تراجع الدعم العالمي للقضية الفلسطينية في ظل الأحداث الأمنية بالضفة الغربية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
في ظل تطورات الأوضاع الأمنية في الضفة الغربية، بدأت العديد من الدول في العالم العربي والغرب بإعادة تقييم مواقفها من القضية الفلسطينية، حيث تزداد المخاوف من عدم قدرة سكان الضفة الغربية على التمييز الواضح في مواقفهم عن حركة حماس في قطاع غزة.
يُنظر إلى هذا التحول في الدعم الدولي كنتيجة مباشرة للأحداث الأمنية التي شهدتها الضفة الغربية، حيث تعكس العمليات الأمنية والتفجيرات التي تقع بين الحين والآخر صورة تبدو متشابكة بين ما يُفترض أنه نضال وطني وبين ما يُصور على أنه عنف مسلح. هذه الصورة المزدوجة قد أدت إلى نفور واسع النطاق في الرأي العام العالمي، مما أثر على مستوى الدعم الذي كانت تحظى به القضية الفلسطينية تاريخياً.
على الصعيد العربي، يُلاحظ أن بعض الدول قد شرعت بالفعل في تغيير خطابها تجاه القضية الفلسطينية، حيث تبدو أقل حماسة لإبراز الدعم السياسي والمالي المعهود. هذا التحفظ قد يكون مدفوعاً جزئياً بالرغبة في الحفاظ على علاقات مستقرة مع القوى العالمية التي تظهر بدورها تحفظاً متزايداً إزاء الأنشطة التي تقوم بها فصائل مثل حماس.
أما في الغرب، فإن الدعم الذي طالما تميز بالنوعية والكمية للقضية الفلسطينية، بدأ يُعاد تقييمه في ضوء الأحداث الأخيرة. تزداد الأصوات المطالبة بإعادة النظر في الطريقة التي يتم بها تقديم الدعم، سواء كان ذلك من خلال المساعدات الإنسانية أو الدعم السياسي، مع التأكيد على ضرورة فصل الدعم عن أي نشاطات قد ترتبط بالعنف أو الإرهاب.
في خضم هذه التحولات، تواجه القضية الفلسطينية تحدياً جديداً يتمثل في كيفية استعادة الصورة النضالية بمعزل عن أي تأثيرات سلبية قد ترتبط بتصرفات فردية أو جماعات محددة. تبرز الحاجة الملحة لتقديم نموذج يُظهر الالتزام بالسلام والبناء الوطني كأساس لاستعادة الدعم الدولي وتعزيز موقف الفلسطينيين في المجتمع الدولي.
التعليقات
وا اسفاه.. شو هالدعم
صريح -شو هالدعم يلي تراجع ، على اساس الفلسطينين كانوا عايشين برفاهية في ظل ذلك الدعم الوهمي ، بالتأكيد الوضع الحالي افضل لهم والمستقبل لهم ،لأنه لا فائدة من العيش بلا كرامة ولا وطن او العيش على حسنات المنافقين فالموت ارحم ، والله وحده يعرف ما يعانيه هذا الشعب الأبي والصامد وهو وحده من يراه ويسمع وهو من سيعينه وينصره على الظالمين .
عاجل لإخوان الصهاينة،،
حدوقه -عاجل لأخوان الصهاينة | إذاعة الجيش الصهيوني : 300 ألف يهودي تقدموا للحصول على خدمات المساعدة النفسية خلال عام من الحرب ،،
صحوه تأخرت كثيرا
فول على طول -منع الدعم عن الارهابيين يعتبر صحوه تأخرت كثيرا ..كل المنظمات الفلسطينيه من أول منظمة فاتح وحتى حماس بجميع الفصائل كلهم منظمات ارهابيه وقاموا بأعمال ارهابيه ولا علاقه لها بالمقاومه وتحرير الأوطان وسرقوا أغلب التبرعات وبددوا البقيه فى عمل أنفاق وتصنيع سلاح وخطف طائرات وتمويل عمليات ارهابيه ,,العالم صحا متأخرا لذلك وبهذا لم يعد هناك دعم الا قليلا جدا عن طريق المغفلين فقط . انتهى
الى أذكى اخواته واخوته - حدوقه أو بلال الخ الخ
قول على طول -أى انسان لديه أدنى شعور انسانى يتأذى من مناظر الحرب بل حتى من سماع أخبار الحروب ومن مناظر الدمار ..والذين لديهم احساس انسانى مرهف يطلبون مساعدات نفسيه وهذا هو الطبيعى ..أما الذين لا يبالون الموت ويتسارعون اليه بل ويفجرون أنفسهم هم أصلا متبلدين وليس لديهم أى احساس أو معتوهين على أكثر تقدير ..والحمقى من الثكالى يرددن الزغاريد لموت أولادهم ..ناس محسوبه فى عداد البشر مجرد تعداد فقط . ؟
في ذكرى السابع من اكتوبر المجيد ، كي وعي الصهاينة واخوانهم الشتامين المتصهينين الغجر ،،
حدوقه -صواريخ القسام اتجاه تل أبيب اليوم في ذكرى السابع من اكتوبر المجيد ، توصف بأنها: صواريخ كي الوعي الإسرائيلي في إمكانية هزيمة المقاومة في غزة.، طيلة 75 عاما كان الاحتلال يمارس استراتيجية "كي الوعي" الفلسطيني في إمكانية مواجهة إسرائيل. بدون فائدة ، الفلسطينيون ماضون في طريق تحرير وطنهم من رجس الغزاة الأوروبيين ،،