ترفيه

يتعاون مع وليد الشامي في ألبومه المقبل

حاتم العراقي: جاهز لمن أراد أداء أغنياتي من هؤلاء الفنّانين

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

ضيف "إيلاف" اليوم هو الفنّان حاتم العراقي في هذا اللقاء المصوّر:&


&الكويت: في صوته بحّة العراق الحزينة، وشجن المواويل الجميلة التي يمتعنا بها بصوته المميّز. من كواليس المهرجان الخليجيّ الأعرق "هلا فبراير"، تستضيف "إيلاف" الفنّان حاتم العراقيّ، معه كانت دردشة عن عدد من أموره الفنيّة.

عن أغنية "شعلومة"، التي نالت شهرة واسعة في العالم العربيّ، وعمّا إذا كان لم يتوقّع نجاحها الكبير أثناء تسجيلها، قال حاتم لكامير "إيلاف": " بالعكس فبعد أغنية "مهاجر"، و"يا طير" كانت هذه الأغنية في الألبوم الأوّل لي مع شركة "روتانا"، وانت تعلم أنّ شركة روتانا شركة كبيرة، ولها مكاتب كثيرة في كلّ الوطن العربيّ، فأوصلوا الأغنية بشكلها الصحيح أكان من خلال التوزيع، أو اللحن، أو الأداء، أو التصوير، والحمد لله هذه الأغنية أخذت شهرة كبيرة، أضف إلى ذلك أنّ حاتم يملك أغنيات ومواويل غنّاها الكثيرون من المطربين العرب، والعراقيين، فغير أغنية "شعلومة"، هناك "مهاجر"، و"يا طير"، و "أنا اللي عذّبني حبيبي"، وموّال "ذكرتك والسما مغيّمة".

وعن غياب إسم الفنّان وليد الشامي عن ألبومه الأخير، بعد النجاحات الكبيرة التي حقّقاها سويّاً في أغنيتيْ "شعلومة"، و"مهاجر، قال حاتم: " ماكو شي، وليد أخي وصديقيّ، وهو معي منذ بداياته، وأنا أعتبره إبني وليس ملحنًّا، وهو صديق نقضي وقتنا معاً حتّى في البيت، ولكن لكثرة إنشغالاته في تجهيز ألبومه وأغانيه، لم يسنح لنا الوقت للتعاون سوياً، وإن شاء الله سيتضمّن ألبومي القادم تعاوناً بيني وبينه".

بعدها سألناه: "، غنّى كلّ من عاصي الحلاّني، وأيمن زبيب، وحسين الجسمي، وملحم زين، موّال "ذكرتك والسما مغيّمة، فمن أفضل من أدّاه برأيك، فقال: " والله كلّهم أدّوه بطريقة جميلة، وكلّ أدّاه بطريقته الخاصّة، وبلونه، وهم فنّانون كبار أتمنّى لهم كلّ الخير والسعادة، ومتى أرادوا أن يغنّوا من أغانيَّ فأنا جاهز لهم".

وعن جديده قال: " أحضّر لألبومي الثالث مع روتانا، وسيكون جاهزاً في فترة قريبة بإذن الله".

تصوير فوتوغرافي: حمدي حوّاش
تصوير فيديو: ماجد رياض
مونتاج: كارن كيلايتا

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف