الدين التجاري مربح جداً
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&
عظمت الأمة الإسلامية كل الملتحين الجدد الذين يهولوا في أقوالهم فجعلتهم في ناصية الفتاوى للإصدار ثم التنفيذ! هل حقاُ هم مفتين؟! مع النقص الشديد في ثقافته الإسلامية فلو لاحظتم أن آلية تكوينه ابتدأت من شاب تائب وبعدها طالب علم في المحاضرات المشبوهة واجتهد مع ضلالات عقله وأصبح فضيلة الشيخ المتشدد ؛؛ وكمل الله أخلاق الصحابة حين بعث رسوله الأمين. عندما يتحول الدين إلى تجارة و تسليع فتاوى من الهوى إلى أن يضع المجتمع قبل اسمه (فضيلة الشيخ)!، إنه مجتمع عربي خليجي بأكمله يشاهد هذه اللحى وإن طالت... رجولة و التزام بالدين، يُتبارك بأقوالهم وحديثهم السلفي الذي يخرج العاقل عن عقله ويُصدق حديثهمّ، فتنجيد طلاب العلم لهم يسعفهم إلى الوصول لتحقيق مبتغاهم!
دعاة ومشايخ بعضهم يعيشون عيشة الملوك والتجار بل وأكثر، يعملون بفكرة إعلانات لدى المشاهير فيجنون من شهرتهم الدينية أكثر مما لا يتوقع من مشهور إعلامي أو فني، فهي تجارة مربحة جداً جداً، أسمائهم تستغل.. لا يبنى لهم مساجد بل تبنى شركات لجذب العملاء فهذا ليس سوى قليل من مزيد عن عجائبهم العجاب، ودينهم المتاجر به.
استغلت هذه اللحى في إيهام الناس وأصبحوا يقفون في منابر التجمعات العائلية وأمام كل من صادفهم، لهم الأولوية في أن يكونوا قادة المجلس، فمن حفظ جزء من القرأن وكث اللحى أصبح مؤهلا بأن يكون قائدا مصلحا يعود إليه الناس في حوائجهم وتفسير أحلامهم. شيخ باللحية، يقرأ على الناس وبالأخص النساء فيشبع عينيه منهن، وأصبحت "تفلة منه" مباركة ثمينة قد تشفي من كل داء أو وهم يتوهم به مريض نفسي، تدرج حتى أصبح تاجر الناس يأتون إليه من كل مكان وكل المنتجات مقروء فيها كل القرآن بين قوسين ( منتجات إسلامية )! تطفئ العين وتشعل السكينة والطمأنينة بين المتزوجين، وتفك السحر، زاد الطلب عليه وطفح اسمه وكلما طالت لحيته وقصر ثوبه أصبح ذو كلمة، وإن خُالفه أي تيار أرجم لدرجة أن معظم المتدينين وضعوا أقواله و فتاويه مثل صحيح البخاري ومسلم بل وأشد من ذلك! فلديهم نظريات وفرضيات يؤخذ بها؛ لأنهم صالحين متدينين بشدة،أتونا في فريضة دفن المرأة وهي حية، وتحريم طفولة الأنثى وشرنقتها بالسواد، لأنها تذكرهم بملامح المرأة والشهوة.. إلخ ياللأسف تحتل بعض من هذه العقول مكانة في بلدنا ويصبح يطاردها بحجة القمع كي لا تطغى، ومن هنا يصفق له جمهور" المطاوعة " باسم الدين ولا نستطيع أن نكذب النوايا، ومن يهاجمهم فكأنه هاجم الدين الإسلامي بأكمله وحتماً سوف ينتهي الحكم عليه بالتكفير لكونه محرض على أشباه رجال الدين. يجب علينا أن نجرد هؤلاء ليعي المجتمع الإسلامي المنجرف معهم بأنه ليس كل حرف يسبق اسمه ( د ) تعني عالماً أو مفكرا ربما تصادف داعية ولكنها لا تعكس حقيقة علمه بل تسود إلى الجهل والتخلف في تصاريح الخزعبلات وتحريم الحلال وتوجيب السنة، مرجعنا في الدين هو رسول الله عليه الصلاة والسلام، ونحن لا نعبد الداعية ليفتي بتحريم شيء من أجل غدة أو طالب علم مجتهد بل نعبد الله مباشرة ثم نعود إلى قدوتنا في الدين سيد البشر، تعلق بعض المشفقين على الثواب خلق لكل دال (د) فهم جنود له يطبقون أوامره ويجتنبون ما نهي عنه لذا أصبح تكاثرهم يجعل كل كلماته وأقواله معدن مذهب، فالعجب العجاب في كل ما نشاهده منهم ويقول الحقيقة سوف يعاقب ويفضح ويصورن معه الرذيلة ليتم تشهيره فهذه الحالة يجوز من أجل إكرام وتبييض من تعلقوا به حتى لو خالف حديث الرسول عليه الصلاة والسلام: من ستر على مسلم..." فهي جائزة في قناعتهم جائزة!
التدين الصحيح والإلتزام بالإعتدال هو أنقى وأطهر من الإنجراف مع متاع الدنيا وجني المال منه، فالتدين الصحي لمشائخ الدين وجدناها في ابن باز وابن عثيمين رحمهما الله - ماتا ولم يستغلا علمهما الذي وهبهما الله لنفع المسلمين لجذب مشاعر الناس تجاههم، وأيضا من المشائخ الكرام مفتي المملكة فهو زاهد لا يصارع من أجل أحد ويبصر قلوب الناس بعلمه دون استغلال لهم فعلمه ينتفع به مسلمي العالم العربي والمقابل هو احتساب لله رب العالمين،، فلابد علينا أن نحتسب من أجل تنقية الدين من الشوائب ومع التنقية ابتدأت النقطة.
التعليقات
بعض من التوازن والتأمل
عمر -أخشى ان أبنتي تعمم بصورة أكثر من اللازم، والأسوأ انها يمكن بسهولة أن تنتقل -كغيرها من علمانيي ايلاف المتزايدين- من انتقاد بعض "ممارسات" المتدينيين الى نقد "محكمات" الدين ذاته، كما قد ينبئ عنوان المقال المثير وغير الموضوعي. أليس في جعبتك نقد للعلمانية وللعلمانيين العرب الذين أفضت خياراتهم منذ مئة عام الى الجنة والفوضى الفارهة التي نحياها في أرجاء الوطن العربي عموماً؟!
الصح ا المتاجرة بالدِّين
لا الدين التجاري -بعيداً عن الهذيانات والبذاءات المتوقعة من التيار الانعزالي الكنسي و اخوه الالحادي في حوار تعليقات ايلاف نقول أن المتاجرة بالدِّين هو العنوان الأصح للمقال ويجب ان نلاحظ ان المتاجرة بالدِّين ليست قاصرة على المسلمين السُنة فهي موجودة لدى اصحاب الملل الاخرى كالشيعة والمسيحيين واليهود والبوذيين والهنادكة وهذا راجع الى صعود الأصوليات في كل معتقد بعد فترة الالحاد التي طمت العالم من العشرينات الى الستينات حيث عاد الناس من التيه الى أديانهم وحيث قامت الانظمة باستغلال هذه الفرصة وتوظيف هذا الصعود لمصالحها في تخدير الشعوب وعرف الاسلام السني لأول مرة ما يسمى الكهنوت وهي هيئة كبار العلماء وتجريم وتفسيق من هو خارج عنها ؟
تستجير من الرمضاء بالنار
فول على طول -أولا عنوان تعليقى مستعار من صديقى العزيز خوليو - رائد التنوير بالموقع والرائع دائما - اذ تقول الكاتبة : مرجعنا في الدين هو رسول الله عليه الصلاة والسلام، ونحن لا نعبد الداعية ليفتي بتحريم شيء من أجل غدة أو طالب علم مجتهد بل نعبد الله مباشرة ثم نعود إلى قدوتنا في الدين سيد البشر - فالتدين الصحي لمشائخ الدين وجدناها في ابن باز وابن عثيمين رحمهما الله -..انتهى الاقتباس . تحاول الكاتبة الخروج من شرنقة الدين التى كبلتهم وتستنجد بالمرجعيات التى ذكرتها الكاتبة ..مسكينة الكاتبة ...ما تستنجد بة الكاتبة هو الشرنقة التى أحكمت حول رقابكم وهو ما ينادى بة المشايخ ...نفس الفتاوى التى تصرخون منها ونفس المشايخ ينهلون من نفس النبع الذى تصرخون منة ....أى أن الكاتبة تدور فى حلقة مفرغة ...مساكين الذين امنوا لا يريدون التصديق بأن النصوص نفسها لا تصلح ....العيب فى النصوص ...واضح ؟ ربنا يشفيكم .
انتقائية البروفسور فول
المزمنة -أتقصد نصوص مثل: ( (وَلا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً) و (إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا أُوْلَئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ ). صدق الله العظيم؟
نموذج من متاجرة ١
كنيسة الارثوذوكس للدين -ثمانية وستون الف مسيحي أرثوذوكسي اسلموا بعد أن تكحلت عيونهم بالإسلام، استطاعوا رؤية الحق الإلهى كاملا، كما أنزله الله فى القرآن الكريم على نبيه محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه، فوضعوا على عاتقهم مسئولية توصيل الدعوة للإسلام إلى جموع وملايين المصريين المسيحيين الذين كانوا مثلهم قبل أن يتغمدهم الله بالهداية إلى الصراط مستقيم.. إنهم المهاجرون الجدد إلى الإسلام.فى البداية، يؤكد رئيس الرابطة د. أحمد محمد أحمد، أنهم ليسوا من أهل الفتن الطائفية ولا النعرات الدينية الزائفة؛ فهدفهم مقدس، وحبهم لبلدهم مصر ولمسيحييها الذين خرجوا من دائرة إيمانهم المسيحى، ولن يفرطوا فى قوتهم واحترامهم لهم؛ فلا يزال منهم أهلهم وأقرباؤهم، وأصبح تمسكهم اللصيق بقواعد القانون «هو موئلا لنا لن نحيد عنه؛ لأن هذه هى روح الإسلام النقى؛ إذ صار القرآن وسنة الرسول الكريم نبراسا لنا لن نعرج عنه أبدا»وأوضح د. أحمد أن رابطة «المهاجرون الجدد إلى السلام» يتكون من مسيحيين قبلوا الإسلام حديثا، مجموعة مسيحية سابقة قبلت الإسلام تخلصاً من كل قيود العقائد المسيحية التى كانوا يرسفون تحت أغلالها، حسبما وصف.وأضاف:«صنفنا ركاما هائلا من الطقوس (أنظمة العبادة) البشرية المخترعة والعقائد الفلسفية الإنسانية الموضوعة التى جعلتنا نعيش فى مغارة لا مخرج منها، ولم يكن لها مطلقا نص من الكتاب المقدس أو الإنجيل يدعمها، ولا يلغو بها إلا القساوسة والكهان من أبناء الطائفة التى تدعى أنها الأم وما غيرها زيف وبهتان (الكنيسة الأرثوذكسية واختال قساوستها بل وشمامستها فى ملابس مزركشة بالخيوط الذهبية، وارتدى المطارنة التيجان المرصعة بالجواهر الثمينة والصلبان المصنوعة من الذهب الخالص، فيما يعانى العـُباد فى الكنائس الفقر والعوز والاحتياج.. يا لهول هذه الأمور المتعارضة الفجة!».وتابع رئيس الرابطة: «وهكذا شُيدت الكنائس والكاتدرائيات بمصر بالرخام والمرمر الخالص، وكُللت صورها وأيقوناتها بماء الذهب، وتبارى أهلها (هؤلاء القساوسة) فى جعل الكنائس قطعا فنية تمتلئ بالنحت والصور والتماثيل الفخمة، ويموج هواؤها بالبخور المستورد الغالى الثمن، وهى أمور لم تذكر فى الإنجيل بين أيديهم أبدا، وتثير استهزاء وسخرية سائر الطوائف المسيحية الأخرى». وأردف: «هكذا عاش مسيحيو مصر تحت عبودية هؤلاء القسيسين والكهان، ومن يعترض على ثرائهم ومظاهر الأبهة والفخامة وال
نموذج اخر من متاجرة ٢
كنيسة الأرثوذوكس بالدِّين -شنّ الناشط الارثوذوكسي وحيد شنودة، هجوما على بابا الإسكندرية وبطريرك الكنيسة الأرثوذكسية، البابا تواضروس الثاني، مجددا مطالبته بسحب الثقة منه، ومتهما إياه بالبحث عن "الشو الإعلامي"، وبالفشل في إدارة الكنيسة.وعلّق شنودة، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"أين أنت من الأساس من مشكلات شعب اللكنيسة أنتم أحسن ناس في الكلام وبس، والكذب، والشو الإعلامي فقط، ولا أي شيء أنتم لكم كل شي من الكنيسة، وأموالها، من السفر للخارج، وأحسن سيارات، وأحسن بيوت داخل وخارج مصر، والعلاج في الخارج، وحساب في أكثر من بنك، وكل هذا من أموال هذا الشعب".وأردف: "أما شعب الكنيسة فليس له غير الضرب والطرد والسحل والحبس من البابا والأساقفة والكهنة"، وفق وصفه.وأضاف وحيد شنودة في حوار مع صحيفة "صوت الأمة"،: "لا أكن عداء للبابا تواضروس، ولكن للأسف هو السبب في فشل الكنيسة؛ بسبب إدارته الخاطئة، واختياره لحاشية غير أمينة كلهم من إيبراشيته بالبحيرة".وتابع: "البابا جاء على كرسي (الباباوية) بدعم من الأنبا باخوميوس، وأجزم بأن الأنبا باخوميوس فرض البابا تواضروس الذي يدعي الحكمة منذ اعتلائه للكرسي المرقسي، وهو عكس ذلك بل سماته النفسية هي أنه لا يقبل الحوار، وينفذ ما يراه حسب رؤيته الضيقة، واستعان بـ37 سكرتيرا برواتب تقدر بستة ملايين جنيه سنويا، وكلف الكنيسة من مال الأرثوذوكسرحلات لا طائل من ورائها مثل زيارته لروسيا وغيرها".واتهم الناشط البابا تواضروس بأنه أفسد الإدارة، وصنع انقسامات وانشقاقات بين أعضاء المجمع المقدس، ووزع التركة والترضيات، وأنه مثلا عيّن الأنبا كيرلس المرشح الباباوي السابق نائبا لأوروبا، والأنبا روفائيل سكرتيرا للمجمع، واستعان بالقمص أنجيلوس للسكرتارية ما أفسد كل شيء، وأصبح همه الأساسي محو البابا شنودة من التاريخ على الرغم من محاولته لتقليده في عباراته الرنانة".وشدد على أن "الأرثوذكس لم يختاروا البابا بل 2500 شخص فقط هم من لهم حق التصويت في هذه المسألة، فأين حق شعب الكنيسة في اختيار من يمثله؟" وفق تساؤله.وحول حقيقة حملة سحب الثقة من البابا التي قام بإطلاقها، قال شنودة: "حملة سحب الثقة تأتي في إطار فشل البابا في إدارة الكنيسة، وصنعه لانقسامات داخلها، ومشكلات أخرى كثيرة مثل إنفاقه ثمانية ملايين جنيه على سفرياته بجانب 150 مليون جنيه لإنشاء مقر له في الإسكندرية ودير الأنبا بيشوي، ومع هذا كله
في المسيحية الكنيسة بتبص
في جيوب رعاياها -إن الديانة المسيحية المبدَّلة (البولسية) كلها تقوم على مسألة الصلب والفداء, المبنية على مسألة الخطيئة والتكفير، فعلى الخطيئة الأولى وإليها يقوم الدين المسيحي الجديد، والكنيسة المسيحية تلح على هذه القضية أيما إلحاح، وتجعل مدار الرغبة والرهبة في داخل نطاق هذه القضية فقط فمن آمن بالفادي المخلص فقد ضمن دخول الملكوت، ومن كذّب به فقد حرم نفسه منه، وتوحي الكنيسة لرعاياها أنهم هالكون لا محالة، وأنهم خُطاة مذنبون ــ من قبل ولادتهم! ــ بسبب انتسابهم لوالديهم آدم وحواء الذين أكلا من شجرة المعرفة([1]) فحلت العقوبة بهما وبذريتهما قرونًا متطاولة من الزمان حتى افتدى الرب ابنه وبكره ووحيده ــ تعالى الله عن ذلك ــ بأن قتله وصلبه وأهانه على يد أعدائه اليهود، فكل من آمن بالمسيح مخلّصًا فقد فاز وأفلح ونجا، أما من لم يؤمن بذلك فهو باق على هلاكه الأزلي! ــ في نظر الكنيسة ــ مما يجعل الجاهل يحس بثقلٍ عظيم على كاهله من تلك الخطيئة المتوارثة، ثم بعد أن يفترسه ذلك الشعور الرهيب بالهلاك يفتحون له باب الخلاص عن طريق إيمانه بالمخلص ــ الخيالي ــ فيهرع إلى تلك العقيدة خاشعًا منيبًا، شاكرًا للكنيسة فاتحًا لها قلبه ومحفظته
أستاذ التزوير لا التنوير
يا مطران -صديقك هذا الذ ي تكفره مذهبيا ، يا مطران الشماس خوليو رائد في التزوير لا التنوير
مسلمة تتحدى حظر النقاب
وتتحدى الغرب الكافر -تحدى مسلمان حظراً جديداً على ارتداء النساء المسلمات للنقاب، فرضته إحدى كانتونات سويسرا (تقسيم إداري) وغُرِّما بالفعل لمخالفتهما الحظر. وكان مِن بين مَن خالفوا القانون الجديد سيدة سويسرية اعتنقت الإسلام، ورجل أعمال فرنسي من أصول جزائرية،( زوجها ) إذ أعلنارفضهما الحظر علناً بمدينة لوكارنو الواقعة بكانتون تشينو لتوقع عليهم الغرامة بعد بداية تطبيق القانون الجمعة الأول من يوليو/تموز 2016.وتصل قيمة الغرامةلمن يخالف القانون الجديد في حدود الإقليم (ناطق بالإيطالية وأغلب سكانه من الكاثوليك) إلى حوالي 10 آلاف دولار.
الى شيخ أذكى اخوتة
فول على طول -يا شيخ أذكى اخواتك : التى ترفض خلع النقاب فهى أسيرة للعبودية وترفض أن تصبح انسانة كاملة الأهلية ...هى تقبل أن تكون ناقصة العقل والدين ورأسها عورة وشعرها عورة وكلها عورة ..أى لا علاج لها حتى لو عاشت فى سويسرا ..انتهى - انت صدعتنا بال 68 الف الذين اعتنقوا الدين الأعلى ..ولكن لم تقول لنا لماذا اعتنقوة ..ومرة تقول أن حد الردة موجود أيضا فى المسيحية ...يعنى نصدق أى كلام منك ..؟ عموما الف مبروك لمن تكحلت - قصدك عميت - عيونهم بالاسلام . انتهى - شوف يا ذكى الدين الأعلى يؤكد أن المسيح لم يصلب - الذى صلب هو الشبية أو لم يصلب ..حسب هواكم يعنى - وهذا وضع العالم كلة فى مشكلة مع اللة نفسة ...؟
طبيب يداوي الناس وهو عليل
المعارض رقم 1 -عجيبة هي امور هذه الامة تعرف كيف تشخص امراضها ,تعرف لا بل تخاف وترتعب حتى من ذكر اسم الدواء الشافي لعلتها !!!!!
النقمة الباطنية
خوليو -كتابات هذه السيدة تحمل قاسم مشترك وهو النقمة الداخلية على الموروث الديني دون ان تتملك الجراة على الإفصاح بذلك ،،حيث تصب كامل غضبها وبحرية تامة على اصحاب اللحى " العلماء" فقط ،، واستناداً على هذا المقال نستنتج بأن هؤلاء هم مصدر التخلف والشقاء والتعاسة التي تعشعش في معظم المجتمعات التي يتكاثر فيها اتباع الدين الأعلى كما يقول صديقي العزيز فول ،، فهل تعتقد الكاتبة ان اصحاب اللحى والدشداشة القصيرة يغرفون من غير تعاليم الاسلام ؟ يمكن لمقالات السيدة ان تكون ذات فايدة اكبر لو انها تعرض في كل مقالة موضوعاً من المواضيع التي يفتون بها اصحاب اللحى وتقول لنا بعده ما هو راي أسوتها سيد الخلق في نفس الموضوع،، وتبين لنا الفرق بين الرأيين،، ليستفيد القارىء والمعلق ويلاحظ الخلاف بينهما، لصالح حبيب الله، وبذلك تكون قد خدمت دينها اكثر ،، اما وان تقول ان الشيخ هو المنحرف والنص والحديث هما الصواب دون ان تبين مضمون كل منهما ،، فهذه نقطة ضعف كتابية ومعلوماتية تصيب الكاتبة كما تصيب معظم كتاب ومعلقين الذين امنوا،، مع فايق الاحترام الشخصي .
البروفسور خوليو
وطحينته العلمانية -الا تميز بين أمرين: قيم الدين الاساسية والعادات والتقاليد؟ أم انها الكراهية المتأصلة للأمر الأول؟
الفاسدين العلمانيين
أولى بالكتابة -نريد مقال موسع عن الفساد العلماني، فهو مربح بأضعاف مضاعفة عن الدين التجاري.. علم الكلام واللغويات لن تصل بهذه الامة الا الى الوراء. كفى انفعالات ومشاعر شخصية وأحرف منمقة ومربوطة لمصلحة معينة في مقالات العلمانيين العرب... ثلاثة أرباع مقالاتهم هي مشاعر ومواقف سلبية فحسب تجاه الدين الحق.
تعالوا نغيظ الذين كفروا
من مطارنة وشمامسة -المسيح لا يعرف المسيحيين المشارقة وسينكرهم ويطردهم ذلك ان المسيح عليه السلام رسول قومي من بني اسرائيل ارسل خاصة في قومه اليهود لهدايتهم من الضلال والوثنية وليحل لهم ما حرم عليهم بسبب كفرهم وطغيانهم ويطهرهم ان اتبعوه من الخطايا والذنوب بإذن الله ولذلك يوم القيامة سيذهب اليه مسيحيو المشرق ومسيحيو امريكا واوروبا واستراليا وامريكا اللاتينة ليخلصهم فينكرهم ويقول لهم اذهبوا اغربوا عن وجهي فأنا لا اعرفكم أمشوا من هنا ، فتأتي ملائكة العذاب لتسوقهم بسياطها الى بحيرة الأسيد والكبريت .
عجائب المفتين
نورا -الامر صحيح ..التحري والدقه عند المسلمين بلغت ذروتها ..حيث في ماليزيا ..أفتى بعض المشايخ ..ان لقاح التطعيم الخاص بالاطفال يوجد به مواد محرمة ..فلابئس ان يصيب الشلل الأطفال ويكونوا عرضه للأمراض بسبب هذه الفتوى المجنونه ....ونسوا القاعدة الاسلامية ( الضرورات تبيح المحظورات ) .....هؤلاء المفتين والمشايخ وخاصة من بعض المذاهب بالذات ..نعترف انهم سبب تخلف ألأمه ..الدين بسيط وسهل ووسطي وواضح وهم يعقدونه بهذه الفتاوي ...معك كاتبتي الراقية في كل ما قلتيه .
نموذج من جدل
علمانيي ايلاف -هل هنالك أي "محتوى معلوماتي" مفيد في هذا التعليق؟ وأعني هل هنالك غير الادعاءات والمعتقدات والاتهامات والازدراءات والمشاعر السلبية والتنابز بالألقاب؟ هل هكذا نبني الأمم؟
نقطة
نظام -ما علاقة الفتاوي بالتجارة، قد يكون المفتي اجتهد وأخطأ.
رحم الله سعد زغلول ورحمنا
فد واحد -بعد ان امضى حياته لتحرير المصريين وصل به الاحباط ليلة وفاته ان قال لزوجته غطيني ياست مفيش فايدة ..... وبعد كل هذا الزمن اقول بحق هذه الشعوب .... مفيش فايدة .... لاننا بصراحة نعتبر انفسنا على حق وخير امة ولاعيب فينا والذنب كله على الاخر سواء كان سلفياً او علمانياً او غيره . من يعتقد ان فيه الكمال لايحتاج ان يغير اي شئ والاخر هو الضال والحقيقة ان الجميع فاشل ويزداد فشلاً كل ساعة فلا الانظمة العلمانية الدكتاتورية نجحت ولا العوائل السلفية الحاكمة حققت سوى المزيد من الفشل . العيب فينا ايها السادة ولا توجد وصفة سحرية لحل كل مصائبنا ولكن البداية يجب ان تبدأ بالاعتراف باننا فاشلون في هذا العالم الذي يمضي بسرعة البرق ونمضي بنفس السرعة الى الحضيض وسنعيد نفس النقاش العقيم بعد ٥٠ سنة لاننا وبكل صراحة .....مفيش فايدة
بشرى خير للبشرية !!!
المعارض رقم 1 -وانا بدوري اضيف واقول .... ان فشل وانحطاط بقية العالم في كل الامور كما تدعون خير وافضل بالف مرة من نجاحكم الساحق في كل الامور..... ادعو من الله ان يزيد من قوتكم وعزمكم في قتل بعضكم البعض حتى نهايتكم ,والله سميع مجيب !!!!!
نعم، ولكن
سراج -لكن من يبدأ بالنقاش الفارغ: الكتاب العلمانيون ومعلقيهم الداعمين.
مثلا احكم السبي
هيـام -اقتراح مهم جدا للمبدع دائما خوليو , وهو ان اي كاتب يعتبر ان شيوخ المسلمين هم المشكله وليس الاسلام - عليه ان يأخذ كلام الشيوخ نقطه نقطه ويقارنها باقوال وافعال رسول الاسلام ثم يثبت ان كان ذلك يتفق او لا يتفق مع اقوال او افعال رسول الاسلام . هذا الاقتراح مهم و مفيد ليس للقارىء والمعلق فقط , لكن لكل من تحدثه نفسه بتطبيق ما يسمعه من شيوخ المسلمين , فربما ان وجد احدهم حقا ان ذلك لا يتفق مع ما قاله او فعله رسول الاسلام - قد يرتدع ويحجم عن اعمال الارهاب فينجى العالم من بعض الارهابيين المحتملين وبذلك يكون قد قدم للبشريه خدمه جليله وانقذ ارواح بريئه كثيره . مثلا عن احكام السبي في الاسلام والغنائم في الاسلام وهي المحرك الاساسي للغزو والجهاد والارهاب الاسلامي الداعشي وغير الداعشي , يتحدث الحويني ويقول (( اذا غلب المسلمين اي دوله مشركه فان كل ما في هذه الدوله من نساء ورجال واطفال واملاك تصبح ملك الدوله الاسلاميه , كغنائم وسبايا وتوزع على من غزا منهم , اما من لم يغزو فلا نصيب له من هذه الغنائم والسبايا . مثلا اذا كانو المجاهدين 100 الف وكانت الدوله المحتله نصف مليون فان نصيب كل واحد من المجاهدين يكون 5 اشخاص , قد يحب احد هؤلاء المجاهدين ان ينال رجلين وامرأتين وطفل مثلا او ارلع نساء ورجل مثلا وهكذا زي ما يحب !! ولا بد مع احكام السبي ان يكون هناك سوق للنخاسه , هذا السوق يجعل بامكان من نال نصيبه من السبايا ان يبيع بعضهم اذا لم يحتاجه !!او اذا كان معذور في قرشين ساعتها ممكن يتصرف بيهم ويساوم على سعرهم وليحصل على افضل سعر ويفك زنقته !!)) هذا ما يقوله الحويني , شيخ كبير ومشهور ومتخصص في الحديث ويعتبر علامه ومحدث وله مؤلفات وكتب كثيره وخطب في الجوامع وعلى الشاشات ا..لخ .فماذا لدى من يدافع عن الاسلام فيما يخص هذه الاحكام !!وهل هي تتفق او لا تتفق مع ما قاله او فعله رسول الاسلام !! افيدونا افادكم الله ...
تبيع لك راس راسين!!
هيـام -مصطلح (انساني وجميل!!) اطلقه الحويني على البشر من الدوله المغلوبه , حيث وصف كل اسير او أسيره ب(رأس) وكأنهم رؤوس غنم !! وقال اذا معذور في قرشين تبيع لك راس او راسين منهم في السوق !! فهل يتفق كلام الشيخ الكارثي هذا مع الاسلام ام لا !!ا , ذا كان لا يتفق فنحن لم نسمع اي مؤسسه اسلاميه او شيخ مسلم يستنكر هذا الكلام او ايعترض عليه .!!بل حتى مسلمين عاديين لم نسمع لهم استنكار !!
نقطة
نظام -الحويني فقيه ومفكر راسخ، لكنه غير معصوم عن الخطأ. والعصمة لمجموع الامة بروفسورة هيام.
هذه جرائم وليست خطأ
هيـام -كلام الحويني عن السبابا والغنائم هو جريمه كبرى بحق البشر وليس مجرد خطأ , وفيه ازدراء للانسان وللمرأه وللطفل ولحياتهم وكرامتهم وانسانيتهم , فهذا تحريض وتشجيع صريح على قتل غير المسلمين والاعتداء عليهم وسلبهم وسبي نسائهم واطفالهم , وتحريض بشع على العنصريه والكراهيه الدينيه , وهذه جرائم خطيره بحق الانسان وحق الطفل وحق المرأه وحق الحياه .كلمه خطأ كلمه صغيره جدا على جرائمه واستهتاره بحياة الناس وحقوقهم وكرامتهم , وكلمة خطأ لا تتناسب مع خطورتها واذيتها للبشريه وللانسانيه , ولو كان هناك قانون عادل وحقوق للانسان في العالم الاسلامي , ولو كان هناك م معرضه ومكافحه للعنصريه والكراهيه الدينيه في العالم الاسلامي , لكان يستحق هذا الشيخ اقصى العقوبات بتحريضه على كل هذه الجرائم الكبرى اللتي تنتهك بكل صفاقه ابسط حقوق الانسان وحقوق المرأه وتتناقض تماما مع كل القوانين والاعراف والاخلاق الانسانيه . فكيف يترك طليقا مثل هذا الشيخ المضر والمؤذي والمدمر !!والله اعلم بحجم ضحايا فتاويه وارائه حتى الان والقادمين منهم فيما بعد !!
لا تعيرنا بما في مسيحيتك
يا هيومه الراهبة -أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبوا الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسره ؟!! ( ملاحظة التقطيع من خلاف في الاسلام لقطاع الطرق فقط ) ... و فى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسما ئة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية وقد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر ، قد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم ؟! و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسره ؟!! واسترقت المسيحية ستون مليون انسان من افريقيا في ظروف بائسة مات اغلبهم في الطريق ورموا في المحيطات طعام للأسماك فهذه مسيحيتكم الرحيمة فلا تعيرونا يا رهبان وَيَا راهبات والى الان الرق مستمر بصورة مختلفة حيث تنقل الاناث عبو القارات لممارسة البغاء وليعمل الاطفال والرجال والنساء في المصانع على مدار الساعة وفي ظروف بائسة تودي بهم اما الى الموت او الانتحار
لا أقول هيروشيما والحروب
العالمية في القرن العشرين -اذا كانت تهمك الفئات الضعيفة كالاطفال والمسنين والنساء، ما رأيك بالبدء في تقصي جرائم العلمانية والصفوية الحديثة في سوريا والعراق؟ أليست أولى بالرعاية من القرون الوسطى والحروب المذهبية فيها؟
أتأمرون الناس بالبر
وتنسون انفسكم؟ -هيام تريد نبش القبور ومحاسبة الموتى من شدة هوسها؟! وماذا عن المستبدين الأحياء؟ وكذلك المحرضين الأحياء أمثالك؟
نقطة
نظام -الغزو والسبي كانا تقليد شائع في كل المجتمعات في القرون الوسطى، لم الانتقائية؟
الكنسيون كالذباب
لا يحطو الا على القاذورات -اولاً يا هيومة دينك لم يحرم الرق وثانياً قومك استرقوا ملايين البشر ثالثا هذه خطبة للشيخ اجتزئت من سياقها العام وقام الكنسيون بترويج ما يهمهم منه. رابعاً جرى الرد على الشيخ بقوة وكلامه كان نحل استنكار من عموم المسلمين على برامج التواصل الاجتماعي مشكلتكم يا كنسيون انكم كذابون ومدلسون وقمامون
وأين هو الخطا؟
خوليو -يقول السيد نظام ان الحويني فَقِيه ومفكر راسخ ولكنه غير معصوم عن الخطا ،، هل سمحت ان تقول لنا وللقراء أين هو الخطا فيما يخص قضية السبايا مما قاله الحويني؟ وهل حاد السيد الحويني عن ما فعله السلف الصالح في مرحلة التاسيس ؟ ان ام تفعل فهذا دليل على ان تعليقاتك المقتضبة لا قيمة لها ولا تغني اي حوار ،، على كل حال في حالة ان الحويني اخطا فقد كسب أجراً واحداً،، فهل لك ان تكسب أجران وتقول لنا أين الخطا؟ الأفضل سيد نظام ان تقر بهزيمتك. امام الذكية هيام التي تضع النقاط على الحروف بتماسك فكري مدهش.
ادراك حسي مشوه جداً
عباس -الادراك الحسي أو "البيرسبشن" للمدموزيل هيام مشوه، بل ومعطوب الى حد كبير. في اللغة الانجليزية لا يزال مصطلح Per Capita ويعني "لكل رأس" مستخدما ، وانا لا امزح. مثال ذلك، الدخل لكل رأس، مستشفى لكل رأس، طبيب لكل رأس، ومعناها الحديث لكل فرد أو شخص.
دارون و عقول تحت الجزم
فد واحد -قبل ايام ذهبت مع اصدقاء الى دزني لاند وكان الجو حاراً والشمس حارقة وعليك الوقوف في طوابير طويلة وبينما نحن جالسون تحت المظلات للراحة مرت امامي لوحة اشبه بكتاب يمشي .مر امامي ثلاث نساء منقبات يرافقهن رجل ملتحي بقميص كاشف ذراعيه وسروال البرمودا ,فتسارعت الاسئلة ما الذي اتى بهؤلاء هنا ؟ وما هي درجة الحرارة ومقدار العرق تحت هذه الخيم ولماذا لم يطبقوا قوله تعالى وقرن في بيوتكن؟ ترى ما هو حجم الجمال الذي تحتويه لتتكفن في حياتها؟ وخاصة ان الاجسام اقرب الى البدانة والترهل . هل انها ستفتن من حولها ؟؟ ام ان منظرهن هو الفتنة هنا ؟؟ اين جهاز محاربة الارهاب الامريكي عن هؤلاء ولماذا يسمح لهم بالدخول الى امريكا اذا كانوا زائرين ؟؟ ولماذا يأتي هؤلاء الى بلاد الكفار ليفتن اولادهم بالغرب ومفاسده الرائعة ؟؟ كيف لاحر دول العالم ان ترتدي ملابس ولحى منافية للطبيعة البشرية ؟؟ اين ذهبت نظريات دارون والتطور الطبيعي ام انها لاتنطبق عليهم ؟؟ وتذكرت مقولة احد دعاتهم , اذا راودك شك ورفض عقلك ان يقبل شئ في كتب التراث فضع عقلك تحت الجزمة !!!!
الم تمل من عزف هذه الاسط
وانة البايخة عن ملك نروج -لا احد منا نحن المسيحيين سمع بهذا الملك في النرويج او الدنمارك ونحن لا نقدسه او تبجله و ليس مرجعا لنا و لا احد يقتدي به ، و لكنكم تقدسون القتلة الذين أمعنوا في الناس تقتيلا و تعتبرونهم قدوة لكم و رموز مقدسة و ليس عندكم رمز ديني واحد لم تتلطخ إيديه بالدماء سواء كانوا الخلفاء الراشدين او الغير راشدين و كذلك قادة حروبكم مثل خالد بن الوليد و القعقاع و المقماع و الوقاص كلهم قتلة سفكوا الأرواح البريئة و تاجروا بالدِّين و اخذوا السبايا من النساء و الولدان !! و ان هؤلاء الدعاة الذين تصب السيدة نورة جام غضبها عليهم هم حملان وديعة لم يقترفوا شيئا بالمقارنة بما قام به السلف "الصالح " (، لا اعرف بأي مقياس يتم قياس الصلاحية -الظاهر ان القتل هي صفة ضرورية حتى يستحق لقب الصالح ! و اذا احد لا يقتل فلا يعتبر صالحا ) فهل هناك غرابة ان يعم الاٍرهاب في اي بلد يقدس القتلة الإرهابيين ؟
داوني بالتي كانت هي الداء
Hjythj@y.com -الكاتبة السيدة نورة ساخطة و تعترض على ما يجنيه الدعاة المسلمين من ثروات و تقول ان " مرجعنا في الدين هو رسول الله عليه الصلاة والسلام " ، ، و هل يا سيدة نورة مرجع هؤلاء الدعاة و تجار الدين ليس رسول الله ؟ ما هذا التخبط ؟ و هل انت تستطيعين المزايدة على هؤلاء الشيوخ" الاجلاء الورعين " في درجة مرجعيتك الى رسول الله ! تلفون و تتخبطون و تريدون الخروج من هذا المطب و لا تدرون كيف ؟ انا أشبه تحليلاتكم و محاولتكم للخروج من هذا المأزق مثل السيارة التي غرزت إطاراتها في الطين و تريد الخروج من الوحل و لكن بدون جدوى حيث تدور العجلات في مكانها و بدون ان تتقدم السيارة خطوة و احدة للامام و اعتقد انكم ستبقون في نخبطكم هذا لعقود طوال و لن تستطيعوا الخروج من هذا المطب بدون مساعدة خارجية اي ان يأتي أشخاص و يدفعونكم دفعا للخروج من هذا المأزق الطيني ، و مع احترامي لنواياكي الحسنة و لكنك تعانون من الازدواجية و الانفصام و شجاعتكم ناقصة و تخافون الإشارة الى أسلس المشكلة ! و احيانا عندما اقرأ هذا النوع من المقالات التي تتناول ما يمر به العلم الاسلامي من ارهاب و قتل و تطرح حلالا لتلك الطاهرة الخطرة على الانسانية مثل ذلك الشاعر الذي قال " و داوني بالتي كانت هي الداء"