فضاء الرأي

الكرد يدفعون تركيا وإيـران إلى الاتفاق رغم الاختلاف

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

‎- لقد حملت الزيارة المؤخرة لرئيس أركان الجيش الإيراني محمد حسين باقري إلى تركيا اختلافاً نوعي في حقبة العلاقات الإيرانية – التركية الحديثة حيث تعتبر الزيارة هي الأولى منذ العام 1979 بعد قيام ما يسمى بالثورة الإسلامية وسيطرة الخميني على السلطة إثر الانقلاب على الشاه رضا بهلوي، وتأتي الزيارة في إطار التوجه الإيراني – التركي للإتفاق حول جملة من الأمور وأهمها آلية الحد من تطور الدور الكردي في المنطقة وسبل خلق سياسيات يمكن من خلالها تحقيق غاية مشتركة في الحفاظ على دائرة النفوذ المقسمة في المنطقة و التي تعتبر من أوليات الدولتين.

‎ إلا إن تاريخ العلاقات الإيرانية – التركية تؤكد أن الصراع و والتنافس بينهما ليس بالجديد و سوف لن يهدأ، فهو يمتد منذ قرون إبان التوترات ما بين الصفويين والعثمانيين ومن هناك بدأت المطامع الإيرانية والتركية في بسط النفوذ على منطقة الشرق الأوسط حيث باتت إيران وتركيا حتى يومنا هذا يتنافسان على النفوذ والسيطرة في المنطقة من باب إدراك كل منها على إنه التوسع الإقليمي يحقق الهدف الأول الذي بدأ من خلاله التوترات وهو التحكم بمعادلة الصراعات في المنطقة وتسخير ذلك من أجل خدمة دولتهم الذي يرى كل منها على إنها الفُضلى، في بداية الصراع في سوريا لم تبخل تركيا في تقديم العون لكل الفصائل التي بدأت تتبع النهج الراديكالي والنسخ المستحدثة من نموذج الصراع في كل من العراق وافغانستان و بعض دول شرق آسيا ومنذ تلك اللحظة باتت كل من تركيا وإيران على مفترق طريق حيث لم يعد هناك ما يجمع تركيا وإيران إلا تلك الحدود، أما في الداخل السوري فإن الصراع الإيراني – التركي تجلى في دعم الأولى للنظام السوري والثانية في التعويل على معارضات يمكن من خلالها الدخول إلى ساحة الصراع ومن ثم التحكم بمفاتيح الحل في سوريا مما يحقق لها دوراً أكبر في المنطقة وربما كانت تركيا تفكر حتى في كسر الهيمنة الإيرانية في المنطقة من خلال المحور الأهم وهو سوريا ومن المحور الآخر الخليج العربي حيث عمدت تركيا إلى تشكيل محور خليجي – تركي مكون من بعض الدول كما قطر والسعودية في البداية من أجل محاربة الإيرانيين كأحد اهم الأهداف في التدخل في الشأن السوري خاصة الرابط الأهم ما بين الدول الخليجية المذكورة وتركيا هو أحد أهم نقاط الصراع في المنطقة حيث تركيا ومن معها يدّعون تمثيل المحور السني في الصراع أما إيران فهي تمثل وتجسد الدور الشيعي.

‎- بالرغم من حدة التنافس في المنطقة ما بين تركيا وإيران إلا إن التوافق الإيراني – التركي على إن هناك خطر مشترك يهدد مصالحهم القومية حسب زعمهم موجود وبشكل كبير أيضاً، هم ينظرون إلى الكرد في المنطقة على إنهم خطر أكبر بكثير من المفارقات التي هي موضع خلاف وصراع في المنطقة، هم يخشون من الطموح الكردي في المنطقة لأسباب منها إن النهج الذي يعمل الكرد عليه اليوم هو ملائم لحالة التغيير في المنطقة وهذا النهج بحد ذاته يعمل على تقويض دور الدولة كهرم سلطوي وكشكل تقليدي وكنمط مستبد حيث إن هذه الأمور باتت غير مريحة للشعوب لإنها لم تحقق لها أي شيء كما إنها أثبتت مدى سعيها – أي النماذج المركزية السلطوية- إلى التضحية بالشعب من اجل بقاءها وبقاء نفوذها وسلطتها، تدرك إيران وتركيا إن الصراع الموروث لكل منهما منذ قرون هو سيستمر وهذه الاستمرارية لطالما تحافظ على بقاء الصراع ولا تساهم في إنهاء دور أحد على حساب الآخر فليست بالمشكلة الكبيرة لكن الأهم هو ما يستهدف بنية وشكل الدولتين فبالنسبة لتركيا وإيران الحديث عن تطور الدور الكردي في المنطقة هو بمثابة بداية التحضير لإبرة السم القاتلة لذا لابد لهم من وضع كل الخلافات جانباً من اجل تفادي الموت والانتهاء ومن ثم العودة إلى حالة الصراع و التنافس وليكن الضحايا في المنطقة هم الشعوب، جملة هذه الأمور أيضاً تأتي بعد تراجع العلاقات وتوترها مع الولايات المتحدة وتركيا بسبب رفض تركيا للدعم المقدم من قبل التحالف للقوى الديمقراطية التي تحارب الإرهاب وكذلك بسبب وجود تصدع وتوتر كبير ما بين إيران والولايات المتحدة خاصة بعد وصول إدارة ترامب إلى الحكم التي تنظر إلى إيران على إنها رأس الأفعى في المشاكل التي تشهدها المنطقة وعلى رأسها سوريا والعراق واليمن، إن المحور التي تتعاون فيه إيران وتركيا ويلتقون على صفيح من نار الخلافات فقط من أجل معاداة ومنع تطور الدور الكردي في المنطقة هو حلف بالأساس مشكل من سوريا والعراق بالإضافة إلى تركيا وإيران ولكن حدة الصراع والتوتر في كل من العراق وسوريا هو الطاغي على الجانب التشاركي لهم في هذا الحلف إلا إن اليوم صراخ النظام السوري من وسط مستنقع الدم الذي سببه هو في سوريا بعدم قبول أي دور ديمقراطي للكرد وكذلك دفع تركيا بالقوى العراقية الموالية لها في منع تطور الموقف الكردي في العراق هي جهود تخدم الحلف الإيراني – التركي الحاضر دون شك، المغزى يمكن القول بإن بدء عودة التفاهمات الإيرانية – التركية من خلال زيارة رئيس أركان الجيش الإيراني إلى تركيا ولقاءه للمسؤولين هناك محاولات توحيد كل الجهود في معاداة الدور الكردي في المنطقة ولكن ربما سيستخدمون في بعض المواقف بعض المصطلحات المبُطنة كما الحال العمل على التفاهم حول الوضع في سوريا أو البدء بدفع عملية الإستقرار في العراق ولكن التفاهمات بالأساس هي من أجل منع قيام الكرد بممارسة حقهم في إدارة البلاد أو الحصول على استحقاقاتهم الوطنية، تركيا وفي استقبالها لاحد أهم المسؤولين الإيرانيين وإبداؤها للرغبة في التعاون مع إيران اعتراف ضمني بالنظام السوري وإلا من هي إيران في سوريا أليست هي من تمثل النظام وهي صاحبة القرار الفصل في سوريا؟ تركيا تبحث اليوم في تقاربات من خلال إيران فهي ليست لديها مشكلة حتى في إعادة فتح السفارة التركية في حلب والاعتراف بالنظام والقول للمعارضة بإن دوركم انتهى كل هذا مقابل الولاء لروسيا بعد أن خسرت دعم الولايات المتحدة لها بسبب دعمها للإرهاب ومنعها من تقدم القوى الديمقراطية وكذلك لا مانع لها من أن تحقق جميع الشروط الإيرانية وتوقع مذكرات تفاهم من أجل الحصول على الدعم الإيراني لمواجهة المشروع الديمقراطي في المنطقة لإنها تعلم بإن إيران تستشعر بالخطر كما هي تماماً.

‎- إن الكرد اليوم في المنطقة يحققون تقدم قياسي مقارنة مع حالات الإقصاء والإنكار والإبادة التي تعرضوا لها وقد اثبت الكرد اليوم على إنهم شركاء وطنيون حقيقيون يعملون من اجل كرامة جميع الشعوب وإن الطرح الديمقراطي القائم على العيش المشترك والتعاون في الإدارة والعمل من أجل تحقيق التغيير للوصول إلى مرحلة أخرى مغايرة للمراحل التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط جميعها جهود تؤكد على مدى حرص الكرد في تحقيق السلام والديمقراطية والاستقرار وهذه الأهداف نابعة من أيمانهم القوى بها لذا التضحيات اليوم في مقارعة الإرهاب العالمي هدف من أهداف تحقيق الإستقرار والسلام المذكور، القوى المركزية المهيمنة في المنطقة لن تهدأ وبالرغم من خلافاتها في مواجهة الجبهة الكردية ومن هنا من الهام والضروري الحفاظ على المكتسبات التي حققها شعبنا بدماء ابناؤه وبناته ومن الهام التمعن والتفكير والتساؤل في حال إن القوى التي لا تربطها شيء من المنطقة تقوم وتتحالف فيما بينها من أجل معادة الكرد فما المانع من أن يكون توافق واتحاد كردي في خلق موقف كردستاني واحد؟، نحتاج في هذه الآونة إلى توحيد الجهود والطاقات الكردستانية من أجل مواجهة الخطر المحدق بنا لذا الألتفاف حول المؤتمر الوطني الكردستاني ضرورة وحاجة ملحة ومهمة وسبيل إنقاذ شعبنا والسعي نحو تحقيق أهدافه في الحرية والديمقراطية فكلما اتسعت الهوة ما بين الكرد كلما سعت القوى المعارضة إلى سدها بما يخدم مصلحتها وبما يتعارض مع وحدة الكرد حتماً، علاقات التعاون والصداقة مع بعض الدول المهمة إقليماً وعالمياً ضرورية وهامة وهي موضع تقدير وفرصة كبيرة للتعبير عن مدى إيماننا بوطننا وسعينا نحو وضع مشروع ديمقراطي نوعي في الشرق الأوسط إلا إن ومع ذلك لا مانع من وجود الأرضية الكردية الثابتة التي ستكون الأساس في تحديد 
‎الرؤية والاستراتيجية الكردية في المنطقة.

* عضو الهيئة التنفيذية لحركة المجتمع الديمقراطي تف-دم

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ألد أعداء الشعب الكردي،
raman -

توازنات القوی العسکریة بین تلك الدول وتآمَر علی الشعب الکوردستاني، وصهرە في بوتيقة قومیاتهم کما فعلوا من خلال حکم الامبراطوریات الفارسیة والاسلامیة العربیة والمغولیة والعثمانیة قدیما، لکن امام نضال ومقاومة شعبنا الکوردستاني، لم یتحطم الاصنام التي قدسوها فقط، بل سقط کل ما نسجوها من الاوهام، في مخیلتهم العفنة، وهم الان یجتمعون ویصرخون ویهددون کالغریق المتشبث بالقشة ،هَمِهِم الوحید، حرق الورقة الکوردیة الصاعدة في المنطقة، بعملیات عسکریة مشترکة، خصوصا علی جبل قندیل کما قال أردوغان في عمان ”عملیة مشترکة مع ایران مطروحة ضد الکورد…..من الممکن ان تنطلق في اي لحظة”،و ایضا ، قطع طرق إمدادات واستیراد الاقتصاد عن جنوب کوردستان ،و “منع تأسیس کیان کوردي( مشروع الفدرالي) في غرب کوردستان تمتد الی البحر المتوسط” ، “یجب افشالە في اسرع وقت ممکن”، قالە ایضا اردوغان خلال ایام سابقة في انقرة للاعلام الترکي،اما ایران وعلی لسان رئیس ارکان جیشە “محمد حسین باقري”المنشور مقابلتە في”الجریدة” الکویتیة “بأن اردوغان ابلغە عن معلومة سریة، لتبلیغ علي الخامنئي المرشد الأعلی للجمهوریة الایرانیة وانە مستعد للا نضمام الی تحالف الروسي الأیراني السوري والتفاهم علی ادلب ، تسلیمها الی قوات نظام اسد، شرط معادات الکیان الکوردي الاتي ….قبل بدأ عملیة مشترکة بین امریکیین و PYD. فعلا تم رفع تقریر من قبل الباقري الی خامنئي و مجلس الامن القومي الایراني،و وافقوا علی”عملیات مشترکة بین البلدین،ضد المشاریع الکوردیة في الداخل ودول الجوار… وادلب قریبا” وایضا تقدیم اقتراح مفاجيء لترکیا من قبل ایران”ضد PKK في سنجار وقندیل”،حسب ما نشرە “جریدة ترکيا” الترکیة، سوف یزور رئیس ارکان الترکي، (خلوصي اکار)العراق ثم طهران عن قریب، لتنفیذ تلك الخطة.

لامانع...
زبير عبدالله -

لامانع من وجود الأرضية الكوردية الثابتة، التي ستكون الأساس في تحديد الرؤية والاسترتيجية الكوردية في المنطقة...هذا ماتقوله نظريا، ونحن بانتظار تطبيقه عمليا، على الأقل بداية من غربي كوردستان، وهنا يجب العودة إلى مؤتمر غرب كوردساني، وتقبل بيشمركة غربي كوردستان، وتشكيل قيادة مشتركة، وقيادة سياسية، هي الأخرى مشتركة، والانتهاء من الازدواجية ، في خدمة النظام، وووو...عندها يمكن الدعوة الى مؤتمر كوردستاني، المهم الآن عدم التشويش، على استفتاء جنوب كوردستان، وقيادته الوطنية....وإرسال رسالة واضحة، إلى البرزاني، في دعمه وتاييده، فيما يذهب اليه.... والبرز اني ، يقف على أرضية كوردية صلبة، ليس على الآخرين الاالانضمام اليه، وهناك الثوابت، وكذالك الاستراتيجية....

اسئلة هامة للسيد الكاتب
برجس شويش -

ابدا لا اختلف مع السيد الكاتب آلدار خليل فيما طرحه وكل النقاط التي شرحها واهمها دعوته الى مؤتمر كوردستاني يوحد كل القوى الكوردستانية في ختلف اجزاء كوردستان, السؤال الاول اذا كان اعدائنا يتوحدون ضد شعبنا وقضيته رغم خلافاتهم وتناقضاتهم الحادة فلماذا نحن لا نتحد في مواجهة خطرهم الدائم؟ وبما ان السيد الكاتب آلدار احد قادة ب ي د ومع كل تقديرنا واعتزازنا بسيطرة شعبنا على مناطقه في غرب كوردستان ودفاعه المستميت عنها لابد من هذا السؤال المهم: لماذا لا ينسق او يتحالف ب ي د مع جنوب كوردستان وقيادته التي تمثهلها و التي تملك امكانات كبيرة جدا ان كانت جغرافية او سياسية او عسكرية في مواجهة الاعداء الذين يتوحدون ضد شعبنا؟ فلكل من غرب كوردستان وجنوبه عمق استراتجي للاخر وتعطي مساحات شاسعة وامكانات كبيرة لقواها السياسية والعسكرية في المناورة و المواجهة مع الاعداء, التنسيق والتحالف بين جنوب كورد وغربه سيزيد من دعم القوى العالمية وثقتهم وربط مصالحهم مع شعبنا الكوردستاني والسؤال : اليست هذه مسؤولية تاريخية بعدم اضاعة هذه الفرصة ؟ فشعب كوردستان وبسبب محاصرته من قبل الاعداء بحاجة ماسة الى قوى عالمية كامريكا مثلا في مواجهة اعداءه الذين يحاولون بكل السبل ربط مصالح تلك الدول العالمية مع مصالحها للابقاء على هيمنتهم العنصرية على المنطقة, ( اتفهم جيدا مصالح هذه القوى او تلك مع احدى او اكثر من الدول المقسمة لكوردستان ولكن من الخطأ الفادح ان يكون على حساب المصالح العليا لشعب كوردستان وحريته و استقلاله)

منذ ١٩٢٠ تعاون العرب وال
Rizgar -

منذ ١٩٢٠ تعاون العرب والترك والفرس بشكل اتفاقيات عنصرية خبيثة ضد الكورد , اشرس الا تفاقيات هي اتفاقية سعد آباد ١٩٣٧ العنصرية ثم اتفاقية بورتسموث ١٩٤٨ حيث حصل النظام العراقي السرطاني على الحق في استعمال مطار الحبانية العسكرية ضد الكورد .....وآخر الاتفاقيلت الشرسة والمرعبة اتفاقية جزائر ١٩٧٥ لا نفال وتعريب كوردستان.شخصيا اشك في نجاح الاتراك والفرس في محاربة الكورد .

ومتى كانوا مختلفين علينا...
زبير عبدالله -

في المئة السنة الاخيرة،لم يكونوا مختلفين عليناوهو كيفية القضاء على الشعب الكوردي،نحن كنا مختلفين عليهم،ولانزال نختلف عليهم،...اخر سطرين من مقالك،يمكن بناء شيئ ايجابي عليه،في جميع الحالات يجب ان تبدءوا بالوحدة الوطنية الكوردية،غرب كوردستان،عسكريا وسياسيا،والافضل العمل وبتنسيق كامل مع قيادة جنوب كوردستان،وحسب رؤيتهم للمستقبل الكوردي،بعد الاستفتاء،وعدم الخروج عن خطهم الوطني...والااي عمل تقومون به ينصب في مصلحة العدو...

اصحاب العقول في نعيم
واحد -

ذكرتني بالمتنبي العراقي العظيم حين قال ”إِذا رَأيتَ نُيُوبَ اللّيثِ بارِزَةً ... فَلا تَظُنَّنَ أَنَّ اللَيثَ يَبْتَسِمُ“. يوم الكرد قادم وصدقني ان ماضيهم سيكون ايام الخير للاجيال القادمة، مستقبل مظلم وعبودية الى أبد الابدين لان الماضي كانت عقوبات حكومات مكروهة على الكرد ولكن الحاضر والمستقبل سيكون كره شعوب والايام بيننا . نصيحتي ان تترجم أغنية أني الي حركٓت أيدي بديه الى اللغات الكردية الخمسة !!!!!!

إن كنا غير قادرين على
şivana -

(إن كنا غير قادرين على تكوين دولة آشورية، فلن نسمح لكم بدولة كوردية وليأخذ العرب كل الجغرافية) وبذلك ينطبق عليهم المثل العفريني والذي يقول بما معناه؛ “Ji qehra şivana, carek da gavana _ أي من زعله من الرعيان أعطى مرة للجشران”. ملاحظة؛ الجشران جمع جشاري وهو راعي البقر.

New Assyrian Thinker Blog
Inanna -

A question in video format to an Assyrian Thinker: "Why do the occupiers of our Assyrian land throughout history name us Christians just like the Kurds are doing now?"www.youtube.com/watch?v=Jih8T6TCdIQ&t=7sThank you for reading this post. You may follow me at my Assyrian Thinker blog. I hope to update you with more and more articles on a continuous basis. Best wishes to all of you wherever you are reading from.

ابلغ جواب
كوردى مخلص -

مقال ثمين وتحليل دقيق وراءى سديد ابلغ رد وجواب على أعداء الكورد والحاقدين على تجربتهم العصرية الناهضة يكمن في جمع صفوفهم وتوحيد كلمتهم وترك خلافاتهم الداخلية واختيار قائد ورمز يقودهم الى بر الأمان تحية للكاتب الخزى والعار لاعداء الإنسانية والتعايش والسلام في كل زمان ومكان