ترامب الرئيس
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أصبح ترامب رئيسا للولايات المتحدة بإنتخابات حرة ونزيهة إختار الناخب الأميركي ترامب.. ترامب في بهلوانيته خلال الحملة الإنتخابيه كان يقول حقيقة طالما تمناها الأميركي بعيدا عن اللغة الديبلوماسية التي نهجها كل الرؤساء السابقين. حلم التغيير الذي أوصل اوباما البيت الأبيض لم ’يمكّن الأميركي من رؤية أي تغيير !! أوباما بسياسته اللينه واللغه الديبلوماسية التي ركّزت على السياسة الخارجية لتلميع صورة أميركا في الخارج بعد الإرث الذي ورثة من إدارة بوش.. أبعده عن الأخطار الداخلية الحقيقية التي كان يواجهها الأميركيون.. وفشل في رؤية ملل الشعب الأميركي من تحمل مسؤولية النزاعات الدولية.. فشل في رؤية خوف الأميركي من الجهاد الإسلامي الإرهابي الذي طالما أصر أوباما على التمييز بينه وبين الإسلام المعتدل ؟؟
سياسته المعتدلة جدا كانت سببا واضحا في فشل هذه السياسة في منطقة الشرق الأوسط. خذله للفلسطينيين بصورة خاصة وللعرب بصورة عامة بعد خطابه الأول في القاهرة حول السلام أفقده مصداقيته في نظر كل الشعوب العربية وإن بقيت الإتصالات مع الحكومات !!
سياسته بالتركيز على العلاقات مع اوروبا كلفته نجاح بكين على إتباع نهج عدائي في بحر الصين الجنوبي غير عابئة بإحتجاجات الدول المجاورة؟
ونجح ترامب بفوز ساحق .. وبين ليلة وضحايا تغّير الرجل. تغّير أسلوبه في الحديث؟؟ ولكن هل سيستطيع إقناع من خرجوا للشوارع رافضينه كرئيس ولديهم كل الإثباتات القاطعه بعنصريته السامة خلال الحملة الإنتخابية؟؟ هم شريحة كبيرة من المجتمع الأميركي بكل أطيافه.
هو الذي أكد مرارا على إستعادة عظمة أميركا, من خلال الأولويات التي طرحها للناخب. والتي ركّزت على تضخيم الخوف من الهجرة والإرهاب..
ترامب الرئيس الذي غيّر من لهجة صوته مباشرة بعد فوزه الكاسح مستعملا لغه أكثر إعتدالآ ومصالحة وقفز على أول أولوياته خلال حملته الإنتخابية وأقر بأن مشروع أوباما للعناية الصحية جيد جدا وعلينا العمل على تقويته يعطي مؤشرا بأنه لن يعمل على ترحيل 10 ملايين ’مقيم غير شرعي في البلاد. ولكنه وبالتأكيد لن يستثني أي مسلم حاملآ لأفكار متطرفه من الترحيل؟؟ إضافة إلى وضع حد أقصى للمهاجرين من الدول الإسلامية وتشديد إحراءات الهجرة لكل مسلم قادم.
ترامب الرئيس سيكون مختلفا عن ترامب بهلوان الحملة الإنتخابية. وسيستمع إلى خبرة كل من حولة ونصائح الرئيس أوباما ولكنه لن يعمل بأي منها إذا لم يقتنع انها في صالح الأميركي أولآ وأخيرآ.
نعم أميركا تواجه تسوماني في داخل المؤسسة الحاكمه. لأنها ومهما كانت قدرتها وقوتها قد لا تستطيع كبح جماح هذا الرئيس لأنها وفي كل مره ستحاول تقييده سيلجأ للشعب الأميركي ويفضح عورات هذه المؤسسة.. ولكنه وفي كل الأحوال لن يعمل على تفكيكها. داخليا كما تمنت روسيا.. ولن يختزل العلاقات الدولية بل سيفاوض بها عدا ونقدا ’مسبقا ومع تقديم فروض الطاعة لأميركا العظمى !
ترامب رجل الأعمال صاحب إمبارطورية إقتصادية سيتعامل مع السياسة الخارجية بحساب الربح والخسارة تماما كما تعامل سابقا في تاسيس إمبراطوريته تلك وسي’قدّم فاتورة حساب لكل من يحتاج إلى الحماية الأميركية خاصة دول الخليج..
الصين التي إعتقدت بأن أميركا أصابها الضعف والوهن إما أن يقابلها ترامب بسياسة حازمة تعتمد على القوات المسلحة؟؟ ولكن وفي ظل جشعه الإقتصادي أرجح الإتفاق بين الدولتين الكبيرتين على تقاسم نطاقات النفوذ في تلك المنطقه ؟؟ غير عابىء بمحاولة التكتلات و’محبطا عملية التقارب بين ماليزيا والصين والفيلبين والصين؟؟
ثورة الأميركيين الآن ضد ترامب ستحترم القانون وستلجأ عاجلآ أم آجلآ إلى الحوار مع الرئيس المنتخب لأنهم ومهما ثاروا سيحترموا قانون البلاد والديمقراطية التي ’يقدسونها.. ولأن الهدف واحد وهو تقوية أميركا. ولكن يبقى السؤال هو هل تقوية الإقتصاد الأميركي أم تقوية المبادىء الأميركية الحره التي أبهرت العالم .. أم سيعلو الإقتصاد ولن ’يعلى علية؟
أما تعامله مع الملف النووي الإيراني. فإلى لقاء آخر.
التعليقات
هذه امريكا التي تمثل
حقيقية المسيحية -المُنصرون البروتستانت الذين يقولون في الإذاعات (الرب محبة) و(على الأرض السلام)، ويريدون نشر قيم الحرية والعدالة والديموقراطية في العالم، قاموا بأبشع جرائم عرفتها الخليقة..أمريكا التي تسيطر عليها الطائفة البروتستانتية التي رضعت من أمها العتيقة (الماسونية العالمية)، التي تسيطر على أمريكا منذ النشأة؛ إذ لم يتولّ الرئاسة في أمريكا -البالغ عدد من وصلوا فيها للبيت الأبيض حتى الآن 44 رئيسًا أولهم (جورج واشنطن) عام 1789 إلى أوباما حاليًا- إلا رئيس كاثوليكي واحد هو (جون كيندي) عام 1961، والذي اغتاله البروتستانت عام 1963، ولما ترشح أخوه (روبرت كيندي ) اغتيل أيضًا ولما كبُر ابنه اغتيل أيضًا.هذا نموذج من الإرهاب البروتستانتي الطائفي الداخلي، فدعونا نقرأ عن إرهابهم الخارجي ودمويتهم التي لازالت آثار جروحها الغائرة على جلدك.1- عندما استوطن البروتستانت أراضي الهنود الحمر المسماة زورًا (أمريكا)، رفعوا شعارًا اجتثاثيًا هو (التدمير أسهل من التنصير).تضمّن كتاب: (العملاق) الذي كتبه (يوردجاك) عام 1664، نصائح للقيادات البروتستانتية جاء فيه:(إن إبادة الهنود الحمر والخلاص منهم أرخص بكثير من أي محاولة لتنصيرهم أو تمدينهم؛ فهم همج، برابرة، عراة، متخلفون وهذا يجعل تمدينهم صعبًا).2- أسفرت سياسة الإبادة الأمريكية تلك عن أكبر جريمة في التاريخ؛ ففي خلال قرنين قُتل 122 مليون هندي أحمر في سبيل تحقيق (الحلم الأمريكي)، وليُسدل الستار الحزين على حضارات (المايا، والازيتا، والبوهانن)، وأقيم صرح أمريكا زعيمة (العالم الحر وحمامة السلام وتمثال الحرية) على جماجم وأشلاء الملايين من البشر.3- بعد فراغ أمريكا من العبيد (الحُمر) قرروا استيراد العبيد (السُمر)، فتحول البروتستانت إلى بحّارة يجوبون سواحل إفريقيا لاصطياد (العبيد) بحشرهم في سفن الموت، وقد جلب الأمريكيون ما لا يقل عن 12 مليونًا من الأفارقة المُسترقّين، جاءوا بهم من أعالي البحار مُقرّنين في الأصفاد، يا من تتحدثون عن السَبْي في الإسلام والتهجير والاستعباد.
امريكا نموذج للارهاب
المسيحي الاصولي -4- تؤكد التقارير أن ما لا يقل عن 25 مليونًا من الأفارقة الذين تم شحنهم من (جزيرة جور) الواقعة في مواجهة العاصمة السنغالية (داكار)، قد قضوا نحبهم قبل أن يصلوا إلى العالم الجديد في رحلات الموت والعذاب، وكانوا إذا وصل أحدهم إلى سن لا يستطيع خدمة دعاة (الرحمة والسلام) -أقصد الأمريكيين الأوائل- كانوا يقومون بقتل عبيدهم بـ (رصاصة الرحمة)، وكانوا يحزنون ويتقطّعون أسفًا على ثمن الرصاصة القاتلة (ربما).. يا من تتقزّزون من تاريخ الفتوحات الاسلامية ..5- عام 1978، صدر تقرير عن منظمة اليونسكو يتحدث عن هول الكارثة الإنسانية التي حلّت بإفريقيا من أجل (بناء) أمريكا دولة (المحبة والسلام)، جاء فيه: (أن إفريقيا فقدت من أبنائها في تجارة الرقيق نحو 210 ملايين نسمة)، ومع هذا لايزال بعض المفصومين العرب يرفعون عقيرتهم قائلين: أمريكا سيدة السلام ومُحررة العبيد وأميرة سيداو - ( زورق نجاة المُسلمات المُستعبدات).6- في أتون الحرب العالمية الثانية في عام 1945، أمر الجنرال (جورج مارشال) رئيس الأركان الأمريكي بتنفيذ أكبر عملية قصف تدميري وجحيم مُستعر واسع النطاق في التاريخ للمدن اليابانية الكثيفة السكان، فتم إطلاق 334 طائرة أمريكية لإلقاء القنابل الحارقة لتدمر ما مساحته 16 ميلًا مربعًا، ولتقتل في ساعات نحو 100 ألف شخص، ناهيك عن تشريد نحو مليون آخرين!7- ثم خُتم ذلك المشهد الدموي بشلال مرعب من الدماء عندما أقدم الأمريكيون على استعمال السلاح النووي، وكانوا أسبق البشر إلى استعماله عندما أسقطوا قنبلتين فوق هيروشيما وناجازاكي لتحصُد مئات الألوف بلا أدنى تفريق بين مدني وعسكري أو رجل وامرأة، طفل أو نبات أو جماد أو حيوان أو كتاب أو دفتر مذكّرات، يا من تتباكون كما النائحات المستأجرات على شعور الإيزيدية والمسيحي حين يتمّ تهجيرهم -المزعوم- من الموصل وبعض بلدات العراق- وتركّزون على ألبوم الصور وفستان ليلة زفاف الجدّة الكردية التي لم تتزوج بعد وفاة بعلها، والتي احتفظت بسرواله الذي يحمل رائحته في دولاب لم تحترم داعش فيه حميمية السروال! وسحقا لداعش ولكم يا من تُدعشنون من يُشير الي انفصامكم ..
الجذور المسيحية
للإجرام الامريكي -8- في الخمسينيات من القرن الماضي وقعت الحرب الكورية عندما عزل الأمريكيون الحكومة الشعبية وأغرقوا البلاد في حرب طاحنة أشاعت نارًا ودمارًا. يقول (ناعوم تشومسكي) الكاتب وعالم اللسانيات الأمريكي واصفًا نتائج تلك الحرب: ( أشعلنا حربًا ضروسًا، سقط خلالها 100 ألف قتيل… وفي إقليم واحد صغير سقط 30 ألفًا إلى 40 ألفًا من القتلى أثناء ثورة قام بها الفلاحون).*الأخ تشومسكي الذي قال، لا أنا يا معشر الجاهزين للتكذيب، (ذبًّا عن عرض المُحصنة الغافلة - أمريكا).9- أمريكا رائدة الديمقراطية هي أكثر دولة تحارب الديمقراطية في العالم.* (تشومسكي) أيضًا ، يقول:(أعاقت حكومتنا الحكومات البرلمانية وأسقطت بعضها في إيران عام 1953، وجواتيمالا عام 1945، وتشيلي عام 1972، ولم تكن أساليب الإسقاط طبيعية ولم يكن القتل العادي هو عمل القوات؛ بل قتل القسوة والتعذيب السادي: تعليق النساء من أقدامهن بعد قطع أثدائهن، وفض بكارتهن، وقطع الرؤوس وتعليقها على خوازيق، ورطم الأطفال بالجدران حتى يموتوا).*أين اليونيسيف المُتباكية على مشاعر الأطفال الذين تعرّضوا للتهجير من بيوتهم خوفًا من دموية (الغولة) داعش، وأين كاميرات محطّاتنا الفضائية التي لطالما ركّزت على دفاتر الرسم وخرابيش الأطفال على الجدران؟10- بلغ عدد القتلى الفيتناميين عند انتهاء الحرب عام 1973، حسب التقرير الذي نشرته مجلة نيويورك تايمز في (8/10/1997) والذي أشار إلى أن نتائج الحرب الأمريكية في فيتنام أسفرت عن: ( 3.6 مليون قتيل، و6 مليون جريح، و13 مليون لاجئ).11- ما حدث بين عامي 1952 و1973، فلا يستحق الخوض فيه؛ لأن القتلى لا تجري في عروقهم دماء أمريكية أو صهيوإنجيلية، فقد قتل الأمريكان بين العامين المذكورين زهاء 10 مليون صيني وكوري وفيتنامي وروسي وكمبودي.12- وفي (جواتيمالا) قتل الجيش الأمريكي صاحب الكفاءة والشجاعة الخارقة أكثر من 150 ألف (مُزارع ) في الفترة ما بين 1966 إلى 1986، بالإضافة إلى قتل مئات الآلاف من الأشخاص في مجازر عديدة في إندونيسيا ونيكاراجوا والسلفادور وهندرواس، وفي أنجولا وموزمبيق وناميبيا وغيرها من دول القارة الإفريقية!
أى عنصرية ؟
فول على طول -أتمنى من أى مسلم أن يضع نفسة مكان الطرف الاخر حتى يحكم على الأمور بمصداقية وعلي المسلم أن يعى تماما أن كل البشر متساوون والمسلم ليس على رأسة ريشة وليس لة أى حق أكثر من الاخر ...انتهى - الذين يتهمون ترامب بالعنصرية نطرح عليهم هذا السيناريو : لو أن بلدا اسلاميا بة مجموعة من الوافدين يدينون بالبوذية مثلا وقاموا بعدة أعمال ارهابية فى هذا البلد المسلم ...كيف يتصرف المسلمون فى هذا البلد ؟ وما الذى يطلبونة من رئيس هذا البلد ؟ ولو قام رئيس هذا البلد المسلم باجراءات - وليس كلمات - بحظر دخول البوذيين ...هل يلومة أحد ؟ أم تشجعونة وتقيمون المظاهرات احتفاءا بة ؟ مطلوب شجاعة وصدق حتى تستقيم الأمور ...ونحن نسأل الذين امنوا : ألا يوجد قاعدة بيانات للارهابيين المسلمين - أو أى مجرم - فى بلاد المؤمنين أنفسهم ؟ ألا يوجد فى أمن الدولة فى أى بلد مسلم قاعدة بيانات تضم كل المحرضين والمتطرفين - الارهابيين يعنى - وأقربائهم حتى الدرجة الثالثة ؟ اذن لماذا تلومون ترامب لو قام بمثل هذا العمل ؟ عليكم أن تلوموا أنفسكم وارهابكم وتصلحوا أحوالكم بدلا من أن تلوموا الأخرين ...أليس من مهام رئيس الدولة حماية الدولة وشعبة من أى ارهاب ؟ أليس الأمن هى أولى مهام أى رئيس ؟ أتمنى من ترامب أن ينفذ ما وعد بة ..أما اوباما فهو فاشل داخليا وخارجيا - المنصب كبير علية - ومنافق الى أبعد الحدود مع الارهاب الاسلامى ويبدو أن جذور اوباما تمنعة من الصراحة ..أما قضية فلسطين فهى ليست للحل لأنكم جعلتوها قضية دينية وتطالبون بالقاء اسرائيل فى المحيط - وليس البحر - وتكرهون اليهود والنصارى وكل البشر حسب تعاليمكم المقدسة ولن ترضوا عن أحد حسب تعاليمكم التى تطالبكم بأن يصير الدين كلة للة ولكن تسقطون ما عندكم على الأخرين . تحياتى
الى شيخ أذكى اخوتة
فول على طول -الشيخ ذكى - بل أذكى اخواتة - يتحفنا بالمعلقات التى لا مضمون لها ...معلقات فارغة ..من قصص الف ليلة وليلة ...طيب يا شيخ ذكى : نفترض جدلا أن ما تقولة كلة صحيح وحدث بالفعل وأن الغرب الكافر وأولهم الأمريكان فعلوا ما تقولة ولكن نسألكم : هل فعلوا ذلك بناء على تعاليم الانجيل أم ضد تعاليم الانجيل ؟ هل هو قتل مقدس وارهاب مقدس وحسب تعاليم الانجيل أم ضد تعاليم الانجيل ؟ هذا هو السؤال المهم واذا كان عندك اجابات وبالدليل من الانجيل عليك أن تاتينا بها . وهل هناك تعاليم بروتستانتية ضد الكاثوليكية أو العكس ..؟ وفى غنى عن التعريف أن الدين الأعلى فقط ملئ بالارهاب المقدس وبنصوص ايات بينات وأحاديث شريفة - جدا - ولم يعتريها التحريف ....يا شيخ ذكى - بل أذكاهم - هناك فرق كبير بين التاريخ وأفعال البشر وبين النصوص المقدسة والتعاليم الدينية ....يعنى تقارن تعاليم القران بتعاليم الانجيل مثلا ...وتقارن أفعال الصحابة بأفعال رسل وتلاميذ المسيح حتى تكون المقارنة منطقية ...أما المنطق المغلوط الذى تلجأون الية فهو الهروب الكبير ...فهمت ؟ الدواعش يفعلون ذلك بناء على نصوصكم المقدسة وكما فعل الصحابة وأهل السلف الصالح واولهم مؤسس الدعوة وهذا ما ننتقدة دائما ...أما أفعال البشر العاديين فهى منسوبة للبشر ونحن لا نبرئ أحدا ...فهمت ؟ الغرب الكافر لم يقتل أو يغزو باسم اللة ولا طمعا فى حوريات وولدان وأنهار خمر وعسل بل غزو من أجل الغزو . والغرب يذكر ذلك فى تاريخة دون تزويق أو تزوير عكس الذين امنوا ...فهمت ؟ يا رب تفهم ولا تحاول خلط الأوراق والأمور يا شيخ ذكى .
داعشي الهوى
منى أحمد -يبدو من تعليق 1 -2-3 أنه داعشي الهوى والفكر وهو الخطر على الجميع .. تحليل الكاتبة موضوعي
انظر دواعش المسيحية ١
رداً على العلمانية العربية -13- أمريكا راعية الحرية والديمقراطية هي من ساندت أعتى طغاة العالم أمثال: (سوموزا) في نيكاراجوا، و(بينوشيه) في تشيلي، و(ماركوس) في الفلبين، و(بوتو) في باكستان، و(باتيسيتا) في كوبا، و(دييم) في فيتنام، و(دوفاليه) في هايتي، و(سوهارتو) في إندونيسيا، و(فرانكو) في إسبانيا، و(آل أسد) في سوريا، و(محمد رضا بهلوي) في إيران، و(السيسي ) في مصر.14- وجاء دور العراق الذي تصفه نبوءات التوراة والميثولوجيا المُحرّفة بأنه مصدر(خطر) على يهود، فقامت أمريكا وبدعم مادي وبشري من دول العبيد العربي بتدمير العراق لتقرّ أعين اليهود وليبوء العبيد وعلماؤهم بما باؤوا به، بينما أنت مُنهمك بعدّ الرؤوس التي أجهزت عليها سكاكين الدواعش.15- نشرت صحيفة بريطانية في ديسمبر 1991، تقريرًا نقلت فيه عن العقيد الأمريكي (بانتوني مارينوم) وهو يصف عمليات طمر العراقيين في الخنادق أحياء، قال العقيد مارينوم:(من المحتمل أن نكون قد قتلنا بهذه الطريقة آلاف الجنود… لقد رأيت العديد من أذرع العراقيين وهي تتململ تحت التراب وأذرعها ممسكة بالسلاح). 16- سئل ( كولن باول) رئيس الأركان الأمريكي سابقًا ووزير الخارجية لاحقًا عن عدد القتلى من العراقيين، فقال: (لست مهتمًا إطلاقًا). *نعم يا بني قومي.. لم يكن مهمًا عند (باول) أن 200 ألف عراقي قُتلوا أثناء انسحابهم من الكويت، حتى سُمّي الطريق الذي سلكوه بـ(طريق الموت). ويصف أحد الطيارين المشاركين بقوله: (كان الأمر كأنني أُطلق النار على سمك في برميل فأين يهرب؟ وكيف نُحصي الصيد والضربة الواحدة تصيب عشرات الأهداف؟). 17- لم يقتصر الأمر على العسكريين بل قتل 8 آلاف من المدنيين منهم 430 قضوا في ملجأ العامرية أثناء القصف الوحشي الهمجي الذي أطلق عليه الأمريكان اسم: (الحرب النظيفة)؛ لأنها تقوم على استراتيجية التصويب الدقيق باستخدام الحرب الإلكترونية (الذكية) التي تصبح غبية؛ بل وشديدة الغباء وتخطئ الهدف عندما يريدون. ولكنها استراتيجية تُجنب الأمريكيين الاحتكاك المباشر الذي (قد) يُسفر عن سقوط ( ضحايا) عسكريين أمريكيين (أبرياء)، هم أبطال هناك بين أقوامهم! 18- هاجمت طائرة أمريكية من نوع (الشبح) ملجأ العامرية بصاروخ (ذكي جدًا) موجه بالليزر، مُحدثًا فتحة في السقف لينفجر في مستشفى الملجأ، وبعد 4 دقائق تم توجيه صاروخ (شديد الغباء) عبر الفتحة نفسها التي أحدثها الصاروخ الأول ليغلق الانفجار الأبواب
انظر دواعش المسيحية ٢
رداً على العلمانية العربية -شخصًا قذف بهم الانفجار العنيف خارج الملجأ لمئات الأمتار، وبعد ساعات مُلتهبة استُخرج من الملجأ البقايا السوداء المشوهة (430 قتيلًا) وقُدّر أن المئات منهم احترقوا وتبخّروا ولم تعُد ثمّة وسيلة لتحديد هويتهم، ووصف شهود عيان منهم (توم دالي) العضو العُمّالي في البرلمان البريطانى آثار النساء والأطفال المتفحمة على جدران الملجأ، قائلًا: (تفحمت طبعات أقدام وأيدٍ صغيرة على الجدران والسقوف، وانطبعت على جدران الطابق الأسفل عند علامة الماء في الخزانات المتفجرة آثار اللحم البشرى على ارتفاع خمسة أقدام). 20- السجلّ المروّع والألم الذي يرويه لنا كتاب: (التنكيل بالعراق) لمؤلف إنجليزى هو (جيف سيمونز)، اقرأوا الكتاب لتدركوا أي نوع من الإجرام والوحشية يدمغ أمريكا.. إهداء الكتاب يقول: (إلى المليون طفل عراقي الذين قتلتهم الحرب البيولوجية الأمريكية في عقد التسعينيات، وإلى مئات الآلاف الآخرين الذين سيلحقون بهم في الأشهر والسنوات القادمة). 21- على الغلاف الخلفي للكتاب يقول نعوم تشومسكى: (التنكيل بالعراق سِجلٌ حافل بالجرائم الرهيبة المستمرة، يصدم القارئ، ومن شأنه أن يشعرنا جميعًا بالعار)، ويقول النائب البريطاني (تونى بن) واصفًا الكتاب: (إنه سِجلٌ مُتّقد بالغضب وأكاديمي موثق في آن معًا). *ماذا عنك أنت؟ ، ماذا أهديت لأطفال العراق؟ سيرقدون بسلام لو -فقط- أشرت إلى المجرمين بعينيك لا بأصابعك ولا بأسماء الإشارة ولا بدعوة للانتقام. 22- مليونان من العراقيين قتلتهم الحرب البيولوجية الأمريكية في التسعينيات كما يذكر ذات الكتاب، مُراسل مجلة نيوزويك الأمريكية يقول: (مررنا بجنود موتى راقدين، وكانوا بلا علامة عليهم، ووجدنا آخرين بُتروا بترًا شديدًا، ساقان في سروالهما على بعد 50 ياردة من نصف الجسم الأعلى)! 23- صحفي بريطاني آخر علّق قائلًا: (كانت الحرب نووية بكل معنى الكلمة، جرى تزويد جنود البحرية بأسلحة نووية تكتيكية والأسلحة المطورة أحدثت دمارًا يشبه الدمار النووي. استخدمت أمريكا متفجرات الوقود الهواء المسماة Blu-82، وهو سلاح زنته 15000 رطل وقادر على إحداث انفجارات ذات دمار نووي حارق لكل شيء في مساحة تبلغ مئات الياردات)! 24- تقرير سرّي لهيئة الطاقة الذرية البريطانية يقدر ما خلفته أمريكا وقوات التحالف في ميادين الحرب في العراق بما لا يقل عن 40 طنًا من اليورانيوم المنضب، لتتوالى كوارث الحرب الأكثر تسميم
رداً على
ومطران فوليو -هههه الا تخجل من تاريخ مسيحيتك يا مطران ؟! هل الاعتقاد الديني جاكيت يخلعه الانسان المتدين أياً كان دينه ويرتكب جرائمه ويعود ويرتديه. ؟! لا شك ان المحرك الى قتل الآخرين في المسيحية هو المعتقد الديني ونصوص العهد القديم التي تحتوي على دروس نموذجية في القتل والابادة وهذا ما فعله المسيحيون في الماضي ويفعلونه في الحاضر وسيفعلونها في المستقبل مستلهمين في ذلك نصوص كتابهم المقدس لقد تقاتلتم أنتم كأصحاب اعتقاد واحد في ربكم فكانت النتيجة مئة عام من الاحتراب الطائفي الذي خلف ملايين القتلى الا تخجل من تاريخ مسيحيتك ضد الاخر الذي لم تسمح له بالاعتقاد الديني وابادته رغم قدرته على دفع الجزية واستخسرت فيه التنصير واعتبرت قتله شرطاً للخلاص وقبول يسوع رب الجنود ودخول الملكوت ؟! ما احنا ردينا عليك يا مطران قبل المرة مرات وقلنا لك اذا كان ما تدعيه على الاسلام والمسلمين من اكاذيب مقدسة مثل القتل .. فكيف تفسر وجود ملايين المسيحيين الكفار والمشركين وغيرهم ولهم آلاف الكنايس والمعابد منذ اكثر الف واربعمائة عام انت انت كيف تفسر وصولك الى حوار التعليقات في ايلاف متسلسلاً من اجدادك الكفار المشركين اذ لم يحصل لهم شيء .ولدت مسيحي وعايش مسيحي وتشتم في الاسلام والمسلمين وانت مسيحي وحتموت مسيحي وحتخش بحيرة الكبريت والاسيد - ما لم يكتب لك الله الهداية الى الاسلام حتختش جهنم مسيحي برضو - نحن لا نشتم احد والقرآن يرد على ادعاءات الذين كفروا ويبين كذبهم على الله او على الرسل او على الناس وهذا بيان للناس ومنع الناس من الوصول الى الحقيقة ارهاب فكري كما تعرف .
الدعاء المذموم
جاك عطالله -بعد دعا الندامة من اخواتنا الذين امنوا على ترامب يجيله سرطان وايدز ويتفقر وعياله يشحتوا - فاز باغلبية كاسحة ولم يفد الدعاء والبكاء من الذين امنوا ولسه ما بيتعظوش- انا اللى اعرفه انى لو قعدت اسبوع ولا حتى شهر ادعى لربنا على حاجة وما استجبش يبقى دى ارادته وابطل ازهقه لحسن يبعتلى عزرائيل واتفلسع من الدنيا - الجماعة دول بيدعو على الكفار من الف واربعمية سنة ومافيش حاجة تستجاب اللهم ارنا عجائب فيهم رمل نسائهم ويتم اطفالهم واجعل نسائهم واموالهم غنيمة لنا وكله يرفع ايده ويعييييط و باعلى ميكروفون فى العالم علشان يسمعوا الكفرة اللى زيى وموش محوق فينا و ربنا بينعم علينا بدل الكيلو طن - طب ايه مافهمتوش ان الدعا غلط وبييجى على دماغكم ؟؟ ممكن اعرف امتى ها تفهموا وامتى ها تبطلوا الدعاء ألمذموم و ألغير مستجاب بس علشان دوشة الميكروفونات ولتقليل السخافة والجليطه شوية وخصوصا اننا جدعان وحلوين معاكم ؟؟؟
و هل هناك فرق بين الاسلام
الجهادي و الاسلام المعتدل -استوقفتني في المقالة هذه العبارة "" فشل في رؤية خوف الأميركي من الجهاد الإسلامي الإرهابي الذي طالما أصر أوباما على التمييز بينه وبين الإسلام المعتدل ؟؟ - " و توقعت ان اجد في المقالة راي الكاتبة في هذه المسألة و هل اوباما كان محقا في التمييز بين الجهاد الاسلامي و الاسلام المعتدل ام أنهما وجهان لعملة واحدة و ان الاسلام واحد و هناك اختلاف في التكتيك حسب قوة المسلمين ؟ الذي اعرفه ان الاسلام هو واخد و لكن هو بطبيعته متعدد الوجوه او حمال أوجه كل واحد يأخذ منه ما يلائم وجهة نظره و لكن الاكيد هو ان الاسلام دين فيه عدوانية ضد الغير مسلمين و يعادي كل من ليس مسلما و مكتوب على المسلمين الحهاد ضد الكفار و أله المسلمين ( الرحمان الرحيم ! ) يحث المسلمين ان يغلطوا في معاملة الكفار و ان يقتلوا المشركين أينما ثقفوهم ؟
الى الداعشي صاحب المعلقات
تارك دينه -هذا الملة الداعشي اللي يعيش في الدول الاسكندانافية ويعتاش على اتعاب شعوبها ومن ثم يشتمها.هذا نموذج المسلم الحقيقي الداعشي ولملئ بالحقد والكراهية لانه متشبع بتعاليم دينه السمحاء.لانه يفهم القتل والعنف والدماء بالسماحة واغتصاب النساء بالسبايا والاستيلاء على اموال الناس بالغنائم والشطارة وقتل الابرياء بالبطولة. هذا هوالاسلام وهذا الشيخ صاحب المعلقات وقصص الف ليلة وليلة يمثل من تعليقاته المسلم الحقيقي مثل مسلمي داعش