بين خطبة الجمعة وختام الصلاة في الكنائس المسيحية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تيري بطرس
في خطبة جمعة انتشرت حينها واعتقد انه تم ازالتها من اليوتيوب، يشاهد الشيخ محمد حسان وهو خطيب وداعية اسلامي مشهور يدعى الى منابر ومنتديات اسلامية كثيرة، اقول يشاهد وهو يعتلي المنبر ويصرخ طالبا من الله انزال لعناته كلها على الشيعة والنصارى واليهود، واصفا اياهم باسواء العبارات، طالبا بقطع نسلهم وبالموت لهم. حقيقة كان في حينها فديو مؤثر ومثير للاشمئزاز والاستنكار لانه اي الفديو والشيخ تجاوزا كل الحدود في معاداة الاخر، مع ما كان يحمله من الصراخ والبكاء على مصير السنة . بعد سماعي هذه الخطبة والتي بثت من احدى المحطات التلفزيونية ، اردت الكتابة عنها وتحليها ولكن مشاغل الحياة والاهتمامات اليومية تفرض ذاتها عى الانسان وتجعله يختار امور اخرى ويمنحها الاولية. ولكن قبل ايام قرات للكاتبة والاديبة فاطمة ناعوت تعليقا عن ما يقال في الكنائس عن السلام والمحبة، محبة الكل، خطر على بالي ان اكتب هذه المقارنة البسيطة بين ما يقوله الكثير من الائمة والشيوخ ممن يؤمون المؤمنين ويعتلون المنابر في الجوامع والمساجد ويخطبون فيهم . وخصوصا ان المسألة لم تنحصر في هذا الشيخ بل بشيوخ يعتلون المنابر في جوامع ومساجد كثيرة مشهور، فهاهو امام الحرم المكي يدعوا على الشيعة ويعلن صراحة انها حرب سنة وشيعة، وهاهو الكلباني امام الحرم السابق وهو يدعوا لنصرة المجاهدين في العراق ويدعوا لنصرهم على اليهود والشيعة والنصارى. اردت الاتيان بامثلة قليلة ولكن يمكن للباحث ان يجد مئات الاشرطة الفديوية المنشور وفيها خطب لا ئمة الجمعة وهم يلعنون ويكفرون ويدعون بالموت وبقطع الذرية عن من يعتقدونهم اعداءهم. هذا عدا عن خطب ودروس وبرامج كثيرة جدا، يقوم فيها المتصدي للشرح والتدريس او الذي تتم المقابلة معه، بتكفير الاخر والدعوة عليه بالموت واللعنة وانقطاع النسل ووصفه كالحيوانات او بارذل الكلام.
سيأتي من يقول لي انهم لا يمثلون الاسلام، وانا اقرهم بهذا، لان الاسلام اكبر واوسع واكثر تنوعا، من ان يمثله هؤلاء، ولكن المشكلة هي في من يمثل الاسلام، هل هو مفتي مصر في حواره في فعالية شبابية يقارن وجود الاسلام بالدفاع عن نبي الاسلام امام اي تهجم عليه، وان كان من يدافع عن النبي لا يصوم ولا يصلي، فالمهم الدفاع عن النبي، هذا النبي الذي اختاره الله لكي يوصل رسالته، بحاجة للبشر لكي يدافعوا عنه. وهل هو الازهر وما ينشره الازهر بين ملايين الطلبة ينمي امثال هؤلاء الخطباء المشار اليهم اعلاه، سواء في منشوراته او في كتبه الدراسية.
سيتهمني البعض بانني كنسي، ولاعترف انني لا اعلم ما هو نوع التهمة وماذا يقصدون بالكنسي، ولكن المعلوم ان الكنيسة هي مكان للعبادة شأنها شان المسجد والكنيست والمندي واي معبد للعبادة لاي ديانة، من الطبيعي ان اي انسان يرى ان دينه صحيح والا لما بقى عليه، ولكن نحن لا نناقس صحة الدين من عدمه، بل صحة الممارسات التي يتم ممارستها باسم الدين والتي يتم التغطية عليها من خلال كتب وايات ومواقف من الدين. وادرك ان البعض سياتيني بامثلة من اوربا كحرق الساحرات او مسألة المورسكيين او حتى ما يدعي بالحرب الصليبية والهنود الحمر، متناسين ان معالجة هذه الامر والفضائع التي حدثت باسم الكنيسة وباسم الايمان فيها، تم ادانتها من قبل ابناء الكنيسة والكنيسة والمؤمنون بعد ذلك، قبل ان تصل الى قراء العربية بكثير، هذا اذا نحن حكمنا على كل ما يقال انه حقيقي في هذا المجال. ولكن الخطاء والاجرام يجب ان لا يبرران باخطاء الاخرين، والا لكان كل المجرمين خارج السجون.
في الكنائس المسيحية، هناك ايضا خطبة او ختام او كلمة الشكر تقال، فالكاهن في كلمته يتكلم عن امور الرعية ويطلب لهم الصحة والسلام ويوجههم لتلافي الاخطاء والخطايا، ولكن الكاهن ملزم بقراءة الختام وهي تختلف من يوم الى اخر ومن قداس الى اخر، ولكنها على العموم تتميز بالطلب من الباري مطالب فردية او عامة وهي مطالب تتعلق بطلب الغفران من الخطايا ولكي لا نطول عليكم اتيناكم بهذه القطعة الصغيرة والتي تقال في ختام صلاة الصباحية في كنيسة المشرق الاشورية، ترجمها من اللغة الادبية لي الاخ الارشمندت عمانوئيل بيتو يوخنا مشكورا
((ختام صلاة الصبح بحسب طقوس كنيسة المشرق الرسولية
اهد (او ابعث بمعنى الاهداء المجاني) يا سيدنا والهنا بنعمتك في هذا الصباح: الخلاص للمظلومين، الافراج (بمعنى فك الاسر) للماسورين، الفرج للمتعذبين، الشفاء للمرضى، القرب للمبعدين، الحماية للمقربين، الغفران للخطاة، القبول للتائبين، السمو للصديقين، القوت للمساكين، العثور على المفقودين، العودة للمطرودين، التذكار الصالح والمقبول للمنتقلين (اي: المتوفين)، الرحمة والحنان لكل الخليقة. واصنع معنا ومع الجميع ما يعيننا نحن الضعفاء والمذنبين وما يليق بجلالك، بنعمتك ومراحمك، الان وفي كل اوان الى ابد الآبدين، آمين.))
وكما تلاحظون هي عامة وتخص الكل وليست مختصة باتباع دين معين لان الكل ممكن ان تمرض وان تمر بظروف عصيبة. اذا المطلوب هو الوعي بقدسية الانسان، فالانسان حسب المفهوم الايماني للديانات اليهودية والمسيحية والاسلامية، مخلوق من الله، وهو من نسل ادم وحواء، وبالتالي فنحن بني البشر بهذا المفهوم اخوة من بنوة ادم وحواء، والالاه الذي خلقنا كلي القدرة، لا بل ان كلمة منه كن فيكون، تصنع كل ما يريده، فهل هذا الله يمكن ان يخطاء ويطلب من البشر ان يقوموا بتنفيذ ما لا يرضاه. هل حقا ان القتل واللعن والكره والحقد وتشبيه الناس بانهم اولاد القردة والخنازير، هي من صفاة الله الذي من المفترض ان يدرك انهم من نسل ادم وهو الذي نفخ فيه من روحه. باعتقادي ان الله ليس بحاجة لمن يدافع عنه ولا الانبياء وهم على كل يعودون للكل البشرية ومن حق كل من ان يؤمن بهم او لا، ومن حقهم (الله والانبياء) ان يحاسبونا بعد الموت كما قالوا وليس هناك مانع في ذلك، ولكن المانع هو في سرقة هذه الصلاحية التي هي لهم من قبل بعض البشر والقيام بالقتل عوضا عنهم، وكانهم عاجزين عن القيام بواجبهم.
امام انبلاج يوم جديد في تقويمنا السنوي، نتمنى ان نرى السلام يعم العالم، يعم هذه الكرة السابحة في الفضاء والتي حجمها بقدر حجم راس الدبوس في مجرتنا، فكيف سيكون حجمها مقارنة بالكون، وكم سيكون حجم الانسان اذا؟ فلننقذ الانسانية من مرض الكره والحقد، ولنعبر الى صف صانعي السلام والمحبة، المحبة ليست كلمة انثوية او جنسية او تتعلق بالعشق، المحبة هي ذلك الفضاء الواسع الرحب الذي يتسع للجميع
التعليقات
لا تسمع لصلاة القسيس
انظر مباركته لأدوات القتل -لو استقرئنا التاريخ لو وجدنا من واقع الإحصائيات والارقام ان أشد الشعوب همجية ووحشية تلك التي اعتنقت المسيحية ( خاصة الشعوب الأوروبية ) والتي يقال انها اي المسيحية تدعو الى المحبة والسلام والتسامح ويرتل باباواتها ترانيم تسيل الدموع وتبكي الصخر ولكن لا تنظر الى دموعهم وانظر الى ما فعلته وتفعله أيديهم. لقد باركوا كل القتلة على مر التاريخ وكل الإبادات التي طالت البشر وأسبغوا على القتلة القداسة ومنحوهم مساحات شاسعة من الملكوت ؟!!! وحتى اليوم باركوا الطائرات والقنابل والصواريخ هم وحاخامات اليهود التي تقتل أطفال المسلمين في سوريا والعراق وتحرقهم وتدمر مدنهم فوقهم وقبل ذلك بافغانستان والشيشان وغيرها ، وان الإبادات العظيمة للبشر قامت بها المسيحية القديمة والحديثة يقول مسيحي مشرقي انه لو لم يمارس المسيحيون القتل ضد شعب استراليا الأصلي مثلاً لكانوا اليوم ثلاثماية مليون نسمة وليس عشرة آلاف ولكان تعداد الأمريكتَين من الشعوب الأصلية ملياراً وليس أربعة مليون فهل قام المسلمون بشيء من مثل هذا ضد احد ؟ قليل من الانصاف ايها المسيحيون المشارقة ، أنكم في المشرق بالملايين ولكم آلاف الكنائس والأديرة. ولحسن حظكم أنكم لم تكونوا طائفة مسيحية او يهودية في أوروبا هل تنسفون الاسلام والمسلمين ام ان الحقد الكنسي والعنصري والتعصب سيجعلكم تتنكبون السراط ؟ واما الدعاء على المنابر على المعتدين على الغربيين ان كنتم تعتبرونهم مسيحيين واعوانهم الشيعة والطواغيت الذين يقتلون البشر من اجل كراسيهم وتصطف للإسف كنائسكم معهم في سوريا ومصر وتباركهم ؟! فلا شيء فيه وان كنّا نراه اضعف الإيمان وأقل الجهد وهو دليل ضعف وخور وتنفيس لغضب الجماهير التي ترى أطفال المسلمين يذبحهم الشيعة واليهود والمسيح ولا تحرك الانظمة العربية العميلة الوظيفية الكافرة ساكناً لنجدتهم بل تساهم في ذلك ؟! ونراه دليل ضعف وذل وليس قوة وعزم وإنما يكون للدعاء فاعلية مع الفعل فحتى هذا مضايقكم ؟!!! اما وصف فئة من الناس المنحرفين عن طريق الله بالقردة والخنازير فهذا وصف الله وليس وصفنا ولله ان يصف عباده بما يشاء وان يعذبهم بما شاء خاصة اذا كفروا وتمردوا وخرجوا على التعاليم وأشركوا معه او عبدوا غيره وهو خالقهم ورازقهم ، اليس ربكم المزعوم يصف اليهود وغيرهم بالكلاب والأفاعي الخ .
لماذا ندافع عن الله ؟
رحمة بالمجدفين امثالكم -اصلك مش فاهم الله ليس بحاجة الى من يدافع عنه صحيح والله يدافع عن الرسول والذين آمنوا ، ولكن تصور قدرة الله وهو يرسل صاعقة على كل مجدف في الارض فتحرقه او يمطره بحجارة تسحقه هل تخيلت هذا ؟ إنما يؤخر الكفرة والمهرطقين والمشركين والمجدفين ليوم آخر ، ان مؤاخذة المتطاولين على الله والرسل ليس دفاعاً وإنما هو رحمة بالانسانية من غضب الجبار و من اجل فرض النظام العام في المجتمع فلا يتطاول السفهاء على المقدسات كونكم جعلتم ربكم المزعوم أضحوكة ومحط سخرية وإساءة هذا شأنكم
عجبي
العواجي -ومن صنع السلاح النووي والاسلحة الفتاكة وجربها على البشر.هل هم المسلمين...
صلوات لم تسمعها ناعوت من
اباء كنيسة العسكر في مصر -هذه بعض صلوات اباء كنيسة العسكر في مصر والمهجر الكنيسة الارثوذوكسية الخائنة طول عمرها لرعاياها الخونة طول عمرهم ، والتي لم تسمعها الملحدة او المُتنصّرة ناعوت مثلاً : الأنبا مرقس يقول المسلم كافر واي مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً ؟! البابا شنوده : لا يجوز الترحم على غير المسيحي والكنيسه لا تسمح بالصلاه على المرتد ولا تترحم عليه الأنبا بيشوى يقول الطوائف الأخرى مش داخلين الملكوت او انهم غير مقبولين عند الرب ؟!! ,, ويقول انه سيتوقف عن مهاجمتهم ( لو قالوا احنا مش مسيحيين ) الأنبا بيشوي الأرثوذوكسي يكفّر الكاثوليك و البروتستانت ويقول : الى بيقولوا ان عباد الاصنام هيخشوا السما من غير ايمان بالمسيح دول ينفع اعتبر ان احنا ايماننا وايمانهم واحد,, ؟!! ويقول متى ان دى كارثه كبرى فى الكنيسه ان هى بتقول ان الى عايز يخش السما لازم يبقى ارثوذكسى ) الأنبا بيشوى : هو انا دلوقتى خدت حقوق ربنا وحكمت لما قولت ان غير الارثوذكس مش هيخشوا ملكوت السما ويقول انا محددتش اسم شخص بالتحديد .. الأنبا بيشوى - الأنبا بيشوى يسخر من متى لأنه يقول أن البروتستانت و الكاثوليك سيدخلون السما و يؤكد أن اللى عايز يدخل السما لازم يبقى أرثوذكسى الأنبا روفائيل : لن يدخل الجنة إلا الأرثوذكس !فقط ؟!! البابا شنودة يحرم تناول القربان من عند الكاثوليك ويقول : بنسمى التناول _حتى عند الكاثوليك_ بيسموها ( الشركه المقدسه ) فلذلك لابد للناس تكون متحده فى الايمان عشان يتناولوا من مذبح واحد قبل كده لا يجوز الأب بولس جورج , لا يجوز زواج الأرثوذكس من الطوائف المسيحيه الأخرى ؟! القمص بولس جورج يكفر الكاثوليك ويقول : لا يجوز التناول عندهم ؟!! بالختام نقول ان الارهاب الفكري الكنسي للمسلمين مرفوض ولينشغل كل مسيحي مشرقي بمشاكله الشخصية او مشاكل طائفته او ما يحصل من بلاوي متلتله في كنايسه وفي قلايات رهبانه او بيته .
انتم فين والمحبة فين
يا كنسيين انعزاليين حقدة -إنتوا فين والمحبة فين ؟! اللي يقرأ كتابات وتعليقات المسيحيين المشارقة ( على الأقل هذا التيار الانعزالي الكنسي الصليبي الحاقد على الاسلام والمسلمين ) في ايلاف اللبرالية من سب للإسلام وشتم للمسلمين يرى تماماً انهم بعيدون تماماً عن المحبة والسلام والتسامح والوصايا وتعاليم الكتاب وأنهم باتوا اقرب الى الملحدين والمجدفين وان ليس لهم من المسيحية الا التعصب لها لأنهم في مواجهة الاسلام فقط وليس لهم منها الا ذلك الوعد الذي لن يتحقق أبداً حتى يلج الفيل من ثقب الباب بخلاص ارواحهم وغفران ذنوبهم وإدخالهم الملكوت ؟!
هذا الذي ألقيت الضوء عليه يا أستاذ تيري ، أمر معروف منذ أكثر من ١٤٠٠ سنة، والناس لم تتعظ وتتعلم أيهما الإله الحقيقي، الذي يدعو لمحبة الجميع والسلام للجميع وتلبية حاجة جميع الناس، أم الذي يدعو إلى كل ماهو عكس ذلك . يا أستاذ تيري بطرس العزيز ! لو أن هذه الأمة ، أمة إقرأ، تعرف الإله الحقيقي، لتعلمت وأدركت أنها على باطل ، ليس على الباطل ، بل أدعى وأمرّ !! إنها تنفذ غاية من هو يحارب الله والمسيح حصراً. لو أن في بلاد أمة إقرأ بعض من ماء الوجه واعتبار للإنسان ،لمان كل خطيب مسجد يتفوه بالدعوات على الناس وليس للناس، لابد وأن يكون مصيره السجن والمحاكمة فربما تتعلم هذه الأمة معنى السلام ومعنى الأخوة الإنسانية .
هناك فرق
فول على طول -هناك فرق كبير جدا بين اللة الحقيقى وبين اللة المزيف ....نعم يوجد الهه مزيفة كثيرة جدا ....الشيطان هو أحد هذة الالهة المزيفة ومن صفات الشيطان : القتل لأنة قتالا منذ البدء ...والحرق والنهب والسلب والدعاء على الاخرين ...انتهى - هذا وصف الشيطان فى الكتاب المقدس . وضحت الأمور الان ولا تحتاج الى ذكاء . هناك ركن أساسي فى عبادة المسلم وهى سب الأخرين والدعاء عليهم وينفرد بذلك الدين الاسلامى فقط ...أما القول بأن هذا لا يمثل الاسلام أو ذاك فهى هروب وكذب ونفاق ....ليس من المعقول أن نقول أن الشيخ فلان أو الداعية علان لا يعرف الاسلام أو لا يعرف ما فى كتب الاسلام وهو الذى يتصدر المشهد ويفسر ويشرح الاسلام . الذين امنوا لهم على هذا الحال - الشتائم والسباب والدعاء على الأخرين - 14 قرنا ولكن الذى يحدث هو العكس تماما وكأن الذى يعبدونة صنم لأنة لا يستجيب لهم ومع ذلك لم يفهموا هذا ...أنصح الذين امنوا بالدعاء على أنفسهم لعل وعسي تتحسن أحوالهم لأن الههم يفهم بالمقلوب .
خطبة الجمعة تفضحكم
يا كنسيين موتوا بغيظكم -صلاة وخطبة الجمعة من مظاهر الاسلام الأسبوعية الكبرى حتى انه يؤرخ لها فيقال في ذلك العام لم تقم صلاة الجمعة في ذلك البلد لسبب ما. ولهذا يكرهها الكنسيون يكرهون اجتماع المسلمين ويكرهون عبارة التوحيد لانها تحك لهم على جرب وتذكرهم بشيء لا يريدون الإفاقة منه الكفر والشرك بالله ويكرهون استمطار اللعنات والدعوات عليهم .. يا كنسيون موتوا بغيظكم سنستمر في الدعاء على المعتدين منكم ان الله يحرقكم ويقتلكم بمعنى يلعنكم ويستئصلكم ويبيدكم ويهدي المنصفين منكم والعقلاء والبشر لانهم لا يستحقون ان يموتوا على الشرك والكفر فيدانوا فيكون مصيرهم جهنم الابدية .
لو انصف المسيحيون الاسلام
بعيداً عن بذاءة الكنسيين -لو انصف المسيحيون الانعزاليون البذيئون الاسلام لعلموا ان الاسلام كان ولا زال رحمة بالمسيحيين لهم و بهم من بعضهم البعض لكنه الحقد الانعزالي السرطاني المقيت فهو اي الاسلام الذي أوقف احترابهم الطائفي والمذهبي ، لقد كان مجمع خلقيدونية فاتحة الانشقاق العميق بين الكنيسة الرسمية والكنيسة السريانية في سوريا، والكنيسة في مصر، كما كان هذا المجمع منطلقاً حافلاً بالاضطهادات من جانب الدولة البيزنطية وكنيستها الرسمية، كما أنّه قد أثار في سوريا ومصر موجة من السخط ضدّهما.المؤرّخون، على اختلاف نزعاتهم، من شرقيين وغربيين، ومن كاثوليك وسريان، وصفوا الأشكال الفظيعة التي اتخذنها هذه الاضطهادات من مذابح جماعية، وتقتيل فردي بالسيف والنار، ومن تشريد خارج المدن والأديرة، إلى ما هنالك من أنواع التعذيب التي تقشعرّ لها الأبدان، وكل ذلك باسم يسوع الناصري، رسول المحبّة والرأفة، وهي حالة حدت كاتباً سورياً كبيراً، أميانوس مارسلانوس، على القول:"لم يرَ التاريخ بهائم متوحشة أشد افتراساً وقساوة من المسيحيين، بعضهم لبعض".
هدم اكذوبة الرب محبة١
في نصف دقيقة وأقل -في فيلته بالمريوطية بحي الهرم دعاني صديقي المسيحي لإحتساء الشاي في حديقته الوارفة الظلال .. صديقي رجل أعمال طموح هادئ متأمل و قرّاء .. هو مسيحي "تقريبا ً" و مسلم تقريبا ً أيضا ً إذ يعتقد في بعض الأفكار و إن كانت غريبة بالنسبة إلىّ إلا أنها في منتهى التناغم في نظره .. و ..دعونا نستمع إلى الحوار..يقول صديقي : أعترف أن عقيدة التوحيد في الإسلام هي الأفضل و الأعلى .. و أعترف أن فكرة الثالوث في المسيحية فكرة فقيرة و سطحية .. و القساوسة أنفسهم لا يفهمونها .. و لهذا فإن كثيرا ً منهم صاروا يخجلون منها إذ يستهلوا حديثهم بـ "بسم الإله الواحد الذي نعبده جميعا ً" عوضا ً عن الصيغة المعروفة : "بسم الآب و الإبن و الروح القدس" التي ابتعدت شيئا فشيئا ً من الخطاب الديني المسيحي العربي على كافة أقسامه.نعم أوافقك بطبيعة الحال لكوني مسلما ً و أضيف أن ما لاحظته في الخطاب التنصيري أنه يبتعد تماما ً أن هذه الجزئية في أحاديثه لأنه ببساطة يشعر أنه لن يكسب في هذا المضمار أبدا ً .. و يحوِّل حديثه إلى مضمار آخر مثل "الرب يسوع مات لأجلك" .. فهو يحاول التأثير من خلال إثارة "غدد الشفقة و إنزيمات التعاطف" لدى المستمع عوضا ً عن إثارة "الغدد العقلية الفلسفية" في المفهوم الكلي الجامع لـ "إله إلا الله".يقول صديقي : و لكن - يجب أن أكون صريحا ً معك - إن كنت أرى أن مفهوم التوحيد في الإسلام هو حق و ظاهر و نقي و أنه في المسيحية باهت و شاحب و مرتبك إلا أنني على الجانب الآخر أرى أن مفهوم "الله محبة" قوي و ظاهر في المسيحية و أنه في الإسلام غير ظاهر أو واضح .. و على هذا فقد اخترت طريقا ً وسطا ً يريحني .. و أعرف تماما ً أنه لن يريح الجانب الإسلامي كما لن يريح الجانب المسيحي أيضا ً .. أنا يا عبد الرحمن مسلم عقيدة ً و مسيحي التعاليم .. أخذت لا إله إلا الله الواحد الأحد الذي لم يلد و لم يولد من الإسلام و أخذت الله محبة من المسيحية .. فماذا ترى في إيماني ؟!مفهوم الله محبة جذاب و رومانسي و لكن هل هو حق و صدق فعلا ً .. يقول نقاد الشعر أن خير الشعر أكذبه .. فهل لي أن أقول أن خير الرومانسية أكذبها !! و لكن دعنا نحلل هذا المفهوم بطريقة سقراطية .. لنرى هل يصمد تحت مبضع التفكر و التدبر أم تراه سينهار عند أول محاولة .. ماذا يعني تحديدا ً هذا المفهوم أن "الله محبة" ؟!يقول صديقي : يعني ببساطة أن الله يحب المخلوقات التي خلقه
؟؟؟؟؟؟
المعارض رقم 1 -اكاد اجزم وبكل قوة وثقة بان المسلم اذا ما عمل بعكس ما جاء في القراءن والشريعة فانة سيصبح من اسعد الناس وبالتالي سوف يعيش وتعيش معه البشرية بنعمة وامان وسلام وكل خير ........ فما راءيك ولما لا تجرب ذلك يا ايها المسلم وعش بسلام مع بقية البشر وانبذ الحقد والكراهية من قلبك ؟؟؟؟؟؟؟
اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -في خطبة جمعة انتشرت حينها واعتقد انه تم ازالتها من اليوتيوب، يشاهد الشيخ محمد حسان وهو خطيب وداعية اسلامي مشهور يدعى الى منابر ومنتديات اسلامية كثيرة، اقول يشاهد وهو يعتلي المنبر ويصرخ طالبا من الله انزال لعناته كلها على الشيعة والنصارى واليهود،))<< تستاهلون وبعدين هو الكلام لصق فيكم ! أين الدليل ؟ (لكن قبل ايام قرات للكاتبة والاديبة فاطمة ناعوت تعليقا عن ما يقال في الكنائس عن السلام والمحبة، محبة الكل، )<< قصدك بتاعت الله محبه و بطيخه وحبوا اعداءكم فعلا وهذا دليل حبكم الكبير لهم >>(أعربت الكنيسة الأرثوذكسية في روسيا الأربعاء عن دعمها قرار موسكو شنّ غارات جوية في سوريا ضد تنظيم "داعش"، ووصفت هذا التدخل بـ"المعركة المقدسة" وفق ما نقلته "فرانس برس"))<< طيب هل أحد منكم استنكر او طلع في مظاهر تندد وترفض هذا الكلام الحقير الخسيس ؟ لا طبعا هدوء لانه عاجبنكم فمحبتك المزيفه الفالصو احتفظوا فيها لنفسكم او حتى بلوها وشربوا مايتها ماتلزمنا ناس تكذب عينك عينك ويقولون "" اللي اختشوا ماتوا ""
ابدأ بنفسك يا مسيحي
كنسي انعزالي حقود -أبدأ بنفسك يا مسيحي انعزالي وتوقف عن كتابة التعليقات المسيئة والتي تنز سفالة وبذاءة على الرب ورسله و تنز حقداً سرطانياً على الاسلام والمسلمين عِش كإنسان وتمثل والوصايا والتعاليم
صلاة المسيحيين تخالف حتى
ما امرهم به يسوع الانجيلي -أولاً: لا يشترطون الطهارة في الصلاة :مع ان الاغتسال والوضوء للصلاة هي من العبادات الواردة في كتابهم المقدس كما في [ سفر الخروج 40 : 30 ] إلا انهم لا يفعلونها ، فلا حرج على المسيحي ان يصلي لربه ويتجه إليه بالنجاسة والجنابة .ثانيا : يتجهون في صلاتهم إلى جهة المشرق :من المعلوم ان الأمة المسيحية الضالة وعلى الأخص منهم الأرثوذكس تصلي إلى مشرق الشمس وهي تعلم أن المسيح عليه السلام لم يصل إلى المشرق أصلاً ، وإنما كان يصلي إلى قبلة بيت المقدس ، وهي قبلة الأنبياء قبله ، وبعد المسيح بزمن طويل حول النصارى جهات كنائسهم نحو المشرق بدعوى أن المشرق مصدرالنور ! تماماً كما يفعل بعض الوثنيين ، ولأن المسيح عليه السلام سوف ينزل من جهة المشرق . . إلى غير ذلك من التعليلات الواهية .ثالثاً : التصليب عند بدء الصلاة :نجدهم يصلبون على وجوهم وصدورهم عند الدخول في الصلاة والمسيح عليه السلام بريء من ذلك ولم يفعل هذا الأمر بتاتاً وإلا فليأتوا لنا بنص شرعي من الاناجيل الاربعة ان المسيح كان يصلب على وجهه عند دخول الصلاة !رابعا : عدم السجود لله في الصلاة :من المعلوم أن السجود هو عبادة لله سبحانه وتعالى والسجود من سنن الأنبياء الكرام بمن فيهم المسيح عليه السلام . . .والدليل على ذلك [ المزامير 59 : 6 ] ، [ سفر يوشع 5 : 14 ] ، [ الملوك الأول 18 : 42 ] ، [ العدد 20 : 6 ] ، [ التكوين 17 : 3 ] ، [ تكوين 22 : 5 ] ، [ رؤيا 19 : 4 ] ، [ متى 26 : 39 ] ، [ متى 4 : 10 ] إلا ان الأمة المسيحية لا تفعل هذه العبادة العظيمة لله سبحانه وتعالى الواردة في كتابهم المقدس ، بل نجدهم يضعون الكراسي للمصلين في كنائسهم وكأنهم في مسرح للسينما ، وهذا من تلاعب الشيطان والعياذ بالله .خامساً : رفع الصور والاتجاه إلى تمثال المسيح وأمه أثناء الصلاة :وهذا الأمر هو تماماً كما يفعله الوثنيون في صلواتهم . والعياذ بالله فإنك لاتجد ديراً أو كنيسة من كنائسهم تخلوا من صورة أو تمثال لمريم والمسيح عليهما السلام .وإذا زرت كاتدرائية القديس بولس في لندن أو كنيسة القديس بطرس في روما ، فإنك لا تكاد تفرق بينهما وبين معبد ( سومناث ) في الهند من كثرة التماثيل !سادسا : لا يخلعون احذيتهم وهم يؤدون الصلاة في الكنائس مع أن الأمر بخلع الحذاء أو النعال في المكان المقدس قد ورد في سفر الخروج [ 3 : 5 ] .سابعاً : نجد أن نساؤهم يصلين في الكنائس وهن مكشوفات ال
بمناسبة خطبة الجمعة
لماذا اسلم فارس شدياق ؟ -عندما عكف - فارس الشدياق - يرحمه الله مع لجنه لبنانيه على اعاده صياغه كتابكم المقدس وبعد ان اتم العمل (اسلم )وقال عن المسيحيين --هؤلاء قوم يهرفون بما لايعرفون وكلما ضاق بهم الامر كتبوا مايريدون ؟! وقال مؤلف كتاب الحضاره (ديورانت)ج12ص7 ان اقدم الاناجيل ترجع الى القرن الثالث الميلادي ولم يعرف كاتبها ابداً. وكل الاناجيل تقول بان الرب واحد في ثلاثه (اب ابن روح قدس )مع الاختلاف بطبيعه يسوع اهو ناسوتي ام لاهوتي لذلك اذا اردت ان تكون مسيحياً عليك بتعطيل العقل والاعتماد على القساوسه . انتهى
بمناسبة خطبة الجمعة ٢
كيف هو رب المسيحيين؟ -الرب في كتب المسيحيين (حزقيال )يعري العورات ويامرهم بالزنى وفي (التثنيه*يامرهم بالربا وفي سفر الخروج يامرهم بالسلب والسرقه وصفات الرب في الاصحاح جاهل وضعيف وفي سفر التكوين نادم على فعله وفي الاصحاح 32 الرب يصرعه يعقوب وفي سفر الخروج يسير في عامود من النار وفي سفر التكوين رب يتعب وفي سفر هوشع يامر هوشع بالزنى وفي سفر اشعيا الرب عنصري وفي حزقيال يامره باكل فضلاته ؟! وفي سفر التكوين رب يحب المشاوي وفي سفر الجروج تخدعه زوجه موسى وفي الاصحاح رب يخاف من وحدة الناس وفي صموئيل الثاني ياخذ نساء داوود ويعطيهم لقريب داوود ونحن المسلمين ننزه الله عن ما ينسبه اليه المجرمون وننزه أنبياءه عن افعال يترفع عنها السفلة من الناس . انتهى
لا للحقد والكراهية !!!!
المعارض رقم 1 -افهم يا هذا حتى ولو جدلا اتفق المسيحي معك بما جاء في تعليقك ((ان أشد الشعوب همجية ووحشية تلك التي اعتنقت المسيحية )) فمهما كان فان مفاهيم وتعاليم المسيحية فيها الكثير من المرونة والتكيف للوضع الراهن ,لذلك تجد ان تلك الشعوب انتقلت من المرحلة الوحشية والهمجية الى شعوب تؤمن بالسلم والحرية بكل انواعها وقيمها والعدالة ومحبة ومساندة الضعيف...... اما مفاهيم الاسلام فلا تجد فيها مرونة ,وبالتالي ليست قابلة للتكيف والتغيير ,وبعد مرور الزمن تتحول مفاهيمها العدائية الصارمة الى مفاهيم اشد عدائية وقوة وصرامة ,لذلك ينتقل المسلم من مرحلة الوحشية والهمجية الى المرحلة الحالية التي هي اشد واكثر صرامة ووحشية وهمجية من مراحلها الانتقالية !!!!!.......يا لغرابة اموركم تحطمت صخور الجبال على رؤوسكم وما زلتم لا تشعرون ولا تفهمون !!!!!
مطلوب عادة النظر في حق حرية العبادة
يجب ان لا تكون هناك حرية عبادة إله يحث على القتل -من ابسط مباديء الحرية هو مبدأ ان حريتك تنتهي عندما تتجاوز على حرية الاخرين و ان الشخص ليس حرا في التحريض على الكراهية و قتل من يخالفونه في الدين ، العالم الحر مطالب بان برفع صوته عاليا ليقول للمسلمين بانهم ليسواو احرار في عبادة اله يحث على قتل مل من لا يؤمن به او يشرك به و ليضع المسلمون انفسهم مكان الاخرين هل هم يقبلوا لو ورد في الاديان الاخرى دعوات لقتل المسلمين !؟ على العالم ، ان يطالبوا المسلمين بإلغاء كل الايات التي ورد فيها تحريض على قتل الكفار ، مشكلة العالم الحر اما انه جبان و خائف على مصالحه الاقتصادية و الأمنية او انهم غير مدركين لخطورة نصوص الكراهية في الاسلام و يستهين يستخف بالتأثير الهائل لهذه الايات التي تدفع الشباب الارهابي المسلم الاصولي لارتكاب الجرائم الارهابية و اخرها جريمة إستنبول ليلة رأس السنة ٢٠١٧ ، انا اعرف صعوبة تطبيق هذه الدعوة لان اليهود الذين يحكمون العالم من خلف الكواليس لن يقبلوا بهذا المبدأ بسبب وجود عشرات الدعوات في التوراة لقتل الغير يهود و لو نحن عمليا لم نسمع عن يهودي يفجر نفسه او يقتل ناس يسيرون في الشارع او يسهرون في نادٍ ليلي بدافع ديني
انظروا لتاريخكم الاسود
رفقا بالقوارير -لانار بدون دخان تمعنوا فى تاريخ مسيحينكم وتاريخ الكنيسة الاسود وكتابكم الموصوف بالمقدس لتعرفوا الاسباب ياقليل الاصل والتربية
ربنا الرحمان الرحيم
وربكم رب الجنود -كيف تقرأون فى كتابكم (ملعون من يمنع سيف من الدم )؟ كيف تقرأون (أقتلوا للهلاك ) وكيف تقرأون (والحوامل تُشق) ؟ كيف تقرأون (اقتلوا طفلا او امراة او حتى البقر والغنم والحمار) ؟ وتقرأون كل هذا بأمر الرب، وكما امر الرب ويتكرر هذا فى اكثر من 100 موضع فى كتابكم ومثله الكثير من الظلم والسلب والنهب بأمر الرب قرابة 46 مرة ثم من 399 موضع كذلك ، يحبذ العنف والارهاب تستنبط الكنيسة فى نهاية المطاف لأتباعها و تبشرنا بـ (يسوع بيحبك ومات عشانك )اذا بحثت عن كلمة سيف فى الكتاب المقدس ستجد أنه ذكر أكثر من 400 مره ... هل يستخدم السيف فى المحبة أيضا !.- في انجيل لوقا 22: 37 .... على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام "فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً".وفي انجيل لوقا 12: 49-53” على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ أَقُولُ لَكُمْ! بَلِ انْقِسَاماً. لأَنَّهُ يَكُونُ مِنَ الآنَ خَمْسَةٌ فِي بَيْتٍ وَاحِدٍ مُنْقَسِمِينَ: ثَلاَثَةٌ عَلَى اثْنَيْنِ وَاثْنَانِ عَلَى ثَلاَثَةٍ. يَنْقَسِمُ الأَبُ عَلَى الاِبْنِ وَالاِبْنُ عَلَى الأَبِ وَالأُمُّ عَلَى الْبِنْتِ وَالْبِنْتُ عَلَى الأُمِّ وَالْحَمَاةُ عَلَى كَنَّتِهَا وَالْكَنَّةُ عَلَى حَمَاتِهَا“وفي انجيل متى 10: 34-35 على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام" لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً. فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ وَالاِبْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا”و في نجيل لوقا 19: 27 على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام .. "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي" ..... ) هل سيذبح أعداؤه بالمحبة ... ولا شبه كما يقولون انه يوم القيامة لان القيامه على مبدأهم ستكون بالروح لا بالجسد والروح لا تذبح فكيف يعقل أن تحب عدوك والمسيح نفسه يذبح عدو
الاسلام مخترع الحرية
وأنتم اجبن واجرم من عليها -الاسلام هو مخترع حرية العبادة ، اين الوثنيين ومعابدهم بعد ظهور المسيحية ؟! انتم بعد ظهور الاسلام بالملايين ولكم آلاف الكنائس والأديرة لا يوجد آيات او احاديث تحرض على قتل الكافر يا كافر بدليل وجود ملايين الكفار والمشركين في المشرق منذ الف واربعمائة عام ولهم آلاف الكنائس والأديرة القتل والكراهية في دينك في اناجيلك في تاريخك واليهودي اجبن من ان يفجر نفسه ولكنه يقصف من بعيد الأطفال والنساء والشيوخ
افهم يا رقم ١
المسيحية غيرت جلدها فقط -افهم يا كنسي انعزالي المسيحية لم تغير سوى جلدها فقط ارتدت جلود الإلحادية والعلمانية وظلت محتفظة بروحها حتى اللحظة .
الدعاة المسلمون لم يكونوا ليجررؤون على صب اللعنات
على المسيحية لو كان الأوروبيين غيورين على دينهم ! -يا اخ تبري الان يتم محاربة المسيحية في العالم و خصوصا في اوروبا و الدول الاسلامية بصورة واضحة و سافرة ، حيث اندثرت المسيحية في مهدها في الشرق و في الدول الاسلامية و اما في اوروبا فيوم على يوم الحكومة السرية التي تحكم العالم تصدر قرارات جديدة في محاولة لإزالة الطابع المسيحي عن اوروبا و الان في كثير من الدول الاوروبية يمنع رفع شعارات مسيحية او نصوص من الانجيل في الأماكن العامة و يعتبر ذلك عنصرية حيث سبقتها قبل ذلك رفع الصلبان التي كانت معلقة في صفوف المدارس و غيرها و غيرها العشرات من القرارات التي تريد محو الطابع المسيحي عن اوربا ، انكلترا و فرنسا و هولندا و السويد والآن ألمانيا في عهد ميركل هي في طليعة الدول التي تحارب المسيحية ؟ طبعا السؤال البسيط الذي يطرح نفسه هو من هي المكونات في أوروبا التي تتضايق من رفع شعارات مسيحية تدعو الى المحبة بين البشر و السؤال الاخر هو من هي الجهة التي نحكم اوروبا من خلف الكواليس ( اكيد انت تعرفها! ) و ما هي اجندتها ؟ لنقلها بصراحة هناك مكونان هما اليهود و المسلمين يسعون الى و يفرحون بازالة الطابع المسيحي عن اوروبا و بالرغم من العداء بينهما ( و بالرغم من اعتبار اليهود حسب القرآن هم احفاد قرود !) و لكن مع هذا هم يشتركون في عداءهم ضد المسيحية و من منطلق مبدأ عدو عدوي صديقي فهذان المكونان الان متحالفين لهدف واحد هو محاربة المسيحية طبعا يشترك في هذا الحلف معهم المحسوبين على المسيحية من التيارات الليبرالية و اليسارية هذين التيارين الاخيرين يفضلون عقد تحالف مع الشيطان على رؤية ما يسمى باليمين المتطرف( في الحقيقة الوطنيين الأحرار) يستلم الحكم في اوروبا فلهذا ليس اعتباطا انه تم فتح ابواب اوروبا للمهاجرين المسلمين لانهم يعرفون ان هؤلاء المهاجرين سوف يساعدون التيارات الليبرالية في تحقيق هدفهم و هو ازالة الطابع المسيحي عن اوروبا و كذلك يساعدون في منع وصول الاحزاب اليمينية للسلطة و لهذا اليسار و الليبراليين من أمثال ميركل يعملون بسرعة زيادة عدد المسلمين قبل ان تزداد شعبية اليمين و يستلمون الحكم و لكن انشاءالله انقلب السحر على الساحر فالناس الساذجين في اوروبا عرفوا الاسلام اكثر و عن قرب بعد وصول المهاجرين المسلمين الى اوروبا و التي عاثوا فيها تخريبها و تفجيرا و اغتصاب و لهذا ازدادت شعبية الاحزاب اليمينية في اوروبا التي تعارض اسلمة
خطاب منبر ثالث
خوليو -اذا درسنا الاديان الثلاثة المسماة سماوية نجد ان اله موسى اقرب بكثير الى اله محمد من المسيح وأبيه الاله ،، واين اوجه التشابه ؟ في أوامر القتل وابادة الاخر واحتلال ارض الغير،، باي حق يعطي اله ابراهيم الذي هو اله موسى ارض الكنعانيين سليل انسان نيندرتال لقبيلة ابراهيم من الرعيان ،، وباي حق يامر اله محمد نبيه هذا بفتح بلدان ( يستخدم هذا الاله كلمة فتح لكي بعطيهم أياها ،،بعض السيكوبتا الدينيين اليوم لايزالون يطالبون بالأندلس ) ولكن هناك فرق بسيط بينهما فأله ابراهيم اعطاهم ارض كنعان فقط ،، بينما هذا الاله يحلم بإعطاء الكرة الارضيّة التي هي ملكه كما يقولون ،، للمسلمين اتباعه ،، هناك اوجه تشابه كبيرة جداً بين اله موسى وآله محمد فمن الأفضل ضم التوراة للقران ليصبح الكتاب اسمه أساطير منقولة وسجع مقدس،، المسيح وأبيه الاله خالف الإلهان الآخران ،،اعتمد اُسلوب السلام والمحبة وقال ان مملكته ليست من هذا العالم وأنكر انه من نسل ابراهيم حيث قال قبل ابراهيم كنت أنا ( الله) ومنع الرجم،، وليبرهن على انه اله،، قبل بالصلب والقيامة من بين الأموات وهذا شيىء خارق لمن شاهد ذلك على الاقل ،، اتوافقونني على وجود خلاف جوهري كبير ؟ وهذا لايمكن حله إذاً ،،ولا بد لنتعايش سوية وبسلام وبسعادة ان نكتب جميعاً نص دستور يخدم جميع المصالح وبمساواة تامة دون استثناء ديني او عرقي او مذهبي ،، وما ورد في التعليق أعلاه نتركه مسالة إيمانية مصانة بشرط عدم اعتداء الواحد على الاخر لا لفظاً ولا اعتداء جسدي ،، هي رسالة المنبر الثالث الذي يمكنه ان يجمع عدد كبير من البشر تحت خيمته وهذا ما وصلت اليه المجتمعات الراقية التي يهرب اليها الذين امنوا لانهم يجدون تلك المحبة الحقيقية مع الاحترام والمساواة في الحقوق مع غيرهم من البشر ،، تخيلوا لو ان اتباع المسيح أطاعوا اتباع اله موسى ومحمد الذي يقول لهم ان قتلوا احد من اتباعي فاقتلوا الآخرون حيث ثقفتموهم واقعدوا لهم كل مرصد ،، هل تتصورون النتائج ؟ تعالوا لنكتب هذا النص لنعيش بسلام جميعاً بمساواة في الحقوق والواجبات ،، فهذا اصلح وأنقى من العيش بذمة فلان او ذمة علان .
الجوامع الاسلامية تلعن
المسيحيين واليهود -بينما المسيحيين والكنائس المسيحية في كل قداس الاهي يدعون الرب الى ان يشمل العالم كله بسلامه الاهي ويدعون بالبركة السلام لكل البشرية ويدعون الى بركة بلدهم اي البلد الدي يعيشون فيه والى سلامة البلد وحكومته والى المحبة والسلام بين كل البشر نرى الجوامع الاسلامية تلعن المسيحيين واليهود وتدعو الى قتلهم ويؤمن المسلمون بانهم بارهابهم المسيحيين وبقتلهم يدهبون للجنة الاسلامية لنكاح الحوريات والولدان المخلدون الدين لا ينزفون وهدا وهم ولا يمت للحقيقة
و لماذا انت زعلانة من شن
الحرب المقدسة ضد الارهاب -الاٍرهاب الذي يقتل الناس الأبرياء و يسبي النساء هو ينفذ خطة الشيطان و لذلك مقاتلة الذين ينفذون خطة الشيطان هي خرب مقدسة هدفها القضاء على الشيطان واتباعه فلماذا انت زعلانة ؟ هل انت ارهابية و تخافين على نفسك ؟
لا ندعو الا على من اعتدى
وأنتم أبديتم ملايين البشر -انت تكذب يا انعزالي كنسي حقود وانت تعرف انك تكذب المسلمين لا يدعون على المنابر وفي صلواتهم الا على من اعتدى عليهم وهذا بسبب ضعفهم وقلة حيلتهم وإلا لما كانوا احتاجوا الى الدعاء الى في حربهم ضد المعتدين الصليبيين واليهود وغيرهم ضمن المعارك المسلمين لا يقتلون أحداً. لدينه او كونه كافر المقتلة العظيمة حصلت بينكم كمسيحيين وارتكبتها ضد الشعوب الوثنية المسالمة في الأمريكتَين وأستراليا باحط الأساليب وأقذرها وأنتم تدعون ان ربكم رب محبة وتسامح وسلام وهو رب الجنود الذي لا يرحم لا صفير ولا كبير. حتى المواشي من قتل الملايين من ثيران البافلو في أمريكا ليصنع مجاعة تبيد الهنود الحمر. مش المسلمين انتم المسيحيين
الاسلام متفرد بكل شيء
يا خوري الجهالة -خسئت يا خوري الجهالة انت جاهل وعنصري وتدعي انك علماني ؟! وتدعي ان الاسلام يماثل اليهودية. وانت تعلم انك تكذب لأن اي طالب سنه أولى جامعة ويقرأ في مقارنة الأديان يعترف ان الاسلام متفرد في ذاته في عقائده وتشريعاته وأحكامه وأخلاقه وعقوباته روح اكرز بدستورك ومدنيتك لدى. اخوانك الموارنة. وورينا النتيجة
يا ابو الحرب المقدسة هذا
هو الاٍرهاب هؤلاء الشياطين -كيف تقتل عشرة ملايين انسان ولا احد يقول عنك ارهابي معظم الناس لا يعرفونه؛ ولم يسمعوا عنه.لكنك كان من المفترض أن تعرفه؛ وأن تشعر تجاهه بالشعور ذاته الذي تحمله تجاه طغاة مثل هتلر أو موسوليني. لا تتعجب؛ فقد قتل هذا الرجل أكثر من 10 ملايين إنسان في الكونغو.اسمه ليوبولد الثاني ملك بلجيكا.كان هذا الرجل «يملك» الكونغو خلال حكمه للمملكة البلجيكية بين عامي 1885 و1909. فبعد عدة محاولات استعمارية فاشلة في آسيا وأفريقيا، اختار الكونغو لتكون هدفًا له. أول خطوة كانت «شراء» الكونغو واستعباد أهلها.كانت مساحة الكونغو تبلغ آنذاك ضعف مساحة بلجيكا 72 مرة؛ ولم يكن سكان القبائل فيها يستطيعون القراءة والكتابة. خدعهم ليوبولد ليوقعوا عقدًا يقول:«في مقابل قطعة واحدة من الملابس في الشهر، تُقدم إلى كل من زعماء القبائل الموقعين أدناه، بالإضافة إلى هدية من الملابس لكلٍ منهم، يتخلى زعماء القبائل طوعًا ومن تلقاء أنفسهم، وورثتهم وخلفائهم للأبد… عن كافة حقوقهم في جميع أراضيهم إلى «الجمعية» (بزعامة ليوبولد)… ويلتزمون بتوفير ما يُطلب منهم من عمالة، أو غير ذلك من الأعمال أو الإصلاحات أو الحملات العسكرية التي تعلنها «الجمعية» في أي وقت، وفي أي جزء من هذه الأراضي… كل الطرق والممرات المائية التي تمر في هذا البلد، والحق في تحصيل الرسوم عنها، وجميع حقوق صيد الحيوانات والأسماك، والتعدين، والغابات، تكون ملكيةً مطلقةً للجمعية».لا نتعلم عن ليوبولد الثاني شيئًا في المدرسة. لا نسمع عنه شيئًا في الإعلام. كما أنه لا يمثل جزءًا من الروايات المتداولة عن القمع (الهولوكوست في الحرب العالمية الثانية على سبيل المثال). إنه جزءٌ من تاريخ الاستعمار، والعبودية، والمذابح الجماعية في أفريقيا، التي تتعارض مع رؤية «الرجل الأبيض» للعالم، وتفوقه التاريخي على الأعراق الأخرى.وجد ليوبولد آنذاك مصدر ثراء نادر. كان العالم في هذه الفترة مأخوذًا باختراع العجلات القابلة للنفخ وعجلات السيارات. لذا زاد الطلب بشكل كبير على المطاط. المعلومة الأولى بشأن شجر المطاط هي أنه يحتاج إلى 15 عامًا على الأقل بعد زراعته ليكون صالحًا للاستخدام. كانت أرض الكونغو خيارًا مثاليًّا؛ فبها الكثير من الغابات المطيرة وأشجار المطاط.كانت طريقة ليوبولد الثاني لكسب الثروة وحشيةً. كان جنوده يقتحمون قرى القبائل الأفريقية في الأرض التي أسماها «دولة الكونغو الحرة»، ويأخذ
Response to the prolific multi poster Muslim
Salman Haj -[ ...... ... ... .. ] Happy cheerful new year
بمناسبة خطبة الجمعة ٣
مقولة لمستشرق -"لولا الصفويين لكنا اليوم في بلجيكا وفرنسا نقرأ القرآن كالجزائريين". - المستشرق النمساوي فيرناندو.
الخطاب الديني للكبار فقط
نبيل -كأب مسلم لطفلتين اشعر بالاحراج والخوف من مشاهدتهن الكثير من البرامج الدينيه الاسلاميه , نشر الكراهيه وتعليمهن كراهية زملائهم الغير مسلمين , التشجيع على القتال وتبريره والاسوء الكلام عن النكاح وتشريعاته وكان كلمة زواج لم توجد في القاموس العربي , للأسف ( ولحسن الحظا ) لا اشعر بأي حرج عندما انا وبناتي نشاهد موعظة الاحد على التلفاز بل على العكس اشعر انها تساعدني على تربية بناتي وتعزيز انتمائهن وانتمائي الإنساني والذي يجعل حياتي ومعاملاتي مع الأخرين متعة وسرورا .
اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -و لماذا انت زعلانة من شنالحرب المقدسة ضد الارهاب - GMT 17:33 2017 الإثنين 2 ينايرالاٍرهاب الذي يقتل الناس الأبرياء و يسبي النساء هو ينفذ خطة الشيطان و لذلك مقاتلة الذين ينفذون خطة الشيطان هي خرب مقدسة هدفها القضاء على الشيطان واتباعه فلماذا انت زعلانة ؟ هل انت ارهابية و تخافين على نفسك ؟)) << يقول انجيلك المحرف ومن فمك أدينك "" وانت فمك كبير يا الثرثار لكن المشكله ما يطلع منه غير الغبار والغباء المزدوج انت شو كاتب ( الارهاب ويقتل الناس الابرياء ويسبي النساء وينفذ خطة الشيطان ولذلك يجب مقاتلة اعوان الشيطان وخدمه ) نعم صحيح تعليقك وهذا الدليل من عدنا (عن أبي قبيل قال : كنا عند عبد الله بن عمرو بن العاص، و سـئل أى المدينـتين تفتح أولا القسطنطينية أو رومية ؟ فدعا عبد الله بصندوق له حلق، قال : فأخرج منه كتابا قال : فقال عبد الله : بينما نحن حول رسول الله نكتب، إذ سئل رسول الله : :أى المدينتين تفتح أولا القسطنطينية أو رومية ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مدينة هرقل تفتح أولا : يعني قسطنطينية ) وطبعا انت ما تخاف ولا يهمك لانك مش ارهابي او انت ارهابي متخفي يبتاع ينفذ خطة الشيطان على فكره هو الشيطان او عين حورس ؟؟؟؟؟!!!
كنائسكم تصلي للقتلة
وتبارك المجرمين يا مسيحي -يا كنسيين انعزاليين جوامع المسلمين تدعو على المعتدين منكم فقط ، وكنائسكم وقادتكم الروحيين يباركون القتلة والمجرمين في روسيا وسوريا ومصر وأوروبا وأمريكا وتصلي لمن يقتل أطفال وشيوخ المسلمين فأين المحبة والسلام التي تزعمون ؟!
لا أريد يازميلي العزيز الغالي أن نتحاور حول وجود الله من عدم وجوده ، لكن المؤكد بالنسبة لي شخصياًأنه لا إنسان نيندرتال ولا غيره ، هو أصل الإنسان ، بل هو مجرد نقطة من محيط قد ترضي فضول بعض العلماء وفضول العزيز خوليو الذي يبدو أنه مغرم بِ(إنسان)نيندرتال فيستشهد به في كل مناسبة . ما أود قوله لك يا عزيزي وقبل أن أطرح عليك تساؤلاً حول العلمانية والسيد المسيح، ماذا لو كان هناك بالفعل إله وموت وقيامة وجنة ونار ؟ ستكون بالتأكيد من الخاسرين يا خوليو العزيز . وإذا لم يكن موت وقيامة وجنة ونار فلن يكون المهاجر من الخاسرين على الإطلاق. أعود للفكرة التي سوف أتطرق إليها أو التساؤل وهو: ما الفارق أصلاً بين المسيح وتعاليمه وبين العلمانية سوى وجود الله أو عدم وجود الله ؟ هل تتفضل وتشرح لنا الفارق هذا إنْ وُجد من فضلك وبناء على أبحاثك التي أقدرها حق التقدير ؟ ليسمح لي الزميل خوليو بالتعليق على إحدى أفكاره أو ربما على فهمه للسيد المسيح . يقول العزيز خوليو وأقتبس بالحرف الواحد ""وقال ان مملكته ليست من هذا العالم وأنكر انه من نسل ابراهيم حيث قال قبل ابراهيم كنت أنا ( الله)"" اعذرني إن قلت لك أن فكرتك خاطئة ! لماذا ؟ للمسيح طبيعتان ، واحدة بشرية اكتسبها من العذراء مريم ، وهنا لايمكن أن يتبرأ المسيح أنه من نسل إبراهيم ، وحضرتك تعلم بغزارة أبحاثك النبوءات والآيات الكثيرة التي تقول أن المسيح سيرسله الله من بين قومه وأهله اليهود ...إلخ . وللتذكير فقط ! أدعوك لإشعياء النبي ٦:٩ حيث يقول"آية (إش 9: 6): لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْنًا، وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ،وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيبًا، مُشِيرًا، إِلهًا قَدِيرًا، أَبًا أَبَدِيًّا، رَئِيسَ السَّلاَمِ. " " . السيد المسيح له طبيعته اللاهوتية ، هذه اكتسبها من الروح القدس الذي حلَّ في أحشاء السيدة العذراء ، وعندما قال أنه كائن قبل إبراهيم، إنما يقصد طبيعته اللاهوتية يا صديقي العزيز . يا ليت الزميل خوليو يقارن بين تعاليم المسيح وبين العلمانية وحرية الإنسان في أن يفعل مايريد ، تحت سقف قانون العلمانية ، أو يعنل مايريد تحت سقف تعاليم المسيح . أعتقد...في القوانين العلمانية تخضع الناس للمساءلة في وقتها ، أما في تعاليم المسيح فستكون المساءلة في النهاية ، يوم لاينفع الندم ، لو كان الله موجوداً والمسيح كفارة الخطيئة بموته نموت جم
الانعزاليون ينكرون فضل
الاسلام على اسلافهم ؟! -بدون الحرية لن يكون هناك تدين حقيقي، فالإكراه يصنع منافقين لا مؤمنين، وهذا هو معنى "لا إكراه في الدين" (البقرة 256)، فهو نفي للإيمان مع الإكراه، كما هو نهي عن الإكراه على الدين.ولهذه الحقيقة الإسلامية، كانت فتوحات الإسلام إزالة للقهر الروماني والفارسي لشعوب الشرق ولضمائر هذه الشعوب، حتى إن الذين يدينون بالإسلام من شعوب الشرق بعد قرن من هذه الفتوحات لم تتعد نسبتهم 20% من السكان - كما يقرر كتاب "المسيحيون واليهود في التاريخ الإسلامي العربي والتركي" الصادر عن المعهد الوطني للدراسات الديموقراطية بباريس.ويشهد على هذه الحقيقة - حقيقة اقتران الفتوحات بالحرية والتحرير - المؤرخ القبطي "يعقوب نخلة روفيلة" (1847- 1905م) في كتاب "تاريخ الأمة القبطية" المصرية. فيقول: "إن الفتح الإسلامي قد حقق للأقباط يعني المصريين نوعا من الحرية والاستقلال المدني، وراحة لم يروها من أزمان، وهي ميزة كانوا قد جردوا منها في أيام الدولة الرومانية".ولقد استمرت سيادة هذا التحرير عبر التاريخ الإسلامي - ولم يكن وقفا على صدر الإسلام - فبعد خمسة قرون من الفتوحات الإسلامية يشهد البطرك السرياني "ميخائيل الأكبر" (1126- 1199م) على ذلك فيقول: "لقد نهيب الرومان الأشرار كنائسنا وأديرتنا بقسوة بالغة، واتهمونا دون شفقة، ولهذا جاء إلينا أبناء إسماعيل - (العرب المسلمون) - لينقذونا من أيدي الرومان، وتركنا العرب نمارس عقائدنا بحرية وعشنا في سلام"، فالفتوحات الإسلامية كانت "إنقاذا" لشعوب الشرق وديانتها، فتحت أمام هذه الشعوب أبواب الحرية الدينية والاجتماعية جميعا.ولقد صدق المستشرق الإنجليزي الحجة "سير توماس أرنولد" (1864- 1930م) على هذه الشهادات الشرقية، فقال - في كتاب "الدعوة إلى الإسلام" -: "إنه من الحق أن نقول إن غير المسلمين قد نعموا بوجه الإجمال في ظل الحكم الإسلامي، بدرجة من التسامح لا نجد لها معادلا في أوربا قبل الأزمنة الحديثة".ولم تكن الحرية الدينية فقط هي التي حملها الإسلام إلى شعوب الشرق، وإنما كانت هناك الحرية الاجتماعية والاقتصادية، فالمواطن كان يدفع للدولة الرومانية ثلاثين ضريبة- منها ضريبة على تنفس الهواء إذا ارتفع بالبنيان في الفضاء! - فاختزلت الدولة الإسلامية الضرائب الثلاثين في ضريبتين اثنتين: الخراج على الأرض الزراعية، يستوي في قيمتها المزارعون مسلمين كانوا أم غير مسلمين، وضريبة الرأس (الجزية) وهي در
الاعتذار المسيحي ماذا
يفيد ضحايا الإبادة ؟ -يدعى الكاتب ان الفاتيكان والمسيحية اعتذرت عن جرائمها ضد الانسانية مثل إبادة الوثنيين وذبح وجزر اليهود والمسلمين ؟! وايش يفيد الاعتذار اين يُصرف ؟! والمسيحية لا زالت تطوب المجرمين والجزارين من ملوك وأباطرة وباباوات قديسين ؟! ليس اقل من اخراجهم من قبورهم ومحاكمتهم محاكمة عامة وحرق عظامهم او تماثيل تمثلهم وتعويض أسلاف من ابادتهم المسيحية المتوحشة من. البشر عبر تاريخها من يوم ما خلقت حتى اللحظة
لا تذهبوا لنور العالم ١
فخطية ادم لا تضر الا ادم -لا تذهبوا الى نور العالم فإن ذنب ادم لا يضر الا ادم -إن الديانة المسيحية المبدَّلة (البولسية) كلها تقوم فعلى مسألة الصلب والفداء, المبنية على مسألة الخطيئة والتكفير، فعلى الخطيئة الأولى وإليها يقوم الدين المسيحي الجديد، والكنيسة المسيحية تلح على هذه القضية أيما إلحاح، وتجعل مدار الرغبة والرهبة في داخل نطاق هذه القضية فقط فمن آمن بالفادي المخلص فقد ضمن دخول الملكوت، ومن كذّب به فقد حرم نفسه منه، وتوحي الكنيسة لرعاياها أنهم هالكون لا محالة، وأنهم خُطاة مذنبون ــ من قبل ولادتهم! ــ بسبب انتسابهم لوالديهم آدم وحواء الذين أكلا من شجرة المعرفة([1]) فحلت العقوبة بهما وبذريتهما قرونًا متطاولة من الزمان حتى افتدى الرب ابنه وبكره ووحيده ــ تعالى الله عن ذلك ــ بأن قتله وصلبه وأهانه على يد أعدائه اليهود، فكل من آمن بالمسيح مخلّصًا فقد فاز وأفلح ونجا، أما من لم يؤمن بذلك فهو باق على هلاكه الأزلي! ــ في نظر الكنيسة ــ مما يجعل الجاهل يحس بثقلٍ عظيم على كاهله من تلك الخطيئة المتوارثة، ثم بعد أن يفترسه ذلك الشعور الرهيب بالهلاك يفتحون له باب الخلاص عن طريق إيمانه بالمخلص ــ الخيالي ــ فيهرع إلى تلك العقيدة خاشعًا منيبًا، شاكرًا للكنيسة فاتحًا لها قلبه ومحفظته لعله يحظى منها بخلاص ونجاة وحظوة في دار الملكوت! ولكن هذه العقيدة باطلة بشهادة المسيحيين ؟! فمخطوطات نجع حمادي المكتشفة بعد الحرب العالمية خلت من الحديث أو حتى الإشارة إلى عقيدة الخطيئة والغفران التي يتحدث عنها آباء الكنيسة، ناهيك عن الكثير من رجال الكنيسة المنكرين لها على مر العصور، ومن أشهرهم الراهبان بيلاجوس وسليتوس وأصحابهما، ومن المنكرين لها كذلك اللاهوتي الشهير يوحنا فم المذهب وكوائيليس شيس صاحب المقولة الشهيرة: «ذنب آدم لا يضر إلا آدم»([21])، ولقد أحسن الدكتور نظمي لوقا حين قال: «إن تلك الفكرة القاسية ــ الخطيئة ــ تسمم ينابيع الحياة كلها، ورفعها عن كاهل الإنسان منّة عظمى بمثابة نفخ نسمة حياة جديدة فيه، بل هو ولادة جديدة حقًا... وإن أنس لا أنسى ما ركبني صغيرًا من الهول والفزع من جراء تلك الخطيئة الأولى، وما سيقت في سياق مروّع يقترن بوصف جهنم جزاءً وفاقًا على خطيئة آدم بإيعاز من حواء، ولا أنسى القلق الذي ساورني على ملايين البشر قبل المسيح أين هم؟ وما ذنبهم حتى يهلكوا بغير فرصة للنجاة؟! -
يا نبيل اسلم تسلم يؤتيك
الله أجرك مرتين -شو هالتعليق المخاتلً يا نبيل كلامك كنك مسيحي كنسي مأصل أباً عن جد. مو مسلم علينا هالكلام لا لوم عليك فعندكم الكذب يرفع من قدر يسوع الانجيلي يبدو انك لا تسمع للقنوات المسيحية و ولا تشاهد ما يبث فيها من مسبات وشتائم تطال الله ورسوله والمسلمين من قساوسة ورهبان يفترض. فيهم الأدب والوقار بأسلوب تعف عنه حتى العاهرات ؟! بعدين شو بدك بالمسيحية التي هرب و يهرب منها اَهلها الى الإلحاد ويذهب العقلاء من قساوستها ورهبانها الى اعتناق الاسلام تعال الى الاسلام اسلم تسلم يؤتك الله أجرك مرتين مرة لتركك الكفر والشرك ومرة لإسلامك أحسن من اي مسلم بالولادة
اليكِ يا اماراتية بعض
الصلوات المسيحية المخفية -كيف تقرأون فى كتابكم (ملعون من يمنع سيف من الدم )؟ كيف تقرأون (أقتلوا للهلاك ) وكيف تقرأون (والحوامل تُشق) ؟ كيف تقرأون (اقتلوا طفلا او امراة او حتى البقر والغنم والحمار) ؟ وتقرأون كل هذا بأمر الرب، وكما امر الرب ويتكرر هذا فى اكثر من 100 موضع فى كتابكم ومثله الكثير من الظلم والسلب والنهب بأمر الرب قرابة 46 مرة ثم من 399 موضع كذلك ، يحبذ العنف والارهاب تستنبط الكنيسة فى نهاية المطاف لأتباعها و تبشرنا بـ (يسوع بيحبك ومات عشانك )اذا بحثت عن كلمة سيف فى الكتاب المقدس ستجد أنه ذكر أكثر من 400 مره ... هل يستخدم السيف فى المحبة أيضا !.- في انجيل لوقا 22: 37 .... على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام "فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً".وفي انجيل لوقا 12: 49-53” على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ أَقُولُ لَكُمْ! وفي نجيل لوقا 19: 27 على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام .. "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي" ..... ) هل سيذبح أعداؤه بالمحبة ... ولا شبه كما يقولون انه يوم القيامة لان القيامه على مبدأهم ستكون بالروح لا بالجسد والروح لا تذبح فكيف يعقل أن تحب عدوك والمسيح نفسه يذبح عدوه وفي سفر حزقيال 9:5 لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه و اضربوا لا تشفق اعينكم و لا تعفوا الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء اقتلوا للهلاك و لا تقربوا من انسان عليه السمة و ابتدئوا من مقدسي فابتداوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت* 7 و قال لهم نجسوا البيت و املاوا الدور قتلى اخرجوا فخرجوا و قتلوا في المدينة اقتلوا الطفل والشيخ والنساء و الشباب ... بلا شفقه اقتلوا للهلاك ... . دين التسامحالتثنية 20 / 10-15 , فيقول : (حين تقرب من مدينة لتحاربها استدعها للصلح , فإن أجابتك إلى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك , وإن لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها ,
تعالي يا أخت اماراتية
نغيظ الكنسيين الحاقدين -لا تذهبوا الى نور العالم خلاص ما فيش خلاص الديانة المسيحية المبدلة تدعي أنها استمرار للديانة التوراتية وتزعم أنها هي المكملة لها، وهذا حق لو أنهم لم يحرفوا دين المسيح وشريعته، قال المسيح | ــ بشهادة العهد الجديد ــ: «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس والأنبياء([3])، ما جئت لأنقض بل لأكمل» (متى 5: 17) ولكن الذي حدث أن نظّار المسيحية قد حرفوا التصورات في التوحيد التوراتي ثم أتبعوه بتغييره في الإنجيل، بأن جعلوا موجب الخلاص والنجاة مخالف كليًا للأسفار المقدسة الأولى. وبما أن الخلاص والنجاة في التوراة وملحقاتها يتم عن طريق الإيمان بالله تعالى والعمل بشعائر التوراة والتوبة عند التقصير في ذلك([4])، وكان باب التوبة مفتوح في الشريعة التوراتية «ارجعوا إلي واحفظوا وصاياي واعملوا بها» (نحميا 1: 9)، ورحمة الله تعالى لا تحتاج إلى وسيط([5]) «اغسلني كثيرًا من إثمي ومن خطيئتي طهرني» (المزامير 51: 1، 2)، وقد استمر هذا الحال الخلاصي العملي في عهد المسيح | «هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب» (لوقا 15: 7) لذا فقد كان الحواريون (التلاميذ) يؤمنون ــ مثل اليهود ــ أن النجاة تكمن في العمل بالشريعة، وأن التوبة تجبر النقصان في العمل وتكمله وتسمح بتصحيحه. قال الحواري يعقوب: «الإيمان بدون أعمال ميت» (رسالة يعقوب 2: 20). وفي دائرة المعارف البريطانية: «لم يكن يؤمن آباء الكنيسة في العصور الأولى بالفكرة التي تقول: إن آلام المسيح كانت وسيلة لتهدئة غضب الله»([6]). وفي دائرة المعارف الكاثوليكية: «لا تلعب عقيدة الكفارة في العهد الجديد دورًا أساسيًا»([7]).وبعد عصر المسيح | ابتدع بولس عقيدة الكفارة، حيث أسسها على خطيئة آدم | ([8])، وهي الخطيئة في نظره التي لم يقتصر أثرها على آدم فقط بل شملت جميع ذريته إلى أن كفّرت بصلب يسوع([9])! «المسيح مات من أجل خطايانا» (كورنثوس (1) 15: 3)، «جعله الله كفارة بدمه» (رومية 3: 25)، وبهذا الإجراء الخطير ألغى بولس ــ عمليًا ــ الناموس الموسوي «لو كان الإيمان يحصل بالناموس لكان موت المسيح باطلاً» (غلاطية 2: 21). لذلك فقد تنبه الحواريون لذلك التبديل والنقض فلما أخذ يلمح بذلك ويهيئ له عن طريق ترك الختان ونحوه قام كبارهم في وجهه وقالوا له: «وقد أخبروا عنك أنك تعلم جميع اليهود الذين بين الأمم الارتداد عن موسى قائلاً أن لا يختنوا أولادهم ولا يسلكوا حسب العوائد