مذاقات

أشهر الحلويات العربية

شعيبيات بالقشطة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

توصف الشعيبيات بأنها أشهر الحلويات العربية وأكثرها حضورًا على الموائد الرمضانية. وهي من صنف المورقات العربية المميزة عن غيرها بخفتها، رغم أنها تُخبَز بالزيت والسمن.

شعيبيات بالقشطة
*المقادير

- علبة من رقاقات البقلاوة (عجينة فايلو)
- 2 كوبان من السمن المذوب المخصص للحلويات مع الزيت النباتي
- 2 كوبان من القشطة المنزلية

لحشوة القشطة المنزلية
- 2 كوبان من السميد
- 4 أكواب من الحليب السائل 
- 2 كوبان من السكر
- ملعقة طعام من النشاء (دقيق الذرة)
- ملعقة كبيرة من ماء الورد 
- ملعقة كبيرة من ماء الزهر
- ملعقة صغيرة من مسحوق المستكة
- 2 كوبان من القطر
- فستق حلبي وزهر الليمون للزينة

 

*طريقة التحضير:
- لتحضير القطر:
- نضع 2 كوبان من السكر وكوب من الماء في قدر على النار. وعندما يبدأ الغليان نتركه على نار هادئة لعشر دقائق، ونضيف عصير الليمون ونغلي دقيقتين. نزيد ماء الزهر وماء الورد. نرفعه عن النار ونتركه جانبًا.
- لتحضير القشطة المنزلية:
نضع الحليب والسميد في قدر على النار مع التحريك المستمر حتى يغلي المزيج. نضيف السكر والنشاء ونقلّب ونضيف المستكة وماء الزهر وماء الورد حتى تتكون لدينا حشوة القشطة المتماسكة.
- نرفع القدر عن النار ونفرد القشطة في صينية. نحركها قليلًا قبل ان نحشو بها مثلثات الشعيبيات
على صينية مسطحة.
- ناخذ 6 ورقات من الرقاقات، ندهن كل رقاقة بالسمنة والزيت ونضعها فوق بعضها على أن ندهن بالزيت والسمنة بين كل ورقة وورقة.
- نقطع الرقاقات مربعات بطول وعرض 10 سم. نسكب ملعقة كبيرة من القشطة على جانبٍ واحد من المربعات ونطوي لنحصل على مثلث 
- نرصف مثلثات الشعيبيات في صينية مدهونة بالزيت الوافر، ونسكب على سطح الشعيبيات المزيد من السمنة والزيت.
- نخبز الصينية في فرن محمى مسبقًا. بعد 7 دقائق، نخرجها ونسقي العجينة بالمزيد من مزيج السمنة والزيت لنساعدها على الإرتفاخ.
- نتابع الخبز حتى تاخذ الشعيبيات لونًا اشقر.
- نخرج الشعيبات فورًا ونصفّي الزيت الزائد بالصينية. عندما تفتر الشعيبيات، نصب القطر البارد عليها ونتركها جانبًا.

*طريقة التقديم:
قبل تقديمها، تزين الشعيبيات بزهر الليمون والفستق الحلبي.
 
 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف