كتَّاب إيلاف

خراب و ذباب

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

اكثر الشعارات التي يعرفها المسلمون هو شعار "النظافة من الايمان" لكن ما ان تزور اغلب بلدانهم حتى تشعر بالرجفة والصدمة من هول قذارة بيوتهم وشوارعهم ومدنهم.والعراق ليس بوسع اي بلد ان ينافسه على قذارته الخرافية. وهو فقط لايختلف بطقسه عن بلدان الشرق الاوسط. ولهذا صيفه حار جدا بحيث تصل احيانا درجة حرارته الى اكثر من 55 درجة مئوية، مع رطوبة عالية ودبقة،وهذا: طقس يعتبر ملائم لتكاثر المكروبات و الحشرات وبغزارة، وخصوصا منها الذباب المتخم والمنتشر بكثرة مخيفة بين وفوق اكوام الزبالة في مناطق الجنوب،الذي تضاعف اهماله واحتقاره في زمن حكم المزيفين من لطامة معممي الشيعة الجدد.

 الذين اشاعوا الفوضى والقتل والسرقة، فمثلا يوم امس بالتحديد قد سرقت كل محتويات"مطارالبصرة الدولي"من معدات خفيفة وثقيلة كالسيارات والاليات والعبث به وبوثائقه واتلاف القسم الاكثر منها من قبل مليشيات نظام المنطقة الخضراء الكريهة. انه زمن اللصوص انه زمن عراق اكوام الزبالة المتفشية في كل مكان.انه زمن عراق الفساد، انه زمن التهجير والتفجير. انه زمن التفكك والانهيار او قل انه زمن الهة الذباب الذين جعلوا العراق اهم مراحله التاريخية الان هي مرحلة الذباب. وبالتالي ممكن لاي مؤرخ عراقي ان ياتي في مابعد لكي يطلق على هذه المرحلة المشينة مرحلة الذباب والتي ستكون كجزء من تاريخ الشعب العراقي العام في حال اذا ما كتب تاريخهم المخجل.

 اذن فالعمامة بلونيها الاسود والابيض التي يبلغ طولها 12 عشر مترا، تطوى ايضا 12 عشر طية وطيها او لفها يكون عكس عقارب الساعة لتكون بعد الجهد المنظم قطعة قماش مستديرة او "اهليليجية" الشكل ومتماسكة لتوضع بعد انجازها فوق راس الشيخ الشيعي الذي استخف بالاسلام وبنبيه و باهم الاشياء واكثرها رمزية،ولذلك فقد برهن وبسهولة انه شيخ فاسد و افاق ومهمل ولايحترم مسؤوليتة الدينية.

 ولا يحترم عمامة الرسول ص الذي كان يكسي راسه بها وهي لونها اسود اسمها "السحاب" التي اهداها او كسى بها لاحقا راس الامام علي ابن ابي طالب حسب اسانيد اسفار الحديث الاسلامية وكان تصرف الرسول هو كتأكيد صريح منه بأن العمامة مسؤولية اخلاقية فضلا عن انها لباس مميز لرجل الدين الاسلامي. وبالتالي لايجوز ارتداءها لمن لا اخلاق له وهذا اقل الاحكام قسوة بحق المتدين المحتال الذي يتستر بالعمامة كي يغش بها المسلمين والناس اجمعين.

 و لهذا فان المعممين هم اسوء طبقة اجتماعية من بين كل طبقات المجتمع العراقي الا الاستثناء الضئيل منهم لان اغلب معممي السوء قد خانوا وظيفتهم الدينية وتحولوا الى مخربين للنفوس ولا يخجلون من جمع الفلوس. وبين هذا وذاك فقد ساهموا بشكل كبير بافساد المجتمع العراقي ولم يكتفوا بهذا بل امعنوا في تشويه العراق حتى حولوه الى بلد قبيح ورديء،ولايصلح العيش به وخرابه برهان قوي على انحطاط شخصيتهم الكريهة وناهيك عن غشهم وكذبهم المروع بعد ان استلموا السلطة كلحفاء جيدين للولايات المتحدة الامريكية.

 وقد نسوا او تناسوا انهم يقلدون الرسول في لبس العمامة او هكذا تظاهروا انهم من اتباعه، وبالمناسبة طالما الموضوع حول معممي الذباب فقد تذكرت رواية امير الذباب وهي رواية رمزية للكاتب البريطاني وليم غولدينغ الحائز على جائزة نوبل للاداب سنة 1983 فرواية امير الذباب التي ترجمها عبد الحميد الجمال المصري، تدور احداثها فوق جزيرة مهجورة وتبدأ الرواية مع بيجي اليتيم الذي يحاول ان يفكر بطريقة ما للخلاص من الواقع الذي وجد نفسه فيه مع مجموعة من الاطفال الذين يقودهم رالف ومنافسه الهمجي جاك امير الذباب.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شعارات جوفاء
فول على طول -

اعتاد الذين امنوا على ترديد شعارات جوفاء دون أدنى فحص أو تمحيص بل يرددها المؤمن مثل الببغاء ...مثلا : نحن خير أمة أخرجت للناس ..النظافة من الايمان ...نحن علمنا اوربا الحضارة والنظافة والتعطر ...نحن الأعلون ...الخ الخ . ونحن نسأل هل هذة الشعارات بها أى درجة من الصدق ؟ ..النظافة مسألة شخصية وعادات مجتمع وقوانين أيضا وليس لها علاقة بالايمان أو الكفر ..البلاد الكافرة أنظف البلاد أما بلاد المؤمنين فهى أقذرها . فى مصر مثلا فان الأحياء التى كان يسكنها اليهود أو المسيحيين فهى أنظف الأحياء وأغلاها سعرا أما الأحياء التى يسكنهم الذين امنوا فهى غنية عن التعريف ...حتى هنا فى الغرب فان الأحياء التى يسكنها عرب أو مسلمين فهى طاردة للسكان الأصليين ومن أقذر الأحياء وأقلها أمنا وسعرا وغير مرغوبة ...انتهى - يدعى الذين امنوا أنهم علموا الغربيين النظافة بينما الاسلام نشأ فى منطقة قاحلة ليس بها ماء أصلا ...بل كانوا يشربون من بئر بضاعة التى ترمى بها دماء الحريم الطامث ...وكانوا يتيممون بالتراب ...ويستعملون المسواك ولم نسمع أن الصابون أو الشامبو أو العطور اختراع اسلامى ...وكانوا يستخدمون الزلطات الملساء بعد التبرز ...وكان الرسول يطوف على نسائة بغسل واحد ..انتهى - هل فعلا : المسلمون خير أمة ؟ الاجابة معروفة ولا تحتاج للشرح . وعن السرقات فان هناك أحاديث وفتاوى تبيح سرقة المال العام يدون عقاب ...مثل حديث أبى ذر الذى يسرق ويزنى ويدخل الجنة مجرد نطقة بالشهادتين ..انتهى . سيدى الكاتب لا فرق بين المعمم الشيعى أو المعمم الأزهرى السنى أو المسلم المؤمن فهذا تراثكم وكتبكم المقدسة . ربنا يشفيكم جميعا .

شعارات
البقوليات -

ومن الشعارات الجوفاء أيضاً: العلمانية هي الحل، الدين أفيون الشعوب، العلم بديل للدين، الغرب سباق في جميع المجالات، التطور كفيل بحل مشكلات البشرية وتحدياتها، ...

اضاءة لعشاق
العلمانية -

المسلم القدوة يوصل المياه الى وجهه وأطرافه خمس مرات في اليوم، وهو يستخدم المسواك لتطهير فمه خمس مرات، وهو يستطيب بالطيب خمس مرات يومياً. يقابل ذلك، رائحة أوروبا لم تكن تطاق في عصور ظلامها.

مثال على النظافة
فول على طول -

ونعتذر مقدما للقارىء فى نقل ما قاله أبو حامد الغزالى فى كتابه ( إحياء علوم الدين ) فى ( كتاب أسرار الطهارة ) عن كيفية تعليم النبى أصحابة ( الخراءة ) ، يقول مستشهدا بأحاديث ( وفي حديث سلمان رضي الله عنه: ” علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كل شيء حتى الخراءة ، فأمرنا أن لا نستنجي بعظم ولاروث ونهانا أن نستقبل القبلة بغائط أو بول ” . حديث سلمان ” علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كل شيء حتى الخراءة . ” . الحديث أخرجه مسلم. وقد تقدم في قواعد العقائد . وقال رجل لبعض الصحابة من الأعراب وقد خاصمه : ” لا أحسبك تحسن الخراء” .! قال: ” بلى وأبيك، إني لأُحسنها ،وإني بها لحاذق؛ أبعد الأثر وأعد المدر وأستقبل الشيح وأستدبر الريح وأقعى إقعاء الظبي وأجفل إجفال النعام . ” . الشيح نبت طيب الرائحة بالبادية ،والإقعاء ههنا أن يستوفز على صدور قدميه، والإجفال أن يرفع عجزه . ومن الرخصة أن يبول الإنسان قريبا من صاحبه مستترا عنه . حديث البول قريبا من صاحبه متفق عليه من حديث حذيفة . فعل ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم مع شدة حيائه ليبين للناس كيفية الاستنجاء . ثم يستنجي لمقعدته بثلاثة أحجار ، فإن أنقى وإلا استعمل رابعا ، فإن أنقى وإلا استعمل خامسا . لأن الإنقاء واجب، والإيتار ( أى الوتر ثلاثا فخمسا ) مستحب . قال صلى الله عليه وسلم : ” من استجمر فليوتر. ” حديث : ” من استجمر فليوتر ” متفق عليه من حديث أبي هريرة . ويأخذ الحجر بيساره ويضعه على مقدم المقعدة قبل موضع النجاسة ، ويمره بالمسح ، والإدارة إلى المؤخر . ويأخذ الثاني ويضعه على المؤخر كذلك ويمره إلى المقدمة، ويأخذ الثالث فيديره حول المسربة إدارة فإن عسرت الإدارة ومسح من المقدمة إلى المؤخرةأجزأه. ثم يأخذ حجرا كبيرا بيمينه والقضيب بيساره ويمسح الحجر بقضيبه ، ويحرك اليسار فيمسح ثلاثا في ثلاثة مواضع، أوفى ثلاثة أحجار أو في ثلاثة مواضع من جدار إلى أن لا يرى الرطوبة في محل المسح. فإن حصل ذلك بمرتين أتى بالثالثة ، ووجب ذلك إن أراد الاقتصار على الحجر . وإن حصل بالرابعة استحب الخامسة للإيتار ، ثم ينتقل من ذلك الموضع إلى موضع آخر. ويستنجي بالماء بأن يفيضه باليمنى على محل النجو ، ويدلك باليسرى حتى لا يبقى أثر يدركه الكف بحس اللمس ، ويدرك الاستقصاء فيه بالتعرض للباطن، فإن ذلك منبع الوسواس . وليعلم أن كل ما لا يصل إليه الماء فهو باطن . ولا يثبت حكم ال

النظافة حضارة
خوليو -

الشعار المتداول في البلاد التي بتكاثر فيها الذين امنوا ( النظافة من الايمان) هو دعاية للإيمان اكثر مما هو دعاية للنظافة ،،حيث ما يقومون به من مسح اقدامهم بالماء وغسل وجوههم ومسحها بأكفهم لا تكفي لتنظيف الجلد من ألكم الهاءل من الميكروبات التي تعيش على سطحه وهذه المكروبات هي من اكتشاف الحضارة الحديثة من قبل عقول متحررة من الطقوس الدينية وفراءضها ،،كيف يمكن لعقول تصدق ان جناحي الذبابة يحتوي احدهما على الداء والآخر على الدواء ان تكون من اهل النظافة ؟ ،، بعض الزملاء من الذين امنوا يقومون بفحص جناحي الذبابة ان كانوا يعملون في مخابر التحليل ولكنهم لايقولون ماذا يجدون ،، شيء مؤسف ومضحك ،، المهم اعتقد ان شعار النظافة من الايمان. هو جهل تام لما هي النظافة حيث يكتفون برش الماء على اقدامهم وأياديهم فيظنون انهم أصبحوا طاهرون اي نظيفون ،، لو انهم يعلمون ان البكتريا التي تعيش على الجلد وتحت الإبط وفي المناطق التناسلية وهذه الجراثيم وبعد ساعتين من التعرق تقوم بالغذاء على العرق لإنتاج مواد كبريتية وامونياك كريهة الراءحة يفوح من الجلود العرقانة المبرقعة ومن تحت العباءات المزركشة والمذهبةومن الوجوه المبللة بالعرق تحت العمامة ،،نقول لو انهم يعلمون كل ذلك بشكل عام كثقافة نظافة،، لكانوا عملوا دوش يومي لجميع الجسد او غسيل لهذا الجسد ان لم يتوفر الدوش ،، ووضع المراهم التي تمنع عمل البكتريا لمدة اربعوعشرون ساعة على الاقل للتخلص من هذه الروائح غير الفواحة ،،المعرفة هي ام النظافة وأم الحضارة لذلك ارى ان شعار النظافة حضارة هو شعار عملي يدل على المعرفة وهذه الاخيرة غير منتشرة في البلاد التي يتكاثر فيها الذين امنوا حيث الغسل السطحي للإقدام واليدين والوجوه لايفي بغرض النظافة الحقيقية،، ولا يوجد غش اكبر للذات من هذا الغش ،، فقليل من معرفة ماهي النظافة الحقيقية لايضر،، والدوش اليومي هو مفتاح النظافة الجسدية بالكامل ،،وهذه الثقافة غير متوفرة في بلادنا التي لاينقصها الماء مع العلم ان الدوش هو اقل الوسائل هدراً للماء ،، اما الذباب وتكاثره فلا غرابة في ذلك ان لم تكن هناك ثقافة تنظيف الجسد فكيف سيكون هناك ثقافة تنظيف البيئة ؟ الحالة ياسيد تعيسة من جميع الوجوه والمعممين هم ضحايا لتلك الثقافة .

شوف من يتكلم
,,,,,,,,,,,, -

خالف شروط النشر

قلة النظافة فتكت
بآلاف المسيحيين -

سألت زميلة مسيحية لى فى يوم من الايام هل تقومون بالتطهر؟ ( كان سؤالى نابع من عدم مقدرتى من تبادل اى شىء منها (وخصوصا الطعام)احساس فطرى بعدم الارتياح)فردت علية ماذا تقصدين؟ هل تقصدى الاستحمام؟ قلت لها لا فالاستحمام يمارسه كل البشرانا اقصد التطهر بعد الجنابة و الحيض والجماع و ما الى ذلك!فنظرت الى بأستغراب و قالت حسب الظروف نستحم ليس عندنا ما ينص على ذلك و ليس عندنا شعائر مخصصةفكانت لى الصدمة الكبرى فقررت ان آتى بهذه المقارنة البسيطة بين المسيحية و الاسلام دين الطهرة (طهارة النفس و الجسد) و سوف اتناول الطهارة فى المسيحية من وجهة نظر الكتاب المحرف بالطبع لأنها بعيدة كل البعد عما نادى به عيسىفإن المسيح صلوات الله وسلامه عليه كان يتدين بالطهارة، ويغتسل من الجنابة، ويوجب غسل الحائض. الراهب والقسيس يغفر ذنوبهم!! ويطيب لهم نسائهم!!!وليس عند النصارى على من زنا أو لاط، أو سكر، حد في الدنيا أبدا، ولا عذاب في الآخرة؛ لأن القس والراهب يغفره لهم، فكلما أذنب أحدهم ذنبا أهدى للقس هدية، أو أعطاه مالا، أو غيره، ليغفر له به!! وإذا زنت امرأة أحدهم بيّتها عند القس ليطيبها له فإذا انصرفت من عنده، وأخبرت زوجها أن القس طيبها قبل ذلك منها وتبرك به!!! وقد استند آباء الكنيسة إلي أنَّ المسيح لم يهتم بالجنس. وتعليقاته في هذا الموضوع نادرة، " خاصّة بالنسبة لملاحظاته العديدة عن الثرة وشهوة التملّك وإشارات الجنس في كلام المسيح قصد بها هدف آخر مثل الحديث عن " زنا القلب " أي التأكيد علي أنَّ الأعمال بالنيّات. ويتفق رأى السيدة " راى تناهيل " مع رأينا إذ تقول: " يبدو أنَّ الكنيسة اعتبرت المرأة الرومانية النموذج المضاد. لكل ما يجب أن تكون عليه المرأة المسيحية "، ولذا اعتبرت تجمل المرأة من المحرمات، أما الجمال الطبيعي، فهو مكروه ويُستحسن إهماله وطمسه حتّي لا يظهر حيث أنَّه خطر علي كل من ينظر إليه حتي النظافة كانت مكروهة، فالذي اغتسل في المسيح لا يحتاج إلي استحمام" كان الطاعون أكثر فتكًا في المسيحيين منه في المسلمين واليهود، لأنَّ النظافة لم تكن من عقيدة المسيحيين فكما قال سان جيروم " الذي اغتسل في دم المسيح لا يحتاج إلي تنظيف " وتعلّق المؤلفة " ولكن يبدو أنَّ نظافة الروح لم تفدْ كثيرًا في مقاومة البراغيث التي تنقل الطاعون ".

انتقائية فول
وموضوعيته المزمنة -

وكيف كان الاوروبيون في عصر الظلام الكالحة (القرن الخامس الى القرن الخامس عشر) يفعلون، في ظل غياب الماء الجاري بالمقارنة مع بيوت قرطبة والأندلس وبغداد ودمشق؟؟

بعيدا عن الشعوذة
فول على طول -

يا شيخ ذكى تعليقى رقم 4 هو ما يدرس حتى الان فى أزهركم الشريف والنظيف - جداجدا - ويدرس فى كل مدارسكم الدينية وهى طريقة الاستنجاء ..انتهى - فلا تقارنوا أنفسكم بأحد من ناحية النظافة ..هذة نصوصكم المقدسة بالاضافة الى فقركم المدقع وعدم وجود مياة أو صرف صحى فى أكثر من 90 بالمائة من بلاد المؤمنين ...يعنى حتى تاريخة هذة تعاليمكم فما بالكم منذ 13 أو 14 قرنا ؟ ..وبالمناسبة فان الصرف الصحى تم ادخالة الى بلاد المؤمنين فى الخليج بعد البترول ويقال عام 1962 أى منذ بضعة أعوام ...متى تستحون ؟ وقرطبة والأندلس وبغداد ودمشق ليست بلادا عربية حتى تستريح وتكف عن التزوير ..فلا تقارنوا أنفسكم باوربا لا فى الماضى ولا فى الحاضر فهى ليست فى صالحكم . ويقول أذكى اخواتة : فإن المسيح صلوات الله وسلامه عليه كان يتدين بالطهارة، ويغتسل من الجنابة،..انتهى ...يا شيخ ذكى : السيد المسيح لم يتزوج ولم يرتكب خطيئة ولم يفعل الجنابة مثل صاحبكم الذى كان يفعلها كل ليلة بغسل واحد مع زوجاتة أجمعين - يا عينى على النظافة والطهارة ....فهمت ؟ يعنى عليك مراجعة كتبكم ..نحن لكم بالمرصاد . وبالمناسبة ليس عندنا " المحلل " ...وهى سورة عندكم ...هل تعرفها أم نشرحها لكم ؟ يعنى القسيس لا يقوم بعملية " المحلل " مثلكم ....هذة الأشياء القبيحة من صنع رسولكم الكريم وأنتم تقدسونها حتى تاريخة ...فهمت ؟ انشر يا ايلاف دون حذف مع الشكر

ليته صمت هذا البروفسور
ولم ينفث! -

أين النصوص الداعمة بروفسور انتقائي؟... ليل نهار، صبحاً ومساء، وفي كل المناسبات، تدعي انك "تأتينا بنصوصنا"!؟. والآن تفشل وتأتي بالتطبيقات البشرية غير المعصومة والمتأثرة بالبيئة ... احترم عقلك فقط.

وصايا المسيح؟
أم انحدار الغرب؟ -

في خلاصة لاستطلاع رأي "عالمي" أجرته شركة "ستاتيستا" عن أكثر عشر دول حول العالم يخون فيها الرجال زوجاتهم ، وجد بأن نسبة الخيانة بلغت في الدنمارك 46%، في ايطاليا 45%، في المانيا 45%، في فرنسا 43%، في النرويج 41%، وفي بلجيكا 40%، وفي اسبانيا 39%. حصلت بريطانيا وفنلندا على أدنى معدل والبالغ 36%. أما تقديرات المعهد الفرنسي لاستطلاع الرأي فقد بلغت 55% لكل من فرنسا وايطاليا فيما يخص الرجال. وبطبيعة الحال، فان هذه الارقام التقديرية تبخس من الواقع بسبب حساسية الموضوع وخصوصيته. وعليه، فمعظم التقديرات تقرب من حقيقة ان نصف الاسر خربة في اوروبا. النسب في الوطن العربي يصعب ايجادها لكني أعتقد بأنها في ارتفاع بسبب موجات "العلمنة" و"التحرر" وبسبب تداعيات الفاضلة "سيداو"!. أصح يا نايم... وحّد الدايم!