تتضمن انتخابات حرة وصد التدخل الخارجي
هيئة دينية سنية تطلق مبادرة لإنهاء الصراع في العراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&اعلنت "هيئة علماء المسلمين" الاحد اطلاق مبادرة "للقضاء على الصراع" في العراق تتضمن إجراء انتخابات "حرة" وصد التدخل الخارجي في هذا البلد الذي تمزقه اعمال العنف منذ 12 عاما.
عمان: أكد امين عام هيئة علماء المسلمين، الشيخ مثنى حارث الضاري، اهمية "بناء مشروع عراقي حقيقي يضع رؤية مستقبلية (...) تنقله من واقعه الحالي إلى واقع عمل سياسي حر ومستقل".&واعتبر ان ذلك يكون "عبر انتخابات حرة، بشروط تضمن نزاهتها ومشاركة العراقيين جميعا فيها وتفرز ممثلين حقيقيين عنهم لكتابة دستور يحقق آمالهم ويضمن لهم التداول السلمي للسلطة".&واطلقت المبادرة خلال اجتماع للهيئة في احد فنادق عمان مساء السبت.&وبحسب الضاري، فان "مشروع العراق الجامع كفيل بالقضاء على الصراع ومبرراته، وكف يد كل القوى والجهات التي لا تريد للمنطقة أن تهدأ وذلك بواسطة برامج حقيقية تمنح الجميع فرصا متساوية وتقضي على الفوضى وتبسط الامن".&واشار الى ان المشروع يكفل "إزالة المخاوف التي تراود بعض أطياف وتنوعات المجتمع العراقي من الآثار التي قد تنتج من التغيير وتوسيع رقعة المشاركة الجماهيرية في مقاومة التدخل والنفوذ الخارجي الضار بالعراق ومواطنيه".&وتلتزم المبادرة "التمسك باستقلال العراق التام ووحدة أراضيه (...) وبناء الدولة الحديثة وفق الأسس اللازمة لذلك".&كما تلتزم ب"استبعاد آليات الانتقام السياسي وفسح المجال للعدالة، وفق صيغة توافقية بين العراقيين، لتأخذ مجراها لحفظ الحقوق وصون الأعراض والدماء، والحيلولة دون تكرار ما حصل ويحصل الآن".&واقر رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي الاسبوع الماضي سلسلة خطوات على وقع تواصل التظاهرات المستمرة في العراق منذ اسابيع للمطالبة بمكافحة الفساد وتحسين الخدمات.&وابرز تلك الاصلاحات التي اقرها البرلمان الغاء مناصب نواب رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء و"المحاصصة الحزبية والطائفية" في المناصب العليا.&ويطال إلغاء منصب نائب رئيس الجمهورية رئيس الوزراء السابق نوري المالكي.&واتهم المالكي الذي تمت تنحيته الصيف الماضي اثر ضغوط داخلية وخارجية باتباع سياسة اقصائية همشت السنة، واحتكار المسؤولية السياسية والعسكرية.&وشهدت سنوات حكمه خلافات عميقة مع السياسيين السنة الذين اعتقل بعضهم، في حين غادر آخرون العراق بعد اتهامهم "بالارهاب".&التعليقات
انت وابوك سبب دمار العراق
ربيع. العبادي -هيئه الفتنه قتلت كانت ولازالت تتئامر على العراقيين واليوم تريد
ابعدوا الدين عن السياسة
ابو رامي -أبعدوا الدين عن السياسة يصلح حال البلد ويسعد المواطن..يكفي ثلاثة عشر سنة من الصراع السني الشيعي على السلطة باسم الدين والمذهب فشقوا جموع الشعب الموحد منذ مآت السنين لا لشيء سوى اطماعهم في السلطة والتحكم في رقاب الناس ونهب الثروات .. من حكم العراق مؤخرا هي حكومة شراكة كما يزعمون وشركتهم كانت فعلا متخصصا في سرقة اموال الشعب وتجويعه وتشريده داخل وخارج وطنه فثار الشعب عليهم بكل جموعه ومذاهبه بعد ان كفروا بالدين والمذهب وبكل الشعارات الزائفة التي جاء بها هؤلاء من سياسيي الصدفة ..المطلوب اليوم حكومة مدنية لا مكان للاحزاب الدينية مهما كن دينها أو مذهبها بعد فشلهم الذريع في الحكم وخيانتهم الامانة التي حٌمّلوا بها من الجماهير التي غرروا بها بأسم الدين والدين منهم براء.. نعم اليوم لا مكان لحامل شعار الدين والملتحف بردائه من اصحاب اللحى والمحابس والعمائم والجبب والجباه الموسومة.
القاعدة منا
عبدالوهاب الضاري -لا ندري هل هؤلاء سذج وواهمون أم يعتبرون الآخرين سذجا و بلهاء ؟؟؟ ، فهيئة علماء المسلمين معروف عنهم تعاطفهم و تأييدهم سابقا لتنظيم القاعدة الإرهابي و الآن لعصابات داعش وكلنا يتذكر مقولة المتوفي حارث الضاري :" نحن من القاعدة و القاعدة منا " كما كان لهيئة علماء المسلمين دورا تحريضيا و أحيانا تجنيدا أيضا للانتحاريين الأجانب في العراق ، طيب فكيف يمكن قبول من أناس كهؤلاء لا زالوا مصرين على مواقثفهم الطائفية المتشددة قبول أي خطة إصلاح منهم ؟ ارحموا عقولنا نحن العراقيين فذاكرتنا ليست مسطحة إلى هذا الحد
لا ننسى
جنان -لما دخلت داعش للموصل روجتم وانت وأبوك على رأس القائمة أن مايحدث في الموصل ثورة عشائر...وخرج المطلك ومن لف لفه يهددون بالانسحاب من العملية السياسية إذا ضربت ثورة العشائر في الموصل...إلا ان الأعمال نكاية بالمالكي انسحبت على العراق كله سلبا...وانتم تواريتم خلف الصمت وذهبتم للازهر للشكوى من الحشد الشعبي وليس من داعش الذي سبى النساء العراقيات الايزيديات وقتل في اهلكم قبل الشيعة...لكل شريف ان يرى العراق ككل وليس لمصالح سياسية أو طائفية...ابتعد عن العراق وعن خلط الدين بالسياسة وليكن صوت المتظاهرين هو الاقوى لعراق دون فساد ولا طائفية ولاحرامية
رأس من رؤوس الفتنة
عرا قي متشرد -هذا الشخص وأبوه كانا السبب في هذ المصائب التي حلت على العراقيين وخاصة السنة.كان أبوه يصرح علناً ويقول نحن جزء من القاعدة.كان أبوه يستلم ملايين الدولارات كل شهر من السعودية وقطر وباقي دويلات الخليج عن طريق الأردن ثم يرسلها للمجرمين الذين يسميهم المجاهدين في العراق ليقتلوا الأبرياء من النساء والأطفال شيعة وسنة ومسيحيين وكل الأطياف العراقية.اليوم ابن حارث يريد حلاً لمشاكل العراق التي كان أبوه أحد عرابيها.إذا كانت هناك فعلاً نار فأنك وأباك وكل من صدق كلامكما أو سار في نفس طريق الإرهابيين سيكونون في الدرك الأسفل.
واضح يا ضاري
غاغارين -من الواضح ان الضاري ادرك ان "داعش" ربيبته في طريقها للزوال، وهو يحاول انقاذ ما يمكن انقاذه.. وهل يعتقد انننسى ما قاله اباه "القاعدة منا ونحن من القاعدة"؟؟!! العب غيرها يا شاطر.
رقم 2
متابع--خليجي -قال الكلام الصحيح--------------الحل ابعاد الدين عن السياسة--دولة مواطنه----لان الدين اعتقاد وليس هوية وتاريخ وعرق وثقافة
ولى زمانه
ناصر الدين النشاشيبي -الشيخ مثني المحترم ان هذه الاطروحة لا تعد تصلح بالعراق ان العراق محتل من اعتى قوة بالمنطقة بمساندة ودعم اميركي أوروبي الا وهي ايران الهلال الشيعي شق طريقه واستطاع ان يسيطر على العراق وسوريا ولبنان ويقولها ملالى طهران بالعلن وليس بالخفاء .ان لإيران أذرع عسكرية دموية فى كل المنطقة العربية والاسلامية .لم يعد هناك من حدود بين طهران وبغداد ودمشق وبيروت الى ان وصلوا الى اليمن ولولا يقظة المملكة العربية السعودية وعصفها الحازم والقضاء على ثعابين الحوثيين وبقايا على صالح لكانت الأذرع الإيرانية اليوم فى قلب الخليج .الشيخ مثنى أطروحتك هذه او مبادرتك ولت وولى زمانها . المطلوب اليوم من كل الشعوب العربية والاسلامية الالتفاف والوقوف حول المملكة العربية السعودية التى هي ومصر وكل الخليج هم الدرع الذى سيحمي هذه الأمة وهم شرفنا وقادتنا نعم انهم الحصن المنيع بوجه المشروع الإيراني الفارسي ان اطماعهم قديمة وعن حقد اسود فى قلوبهم وعقولهم ليقف الشعب العراقي وقفة عز وقفة واحدة متراصة وهنا فقط تستطيع ان تملى عليهم أطروحتك .
قسموه وكفى
صونيا فرح -العراق انتهى. قسموه رجاء، واعملونا نحن المسيحيين في العراق أي زاوية أو قرية من نصيبنا حتى ننتقل للسكن فيها.
احنحة داعش السياسية !!
علي البصري -لاادري ان هيئة علماء المسلمين ملكية وراثية ،هؤلاء هم من مهد وساند داعش فهي منهم وهم منها كما قالوا على رؤوس الاشهاد ،وهم لم يستنكروا او يصرحوا او يتصدوا او يفتوا بجهاد هؤلاء المجرمين المارقين القتلة واقتصرت تصريحاتهم على الشيعة التي اسموها بالصفوية ومهدوا الارضية للماسي ومقتل مئات الالوف من العراقيين سنة وشيعة منذ سقوط صدام والى اليوم فعن اي حل يتكلم ليذعب ويطرد الدواعش من ديارهم وبعدها يتكلم عن الحلول السياسية