العراق: السيّد مقتدى الصدر واليسار الجديد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
لغة العبودية
جبار ياسين -الحرية هي التي تصنع اللغة ، واللغة أفكار . العبودية تنتج لغة سهلة ، بدائية ، من نمط : ناولني المملحة او انا جوعان او كلا كلا وبعدها النطح بالكلات . حينما تصطك الاسنان من الغضب والشوق الى الحرية تولد اللغة ا، المحملة بشعريتها ونداء النوع الإنساني . من يفهم اليوم معنى الحرية اذا كانت الرشوة هي الاجراء الإداري المعتمد ؟ ومن يفهم اذا كان كونفشيوس يدير أفكار وزير الخارجية ، واذا كان مقتدى الصدر لا يميز في خطبته بين الاذن الصاغية والاذن الواعية . من يفهم ان العمامة الكبيرة تمنع من التفكير الصحيح في الصيف وان العباءة تجعل المرأة تسير متعثرة ؟ الشعب ونخبته اختاروا العبودية وسيدفعون ثمن اختيارهم في محكمة الشعب حيث مهداوي آخر . نحن مازلنا ندفع ثمن كوننا اقلية .اكل البامية ينفخ .
ذكر (حنا بطاطو) في كتابه
Rizgar -ذكر (حنا بطاطو) في كتابه (العراق, الطبقات الاجتماعية والحركات الثورية في العهد العثماني حتى قيام الجمهورية) ص (285) وضح في جدول (9-5): "كان عدد سكان بغداد سنة (1908) مائة وخمسون ألف (150,000) نسمة, منها (35,000) خمسة وثلاثون ألفاً من اليهود العراقيين, أي: بنسبة 35,3% بطبيعة الحال كانت عدد المسيحيون بجميع طوائفهم تفوق عدد اليهود في بغداد. وكذلك نفوس الكورد, ونفوس الفرس العراقيون, والأتراك والتركمان الذين كانوا يحكمون ولاية بغداد آنذاك. يا ترى, بعد نفوس كل هؤلاء في بغداد, كم كانت نفوس العرب فيها؟ من المرجح, وفي أعلى حالاتها لا تزيد عددهم على 3% من مجموع سكان بغداد, أي: (4500) نسمة. وبعد انتهاء الحكم العثماني ومجيء البريطانيون الذين أسسوا مملكة كارتونية عربية عنصرية خبيثة في ما سمي بالعراق و سلموا الحكم فيها إلى من سار في ركابهم وهم العرب السنة
إلى الكاتب مع المودة
ن ف -لا أخجل أبداً من أنْ أُسجّل اعجابي مرّة تلو الأخرى بما يسطّره الكاتب. له منّي ألف تحية وتحية.
arabs can fight only with
هسبري -arabs can fight only with terror or with demographic warfare as they are cowards by nature, they can''t fight face to face with an army like true men...
..........
وجدي -اي يسار واي تيار صدري هذا بربك ايها الكاتب ’’ انه زمن الانحطاط والتخلف واللطم وقصص العجائز وثقافة كسر الضلع وحرق الدار ...انه زمن اللطميات والتنباك الايراني ...عن اي امل بربك مع هذه الشله الصفويه والمتمثله لاحزاب الشيعه وإنه لولا تحدي الولايات المتحدةللقانون الدولي وتدميرها لبلد مؤسس للأمم المتحدة ماحدثت كل هذه الفوضى الزاعقة التي نراها ، ولا رأينا جنودا أتراك ولا فرس ولا بطيخ... جناية الولايات المتحدة رهيبة وتاريخية في إستحضار البشر و تسليطهم على الشرق القديم.. وتنظيف العراق والعالم العربي من الإيرانية هي المهمة المقدسة... ..
مطلب واحد
كريم الكعبي -خرجنا من ايديولوجية البعث المجرم ، مدعاة انه يساري الافكار ، وكثير من دعاة اليوم ومدعي الثقافة يتناغمون مع اليساريين لبناء دكتاتورية جديدة لاتختلف عن جوهر البعث ..
لعبة جر الحبل وتوزيع الاد
دلير احمد صالح -اعني في العنوان لعبة جر الحبل وتوزيع الادوار لااكثر٫ لااعتقد ان هذه اللعبه تخرج خارج اطار ميدان اللعبه ٠المهم تبقى الكره في ملعب المكون على حساب الاخرين٠ كلما حصل ضغط سياسي داخلي او خارجي ٠يبرز شخص من نفس اللعبه ليقول انظروا فاني انا المنقذ وكان الساحه السياسيه لم تعد تملك من القدرات والكفاءات الا هذه الوجوه التي تتكرر في كل الملاعب ٫ مما اثر سلبا على المواطن العادي وزرع فيه روح الياس والقنوط٫ فيا استاذي الكاتب فتعدد الوجوه تبقى العمله هي لعملة واحده وبدون غطاء وسند قانوني٫تتعدد الوجوه والادوار والهدف واحد٫٫
إلى كريم الكعبي
سعيد أبو سعود السعداوي -لا أعرف أين يمكن تصنيف ستار أبو العرق؟ هل هو يساري؟ يميني؟ مافيوزي؟ و لكن لنعرف مَن هو ستار أبو العرق. قيل أن ضابطاً سأل أحد الجنود: ماذا تعمل بعد الإنتهاء من الواجب. أجابه الجندي، بعد أن الواجب أُصلّي ثم أذهب إلى ستار أبو العرق. قال الضابط: طاح حظك يا كذا، كذا. ثمّ أحضر الضابط جندي آخر وسأله ماذا تفعل بعد الإنتهاء من الواجب. أجابه الجندي: بعد أن أنتهي من الواجب أصلّي ثم أذهب إلى ستار أبو العرق. فغضب منه الضابط وإنهال عليه بالشتائم أيضاً. بعد ذلك، حضر جندي ثالث أمام الضابط فساله الضابط: ماذا تفعل بعد الإنتهاء من الواجب. فأجاب الجندي: في الحقيقة، أنا أصلي خمسة مرّات في اليوم وأصوم الدهر كلّه يا سيدي. فقال له الضابط: بارك الله فيك يا ابني. ما اسمك أجابه الجندي: اسمي ستار أبو العرق. ربّاط السالفة يا كريم هو أن جماعتنا بالحكومة والأحزاب كلها تصلي و تصوم أثناء الواجب (يعني أمام الناس) و لكن بعد الإنتهاء من الواجب يتحاسب الجميع مع ستار أبو العرق والدليل هو خواء الخزينة والدولة مفلسة والتقشّف صار بـ راس الفقير حتى يتهربون من المسؤولية.
الاوزان والمساطر مكسرة
علي البصري -لايسار ولايمن ولابطيخ ،حالة الفوضى والضبابية سمة الساحة السياسية العراقية الحالية ،العراقيين يريدون التغيير ولصوص السلطة والحرامية لازالوا يتشبثون ولكن الى متى ،مقتدى هو جزء من المشروع وانصاره في السلطة ومن لصوصها يريد ان يتبرء لانه حشر في زاوية مع المشروع الساقط فيريد استرجاع ماء وجهه ،لايوجد مشروع صادق ولاجهة حيقية للتغير المطلوب في العراق ،مقتدى الصدر مراهق سياسي يجهل الكثير من الاعيب السياسة قد يكون اطهر الموجودين لكن انصاره من المعدمين قليلي الثقافة ونعم انهم قطيع امي ،نتتظر الخرائط الجديدة للشرق الاوسط بعد التدمير الهائل للموصل والرمادي والمدن السورية واستكمال الشريط الكردي لمنع جماح الحصان التركي وتاسيس دولة كردية عازلة وملامح الساحل السوري العلوي والتفاهم الامريكي والروسي الصهيوني او الايراني .
ستار ابو العرق
Avatar -فليحيا ستار ابو العرق......وليحيا الياباني في وصفه حين قال "متدينون جدا وفاسدون جدا"
الاخ السعداوي
كريم الكعبي -ارسلت أحد الاصدقاء ليذهب الى ساحة التحرير ليتحرى الموضوع واتجاهات هؤلاء المتظاهرين لكي اعرف هل هم من تنظيمات الاحزاب . فرجع صديقي بعد المظاهرة فأعطى انطباعه عنهم فقال لي اكثرهم من العلمانيين والشيوعيين حتى رأيت منهم من سكنة احياء بغداد القديمة وضعهم يوحي بأنهم مخدرين بمشروب معين وكانت هتافاتهم ضد المتدينين ومنها المرجعية ،وانا شخصيا لااريد ان تتكرر تجربة ساحة ميدان التحرير بمصر ضد مبارك وبعدها استحوذ على الحكم الاخوان المجرمين ، واكثر قيادات الدولة المدنية هم من الشيوعيين والعلمانيين وحقيقتهم لايختلفون عن البعث بشيء من حيث ادارة الدولة ، المحاسبة ليس بقيادات الدولة الحالية فقط انما بخاصرتها وهم اكثر طبقة نهبت اموال العراقيين نتيجة لضعف المراقبه ، مثل المدراء العامون والممستشارون والهيئات المستقله وأغلبهم من حزب الدعوة ، المشكلة التي نعانيها من طبقة قيادات الوزارات الاقل من المدير العام .وحاشيتهم وهي عبارة عن مافيا تدير السرقات ، المفتش العام فاسد ، الرقابة المالية فاسده .. المنظومة التي تدير البلد الاقتصادية نفسها بزمن البعث لم تتغير هنا الكارثة الحقيقية ، الجميع اشترك في الفساد المالي والاداري وننتظر فقط رحمة رب العالمين.
إلى النشمي كريم
ستار أبو العرق -من باب الإطمئنان، الكل يسكر في محلّي. فلوس الجماعة كلها بجيبي. بس ولا واحد منهم علماني ولا حتى شيوعي. بالمناسبة كرومي الورد، ثمة فرق بين الشيوعي والعلماني، ولكن كلاهما أفضل من الغلمانين الذين يحكموننا. لقد فهمت من كلامك أن الذين يطالبون بالإصلاح والقضاء على الفساد سكرانين ولا يفقهون ما يقولون. إذا كان كذلك لِمَ لا تزورني في المحل وتشربلك بيك حتى يتفتق وعيك ونراك في ساحة التحرير. بصحتك!