العدل: تم صرف 15 مليون ريال تعويضا إثر الفصل في 71 قضية
السعودية: أحكام الاعدام موضوعية واعتمدت على أدلة مادية
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&قالت وزارة العدل السعودية إن أحكام الإعدام الصادرة كانت موضوعية واعتمدت على أدلة مادية. يأتي ذلك في وقت دعت فيه الداخلية الشباب الى الحذر مما يسعى إليه البعض لاستخدامهم كأدوات للإرهاب.
الرياض: قالت وزارة العدل السعودية إن أحكام الإعدام الصادرة كانت موضوعية واعتمدت على أدلة مادية. وفي مؤتمر صحافي ضم وزارتي العدل والداخلية، قال المتحدث الرسمي باسم وزارة العدل&إنه&تم توكيل محام لكل من مثل أمام القضاء.وأوضح أن&السفارات تتابع قضايا رعاياها في المملكة ويسمح لممثليها بحضور المحاكمات. وأشار إلى أن 15 مليون ريال صرفت تعويضا إثر الفصل في 71 قضية من أصل 163 لمتهمين لم تثبت بحقهم إدانات. فيما دعت الداخلية السعودية الشباب إلى الحذر مما يسعى إليه البعض لاستخدامهم كأدوات للإرهاب. وقال المتحدث الرسمي باسم الداخلية اللواء منصور التركي إن السفارات تتابع كل مراحل المحاكمة الخاصة بجرائم رعاياهم. وحول قرار الاعدام، قال التركي: الأنظمة المعمول بها في المملكة هي الإعلان عن الأحكام بعد تنفيذها. وأضاف التركي: بعد تنفيذ هذه الأحكام نأمل أن تكون الرسالة واضحة جدا لهذه الجماعات ولكل العناصر المنظمة لها.واتهمت السعودية النمر (55 عاماً) بـ"إثارة الفتن"، و"الدعوة للتدخل الخارجي" ودعم الإحتجاجات الشيعية في البحرين.والنمر من مواليد محافظة القطيف في شرق المملكة، وكان درس العلوم الدينية في إيران.&يأتي ذلك في وقت أشارت فيه هيئة كبار العلماء إلى أن&القضاة مستقلون يمتثلون للشريعة ولا تدخل لأحد في القضاء. وقال بيان الهيئة: الأحكام إنفاذ للشريعة وتحقيق لمقصد حفظ نظام الأمن، مضيفا ان الأحكام دققت عبر 3 درجات لتكفل الحقوق والعدالة.&&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاعدام
سعودي -في البحرين، أطلقت الشرطة البحرينية الغاز المسيل للدموع على عشرات المحتجين على إعدام النمر.وكان المحتجون يحملون صوراً للنمر وواجهوا قوات الأمن في قرية أبو صيبع الشيعية غربي العاصمة المنامة.ودعا نشطاء إلى احتجاجات في البحرين في إشارة إلى أن اعدام النمر قد يثير التوترات الطائفية.