هنأ الأمتين الإسلامية والعربية بحلول عيد الفطر
الملك سلمان: سنضرب بيد من حديد من يستهدف شبابنا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
من زرع حصد !!
علي البصري -المناهج والافكار والفتاوي خلقت اجيالا متزمة سلفية والفكر الرسمي متزمت تكفيري لايؤمن بغيرافكاره ،مجاملات العالم الغربي خوفا من ارتفاع اسعار النفط وصفقات السلاح المليارية ووجود ارصدة ضخمة والاهم الصراع مع ايران ،لكنه اليوم يعتقد ان المارد قد يخرج من القمقم وعندها لاينفع الا اخر العلاجات وقد يتعمدون زرع منظمات ارهابية ووحشية لارهاب الشعوب لجلب الجيوش الاجنبية وما تلاحظه في وسائل الاتصال الاجتماعي حيث تشيع روح التعصب الطائفي والديني على روح التسامح والاعتدال ،ثم ان افغانستان وسورية وليبيا والعراق ووو وغيرها التي سمح للارهاب والتطرف ان تكون له قاعدة وامكنة امنة ولازال الوضع كذلك والان يمتلكون صواريخ ارض جو او اسلحة كيمياوية وقد خرجت وفرخت من المتطرفين والمجرمين والارهابين عشرات الالوف ومئات الالوف خلايا نائمة وملايين انصار تائرة وحواضن وهؤلاء انتشروا لاوربا وتركيا وهذه مشكلة لان الموجة موجة دين وتطرف وثورة والظروف ملائمة جدا وقد تنتشر الفاشية الاسلامية لتحرق الجميع !!
لا تهاون
عبدالله -يجب على المملكة عدم التهاون مع الارهابيين وانزال اشد العقوبات بحقهم كي لا تمتد نيران الارهاب الى اراضيها في العمق وتصبح كدول اخرى في الجوار يجب تلقين درس قاس لكل من تسول له نفسه زعزعة امن المملكة
رجال الوطن
رياض -ان شاء الله لن يمس المملكة اي سوء وكل مخططات الفئات الضالة ستحبط في مهدها وسيتمكن رجال الامن الساهرون على امن الوطن من افشال مؤامرات وفتن
امان
ساهر -نتمنى عيدا سعيدا للسعودية ولكل البلدان العربية بعيدا عن اي ارهاب او تطرف وسفك دماء
قوية
صفوان -لاخوف على السعودية تحت جناح الملك سلمان فهي بامان وان شاء الله لن تتكرر التجارب الاليمة السابقة
تشويه
علاء -السعوديون متوحدون وملتفون حول ملكهم بضرورة محاربة الارهاب الذي لا يمثل الاسلام بل تماما العكس هو يشوه صورته السمحة ويحاول تنفير الغرب واعطائهم فكرة مغلوطة عن ديننا
القدوة الأخلاقية هي الحل
محمد الشعري -الحل ليس عسكريا فقط . إنه لا يمكن أن يكون مقتصرا على مطاردة من تستخدمهم الحركات الدينية المسلحة و غير المسلحة . إذ لا يليق بالحكومات أن تلقن شعوبها أن الغيبيات هي الأخلاق و الهوية ثم تعاقب ضحايا ذلك التلقين و تعتبرهم إرهابيين . أتمنى أن يخجل السياسيون العرب و المسلمون من هذا النفاق . إنه إجرام في حق شعوبهم . أرجو أن يتم حل ظاهرة التدين المسلح حلا عادلا و شاملا و مناسبا لمختلف الفئات الإجتماعية . و الحل هو الوقاية و ليس العلاج . الحل هو التركيز على الأسباب و ليس على النتائج . الحل مزدوج متفرع إلى فرعين : ......... الفرع الأول من هذا الحل هو إنشاء أكثر ما يمكن من منظمات و هيئات و شبكات متخصصة في كشف الفساد و في محاربة الإجرام المنظم و المافيات . و هذا لا يكون إلا بأن ينص القانون على أن كل من يكشف عملا إجراميا ينال بحكم قضائي مكافأة مالية مقتطعة ليس من ميزانية الدولة بل من ممتلكات من إرتكب تلك الجريمة أو حرض عليها بأي شكل مباشر أو غير مباشر . ......... و الفرع الثاني من هذا الحل هو تطوير التعليم ليصير قائما على المنهج العلمي و الثقافة العقلانية و فلسفة الأخلاق بعيدا كل البعد عن التلقين الميتافيزيقي . و هذا لا يكون إلا بالإنتقال من المطالبة بالعلمانية ، بمعنى المطالبة بالفصل بين الدين و الدولة ، إنتقالا هادئا إلى نشر الإلحاد الأخلاقي و فلسفة الأخلاق نشرا تربويا بعيدا كل البعد عن العنف و الفوضى و النقاشات اللانهائية بخصوص خطأ أو صواب الظاهرة الدينية . و بطبيعة الحال فإن هذا التنوير يقتضي أن توجد طلائع سياسية و ثقافية تجسد الأخلاق في كل شؤونها الشخصية و السياسية و تقدم النماذج الفعلية للإحترام و الثقة و المصداقية و الكرامة . فالمسألة مسألة قدوة أخلاقية في كافة الظروف و الأمور الخاصة و العامة و ليست مسألة إنتقاد للميتافيزيقيا لمجرد إنتقادها أو لمهاجمة المتدينين . فإن غالبية المتدينين مضطرون للتدين إضطرارا لأنهم أخلاقيون و لأنهم مدافعون عن أنفسهم و عن عائلاتهم ضد المافيات الماخورية تحديدا . إنهم يحتمون بالغيبيات بحثا عن الإحترام و هربا من الفساد الإجتماعي و ليس إيمانا بالشعوذة و طقوسها . و إنهم ، لهذا السبب ، يستحقون التأييد و التقدير و التشجيع . إنهم أخلاقيون رغم لاعقلانيتهم أحيانا . إنهم بشكل عام أفضل بكثير جدا من غالبية العلمانيين الحاليين .