تصعيد في غزة واحتمال هدنة مع حزب الله
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
في الأيام الأخيرة، شهد شمال قطاع غزة، وخاصة مدينة جباليا، تصعيدًا عسكريًا مكثفًا من جانب الجيش الإسرائيلي، الذي يبدو أنه يعمل على تنفيذ ما يُعرف بـ"خطة الجنرالات". الهدف الرئيسي لهذه الخطة يتمثل في الاحتلال العسكري الكامل للمنطقة الشمالية من القطاع، وذلك في تحول استراتيجي يبدو أنه يُعد لمرحلة جديدة من العمليات العسكرية في المنطقة.
وفقًا لتقارير إعلامية، تأتي هذه العمليات في وقت حرج يشهد تقاربًا ملحوظًا بين إسرائيل وحزب الله، حيث يُرجح أن يُفضي هذا التقارب إلى توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار قريبًا، ما قد يؤدي إلى انسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان. ويُتوقع أن يتبع هذا الانسحاب عودة تلك القوات إلى قطاع غزة في الأيام المقبلة، في خطوة يُنظر إليها على أنها إعادة تموضع استراتيجي للجيش الإسرائيلي في المنطقة.
تزامنًا مع هذه التطورات، تُثير العمليات العسكرية الإسرائيلية في شمال غزة قلقًا متزايدًا بين سكان القطاع، حيث تُركز القوات الإسرائيلية على تدمير البنية التحتية والمرافق الأساسية، مما يُعقد الوضع الإنساني الصعب أصلاً. وفي ظل استمرار هذه العمليات، تتعالى الأصوات الدولية المطالبة بضرورة حماية المدنيين وتجنيبهم ويلات النزاع المسلح.
يُشير المراقبون إلى أن توقيت تصعيد العمليات العسكرية يُمكن أن يكون له تأثيرات بعيدة المدى على الاستقرار الإقليمي، خاصة إذا ما تم النظر إلى هذه الخطوات ضمن سياق أوسع يشمل التوترات المتصاعدة في مناطق أخرى من الشرق الأوسط. وفي ظل هذه التطورات، يظل السؤال الملح حول إمكانية تحقيق تقدم حقيقي نحو السلام في المنطقة، أو ما إذا كانت هذه التحركات ستُعيد المنطقة إلى دوامة العنف والصراع.
التعليقات
ومؤكد في الضفة ،،
بلال -إعلان سموتريتش المثير و"باعة الأوهام" من العرب وقادة رام الله.الأعلان الحقير اليوم بأن "عام 2025 سيكون عام السيادة في يهودا والسامرة".. أي الضفة الغربية. تصريح رأت "إسرائيل اليوم" أنه "يأتي في ظل النشوة التي يشعر به ممثلو المستوطنين بعد فوز ترامب".الضمّ التدريجي يمضي بلا توقّف، وتتم مواجهته من قادة رام الله بالخطابة والبيانات.طبعا يميل باعة الأوهام" إلى حشر هذا الهدف في المتطرّفين، مع أنه يحظى بشبه إجماع في "الكيان".
طنبوره وين وعباس وين ؟!
فؤاد حديد -مفارقة كانت عجيبة وصارت عادية!! نتنياهو يحلم باستغلال ولاية ترامب لضمّ الضفة الغربية، أو أجزاء منها، كمقدّمة للضمّ النهائي والتهجير، فيما يواصل بعض العرب اللهاث وراء وهْم حلّ الدولتين. مطاردة تريحهم، وفي مقدّمتهم سلطة عباس، من الأسئلة المُترتّبة على الاعتراف بالحقيقة.الأخير باقٍ على نهجه، ولو تركوا له بضعة كيلو مترات من حول المقاطعة في رام الله.وغالبية "قبيلته" التي كانت "حركة تحرير" ستبقى معه، ولو استبدل فلسطين بجزيرة في "الواق واق"!عناصر "القبيلة" مشغولون راهنا بهجاء "حماس". أما القضية، فيمكن تركها للأجيال القادمة!
الى الغبى منه فيه وبعد التحيه : تعقيب أخير
فول على طول -أولاد سماح سبقوا وقدموا غزه على طبق من ذهب للصهاينه ...لماذا تلوم أولاد فتحيه الذين مازالوا يحتفظون بالضفه دون دمار أو على الأقل بأقل الخسائر فى الأرواح والبنيه التحتيه ؟ ولماذا تلوم العرب لأنهم لم ينساقوا الى شعوذاتكم وحماقة أولا د سماح كالعاده ؟ الحمار يتعلم من خطئه لكن جماعتك لا ..فهمت ؟
غزة تثخن في النازيين الغزاة فيما سلطة رام الله تخدمهم ،،
بلال -صباح أسود للغزاة.. "كارثة ثقيلة" شمال قطاع غزة! عنوان "معاريف": "كارثة ثقيلة شمال قطاع غزة: مقتل 4 مقاتلين بصاروخ مضاد للدبابات". لم يتخيّلوا في أسوأ كوابيسهم حربا طويلة كهذه، لكنها أرض مباركة لا تتوقف عن إنجاب الأبطال. سلام الله عليها وعلى أبطالها وشعبها، والعارُ للجبناء.
مع ان عباس ارخص لكن الصهيوني لايريد فلسطيني ولو عميل بالضفة ،،
بلال -مع اان عباس ارخص وافضل واقل تكلفة مادية وبشرية للاحتلال ويوفّر عليهم اللوم في المجتمع الدولي. و اسرائيل لم تفقد السيطرة على الضفّة الغربية يوما ، إلا ان الرد على القمة العربية جاء من وزير مالية التنظيم الصهيوني الإرهابي #سموتريش. • 2025 سيكون عام السيادة في الضفة الغربية. • لقد حان الوقت لكي تمارس إسرائيل سيادتها على الضفة الغربية.
فصل الكلام ،،
بلال - لا يوجد شيء اسمه الضفة الغربية - إنها يهودا والسامرة. لا يوجد شيء اسمه المستوطنات - إنها مجتمعات، إنها أحياء، إنها مدن. لا يوجد شيء اسمه الاحتلال." من أقوال مرشح #ترامب لمنصب سفير امريكا لدى الكيان الصهيوني.
قاتل الأطفال والنساء النتنياهو لحكام سايكس بيكو
بلال -قاتل الأطفال والنساء النتنياهو لحكام سايكس بيكو ، اخرسوا ، و التزموا الصمت وقفوا إلى جانبنا ضد حماس إذا أردتم الحفاظ على مستقبلكم! أي وقاحة وبجاحة هذه!
سهم تحكم القطاع
بلال -وحدة سهم .. وهي قوة شُرطة استحدثها أهل غزة والمقاومة لحفظ الأمن في القطاع .. تقوم اليوم باستهداف عصابة قُطّاع طرق خلال محاولتهم سرقة شاحنات المساعدات وتقتلهم جميعاً ..
سؤال ،،
حدوقه -سؤال إلى الليكوديين المتصهينين ، هذا النظام الاستيطاني الإرهابي الذي يقتل الفلسطينيين منذ سبعين سنة، إلا يستحق التفكيك لتعيش المنطقة في سلام ،،