أرمينيا تحيي ذكرى مرور مئة عام على الإبادة

معاسف

إذا كان للحكومة التركية ولشرائح واسعة من الشعب التركي مبررات لانكار الإبادة، للأسباب التي ذكرناها، ولأسباب أخرى متعلقة بأي تعويضات قد تنتج عن اي اعتراف محتمل مستقبلاً، واذا كان للبنانيين عامة مبررات للتضامن مع قضية اللبنانيين من أصول أرمنية تحت عنوان المواطنة، يبقى الموقف المنفر لبعض الفئات غير القليلة التي تتبرع للدفاع عن تاريخ السلطنة العثمانية لأسباب فئوية حاقدة، لا تستحق إلا التأكيد على التضامن مع الارمن، على الاقل من باب وجوب تنظيف سَريرة هذا البعض بالمعاسف.

الكرم العربي

ان العنصريه و الهمجيه التركيه لا يختلف عليها احد بالعالم اما ما يثيرنا كعرب هو اعتبارنا لا نفهم الحدااثه مثلهم وانهم اسياد ونحن رعاه غنم .نقول لهم يكفي اخلاقنا انظروا من استقبل الارمن عندما كنتم تقتلونهم بالالاف يوميا (اصحاب ارض تركيا )نحن العرب لبنان .مصر.العراق.السعوديه.الكويت.و.و.كل البلاد العربيه انتم شعب لاامان لكم ابدا يكفي جرائمكم حتي اليوم ضد الاكراد وتعاونكم مع اسرائيل في الخفاء الذي لم يجرؤ احد منكم ان ينكرها

الحق حق

اذا كل الوقائع والتاريخ يثبت تورط الاتراك العثمانيون بالمذابحفعلى تركيا الاعتراف وان تعتذر وتسلم رسالة الى احفاد المجنى عليهم والى الامم المتحدة--وان تدفع كافة التعويضات بدون تردد----------الجريمة والقتل والحقوق لا تسقط بالتقادم--الى اليوم اليهود ياخذون الاموال من المانيا بسبب جرائم النازية

ياتركيا وغيرها

زمن البلطجة والقتل بدون حساب انتهى--اليوم وقت الحساب

كذبة الابادة الأرمنية

الابادة الأرمنية كذبة كبرى اخترعتها الكنيسة الارمنية . بالنسبة لموقع ايلاف بدل أن تهتموا بنشر الاكاذيب اهتموا بعدد السنة العرب الذين قتلوا على يد ايران في العراق وسوريا واليمن منذ عام 2003 وحتى اليوم والذين يزيدون عن 3 ملايين مسلم سني عربي.

سنصبر

الانكار من جانب اردوكان لن يجدي تركيا نفعا سيأتي اليوم وهو ليس ببعيد الذي تعترف فيه تركيا بالدور الدموي الذي اقترفه جيشها العثماني بأمر من الخليفة عبد الحميد الثاني بأبادة الشعب الارمني وهي ممتنة وممنونة

كل مئة عام إبادة

ذكرى مئة عام على الجريمة المنظمة بإبادة الأرمن في عهد الحكم العثماني الداعشي الإرهابي والتي راح ضحيتها مليون ونصف ارمني وخمسمائة الف مسيحي بيت اشوري سرياني و كلداتي ، وايضاالاف من العرب المسلمين الذين كانوا يرفضون الاحتلال العثماني والذي دام أربعمائة سنه من الاضطهاد والعنف والجهل والتخلف ، على رؤساء وملوك وأمراء العرب ان يشاركوا الأرمن هذه الذكرى الاليمة وان يستنكروا هذه الجريمة بحق الأرمن والبشرية ، ام ان تركيا دولة مسلمة مسموح لها ، تركيا دولة استعمارية احتلت ارض لواء إسكندرون السوري والمسبب الرئيسي في الأزمة السورية الحالية ظناً منها اعادة تاريخها المظلم باحتلال الدول العربية ، واعادتها الى الوراء والجهل والتعصب وهذا سيكون اذا استمر العرب بهذا الغباء .

كركوك، كردستان

نعم هناك مذبحة بحق الارمن الابرياء من قرن الماضي ولكن الدول ما يسمى بالمتحضرة سكتوا طيلة هذه الاعوام و لماذا ساعدوا اتاتورك يهود البلغاري على كل جرائمه النكراء و لماذا سكتوا بحق مسيحي الشرق فقط لانهم ارثوذوكس من الكنيسة الشرقية و هذه هي ديمقراطيتهم يا القراء الاعزاء! والله يمهل ولا يهمل!

Day in court

الى رقم 5

الكذب موجود عندك فقط أليس لك عين لتشاهد فظاعة المجازر التي ارتكبها العثمانيون لو كان عندك ضمير وتعرف معنى للانسانية لما كتبت كلمة كذبة وهذا دليل على انك انسان ضد الحق وضد العدل وضد الانسانية ثم ان طلبك لايلاف الكتابة عن السنة الذين قتلوا في الحرب العراقية الايرانية دليل اخر على عنصريتك لانك لا تهتم بالقتلى في الجانب الايراني اخيرا اقرأ وكن محايدا وقف الى جانب الحق مهما كان دينه ومذهبه

ابطال الكذب والارهاب

الهذيان الذي يضعه صاحب التعليق رقم 5, معروف. إختلاق الاكاذيب ونشرها محصور بكم وبإيمانكم المزعوم(كقصص الفتوحات والتسامح والعدل). عن اي عدد من السنة التي تتحدث عنها؟؟؟ و عن العراق سوريا, فهي لم ولن تكون لا عربية ولا إسلامية, محتلة لقرون من قبل اول مجرمين محترفين عرفهم التاريخ , نعم, ولكن هنالك دولا كانت محتلة لاكثر من 3000 عاما ونالت إستقلالها من من كانوا يستعمرونها, وكذلك كل الدول التي وقعت تحت براثن الاحتلال والقتل البغيض سياتي اليوم الذي ينجلي عنها غبار ذلك الاحتلال المجرم وتشرق عليها شمس الحرية التي حجبتها جرائم وإرهاب ناس يمتهنون الكذب والقتل. و ماذا عن 120 مليون من ضحاياكم, وانت تريد ان تكذب وتجعل ضحاياكم 3 ملايين؟؟؟ يعني المليار والنصف فقدوا 3 ملايين وهم صاغرين؟؟ لو كانت تلك حقيقة, لكنتم تولولون وتتباكون ليل نهار. .

منطق مفلس تماما

يا ايلاف بطلي ان تنشري الافتراءات علي اساس احنا اغبياء ونصدق اي شئ نقرأه الغرب غضبان علي ان الاتراك ربنا نجاهم من مأساة لو كانو جزء من الاتحاد الاوروبي الممزق ولذلك عليهم ان يذبحوا العجول لهذه النعمة التي الان اصبحت واضحة للانظار وانا اقول لو كان عندهم اي دليل مادي شهود وثائق حقيقية لكانوا ذهبو الي محكمة العدل الدولية ولكن قصص النهب والسلب وفاتحين افواههم علي الاتراك ان هم يذهبوا لمحمكمة العدل الدولية ويفتحوا الملفات لان القصص لا تحل بلوي الذراع اعترف لان المحاكمة هذه لو حتي قبلتها المحكمة الدولية لكانو ركضو لها وكأنه العيد لكن جيوبهم وملفاتهم لن تتحمل ان يكذبها محامي الدفاع عن تركيا ولن يستطيعوا ان يثبتوا شئ واحد صلب عليها لذلك هم فقط سوف يحاولو ان يقومو بمناورات ومحاولات لاجبار علي الاقل نفسيا اردوغان الذي لم يكن ابدا جزء من الخلافة العثمانية وتركيا اليوم غير مثلها مثل ايطاليا والامبراطورية الرومانية او الروس والاتحاد السوفييتي اي ربح للارمن فرضيا طبعا سيكون خسارة للغرب لأن الجزائري ممكن علي اساس هذه السابقة القانونية ان يطالب فرنسا بالتعويضات علي اساس قتلوا مليون واكثر من شهداء اثناء الاحتلال الفرنسي لارض الجزائر الغير فرنسية وقتلو الجزائريين داخل بلدهم هل من مجيب هذا ما تسميه مجزرة وابادة بالطبع نفسه بحرب العراق وايضا الليبيين لايطاليا لقتلهم الناس هناك ايضا لذلك بدل العويل والتباكي بالكذب علينا ان نعرف ان المؤامرة هي فقط وبس ان "تعترف" تركيا وبهذا لا يكون هناك اي اساس قانوني لجعل الموضوع عام بل خاص فقط بتركي ليش تركيا غبية ان تعترف بما لم يعملوه يا ليت في الخبرية صحة واقول لايلاف خليكم مثل ما انتم

منطق مرفوض تماما

التاريخ كل لا. يتجزا ومن يحاول إضفاء صبغة الإبادة على ماحل بالارمن كغيرهم من الشعوب فهو يعيش فى وهم اذا كان يتحتم علينا الإصغاء الى مايقوله هؤلاء الدجالون فعلينا أيضاً الاستماع لوجهة نظر وحقائق الطرف الاخر,,فتجزئة التاريخ كل حسب ميوله واهوائه لهو منطق مرفوض تماما,,هل كانت هناك مجاعة الجواب نعم أبادت أرمن ومن غير الارمن,, هل كانت هناك حروب إبان تلك الفترة الجواب نعم أفنت عشرات الألوف من الارمن كغيرهم من الشعوب ,, هل كانت هناك تواطئات وخيانات من قبل بعض رعايا الدولة العثمانية الجواب نعم,,ويستحق من أبيد لهذا السبب ما حل به جزاءا لخيانته وتبعيته وتاليبه لجهات خارجية ضد الدولة..

;الإعتراف بالذنب فضيلة

كيف يستطيع الإنسان النوم وضميره يأنبه المانيا إعترفت بالخطيئة التي أرتكبتها مع اليهود 1938ـ 1942 والآن البشرية تهنئ المانيا بهذا الإعتراف ، اما تركيا ترى كل يوم دولة تعترف بهذه المذابح والجرائم التي إرتكبتها الدولة العثمانية في 1915 بحق السريان الأشوريين والأرمن راح ضحيتها أكثر من مليون ونصف أرمني ونصف مليون سرياني وكذالك يونانيين وشعوب آخرى في تركيا فإلى مت ستغطي وجه الشمس في الغربال ، تركيا يجب ان تمحي هذا العار من جبينها والأصوات ، تتعالى في تركيا قبل العالم من برلمانيين وفنانيين ومثقفين إلى جانب مرشح لرأسة الحكومة فيا أردوغان لا تعمل ما تعمله النعامةتغطي رأسها في الرمال .... .