محاولة لاعادة الكرد الى مربعهم الاول
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
رغم عقد اتفاق استراتيجي شامل للسلام بين الحزبين الكرديين الحاكمين في اقليم كردستان حزب الديمقراطي بزعامة مسعودبارزاني والاتحاد الوطني بزعامة جلال طالباني برعاية امريكية مباشرة وتقسيم السلطة والمناصب ومناطق النفوذ وموارد الاقليم بينهما مناصفة (ففتي ففتي) وفق بنود الاتفاقية ، اضافة الى تقسيم حصة الكرد في الدولة العراقية من مناصب ومكاسب مالية بينهما بنفس الطريقة ، ومن اهم المناصب الرفيعة التي حصلا عليها ؛ منصب رئيس الجمهورية في بغداد لجلال طالباني ومنصب رئيس الاقليم لمسعود بارزاني (وانا اتعجب من الاتحاد الوطني الكردستاني كيف يطالب بتنحية بارزاني عن رئاسة الاقليم بحجة الديمقراطية وانتهاء فترة حكمه القانونية ومازال ممثله في بغداد يتبوء منصب رئيس الجمهورية وفق الاتفاق"الاستراتيجي" غير الدستوري!) ، ورغم كل هذه الامتيازات الخيالية التي اكتسباها فانهما لم يتوقفا للحظة عن صراعهما الحزبي واثارة النزاعات السياسية القديمة من جديد وسعيهما الى بث الفرقة والتنافر في المجتمع الكردي ، تكريس هذه السياسة الخاطئة جعلت الاقليم يفقدنفوذه السياسي في بغداد شيئا فشيئا حتى وصل حاله الى ماهو عليه الان ؛ "الصفر" ! ، وكلما تدهورت علاقة الحزبين وتفاقمت الخلافات بينهما داخل الاقليم ، ازدادت اوضاع الاكراد السياسية والاجتماعية في بغداد سوءا وامعنت الطغمة الطائفية الحاكمة في طغيانها وجبروتها اكثر ومارست بحقهم كل انواع الظلم والعسف الطائفي وضيقت عليهم الخناق من كل جانب وعاقبتهم وفرضت عليهم سياسة التجويع ، ولن تقف عند هذا الحد بل ستمضي في اجرامها لتدمير الاقليم تدميرا كاملا حتى يضطر في النهاية الى رفع الراية البيضاء والاستسلام والعودة الى حظيرة العبيد صاغرين !..
وطبعا لن تصل الى هذه النتيجة الا اذا فرقتهم ومزقتهم كل ممزق وفق القاعدة الاستعمارية (فرق تسد) ، وفعلا استطاعت هذه الطغمة ان تدق اسفينا كبيرا بين السليمانية واربيل عقب الزيارة المشؤومة التي قام بها مندوبها (نوري المالكي) الى السليمانية والتي توجت بوضع حجر الاساس لتحالف سياسي ضد رئيس الاقليم ، وفصل السليمانية عن اربيل تماما ، وما لم يحققه (صدام حسين) بجلالة قدره طوال سنوات حكمه الخمس والثلاثون سيحققه "المالكي" في زيارة واحدة مستغلا الخلافات السياسية العميقة بين الاحزاب الكردية .. قبول الاتحاد الوطني وحركة التغيير بالتحالف مع المالكي ـــ وفق تصريحاتهم ـــ يعني وأد الحلم الكردي في الاستقلال و ضرب رصاصة الرحمة الاخيرة على "جثة" وحدة الصف الكردي والحؤول دون تحقيق الهدف الذي طالما سعت اليه حركات التحرر الكردية منذ اندلاعها وضحت في سبيل تحقيقه انهار من الدماء الزكية وهو الاستقلال والانفصال نهائيا عن العراق ..
هذا ما يحاول " المالكي" ومن يقف ورائه جاهدا الوصول اليه ، دون ان يخفيشعوره في العودة ثانية الى الحكم وتحقيق حلمه الذي بات يقض مضجعه ليل نهار ، رغم ادراكه التام باستحالة تحقيق هذا الحلم العقيم مهما حاول لانه اصبح كرتا سياسيا محروقا محليا ودوليا ولن يسمح له العراقيون ولا المجتمع الدولي ان يثير الازمات من جديد ويعبث بالمعادلة الدولية والاقليمية الاستراتيجية ومصالحها في المنطقة والعودة ثانية الى السلطة بعد ان طرد منه ، يدرك الرجل هذه الحقيقة ولكن يحاول ان يشوش على المشهد العراقي والكردي كعادته ويدفع بخصمه السياسي اللدود "بارزاني" الى زاوية ضيقة مميتة يضطر فيها الى عقد تحالف مماثل مع اقطاب الشيعة الاخرون "مقتدى الصدر وعمار الحكيم وحيدر العبادي" الذين ظهروا وكأنهم مختلفين عن المالكي وعلى خصومة سياسية معه ـــ زورا ــ وهم لا يختلفون عنه في شيء .. هدفهم جميعا واحد هو اجهاض المشروع الاستقلال الكردي والعودة الى حضن الدكتاتورية العراقية غير الدافيء التي يقودها الشيعة .. واعادة الامور الى مربعها الاول !
التعليقات
عقلية الكاتب تنطبق
psdk -يبدو ان الكاتب يحاول عكس الصورة على الاوضاع في كردستان من خلال وضع الخلافات بين الحزبين الرئيسيين ، الحاكمين في الاقليم وتقاسم المناصب والاموال ، على الحكم في بغداد وعلى نوري المالكي ، رئيس الوزراء الاسبق ... ونسي الكاتب ، ان مام جلال ، سياسي محنك وله تاريخ طويل في العمل السياسي للقضية الكردية ، ومعه في حزبه سياسيون ماهرون ويعرفون كيف تدار الامور ، وكذلك لدى السيد مسعود ، وتسلم الاكراد مناصب حكومية عراقية رفيعة ، وحصلوا اموالا طائلة خلال السنين الماضية ، ولكن اين ذهبت تلك الاموال ؟ لم يذكره الكاتب ... وهل تصدق ما قلته يا سيد واني ... الم تسمع من بعض قياديي الحزبين ، التصريحات المتضاربه ، ما علاقة بغداد بذلك ؟ لم تكن حكومات بغداد ، منذ عام 2003 والى الان السبب في الخلافات الكردية - الكردية ، بل كانت الخلافات ما بين الزعامات الكردية على الاستحواذ على الكمية الاكبر من الاموال ، سواء من تصدير النفط من حقول الاقليم التي اعطيت لشركات ، لا تعلم بها حكومة بغداد ، حسب الدستور ، وكذلك الاستحواذ على الواردات من المناطق الحدودية والضرائب، والرسوم التي تجنى من المواطنين ... ومام جلال ، عندما كان رئيسا للجمهورية ، وكذلك السيد معصوم ، يعلمان جيدا من وراء الخلافات بين حكومة بغداد والاقليم ... وكل القيادات الكردية ، تعمل ، منذ سقوط النظام على اضعاف حكومة بغداد ، بشكل أو باخر لكي يتمكن اولئك من الاستحواذ على مناطق اخرى بحجة انها متنازع عليها ، خلافا للاتفاقات التي تمت بعد 2003 في حدود كردستان ... ويوميا يهدد بعض المسؤولين الاكراد بالانفصال عن العراق وانهم اصبحوا جيران العراق ... وهل تريد ان نعدد التصريحات والافعال يا سيد واني ... من الضعف بمكان ان ترمي شماعة الخلافات بين القيادات الكردية على الاخرين ، ولو كان العقل والحكمة تسودان لما اختلف اولئك القادة ... وان لم يتفقوا اعتقد ان القادم اسوأ ، وقد يؤدي الى القتال كما حدث عام 1996 ، والله اعلم فيما اذا سيتم اعلان دولة كردستان التي ينادى بها ، رغم انه حق مشروع للكرد كشعب ، ولكن تلك الخلافات ستجعل الشعب الكردي يرفض ذلك في ظل تلك الزعامات التي تستحوذ على ثروات كردستان ...
اطلع يا سيد واني -1
psdk -السليمانية: عباس كاريزي (الصباح الجديد) - تلاشت احلامنا وتبددت بتحقيق غد افضل لاجيالنا المقبلة وبناء مجتمع يسوده العدالة والمساواة والحرية والديمقراطية، هكذا كان رأي احد المواطنين الذين استطلعت الصباح الجديد اراءهم بمناسبة حلول الذكرى السادسة والعشرين لانتفاضة شعب كردستان عام 1991 ضد النظام البعثي المباد.بعد مرور 26 عاماً على الانتفاضة شعب كردستان وتحرير المحافظات الكردية من حكم البعث وازلامه، ما زالت الاوضاع السياسية دون مستوى الطموح وتراجعت معها المعايير الديمقراطية ، حيث يعيش المواطنيون اوضاعاً اقتصادية ومالية مزرية أدت الى تبديد واهدار لثروات الاقليم تحت مسمى تحقيق الاستقلال الاقتصادي وبناء أسس دولة كردستان .مواطنون حاورتهم الصباح الجديد قالوا انهم يعضون الآن اصابع الندم على ثقتهم بالاحزاب والقوى السياسية الحالية، التي استغلت ثقة الشعب وتلاعبت بمقدراته واهدرت اعظم فرصة اتيحت للكرد منذ قرون لبناء كيان على اطلال الظلم والجور والمأسي التي تعرض لها الكرد على يد الأنظمة والسلطات التي تعاقبت على حكم كردستان.سيروان صالح وهو صاحب احد المقاهي بمحافظة السليمانية قال للصباح الجديد في معرض رده على سؤال عن رأيه بالنتائج والاهداف التي حققتها الانتفاضة، «ان شعب كردستان ناضل على مدار عشرات السنين كي يتخلص من حكم الأخرين وان يحكم نفسه بنفسه، وكانت الانتفاضة ثمرة لتضحيات آلاف الشباب والشابات من ابناء هذا البلد، ولكن أين هي الآن الشعارات والاهداف والفكر الثوري الذي كنا نحمله كله استبدل بالمال والثروة والامتيازات.ويضيف سيروان صالح بعد 26 عاماً على الانتفاضة انا اعمل بأجر يومي، «اذا لم اتمكن من العمل اليومي فمن سوف يطعم الأطفال، لا احد؟، احزابنا فشلت في كل شيء حتى في الوعود التي قطتها وتقطعها في كل مرة تقترب موعد الانتخابات التي تنهال معها الوعود بتحسين الاوضاع وتحقيق الرخاء للشعب.بدوره يقول دياري خالد وهو لديه ماجستير في التأريخ عن السبب وراء سخرية المواطنين من مقدسات الانتفاضة ، ان هناك عدة اسباب اغلبها ترتبط بالمسؤولين في الاقليم، الذين انتفضوا ضد السلطات المستبدة الا انهم تحولوا الى حكام مستبدين وفاسدين.وتابع خالد ان كل الوعود والشعارات التي حملتها الانتفاضة ذهبت ادراج الرياح، وتحول من كان يدعي الدفاع عن حرية وحقوق الشعب الى سراق للمال العام، وتحولت الانتفاضة من ثورة شعبي
اطلع يا سيد واني -2
psdk -تكملة للجزء - 1يشار الى ان شرارة انتفاضة شعب كردستان اندلعت في الخامس من شهر آذار عام 1991، من مدينة (رانيه) التابعة لمحافظة السليمانية، وامتدت لتصل في السابع من آذار إلى مدينة السليمانية، وفي 11 من آذار تمكنت قوات البيشمركة من تحرير مدينة اربيل، ثم واصل أبناء الانتفاضة تقدمهم ليحرروا مدن دهوك، كويه، شقلاوة، حلبجة، آميدي، مخمور، زاخو، آكري، دربنديخان، كلار، جوارتا، بنجوين، سيد صادق، وجميع أقضية ونواحي كردستان، لينتهي بهم المطاف في مدينة كركوك التي حرروها في العشرين من آذار عام1991.تلا ذلك تولي الجبهة الكردستانية ادارة محافظات كردستان، ليتم في 19/5/1992، انتخاب برلمان كردستان، وتشكيل الحكومة التي أخذت على عاتقها إدارة شؤون الاقليم، منذ ذلك الوقت ولحد الآن.
اعادة الاكراد الى افغانستان
فان ارمنية ولن تكون كردية -يجب اعادة الاكراد الى افغانستان من حيث جلبهم العثمانيون ان اناضوليا وشمال العراق وسوريا هي اراضي ارمنية واشورية تم ستكرادها بعد الابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 على يدالاتراك وعملائهمالمرتزقة الاكراد بندقية الايجار ولكن التاريخ والمعاهدات الدولية سيفر 1920 مثلا تقول هده اراض ارمنية واشورية ولن تكون كردية ابدا وفان ارمنية
اعادة الاكراد الى افغانست
فان ارمنية ولن تكون كردية -يجب اعادة الاكراد الى افغانستان من حيث جلبهم العثمانيون ان اناضوليا وشمال العراق وسوريا هي اراضي ارمنية واشورية تم ستكرادها بعد الابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 على يدالاتراك وعملائهمالمرتزقة الاكراد بندقية الايجار ولكن التاريخ والمعاهدات الدولية سيفر 1920 مثلا تقول هده اراض ارمنية واشورية ولن تكون كردية ابدا وفان ارمنية
اعادة الاكراد الى افغانست
فان ارمنية ولن تكون كردية -يجب اعادة الاكراد الى افغانستان من حيث جلبهم العثمانيون ان اناضوليا وشمال العراق وسوريا هي اراضي ارمنية واشورية تم ستكرادها بعد الابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 على يدالاتراك وعملائهمالمرتزقة الاكراد بندقية الايجار ولكن التاريخ والمعاهدات الدولية سيفر 1920 مثلا تقول هده اراض ارمنية واشورية ولن تكون كردية ابدا وفان ارمنية
رئيس الإقليم بالقوة
raman -لقد هدد البرزاني علنآ وقبل عدة أشهر بنفسه، وعلى لسان نجل شقيقيه نجيرفان، رئيس وزراء الإقليم الدائم، بأنهم سيخرجون عناصر (ب ك ك) من شنكال بالقوة، إن لم يقوم الحزب بسحب قواته من شنكال طواعية والعودة إلى قنديل. ولهذا ما أقدم عليه البرزاني اليوم كان متوقعآ، لأنه صرح بذلك علنآ.وحسب المعلومات المتوفرة لدينا، بأن القوة التي شكلها البرزاني من العرب السنة، وبدعم مالي وسياسي وعسكري من تركيا، وأطلق عليها اسم البيشمركة العرب، التابعين لقيادة الزيرفاني التي تتبع بدورها لعائلة البارزاني بشكل مباشر، تشارك في هذا الهجوم. وهذا يؤكد صحة ما أشرنا إليه قبل عدة أسابيع في مقالات سابقة، بأن تشكيل هذه القوة لها أهداف خبيثة، وليس للكرد أية مصلحة في إنشائها. وإذا كان الإخوة السنة يرغبون في محاربة تنظيم داعش فعليهم بالإنضمام إلى صفوف الجيش العراقي والقوات الأمنية، أو تشكيل صحوات خاصة بهم، ولكن بعيدآ عن هيمنة تركيا ومخطاطتها المعادية لشعوب المنطقة، وفي مقدمتهم الشعب الكردي.ويأتي هذا الهجوم المخطط له بعناية، بعد زيارة مسعود بارزاني الى الباب العالي، وسيده اروغان. حيث تسرب عن اللقاء بين الطرفين، بأنههم إتفقوا على أن تقوم قوات البرزاني بمهاجمة وحدات حماية شنكال، وطردها من المنطقة، بدعم ومساندة من الجيش التركي.
المستنقع الأول
قارئ -هم كانوا و لا يزالوا فيه .
تعليق
أبو ذر -مثلما الجغرافيا عصيّة على الفهم، فالأكراد لا يفقهون شيئاً في التاريخ. وإذا كان الأمر كذلك، فالأسلم لهم الإكتفاء بصنع الكباب. والحق أقول، كباب أربيل لا يضاهيه كباب في العالم.
المالكي رأس البلاء
لؤي القيسي -صحيح الخلافات موجودة ولكن استغل المالكي تلك الخلافات لتدخل الى البيت الكردي وتهدمه كما هدم البيت السني من قبل هذه هي عقلية الطائفي المعزول!
نجاح العرب السنة ١٩٢١ في
Rizgar -نجاح العرب السنة ١٩٢١ في اذلا ل واحتقار واغتصاب وانفال الكورد كانت عن طريق الدعم العربي والعالمي خلال الحرب الباردة .الشيعة مد عومين من قبل ايران فقط , مهما قتل وفرط الشيع بالكورد فلن يحصلوا على الدعم العربي في اغتصاب كوردستان.
الخطر الكبير
برجس شويش -كل الكورد بما فيهم الجأش نقر بحقيقة ان كل الدول المقسمة لكوردستان معادية لقضية شعبنا وان هي بدرجات متفاوتة وبسياسات مختلفة وهم اي الاعداء متفقون على خنق الحركة التحررية الكوردستانية بسبب الورقة القوية التي يملكونها : جغرافية كوردستان المحاصرة بالكامل من قبلهم. ورغم هذا فالقوى الكوردستانية اضطرت التعامل مع هذه الدولة المعادية او تلك بسبب النتاقضات بين هذه الدول واستطاعت بل نجحت بعض القوى منها في استثمار الطروف و الاوضاع المستجدة والتناقضات بين الاعداء لصالح القضية الكوردستانية.كالتي حصل في جنوب كوردستان حيث استطاع البارتي بقيادة بارزاني و اليكتي بقيادة طلباني استثمار ما اقترفه النظام البائد من اخطاء فادحة بغزوه للكويت مثلا وما ترتب على ذلك من نتائج ادت الى ولادة الملاذ الامن الذي كان بسببه وزراء خارجية سوريا و ايران و تركيا يجتمعون كل 6 اشهر في عواصمهم بشكل دوري, وباوامر من حافظ وملالي ايران وبتوافق كامل من تركيا شن ب ك ك حربا على الملاذ الامن فحارب اليكتي اولا ومن ثم البارتي , لماذا؟ لان الاعداء ارادوا فشل المشروع الغربي والامريكي للملاذ الامن ولان البارتي و اليكتي توصلاء الى اتفاق استراتيجي لادارة الملاذ الامن . اليوم التاريخ يعيد نفسه , ب ك ك متحالف مع النظامين الايراني و السوري و كذلك مع الطائفين في بغداد الذين يريدون اضعاف الرئيس بارزاني و الحد من نجاحاته و انتصاراته العسكرية على الدواعش و نجاحاته الديبلوماسية على المسرح الدولي, مرة اخرى اختاروا ب ك ك لهذه المهمة, قادة ب ك ك اعلنوا صراحة بانهم مع كانتونة شنكال على غرار كانتوناتهم في غرب كوردستان, وهذا تدخل سافر من قبلهم في الشأن الداخلي لجنوب كوردستان , فشنكال ليست ساحة نضالهم و فصل شنكال عن جنوب كوردستان خدمة جليلة للطائفين في بغداد وكذلك لايران والنظام السوري لربط العراق بسوريا كممر لايران الى سوريا ولبنان. اليوم ايران يشكل الخطر الاكبر على كوردستان اكثر بكثير من تركيا لماذا ؟ لان ايران تريد كل العراق هذا اولا وثانيا لان القوى الشيعية الطائفية التي تتحكم اليوم بمفاصل الدولة العراقية كلها تابعين لها بالاضافة الى الحشد الشعبي العسكري الذي احد اهدافه محاربة شعب كوردستان, اصعاف بارزاني يعني اضعاف كوردستان و كما كتب كاكا محمد واني ارجاع كوردستان وقضية شعبه الى المربع الاول , هذا ما يريده اعداء كوردستان و المتعاو
طرد مرتزقة بشار
حميد شنكالي -طرد مرتزقة بشار مطلب جماهيري كوردستاني , لا علا قة للبارزاني بالموضوع .
رفع العلم الكوردستاني
خط -خطوة جرئية أقدمت عليها السلطات التركية مؤخراً عندما تجاوزت التقاليد والأعراف الدبلوماسية التي كانت تتبعها سابقاً وعلى نطاقات ضيقة خلال زيارات الرئيس البارزاني ، خطوة جريئة وشجاعة وواقعية تجلت بوضوح في الزيارة الأخيرة للرئيس مسعود بارزاني إلى أنقرة ، حيث خرجت السلطات التركية على الترتيبات المألوفة والمتبعة لديها ، وأوعزت برفع العلم الكوردستاني في مطار اسطنبول الى جانب العلمين العراقي والتركي .
دم الكورد على الكورد حرام
Akram Naasan -دم الكورد على الكورد حرام. إلى Peschmerga Roj, نحن كورد Rojava لدينا أكثر من 100 حزب وآكثر من 100 عقيدة وآكثر من 100 ولائ لكننا لانعرف إقتتال آلإخوة ٠إلقوا آسلحتكم وإذهبوا إلى بيوتكم وارفضوا آي امر بإطلاق آلنار على الكوردوليكن بعلمكم سبب وجود قواعد جيش آلإحتلال التوركي في جنوب كوردستان ( BAMARNEوAMADYA) هو القتال الكوردي- الكوردي.كورد جنوب كوردستان منذ أكثر من 10 سنوات اوقفوآألقتال لكن الإحتلال آلتوركي مازال باقيا٠لاتشارك في قتال الكورد٠آلق آلسلاح واذهب إلى بيتك٠" دم الكوردي على الكوردي حرام"
طرد مرتزقة بشار
حميد شنكالي -طرد مرتزقة بشار من جنوب كوردستان واجب وطني وقومي , ليحرروا كهفا واحدا في شمال كوردستان ٤٠ سنة وهل حررت كهف ؟