عاصفة الحزم واعادة الامل لبناء الوحدة اليمنية
صحف الخليج: أوباما جعل سوريا قطعة سكر جاذبة للارهاب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
طالبت صحف الخليج في افتتاحياتها اليوم الثلاثاء&الإنسان العربي بألا يكون حيادياً حيثما يكون، مواطنًا كان أم مقيمًا أو زائرًا، وعليه أن يحمي كل شبر من الأرض العربية، فلا يكون جسرًا لخراب ولا يسكت حين يعلم عن نية غدر، لأن أمن العالم العربي من أمن بلاده وأمنه حيث يعيش يمسه شخصياً ويمس كل واحد في هذه الأمة المبتلاة بالجهل والشرور في كل مكان.
الرياض:&رأت صحيفة "الوطن" السعودية&أن المجتمع الدولي يهرب من لحظة المواجهة الحاسمة مع عناصر التنظيمات الإرهابية.&وقالت: أراد أوباما لسوريا أن تتحول إلى قطعة سكر لجذب كل التنظيمات المتطرفة هناك، وحدث ما كان مخططاً له، لكن النتائج أتت عكسية. واشارت الصحيفة الى أن فشل التحالف في القضاء على "داعش" زاد من سطوة التنظيم، ومن ثقته في إمكان الصمود، وللأسف فإن التنظيم نجح أكثر من السابق في استعادة بعض المحافظات والقرى التي سيطر عليها سابقًا.واعتبرت أن الحرب البرية هي الحل الوحيد لاستئصال "داعش"، لكن المجتمع الدولي، وقوى التحالف ضد التنظيم، يخشون المواجهة.وتحت عنوان " سهام الغدر"، دعت صحيفة "البيان" كل إنسان عربي في مكانه إلى حفظ أمن بلاده، وأن يرد عنها سهام الغدر وألا يرضى أن يتم التغرير به تحت عناوين جاذبة وبراقة، فهذه العناوين أدت إلى هلاك شعوب ودول ودفعت شعوب بكاملها ثمن مراهقة فتية يظنون أنهم يرضون الله، فإذ بهم يتسببون بدمار كامل لدولهم وشعوبهم ملحقين الأذى حتى بأهليهم الأقربين.وقالت في مقالها الافتتاحي إن الفتن والمؤامرات تشتد في المنطقة والمساعي لتخريب كل بلدة آمنة نراها في كل لحظة عبر التخريب وتثوير هذه الدول تحت عناوين مختلفة عبر الإرهاب تارة وعبر الخلافات المذهبية والعقائدية والطائفية والدينية تارة أخرى، نرى ونسمع كيف يتم تخريب دول عربية آمنة ونستبصر أيضًا كيف يتمدد هذا الخراب من بلد إلى آخر بما يجعل أعيننا مفتوحة خوفاً على أمن واستقرار العالم العربي.أما في اليمن، رأت صحيفة "الشرق" أن تشويه الإعلام داخل اليمن له دلالاته وأهدافه، التي يسعى إليها الحوثي وعلي عبدالله صالح، حيث إنهم يعمدون إلى طمس الحقائق التي لا تخفى على الرائي وعلى المتابع من الخارج.واشارت الى أن التضليل الذي يمارسه الإعلام الموالي لصالح وشريكه في الدمار الحوثي، يرمي إلى خديعة ليُري أهل اليمن أنهم يسيرون نحو الحياة الرغدة، بينما ما يلمسه الجميع هو أن حياتهم في حالة من التدهور، والتراجع في كل شيء.واوضحت أن على الشعب اليمني أن يفهم أن عمليات عاصفة الحزم ومن بعدها إعادة الأمل ما هي إلا لإعادة الشرعية ولبناء وحدة يمنية بعيداً عن تدخلات الآخرين فيه.التعليقات
بشار تنظيم الدولة
OMAR OMAR -في لقاء لصحيفة “ديلي صباح” التركية مع شخصية مقربة من المخابرات التركية قالت أن تنظيم الدولة والنظام السوري توصلا لاتفاق لتدمير الجيش السوري الحر في الشمال السوري واستمرار ضخ النفط واغتيال قائد جيش الإسلام “زهران علوش” وتسليم تدمر والسخنة للتنظيم. جرى اجتماع ضم شخصيتين من قبل النظام وهما “طلال العلي” و “اللواء أحمد عبد الوهاب” رئيس فرع الأمن العسكري في القامشلي بأمر من رئيس شعبة المخابرات العامة علي مملوك بينما أرسل تنظيم الدولة ثلاث شخصيات ، وهم فيصل الغانم أبو محمد وأبو رمزي والمحامي فاضل السليم أبو مصطفى، ومن المحتمل أن تكون هذه أسماء وهمية كعادة تنظيم الدولة التي تحرص على إخفاء أسماء عناصرها. أما البند الأول فشمل تسليم مدينتي تدمر والسخنة لتنظيم الدولة “داعش” وهما مدينتان مهمتان في وسط سوريا، وتمر عبرهما خطوط النفط والغاز. حيث سيطر تنظيم الدولة “داعش ” على المنطقة بدون قتال حقيقي حيث انسحبت قوات النظام من المنطقتين كما انسحبت من معبر الوليد على الحدود العراقية بعدها بأيام قليلة. وتنفيذ البند الأول يقتضي التزام تنظيم الدولة بتنفيذ البند الثاني من الاتفاق ويشمل استمرار ضخ النفط والغاز من وسط وشرقي سوريا للنظام السوري باتجاه حمص ودمشق. أما البند الثالث فيشمل هجوما لتنظيم الدولة على الثوار في الشمال السوري. حيث بدا توحد الثوار في الشمال واتقدمهم الأخير في إدلب واستعداداتهم للسيطرة على كامل محافظة حلب أمرا خطيرا للنظام. وكان الاتفاق على تقديم تغطية جوية لتنظيم الدولة في ريف حلب الشمالي. وفي المقابل يلتزم النظام بتنفيذ البند الرابع بتسليم إما مدينة السلمية ذات الغالبية الإسماعيلية في الوسط أو مدينة السويداء ذات الغالبية الدرزية في الجنوب لتنظيم الدولة مقابل ذلك. كما تم الحديث عن موضوعين آخرين تم الاتفاق على أحدهما واختلف حول الآخر، فقد تم الاتفاق على اغتيال “زهران علوش” قائد جيش الإسلام والذي ينشط في القلمون والغوطة قرب دمشق ومعروف بعملياته الناجحة في قتال النظام السوري وحزب الله. وقد تم تشكيل جيش الإسلام باتحاد 50 مجموعة من الثوار بدعم سعودي حسب ما ذكره مقال في صحيفة الفورين بوليسي في 2013. أما الموضوع الذي بقي محل خلاف بين الطرفين فهو السيطرة على مدينة الحسكة، حيث يريد النظام الإبقاء على قواته المتحالفة مع حزب الاتحاد الديموقراطي الكردي PYD في المدينة بينما يريد تنظي
كلكم شركاء خراب
jj -سوريا.... أوباما جعل سوريا قطعة سكر جاذبة للارهاب ؟ لكن من يمول الارهاب فكرياً ومادياً واعلامياً، اسئلتكم واستفسارتكم هذا اجوبتها عند زعمائكم قبل ان توجهوا اللوم لاوباما ...
انتم وليس اوباما
Ali said -هل كنتم تريدون قطع رؤوس الدروز وتبنوا هناك دولة اسلامية تكفيرية
لابد من القضاء عليهم
سعيد العراقي -الأكراد هم سبب البلاوي و عندما تسمعمه واحد يقولك الأكراد سيد الناس و جبال ما يهزها ريح و شوية و يتحولوا اتقياء و في الحقيقة هم مجرد ماجورين جاءوا كنازحين من أفغانستان و ايران و أماكن أخرى كلاجئين فأكرمهم العراقيون و قدموا لهم يد المساعدة لكن ما لبثوا أن عضوا اليد التي ساعدتهم و قاموا بخيانتها و السعي في تدميرها و محاولة نهب أراضيها و في الأخير يريدون دولة على أراض عراقية -في المشمش
العلوين كمكون حضاري في تركيا
علوي عربي -السُنّة الحنفيون الأتراك يحتكرون السلطة في (تركيا) منذ تأسيس الإمبراطورية العثمانية الى يومنا هذا. يُشكل العلويون في (تركيا) حوالى ثلث سكان (تركيا)، أي أن نفوسهم تبلغ حوالي 23 مليون نسمة. يتوزع العلويون بين قوميات متعددة، أبرزها و كبراها هي القومية الكوردية، حيث أنّ 30% من من العلويين هم من الكورد. هذه المجموعة الدينية الكبيرة تعاني من الإضطهاد الديني من قِبل النظام التركي و محرومة من حقوقها الدينية و الوطنية. لذلك هناك خلافات مستمرة و عداء دائم بين الطائفة السُنيّة الحاكمة و أتباع الديانة العلوية و التي تقود الى أعمال عنف بين الجانبين. عجز النظام العلمانوي الأتاتوركي عن إزالة الخلافات بين العلويين و السُنّة رغم مرور أكثر من ثمانين عاماً على تأسيس الجمهورية (التركية). الهجرات الكثيفة للعلويين من الأرياف الى المدن الكبرى و ضواحيها و إستقرارهم فيها في الأعوام الأخيرة، أدت الى تزايد نفوذ العلويين في المدن، حيث قاموا بإنشاء (بيوت التجمع = "جَمفي Cemevi") التي هي بمثابة المساجد لدى المسلمين (البيوت العبادية للكاكائيين تحمل نفس الإسم و تعني نفس المعنى أيضاً، "جَمخانه Cemxane" و الإختلاف الطفيف بين الإسمين يعود الى الإختلاف بين اللهجة الكرمانجية الشمالية و الجنوبية). العلويون ينتمون تقليدياً الى الأحزاب العلمانية و يدعمونها ضد الأحزاب و التيارات الإسلامية بسبب التمييز الديني الذي يتعرضون له. نتيجة هذا الإضطهاد و لِكَون نسبة كبيرة منهم ينتمون الى الشعب الكوردي، فأنّ الكثير منهم يناضلون من أجل حقوق الشعب الكوردستاني و ينتمون الى صفوف حزب العمال الكوردستاني، حيث أنّ زعيم الحزب المذكور نفسه، السيد عبد الله أوجلان هو من العلويين. إنّ المسلمين السُنّة يُشكّلون الأكثرية في (تركيا) و يستحوذون على الحكم منذ تأسيس الإمبراطورية العثمانية الى الوقت الحاضر. طوال تلك الحقبة الزمنية، فأنّ العلويين يعانون من معاملة سيئة و على أساس المواطنة من الدرجة الثانية. يطالب العلويون الحكومة التركية بالإعتراف بهم، كطائفة دينية و منح أماكنهم العبادية وضعا قانونياً، إلا أنّ الحكومات التركية المتعاقبة ترفض مطالبهم. الدولة (التركية) تقوم ببناء المساجد للسُنّة في قرى العلويين و تُدرّس الإسلام السُنّي في مدارس العلويين و يقوم أبناء الطائفة السُنّية بالإعتداء على العلويين بالضرب بسبب عدم صومهم في الوقت ا
دور العبادة
علوي عربي -تدّعي (تركيا) بأنها بلد علماني، لا دين رسمي لها، في الوقت الذي تُشير إحصائيات قسم الشئوون الدينية فيها إلى أن الدولة تصرف 1.5 مليار دولار من أموال الشعب سنوياً لتمويل 85 ألف مسجد للسُنّة و لدفع رواتب أئمة تلك المساجد. بينما يتم تسجيل دور عبادة العلويين التي تُسمّى ب(جمفي Cemevi) على أساس أنها مراكز ثقافية، لذلك لا يحصل العلويون على مساعدات حكومية لإدارة شئوون أماكن عبادتهم، فيضطرون الى تمويل تكاليف شئوونها عن طريق الهبات و التبرعات الخاصة و الشخصية.