فضاء الرأي

في عيد المرأة العالمي: ثوري وأسمعي صوتك

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وأنا أتقدم بالتحية لكل إمرأة في العالم، وللمرأة العربية بالذات، التي تصر على الكفاح سواء من خلال المنظمات النسوية أم من بيتها، سواء بإنجازات معروفه أم لا. فقط لكونها إمرأة تتحمل الجزء الأكبر من التضحيات والمعاناة حفاظا وحماية على أسرتها وأطفالها. في ذات الوقت أتوجه للرجل العربي مستصرخة ضميرة وأؤكد بأن ليس هناك من حل لإنهاء صراعات المنطقة العربية الداخلية والإقليمة والدولية إلا من خلال الإستقرار الأسري ودفن لفظ مجتمع العنف إلى غير رجعه.. وعلية فإن أي عملية تمكين للمرأة لا يمكنها الوصول للنتائج المرجوه والمأمولة بدون الدعم التام من الرجل أولا. ثم الدعم والقبول من الناس ومن المجتمع ككل لخلق أرضية مستقرة نفسيا على مستوى الفرد والمجتمع..تمكين المرأة يعني أول ما يعنيه، إحترامها من الآخرين فإذا لم تكن محترمة من ذكور ونساء عائلتها فكيف ستحصل على الإحترام من المجتمع كله وكيف ستشعر بإحترام ذاتها ؟؟؟ إن أي نجاح للمرأة على أي من الأصعدة الإجتماعية والإقتصادية والسياسية مرهون بهذا الإحترام ومرهون بقدرة الرجل على التخلي عن الأنانية والإعتراف بقيمتها وبالظلم الذي تتعرض له يوميا وبالدونية التي رسّختها أحاديث مشكوك فيها لا يمكن أن تنتمي لرسول.. جذّرت لثقافة ذكورية وقوانين تتواطأ فبها الحكومات مع ضفيرة الثقافة والعادات والدين.&في مجتمعاتنا الذكورية العربية، نستهجن فكرة الشراكة الزوجية. لأن ثقافتنا الدينية أصرت على إحتكار الرجل للقيادة. وعدم الإستماع للمرأة. والعزل والفصل التام بين الرجل والمرأة ومنعت الإختلاط ثم توجت هذا بالفصل التام في الأدوار لكلا الطرفين. بحيث رسّخت لثقافة تستهجن مساعدة الرجل للمرأة في الأعمال المنزلية وحتى فيما يخص اطفالهما. وبالتالي لا يمكن لهذه المجتمعات أن تكون بصحة نفسية سوية، سواء جنسيا (كما رأينا في ظاهرة التحرش الجنسي) أو سياسيا ( حرامان حق الأقليات في المعتقد وحتى في حقهم في المواطنة ) أو مجتمعيا. وبالتالي أصبح التغيير والتماشي مع العصر وما يتطلبه نظرا لإختلاف الزمان ضرورة قصوى لتغيير جذري في النفسية العربية.. لتتقبل الآخر وللتعايش معه في الوطن أو في أية بقعة جغرافية اخرى..&سيدي وشريكي الرجل، أنت تعلم بأنه لا يمكن حماية المرأة.. الأم الزوجه الأخت والإبنة من العنف بكل أشكاله بدون مساعدتك وبدون التنازل الطوعي عن بعض من مستحقاتك الذكورية التي أيدتها الثقافة والعادات ورسخها الدين في الضمير الذكوري بحيث أصبحت لا توجع هذا الضمير ليراجع نفسه ويشعر بألم المرأة في إنعدام العدل !! لنخرج من الملعب الذي ’يقسمنا إلى غالب ومغلوب.. لنعي بأننا معا ’مكمّلين لبعضنا البعض وأننا بالمشاركة سويا نخلق التوازن المطلوب للإستقرار الأسري والمجتمعي !وفي عيد المرأة أتوجه إلى المرأة العربية.. بأن لا تصمتي.. لا تصمتي على الظلم والقهر. لا تصمتي على الذل والإذلال من أي ذكر كان. نعم أخرجي من خوفك وافضحي كل الممارسات الذكورية القمعية. لا تختبئي وراء الخوف من الفضحية فالفضيحة الكبرى هي صمتك.. وقهرك المستمر. وضياع مستقبل أطفالك وحقهم في حياة صحية وسوية. ثوري ضد الدولة والحكومة التي تتواطأ مع الرجل في قوانين الأحوال الشخصية.&ثوري على الحكومة التي وقعت على الإتفاقية الدولية لإنهاء العنف ضد المرأة المعروفة بإتفاقية سيدو وأبقت على تحفظها الذي يعصف بكل ما في الإتفاقية من شروط وخطوات، حين كتبت هذه الحكومات بأنها ستعمل بالإتفاقية ولكن بما لا يتعارض مع الشريعة !!!فهل من المنطق أن يكون حقك بعد الطلاق مؤخر صداق لا يسد الرمق بعد عشرة سنين؟؟ ؟؟ ؟؟&هل من العدل أن ’تجبري على الخلع وتتخلي فيه عن كل مستحقاتك بما فيها حتى حضانة أطفالك ؟؟هل من العدل أن ’تحرمي من حقك الجسدي في حياة جديدة مع زوج آخر خوفا من حرمانك من اطفالك بينما يتمتع زوجك بمثنى وثلاث ورباع ؟؟&هل من العدل أن ’تحرمي من حقك المساوي في ميراث والديك بينما أنت من تتولين بل و’يفترض بك وقد ،تجبرين على رعايتهم في كبر سنهم. ؟؟؟؟&لماذا ’تحرمين من حقك وحق الجسد بينما تؤمرين بممارسة الجنس مع رجل غريب آخر حين ’يطلب منك الزواج وممارسة الجنس معه في حال تفوه زوجك بالطلاق ثلاثا ؟؟؟&لماذا ’تحرمين من حقك في التعليم حين يرى والدك فائدة لك من تزويجك تحت السن القانوني تحت مبرر فقه الولاية والخوف عليكي ؟؟؟؟ ويوافقه على ذلك القاضي؟؟؟&&هناك الكثير بل والكثير جدا من الثغرات في قوانين الأحوال الشخصية التي سيجدها القاضي في كل القوانين التي تخصك و’تبرر إهانتك وظلمك ولا يمكن أن تكون إرادة الخالق عز وجل.. لأنها تتنافى كليا مع صفاته الموجودة في كل الكتب السماوية.نعم آن الأوان لتحديث هذه القوانين تماما وكما حدّث المشرع العربي بقوانين التجارة للتماشى مع القوانين الدولية للتجارة والإقتصاد.. وكما إستنبط المشرع العربي قانون الوصية الواجبة. الوقت والزمان مناسب لتغيير هذه القوانين التي لا تعكس إلا إرادة المشرّع الذكر في الحفاظ على سلطته .&سيدي الرجل، انا لا أطالب بنقل السلطة من الرجال إلى النساء لأن هذا ليس بحلا للمشاكل التي نواجهها جميعا في بيوتنا ومجتمعاتنا. الحل الوحيد لكل المشاكل هي الحوار والمشاركة مادام الهدف واحد وهو الصحة النفسية للأسرة وللمجتمع لجعل التغيير ممكنا فهو الأمل الوحيد الباقي لإخراج مجتمعاتنا من لقت مجتمعات العنف المولد للإرهاب !!!!&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Iraq
Iraqi -

تحية للكاتبة احلام اكرم الوحيدة التي كتبت موضوع يّذكر بان هناك عيد للمراة, الام والاخت والزوجة والبنت, نصف المجتمع ضحية الخرافات والعادات والتقاليد. اعتقد ان اول شيء يجب ان تفعله المراة هو ان تحترم نفسها وتنزع الحجاب او النقاب من راسها ثم تفرض على المهوسيين والمشعوذين والمطبلين والمرضى النفسيين احترامها وعدم التحدث باسمها. يجب ان تقول للعالم ان شعرها ليس عارا. وان قطعة قماس تضعها في دقيقة على راسها لايمكن ان تجلب الشرف والعفة والتقوى والجنة لها. يجب ان تقول كفّوا عن خداعي واذلالي فان كانتم تصابون بالصرع عندما تروني فلست انا السبب, انتم مرضى ابحثوا لنفسكم عن علاج. انها خطوة قد تصحح اخطاء كثيرة في مجتمعنا.

كيف تثور المرأة المؤمنة ؟
فول على طول -

الكاتبة تطلب من المرأة المؤمنة أن تثور ضد الظلم ..ربما الكاتبة لا تعرف أن هذا من عاشر المستحيلات ..نترك الأحاديث الشريفة ونذهب الى كتاب اللة العزيز حيث يقول : واضربوهن واهجروهن فى المضاجع وهذة ايات قرانية ..ومثنى وثلاث ورباع وملكات يمين وهذة ايات قرانية ...وللذكر حظ الأنثيين وهذة ايات قرانية ...والمحلل سورة قرانية كاملة وواضحة المعالم والتفسير وهى أن تنكح المرأة المطلقة ثلاثا من رحل غريب بالرغم من أن الرجل الفحل هو الذى أقسم بالطلاق ....وتنكح المرأة من الخلف والأمام واينما شاء المؤمن وهذة سورة قرانية . وقرن فى بيوتكن وهذة ايات محكمات ...نقول تانى أم هذا يكفى ؟ وبعد كل ذلك هل تقدر المؤمنة أن تثور فى وجة الة متجبر يكرهها ويحتقرها وجعل أغلب اهل النار منهن ؟ وهل تقدر تثور أمام الأحاديث الشريفة التى جعلتها ..؟ والأهم من ذلك كلة هل يرضى المؤمن أن يتنازل عن مكاسبة الذكورية التى وهبها له رسولة خالقة ..ولا أعرف أى خالق يفعل ذلك ؟ يا استاذة فول على طول قال لكى مفيش فايدة ..عموما تحية كبيرة على مثابرتك وصبرك على خير أمة .

SECOND EVE AND FREEDOM
ROSE -

WOMEN CELEBRATE YOUR DAY AND GIVE HONOUR TO ST MARY , EVE THE SECOND AS BY FIRST EVE , WITH HER DISOBEDIENCE WITH ADAM DEATH WAS INTRODUCED INTO THE WORLD AND BY ST MARY , THE SECOND EVE, SALVATION WAS GIVEN BY HER SON JESUS CHRIST THE LORD....WHERE GOD SHOWED HIS RESPECT TO WOMEN AND HIS LOVE TO ALL....COME TO THE FREEDOM AND WAKE UP FROM BEING SLAVES TO MEN WHO ARE SLAVES TO SIN AND SUBJECT TO MAN MADE STORIES IN THE DARK ERA.....COME TO JESUS WHO SAID COME TO ME WHO ARE LABOUR AND YOU SHALL FIND COMFORT TO YOUR SOULS THANKS ELAPH

بدون تدليس يافوووول
عصام حداد -

واللاتي تخافون نشوزهن (فعظوهن /١)(واهجروهن في المضاجع/٢)(واضربوهن/٣)فان ااطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ،،هنا يأتي الضرب بعد اليأس من اصلاحها من خلال المحاورة والنصيحة اولا، ثم من بعد ان يهجرها الرجل ولا يسدي لها حقها الجنسي ويرضي شهوتها ثانيا،ثم يأتي الضرب ثالثا بعد اليأس من اصلاحها،،ثم يأمر الله المؤمنين بعدم البغي والتعدي عليهن ان هن عدن الى رشدهن (فلا تبغوا عليهن سبيلا)فهل هناك انصاف وحق اكثر من ذلك؟؟؟اما مؤخر الصداق ومهما كان قليلا ،أليس افضل من ان تذهب المرأة دون اي شيء؟؟بل ان القانون الاوروبي اليوم يقسم مايملكه كلاالزوجين بالتساوي وذلك يشمل حتى الوسادات والفرش ،فلو كانت المرأة تملك ثروة طائلة فعليها ان تدفع للرجل نصف ماتملك ،في حين تحتفظ المرأة المسلمة بكامل ثروتها بالاضافة الى كامل الاثاث في المنزل ،امابخصوص الميراث فأبناء الأسرة من الاولاد هم من يعملون مع الأب في الحقل او في الرعي او في التجارة من نعومة اظفارهم الى ان يتوفى الأب وبذلك يكونون قد ساهموا في نمو ثروة رب الأسرة بينما الأخت او البنت فهي معززة مكرمة ساكنة في بيت ابيها في الظل الوفير وليس لها اي جهد في ثروة ابيها،فما تأخذه من ميراث (نصف حصة الرجل)فذلك هو حقها الطبيعي من الإرث وهو المنطق السليم بل انصاف ما بعده من انصاف،،

المرأة تاج راس الرجل
سلام محمود -

المرأة العربية تاج راس الرجل العربي

أفحمتنا يا حداد أو عصام
فول على طول -

شوف يا عصام انت تركت باقى النقاط ولم تعلق عليها وهى : مثنى وثلاث ورباع وملكات يمين وكأن الاناث و ملكات اليمين مجردمجموعة خضار وفاكهه أو أشياء . والمحلل انت لم ترد عليه ..ونساؤكم حرث لكم ويمكن الحرث أينما شئتم ..ونحن لم نتكلم بالطبع عن الأحاديث الشريفة يا عصام - المرأة كالكلب والحمار ..ومن أهل النار ..ومصدر شؤم الخ الخ ..- ونعود لتعليقك يا عصام : اللاتي تخافون نشوزهن ..يعنى مجرد خوفكم من نشوزهن أو مجرد الشك - حسب التفاسير - يعنى لم تتأكد من نشوزهن ..طيب يا عصام هل تعتقد أن طريقة الضرب - حتى بعد الوعظ - طريقة أدمية ؟ طيب وهل يعطى هذا الحق للمرأة أن تضرب زوجها الناشز ؟ وأراك تعيب على القانون الأوربى الذى يقسم الممتلكات مناصفة ....هل المناصفة من وجهة نظركم هى ظلم ؟ طيب وما هو مؤخر الصداق للمؤمنة - وحتى لا تدلس فهو 25 قرشا ..لعلك تتذكر القرش . وهل تعتقد أن المؤمنات لديهن ثروات طائلة ..؟ يا رجل المؤمنة مأمورة أن تجلس فى البيت اذن كيف يكون معها ثروة أو حتى ما تقتات به ..؟ ومين من المؤمنات ترث من أبيها ثروة طائلة ؟ يا رجل المؤمن يتزوج مثنى وثلاث ورباع حتى ينجب الولد الذكر حتى لا ترثه الاناث يا عصام ...هل عرفت من هو المدلس ؟

من الاخر
جاك عطالله -

لن تستقل المراة المسلمة الا بشيئين جوهريين هما استقلالها المادى وحريتها فى امتلاك جسدها تهبه فقط لمن توافق عليه مدنيا وليس شرعيا وهذا لايمكن تحقيقه الا بدول ديموقراطية مدنية وهذا معناه ان تهاجر المراة بدون بغلها ان وجد او ان كانت مطلقة او عزباء او ارمله لدول متمدنه تحميها بقوانينها الصارمة ضد الاذلال المادى والجسدى و النفسى والارهاب الدينى ونبارك للكاتبه الرائعه يوم المراة العالمى كما ابارك لها فطنتها بترك الشرق الاتعس الى الى العالم الحر

بدون تدليس يافوووول ٢
عصام حداد -

الحرث ياهذا ،،يافهيم ،،بمعنى مكان الانبات والزرع ،فمن حقك ان تأتي زوجك بأي وضع ترتأيه لكن بشرط في موقع الانبات (الحرث)،،فأما انت جاهل باللغة أو إنك حاقد لئيم والثانية هي الاصح،،اما بخصوص مثنى وثلاث ورباع ،،فأرجو ان تتخيل واقع المجتمع العربي في الجاهلية والاسلام ،فالحروب الطاحنة كانت تستنزف الرجال بشكل كبير لأنهم(المقاتلين)فيترك الموتى نساءهم واطفالهم دون معيل ،وهنا جاء الاسلام كي يعطي واجب الاعالة والرعاية للارامل واليتامى من خلال عقد الزواج،هل فهمت يالئيم؟؟؟ وقد حدد الشرع بأربعة لا اكثر بعد ان كانت غير محددة في الجاهلية،،هل فهمت ياحاقد؟؟أما الأمات ،او الأمة،،يا مصروع ،فالاسلام اول مٌشًرِع في التاريخ بدأ في القضاء على العبودية والرق وآيات القرآن الكريم شاهدة على (تحرير الرقاب) كما في المجادلة ٣.٤ و النساء ٩٢،،وغيرها ،،فقد حث الاسلام كثيرا بالموعضة الحسنة (من جهة)على نبذ العبودية ومن خلال العقوبة والجزاء (جراء المعصية)من جهة ثانية،،فهل وصلت الرسالة ؟؟؟؟؟

المرأه اسيره للرجل !!
هيام -

اعتقد ان امام المرأه المسلمه طريق طويل وشاق للحصول على حقوق بديهيه لا خلاف عليها عند كل الشعوب الغير مسلمه ايا كان معتقدها وذلك عكس المسلمين . فعدا عن المراه الاوربيه او الامريكيه نرى مثلا كيف ان وضع المرأه اليابانيه و الكوريه الجنوبيه والروسيه افضل بكثير من وضع المرأه المسلمه . في الاسلام هناك حديث يقول (واستوصو بالنساء خيرا , فانهن عوان عندكم ). ومعنى كلمة عوان هو اسيرات !! أي ان المرأه اسيره عند زوجها !! وحديث اخر (واستوصوا بالنساء خيراً فإن المرأة خلقت من ضلع أعوج، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه). أي ان المرأه هما بلغت من العلم والفهم تظل عوجاء وناقصه !! واي رجل مهما بلغ مستواه العلمي هو اعلى منها !! والمرأه المسلمه ملزمة بطاعة زوجها طاعه كامله واهمها في موضوع المتعه , يعني عبوديه جنسيه كامله للرجل , وايضا في ملازمة البيت وعدم الخروج حتى لزيارة اهلها ان هو نهاها عن ذلك !!. وان عصته فهي ناشز والناشز تضرب لتأديبها !! وايضا حديث اخر يقول ( أن رجلاً سافر ومنع زوجته من الخروج فمرض أبوها فاستأذنت رسول الله في حضور جنازته فقال لها النبي أتق الله ولا تخالفي زوجك. فأوحى الله إليه - إني قد غفرت له بطاعتها زوجها.). فرسول الاسلام شجع المرأه على الخضوع لزوجها حتى في مسأله مخالفه لكل الاعراف الانسانيه البديهيه وهي زيارة والدها المريض !! ان المرأه في الاسلام وضعها اسواء حتى من وضع الاسير او الخادم او السجين , لان القوانين الانسانيه الحديثه تجرم ضرب الاسير او الخادم او السجين , فقارنو بين وضع المرأه في الاسلام ووضع الاسير او الخادم او السجين بغير الاسلام .

احسنت
زارا -

"لماذا ’تحرمين من حقك وحق الجسد بينما تؤمرين بممارسة الجنس مع رجل غريب آخر حين ’يطلب منك الزواج في حال تفوه زوجك بالطلاق ثلاثا ؟؟؟" نعم احسنت...هذا الذي يفرضه الإسلام على المرأة عندما تطلق بالثلاث ثم يريد زوجها استعادتها!!!!وسؤال اخر: لماذا اجراءات وطقوس الزواج في الإسلام يأخذ كثيرا من الوقت ولا بد من كتابة الأمر في سجلات, بينما الطلاق يمكن ان يكون باللفظ فقط ؟؟!! ولماذا عند الرجل هذا الحق فقط؟؟!!

بصحيح
فول على طول -

عصام الحداد يعيش فى الغرب - كما قال سابقا - ولكن بعقلية بدوية فى القرن السادس الميلادى ولذلك لا تجدى معكم المناقشة . شوف يا عصام يا بتاع اللغة العربية : مثنى وثلاث ورباع وما ملكت ايمانكم تعنى الجمع - يعنى تجمع واحد زائد اتنين زائد تلاتة الخ الخ..هل معقول أن الوحى لا يعرف حرف " أو " وقال حرف " الواو " التى تفيد الجمع ؟ ولا تقول لى أن اللة خص الرسل بأشياء خاصة بهم وهذا موجود ايضا فى كتب التفسير لو تحب . ثم أنة القران صالح لكل زمان ومكان ..يعنى مازال مثنى وثلاث ورباع وملكات اليمين معمولا بة حتى تاريخة ولم يقتصر على أيام الحرب فقط كما تدعى ... وهل تم الغاء ملكات اليمين أم مازال معمول بة اذا كان الاسلام يحرر من العبودية كما تقول ؟ يعنى تم نسخ هذة الأيات كما نسخ غيرها ؟ وكلمة أينما شئتم وحسب التفاسير تفيد المكان أى أى مكان للنكاح وقد رأيت شيخا جليلا جدا بالأمس يرد على احدى السائلات بأن زوجها يريد جماعها من الدبر ويهددها بالطلاق ان لم توافق فما كان من فضيلتة الا وقال : نعم يجب أن تستجيبى لرغبات زوجك أينما يريد حسبما تقول الاية ...يعنى أصدقك انت وأكذب الشيخ الجليل وأكذب اللغة العربية ؟ وأنصحك أن تقرأ التفسير الذى يقول أن جماع المرأة من الدبر - - يأتى بمولود أحول العينين كما كان يفعل اليهود ...ههههه يعنى لزقها فى اليهود . وحتى الان لم تجاوب على المحلل ...مساكين فعلا انتم ..لقد وضعكم الدين الأعلى فى حالة دفاع عنة على طول واستهلك كل طاقاتكم مع أن المفروض هو العكس . واليك ما تقول كتبكم الغير محرفة عن نكاح المرأة فى الدبر : عند السؤال عن جماع الزوجة في الدبر . والواضح أن هذا الأمر كما قال الشافعي: لم يثبت فيه التحليل أو التحريم والأصل فيه الإباحة. ومالك أحله. وهناك حوار للشافعي في نيل الأوطار ج3 يثبت بالعقل أنه مباح. وإليك جزءا من هذا المبحث: بقيت مسألة في هذا الموضوع ما أحببت أن أتحدث فيها إلا لما رأيت من كثرة اختلاف الناس حولها ، ألا وهي جماع المرأة في دبرها أي من الخلف، وقد اختلف الناس قديما وحديثا حول هذا الموضوع أهو حلال أم حرام؟ أقول وبالله التوفيق: إن جماع المرأة في دبرها من الخلف حلال ومباح ولا إثم فيه، ولم يرد نص في كتاب الله يحرم ذلك ، قال تعالى: وقد فصل لكم ما حرم عليكم، ولا يوجد في كتاب الله تفصيل حرمة إتيان النساء الزوجات في أدبارهن، بل إن ه

فقدان الرجولة= ظلم النساء
واحد -

كلما كان الرجال يعيشون في مجتمعات مسلوبة الحرية تولد رجال تنقصهم الرجولة لتغيير واقعهم وينعكس هذا العجز على اضعف الاخرين كالاطفال والنساء وحتى الحيوانات الاليفة فالاب المحتقر من قبل من هو اعلى منه سيكون ظالماً لابنائه وزوجته وحين يشب ويقوى الطفل الذكر يمارس ما فعله اباه معه على الاخرين لان هذا هو ما تبقى من كرامته , فهو كالسجان الذي يعذب , يكره السجناء لانهم سيخرجون يوماً اما هو فسيبقى حقيراً في سجنه. نفس الشئ يطبق في المجتمعات المحتقرة في اوطانها ويغذيها الحاكم الظالم بفتاوى تبرر ظلمه لهم وظلمهم لاضعفهم

نقطة
معرفية -

موضوع أشبع لطماً وتلطيماً، ولم يفلح العلمانيون في الاقناع. تقول الكاتبة: "في مجتمعاتنا الذكورية العربية، نستهجن فكرة الشراكة الزوجية". وأقول: "في المجتمعات الذكورية الغربية ، نستهجن فكرة الاسرة والزواج من أصلها". الى متى التفكير الحالم المغرق في اليوتوبيا والتفكير القائم على الرغبة والهوس!

بعدين مع التفويل!
عمار -

المرأة "الطبيعية"، بما فيها آديل، المغنية العالمية المشهورة رقم (1)، تحلم منذ طفولتها في الزواج والاستقرار والانجاب والامومة، وفول بعد أكل 3 صحون فول ينظَر في البعد السادس!

الواقع
عامر -

الشعر جمال وسحر ورونق في منزل الزوجية، وهو هوس وتفاهة وضجر في بيوت الشياطين.

يوتوبيا المساواة
غسان -

كل مكبرات العالم وثوراتها الزائفة لن تستطيع ان تحول امرأة الى رجل، أو العكس.