هذا يمكن أن يكون المشهد المستقبلي هو إنحسار التواجد الإيراني في العراق في محافظة ديالى ويكون هو المصد النهائي لإيران ليشهد مقبرة المليشيات والعصابات الإيرانية وهو ما أشار اليه المرجع العربي السيد الصرخي في مشروع الخلاص الذي طرحه بتاريخ 8 / 6 / 2015 لإنقاذ العراق من الهاوية حيث جاء في بعض فقراته ( إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائيا من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح .......... في حال رفضت إيران الإنصياع للقرار فيجب على الأمم المتحدة والدول الداعمة لمشروع الخلاص أن تُجنِّب العراقيين الصراع فتؤمِّن مناطق آمنة محميّة دولياً يعيش فيها العراقيون تحت حماية ورعاية الأمم المتحدة ، ونترك جبهة قتال مفتوحة ومباشرة بين إيران والدولة الإسلامية " داعش " يتناطحان ويتقاتلان فيها ولتكن " مثلاً " محافظة ديالى وليستنزف أحدهما الآخر وننتظر نتائج القتال وفي حينها سيكون لنا قرار وفعل مع من يبقى منهما ، فنحن غير مستعدّين أن نجازف بحياة أبنائنا وأعزائنا بحثّهم على دخول حرب لا ناقة لنا فيها ولا جمل بل كل الخسارة والهلاك علينا فلا نرضى أن نكون حطباً لنيران صراعات قوى محتلّة غاصبة طامعة في خطف العراق وإستعباد شعب العراق ) .وعلى هذا نرى أن المرجع العربي السيد الصرخي قد قرأ الأحداث منذ فترة سابقة ووضع الحلول لها لإخراج العراق والمنطقة من المحنة التي تعيش فيها وإعادة الأوضاع الى السيطرة بطرحه لمشروع الخلاص . وهذا هو رابط مشروع الخلاص .&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
..............
واحد -

. ايران لا تحتاج دفاع من احد فلقد اعترف العالم كله (عدا العرب طبعاً) بتفوقها وهزيمة كل اعدائها من صديم الى ..... واليوم ستزف بشرى سقوط اخر مدينة معارضة حلب بيد قوات الجيش السوري البطل وحلفاءه وانتم من يلد الى اخر بحثاً عن مرتزقة يحاربون بدلاُ منكم يافرسان الفيسبوك . اقتصادها ارتفع اكثر من ١٥٠ مليار بين ليلة وضحاها انتم خزائنكم تعاني عجز بمئات المليارات فمن المنتصر ؟؟ لايهم ما يقوله مفوض الامن الذي ارتدى عمامة بعد ٢٠٠٣ والحمد لله الشيعة مراجعهم معروفة وكلمة منها افشلت كل مخططات دول بني امية وقريبا سترى ان القادم اشد واقسى

المرجعية العراقية
امجد العراقي -

ثيرة هي البيانات والخطابات والمواقف والحلول التي سجلها السيد الصرخي الحسني والتي فيها خلاص وخلاص وخلاص للعراق وشعبه من ما يعانيه ، ولقد أثرى الساحة العراقية بمواقفه المبدئية ، ورؤيته الدقيقة وقراءته الموضوعية ، ، وتشخيصه السليم لتتوج بحلول ناجعة ، وكان ذلك على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والأمنية والاجتماعية وغيرها........ ويكفي دليل على صحة وتمامية ما ذهب إليه السيد الصرخي هو أن العراق الحبيب وشعبه المظلوم يعيش ما حذر منه وتنبأ به في بيانه هذا وفي غيره .

ايران ودمار العراق
سالم الحسناوي -

ان ايران تسعى جاهدة للقضاء على الشعب العراقي بكل اطيافه ولا يهمها الا مصلحتها الشخصية والنفعية الضيقة المحصورة بها فقط وفقط حتى لو كان على حساب شعبها والواقع خير شاهد ودليل ولابد من الامم المتحدة الاسراع في اخراج ايران من العبة والقضاء عليها والى الابد لانها هي سبب الدمار والتقاتل الطائفي في العراق .. ودعا المرجع العربي العراقي السيد الصرخي الحسني مرارأ وتكرارأ في هذا المجال ولابد العمل عليه وفق ما طرحه المرجع العراقي الصرخي الحسني في البيان الخلاص ولخلاص الامة العربية جمعاء من ارهاب ايران والى الابد ,

العد التنازلي لايران الشر
سرى الشمري -

مالم يتم تنفيذ مشروع الخلاص الذي طرحه المرجع الصرخي بجميع بنوده فلا نجاة ولاامان وانحدار من سيء الى اسوء باختصار يعتبر هذا المشروع بمثابة المحك والمعيار والمائز بين الطائفيين والوطنيين, فكل من يروج للطائفية ويتاجر بها تجده يعارض هذا المشروع ويقف حجر عثرة في طريق إنجاحه, لما لهذا المشروع من ثمار ونتائج تقضي على كل أشكال الطائفية ويعمل على توحيد الصف العراقي ووضع الحلول الناجعة التي من شأنها أن تعيد للعراق هيبته التي حاول المفسدون النيل منها.

ايران الخطر الاكبر
المهندس محمد الربيعي -

المرجع الصرخي لأنه رفض وفضح المشروع الإيراني الإمبراطوري التسلطي الطائفي المدمر، فمن هنا جاء استهدافه وارتكبت المجازر بحقه وأتباعه

لاتفقه من القول
علي نصير -

اني اراك في كلامك العماله الكامله لايران التي دمرت العراق والدول العربيه انته لاتفقه من القول شيا جعلت ايران هي المخلص وبالعكس ان ايران هي المدمر واخر ماتفوهه به لسانك الخبيث هو ادعائك الباطل على المرجعيه العراقيه التي انارت لنا الطريق يالعلم والمعرفه وتبين لنا طريق الحق احسن من مرجعياتكم الفارغه

ايران بدأت تتهاوى
سرى الشمري -

إن المشروع الذي طرحه المرجع السيد الصرخي الحسني وبعنوان " مشروع خلاص " يعتبر بمثابة خارطة طريق قويم من شأنها أن تعيد العراق إلى مكانته المرموقة التي كان يحظى بها بين الدول العربية والمنطقة الإقليمية بحد ذاتها, وهذا المشروع بحد ذاته يمثل ثورة فكرية سياسية في رسم مستقبل العراق الجديد بعيداً عن الطائفية والتبعية والانحيازية والمحاصصة .ويعتبر هذا المشروع بمثابة المحك والمعيار والمائز بين الطائفيين والوطنيين, فكل من يروج للطائفية ويتاجر بها تجده يعارض هذا المشروع ويقف حجر عثرة في طريق إنجاحه, لما لهذا المشروع من ثمار ونتائج تقضي على كل أشكال الطائفية ويعمل على توحيد الصف العراقي ووضع الحلول الناجعة التي من شأنها أن تعيد للعراق هيبته التي حاول المفسدون النيل منها.

الصرخي عنوان العراق
علي نصير -

والله يا ان القلب ليدمى والعين لتدمع على مايجري على اهلنا في ديالى وفي المقاديه من حرقا للناس والتمثيل بالجثث ونهب الممتلكات وسرقة الاموال وهذا كله بغطاء شرعي ايراني سستاني والحل الذي طرحه السيد الصرخي الحسني طبعا هو الحل وهو الخلاص وان شاء الله ستكون نهايتهم من موقع جرائمهم ديالى النصر والثبات

دمر الشعب
ماجد عباس -

يعيش الشعب الايراني حالة من الترقب والقلق والتشتت الفكري نتيجة السياسات التي تنفذها حكومة الملالي والتخبط ودمار واستنزاف للاقتصاد الايراني بسبب هذه السياسات التي جرت لها البلد للاطماعها التوسعية في المنطقة العربية وهذا الاستنزاف جعل الشعوب الايرانية ينفذ صبرها اتجاه هؤلاء المعمين الذين جلبوا لهم الدمار واعتقد ان الشعب الايراني سوف يثور على هذه الحكومة التي افقدته كل علاقاته وجعلت منه يعش عزلة دولية تتسع يوم بعد يوم ستكون نهايتها دمار الشعب الايراني على يد هؤلاء الملالي نتيجة

ايران سسبب دمار العالم
سلام الجنابي -

ان ايران سبب دمار العالم بأجمعه وخصوصا العراق

المرجعيه العراقيه
احمد البابلي -

المرجع العراقي #العربي #الصرخي : ان تداعي #ايران وانكسارها وتشظيها سيكون اسرع من المتصور

ايران الى الهاويه
علي الموسوي -

ايران بدات تنهار اقتصاديا لان امريكا ادخلتها في حرب استزاف فهو تضخ رجال واموال الى سوريا والعراق واليمن وهي اليوم تقدم تنازلات تلو التنازلات هذا دليل على اقتراب نهايتها

لا خلاص الا بمشروع الخلاص
تحرير الجاف -

لا خلاص من التوسع الايراني البغيض في العراق والمنطقه العربية الا بتفعيل مشروع الخلاص الذي طرح من قبل المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني والذي الن يسرق من قبل الامريكا والسيستاني .

الامبراطوريه الزائفه
حسين الحسيني -

حسب التوقعات والقراءات فان ايران بدات بالانكسار لانهيارها الاقتصادي من خلال استنزافها ماتملك لانها تدعم مليشياتها في العراق وسوريا واليمن بالمال والسلاح وحاليا تاثير انخفاض اسعار النفط يؤثر بها فايران صاحبة المخطط الاستعماري فقدت الكثير من مناطق سيطرتها فهذا ايضا يعتبر خساره كبيره لها

تحليل دقيق و منطقي
احمد الخالدي -

نعم اخي الكاتب فايران ابتلعت الطعم الامريكي العربي لان غبائها النسبي بات السمة البارزة فيها حيث دخلت في هذا الفخ من خلال كثرت الحروب الاستنزافية التي بدأت نتائجها تنكشف شيئاً فشيئاً وما الانكسارات التي تعرضت لها في سوريا و العراق و خسرناه العديد من الجنرالات و المقاتلين في حربها بالاضافة إلى تلقيها الضربات الموجعة الواحدة تلوى الاخرى في السعودية و البحرين بسقوط اداواتها و بذلك باتت ايران و حكومتها البائسة تعاني الأمرين بسبب غبائها الفضيع ومن الممكن أن نرى النهاية الحتمية للمسرحية المأساة لايران عبر ديالى بوابتها الاخيرة في الدفاع عن نفسها وهذا ما كشف عنه المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في اكثر من مناسبة وفي اكثر من حوار صحفي و لقاء متلفز

مشروع الخلاص
العربي -

ان مشروع الخلاص هو الحل الامثل للعراق والمنطقة والضربة القاصمة لايران وتقهقرها الى عمق ديارها وسيكون تشضيها على قدم وساق كما قال المرجع الصرخي "ستتشضى ايران وستنهار اسرع من انهيار الموصل " فالصراع الايراني في العراق صراع من اجل التوسع والنفوذ والسيطرة التامة على مقدراة البلد وجعل العراق عاصمة التوسع الايراني الاسود والذي هو بجوهره اتعس وامر الاف المرات من داعش فيجب على الجميع الوقوف مع المرجع الصرخي الذي مرغ انوف مملة كسرى بالوحل واذاقهم الذل والهوان وان كلف ذلك الضرائب الباهضه من اتباعه ومقلدية وبيته وعياله وتشردهم .

تحية لكل العراقيين
د.احمد الراوي -

سلمت يداك اخي الكاتب ،نعم ان ايران هي سبب دمار العراق وشعب العراق وهي السبب الرئيسي في الصراعات الطائفية في المنطقة عامة حالمة بأمبراطورية هالكة من خلال سيطرتها على الدول العربية بحجج طائفية ،اما كاتب السطور اعلاه فهو من حقه ان يعبر عن رأييه الخاص وقد لفت انتباهي الى بعض الكلمات التي قال فيها ((لا يهم ما يقوله مفوض الامن الذي ارتدى عمامة بعد ٢٠٠٣ والحمد لله الشيعة مراجعهم معروفة ...انتهى كلامه)) من هو مفوض الامن الذي ارتدى عمامة ؟؟؟ ان كنت تقصد على المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني وحسب ما فهمته تقصده بعينه ودمه ولحمه ...فأقول لك انه سيد ابن الارحام الطاهرة وابن الاصلاب الشريفة الثابتة الحسب والنسب اما قولك ((الشيعة مراجعهم معروفة))فأقول لا يوجد اي نسب واي شجرة نسب واي حسب لمراجع الشيعة المعروفة اللذين تقصدهم وتواليهم ، وبعد فمراجعك ايدت الاحتلاليين الاميركي والايراني واوجبت على الناس قرآن ودستور برايمر وجعلته افضل من الصلاة والصوم وحرموا النساء على الرجال ان لم يصوتوا عليه ،قبضوا مبلغ (200) مليون دولار من برايمر على عدم اصدار اي فتوى تحارب الاميركان ،اوجبوا على الناس انتخاب القوائم الفاسدة وايصال الفاسدين المفسدين الى سدة الحكم وحافظت مراجع العجم عليهم منذ اكثر 13 عام والبلد والشعب في اسوأ حال من الدمار والهلاك وفقدان الامن والقتل والتهجير على الهوية واصدار فتوى الجهاد الكفائ التي دمرت البلاد والعباد واشعال الفتنة الطائفية بين ابناء البلد الواحد علما انه لم يصدرها ضد الاحتلال ، والاتعس من هذا كله انسحب من العملية السياسية وحسب ما يقول بح صوته وانا واي عراقي لم يسمع صوته منذ ان اتى الى العراق قادما من بريطانيا عام 1984، فهل عرفت المراجع الشيعية المعروفة حسب ما تقول بولائها الى الشرق والغرب ، اما ابن البلد معروف الحسب والنسب يتهم بالعمالة والذي يدخل للبلد( لفو) من دول شرقية وغربية فهو وطني وابن البلد ، مالكم كيف تحكمون.

ايران سبب الخراب
ماهر جودت -

ايران ستقاتل اخر حشداوي لكنها ستخسر كل شيء

مشروع الخلاص
محمد عمران الصميدعي -

السيـد الصـرخـي يمتلك إستراتيجية كاملة متكاملة لإنهاء سفك الدماء علـى الرغـم ممـا لاقاه من الأنظمـة المتعـاقبـة الـى يومنـا هـذا مـن تهميـش وتقتيـل وتنكيـل لدرجـة وصـل بهـم إلـى أن يقـومـوا بقصـف بيـت السيـد الصرخـي الحسنـي بالطائـرات لأنـه أراد أن تحقـن الدمـاء وهـذا مـا لا يتوافـق مـع أصحـاب النفـوذ مـن قبـل المافيـات

مشروع خلاص
د.سولاف -

طالما حاول ونصح وارشد سماحة السيد الصرخي الحسني دام ظله الشعب العراقي وطلب التغيير الجذري لكل مايجري من قبح وفساد على المستويين الديني والسياسي واراد ان يكون العراقي متبوعا قائدا وليس تابعا يستغله الانتهازيون المنتفعون ولكن لم يجد الاستجابة الا ماندر حتى اصبح كل ماحذر منه هو مايجري اليوم من ظلم وسرقات واقتتال وطائفية واستأكال

ليست كل ايران تابعه لهم ؟
اهداف حياتي لم تسجل بعدتر -

من الواضح تعيين هذه الامور بدقه حسب ما ذكره الناشر ولكن احب ان اذكر بأن غالبية الشعب الايراني وبالخصوص الاحواز العربيه غير راظين لا بل وساخطين لسياسة المرشد الاعلى ( علي خامنئي ) فلا تحكمو ايها الاخوه على اخوانكم الايرانيين حيث لمسنا منهم ومن خلال اتصالاتنا المستمره معهم انهم يعيشون حالة ذعر وهم يتمنون اي مشروع خلاص لا للعراقيين فقط بل لهم ولبلادهم ايضا" ومن لم يصدق كلامنا فليكون على اتصال مع المدنيين منهم وخصوصا" الشباب .

مداخلة
الحقوقي محسن -

احسنت اخي/ اطمئن اخي دائما وابدا يكون الكلام مع المتسلطين ومن يؤيدهم ويقف خلفهم، اما غيرهم فهم خارجون من هذا الحكم تخصصا.

بلا تعصب
الحقوقي محسن الحسيني -

لنكن واقعيين وبعيدا عن الانفعال والتعصب للاشخاص. فهل نريد نزاعات وبلدان ممزقة واختلافات لا تقف عن حد وكراهية واحقاد؟ ام نريد استقرار وحرية في طرح الاراء والتوجهات ووحدة واتباع للراي السليم والسديد ومحبة في الله والركون الى احكام العقل الذي اراده الله تعالى ان يكون هو المسيطر على مملكة البدن وان تذهب به النفس والهوى مذاهب الشيطان. بعد هذه الحقائق نرى ان توجهات ساسة ايران وخصوصا ما بعد (الثورة الاسلامية) تتطابق تماما مع توجهات وطروحات جماعة(الدولة الاسلامية)، المرفوضة من الجميع. وعليه ان كنا نرفض تلك فلنرفض هذه ونرجع الى الامور الشرعية والعقلائية. فالتفرقة والتشدد والتعصب والمخالفة للاحكام الشرعية والتكفير والقتل والتهجير وانتهاك الحرمات والمقدسات لمسناه من الطرفين (الثورة الاسلامية - والدولة الاسلامية). وان تسال الجميع فان المنهجين مرفوضين.والحل والصحيح هو #مشروع خلاص للسيد الصرخي فهو الواقعي وهو السليم للجميع

مشروع خلاص
محمد المرشدي -

ان مشروع الخلاص الذي طرحه المرجع الصرخي يعد الاساس في انتهاء المشكلة العراقية والعربية ففيه البنود التي لو طبقت لانتهت بتطبيقها كل المشاكل ولوصلنا الى بر الامان ولكان به الخلاص من ايران ومليشياتها وتسلطها في العراق.

النفوذ الايراني
احمد الشمري -

ان شاء الله سينتهي النفوذ الايراني في العراق هذا العام

لا خلاص من التوسع الايران
الحيدري -

لا خلاص من التوسع الايراني البغيض في العراق والمنطقه العربية الا بتفعيل مشروع الخلاص الذي طرح من قبل المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني والذي الن يسرق من قبل الامريكا والسيستاني

لاشك ان منهج الامبراطورية
ابو كرار -

لاشك ان منهج الامبراطورية المزعومة الذي تتبعه ايران في التعامل مع شعوب المنطقة ومنها العراق بات واضحا”وجليا” للجميع ، وساعدها في ذلك التوسع من أرتبط معها من المليشيات والزعامات الدينية غير العربية والمنتفعيين الانتهازيين من السياسيين العبيد للسلطة والواجهه والمال وهذا ما حذر منه مرارا” وتكرارا” المرجع الصرخي الحسني وهيهات يدوم ملكها

ديالى هل تكون الخط الدفاع
سهيل صاحب -

#الصرخي في #مشروع_خلاص لا نرضى أن نكون حطباًلنيران صــــراعات قـــوى محتلّة غاصبة طامعة في خطف ال

ايران الاخطر
عمار البابلي -

#السيدالصرخي يسبق الجميع بطرح #مشروع_خلاص اهم فقراته اخراج ايران من بلاده#فأن لم تخرج ايران من اللعبة فلا حل لمعضلة العراق

ديالى هل تكون الخط الدفاع
سهيل صاحب -

المرجعيات الفارسية النجسه مصدر جميع الاعمال الارهابية والتخربية في العالم العربيومنها السيستاني الفارسي في العراق مؤسس الطائفيه صاحب الفتاوي المقيته المجرمه هذه نتائج السياسات السلبية التي تراكمت اعبائها على العراق من سياسين طالما كانت المؤسسة الدينية في النجف تطبل لهم بحجة نصرة المذهب وامور لاتمت للقيم والاسلام بصلة وطالما حذر مرجع العراق السيد الصرخي الحسني من السياسات الخاطئة والفتاوى الغير واقعية التي لم تقرأ الاحداث قراءة صحيحة واليوم وصلت الحال الى ما حذر منه السيد الصرخي الحسني من تدخل دول خارجية و قتل وتنكيل بالناس على اساس طائفي وانتقامي واصبحت الناس بين المطرق والسندان مطرق داعش وقوى الظلامية وسندان االمليشيات الاجرامية

جار السوء
احمد الغرابي -

كل مأسي العراق وويلاته من تدخل جار السوء ايران اغرقت البلد بدماء الطائفيه بحجة نصرة المذهب والاغبياء والسذج يصدقون

ايرن سبب دمااار المنطقة
د . خالد برنون -

ان المتتبع الواعي يتيقن من الوهلة الاولى ان ايران بعيدة كل البعد عن الانسانية والاعتدال وحب الاخرين التي هي صفات لب الدين الاسلامي ناهيك عن السرقات والمكر وسيل الدمااااااااااء من اجل امبراطوريتها الخاوية

سوف تنهار ايران
محمد الانباري -

سوف تنهار ايران وتتلاشى امبروطوريتها المزعومة لامحال ...

انهيار ايران
أحمد المختار -

ان انهيار ايران بات قريبا جدا وحسب ما استقرأه السيد الصرخي الحسني حين ان مجريات الاحداث تقول بانه سوف يتم عزل ايران من اللعبة في العراق وحصرها في مجال ضيق بعدما استنزفت قواها في العراق وسوريا واليمن ولبنان وسيكون دفاعها عن نفسها داخل اراضيها بدلا من خارجها .

في الحقائق
ابن العراق -

ومن أحد الجرائم التي أرتكبها النظام الأيراني التي يندى لها الجبين ,, هي جريمة كربلاء على أحد المراجع في العراق وفي كربلاء المقدسة السيد الصرخي الذي يطالب حقوق العراقين وتقليل الدماء ويطالب بخروج الأحتلال في العراق فماذا جرى عليه بسبب المرجعية التبعبة لهم ...

نطالب بمحاكة سبب الفتوة
محمد مهدي الاحوازي -

ايران ومن مثلها من مراجع الفرس في النجف كانوا ولا زالوا سبب دمار وهلاك العراق والعراقيين وعلى اثر ذلك وقف المرجع العراقي الكبير وقفته مع ابناء شعبه الشرفاء واعتدي عليه لانه رفض الانصياع للمشروع الإيراني ومنهج المرجعيات المرتبطة بها لأنه يرفض خدمة ‫#‏إيران‬ وتنفيذ أجنداتها في العراق و ‫#‏المنطقة‬، ويرفض التغرير بملايين الشيعة لإبقائهم تحت ظلم وتسلط النظام الإيراني سواء الشيعة داخل العراق أو في إيران و ‫#‏البحرين‬ و ‫#‏سوريا‬ و ‫#‏لبنان‬ و ‫#‏اليمن‬ وباقي ‫#‏البلدان‬ .لذلك نطالب بمحاكمة من اصدر الفتوة فحطم العراق والعراقيين وسلمهم بايدي الفساد والفاسدين

لانه رفض الاحتلالين
شيخ عبدالهادي الكويتي -

كل الحلول التي طرحها المرجع العراقي العربي المحقق الكبير الصرخي الحسني في مشروع خلاص هي حلول ناجعة لا يريد بها الا خلاص شعبه من سلطة الاحتلالين الاميركي والايراني لذلك اعتدي عليه وعلى اصحابه لانه رفض ويرفض، الإحتلال الأميركي وما صدر ويصدر منه تجاه العراقيين، لأنه رفض دستور برايمر( دستور الأقاليم والمحافظات) وأفتى بعدم التصويت لهذا الدستور على خلاف المرجعيات الإيرانية التي تسارعت للإفتاء بوجوب التصويت عليه، لأنه رفض مجلس الحكم وما انبثق عنه، ولأنه رفض حل المؤسسة العسكرية ومطاردة الجميع بدعوى انتمائه أو علاقته بالنظام السابق، لأنه رفض العمليات الممنهجة لقتل الطاقات العراقية، ورفض قتل العلماء العراقيين ، لأنه رفض نهب وسلب ثروات العراق وتحويلها لدول الخارج، لانه رفض الانصياع للمشروع الإيراني ومنهج المرجعيات المرتبطة بها لأنه يرفض خدمة ‫#‏إيران‬ وتنفيذ أجنداتها في العراق و ‫#‏المنطقة‬، ويرفض التغرير بملايين الشيعة لإبقائهم تحت ظلم وتسلط النظام الإيراني سواء الشيعة داخل العراق أو في إيران و ‫#‏البحرين‬ و ‫#‏سوريا‬ و ‫#‏لبنان‬ و ‫#‏اليمن‬ وباقي ‫#‏البلدان‬ .

التعليق 37
مثقال العزازي -

أؤيد ما جاء في كلامك اخي المحترم , وارى ان تفشي امراض العنصريه والمذهبيه والطائفيه في دولنا العربيه ,خاصه في العراق ولبنان واليمن وسوريا .. هو ما تراهن عليه ايران الصفويه وغيرها من الدول الغربيه في تنفيذ اجنداتها الاستعماريه واطماعها التوسعيه , لذلك لا بد من اعادة صياغة دستور توافقي جديد للعراق بعيد عن المحاصصه الطائفيه .!