في كيفية القضاء على الارهاب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لا يفّرق الارهاب بين من يستهدفهم ، ويضرب الناس الآمنين الأبرياء أيا كانت ديانتهم ومعتقداتهم وطائفتهم وجنسيتهم والقضاء عليه ليس حكرا على الدولة أو المؤسسات المختصة او المراكز المنشأة لهذا الغرض وخطوات القضاء عليه ليست أمنية فقط بل تتشابك فيها السطور الى درجة غريبة . ومهما حاولنا فرزه او تسميته او جدولته ووضعه ضمن خانات و صفوف ليسهل العمل والقضاء عليه نجد أن هناك حالات لا يمكن تصنيفها فتارة نسمي الإرهابيين ذئابا منفردة وتارة حالات منعزلة وتارة ارهاب جوال وتارة خلايا نائمة لتبقى الحقيقة واحدة وهو أن هناك تقصيرا كبيرا في هذا الملف . فبغض النظر عّن عدم التعاطي بجدية، رغم كل التحذيرات، مع قضايا الشرق الاوسط فهناك عديد من الامور لابد من تلافيها وتكررت عبر محللين غربيين وعرب في وسائل الاعلام فلا يوجد اهتمام بالتبليغات وهناك تجاهل للمعلومات ، وليس هناك داتا لدى المراكز الأمنية ، والتعاون الأمني بين الدول مازال قاصرا وغير ناضج ، كما ان عدد المهتمين والقائمين والعاملين على هذا الملف غير كافي ولا يجري تثقيفهم كما يجب ليعرفوا حجم الملف وتعقيداته . ومن نافل القول ان حل قضايا المنطقة العربية حلا جذريا او المساهمة بجدية في حلها قد يكون امرا مساعدا في اجتثاث الارهاب اضافة الى مساعدة الدول العربية التي شهدت ثورات على أنظمتها في العملية السياسية الانتقالية وعدم المساعدة في اعادة انتاج الماضي و تبديل الأنظمة الديكتاتورية بانظمة ديمقراطية لان الديمقراطية هي الحل السحري في القضاء على الارهاب ولابد من الاهتمام والتعاطي بحرص مع الاعلام وعدم اطلاق البيانات دون دراسة والعناية في التصريحات فالقول مثلا اننا سنعيد كل من يتصرف تصرفا شائنا الى بلاده يحبط المهاجرين الذين يحاولون التأقلم في أوربا ويجعلهم يعتقدون أن كل ما يجري حولهم سراب وأن الحديث عّن الاندماج غير حقيقي ويشعروهم بالضياع ، طبعا لابد للدول ان تحمي أمنها ولكن بدراسة كل حالة على انفراد رغم صياغة قانون في طوره الى التشدد في كل الدول التي طالتها يد الارهاب الآثمة والواقع أنه عندما تريد ان تدرس الحالات التي تطرح أمامك يجب أن يكون لديك القدرة على التحليل الواقعي المبني على الخبرات والفهم وتقدير مايجري من تغيرات ومواكبته بمعنى أن هناك محتوى وارهاب مبطن لا يفهمه غير الناطقين به وعدد من الخبراء والمتابعين ولا يمكن للمراكز الأمنية أن تتعامل معه الا من خلال مختصين حقيقيين . وأمر آخر في هذه العجالة موضوع التدريس والانشطة في المدارس هي من الامور المهمة ومن الاولويات دائما فهما تناقصت الخدمات في أوربا لا يجب ان تؤثر على العملية التعليمية ولا يجب إهمال الانشطة لانها المكان الأساسي الذي يجب ان نزرع فيه اهمية الحوار وعدم التطرّف ونعلم فيه بطريقة غير مباشرة المحبة والتواصل . كما ان الاندماج الحقيقي والقضاء على البطالة والفراغ لدى المهاجرين اليافعين وحل مشاكلهم في بلاد اللجوء أمرا لا يمكن تجاوزه ولابد من فتح أبواب العمل الطوعي على مصراعيه وتشجيعه في كل المجالات لان التطرّف والارهاب لا تغذيه الا البطالة والفراغ ولا تتسلسل أفكار التطرّف بشكل عام الا الى المحبطين اليائسين.. الفاشلين في الوصول الى بقعة أمل أو ضوء في نفق في هذا الزمن الصعب .
التعليقات
الارهاب فلسفة
طارق حسين -.... لان التطرّف والارهاب لا تغذيه الا البطالة والفراغ ولا تتسلسل أفكار التطرّف بشكل عام الا الى المحبطين اليائسين.. انتهى الاقتباس.... سؤال؟ هل كان بن لادن عاطل عن العمل وكذلك الظواهري وغيرهم من الامراء ؟ بالطبع لا ... للقضاء على الارهاب يجب اولا وقف المدارس الاسلامية التي تساعد على حفظ جميع الايات التي ضد الانسان والانسانية والتي تملئها العنصرية، وعدم قبول الذين لا يدينون بالاسلام، وثانيا عدم الاتجاه الى ما يدعى "شرع الله" في تشريع القوانين، في البلدان العربية التي من عندها تنطلق فكرة ارهاب الناس لكي يؤمنوا بالله وبالاسلام قسراً. ان فلسفة الارهاب جاءت اولا واخيرا من الاديان الشمولية واولها الاسلام
مراقبة المنبع
خوليو -يجب مراقبة مصدر ومنابع الاٍرهاب الديني وهي تلك المدارس الدينية الاسلامية والاطلاع سنوياً على مناهجها وخاصة في المواضيع التي تقيم الذات والاخرون ،،لايمكن تدريس طالب صغير موضوع مثل ان الدين عند الله الاسلام ومن يبتغي غيره فلن يقبل منه او ان لَقِيتُم الذين كفروا فضرب الرقاب فان اثخنتموهم فشدوا الوثاق ،،وان هذا نجس وذاك كافر وهذا ضال وذاك مغضوب عليه ،،تعاليم عدوانية خطيرة تعمل كخميرة عند الذين عندهم استعداد للعدوانية ،، ويات متفلسف ليقول ان هناك آيات اخرى تدعوا للسلم والخيار ،،وهذا صحيح ،،ولكن كيف نجعل طفل وغير الطفل يستوعب او يفهم ان الاله يقول لا اكراه في الدين ولكنه يقول في نفس الوقت ان ديناً اخر غير الاسلام ليس مقبولاً،، ومن اختار ديناً اخر فهو كافر او نجس او ضال ،، هذه ازدواجية تعليمية مرضية تنشىء اجيالاً بامراض نفسية ( على وزن أعطه قبلة واطعنه بالخنجر) الخلاصة ان المناهج التعليمية وجودتها هي العامل الهام لتربية اجيال بعيدة عن الاٍرهاب الديني ،،يجب مراقبة تلك المناهج والخطابات الرنانة الحنجرية مثل شتت شملهم واقطع نسلهم واجعل نساؤهم ملكاً للمومنين،، وهذا كله حلال . قليل من الجراة في القول لا يضر .
اضاءة في
زمن التدليس -معدلات البطالة والفقر والتهميش والاقصاء عالية في الدول العربية.
خوليو الذي
كان مفكراً -أقرأ في أصول الفقه، مثلاً تحت موضوع تعارض الأدلة وترجيحها... سنة أولى شريعة!
المنبع الحقيقي
وليس الزائف -خوليو يقترح العلمانية كحل غربي لامة العرب، ولم يذكر لنا أمثلة وتجارب عربية سابقة وناجحة تجعلنا نقتنع؟ هل تونس "منبع" الثورات وسوريا "منبع" الفوضى هي أمثلة جديرة بالتقليد؟؟ أم دكتاتورية تركيا أتاتورك حيث الفشل التنموي واستباحة الاجنبي واهدار الحقوق الأساسية للافراد؟
يصعب إقناع المتكلسين
على الاحقاد السرطانية -لا يمكن للاقليات الدينية والمذهبية كالشيعة والصليبيين و اخوانهم الملاحدة المتكلسين على الاحقاد السرطانية النفسية والتاريخية والعقدية ان يقتنعوا بتوصيف الكاتبة للمشكلة وحلها لان عداء هؤلاء للاسلام والمسلمين اساساً ولا يمكن إقناعهم بشيء من أسباب العنف كقبول الاسلام ديناً حتى يروا. العذاب الاليم .
فين بقا ضرب الرقاب
يا ابناء الخطية والرهبان -فين هو ضرب الرقاب يا ابناء الخطيئة ؟ وأبناء الرهبان والقساوسة
الشيعة حتى الملاحدة من
الد اعداء الانسانية -مما لا شك فيه إن فرقة الشيعة الإثني عشرية ( الرافضة ) من أشهر الفرق الشيعة ، قلة في العلم والعقل , والتناقض والاضطراب , والعداء للمسلمين , والتعاون مع الأعداء ضد المسلمين , وأنهم من أكذب الطوائف , وأنهم من أبعد الطوائف عن الدين , ونص على أن معتقدهم من أخبث المعتقدات , وذكر أنهم من أحقد الفرق على المسلمين , وأشدهم خطرا عليهم والرافضة أشد بدعة من الخوارج , وهم يكفرون من لم تكن الخوارج تكفره , كأبي بكر وعمر , ويكذبون على النبي صلى الله عليه وسلم , والصحابة كذبا ما كذب أحد مثله , والخوارج لا يكذبون , لكن الخوارج كانوا أصدق وأشجع منهم , وأوفى بالعهد منهم , فكانوا أكثر قتالا منهم , وهؤلاء أكذب وأجبن وأغدر وأذل , وهم يستعينون بالكفار على المسلمين , فقد رأينا في الحاضر ورأى المسلمون أنه إذا ابتلي المسلمون بعدو كافر كانوا معه على المسلمين , كما جرى لجنكزخان ملك التتر الكفار , فإن الرافضة أعانته على المسلمين . وفي الوقت الحاضر تعاونوا مع الأمريكان واليهود ومع الروس على ذبح المسلمين وابادتهم في العراق وسوريا ويهددون باحتلال الحرمين فكيف يكون هؤلاء مسلمين ؟!هل تعلمأن مشاهد الذبح والسلخ لميليشيات #جحش في #العراق وحده التي نشرها الشيعة افتخارا بها وتأييداًتبلغ 7 أضعاف ما فعلته داعش وكل الجماعات الاسلامية المسلحة هل تعلم أن عصابات #جحش سرقت 200 مكتب صرافة ومتجراً في بغداد وحدها بقوة السلاح خلال عامين ؟!أحياء بغداد تباع بين عصابات الحشد بالملايينلا يعلم كثيرون أن عصابات #جحش هي الجهة الوحيدة التي تعبر نقاط التفتيش بالعراق دون تفتيش يكفي وضع شعار إحدى هذه العصابات مع شعار يا حسينهل تعلم ان مليشيا كلدانية وارمينية تقاتل بسلاحها وبصلبانها مع الشيعة والعلوية في العراق وسوريا ! والمال / ان الشيعي يرى غيره كافر ولو كان مسلم مستحل الدم والعرض والمال بدليل التطهير العرقي وعمليات الابادة و المذابح الهمجية التي ارتكبها ويرتكبها الشيعة العلوية نظام سفاح الشام او الاثنا عشرية الجعفرية الموسوية ايرانيين ولبنانيين حزب الشيطان وأفغان وغيرهم ضد سُنة العراق وسنة سوريا ومايفعله الحوثيون بعد ان تشيعوا وصاروا اثنا عشرية من قتل لأهل السنة والجماعة والشيعة في البحرين والقطيف وهذا تاريخ الشيعة ضد المسلمين منذ قديم الزمان اما متواطئين مع اعداء المسلمين في زم
الديمقراطية مصدر تهديد
للغرب والكيان الصهيوني -بعيداً عن هذيان الكنسيين والطائفيين والانعزاليين اعداء الامة في كل احوالها نقول ليس من مصلحة الغرب نشر الديمقراطية في هذا الجزء من العالم لانها ستكون مصدر تهديد للكيانات العربية الوظيفية ومصدر تهديد للكيان الصهيوني و مصدر لوقف الصورة المقولبة الحالية والقديمة عن الاسلام والمسلمين وبالتالي اقبال الغربيين على الاسلام الديمقراطية مقترح جيد ولكن كما رأينا فإن الغرب قوّض اول تجربة له في مصر مثلاً ولم يقبل بخمسة استحقاقات لها ودعم انقلاب العسكر فيها كما قوض الحراك الثوري في الشام واليمن وتونس ليس في مصلحة الغرب وجود ديمقراطيات اسلامية معتدلة او وطنية وبالعكس هو يشجع ويساند النظم المستبدة في المنطقة لقمع الشعوب المتطلعة للحرية كما حصل في سوريا ومصر واليمن وتونس والعراق بالمذابح والتطهير العرقي وتدمير المدن والفوضى الهلاكة بصناعة وتبني جماعات العنف الديني .
الخطاب الديني في
كنايس المشرق -ماذا تعلم كنايس المشرق اطفالها في المدارس والحضانات الملحقة بها ؟ مثلاً كنيسة العسكر الكنيسة الارثوذوكسية الخائنة في مصر واكيد فروعها في المهجر تعلم رعاياها ان الاخر كافر ولو كان مسيحيا ما دام ليس من طائفتها
تنميط المسلمين سعي قديم
للصليبيين المشارقة -يسعى الصليبيون و الكنسيون الانعزاليون الخبثاء المشارقة الى رسم صورة ملائكية عن مسيحيتهم ونفي ما اثبته التاريخ عليها من تجاوزات على كل صعيد من ارهاب وابادة لشعوب بأكملها وبالمقابل يسعون الى تنميط المسلمين على الجملة اي المليارين نسمة وصمهم بالارهاب وكراهيتهم للآخرين ولكن لا احد يصدقهم حتى التيارات الانعزالية من كنسية وشعوبية لان هذا التنميط لؤم وعنصرية وينم عن نفس ليئمة خبيثة تمكنت منها الكراهية العمياء بشكل سرطاني نحن كمسلمين لا نقول ان كل المسيحيين سيئين ولا كل اليهود ولا ولا وهذا أخذناه من ديننا الذي علمنا ان نعدل مع الناس بغض النظر عن الدين والعرق وان نقول للناس حسناً ونعاملهم بالحسنى ونجادلهم بالتي هي احسن وان نتبادل معهم المصالح والمنافع الى درجة مصاهرتهم مع ملاحظة اننا لسنا ملائكة ولا شياطين وان فينا من يتنكب السراط المستقيم كغيره من البشر وانه في هذه الحالة لا يمثل الا ذاته وكل سلوك يسلكه خارج تعاليم الاسلام يدينه ولا نبرر له ونرفضه ان ما يروجه هؤلاء الكنسيون والملاحدة الاوغاد لا يمثلون به الا أنفسهم وتيارهم وهم كنقطة قذارة وسط ملايين ملايين البشر الأسوياء في كل دين وكل عرق ان هذا التيار الانعزالي يحاول عبثاً ولن يحصل على شيء وسيهلك نفسه كان غيره اشطر الاسلام يتعرض للهجوم منذ الف واربعمائة عام مش من اليوم لصد الناس المسيحيين وغيرهم عنه وقد فشل هذا المشروع فشلاً ذريعاً باعتراف المراجع المسيحية الكبرى نفسها وصار الاسلام قبلة البشر ومن اعلى المستويات سفراء وكتاب وقساوسة وفنانين وناس بسطاء فمت بحقدك السرطاني يا خوليو ومن كان على شاكلتك من الصليبيين المشارقة وتعفن في قبرك واحترق الى يوم الدين . ولحريق بحيرة الملح والكبريت أشد احتراقاً وتنكيلا .
ماموقف الصليبيين المشارقة
من بعضهم البعض -المسيحيون المشارقة كطوائف متخالفة يلعنون بعضهم بعضاً في صلواتهم في كنائسهم ومطبوعاتهم وأدبياتهم ويشتمون بعضهم بعضاً كما في مصر ويكفرون بعضهم بعضاً ويقتلون بعضهم بعضا ويفجرون كنايس بعضهم بعضاً كما في لبنان فمن اين جاء هذا العنف اللفظي والارهاب الفعلي
التكفير في الاسلام
ليس سبب لقتل المخالف -على خلاف ما يروجه الصليبيون المشارقة واخوانهم الملاحدة من اكاذيب على الاسلام السني فإن كفر الاخر في الاسلام كالكافر الاصلي المسيحي او اليهودي او الشيعي او الدرزي الخ لا يرتب نحوه اي شيء فكفره على نفسه والله حسيبه لحظة احتضاره وفي قبره ويوم الحساب اللهم اذا خرج هذا الكافر بسلاحه او لسانه على النظام العام لدولة الاسلام وهذا ما تفعله حتى الدول الكافرة . وتاريخياً الطوائف المسيحية كفرت و لا تزال تكفر بعضها بعضاً وحتى النظم الغربية العلمانية الحالية تتحرك بدوافع دينية ضد بعضها او ضد غيرها وبسبب هذا التكفير قامت قديماً وحديثاً الحروب العظيمة بينها مما أدى الى ابادة ملايين المسيحيين في أوروبا و في المشرق أيضاً. واما غير المسيحيين من الوثنيين فقد اعتبرتهم المسيحية كفاراً. وابادتهم واستخسرت فيهم التنصير ولم تقبل منهم دفع الجزية مع قدرتهم على دفعها ليعيشوا فابادتهم تقريباً ( الامريكتين وأستراليا )اما في الاسلام فكفر الكافر على نفسه ولا يترتب نحوه شيء فلّه حق الحياة والاعتقاد والمعاش بدليل وجود ملايين الكفار والمشركين من المسيحيين وغيرهم في ارض الاسلام ولهم آلاف الكنايس والمعابد .
غريبة
كلكامش -سنعيد كل من يتصرف تصرفا شائنا الى بلاده يحبط المهاجرين الذين يحاولون التأقلم في أوربا ويجعلهم يعتقدون أن كل ما يجري حولهم سراب وأن الحديث عّن الاندماج غير حقيقي ويشعروهم بالضياع -انتهى الاقتباس والله هذا دلال يا سيدتي الكاتبه اكثر من اللازم فانا لاادري لماذا تطلبين من الدول والحكومات ان تراعي مشاعر المسلمين اللذين يحاولون التاقلم بهذه الحنان في حين هم مواطنين حالهم حال الاخرين اضافة الى ذالك فانا لاادري لماذا يشعرون بالاحباط اذا كانت نيتهم سليمه وغرضهم شريف واندماجهم حقيقي لماذا تخافين عليهم ,,, ارجوك علمي هؤلاء المسلمين اللذين ياتون هذه الدول محبة الاخرين ووالاندماج الحقيقي وطالبيهم بان يكونوا مواطنين منتجين يشتغلون بحسن نية لا يكونوا عالة لاهم لهم سوى اطاله اللحي ولبس الدشاديش وشرب النركيله وسب الاخرين وتكفيرهم في الصلاة والصوم والخطب ليل نهار وكان الحكومات لاتعرف او غبية ,,,,,فليل من الفطنه والمنطق يا سيدتي لايضر
مقال أكثر من بائس
فول على طول -هذا المقال على أقل تقدير يوصف بأنة كلام أكثر من بائس . الكاتبة ترجح أن سبب الارهاب هو عدم حل مشاكل الشرق الأوسط ...والسبب غياب الديمقراطية فى الشرق ...وأن الغرب فشل فى ادماج المهاجرين ...وأن الغرب بصدد ترحيل من يرتكب الارهاب الى موطنة الأصلى ...أى أن الكاتبة تلوم الغرب على كل حال وأنة السبب ...سيدتى الكاتب : متى تخجلون ؟ ومتى تستحون ؟ من لم يستح يقول ما شاء . ..انتهى . اقرأى تعليق رقم 1 وتعليق رقم 2 ولا داعى دفن الرؤوس فى الرمال لأن الطوفان قادم لا محالة . مقال لا يستحق القراءة ....وبعدما قرأتة وجدتة لا يستحق التعليق من الأساس .
اوقفو ابادة المسيحيين في
تركيا وسوريا والعراق ومصر -قول لا لسياسة اسلم تسلم الكريهة ولا الف لا لايات قتل ودبح اهل الكتاب كتاب الله الحقيقي من مسيحيين ويهود واوقفوا ابادة المسيحيين في تركيا وسوريا والعراق ومصر والفلبين وكل دول العالم ولا للفتوحات الاسلامية للبلدان المسيحية في القرن العشرين والواحد والعشرين ومعالجة ازالة اثار الابادة الارمنية والمسيحية 1878 - 1923 على يد المحتلين الاتراك وعملائهم المرتزقة الاكراد الدواعش بندقية الايجار حيث قتل اربعة ملايين ونصف مليون ارمني ومسيحي في الفترة 1894-1923 منهم ثلاثة ملايين ارمني 3,000,000 ومليون ونصف مليون يوناني واشوري 1,500,000 وكدلك قتل الاكراد المسلمون الايزيديين واستكراد مئات الاف من الارمن وعددهم الان بالملايين واحتلال الهضبة الارمنية واشور وبوندوس وسرقة اموالهم وممتلكاتهم
لا للفتوحات الاسلامية 20
للبلدان المسيحية في القرن -قول لا لسياسة اسلم تسلم الكريهة ولا الف لا لايات قتل ودبح اهل الكتاب كتاب الله الحقيقي من مسيحيين ويهود واوقفو ابادة المسيحيين في تركيا وسوريا والعراق ومصر والفلبين وكل دول العالم ولا للفتوحات الاسلامية للبلدان المسيحية في القرن العشرين والواحد والعشرين ومعالجة ازالة اثار الابادة الارمنية والمسيحية 1878 - 1923 على يد المحتلين الاتراك وعملائهم المرتزقة الاكراد الدواعش بندقية الايجار حيث قتل اربعة ملايين ونصف مليون ارمني ومسيحي في الفترة 1894-1923 منهم ثلاثة ملايين ارمني 3,000,000 ومليون ونصف مليون يوناني واشوري 1,500,000 وكدلك قتل الاكراد المسلمون الايزيديين واستكراد مئات الاف من الارمن وعددهم الان بالملايين واحتلال الهضبة الارمنية واشور وبوندوس وسرقة اموالهم وممتلكاتهم
المقال يقدم نصائح وأفكار وتحليلات يجب القيام بها أو الإعتماد عليها من أجل محاربة الإرهاب ؛ هذا أمر جميل لكنه بعيد كل البعد عن المنطق ، كونه ينسى أو يتناسى السبب الرئيسي للإرهاب ، أو على الأقل السبب الذي يزرع في نفوس الشباب الرغبة والإندفاع بقوة لمثل هذه الأعمال الشائنة . يا حضرة الكاتبة الكريمة! تدورين كسولة حول أُسِّ المشكلة ومنبعها . لا نريد تكرار سرد التعاليم التي تدعو لمثل هذه الأعمل، بل دعيني أقول ببساطة تبين منبع هذا العمل ، وبالتالي فمن الواجب معالجة الموضوع على أساس منبعه وأصله . كل العمليات الإرهابية ، ولنقل خلال الفترة الحديثة، يقوم بها مسلمون ، وكل من يقوم بهذه الأعمال يكرر دعاء ألله أكبر ويعتبر نفسه مجاهداً في سبيل هذا الإله الأكبر . ألا يجب أن يكون لهذا اعتبار وقيمة في معرفة المصدر الحقيقي للإرهاب ؟! كفى مجاملات ولفّ ودوران حول أساس المشكلة لأن ذلك لا يحلها بل يزيدها تفاقماً .
ستشربون من نفس الكأس
يا كلكامش الوثني -ههههه ما تفرحش اوي كده يا كلكامش الوثني الصليبي فبعد ان ينتهي الأوروبيون من المسلمين اذا افترضنا حصول ما تتمنى فإنهم سيستديرون على كل ما هو ليس من عرقهم الابيض ويطردون كافة الأعراق ولو كانوا مسيحيين مشارقة او آسيان او افارقة او لاتين او ملاحدة وثنيين من امثالك ، ولكن لم تقلنا يا حقود ماذا سيفعلون بمواطنيهم الأصليين الذين اسلموا لله هل سيطردونهم معنا او سيقيمون محاكم تفتيش جديدة لإعادتهم الى دينهم ؟!
BURN BOOKS OF HADES
ROSE -COME TO THE TRUE WORD OF THE LOVING GOD, TO BREAK THE BONDAGE OF SLAVERY OF THE EVIL SPIRIT AND BECOME CHILDREN OF GOD THRU FAITH IN CHRIST JESUS , THIS IS THE ONLY WAY TO CONQUER TERROR CAUSED BY SATAN AND HIS DECEPTION THANKS ELAPH
الا تستحون يا صليبيين
ايه ما فيش خشا ما فيش حيّا -فين سياسة اسلم تسلم يا صليبي حقود وانت مولود مسيحي وعايش مسيحي وتسب الاسلام والمسلمين مسيحي وحتموت مسيحي صليبي وحتخش جهنم مسيحي صليبي برضو فأين سياسة اسلم تسلم يا صليبي
خلاصك في الاسلام 1
ايها المسيحي /ه العاقل -ذلك أن ذنب ادم لا يضر الا ادم -إن الديانة المسيحية المبدَّلة (البولسية) كلها تقوم فعلى مسألة الصلب والفداء, المبنية على مسألة الخطيئة والتكفير، فعلى الخطيئة الأولى وإليها يقوم الدين المسيحي الجديد، والكنيسة المسيحية تلح على هذه القضية أيما إلحاح، وتجعل مدار الرغبة والرهبة في داخل نطاق هذه القضية فقط فمن آمن بالفادي المخلص فقد ضمن دخول الملكوت، ومن كذّب به فقد حرم نفسه منه، وتوحي الكنيسة لرعاياها أنهم هالكون لا محالة، وأنهم خُطاة مذنبون ــ من قبل ولادتهم! ــ بسبب انتسابهم لوالديهم آدم وحواء الذين أكلا من شجرة المعرفة فحلت العقوبة بهما وبذريتهما قرونًا متطاولة من الزمان حتى افتدى الرب ابنه وبكره ووحيده ــ تعالى الله عن ذلك ــ بأن قتله وصلبه وأهانه على يد أعدائه اليهود، فكل من آمن بالمسيح مخلّصًا فقد فاز وأفلح ونجا، أما من لم يؤمن بذلك فهو باق على هلاكه الأزلي! ــ في نظر الكنيسة ــ مما يجعل الجاهل يحس بثقلٍ عظيم على كاهله من تلك الخطيئة المتوارثة، ثم بعد أن يفترسه ذلك الشعور الرهيب بالهلاك يفتحون له باب الخلاص عن طريق إيمانه بالمخلص ــ الخيالي ــ فيهرع إلى تلك العقيدة خاشعًا منيبًا، شاكرًا للكنيسة فاتحًا لها قلبه ومحفظته لعله يحظى منها بخلاص ونجاة وحظوة في دار الملكوت! ولكن هذه العقيدة باطلة بشهادة المسيحيين ؟! فمخطوطات نجع حمادي المكتشفة بعد الحرب العالمية خلت من الحديث أو حتى الإشارة إلى عقيدة الخطيئة والغفران التي يتحدث عنها آباء الكنيسة، ناهيك عن الكثير من رجال الكنيسة المنكرين لها على مر العصور، ومن أشهرهم الراهبان بيلاجوس وسليتوس وأصحابهما، ومن المنكرين لها كذلك اللاهوتي الشهير يوحنا فم المذهب وكوائيليس شيس صاحب المقولة الشهيرة: «ذنب آدم لا يضر إلا آدم» ولقد أحسن الدكتور نظمي لوقا حين قال: «إن تلك الفكرة القاسية ــ الخطيئة ــ تسمم ينابيع الحياة كلها، ورفعها عن كاهل الإنسان منّة عظمى بمثابة نفخ نسمة حياة جديدة فيه، بل هو ولادة جديدة حقًا... وإن أنس لا أنسى ما ركبني صغيرًا من الهول والفزع من جراء تلك الخطيئة الأولى، وما سيقت في سياق مروّع يقترن بوصف جهنم جزاءً وفاقًا على خطيئة آدم بإيعاز من حواء، ولا أنسى القلق الذي ساورني على ملايين البشر قبل المسيح أين هم؟ وما ذنبهم حتى يهلكوا بغير فرصة للنجاة؟! -
حاكموا الارمن الصليبيين
السفاحين المجرمين -نشرت صحيفة "ميللي" التركية وثائق تاريخية قالت إنها تكشف رفض دول أوروبية طلب الدولة العثمانية إرسال قضاتهم للانضمام إلى لجنة التحقيق التي أسستها للتحقيق في أحداث 1915 , والتي يطلق عليها الغرب "مذابح الأرمن".وأضافت الصحيفة في تقرير لها في 3 يونيو أن هولندا وسويسرا والدانمارك وإسبانيا رفضت المشاركة في هذه اللجنة، بدعوى أنها لا تناسب مصلحتها وغير ضرورية.وبدوره, قال مدير مركز دراسة العلاقات التركية الأرمينية في جامعة أتاتورك بمدينة أرضروم التركية إيرول أوغلو، لوكالة "الأناضول"، إن الدولة العثمانية عندما أصدرت في 1915 قانون "الترحيل والإسكان" لم يكن لأهداف دينية أو قومية، بل لإبعاد "العصابات الأرمينية" التي ارتكبت مجازر في حق المسلمين وخاصة النساء والأطفال والمسنين, واتهم الأرمن بمحاولة "خلط الأوراق وتضليل الرأي العام العالمي للتغطية على جرائمهم تلك".ويزعم الأرمن أن 1.5 مليون منهم قتلوا بطريقة منظمة قبيل انهيار السلطنة العثمانية بين عامي 1915 و1917، لكن أنقرة ترفض هذا الادعاء وتقول إن حوالي 350 ألف أرمني ومثلهم من الأتراك المسلمين قتلوا عندما انتفض الأرمن وتحالفوا مع القوات الروسية ضد الدولة العثمانية.وحسب وثائق تركية, فقد تعاون القوميون الأرمن مع القوات الروسية بغية إنشاء دولة أرمينية مستقلة في منطقة الأناضول، وحاربوا ضد الدولة العثمانية إبان الحرب العالمية الأولى التي انطلقت عام 1914.وعندما احتل الجيش الروسي شرقي الأناضول، انشق بعض الأرمن الذين كانوا يخدمون في صفوف القوات العثمانية وانضموا إليه. كما عطلت الوحدات العسكرية الأرمنية طرق إمداد الجيش العثماني اللوجستية، بينما عمدت العصابات الأرمينية إلى ارتكاب مجازر ضد المدنيين في المناطق التي احتلتها.ومع استمرار هجمات المتطرفين الأرمن، قررت الحكومة العثمانية في 24 إبريل 1915، إغلاق ما يعرف باللجان الثورية الأرمنية، ونفي بعض الشخصيات الأرمنية البارزة. واتخذ الأرمن من ذلك التاريخ ذكرى لإحياء "الإبادة الأرمينية" المزعومة في كل عام.وقررت السلطات العثمانية في 27 مايو 1915 تهجير الأرمن القاطنين في مناطق الحرب والمتواطئين مع جيش الاحتلال الروسي، ونقلهم إلى مناطق أخرى داخل أراضي الدولة العثمانية.ولقي عدد كبير من الأرمن مصرعهم خلال رحلة التهجير بسبب ظروف الحرب والقتال الداخلي، وبسبب المجموعات المحلية الساعية للانتقام.وتقول تركيا إن
كنايس الارثوذكس بمصر
منابع عفنة للكراهيةوالحقد -بقلم الدكتور وديع أحمد (الشماس سابقاً)بسم الله الرحمن الرحيم ..الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. ولقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من يقرأه كافر دون توضيح السبب !!يسأل أخر:س: إذا كان محمد ( صلي الله عليه وسلم ) كاذبا فلماذا تركه الله ي
شهادات مسيحيين منصفين ترد
على ابناء الخطية الصليبين -فهذه شهادات غربية ترد على الكنسيين الانعزاليين الصليبيين المشارقة الحقدة واخوانهم الملاحدة الجهلة تقول لا أنا ولا انتم - والحكم للمؤرخين) وأولا / تقاريرهم عن الاسلام يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت الطمأنينة بيننا فهذه شهادات اناس منصفين لم يتغلغل الحقد الكنسي والتاريخي والشعوبي والعنصري الى قلوبهم وتعاملوا بموضوعية مع الت
مش قلنا لك يا ستنا
الهانم الكاتبة -مش قلنا لك يا ستنا الكاتبة الهانم ... أهية تعليقات الصليبيين الكنسيين المشارقة ترفض تحليلك ولن ترضى عنك حتى تديني الاسلام والمسلمين السنة بالارهاب ! يا لهم من كنسيين حقدة اوغاد فشلت وصايا مخلصهم وتعاليم كتابهم في جعلهم بشراً أسوياء .
ألأسلام يخسر
احمد شاهين -ما ان يبحث اي موضوع حتى يتكاترالهجوم على المسيحببن والملاحدة؟؟؟؟؟؟؟؟؟الشمس لا تحجب بغربال؟؟؟؟؟الماضي راح نحن اولاد اليوم من يذبح من الان؟؟؟في العراق سوريا اليمن مصر ليبيا ؟؟؟؟؟الارمن او المسيحيين؟؟؟؟انسى الماضياجتمع العرب المسلمين ضد قطر بيومين و60 سنة لم يستطيعوا ان يتفقوا ضد اسرائيلاصلحوا الحاضر وانسوا الماضي....مضحوك عليكم وستخسرون واضح الخسارة لانكم 73 ملة؟؟؟؟؟؟
كثُرالشتَّامون وعديمي الف
Almouhajer -..وعديمي الفكر . 13 مشاركة لا تحوي سوى الشتائم والمسبات , ليس على المشاركين العقلاء فحسب بل على جميع المسيحيين وكنائسهم وخاصة في الشرق الأوسط . نريد ردوداً فيها بعضٌ من المنطق والعقلانية فمثلاً ليرد الشتامون على المقولة أو على الحقيقة القائلة أن 99% من العمليات الإرهابية يقوم بها المسلمون المجاهدون !! معليش .. سأتقبل شتائمكم لأنكم معدوموا الفكر والضمير كذلك .
رداً على شاهينوه
الصليبي الملحد -نحن نرد لا على افتراءات وبذاءات الصليبيين المشارقة واخوانهم الملاحدة من امثالك يا شاهينوه الصليبي الملحد الا اذا كانوا هم البادئين ودائما هم البادئون بالإساءة وقلة الادب والكذب المقدس ! نحن كمسلمين سنة لا تمثلنا انظمة وظيفية تابعة للغرب ولا نعترف بها وندين ونرفض اي تصرف لها من عداء للاسلام الى سقوط في احضان اعداء الاسلام ونرى ان هذه الانظمة الوظيفية في طريقها الى الزوال والى مزابل التاريخ وسيظهر جيل الاسلام وجيل النصر بإذن الله نتمنى ان تعيش لترى ذلك
يا سيدة بهية اولا يجب ان تُسّمينْ الارهاب بِأسمهٍ
ولا تقولي الارهاب هكذا حاف بدون ان تصفيه بالإسلامي -تتحدثين عن الارهاب و كأنه شيء عام و وتتجنبين تسميته بالاسم اي الارهاب الاسلامي ، صحيح كلنا نعرف انه ليس هناك ارهاب آخر يهدد البشرية حاليا و الذي شغل العالم كله غير الارهاب الاسلامي و لكن هذا لا يعفيك من توصيف الارهاب بإسمه فإذا انت خائفة ان تُسّمِينْ الارهاب بإسمه فلن تنجحي في محاربته و المفروض بالشخص الذي يريد ان يحارب الارهاب ان يتحلى بالشجاعة لان الارهاب هو أساسا يعتمد على تخويف و ارهاب الناس في تمرير اجندته و تحقيق أهدافه و محاربة الارهاب تتطلب على الأقل تحديد ما هي طبيعة هذا الإرهاب و ما هي هويات هؤلاء الإرهابيين و ما هي الدوافع التي تدفعهم و تحركهم و بعد ذلك تبحثين عن الممولين الذين يمولونه و من هم الشباب الذي يلتحقون به و ما الذي يدفعهم للالتحاق بالارهابيين ، مقالتك هذه كلام عام خجول و خائف لا تقدم و لا تؤخر في حل مشكلة الارهاب الاسلامي الذي يهدد العالم
هل انت تريدين القضاء على الارهاب الاسلامي
أم انك تبحثين عن المبررات لوجوده و تبرير شرعيته ؟ -يا سيدة بهية ليست هذه هي " الكيفية " التي تقضين بها على الارهاب ( الاسلامي ) بل هذه المقالة تبين كيف نبرر الارهاب و كيف يمكن ان تذر الرماد في العيون و التمويه على اسبابه و كيف يمكن تجنب ذكر الأسباب و الدوافع الحقيقية التي تقف خلفه ، يا سيدة بهية إنتي لم تفسري لنا لماذا الفقر و البطالة لا تدفع الهنود ( الهندوس ) الى ارتكاب الارهاب بينما تدفع الباكستانيين المسلمين المتنعمين المتريشين الى ارتكاب الاعمال الإرهابية ، و لماذا فقدان الديموقراطية في الدول الاسلامية و الشرق الأوسط هي سبب الارهاب و ببنما لا يكون فقدان الديموقراطية في دول امريكا اللاتينية و الدول الافريقية ( الغير مسلمة ) دافعا لابناء هذه البلدان لارتكاب الاعمال الإرهابية ! هل الظلم واقع على المسلمين من دون غيرهم في العالم ؟ الم يتعرض اليزيديين في العراق الى ابشع انواع الظلم و الاضطهاد فهل سمعت يزيديا واحدا فجر نفسه ليقتل المسلمين ؟ الم يتم قتل المسيحيين في العراق و سوريا و مصر و ترحيلهم من بيوتهم و اختطاف نساءهم فهل سمعت عن مسيحي عراقي او مصري او سوري يهاجم الناس بالسكين في الشوارع ؟ ؟ معقولة انك لم تفكري في هذه الحقائق و انت تريدين تعليم الناس و ارشادهم عن " كيفية القضاء على الارهاب " ؟
هل سمعتم بالمثل مگدي (اي المتسول ) و خنجره بحزامه
السيدة بهية تريد ان تبرر تصرفات هذا المتسول -يبدوا ان الست بهية تؤيد هذا التصرف و انها تفترض بالمتسول ان يتسول شاهرا سيفه وتريد من الغربيين ان يقفوا و ياخذوا التحية عند مرور المهاجرين في الشارع فليس كافيا ان يفتحوا لهم ابوابهم و يصرفون عليهم من جيوب دافعي الضرائب الكفار ( في الوقت الذي تمتنع فيه الدول الاسلامية من استقبال المؤمنين من بني جلدتهم ) و هذا هو ما تفيده في عبارتها " فالقول مثلا اننا سنعيد كل من يتصرف تصرف شائنا الى بلاده " السيدة بهية ترفض هذا الشيء و تريد ان تقول ان شعور المهاجرين رقيقة و يثورون بسرعة و خنجرهم في حزامهم و ان الغربين ملزمين بان يراعوا شعورالمهاحرين و ليس بالعكس و ( يبدوا انها تفسر المثل ( يا غريب كن اديب ) بالمقلوب و تريد بالعكس تريد من اهل البيت ان يتركوا تقاليدهم يؤقلموا نفسهم مع عادات الغرباء ؟ كذلك يبدوا انها لم تسمع بالمثل او تعتقد انه من حق النزل ان يدبك ( اي من حق الغريب النازل في دار تأويه ان يرقص و يدبك و يزعج اهل البيت ) ؛ ملاحظة لغير العراقيين هناك مثل عراقي يقول ( هم نزل و هم يْدّبٍكْ ) كتعبير عن إستهجان تصرف الشخص الغريب النازل في احدى البيوت و مع هذا لا يتردد في ازعاج اهل البيت
من منكم الا واردها
فول على طول -المشعوذين وأولهم المشعوذ اياة الذى يدور فى الموقع يوزع بذاءاتة على خلق اللة ويوزع الألقاب هذا ملحد وهذا شيعى رافضى وهذا مجوسي ..الخ الخ ..ويوزع البشر على الجنة والنار وكأنة يملك المفاتيح .. هذا المشعوذ وأمثالة ربما لا يعرفون الأية التى تؤكد على أنهم واردون على جهنم حيث تقول الأية : وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا، ..اما تفسير الاية فان الذين أمنوا عن بكرة أبيهم بما فيهم مؤسس الدعوة سوف يدخلون النار ...ولكن وبالتأكيد مجرد دخولهم النار سوف يغلق عليهم أبواب جهنم لأن المشعوذين وأصحاب البذاءات والارهاب لابد أن يبقوا هناك فهو مكانهم الذى يليق بهم ..ومن العدل أن يبقى المشعوذون أبناء الارهابيين خالون فى النار وجهنم .....أما الحوريات والولدان فغهى حيلة من اللة الماكر الذى يعبدونة كى يوقع بهم فى جبائلة ...وبقية ترهات المشعوذ اياة عن السلفى وديع أحمد وغيرة فهى تليق فقط بالمشعوذين ...والأكيد أن الخلاص يكمن فى الخروج من الاسلام أو نهاية الاسلام رحمة للعالمين ...وأخير ليس على المشعوذين حرج . يعنى لما يكون الارهاب الاسلامى مثل الشمس فى رابعة النهار ويجوب العالم كلة بالفعل والقول والصوت والصورة فلا يبقى فى الاسلام الا المشعوذين أو الخائفين من سيف الردة وهم جبناء بالتأكيد . ...ومشعوذون أيضا . ربنا يشفيكم قادر يا كريم .
نقول للكاتبة هذه احصائية
هل تقنع الصليبيين وتسكتهم -فلقد أصبح للإحصائيات والأرقام في عصرنا الحاضر مكانة لا تضاهى، فكل قول أو ادعاء عضدته الإحصائيات والأرقام والنسب والبيانات فهو ثابت موثق وإلا فلا. ولسنا هنا في مجال إثبات أو دحض هذا المعطى الذي أصبح شبه مقدس، وإنما نريد استعماله في مجال قد يبدو عصيا على الترقيم والإحصاء ألا وهو موضوع الإرهاب.لقد أصبح للإرهاب لون كاد يكون رديفا ومرادفا له هو الإسلام والعروبة والشرق أوسطية، فكل حادثة إرهابية في أصقاع العالم الأربع يصبغها الإعلام والسياسة بهذه الصبغة حتى يثبت العكس، وريثما يثبت العكس تترسخ في أذهان الناس صورة قد يستعصي على الإعلام محوها لو أراد، فكيف وهو لا يريد محوها بل تثبيتها؟ الإسلام ليس دافعا للإرهابقامت باحثة أميركية في معهد ماساشوستس للتكنولوجيا هي نيكول أركو الدكتورة في العلوم السياسية التي عاشت سنتين في إسرائيل والضفة الغربية وغزة، بإعداد دراسة عنوانها "القنابل البشرية: إعادة النظر في الدين والإرهاب"، فتأكد لديها بلغة الأرقام أن "هناك أكثر من عشرة آلاف مدرسة دينية في باكستان لم نجد من خريجيها إلا انتحاريين اثنين فقط: أحدهما في أفغانستان، والآخر ضد غزو العراق".وأكدت تلك الدراسة الجادة أن تحقيقات ميدانية أجريت على 172 عضوا في السلفية الجهادية العالمية أثبتت أن 8% منهم فقط قدموا من مدارس دينية داخلية في إندونيسيا وماليزيا، وأن 78% منهم التحقوا بالشبكات الجهادية في بلدان غير وطنهم، وفي غالب الأحيان في بلدان أوروبية وأميركية، بسبب الضغوط النفسية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية والإعلامية التي يتعرضون لها.واستنتجت الكاتبة بناء على ذلك أن "الإسلام ليس دافعا للإرهاب، لكن بعضهم يستلهمونه ويبررون أفعالهم العنيفة بخطاب إسلامي"، كما أكدت أن الدافع الرئيسي للإرهاب هو "الشعور بالإهانة" وليس الإسلام.ومن المعلوم أن العنف قد يستلهم أو يبرر بخطابات أخرى ثورية دينية وغير دينية، كما هو الشأن سابقا وحاليا وربما لاحقا بالنسبة لمختلف الحركات اليسارية واليمينية في مختلف أنحاء الدنيا. وهذا ما يجعل نتيجتها الأساسية تتلخص في أن "الاستلهام ليس هو السببية".فالأسباب متنوعة والاستلهام الفكري والثقافي للمقاومة والعنف متعدد لكنه محلي في مجمله، أما الاستلهام بصفة عامة فيستند عبر التاريخ إلى ما يجمع الناس ويعبئهم من عقيدة أو فكرة أو وطنية أو ما أشبه ذلك.فالحركات الثورية تستلهم عقائد الناس
للكاتبة هل يقنع التحليل
هذا الصليبيين المشارقة؟ -أن أعمال العنف والإرهاب ليست من ابتداع منطقة أو أتباع دين أو جنس أو فكر معين، بل ربما يكون لمحاربي العنف و"الإرهاب" قصب السبق في ذلك، فقد أكد محمد بن عبد الله السلومي في كتابه "القطاع الخيري ودعاوى الإرهاب" -بلغة الأرقام كذلك- أن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية كانت وراء العديد من الأعمال الإرهابية، تدريبا أو رعاية أو تخطيطا أو دعما مباشرا أو غير مباشر وخصوصا في المنطقة العربية.فقد دبرت حادثة تفجير سيارة مفخخة في بيروت الغربية على أيدي كتائب خاصة في مارس/آذار 1985 أسفرت عن مقتل 92 شخصا وإصابة 200 بجروح.كما دبرت تفجيرا آخر في سوريا عام 1986 أدى إلى مقتل 150 شخصا، وتورطت في الفضائح المرتكبة من قبل منظمة "الكونترا" في نيكاراغوا، فضلا عن تدبيرها لعدة انقلابات وأعمال شغب في جهات متعددة من العالم وخصوصا في أميركا اللاتينية وأفريقيا وآسيا.ويذهب العديد من الباحثين إلى أن الحملة الحالية ضد "الإرهاب" حملة أيديولوجية وفكرية بامتياز، وإلى أن الخصم الأساسي فيها هو الإسلام والمسلمون، وبعض مؤسساتهم الفكرية والاجتماعية.فقد أكد الباحث الأميركي ويليام فيشر في دراسة عنوانها "في الحرب على الإرهاب كل الأسماء متعادلة" أن الهدف من وراء نزعة "رهاب الإسلام التي عمت الولايات المتحدة منذ الحادي عشر من سبتمبر هو تخويف المسلمين الأميركيين ودفعهم لهجر أحد أركان الإسلام الأساسية وهو إعطاء الزكاة للفقراء".فقد كانت الاعتقالات عشوائية وتمييزية عنصرية، بحيث شملت آلاف الرجال والنساء لا لشيء إلا لكونهم "مشابهين لسكان الشرق الأوسط، وإرسالهم للسجون دون اتهام بأية جرائم لها صلة بالإرهاب، أو تمكينهم من دفاعهم القانوني".ولتأكيد ما ذهب إليه ويليام فيشر بلغة الأرقام ذكرت صحيفة الشرق الأوسط في عددها ليوم 23 نوفمبر/تشرين الثاني 2002 أن السفير الأميركي في مصر طالب بإغلاق خمس وعشرين جمعية دينية، بدعوى علاقتها بالقاعدة! والحقيقة أن طلب إغلاقها راجع إلى كونها قامت بدور قوي في تفعيل مقاطعة المنتجات الأميركية.هل الإرهاب إسلامي أم غربي؟أما التركيز الإعلامي الغربي وتضخيمه لما يسمى الإرهاب الإسلامي، فقد أثبتت الأرقام الصادرة من مؤسسات غربية رسمية هامة أن ذلك مقصود، وإن كان غير صحيح.ففي مارس/آذار 2007 أصدرت منظمة الشرطة الأوروبية تقريرا عن وضع واتجاه الإرهاب في الاتحاد الأوروبي، جاء فيه أنه في سنة 2006 حدثت 498 عم
ايش اللي يقنع الصليبيين
المشارقة يا حضرة الكاتبة؟ -وهكذا تفند لغة الأرقام تهديد أوروبا من طرف ما سمي "الإرهاب الإسلامي"، لكن لغة الإعلام والسياسة لا تواكب هذا التفنيد بل تسير في اتجاه معاكس له تماما.وهذا ما يدمغ العقلانية الأوروبية والموضوعية التي ما انفكت جامعات أوروبا وعلمانيتها تتباهى بها.أما بخصوص ارتكاز "الإرهاب" ضد الأهداف الأميركية في منطقة الشرق الأوسط، أي عند العرب والمسلمين فقد فندت أرقام أميركية هذه الدعوى.ففي إحصاءات لوزارة الخارجية الأميركية عن الإرهاب فيما بين سنتي 1997 و2002 اعتبرت 77 عملية سنة 2002 بمثابة عمليات إرهابية ضد أهداف أميركية 46 منها في أميركا اللاتينية، و16 عملية في الشرق الأوسط، كما وقعت 355 عملية في سنة 2001 اعتبرت بمثابة إرهاب دولي، منها على سبيل المثال 29 عملية فقط في منطقة الشرق الأوسط، و201 عملية في أميركا اللاتينية.ومع ذلك لم نسمع شيئا عن الإرهاب اللاتيني أو الكاثوليكي، لكننا سمعنا الكثير عن الإرهاب العربي أو الشرق أوسطي أو الإسلامي.الأسباب الحقيقية للإرهاب إن لغة الأرقام التي عرضناها سابقا -ومعظمها صادر عن جهات رسمية غربية- أكدت بما لا يدع مجالا للشك عددا من الحقائق الأساسية تتلخص فيما يلي:- للعنف والإرهاب أسباب متعددة لكن الأفكار والديانات عموما ليست من تلك الأسباب، وإن كانت قد تتخذ مرجعية وأرضية لهما باستلهامها مرجعية وتبني الدفاع عن قضايا وهموم أتباعها.- ليست هناك علاقة تلقائية للمدارس الدينية والتعليم الديني الإسلامي بالعمليات الانتحارية، دون الدخول في شرعية هذه العمليات، والتمييز بين المقاومة المشروعة والإرهاب.- هناك ما يمكن تسميته "تراثا إرهابيا عالميا" نالت فيه دول ومنظمات غربية وأوروبية مختلفة قصب السبق سابقا وحاليا، ولا تمثل فيه بقية أنحاء العالم إلا قطرة من بحر وغيضا من فيض.- بعض البلدان وخصوصا الولايات المتحدة مستهدفة بأعمال "إرهابية" في مختلف مناطق العالم، ولعل من أضعفها منطقة الشرق الأوسط، وذلك بسبب دورها العالمي وهذا ما يتطلب ارتكاز هذا الدور على مبادئ العدالة والإنصاف، واجتناب إشعار الآخرين بالإهانة والظلم. فالظلم مؤذن بالخراب حسب اصطلاح ابن خلدون، والله عز وجل -وهو القاهر فوق عباده- لم يحرم شيئا على نفسه إلا الظلم وحرمه على كافة عباده.ومن أكبر الظلم تجاوز الحقائق التي تسفر عنها لغة الأرقام، واتهام الإسلام والمسلمين ظلما وعدوانا بعكس ما تبديه نتاجات ذوي العقول وال
رداً على شبهة الارثوذوكسي
الشتام العضمة الزرقا -ههههه احنا بنقول للارثوذوكسي عظمه زرقا الشتام إياه عشان انته من أصول يونانية مش بتفهم الآيات لانها عربي و لأنها بتتكلم عن مصير البشر يوم الحساب سيردون كلهم النار اما مروراً عليها فينحو المسلمون ويسقط فيها الكفار او يدخلها كل الناس ولكن الله ينجي المتقون ( المسلمين ) ويدع الظالمين ( الكفار ) فيها وتفصيل ذلك / وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضياً "71")فعلى الرأي الأول: الورود بمعنى رؤية النار دون دخولها، تكون الحكمة منه أن الله تعالى يمتن على عباده المؤمنين فيريهم النار وتسعيرها؛ ليعلموا فضل الله عليهم، وماذا قدم لهم الإيمان بالله من النجارة من هذه النار، كما قال تعالى: فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز "185"}سورة آل عمران) ويمكن فهم الآية على المعنى الآخر: الورود بمعنى الدخول؛ لأن الخالق سبحانه وتعالى خلق الأشياء، وخلق لكل شيء طبيعة تحكمه، وهو سبحانه وحده القادر على تعطيل هذه الطبيعة وسلبها خصائصها. كما رأينا في قصة إبراهيم عليه السلام، فيكون دخول المؤمنين النار كما حدث مع إبراهيم، وجعلها الله تعالى عليه برداً وسلاماً، وقد مكنهم الله منه، فألقوه في النار، وهي على طبيعتها بقانون الإحراق فيها، ولم ينزل مثلاً على النار مطراً يطفئها ليوفر لهم كل أسباب الإحراق، ومع ذلك ينجيه منها لتكون المعجزة ماثلة أمام أعينهم. وكما سلب الله طبيعة الماء في قصة موسى عليه السلام فتجمد وتوقفت سيولته، حتى صار كل فرقٍ كالطود العظيم، فهو سبحانه القادر على تغيير طبائع الأشياء. إذن: لا مانع من دخول المؤمنين النار على طريقة إبراهيم عليه السلام قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم "69"}سورة الأنبياء) ثم ينجي الله المؤمنين، ويترك فيها الكافرين، فيكون ذلك أنكى لهم وأغيظ .ونذر الظالمين فيها جثياً "72"}سورة مريم) ثم يقول : كان على ربك حتماً مقضياً "71"}سورة مريم) وعلى هذا فنجاة الموحدين مؤكد بإذن الله واما المشركين المثلثين فلا حتى يرى احدهم حلمة ودونو
تحليل موضوعي لن يعجب
عناكب الصليبيين السامة -تحليل موضوعي وعميق لن يعجب ولن يقنع بالتأكيد الصليبيين المشارقة القابعين كالعناكب السامة في حوار تعليقات ايلاف
ما انته سلفي برضو يا فول
سلفني و اسلفك -كل ارثوذوكسي سلفي او اصولي بالضرورة
صليبو المشرق من اسوء
مسيحيي العالم على الإطلاق -مسيحيو المشرق والمهجر من اسوء انواع المسيحيين في العالم قال عنهم بابا المسيحية ان المسيحي غير المتدين ملحد والمتدين فيهم منافق" لذا فكراهيتهم للاخر لا تقتصر على المسلم بل على بعضهم البعض كطوائف متناحرة تكفر كل طائفة اختها بعد هذا نقول عادة طالب الحقيقة يجدّ في طلبها لقد ذهب سيدنا موسى بعيداً ليسأل ويتعلم من سيدنا الخضر ، وسيدنا سلمان الفارسي ترك عيشة الترف باحثاً عن الحقيقة ترك عبادة النار وَعَبَد الله على دين المسيح الاصلي ولما وافت المنية الراهب وجهه الراهب نحو يثرِب في الجزيرة العربية حيث سيظهر نبي آخر الزمان الذي بشر به المسيح عليه السلام ودعا أنصاره الى اتباعه ونصرته هكذا يفعل العقلاء الذين يبحثون عن الحق في كل زمان ومكان الى يومنا هذا وقد كفاهم النت مؤنة البحث الشاق فكل ما يخطر على بالهم من أسئلة عن الاسلام سيجدون لها اجابة تحت أناملهم على المواقع الاسلامية المتخصصة الموثوقة بكافة اللغات اما طلاب المماحكة والمجادلة والعناد الطفولي من كنسيي المشرق والمهجر الانعزاليين الذين الذين أكل سرطان الكراهية قلوبهم و تستعر صدورهم بالحقد الدفين فهم اما يستعرضوا او يروّجوا لشبهاتهم او يستعرضوا ما يظنونه انه علم بشكل يجافي العلم ويرفضونه او يدلسوا فيه اذا اتصل بحقيقة سبق اليها القرآن واعترف بها المنصفون من غير المسلمين شرقاً او غربا فهم على طريقة عنزه ولو طارت وقد كشفناهم عدة مرات واضحكنا عليهم العالم فلا ينفع معهم عقل ولا منطق لأنهم بلا عقل او منطق أساساً و ليسوا طلاب حق وحقيقة بل مناكفة ومعاندة استقر في قلوبهم حقد سرطاني كنسي وتاريخي دفين على الاسلام والمسلمين وهؤلاء ختم على قلوبهم وعلى ابصارهم وعلى سمعهم فأصبحوا حالة ميؤس منها دعوهم دعوهم لا تناقشوهم اسفهوهم تماماً لا تجعلوا لهم. اي اعتبار او قيمة فسيعرفون لوحدهم متأخرين نتيجة عنادهم وتطاولهم على الله ورسله و الناس ولكن لا بأس من الرد ليس عليهم ولكن لدحض شبهة خبيثة روجوها لصالح القاريء المحترم .
الفوال يوزع صكوك الشعوذة
من جديد للأسف -أكبر الشعوذة هي وسم الآخرين (بما فيها الأغلبية) بالشعوذة. أهكذا تبنى الأمم؟
الشعوذة احتراف ومهنة
بكنايس الارثوذوكس -سيبك من هذا الشتام ، هل تعرف ان اكثر كنايس في الشرق بتشتغل في الشعوذة والسحر الاسود هي كنايس الارثوذوكس في مصر والمهجر ؟ مثلاً سُئل الأنبا بيشوي عن السحر. والشعوذة لدى البروتستانت فرد قائلا : ًلا السحر عندنا في كنيسة الارثوذوكس اكترعندنا رهبان بيشتغلوا في السحر والاسود والشعوذةوعندنا قمامصة وقساوسة بيشتغلوا في السحروعندنا من بيشتغل في السحر والشعوذة والحكاية ضاربة خالص !
هذه هي طبيعتكم المعروفة
Almouhajer -الشعوذة احتراف ومهنة بكنايس الارثوذوكس . بالتأكيد أنت تتكلم عن نفسك وعن مجتمعك الذي أوصلته الشعوذة الحقيقية إلى ما هو الأمر عليه الآن في العراق وسوريا وليبيا واليمن وأخيراً وليس آخراً الأزمة القائمة بين قطر وجيرانها والعالم الحر كذلك, ماعدا داعمي الإرهاب الحقيقي السلطان العثماني الحالي ودولة الملالي في طهران . لن ننزل إلى مستواك في الشتيمة , لكن يمكننا الضحك والقهقهة على أكل بعضكم البعض فالإسلام بدأ يأكل بعضه البعض ولن ينتي هذا المشروع حتى يأرز الإسلام إلى الحجاز فقط .
اكتبوا عن التطرف الكنسي
المشرقي الصليبي اسبابه -نريد من الكاتبة المحترمة مقال عن التطرف الكنسي والصليبي المشرقي اسبابه ودعاويه وجذوره ومصادره .
أضاءة في
زمن التدليس -بل العلمانية المستبدة تأكل بعضها بعضاً، والعاقبة للمتقين.
نقحوا القرآن
2242 -نقحوا القرآآآن .