ادانات وحزن على مستوى العالم باسرهبعد اغتيال ممثلها في العراق: الامم المتحدة تنقل موظفيها الاجانب من العراق الى عمان واربيل
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وفي اعقاب الاعتداء، قالت متحدثة باسم الحاكم الاداري الاميركي في العراق بول بريمر اليوم ان قوات التحالف ستعيد النظر في اجراءات الامن في بغداد.&واعتبر الحاكم المدني الاميركي في العراق بول بريمر ان&القنبلة قد تكون صنعت في العراق او صنعها اجانب&ارهابيون اجانب.
واعلنت متحدثة باسم الامم المتحدة ان المنطمات الدولية تعرفت على هوية سبعة من الضحايا.&وقتل&ممثل الامم المتحدة في العراق سيرجيو فييرا دي ميلو في الاعتداء
وكان&مساعد الامين العام للامم المتحدة شاشي ثارور قد اعلن&ان&على الامم المتحدة ان تعيد النظر بانتشارها في العراق وذلك اثر الاعتداء امس.
وغداة الاعتداء، اعلن مسؤولون في الامم المتحدة ان امينها العام كوفي&انان سيعقد مؤتمرا صحافيا اليوم في مطار ستوكهولم.
***ردود الفعل العربية والدولية***
روابـــــط:
*مواصلة البحث عن المفقودين بين انقاض المقر:
الامم المتحدة كانت تتولى امنها بنفسها
وستواصل عملها في العراق رغم الاعتداء
*اجلاء موظفي الامم المتحدة الاجانب من العراق الى اربيل وعمان
*التحالف سيعيد النظر في اجراءات الامن في بغداد
*الاعتداء على مقر الامم المتحدة في بغداد:
التعرف على هوية سبعة من الضحايا
*كوفي انان يعقد مؤتمرا صحافيا اليوم في مطار ستوكهولم
*اعتداء بغداد
بريمر: القنبلة قد تكون صنعت في العراق او صنعها اجانب
*شاشي ثارور: على الامم المتحدة ان تعيد النظر بانتشارها في العراق
اخبار من يوم امس
وقتل امس&ممثل الامم المتحدة في العراق سيرجيو فييرا دي ميلو في الاعتداء الذي استهدف مقر الامم المتحدة في بغداد، فيما قطع كوفي انان، الذي اعلن وفاة دو ميللو رسميا، اجازته وعاد فورا الى مقر الامم المتحدة لمتابعة التطورات.
*وسط ذهول العالم ديميللو غادر باكراً على وقع الدم والفوضى
17 قتيلاً على الاقل في انفحار مقر الامم المتحدة في بغداد
*كيرك: الاعتداء في بغداد قد يكون ناجما عن هجوم انتحاري
*سيرجيو دي ميلو طلب ان يشرب قبل ان يموت
صور انفجار مقر الامم المتحدة في بغداد
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف