فضاء الرأي

كنا نعلم... ولكن!

جنود إسرائيليون على تخوم غزة
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

نعلم أن إيران بتسليحها ودعمها وتدربيها الفصائل الفلسطينية، لها مآرب أخرى غير الشعارات التي تعلن عنها في محافلها وخطب قادتها، ولا تختلف أجندتها في غزة عن أجنداتها في كل من سوريا ولبنان والعراق واليمن. ونعلم أن تبرؤها مما فعلته حماس في السابع من تشرين الأول (أكتوبر)، يأتي خوفاً من أن تدخل الحرب أمام قوى عظمى قد تسحقها إن وجب الأمر. ونعلم أن سياسة تصدير الثورة الإسلامية هي في الحقيقة تصديراً للثورة الفارسية، التي تأمل طهران من خلالها أن تعيد بعث الإرث الاستعماري الفارسي، الذي دحره العرب قبل قرون، فهي تسعى لإعادة الامبراطورية الفارسية عبر توسيع نفوذها في الدول العربية المنهارة.

نعلم أنَّ لقادة الفصائل الفلسطينية المحاربة أو المنددة بالحرب أجندات سرية خاصَّة، قد لا تصب في صالح المواطن الفلسطيني البسيط أحياناً وقد تتماشى مع صالحه في أحيان أخرى، وما يحدث الآن من حرب شعواء يقابلها خلف الستار مفاوضات ونقاشات واتفاقات كثيرة حتى بين الأعداء في أغلب الأحيان.

نعلم أن أميركا والغرب لا يرغبان في قتل الأطفال وتشريد العائلات والشعوب، فهذا لا يصب في صالحهما، إلا أن الغاية من الدعم والجسور الجوية والفيتو الدائم منهما هو للمحافظة على إسرائيل كي لا تنهار، ويضيع معها أكثر من 70 عاماً من الدعم والمال والتخطيط المتواصل للحفاظ عليها. فلو "لم تكن إسرائيل موجودة لخلقنا إسرائيل" كما قال الرئيس الأميركي جو بايدن، فالميكافيلية المتبعة في هذه الحرب هي كي لا يمس أذى إسرائيل أو مواطنيها.

نعلم أن أغلب الجماعات الإسلامية منذ نشأتها تتاجر باسم الدين، وأنها فشلت في قيادة أي دولة وصلت إلى سدة الرئاسة فيها، ومن الأفضل للدول أن تتبنى الإسلام المعتدل نهجاً، وأن تستلهم القواعد الإسلامية منه، وسنها وتشريعها في قوانينها، وذلك خير من النظام الإسلامي في تشكيل الدول، ولنا المثال في إيران الخميني ومصر مرسي.

نعلم أن الحرب في غزة كان من الممكن تفاديها لو طبقت الشرعية الدولية، وذلك بإعطاء الفلسطينيين حقوقهم المشروعة، إلا أن تمدد الاستيطان الإسرائيلي والهجمات الإسرائيلية على الضفة الغربية والمسجد الاقصى أديا بالفصائل للتحرك إثباتاً لوجودها، فقامت بهجوم السابع من تشرين الأول (أكتوبر) للوصول إلى إنهاء للاحتلال أو للوصول للخيار الأنسب لإنهاء القضية الفلسطينية، وذلك لتحقيق توازن المعادلة في أراضي فلسطين التاريخية.

إذن نحن نعلم كل ذلك ولكن، إن دعم المواطن العربي لمقاتلي الفصائل الإسلامية في غزة ليس حباً بالإسلاميين، فالمواطن العربي البسيط هو كالمقاتل الفلسطيني البسيط؛ هذا يقاتل ويقصف ويحاول أن ينتصر دون علمه بكل ما سبق، وذاك يدعم ذلك المقاتل دون علمه أيضاً بما خلف الستارة. والحقيقة أن سياسة تصدير الثورة الإيرانية أو أسرار القادة الخفية أو فحوى دعم الغرب لإسرائيل أو الإسلام السياسي بمجمله لا يهم المقاتل الذي يقاتل في سبيل أرضه وعائلته وشرفه ودينه، فهو لا يقاتل من أجل قائده، ولا يقاتل من أجل المال، بل من أجل تحرير وطنه الذي سلب منه. إن دعم المواطن العربي للفصائل المقاتلة نابع من إحساس عربي أصيل بوجوب مقاومة الظلم والاحتلال والهيمنة الغربية. هذا ما نفهمه نحن.

انقسم العرب في الحرب الأخيرة إلى قسمين، الأول يعارض الحرب والثاني يؤيدها. المُعارض لا يرى أن ثمة جدوى من الحرب لأنه يعلم ما نعمله، وما يحاك خلف الستار، والمؤيد يدعم المقاتلين ويحيي أفعالهم، ولا يهمه الخسارة بالقدر الذي يهمه أن يؤلم إسرائيل بأي وسيلة كانت، والنتيجة بالنسبة له معروفة مسبقاً.

لكن ما نعلمه حق العلم أن هناك ظالم ومظلوم، وهناك محتل وواقع تحت الاحتلال، وبعيداً عن الأجندات الخفية والسياسيات غير المعلنة، يقول كل أحرار العالم ومحبو العدل والإنصاف أن هناك شعب يجب أن يعطى الحق في تقرير مصيره، وأن يحصل على دولة مستقلة، وأن يعيش بسلام، وأن يعود أبناؤه اللاجئون من مخيمات الشتات إلى وطنهم الأصلي فلسطين. هذا ما نعلمه إلى حد الآن، بغض النظر عما تخفيه الغرف السوداء وما يسرب من تحت الطاولة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ايران الملالي صناعة أمريكية
محمود -

تحالفات سرية بين واشنطن وطهران. ‏بعد دراسة تاريخ أكثر من ألف عام وجدوا ان الشيعة تيار رفض الإنصهار في المجتمع الإسلامي بل أصر ان يكون حليفا للغرب طوال الحروب الصليبية ضد السنة.‏ قررت أمريكا أن تتبنى لهذا الفصيل الغادر وتحويله الى دولة،وكلفت CIA إخراج الرؤية.‏قررت الاستخبارات الأمريكية تأسيس دولة تحت مسمى "الجمهورية الإسلامية الإيرانية" وقررت ان تكون دولة نووية .‏ قبيل إعلان تأسيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية بأشهر قررت الإدارة الأمريكية بناء مفاعل نووي وسلم يومها أمام العالم "لنظام الشاه" يومها وابتعثت الخبراء الأمريكيين لبناء وتشييد ذلك المفاعل النووي وبعد الانتهاء من بنائه سلمته للنظام الإيراني الحالي.‏ ومن يومها ظهرت مسرحية الخلافات الأمريكية الإيرانية، رغم ان طهران حققت كل أحلام الإدارة الأمريكية التي عجزت عنها طوال عقود من الزمن.

ايران الملالي صناعة امريكية 2
محمود -

بداية بضرب نظام صدام حسين وانتهاء بفكفمة الانظمة العربية وتدمير مكون الدوله في كل الدول التي نجحت في اختراقها وعمدت حسب الرؤية الأمريكية إلى بناء مليشيات مسلحة في تلك الدول لمنع قيام اي دولة وبقاء الأمور في يد مجاميع مسلحة من اللصوص والقتلة والمنحرفين. ‏هذه مسرحية طهران وواشنطن. ‏حتى اللحظة ترى أمريكا ضرورة بقاء النظام الايراني الحالي حتى تتم طهران مهمتها المتمثلة في ابتلاع دول الخليج وضرب اقتصادياتها والهيمنة عليها. ‏العراق نموذج لهيمنة الادارة الأمريكية وابتلاعها لكل موارده حتى تحولت العراق في ظل حكم طهران الى واحدة من أفقر دول العالم ووصل الحد الى عجز العراق عن انارة أي مدينة.‏اليوم تستورد العراق الكهرباء من ايران.‏وترى واشنطن ضرورة أن تلحق بقية دول الخليج بمصير العراق واليمن وسوريا ولبنان. ‏هذا هو الشرق الأوسط الجديد الذي تبشر به الولايات المتحدة الأمريكية.

توقعات اهل غزة
صالح -

توقع اهل غزة الخير لمستقبلهم عندما انتخبوا حماس التي خذلتهم وتخلت عنهم واختبات حماس في الانفاق و ضحوا باهل غزة

ليت الامة كلها تفيق
صالح -

ليت الامة كلها تفيق على ان ايران تريد تدمير الامة العربية كلها وتستعمرها, ونشكر الكاتب على اشعاره بالخراب الذي تعمه ايران على غزة وسوريا والعراق ولبنان واليمن

ونحن أيضا نعلم ..
قول على طول -

مقال معقول وواقعى الى حد كبير وهذه أول مره من الكاتب ..ولكن نحن أيضا نعلم أن الاسلام المعتدل هى كذبه كبرى ولا يوجد شئ اسمه الاسلام المعتدل - أو الوسطى - لأن الاسلام أو أى ديانه تأخذه كله على بعضه ..ونعلم أن الداعشى هو الاسلام الصحيح وكفى مغالطات . ونعلم أيضا كذبة الأقصى والاسراء لأن الأقصى بنى فى فتره لاحقه ولم يكن الاسلام ولا المساجد معروفه ولا موجوده فى اورشليم ..يتبع

تابع ما قبله
قول على طول -

ونعلم أن القضيه الفلسطينيه للتجاره وليست للحل وللتربح من ورائها ..وقادة فلسطين يتربحون من ورائها ويستحمرون القاده العرب والمسلمين وعلى حساب القضيه يبتزونهم ويجمعون الأوموال فى جيوبهم ..والقاده العرب والمسلمين يستحمرون شعوبهم ..ونعلم أن العقيده الاسلاميه تريد محو اليهود والنصارى بالمره من على وجه البسيطه .يعنى لن تصلح الشرعيه الدوليه فى حل القضيه ..انتهى .

كراهية لا مبرر لها المسيحيين بالمشرق بالملايين ولهم الاف الكنايس وعايشيين مرتاحين ،،
فاروق المصري -

بصراحة لقد فجعت من حجم الكراهية التي يكنها هذا التيار المسيحي الصليبي الارثوذكسي الانعزالي في مصر والمهجر لرسول الإسلام محمد عليه الصلاة و السلام مع انه ما ضرهم بشيء فهاهم المسيحيون بالمشرق بالملايين خاصة في مصر ولهم آلاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين اكثر من الاغلبية المسلمة ؟! فلما كراهيتهم له وقد نُهُوا عنها وامروا بمحبة اعداءهم لماذا كراهيتهم لمحمد عليه الصلاة والسلام فهو المؤسس للحضارة الإسلامية و التي منحت السلام للعالم لمدة عشرة قرون فيما يعرف باسم Pax Islamica.لماذا إذن يكره المسيحيون محمداً ؟! و الأولى بهم أن يحبوه و يوقروه لعدة أسباب: ١- محمد عليه الصلاةو السلام ظهر في زمن انهيار الكنيسة المسيحية و تفاقم الصراع بين أبناء الدين المسيحي و الذي كان على وشك التحول إلى حروب دينية عظمى (مثل تلك التي شهدتها أوروبا لاحقا) تهلك الحرث و النسل. و لكن ظهورمحمداً قد ساهم بشكل مباشر في وأد ذلك الصراع عن طريق نشر الإسلام و الذي عزل جغرافيا المذاهب المتناحرة و قلل من فرص تقاتلها. فشكرا لمحمد2. التسامح الديني الذي علمه محمد عليه الصلاة و السلام كان كفيلا بحماية الأقليات المذهبية المسيحية من بطش الأغلبيات المخالفة لها في المذهب (مثل حماية الأورثودوكس في مصر من بطش الكاثوليك الرومان). و لولا محمد عليه الصلاة والسلام لاندثر المذهب الارثوذوكسي كما اندثرت الكثير من المذاهب تحت بطش سيوف الرومان..فلماذا يكره الأرثوذوكس محمداً و قد أنقذ مذهبهم و أنقذ أرواحهم من الهلاك؟! 3. المفترض أن المسيحية هي دين الحب بين كل البشر. و المسيح يدعو إلى حب الجميع بلا تفرقة (أحبوا مبغضيكم..باركوا لاعنيكم).

سؤال إلى المتصهينين ما مصلحتكم من الوقوف مع الصهاينة؟!
امجد -

ما مصلحة الأقليات الدينية والمذهبية والفكرية. في الاصطفاف مع الصهاينة ؟!وتأييدهم و الشماتة في المسلمين ، مع ان اليهودية الصهيونية خطر على الجميع مسلمين و مسيحيين ، ويتبدى ذلك في عدوّان الصهاينه على مقدسات المسيحيين من بصق وتدنيس لمقدساتهم ورموزهم والذي لا يرى فيه بن غفير الوزير الصهيوني انه لابأس به ( البصق ) وأنه من عقائد اليهود ، عندما نوقش في الكنيست اضافة إلى قولهم الفاحش عن سيدنا المسيح النبيل وأمه الصديقة الطاهرة إذا كان للمسيحيين من عدو في هذه الدنيا فهو اليهودية الصهيونية وليس المسلمين ، لو كانوا يعقلون لكنها الاحقاد السرطانية احتقنت بها القلوب والصدور على اتباع دين ما ضروهم بشيء فهاهم بالمشرق بالملايين ولهم ألاف الكنايس وعايشين متنغنغين مقارنة بالاغلبية ،،

المؤرخون الصهاينة يفندون الأكاذيب الرائجة بحق اليهود التاريخي بفلسطين
فاروق -

على خلاف ما يروجه المتهودون من اكاذيب فإن الوجود العربي في فلسطين يعود إلى اربعة الاف عام قبل الميلاد ابان حكم العرب اليبوسيين ، لقد فند من يسمون" المؤرخين الصهاينة الجدد " كافة الحجج التوراتية والمزاعم القائلة بالحق التاريخي لليهود في فلسطين ، وقد حاولت فرق الاثار ذات التوجه المسيحي الصهيوني إيجاد دليل تاريخي على وجود اليهود في فلسطين فكانوا كلما حفروا نزت الارض بالآثار الكنعانية واليبوسية والأموية مما يعني ان وجود اليهود في فلسطين سطحي وأنهم كنسوا من ارض فلسطين مرتين كما هو معلوم تاريخياً وان وجود الصهاينة لا يعدو ان يكون مشروعاً استعمارياً اوروبياً يتمثل في خلاص اوروبا من عار وصداع اليهود وما فعله بهم المسيحيون عبر التاريخ من مذابح و مجازر و رغبة اليهود أنفسهم في الحصول على مكان يأمنون فيه على أنفسهم من المسيحيين ،ان الصهاينة حال تعرضهم لخطر وجودي سيعودون إلى اوطانهم الاصلية وقد بدأوا في ذلك هذه الايام فعلاً ،،

اهداء للمتصهينيين اعتراف اخوانكم في الدين ؟!
جلجل -

في فيديو منتشر على منصات التواصل الاجتماعي، ضابط صهيوني يعترف: ‏بدباباتنا أحرقنا الأطفال والمحتجزين في المستوطنة يوم 7 أكتوبر! وكان العدو قد قصف المحتفلين الصهاينة في غلاف غزة ، تم نفي دعاوي الصهاينة والأمريكان لايذاء المدنيين الصهاينة ومزاعم الاعتداء على الأطفال والنساء ، الصهاينة هم من يتعمدون قتل الأطفال والنساء ومذكور عندهم في كتبهم ابادة كل شيء بما في ذلك الدواب ،،

فلسطين تحت الاحتلال الصهيوني اكبر وأقدم سجن على الارض
ممدوح المصري -

فلسطين تحت الاحتلال الصهيوني اكبر وأقدم سجن على الارض فمنذ عام 48 اعتقل الاحتلال الصهيوني نحو مليون فلسطيني رجال ونساء وحتى أطفال ، ويمكن وصف فلسطين بالسجن الكبير حيث لا يستطيع الفلسطينيون العبور من منطقة إلى اخرى في وطنهم إلا عبر بوابة وأسيجة وتصاريح ، مع وجبة من الاذلال ، وقد يقبع الفرد في قريته او مدينته فلا يستطيع مغادرتها لعقود ، تترصد به بممتلكاته قطعان المستوطنين اننا بصدد ابشع احتلال واستيطان في العصر الحديث تسانده الدول الغربية الديمقراطية، و تقف دونه المواثيق الدولية و الانسانية ويصطف معه الاوغاد من ابناء جلدتنا ،،

لماذا هذه الأكاذيب ؟
جلجل -

يقول فول ما نصه "ونعلم أن القضيه الفلسطينيه للتجاره وليست للحل وللتربح من ورائها ..وقادة فلسطين يتربحون من ورائها ويستحمرون القاده العرب والمسلمين وعلى حساب القضيه يبتزونهم ويجمعون الأوموال فى جيوبهم ..والقاده العرب والمسلمين يستحمرون شعوبهم ..ونعلم أن العقيده الاسلاميه تريد محو اليهود والنصارى بالمره من على وجه البسيطه .يعنى لن تصلح الشرعيه الدوليه فى حل القضيه ..انتهى

الى الغبى منه فيه وبعد التحيه : تعقيب أخير
قول على طول -

حتى ترتاح : نحن صهاينه ومتصهينين ونكره الاسلام والمسلمين وخونه ان أردت وكفار ومشركين والى أخر شعوذاتكم وبذاءاتكم فنحن لا نعبأ بذلك ..فهمت ؟ واسرائيل دولة احتلال والى زوال والكيان الصهيونى مغتصب ولا أساس لليهود فى فلسطين والى أخر شعوذاتكم أيضا ..نحن لن نغضب لو تم ابادتهم على أيديكم ولن نقف معهم ولن نمنعكم عن ذلك ..فهمت ؟ لا تضيع وقت القراء فى ترهاتك ..الموقع لتبادل الأراء وليس للردح الشرقى ..فهمت ؟

تابع ما قبله
قول على طول -

وايران صناعه امريكيه والملالى صناعه امريكيه وداعش صناعه امريكيه وبوكو حرام صناعه امريكيه وكل المنظمات الارهابيه صناعه امريكيه الخ الخ ...نحن نفرح لذلك لأنكم أغبياء وتلدغون من نفس الجحر مليون مره ولا تتعلمون شيئا وهذه هى صفات المؤمن ..فهمت ؟ ومصيبتنا أننا نعيش وسط الأغبياء وهذه هى الحقيقه . انتهى

الكيان الصهيوني صناعة الغرب و كراهية المسيحيين المشارقة للمسلمين صناعة غربية
حدوقه -

قال يسوع الشتامون لا يلجون الملكوت ، لماذا تخالفون وصية ربكم هذه ؟ هل تريدون الذهاب إلى جحيم الابدية ؟ لا يفعل ذلك إلا غبي أحمق ، المهم ان الكيان الصهيوني صناعة الغرب و كراهية المسيحيين المشارقة للمسلمين صناعة غربية ايضاً فقد استطاعت المسيحية الغربية التي تكره المسيحيين المشارقة اساساً ان تتغلغل داخل الكنائس الشرقية وتصنع جيل كاره للإسلام والمسلمين، تحت.دعاوي وشبهات حشت ادمغتهم بها المسلمين فعلوا كذا وسووا كذا رغم ان المسيحيين في ديار الإسلام بالملايين ولهم ألآف الكنايس والأديرة وعايشيين متنغنغين حالهم من حال المسلمين وأفضل مؤسف ان تسمح ايلاف لواحد من هذا الصنف بالترويج لسبابه وافتراءاته بشكل يتناقض مع شروط النشر ادناه ،،