فضاء الرأي

مسيحيو المشرق والغزو الاسلامي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تأمل مسيحيو المشرق أن يروا البدو العرب وهم يعودوا الى من حيث أتوا، الى الصحراء، بعد أن تُدفع لهم الأموال والمؤن ، كما كانوا يفعلون دائماً عند غاراتهم على أهل الحضر قبل ظهور الاسلام . لم يكن في وسع المسيحيين المتحضرين، خاصة الآشوريين(السريان)، أن يقيم البدو الغزاة "إمبراطورية اسلامية" تحل مكان"المحتل (الروماني &- الفارسي). تتحدث بعض المصادر عن أن قادة الغزوات العربيةالاسلامية رفضوا قبض مبالغ مالية كبيرة عرضتها عليهم الكنائس، لقاء طردهمالمحتلين، والعودة الى من حيث أتوا وترك المسيحيين يديرون شؤونهم ويحكمون مناطقهم. العرب بعد أن اعتنقوا الاسلام، لم تعد أهداف غزواتهم تقتصر على الغنائم والمنافع المادية، كما كان الحال قبل الاسلام، وإنما تطلعوا الى نشر دينهم الجديد "الاسلام" بين الشعوب الأخرى وإقامة "دولة اسلامية" تضم جميع المناطق والبلدان التي يستحلونها. جاء في كتاب (ماردين)، للمؤرخ والباحث الفرنسي( إيف ترنون)، " عام 833 قام الغزاة العرب المسلمين يقودهم الأمير الحمداني - مبعوث الخليفة في بغداد- بغزو المناطق التاريخية للسريان المسيحيينفي موزوبوتاميا العليا( ماردين- نصيبين- راس العين) بذبح المسيحيين وأجبروا الناجين على اعتناق الاسلام ، حتى سقطت المنطقة 868 م تحت سلطة الحمدانيين القادمون من الجزيرة ووصلت غزواتهم حلب 944" . هذه الوقائع والأحداث التاريخية تُدحض كل ما قيل عن أن الآشوريين(السريان) استقبلوا الغزاة العرب المسلمين بالترحاب وسلموا لهم مفاتيح المدن السريانية المسيحية في سوريا وبلادالرافدين من دون قتال. الاسلام لم يكتف بحرمان مسيحيي المشرق (اصحاب الارض) من فرصة إقامة دولهم وكياناتهم الوطنية الخاصة بهم في مناطقهم التاريخية، وإنما ومن خلال الشروط التي فرضها عليهم - العيش كرعايا وأهل ذمة منتقصي الحقوق في كنف الدولة الاسلامية- نجح بمحاصرة "المسيحية" في موطنها ، حتى تلاشت من كثير من مناطق المشرق وغدت التجمعات المسيحية المتبقية فيه اشبه بـ"جزر" معزولة ،مهددة بالغرق في "بحر اسلامي" يقضم أجزاءً منها مع كل هيجان جديد له.

سقوط وتفكك (دولة الخلافة الاسلامية العثمانية)، الأكثر ظلماً واضطهاداً للمسيحيين، على أيدي الجيوش الأوربية إبان الحرب العالمية الأولى، أتاح الفرصة لشعوب المنطقة التحرر من الاحتلال العثماني وإنشاء دولها وكياناتها الوطنيةالخاصة. بيد أن حكومات الدول العربية الاسلامية الناشئة خيبت آمل مسيحيها، باعتمادها الطائفية والعنصرية العرقية نهجاً لها في الحكم والادارة. مازالت قاعدة " اللامساواة الدينية" - تفضيل المسلم على غير المسلم - التي جاء بها الاسلام، معمولاً بها بشكل أو آخر في هذه الدول. حكوماتها وأنظمتها السياسية، تمارس الاضطهاد (ديني- عرقي) الموصوف في دساتيرها وقوانينها. أبقت على "العقيدة الاسلامية" والاحكام المتفرعة عنها كمصدر اساسي للتشريع. اعتمدت "نظام الملل" العثماني- التمتع ببعض الحقوق الدينية &- كقاعدة واساس الحل لقضية الاقليات المسيحية. السياسات الطائفية لحكومات الدولة العربية الاسلامية، حالت ومازالت تحول دون قيام "دولة مواطنة" يتساوى فيها الجميع (مسلمون ومسيحيون واتباع الديانات الأخرى) في الحقوق والواجبات. المستور أو المخفي من الواقع المرير، الذي يعيشه مسيحيو المشرق والمخاطر التي يواجهونها ،انكشف مع ظهور "تنظيم الدولة الاسلامية- داعش" الارهابي. فقد شاهد العالم ، كيف تعرض المسيحيون في كل من العراق وسوريا ومصر وليبيا ، الى عمليات إبادة وحملات تطهير عرقي وديني في المناطق التي اجتاحتها عصابات تنظيم الدولة الاسلامية.

للأسف ، تبدو كل الخيارات المستقبلية أمام المسيحيين المتبقين في المشرق صعبة وقاسية ومحبطة للآمال . جولات الحوار (الاسلامي &- المسيحي) لم تثمر ولن تثمر عن اي نتيجة ايجابية على صعيد تبديد هواجس المسيحيين المشرقيين من المستقبل المجهول الذي ينتظرهم في أوطانهم الأم. خيار العيش المشترك في ظل "دولة مواطنة مدنية"، الذي عمل عليه المتنورون المسيحيون والمسلمون، اصطدم ومازال برفض الاسلام السياسي والاسلام التقليدي . يبقى السبيل الوحيد لبقاء المسيحية في المشرق الى جانب الاسلام، هو إقامات كيانات ودويلات خاصة بالمكونات المسيحية المشرقية (قبطية - آشورية/ سريانية/ كلدانية- مارونية ) بحماية دولية. لأكثر من سبب وسبب، لا فرصة لاستقلال الشعوب المسيحية المشرقية في كيانات سياسية خاصة به .

باحث سوري مهتم بقضايا الاقليات

shuosin@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الكانتونات فكرة صهيونية
يروج لها الليكود المسيحي -

الكانتونات المسيحية فكرة بنغوريون الصهيوني يروج لها الليكود المسيحي المشرقي متكسباً منها المقال احتوى على جملة اكاذيب كلاسيكية عمرها اكثر من الف سنة معاناة المسيحيين المزعومة سببها النظم العلمانية الطائفية الأقلية نظام العلوي مثلا والنظام العلماني العسكري في مصر العجيب ان المسيحيين يصطفون مع هذه الأقليات الطاىفية والعسكرية والحزبية ضد الاكثرية يبدو ان القط يحب خناقه؟! السلام عليكم

الغزو الإسلامي
والغزو المسيحي -

من منا لم يسمع بالهنود الحمر أو السكان الأصليين لقارة أمريكا ومن منا لم يشاهد عنهم فلما يصور وحشيتهم وحياتهم البدائية بل حتى الصغار شاهدوا الرسوم التي تحكي قصص عنهم واستمتعوا بمشاهدة رقصتهم المشهورة وأصواتهم المميزة التي يطلقونها باستخدام الفم واليد .. ولكن أين هم الآن ؟ .. وأين اختفوا ؟ .. هل اندمجوا في الحضارة وأصبحوا موظفين وتجار وفنانين واختلطوا بالحياة العصرية وأصبحوا أكثر رفاهية ؟ . أكثر من 112 مليون إنسان ينتمون إلى أكثر من 400 أمة وشعب تم القضاء عليهم بأفظع عمليات الإبادة في التاريخ وأبشع الأساليب والطرق الوحشية خلال مائة وخمسون عام من الزمان حتى تناقص عددهم إلى ربع مليون فقط حسب ما أحصي في عام 1900م . نعم هذه هي الحضارة والتقدم والديمقراطية التي قامت على أشلاء وجماجم الهنود الحمر وعلى أراضيهم المنهوبة فقد تم القضاء عليهم ومحوهم من الوجود .. أستخدم فيها الرجل الأبيض كافة الأسلحة والأساليب والطرق التي لا تخطر على بال أحد ولا يفكر فيها حتى الشيطان نفسه .. والمؤسف اليوم أن توصف هذه الإبادة الشاملة بأنها مجرد أضرار هامشية لنشر الحضارة . لقد أدرك المستعمر الأوربي بسرعة أنه أمام أرض الأحلام الغنية بالخيرات التي سيبني عليها حضارة المستقبل وأن سكانها أناس بسطاء لا يملكون سلاح قتال فضلا عن جيش منظم وأدرك ماذا عليه أن يفعل فشرع مباشرة في عملية التخلص و الإبادة بدون رقيب ولا حسيب من البشر وغير مراع أي حرمة أو قانون أو إنسانية طمعا في أرضه فاستخدموا البنادق وقتلوا كل من صادفوا من نساء وأطفال أو شباب وأحرقوا المحاصيل ليفتك بهم الجوع وسمموا الآبار وارتكبوا أبشع المذابح في حق آلاف الهنود وعندما ضاق زعماء القبائل الهندية بما يحصل لشعبهم طلبوا عقد معاهدات سلام مع أنهم لم يقاتلوا البيض ولكن قد يبدوا منهم محاولات يائسة لمنع الأمريكيين البيض من الاستيلاء على أراضيهم أو خطف بناتهم وأبنائهم للعمل في الحقول والمناجم حتى الموت .. المهم أن الطرف الآخر أو الوحش الأبيض طار فرحا بهذا الطلب ونفذه مباشرة بشرط أن يرحلوا من أماكن معينه حددوها ليتم زراعتها أو بناءها بطريق السخرة ممن اختطفوهم ثم قاموا بعد هذه المعاهدات بإهداء الهنود الحمر مئات البطاطين واللحف بعد كل معاهدة يعقدونها معهم ولكن ما لا يعلمه هؤلاء المساكين ولم يخطر لهم على بال أن هذه الهدايا تم جلبها من المصحات الأوربية م

الغزو الإسلامي
والغزو المسيحي -

وسرعان ما أنتشر الصيادون في أرجاء القارة يجلبون الرؤوس بأعداد هائلة ثم اقتصروا على فروة الرأس ليخف عليهم العناء ولكي لا تزدحم عرباتهم الخشبية بالرؤوس وليستطيعوا تحميل أكبر عدد من فروات رؤوس الأطفال والنساء التي يتم سلخها وكان كثيراً من الصيادين يتباهون أن ملابسهم وأحذيتهم مصنوعة من جلود الهنود تفاخرا بقوتهم ومهارتهم في الصيد . ويروي السفاح الإنجليزي "لويس وتزل" (أن غنيمته من فرو رؤوس الهنود لا تقل عن 40 فروة في الطلعة الواحدة ) وهذا يعني أن عدد من يقتلهم في الشهر 1200 إنسان وربما أنه عاش سنوات طويلة في هذه المهنة الدموية ويعتبر "وتزل" اليوم من أبطال التاريخ الأمريكي ثم تطور الأمر لعمل حفلات للسلخ والتمثيل لا يحضرها إلا علية القوم خصوصا إذا كانت الضحية أحد زعماء القبائل حتى إن المجرم الآخر "جورج روجرز كلارك" أقام حفلة لسلخ فروة رأس 16 هندي وطلب من الجزارين أن يتمهلوا في السلخ ليستمتع الحضور بالمشاهدة وللأسف يعد هذا السفاح اليوم رمزاً وطنياً وبطلاً تاريخاً أيضا .. أما الرئيس أندره جاكسون الذي تحمل صورته ورقة العشرين دولار فكان من عشاق السلخ والتمثيل بالجثث وكان يأمر بحساب عدد قتلاه بإحصاء عدد أنوفهم وآذانهم المقطوعة ، وقد أقام حفلة برعايته مثل فيها بـ 800 رجل من بينهم الزعيم الهندي "مسكوجي" ومن طرق الإبادة التي أقترفها الإنجليز التهجير القسري للقبائل التي كانت تعيش قرب نهر الميسيسبي إلى مناطق موبوءة لا تصلح للعيش الآدمي فقد ترك مئات الألوف من الهنود منازلهم وحقولهم وهم يذرفون الدموع حزنا على فراق الأرض في رحلة طويلة شاقة توفي خلالها الكثير بسبب المرض والبرد والجوع وقد سميت هذه الرحلة فيما بعد (بدرب الدموع) .مائة وخمسون عام من الاضطهاد والقتل مارسها الانجليز ضد الهنود الحمر لم تبقى طريقة مهما كانت بشاعتها إلا واستخدمت .. بل حتى التعقيم لم ينسوه فخلطوا مياه أبارهم وطعامهم ما استطاعوا بالعقاقير المعقمة حتى لا ينجبوا أطفالا و أجيالا جديدة وينقطع دابرهم إلى الأبد .لم يكن الهنود يتوقعون يأتيهم هذا العذاب والفناء على أمواج بحر الظلمات أو المحيط الأطلسي بل العجيب والمؤسف أن الهنود ظنوا أن المستوطن الجديد آلهة رحيمة جاءت لتنقذهم من الشرور فقد كان لدى الهنود أساطير يؤمنون بها تتحدث عن مجيء آلهة عبر أمواج المحيط من جهة الشرق فتخلصهم

الغزو الإسلامي
والغزو المسيحي -

ومن أساليبهم أنهم كانوا يشعلون النار في أكواخهم وخيامهم فإذا خرجوا هاربين يتم تصفية الرجال بالبنادق فإذا لم يبقى سوى الأطفال والفتيات أخذوهم للعمل في السخرة وحفر مناجم الذهب أو يتم بيعهم في سوق النخاسة وبالتأكيد فإن الفتيات يقدمن خدمة إضافية عن الذكور فبالإضافة إلى العمل الثقيل الشاق نهارا الاغتصاب المنظم في المساء .. أما الكاتب الآخر وهو برتولومي دي لاس كازاس فيذكر فضائع أخرى في كتابة (وثائق إبادة الهنود الحمر) والذي ترجم لعدة لغات .. والكاتب أحد شهود العيان الذين أبحروا للعالم الجديد وشاهد ما يصنعه الأسبان بأم عينيه وهو يصف هنا ما شاهده فيقول (كانوا ينصبون مشانق طويلة ينظمونها على شكل مجموعات وكل مجموعة تتكون من ثلاثة عشر إنسان يتم شنقهم ثم يشعلون النار تحتهم ويحرقونهم . وهناك من يربط الأجساد بالقش اليابس ويشعل النار فيها) ويقول أيضا ( وأما أسياد الهنود ونبلائهم فكانت توضع لهم مشواة من القضبان ثم يربطون فيها وتوقد تحتهم نار هادئة ليحتضروا ببطء وسط العذاب و الألم والأنين وعندما يصرخون صراخا شديدا يزعج مفوض الشرطة أثناء نومه فإنهم يضعون في حلوقهم قطعا من الخشب لتخرسهم .. وأما الذين هربوا إلى الغابات وذرى الجبال بعيدا عن هذه الوحوش الضارية فقد روض لهم كلابا سلوقية شرسة لحقت بهم وكلما رأت واحدا منهم أنقضت عليه ومزقته ) .. كان هذا مشهد قصير من عصر مؤلم كابده السكان الأصليين المساكين ليأتي الإنجليز فيما بعد ويكملوا مسيرة الأسبان الوحشية . هكذا أنقرض الهنود الحمر وهكذا أبيدت حضارتهم وحل المهاجر الأوربي الجديد محلهم .. ولابد هنا أن أكون منصفا في حق الهنود وأخبرك أن الهنود لم يكونوا جبناء بل خاضوا معارك كثيرة خصوصا مع الانجليز في أمريكا الشمالية ولكنها تنتهي بقتلهم جميعا و المشكلة تكمن في عدم التكافؤ فبينما يملك العدو أنواع عديدة من الأسلحة ويحيط بالأساليب القتالية لم يكن الهنود يملكون سوى بعض الأسلحة البدائية المصنوعة من الخشب أو عظام الحيوانات وأيضا لم يكونوا يتوقعون الغدر ولم يدركوا أن المراد تدميرهم والقضاء عليهم . بعد كل هذا لعلك تسأل نفسك هل بقي منهم أحد اليوم .. الجواب نعم هناك بقايا منهم في الولايات المتحدة الأمريكية يعيشون في محميات محددة تفتقر للخدمات التعليمة والطبية وينتشر بين شبابها الفقر والإدمان والانتحار بسبب صعوبة الحصول على عمل كما أنهم يعانون من ا

غزو عن غزو بيفرق
أليس كذلك -

هههه يعني انته حتغيظنا بعبارة الغزو الاسلامي ؟! كان غيرك اشطر يا صليبي حقود لم تهذبه الوصايا ولا التعاليم فأنت لن تتجاوز قدرك فأنت لا تعدو كونك متكسب بالمقالات اللي بتكتبها وبالضفة التي تدعيها. ومثلك كثيرون تعال نكلمك شويه عن تاريخ مسيحيتك الرحيمة المخزي عبر التاريخ بينكم كمسيحيين او ضد غيركم من شعوب المعمورة ، يقول القس فرانزغريس: ( أن الأمم المسيحية و أكثر من ذلك تاريخ الكنيسة بالذات مضرج بالدماء ة ملطخ و لربما أكثر تضرخا و وحشية من أى شعب وثنى أخر فى العالم القديم, إن أمما ذوات حضارات زاهية باهرة قد أزيلت و أبيدت و محيت ببساطة و سهولة من الوجود و كل ذلك بإسم المسيح ) _و حتى فى علاقة المسيحيون بعضهم ببعض كان السيف هو الوسيلة لنشر المذاهب كما فعل الكاثوليك فى مصر مع الأرثوذكس كما حدث و مازال يحدث من مجازر بين الكاثوليك و البروتستانت فى أوروبا و نذكر هنا مثال صغير جدا و هو ما يعرف ب(ملحمة سان بارتلمى) و هى مذبحة أمر بها سنة572م شارل التاسع و كاترينا دوميديسيس حينما قتلت كاترينا خمسة ألاف من زعماء البروتستانت فى باريس و ظنت أنهم يتأمرون بها و بالملك و لم يكد ينتشر الخبر فى باريس حتى شاع أنه شرع فى قتل البروتستانت فانقض أشراف الكاثوليك و الحرس الملكى و النبالة و الجمهور على البروتستانت و قتلوا عشرة ألاف نسمة فى مختلف المدن بعد باريس و قد باركت الكنيسة الكاثوليكية هذه المجزرة و ما بدا السرور على أحد كما بدا على على البابا غريغوار الثالث عشر و قد أمر بضرب أوسمة خاصة تخليدا لذكرى هذه المذبحة!! اما كيف انتشرت عقيدة المحبة فتلك قصة اخرى ففي الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسما ئة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف نصرانية و قد أمر فلاديمير

الاتهامات بلا دليل
اَي كلام وطحينه -

أقتبس " تتحدث بعض المصادر عن أن قادة الغزوات العربيةالاسلامية رفضوا قبض مبالغ مالية كبيرة عرضتها عليهم الكنائس، لقاء طردهم ا لمحتلين، والعودة الى من حيث أتوا " أين مصادرك المدعاة ؟ اثبتها او يكون كلامك كذب مرسل لا دليل عليه

الفتوحات الإسلامية ….
حقائق وشبهات -

يتساءل البعض في ريبة : ما سبب الفتوحات الإسلامية التي تمت في عصر قوة الإسلام ؟؟؟؟ أليست هذه نوعا من الاحتلال ؟ ألم تكن قهرا للشعوب على الدخول في الإسلام تحت حد السيف؟؟؟؟ السيف يمكنه أن يفتح أرضا، ويحتل بلدا، ولكن لا يمكنه أن يفتح قلبا. ففتح القلوب وإزالة أقفالها: تحتاج إلى عمل آخر، من إقناع العقل، واستمالة العواطف، والتأثير النفسي في الإنسان. وإذا كان الفاتحون سلطوا سيوفهم على رقاب الناس فلماذا لم يدخلوا في الإسلام سراعا؟؟ ها هو التاريخ يشهد أن الناس الذي فتحت أراضيهم لم يدخلوا الإسلام دفعة واحدة ، بل ظل الناس على دينهم النصراني عشرات السنين، لا يدخل فيه إلا الواحد بعد الواحد. حتى إن الرجل القبطي الذي أنصفه عمر، واقتص لابنه من ابن والي مصر: عمرو بن العاص، لم يدخل في الإسلام، رغم ما شاهد من عدالة بهرت الأبصار والألباب. الذين يقرؤون التاريخ قراءة صحيحة غير سطحية : أن هذه الفتوح كان لها أهداف عدة: 1-:أنها أرادت كسر شوكة السلطات الطاغية والمتجبرة، التي كانت تحكم تلك البلاد، وتحول بين شعوبها وبين الاستماع إلى كلمة الإسلام، دعوة القرآن، التي جاء بها محمد عليه الصلاة والسلام، وتريد أن يبقى الناس على دينها ومذهبها، ولا يفكر أحد في اعتناق دين آخر، ما لم يأذن له كسرى أو قيصر، أو الملك أو الأمير. وهو ما عبر عنه القرآن على لسان فرعون قديما حينما أسلم سحرته، وأمنوا برب موسى وهارون (قال: آمنتم له قبل أن آذن لكم… فلأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف لأصلبنكم في جذوع النخل ولتعلمن أينا أشد عذابا وأبقى) طه: هذا كان حكم الأكاسرة والقياصرة والملوك في ذلك الزمن: حاجزا حصينا دون وصول الدعوة العالمية إليهم. ولهذا حينما بعث رسول الإسلام برسائله إلى هؤلاء الأباطرة والملوك، يدعوهم إلى الإسلام: حملهم – إذا لم يستجيبوا للدعوة – إثم رعيتهم معهم. فقال لكسرى: “فإن لم تسلم فعليك إثم المجوس” وقال لقيصر: “فعليك إثم الإريسيين” وقال للمقوقس في مصر “فعليك إثم القبط”. وهذا يؤكد المثل السائر في تلك الأزمان: الناس على دين ملوكهم. فأراد الإسلام أن يرد الأمور إلى نصابها، ويعيد للشعوب اعتبارها واختيارها، فلا يختارون هم بأنفسهم لأنفسهم. ولا سيما في هذه القضية الأساسية المصيرية، التي هي أعظم قضايا الوجود على الإطلاق: قضية دين الإنسان، الذي يحدد هويته، ويحدد غايته، ويحدد مصيره. ومن هنا كانت الحرب الموجهة إلى هؤلاء

كلم بشار النعجة قديسكم
يديكم كانتون تعيشوا فيه -

خللي قديسكم بشار النعجة يديكم جيب تعيشوا فيه عشان تاكلوا بعض بسبب الخلافات المذهبية والمصلحية بينكم

الفتوحات الإسلامية
حقائق وشبهات -

لهذا كانت هذه الحروب: نوعا مما يسمى الآن (الحرب الوقائية) حماية للدولة من المخاوف والأطماع المتوقعة من جيران يخالفونها في الأيديولوجية ويناقضونها في المصالح، ويعتبرونها مصدر قلق لهم، بل خطر عليهم. 3ـ حروب تحرير للشعوب المستضعفة: وإلى جوار هذين الهدفين الواضحين: يتبين لنا أن هناك هدفا آخر لهذه الحروب أو الفتوح، ولا يخفى على دارس يعرف ما كان عليه العالم قبل الإسلام. هذا الهدف هو: تحرير شعوب المنطقة من ظلم الحكام الذين سلطوا عليها فترة من الزمن، فقد كان العالم في الجاهلية تتنازعه دولتان عظيمتان: دولة الفرس في الشرق ودولة الروم في الغرب، أشبه بما عرفناه وعايشناه في عصرنا من دولة الروس، ودولة الأمريكان، أيام الحرب الباردة بين الطرفين. وقد سيطرت كل منهما على بعض البلاد، واتسعت رقعة تلك الدولة حينا على حساب الآخر، وانحسرت حينا آخر، كما نص القرآن علينا ذلك في أوائل (سورة الروم) : (غلبت الروم في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون) الروم: وكانت دولة الفرس تملك بعض ديار العرب في العراق، وكانت الروم تملك بلادا أخرى في الشام، كما تملك مصر وغيرها في شمال أفريقيا. وكان هذا لونا من ألوان الاستعمار المتسلط المستكبر في الأرض بغير الحق، وكان على الإسلام مهمة -باعتباره رسالة تحرير للعالم من عبودية البشر للبشر- أن يقوم بدور في إنقاذ هذه الشعوب. وقد رأينا رسالة نبي الإسلام إلى قيصر والمقوقس وغيرها تختم بهذه الآية الكريمة من سورة آل عمران: (يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم: ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله) فهذه الدعوة عامة إلى التحرير. وكان لا بد من مساعدة هذه الشعوب على التحرر من هذا المستعمر الغريب عنها، وهذا ما جعل هرقل يقول بعد دخول جيوش المسلمين إلى الشام: سلام عليك يا سوريا، سلام لا لقاء بعده.. وقد كان الروم يعتبرون مصر بقرة حلوبا لهم، يحلبون ضرعها، وإن لم ترضع أولادها، ولهذا رحب الشعب المصري بالفاتحين الجدد، وفتح لهم صدره، وذراعية، واستطاع المسلمون بثمانية آلاف جندي فقط أن يفتحوا مصر، ويحرروها من سلطان الروم إلى الأبد.

من أفظع مآسي التاريخ
وحشية محاكم التفتيش -

سقطت غرناطة –آخر قلاع المسلمين في إسبانيا- سنة (897 هـ=1492م)، وكان ذلك نذيرًا بسقوط صرح الأمة الأندلسية الديني والاجتماعي، وتبدد تراثها الفكري والأدبي، وكانت مأساة المسلمين هناك من أفظع مآسي التاريخ؛ حيث شهدت تلك الفترة أعمالاً بربرية وحشية ارتكبتها محاكم التحقيق (التفتيش)؛ لتطهير أسبانيا من آثار الإسلام والمسلمين، وإبادة تراثهم الذي ازدهر في هذه البلاد زهاء ثمانية قرون من الزمان. وهاجر كثير من مسلمي الأندلس إلى الشمال الإفريقي بعد سقوط مملكتهم؛ فراراً بدينهم وحريتهم من اضطهاد النصارى الأسبان لهم، وعادت أسبانيا إلى دينها القديم، أما من بقي من المسلمين فقد أجبر على التنصر أو الرحيل، وأفضت هذه الروح النصرانية المتعصبة إلى مطاردة وظلم وترويع المسلمين العزل، انتهى بتنفيذ حكم الإعدام ضد أمة ودين على أرض أسبانيا. ونشط ديوان التحقيق أو الديوان المقدس الذي يدعمه العرش والكنيسة في ارتكاب الفظائع ضد الموريسكيين (المسلمين المتنصرين)، وصدرت عشرات القرارات التي تحول بين هؤلاء المسلمين ودينهم ولغتهم وعاداتهم وثقافتهم، فقد أحرق الكردينال "خمينيث" عشرات الآلاف من كتب الدين والشريعة الإسلامية، وصدر أمر ملكي يوم (22 ربيع أول 917 هـ/20 يونيو 1511) يلزم جميع السكان الذي تنصروا حديثًا أن يسلموا سائر الكتب العربية التي لديهم، ثم تتابعت المراسيم والأوامر الملكية التي منعت التخاطب باللغة العربية وانتهت بفرض التنصير الإجباري على المسلمين، فحمل التعلق بالأرض وخوف الفقر كثيرًا من المسلمين على قبول التنصر ملاذًا للنجاة، ورأى آخرون أن الموت خير ألف مرة من أن يصبح الوطن العزيز مهدًا للكفر، وفر آخرون بدينهم، وكتبت نهايات متعددة لمأساة واحدة هي رحيل الإسلام عن الأندلس.

إرهاب محاكم التفتيش
فرناندو الخامس ملك إسباني -

توفي فرناندو الخامس ملك إسبانيا في (17 ذي الحجة 921 هـ=23 يناير 1516م) وأوصى حفيده شارل الخامس بحماية الكاثوليكية والكنيسة واختيار المحققين ذوي الضمائر الذين يخشون الله لكي يعملوا في عدل وحزم لخدمة الله، وتوطيد الدين الكاثوليكي، كما يجب أن يسحقوا طائفة محمد! وقد لبث "فرناندو" زهاء عشرين عامًا بعد سقوط الأندلس ينزل العذاب والاضطهاد بمن بقي من المسلمين في أسبانيا، وكانت أداته في ذلك محاكم التحقيق التي أنشئت بمرسوم بابوي صدر في (رمضان 888 هـ= أكتوبر 1483م) وعين القس "توماس دي تركيمادا" محققًا عامًا لها، ووضع دستورًا لهذه المحاكم الجديدة، وعددًا من اللوائح والقرارات. وقد مورست في هذه المحاكم معظم أنواع التعذيب المعروفة في العصور الوسطى، وأزهقت آلاف الأرواح تحت وطأة التعذيب، وقلما أصدرت هذه المحاكم حكمًا بالبراءة، بل كان الموت والتعذيب الوحشي هو نصيب وقسمة ضحاياها، حتى إن بعض ضحاياها كان ينفذ فيه حكم الحرق في احتفال يشهده الملك والأحبار، وكانت احتفالات الحرق جماعية، تبلغ في بعض الأحيان عشرات الأفراد، وكان فرناندو الخامس من عشاق هذه الحفلات، وكان يمتدح الأحبار المحققين كلما نظمت حفلة منها. وبث هذا الديوان منذ قيامه جوًا من الرهبة والخوف في قلوب الناس، فعمد بعض هؤلاء الموريسكيين إلى الفرار، أما الباقي فأبت الكنيسة الكاثوليكية أن تؤمن بإخلاصهم لدينهم الذي أجبروا على اعتناقه؛ لأنها لم تقتنع بتنصير المسلمين الظاهري، بل كانت ترمي إلى إبادتهم

التنصير الإجباري
شارل الخامس -

تنفس الموريسكيون(المسلمون المنصرون قسراً) الصعداء بعد موت فرناندو وهبت عليهم رياح جديدة من الأمل، ورجوا أن يكون عهد "شارل الخامس" خيرًا من سابقه، وأبدى الملك الجديد –في البداية- شيئًا من اللين والتسامح نحو المسلمين والموريسكيين، وجنحت محاكم التحقيق إلى نوع من الاعتدال في مطاردتهم، وكفت عن التعرض لهم بسبب توسط النبلاء والسادة الذين يعمل المسلمون في ضياعهم، ولكن هذه السياسة المعتدلة لم تدم سوى بضعة أعوام، وعادت العناصر الرجعية المتعصبة في البلاط وفي الكنيسة، فغلبت كلمتها، وصدر مرسوم في (16 جمادى الأولى 931 هـ=12 مارس 1524م) يحتم تنصير كل مسلم بقي على دينه، وإخراج كل من أبى النصرانية من إسبانيا، وأن يعاقب كل مسلم أبى التنصر أو الخروج في المهلة الممنوحة بالرق مدى الحياة، وأن تحول جميع المساجد الباقية إلى كنائس. ولما رأى الموريسكيون هذا التطرف من الدولة الإسبانية، استغاثوا بالإمبراطور شارل الخامس، وبعثوا وفداً منهم إلى مدريد ليشرح له مظالمهم، فندب شارل محكمة كبرى من النواب والأحبار والقادة وقضاة التحقيق، برئاسة المحقق العام لتنظر في شكوى المسلمين، ولتقرر ما إذا كان التنصير الذي وقع على المسلمين بالإكراه يعتبر صحيحًا ملزمًا، بمعنى أنه يحتم عقاب المخالف بالموت. وقد أصدرت المحكمة قرارها بعد مناقشات طويلة، بأن التنصير الذي وقع على المسلمين صحيح لا تشوبه شائبة؛ لأن هؤلاء الموريسكيين سارعوا بقبوله اتقاء لما هو شر منه، فكانوا بذلك أحراراً في قبوله. وعلى أثر ذلك صدر أمر ملكي بأن يرغم سائر المسلمين الذين تنصروا كرهًا على البقاء في أسبانيا، باعتبارهم نصارى، وأن ينصر كل أولادهم، فإذا ارتدوا عن النصرانية، قضى عليهم بالموت أو المصادرة، وقضى الأمر في الوقت نفسه، بأن تحول جميع المساجد الباقية في الحالة إلى كنائس. وكان قدر هؤلاء المسلمين أن يعيشوا في تلك الأيام الرهيبة التي ساد فيها إرهاب محاكم التحقيق، وكانت لوائح الممنوعات ترد تباعًا، وحوت أوامر غريبة منها: حظر الختان، وحظر الوقوف تجاه القبلة، وحظر الاستحمام والاغتسال، وحظر ارتداء الملابس العربية. ولما وجدت محكمة تفتيش غرناطة بعض المخالفات لهذه اللوائح، عمدت إلى إثبات تهديدها بالفعل، وأحرقت اثنين من المخالفين في (شوال 936هـ/مايو 1529م) في احتفال ديني.

كلام سليم
أتاتورك -

بارك الله فيك يا اخ يوسف, لقد نطقت الحقيقة وبالدلائل..

Nestorian vultures
Rizgar -

Nestorian vultures were servants of ottomans, baathists,Brits , mongols and every invader waging war in middle east......they were guides of mongols and directly worked with them to burn down the entire middle east with the destruction of Kurdistan as their greatest achievement with Brits . the irony is they always end up as losers and betrayed and massacred by the ones the serve. freeloading and leeching of others and cry about it.

اسألوا اخوانكم في الدين
المسيحيين الغربيين -

الدولة العثمانية في اواخر أيامها. ظلمت الجميع المسلمين قبل المسيحيين والسؤال لماذا بعد هزيمةً الدولة العثمانية لم يقم اخوانكم في الدين المسيحيين الغربيين بإقامة كيانات مسيحية مستقلة لكم ؟! لانهم يعرفون طبيعة الخلافات المذهبية بينكم .. يا مسيحي انعزالي عنصري لئيم

حلول غير عقلانية
متابع -

مقال غير بناء بتاتاً، ويزيد في الطنبور نغماً كما يقول المثل العربي. بداية فان مصطلحات مثل "الغزو" الواردة في الاعلان لزيادة "البيع" هي مصطلحات معيارية وأخلاقية ولا يمكن لكاتب أو مقال ان يعرفها بشكل موضوعي وغير شخصي. اذن الموضوع بمجمله انفعالي يخدم هدم الدول وليس بنائها. الحل هو دستور المدينة والدولة المدنية وليس جنوب السودان.

فرضية خاطئة
مئة في المئة -

لو كانت الفرضية الأولية للكاتب صحيحة، لكان المسيحيون في بلاد المشرق قد هاجروا منذ مئات السنين الى بلاد الغرب، بما فيها القارات الجديدة والواعدة. لكنهم فضلوا البقاء مع اخوانهم المسلمين في اطار التسامح والتعددية. ثم ان المقال يلوم الجميع في المشرق، بمن فيهم العلمانيين العرب، فماذا يريد الكاتب؟ أن تحكم الأقلية ؟؟

اضاءة في
زمن الرويبضة والتدليس -

لم ينوه المقال المتحيز للأسف الى الغزو الغربي للمشرق العربي بدءاً ب"نابليون " ومرورا ً بغزو مستر بوش للعراق الحديث وانتهاءاً بتقسيم واحتلال سوريا والشراء المستمر للذمم العربية والسياسات الحكومية من خلال المعونات الأجنبية. أم ان كل هذا ليس غزواً عسكرياً سابقاً واحتلالاً فكرياً في الوقت الراهن؟! وكيف هي أوضاع الأقليات اثناء هذه التدخلات "الامبريالية" حسب تعبير البعض؟

اضاءة في
زمن الرويبضة والتدليس -

لم ينوه المقال المتحيز للأسف الى الغزو الغربي للمشرق العربي بدءاً ب"نابليون " ومرورا ً بغزو مستر بوش للعراق الحديث وانتهاءاً بتقسيم واحتلال سوريا والشراء المستمر للذمم العربية والسياسات الحكومية من خلال المعونات الأجنبية. أم ان كل هذا ليس غزواً عسكرياً سابقاً واحتلالاً فكرياً في الوقت الراهن؟! وكيف هي أوضاع الأقليات اثناء هذه التدخلات "الامبريالية" حسب تعبير البعض؟

الحقيقة على خلاف ما يروج
الليكود المسيحي المتصهين -

تعالوا يا مسلمين سُنة موحدين يا احفاد المجاهدين الغزاة الميامين ويا عقلاء من اي دين او بلا دين نطالع شهادات غربية تنصف الاسلام والمسلمين و ترد على أبناء وبنات القسس والخطيئة والرهبان الصليبيين من الذين كفروا من الأمة الضالة و الكافرة حتى بيسوع الانجيلي وتعاليمه ووصاياه واعماهم الحقد الكنسي والتاريخي واخوانهم الملاحدة الشعوبيين الجهلة ونصفعهم على اقفيتهم بشهادات للمؤرخين المنصفين يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناكتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت بيننا الطمأنينة ويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلا

الحالة النفسية للمسيحيين
عكس زعم الليكود المسيحي -

وعلى خلاف ما يروجه أبناء الخطية وبنات القسس والرهبان الانعزاليون الصليبيون من الذين كفروا حتى بوصايا مخلصهم واخوانهم الشعوبيون الجهلة فإن القابلية النفسية للفتوحات العربية كانت موجودة لدى سكان تلك البلاد كما يقول إدموند رباط وكان من الطبيعة الإنسانية أن تولد تلك الانقسامات اللاهوتية، والاضطهادات الدينية، نفورًا وكراهية وعداء في سوريا ومصر، حيال الإغريق في بيزنطيا، كما كانت عليه الحالة النفسية في العراق تجاه الساسانيين الفرس، الذين لم يمتنعوا هم أيضًا عن اللجوء إلى العنف وسفك الدماء لإخضاع المسيحيين، من نساطرة ويعقوبيين، إلى سياستهم المجوسية.وكان لا بدّ للأصول السامية من أن تهيء النفوس لهذا النفور نحو المملكتين العظميين في ذلك الحين، وهي التي دفعت سكان سوريا والعراق على الأخص، إلى أن يتوسّموا الخير وينشدوا الخلاص على يد الفاتحين العرب، ليس فقط من محنتهم الدينية، بل أيضًا من ظلم الضرائب وكثرتها التي كانت تثقل كاهل المكلفين في أقطار الهلال الخصيب ووادي النيل.وهذه المعطيات أجمع المؤرخون على أنها ساهمت كثيرًا بتسهيل سبل النصر للفتوحات العربية، لدرجة أنه جزموا بأن سكان هذه الأقطار قد تقبلوا العرب بقلوب رحبة، لأنهم رأوا فيهم محرّرين لا غزاة.وحسبنا الاستشهاد ببعض الأقوال من هذا القبيل، كميخائيل السرياني، بطريرك السريان الأرثوذكس في القرن الثاني عشر، أي بعد خمسة قرون من الفتح، وفي تاريخه الطويل نجد عبارات استهجان لسياسة الروم، كالتالية:لأنّ الله هو المنتقم الأعظم، الذي وحده على كل شيء قدير، والذي وحده إنما يبدّل ملك البشر كما يشاء، فيهبه لمن يشاء، ويرفع الوضيع بدلاً من المتكبّر، ولأنّ الله قد رأى ما كان يقترفه الروم من أعمال الشر، من نهب كنائسنا ودياراتنا، وتعذيبنا بدون أيّة رحمة، فإنما قد أتى من مناطق الجنوب ببني إسماعيل، لتحريرنا من نير الروم ... وهكذا كان خلاصنا على أيديهم من ظلم الروم وشرورهم وحقدهم واضطهاداتهم وفظاعاتهم نحونا.وهي شهادة رهيبة، نجد مثلها، مما يتعلق بمسيحيي مصر، في تاريخ يوحنا النيقوسي، الذي تولى أسقفية نيقو في دلتا النيل، بعد فتح مصر بقليل، وكذلك في تاريخ سواروس الأشموني، الذي جاء من بعده، وهي شهادة لا شك بأنّها تدل على ما كان عليه مسيحيو مصر وسوريا والعراق من الشعور نحو البيزنطيين والفرس من جهة، وحيال العرب المسلمين من جهة ثانية.ولأنهم قد تحققوا من هذا

مندهش بكمية الكراهية لدى
الليكود المسيحي المتصهين -

بصراحة لقد فجعت في حجم الكراهية التي يكنها المسيحيون لرسول الإسلام محمد عليه السلام.... بالطبع فهو المؤسس للحضارة الإسلامية و التي منحت السلام للعالم لمدة عشرة قرون فيما يعرف باسم Pax Islamica.لماذا إذن يكره المسيحيون محمد ؟! و الأولى أن يحبوه و يوقروه لعدة أسباب: ١- محمد عليه السلام ظهر في زمن انهيار الكنيسة المسيحية و تفاقم الصراع بين أبناء الدين المسيحي و الذي كان على وشك التحول إلى حروب دينية عظمى (مثل تلك التي شهدتها أوروبا لاحقا) تهلك الحرث و النسل. و لكن ظهورمحمد عليه السلام قد ساهم بشكل مباشر في وأد ذلك الصراع عن طريق نشر الإسلام و الذي عزل جغرافيا المذاهب المتناحرة و قلل من فرص تقاتلها. فشكرا لمحمد2. التسامح الديني الذي علمه محمد عليه السلام كان كفيلا بحماية الأقليات المذهبية المسيحية من بطش الأغلبيات المخالفة لها في المذهب (مثل حماية الأورثودوكس في مصر من بطش الكاثوليك الرومان). و لولا محمد عليه السلام لاندثر المذهب الارثوذوكسي كما اندثرت الكثير من المذاهب تحت بطش سيوف الرومان..فلماذا يكره الأرثوذوكس محمدا؟؟؟؟ و قد أنقذ مذهبهم و أنقذ أرواحهم من الهلاك؟3. تحرير البشرجميعا من عقدة الذنب التي أغرقتهم فيها اليهودية و مسيحية القرون الوسطى. حيث افترضت تلك الديانات أن خطيئة أدم قد انتقلت إلى ذريته و أننا جميعا بحاجة لمن يخلصنا من تلك الخطيئة. و أن الخلاص من تلك الخطيئة لا يكون إلا بالتضحية بالدم. و لكن محمدا قد قضى على كل السخافات بعودته للفلسفة الطبيعية البسيطة (و التي كان يسميها بالفطرة)....و هذه الفلسفة منتشرة في الأديان السابقة على اليهومسيحية، و تؤكد على أن الإنسان يولد طيبا مبرأ من كل إثم و خطيئة و أنه لا يحمل وزرا (إلا ما جنت يداه). و قد كان لتلك الفلسفة دورا رئيسيا في دفع البشرية للتقدم بعد تحريرهم من عقدة الذنب اليهومسيحية. فشكرا لمحمد4. المفترض أن المسيحية هي دين الحب بين كل البشر. و المسيح يدعو إلى حب الجميع بلا تفرقة (أحبوا مبغضيكم..باركوا لاعنيكم).فلماذا لا يطبق المسيحيون تعاليم ربهم تجاه محمد عليه السلام؟في المقابل محمد عليه السلام أظهر كل الإحترام للمسيح و أمه. بل و أظهر الإحترام للمسيحين من معاصريه (ذلك بأن منهم قسيسين و رهبانا و أنهم لا يستكبرون)فلماذا كل هذا الحقد و الكره لرجل أظهر لكم كل هذا الود و الإحترام؟!لماذا كل هذا الكره لرجل.لولا وجوده ل

مفردات الليكود المسيحي
عنصرية -

هوه انت يا صليبي حقود انك حتغيضنا لما تصف اجدادنا الغزاة المجاهدين الميامين. بالبدو ؟ أبداً وحيات امك يا عنصري لم تهذبك الوصايا ولا التعاليم ولا طول إقامتك في الغرب اللي بيقولوا عليه متحضر لقد أكرم الله عرب الجزيرة العربية حضرهم وبدوهم بالاسلام وأخرجهم من الظلمات الى النور من عبادة الأوثان الى عبادة الديان واحده لا شريك ثم شرعوا بعد ذلك في الانسياح في الارض بدعوتهم يسقطون النظم التي تحول دون وصول الدعوة الى البشرية تاركين لهم حرية الاختيار. يؤمنون بالدِين الجديد او يبقوا على أديانهم ولقد صادف الاسلام هوى لدى النصارى المشارقة لانه جاء موافقاً لما يعتقدونه في المسيح عيسى بن مريم عليه السلام وكانت عقيدة التثليث قد فرضها المسيحيون الغربيون عليهم فرضاً بالقوة والعسف والقتل حتى مات منهم اثنا عشر مليون نصراني موحد ، ان الكلام عن ارغام النصارى المشارقة على الاسلام هراء لا دليل عليه بل من الثابت ان المسيحية أرغمت ملايين البشر على اعتناقها كرهاً لقد استخدم المنصرون كافة الوسائل لاعتناق المسيحية بما في ذلك سيف الارهاب والتجويع كما حصل في امريكا اللاتينية باعتراف بابا الفاتيكان الحالي نفسه .

نشرت بالرعب
خوليو -

القصة بدأت من غزوة الخندق عند حفره ،،كان يضرب بالفأس على صخرة اعترضت الحفر،، فظهر من احتكاك الحديد بالصخر شرارات ،،وبما انه نبي يعني بيعرف،، قال لهم،، رأيت من خلال هذه الشرارات بأنكم ان أطعتموني ستحصلون على أموال قيصر وكسرى (صحيح البخاري ومراجع اخرى) يعني الرجل كان يضرب بالفأس وفكره في أموال قيصر وكسرى وبنات الأصفر ،،،من هنا بدأت الحكاية ،، وكان يعرف ربعه جيداً ان لم يوجههم خارج الجزيرة ستعود حليمة لعادتها القديمة،، اي غزو بعضهم بعضا ،، وما ان مات حتى ارتدت القباءل عن الدين ومنهم من رفض دفع الزكاة فأقر صديقه الذي قال له يوماً لاتحزن،، الشديد البكاء ،، الذي وعده سراً بالخلافة ( السر الذي أفشاه لبعض ازواجه في سورة التحريم من جراء مضاجعته للجارية ماريا على فراش حفصة -الطبراني في معجمه الكبير ) نقول أقر الصديق الشديد البكاء بضرب الرقاب بالسيف فسقط ستون الفاً في حرب الردة ،، بعد ذلك اتجهت جيوشهم بقيادة خالد ابن الوليد الذي من سوابقه قطع راس مالك ابن نويرة من اجل الحصول على زوجته الجميلة،، نحو العراق وفي دماغ خالد الحديث المثبت نشرت بالرعب مسيرة شهر ،،اتجه نحو العراق لمحاربة الفرس الذين انضم اليهم المناذرة العرب الذين يعرفون جيداً هذا الغازي القادم الدموي ،، فانهزم الفرس ومعهم المناذرة على ضفاف نهر اليس وبدا خالد باحضار المسيحيين من القرى المجاورة مكتفين ليذبحهم على ضفاف النهر لتتحول مياهه الى اللون الأحمر،، ليعلم الساكنين على ضفاف النهر لمسافة شهر طبيعة هذا الغازي القادم،، ويقول الطبري المؤرخ بانه ذبح سبعون الفاً ، كانت أموال وكنوز كسرى في الذهن وارسال رساءل الرعب لمسيرة شهر عن طريق النهر هو التكتيك ،، وبالفعل سبقهم الرعب للشام قبل وصولهم ،،ومن دلائل هذا الرعب هو العهدة العمرية المذلة التي قبل بها ساكني فلسطين بشروط لا يقبلها الا كل مرعوب ،، وها هو السيد الكاتب يحضر وثيقة مؤلف ودارس فرنسي عما فعلوا في اهل الشام ،، تحققت رؤيته على ضوء شرارات الصخرة فقد انتشر بالرعب مسيرة شهر وغنم أموال القيصر وكسرى وبنات الأصفر وحل الرعب والموت في كل مكان عملاً بالآية التي تقول قاتلوا الذين لايؤمنون بالله واليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون بدين الحق من الذين أتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية وهم صاغرون ( اذلاء) وهذه الاية التي تحمل الرقم ٢٩ من التوبة ان

السريان خانو المسيحيين
فتحو باب توما امام الغزاة -

الشعب الارمني طردو غزاة الصحراء من ارمينيا العظمى 400,000 klm بعد مائتين وعشرون سنة 220 من الحروب بينما اسبانيا طرد الغزاة المسلمين بعد ثمانمائة سنة 800 من الحروب والسريان خانو المسيحيين وفتحو باب توما امام الغزاة المسلمين

الكيان العراقي العربي انف
Rizgar -

الكيان العراقي العربي انفل ١٨٢ الف مواطن كوردي , اغتصبت الاف الكورديات , في مقبرة جماعية جنوب كركوك في مقبرة تازة هنالك ١٥٠ طفل وطفلة كوردية في مقبرة جماعية واحدة , اسلوب القتل طلقة في الرئس من الامام , تدمير ٥٠٠٠ قرية كوردية , قصف المدنيين الكورد منذ ١٩٢١ باشبع الاساليب , اتفاقيات سرية بين العرب والترك والفرس لانفال واحتقار الكورد , عمليات تعريب لا انسانية , طرد الكوردي وجلب العربي ليغتصب منازل الكورد , جرائم التعريب من احقر الجرائم , ثم هاجم الشيعة كركوك وخورماتوا وداقوق ونفس الجرائم اللا اخلاقية , اسال العوائل الكوردية كيفية معملة الجيش العراقي للعوائل الكوردية في معسكر الديوانية ؟ في قرى منطقتنا منذ الستينات تم حرق قرانا اكثر من ٢٢ مرة , وتم اغتصاب البنات الكورد من قبل الجيش العربي العراقي في قرى منطقتنا بالمئات ....جرائم الغربيين مجرد تسلية بسيطة مقارنة مع جرائم العرب في كوردستان .

معاهدة سيفر اعترفت
باستقلال الهضبة الارمنية -

فرنسا اعترفت باستقلال ارمينيا الصغرى /كيليكيا 1921 وروسيا اعترفت باستقلال ارمينيا الغربية/ شرق تركيا 1918 ووقعت ثمانية عشر 18 دولة قوية ومنتصرة معاهدة سيفر1920 واعترفت باستقلال الهضبة الارمنية المحتلة والارمن حكمو ثلاث سنوات كل من ارمينيا الغربية وارمينيا الصغرى

قصة الحاقد والراعي
ممدوح عبد الحي -

يروى ان احد الحاقدين على الإسلام والمسلمين مرّ على قرية مسلمة واراد ان يلقي "بشبهات" على علمائها ولكنه قبل بلوغ القرية وجد راعي أغنام مسلم فقال المعتوه في نفسه دعني أبدأ بهذا ( الراعي الجاهل ؟ ) وأشككه في دينه الإسلام , أظهر الحاقد للراعي أنه مسلم وعابر طريق وبعد الجلوس معه بعض الوقت قال له أغبى إخوانه: ألا ترى أننا كمسلمين نجد في حفظ القران مشقة شديدة لأنه يتكون من ثلاثين جزء ؟ وفيه آيات كثيرة متشابهة فلماذا لا نحذف المتشابه منها ؟ لأنها بلا فائدة وإنما تكرار للكلام فقط ثم أردف الغبي قوله وهو يبتسم ابتسامة ماكرة وبعد ذلك الحذف ستقل عدد أجزاء القرآن وسيسهل علينا حفظه ومراجعته ؟ ...كل هذا الوقت والراعي يستمع بإنصات للحاقد فلما فرغ وانتهى قال له الراعي : كلامك جميل ومقنع يا هذا .. ! (( فسر الخبيث وفرح فرحة شديدة لظنه ان الراعي سقط في حباله ، ولكن الأعرابي أكمل بقوله: لكن لدي سؤال ؟ أليس في جسدك أنت أشياء متشابهة لا فائدة منها مثل يدين اثنتين وقدمين وإذنين وعينين ومنخرين ؟؟؟ فلماذا لا نقطع هذه الزيادات المتشابهة ليخف وزنك ويستفيد جسمك مما تأكل بدل أن يذهب غذائك لأشياء في جسدك متشابهة ؟؟؟ كما أنك سترتاح من حمل أشياء متكررة في جسدك لا فائدة منها ... !! هنا قام الحاقد فوراً وحزم متاعه ونكّسَ ذَنَبَهُ وهو مسود الوجه عائد من طريقه يجر أذيال الحسرة والخيبة وهو يقول : ألجمني رد وفكر راعي أغنامهم فكيف برد علمائهم .‼......

رد على تعليق ٩ ابو الحرب الوقائية
هذا تبرير سخيف و مرفوض من اساسه ، استعمله هتلر -

يقول احد المعلقين ٩ الذين يزورون الحقائق ان الفتوحات الاسلامية كانت حرب وقائية ! يعني حسب هذا المنطق اي الحرب الوقائية يحق حاليا لأمريكا و روسيا و اوروبا ان تحتل و تدمر الدول الاسلامية كلها لان كل الدول و الشعوب الاسلامية كلها تكره الغرب و تتحين الفرصة للقضاء على امريكا و روسيا و كل اوروبا لا بل كل العالم الغير مسلم كذلك قياسا على هذا الزعم لو ( لا سمح الله ) انه في وقتنا الحاضر لو كان عند المسلمين القوة لغزو كل العالم و استعملوا نفس المنطق او التبرير يعني بعد ان ينتهوا من احتلال اوروبا سيغزون اسيا بحجة حرب وقائية ضد الصين و اليابان و بعد ان يحتلوا اليابان سيحاولون غزو امريكا و استراليا و جزر الواق ورق بنفس ذريعة الحرب الوقائة ،، هذا المنطق هو تعبير عن عقلية اجرامية عدوانية مراوغة تستخدمها المافيا و العصابات التي تتصارع و تتنافس على السرقة و ليس منطق دول ، ثم ماذا كان عند المسلمين العرب في الجزيرة العربية القاحلة حتى تطمع بهم الدول ؟ هل سمعت عن احد يحاول سرقة شخص فقير يعيش في فقر مدقع ؟ هل كان لدى العرب ما يغري الدول لاحتلال دولتهم و هم لم يكن عنده بناء واحد مبني من الآجر ؟ الاسلام هو دين الغزو و قد اعتنقه المغول و الترك الذين يعيشون في صحراء منغوليا لانه يحلل لهم السرقة و السبايا و القتل

وبال على البشرية
فول على طول -

لا شك أن الاسلام وبال على البشرية ووبال أكثر على المسلمين أنفسهم لأنة كبلهم بقيود لا يستطيعون الفكاك منها ...وهم أحياء كبلهم بالارهاب وضحك عليهم وسماة " جهاد " وأجرة مضمون وهو حوريات ووولدان وخمر وعسل ويشفع ل سبعين من أقربائة - أى باع لهم الوهم - واشترى من المشعوذين أنفسهم مقابل جنة الوهم هذة . وفرض عليهم كراهية العالم كلة ومعروف أن الكراهية تأكل أصحابها أولا قبل أن تأكل الأخرين ...وفرض عليهم حد الردة أى منع عنهم الهروب وأبقاهم فى المصيدة ...وفى الاخرة فرض عليهم الثعبان الأقرع وعذاب القبر والسراط المستقيم وبالتأكيد سوف تسقط من فوقة وتتلقفك نار جهنم ...أما المؤمنات القانتان فحدث ولا حرج ...مساكين الذين أمنوا . ربنا يشفيهم من الشعوذة . لا تحتاج لقراءة واستحضار التاريخ فان داعش هى النسخة الأصلية بالصوت والصورة الان ..انتهى . أفضل شئ أن يتركهم العالم لمصيرهم المحتوم وها هم يقضون على بعضهم بأنفسهم وبأموالهم ..العالم بدونهم أفضل جدا

اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -

وعلى نفس الوزن والقافيه الخربانه (مسيحيو المشرق والغزو الاسلامي)<هذا عنوان المقال ورد عليه (مسلمين الشرق وغزو الغرب الصليبي ) (تأمل مسيحيو المشرق أن يروا البدو العرب وهم يعودوا الى من حيث أتوا، الى الصحراء، بعد أن تُدفع لهم الأموال والمؤن )<" يأمل مسلمو الشرق ان يروا غجر الغرب وهم يعودا الا ديارهم من حيث أتوا بعد ان تم دفع لهم الاموال والمؤن وسرقت الحضاره الاسلاميه كلها خروج الغجر من جهلهم وتخلفهم وابطال عادة حرق العبيد السود والمشعوذيين وهم احياء )/(تتحدث بعض المصادر عن أن قادة الغزوات العربيةالاسلامية رفضوا قبض مبالغ مالية كبيرة عرضتها عليهم الكنائس، لقاء طردهمالمحتلين، والعودة الى من حيث أتوا وترك المسيحيين يديرون شؤونهم ويحكمون مناطقهم.)< تتحدث بعض المصادر عن أن المحتل القذر الصليبي يرفض مغادرة الاراضي العربيه وترك المسلمين يديرون شوؤنهم ويحكمون مناطقهم واراضيهم واذا غادر البعض منهم بعد ان يكون تجرع مرارة خوازيق اهل الجهاد وتم تمريق انفه الواطي بالوحل ذهب وهو بين قتيل وجريح وجثث منتحره /(لم تعد أهداف غزواتهم تقتصر على الغنائم والمنافع المادية، كما كان الحال قبل الاسلام، وإنما تطلعوا الى نشر دينهم الجديد "الاسلام" بين الشعوب الأخرى وإقامة "دولة اسلامية" تضم جميع المناطق والبلدان التي يستحلونها.)<وانما يتطلعوا لنشر دينهم " المحرف المخرف ابو خروف ب7 عيون الجالس على عرشه بين الشعوب الاخرى وإقامة " دولة اووبس الصليب التي يحتلونها /(قام الغزاة العرب المسلمين يقودهم الأمير الحمداني - مبعوث الخليفة في بغداد- بغزو المناطق التاريخية للسريان المسيحيينفي موزوبوتاميا العليا( ماردين- نصيبين- راس العين) بذبح المسيحيين وأجبروا الناجين على اعتناق الاسلام ، )قام الغزاة الغرب في الماضي والحاضر يقودهم الغرب بذبح المسلمين واغتصاب نساءهم وتشويه وسحل اطفالهم وتفجير مساجدهم وحرق كتابهم المقدس واهانة نبيهم رسولهم صلى الله عليه وسلم عبر رسوم وفيديوهات قذره واجبار الناجين على اعتناق المسيحيه في بعض دولهم او سينسب لهم تهمت الارهاب /(سقوط وتفكك (دولة الخلافة الاسلامية العثمانية)، الأكثر ظلماً واضطهاداً للمسيحيين،)<" وآخر حاجه سترجع دولة الخلافة الاسلاميه عزيزه غاليه وستنتقم من الجميع والوعد " هرمجدون يا عباد الصليب مع حبايبكم عباد العجل الذهبي اصحاب شجر الغرقد وخدمكم عباد المجوس والاوثان عب

اجدادي كانو عل حق
نبيل نمر -

قبل ان تكون ديانه يهوديه او مسيحيه وقبل ان يأتي الإسلام كانت هناك ديانات أخرى لأهل الشام , اجدادي الكنعانيين كانو يمجدون (لا يعبدون ) الشمس والقمر والمطر كان يمجدون الطبيعه ويحترمون ما كانت ومازالت تقدم لهذه البشريه , نعم كانو يمجدون الشمس والقمر والمطر ومن يستطيع ان ينكر وجود هذه الاشباء وخيرها على العالم , اجدادنا كانو على درجه عاليه من الذكاء والشجاعه والقناعه , فهم لم يعبدو شيء غير ظاهر ولم يتعبدو لشخص لينقظهم من براثين اله غاضب ومتقلب المزاج معروف بعقابه وبقسوته اكثر من خيره ومن محبته , اجدادنا كانو على حق وكانو يتمتعون بالقناعه , فكل ما في حياتهم كان كافيا لهم ولم يطمعو بحياة أخرى مملوئه بالملذات المجانيه من اله غير موجود مكافئة لهم على عبوديتهم له وتسلييم ارادتهم لاغلاله ورعبه الجامح , نعم اجدادي كانو على حق فالشمس والقمر والمطر وكل المظاهر الطبيعبه هي ما يتحكم في هذا العالم ومن يعيش فيه , نعم اجدادي كانو على حق والأن , الأن , ديانتهم تعود من جديد في كل العالم أجيالا جديده متعلمه مملوئه بالمعرفه وعبادتهم الحقيقيه هي البيئه والطبيعه , هذه هي عبادتهم الحقيقيه زوال كنيسه دمار مسجد ,حطام معبد لا يؤثر على حياتهم شيئا , طالما كان الأنهار محميه من القاذورات والغابات محميه من ايادي الجشعاء وغلافنا الجوي محميا من عبث الانسان , هذا هو اسرع دين نموا في العالم هو عبادة البيئه وتمجيد الطبيعه , نعم اجدادنا كانو على حق وعلى الطريق الصحيح , لنعود بكل فخر واعتزاز على ما كان عليه اجدادنا وعلى ما كانو يعبدون , لنترك هذه الديانات السامه فهي ديانات مضره للإنسان وللبشريه لنتركها ولنجعل معابدها اثارا ومعالما على خطأ وانحراف انساني ولتشرق الشمس ويضئ القمر ويهطل المطر على الجميع مجانا , لا عبوديه ولا عقاب .

this is the truth
aboud -

Thank you dear Writer , what you have said are simply true .

عروبة الشام لا ريب فيها
يا انعزاليين صليبيين حقدة -

يبدو انك يا يوسف أفندي غريب عن المنطقة ولا تعرف تاريخها ان العروبة ليست غريبة على الشام والعراق ومصر وشمال أفريقية ربما لانكم من جذور ارمنية او يونانية لا تعرفون هذه الحقيقة ويتراءى لك وفق منطق اخوانك الصهاينة ان هذه المناطق كانت بلا شعوب تسكنها قبلكم ؟!! ومصطلح الجزيرة العربية يشتمل على هذه البلدان التي كانت تعج بالقبائل العربية من تغلب وطيء ومن غساسنة ومناذرة لقد قام العرب المسلمون بتحرير اخوانهم في العرقية عرب الشمال من ربقة الاستعمار الروماني الكاثوليكي الغربي والتقوا في السهول المفتوحة في اليرموك وغيرها مع جيوش الامبراطورية الرومانية وهزموها وطردوها وكذا فعلوا مع الفرس ومع الرومان في مصر وشمال افريقية وعندما اكتشفت كاهنة الأمازيغ ات أسلافها من عرب الجزيرة كفت عن قتالهم ودعت أحفادها الى اعتناق الاسلام عصبية

جواب لأغبى أقرانه
غلب حمارنا ولا دواء -

يقال أن جحا عندما وصل إلى بيته مع حماره وجد أن الحبل الذي يربط الحمار قد سُرِقْ فخاف أن يترك الحمار دون ربطه فيشرد خلال الليل، فذهب إلى بائع الحبال ليشتري حبلاً، فقال له البائع : لا حاجة للحبل ، كل ما عليك أن تفعله هو أن تقنع الحمار أنه مربوط، فقال له جحا كيف تقنع الحمار أنه مربوط؟ فقال البائع: قم ببعض الحركات بحيث توهم الحمار بأنك تلف الحبل حول رقبته ثم تربطه بالشجرة. نَفّذَ جحا ما قاله البائع وهو غير مقتنع وذهب لينام، وفي اليوم التالي عاد جحا إلى حماره فوجده في مكانه ، ففرح لنجاح الفكرة ، ولما حاول العودة إلى السوق رفض الحمار أن يتحرك ، شدّهُ وضربه ورفسه دون جدوى، فذهب إلى بائع الحبال ليشكو له ما حصل، فقال له البائع: هل فككت الحبل؟ قال جحا : لم يكن هناك حبل حتى أفكه! قال البائع: ولكنك أقنعته بأنك ربطته، ويجب أن تقنعه بأنك فككته. الفرق هنا أن الحمار يمكن إقناعه أما الدواعش من جميع أطياف المجتمعات سواء الدينية أو القومية أو العقائدية المتطرفة يقوم كهنتهم ببخ الأفكار المسمومة في عقولهم ووضع الفلاتر الخاصة بهم بحيث لا تسمح إلا بهذا النوع من الأفكار بالدخول وتمنع ما يناقضها ثم يجري تبشيم هذه العقول حتى تتخلل، وهنا يصبح الحوار عقيم وغير مجدي معهم.هل فهمت الحكمة يا فول أم نعيد؟ بالتأكيد سنعيد ولن نمل ولن نكل ولن نداري.

الاسلام أنقذ اسلافك يا
ارثوذوكسي من الابادة او -

على الارغام على الكثلكة من جهة اخوانك في العقيدة الرومان الكاثوليك المحتلين لمصر وان المسلمين الذين تسبهم. حرروكم وحرروا مصر. يا قليل الاصل والوفاء والأدب / نقول بعد ذلك في الوقت الذي يتعرض فيه تاريخنا الإسلامي لحملات شرسة ظالمة من الانعزالية الصليبية المسيحية الحاقدة والشعوبية المتصهينة الملحدة الجاهلة ، وخاصة تاريخ الفتوحات الإسلامية، علينا أن نلفت الأنظار إلى الكتابات التي كتبها كتاب ومؤرخون غير مسلمين، والتي اتسمت بالموضوعية في رؤية هذا التاريخ.ومن بين الكتب المسيحية التي أنصفت تاريخ الفتوحات الإسلامية — وخاصة الفتح الإسلامي لمصر- كتاب “تاريخ الأمة المصرية ” الذي كتبه المؤرخ المصري “يعقوب نخلة روفيلة” (1847–1905م) والذي أعادت طبعه مؤسسة “مار مرقس” لدراسة التاريخ عام 2000م بمقدمة للدكتور جودت جبرة. وفي هذا الكتاب، وصف للفتح العربي لمصر باعتباره تحريرا للأرض من الاستعمار والقهر الروماني الذي دام عشرة قرون، وتحريرا للعقائد الدينية التي شهدت أبشع ألوان الاضطهادات في ظل الحكم الروماني، وتحرير اجتماعيا واقتصاديا من المظالم الرومانية التي كانت تفرض على كل مصري ثلاثين ضريبة، منها ضريبة التمتع باستنشاق الهواء!!. ففي هذا الكتاب نقرأ: “ولما ثبت قدم العرب في مصر، شرع عمرو بن العاص في تطمين خواطر الأهلين، واستمالة قلوبهم إليه، واكتساب ثقتهم به، وتقريب سراة القوم وعقلائهم منه، وإجابة طلباتهم، وأول شيء فعله من هذا القبيل استدعاء البطرك “بنيامين” (39 هـ ، 641م) الذي سبق واختفى من أمام “هرقل” ملك الروم (615–641م)، فكتب أمانا وأرسله إلى جميع الجهات يدعو فيه البطريرك للحضور ولا خوف عليه ولا تثريب، ولما حضر وذهب لمقابلته ليشكره على هذا الصنيع أكرمه وأظهر له الولاء وأقسم له بالأمان على نفسه وعلى رعيته، وعزل ىالبطريرك الروماني الذي كان أقامه “هرقل” ورد “بنيامين” إلى مركزه الأصلي معززا مكرما. وهكذا عادت المياه إلى مجاريها بعد اختفائه مدة طويلة، قاسى فيها ما قاساه من الشدائد، وكان “بنيامين” هذا موصوفا بالعقل والمعرفة والحكمة حتى سماه البعض “بالحكيم”، وقيل إن “عمرو” لما تحقق ذلك منه قربه إليه، وصار يدعوه في بعض الأوقات ويستشيره في الأحوال المهمة المتعلقة بالبلاد، واستعان بفضلاء المصريين وعقلائهم على تنظيم حكومة عادلة تضمن راحة الأهالي والوالي معا، فقسم البلاد إلى أقسام يرأس كل منها

وهل انتشرت عقيدة المحبة
بتوزيع الشوكولا -

يقول المؤرخ الأميركي بريفولت‬" ﺇﻥ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻓﻲ إﻧﺘﺸﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﺭوﺑﺎ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡ ﺑﻴﻦ 7الى 15 ﻣﻠﻴﻮﻧﺎً" ‏ و فى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم الوثنية المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها. بل ان المسيحيين حاربوا مسيحيين شكوا في صحة إيمانهم فجرَّبوا حروب صليبية ضدهم في إيطاليا وإسبانيا ،أما فى الأمريكتين فكانت المأساة الكبرى فإبادة عشرات الملايين من الهنود الحمر و كذلك حضارة الأنتيل و حضارة المايا و حضارة الأزتيك و حضارة الأنكا فى بيرو و قد نشرت الصحف صورة لما رافق إكتشاف جزيرة هايتى على يد الأسبان و كانت المادة العلمية تحتها ما يلى:- ( و إنشغل ضباط أسبان ( خلفاء المستكشف صاحب الحملة ) بإكتشاف جزيرة هاييتى و إحتلالها و كانت ما تزال أرض مجهولة و قد تولى هذه المهمة كل من دينغو فلاسكيز و بانفليو دونارفيز فأبديا من ضروب الوحشية ما لم يسبق له مثيل متفننين فى تعذيب سكان الجزيرة بقطع أناملهم و فقء عيونهم و صب الزيت المغلى و الرصاص المذاب فى جراحهم أو بإحراقهم أحياء على مرأى و مسمع من الأسرى ليعترفوا بمخابىء الذهب و في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من

اخ نبيل كلامك على راسي و لكن انا اريد ان أضيف اليه
ان لا تعبد اي إله افضل من عبادة اله قاتل -

يا اخ نبيل نمر ت ٣١ كلامك لا غبار عليه ، ان يبقى الانسان على الطبيعة و بدون دين افضل من ان يعبد اله يحرض على الكراهية و القتل و الدين اذا لا يحاول ان يسمو بالانسان فوق طبيعته الفطرية و جعل الانسان يتخلى عن غرائزه الشريرة فلا فائدة منه ، الدين يصبح خطرا على البشرية عندما يكون الاله فيه مزاجيا متقلبا ماكرا منتقم يغير تعليماته حسب مشيئة و مواقف مبعوثه و يخلق الفتنة بين البشر و يختار فئة من الناس يوغر صدورهم ضد اخوانهم البشر يفوضهم قتل باقي البشر الذين لا يعبدون هذا الاله و احتلال أراضيهم و سبي نساءهم و يغري القتلة الذين يقتلون الكفار بادخالهم جنة فيها ملذات حسية و جنسية ، ، الناس البدائيين عندما بدوأ عبادة الآلهة فغايتها كانت نبيلة الهدف منها شيئين هو تنظيم الحياة على الارض و عدم الاعتداء على الغبر و ثاني شيء لأن الانسان كان ضعيفا امام الطبيعة فحاول الاستعانة بقوة ما وراء الطبيعة لتساعده ضد ما تجلبه الطبيعة من مخاطر على الانسان مثل الأوبئة و الجفاف و ضد الفيضانات و ضد الأمراض و غيرها من الآهوال و المخاطر التي يواجهها الانسان و لا طاقة له عليها ليكون عونا للبشر ضد تقلبات الطبيعة و كذلك ليحميهم من ظلم البشر الأسرار و يمنون نفسهم ان هذا الاله يسوَف ينتقم في الآخرة من الناس الطالمين الذين يعتدون على اخوانهم البشر ، انا اعتقد ان هناك إله للخير يريد نفع البشرية و إله للشر يحاول ايذاء البشر و هذان موجودان داخل كل نفس بشرية إله الخير يحث الانسان على محبة أخيه الانسان يشجعه على مساعدة الناس المحتاجين و الفقراء و المرضى و يمنع الانسا من الاعتداء على اخوه الانسان و عكسه يوجد إله الشر المتنكر كإله رحيم و الذي يحرض الانسان على قتل أخيه الانسان يزين للإنسان لالجريمة و يبررها بتبريرات شتى و يكافىء المجرمين المغرر بهم بحياة جنس و لهو في الأخيرة ، اعتقد على البشرية ان تضع قوانين تمنع عبادة الاله الذي يحرض على الكراهية و القتل و يخلق حواجز ببن البشر يمنعهم من ان يساعدوا و يترحموا على المخالفين لهم ،

ت ٢- ٤ لا يجر غزو في المسيحية
الغزو هو احتكار إسلامي يسميه اله المسلمين الفتح -

المسيح لم يقل لتلاميذه انا فتحنا لكم فتحا مبينا و لم يقل لهم اغزوا العالم تغنموا بنات الأصفر بل قال لهم اذهبوا بشروا العالم بإله المحبة و التسامح و الرحمة قال لهم لا تحملوا معكم شيئا و لم يجهز جيوشا يغزو فبها القبائل المجاورة ، المسيح لم يقل لتلاميذه اذهبوا اقتلوا من يشرك بي او لا يعترف بي الها ، المسيحية انتشرت بتقديم التلاميذ انفسهم كقدوة حسنة قاموا بأعمال عجازية باسم المسيح و لم يعتدواعلى اي إنسان ، المسيحية تخاطب الجانب الطيب في الانسان و لا تدغدغ غرائزه العدوانية و تمنعه من الاعتداء على اي إنسان مهما كان دينه لا بل تفرض علىيه ان يحبوا المسلمين ( لان المسيح يقول احبوا أعداءكم و لان المسلمين كانوا دائما هم البادئون بالاعتداءعلى المسيحيين منذ اول يوم لتدشين الاسلام و حتى قبل ان يخرج الاسلام من الصحراء القاحلة الى الدول المحاورة ذات الأراضي الخصبة مثل العراق و سوريا و مصر و غيرها ، المسيحية انتشرت بدماء الشهداء الذين قدموا أرواحهم و دماءهم دفاعا عن مباديء الرحمة و المحبة و تم معاقبتهم برميهم امام الأسود الجائعة بدون ان يعتدوا على احد لانهم بشروا بإله محب و لم يتخلّوا عن عبادة الاله المحب حتى و هم يرمون امام الأسود الجائعة ايّام الامبراطورية الرماني الوثنية و ايّام الامبراطورية الفارسية التي ذبحت الاف الناس الذين كانوا يعتقون المسيحية سرا و يتخلون عن عبادة النار كانوا يقتلون ليس لانهم اعتدوا على احد بل لانهم تخلوا عن آلهة الفرس و كثير من المسبحين لم يتخلّوا عن إلهه تمسكوا بدينهم عندما اجتاحت جيوش البدو الغزاة الحاملين للسيوف القادمين من الصحراء العربية ، تلك هي الصورة الحقيقية للمسيحية و نابليون لم يكن مسيحيا بل كان ضد المسيحية و المسيحيين كان ماسونيا و اعتنق الاسلام في مصر و هتلر لم يكن مسيحيا بل هتلر أبدى اعجابه بالاسلام و لم يعجبه اله المسيحيين الرحيم الغير قاسي ، لم يقم المسيحيين بقتل اي شخص حتى سنة ٣٢٠ بعد الميلاد عندما اعتنق الإمبراطور الروماني الوثني اوغسطين المسيحية و كانت قبلها المسيحية ديانة محظورة في الامبراطورية الرومانية و بعاقب من يعوقها و بقيت المسيحية ديانة محظورة في الامبراطورية الفارسية و مع هذا اعتنقها الكثير من مواطني الامبراطورية الفارسية من العرب و الفرس و قصة الشهيد بهنام و اخته سارة اللذان كان من النبلاء الفرس اعتنقا المسي

آلى ت ٢ لا يوجد في المسيحية فتح من الله و نصر قريب
والمسيح لم يقل انا فتحنا لك فتحا مبينا -

الغزو احتكار إسلامي يسمى الفتح ، الفتح بعني ان إله المسلمين فتح لهم. بلاد الكفار و يغتنموا منها ما يساؤون و يقتلوا الكفار الذين يرفضون اعتناق الاسلام و يسبوا نساءهم ، لا يوجد في المسيحية مصطلح الغزو او الفتح و لا بوجد ملكات يمين ، المسلمون و منهم صاحب التعليق ٢- ٤ يعتقدون ان كل الاديان هي مثل الاسلام تحلل الغزو و ألفتح و سبي النساء و ملكات اليمين ، با أني المسلم اصحى على نفسك و اعرف انه فقط إلهك يحرض على و يحلل غزو الدول و الشعوب ، اخي المسلم اعرف ان هناك الها آخراً رحيما يمنع الغزو و الاعتداء و سبي النساء الها يقول للإنسان أحب أخيك الانسان مهما كان جنسه و دينه ، هناك اله لا بقل ارحموا من بتبعني و اقتلوا من لا يتبعني لم يقل المؤمنين بي هم رحماء بينهم و إسداء على الكفار الذين لا يؤمنون بي ، الها يدعوا الى التعامل في هذه الدنيا بالرفق و الرحمة حتى على الذين لا يعترفون به و لم يقل لاتباعه اقتلوهمء البشرية لا خلاص لها الا بعبادة اله الحق إله الرحمة و المحبة و هي اكيد تسير الى حتفها اذا تخلت عن عبادة اله الرحمة و عبدت آلهة الكراهية ، كل إله لا بدعوا الى محبة بين البشر ( كل البشر بدون تفرقة بينهم حسب الدين ) لا بنفع البشرية ، الدين اما ان بكون الاله فيه اله محبة او ان لا يكن هناك دين فهذا افضل للبشرية ،

من المخجل و المؤمن ان يكون هناك في هذا العصر
ناس يؤمنون بالغزو و بحقهم في فتح الدول و تقديس ذلك -

اليس غريبا ان يكن هناك بعد كل هدا التطور الإنساني ناس يؤمنون بالغزو و يقدسون الفتح ، ؟ اي عقلية هذه ، الغزو و الفتح هي عقلية الناس البدائيين العائشين في الصحراء و لا يوجد عندهم ما يقتاتون به ، الغزو و الفتح لا يلائم عصرنا الحالي ، المفروض بالإنسان الذي لا يقبل احد يعتدي عليه ان يرفض هو مبدأ الاعتداء عَل الغير مثلما هو لا يقبل احد ان يعتدي عليه ، باي منطق يحق لك غزو الدول و فتحها و ما يتخلل ذلك من قتل و سلب و نهب و لا يحق لغيرك ان يغزو هو دولتك ، أحب للناس ما تحب لنفسك، ، هذه ابسط قاعدة لتنظيم العلاقة بين البشر و هي تختصر الدين الذي جب ان يسود العالم كله ، اذا كنت لا تقبل اخد يغزو بلادك و يسبي امراتك لانك لا تعبد إلهه ، اذا كان كل دين يؤمن بحقه في غزو الدول و يقدس فتح الدول فهذا يجعل الحياة على هذه الارض غابة يأكل فيها القوي الضعيف ، المفروض بالدِّين ان يسموا بالنسان لا ان يجعله اخطر من الصواري و يحلل له قتل الناس المخالفين ؛ اليست داعش تؤمن بحقها في غزو و فتل الكفار و فتلت الاف اليزيديين بناء على مبدأ الفتح ،؟ هل يقبل المسلمون ان يؤمن الأمريكان بحقهم في فتح العراق وسبي نساءه ؟ اذن بآي منطق يحق لكن فتح الدول ؟ فكر يا اخي المسلم و اسأل نفسك لماذا يحق لك ان تفتح بلاد الهندوس و لا تقبل من الهندوس ان يفتحوا بلادك ؟ هل لان إلهك افصل من إله الهندوس ؟ كيف تثبت ذلك ؟ هل لان ان تنتصر على الهندوس و تتغلب عليهم تحتل بلادهم يعني او يدل على ان إلهك هو الاله الحق ؟ الا بعني هذا ان القوة هي الحق و ان امريكا من حقها ان تفعل ما تشاء لانها الاقوى ؟ لماذا ترفضون ان يعتدي البورميين على الروهنجا بينما لا تقبلون احد يعتدي عليكم و تدينون اعمال امريكا و لا تدينون انتم اعتداءات المسلمين على كل شعوب الارض منذ اول انطلق الايلام من الصحراء ؟ المسلمين يحللون لنفسهم احتلال الأندلس و لكن يستنكرون قيام الأوروبين بطرد المسلمين الغزاة ، يستنكرون الحروب الصليبية و لكن يفتخرون بفتوحات المسلمين للشعوب المسالمة و ارغام اَهلها على اعتناق الإسلام ؟ المشكلة في الاسلام ان الكافر عندما يعتنق الاسلام فيهاجم اخوته الكفار و بقتلهم ، اليست هذه الزومبية بعينها ؟

مغالطة يروجها الانعزاليون
الصليبيون المشارقة -

من المغالطات التاريخية الشائعة: تصوير جنس العرب على أنهم كانوا خُلوا تماما من التحضر والمدنية قبل الإسلام.
وهذا أمر يدندن عليه الشعوبيون والانعزاليون القوميون من فرس وكرد وأمازيغ وترك وصليبيين من أعداء العرب، فأما القوميون من الأجناس والأعراق الأخرى، فمقصدهم إثبات أن العرب جاؤوا إلى بلادهم غازين ناهبين للخيرات، يلبسون ثيابا مُرَقَّعة، ولا يعرفون شيئا ألبتة عن الحضارة المدنية، ولا كان لهم بها سابق مخالطة ويوغلون في وصف أجمعهم بالبداوة، ويُكثرون من إطلاق لفظة الأعراب على عموم الجنس العربي، بما في ذلك الصحابة الذين حملوا رسالة الإسلام للعالمين رغم أن الأعراب هم سكان البادية، وهؤلاء موجودون في أكثر الأمم إن لم يكن كلها، فما من أمة من الأمم إلا وفيها من يسكنون الحاضرة، ومن يسكنون البادية.بل إن سُكْنى البادية وفقا لما قاله ابن خلدون في مقدمته ـ وهو تأصيل تاريخي مقبول جدا عقلا وتاريخا واقعا ـ هو الأصل، وإنما جاء سُكْنى الحاضِرة كمرحلة متأخرة عنه؛ نظرا لاستقرار بعض البدو في موضع ما، فتَحَضَّروا حين أقاموا فيه، وتركوا الرحلة وراء الكلأ والماء ففي الترك، والأمازيغ، والفرس، والأكراد، وغيرهم من الأمم والشعوب أهل بادية، وأهل حاضرة، وليس هذا خاصا بالعرب وحدهم، وليس كل العرب أهل بادية حتى يُطْلَق عليهم عموما لفظ الأعراب الذي هو خاص بساكني البادية الرُّحَّل.
والقوميون من غير العرب يُلَبِّسون على الناس بتَعَمُّد وصف الفاتحين جميعا بالعرب، حتى ولو كانوا من بني جنسهم غير العربي؛ فما كان أبو المهاجر دينار، ولا موسى بن نصير، ولا طارق بن زياد، ولا طريف بن مالك ـ وهم من كبار قادة قادة الفتح الإسلامي للمغرب والأندلس ـ من العرب، بل من مواليهم من أعراق أخرى صحيح أنه لم يكن بين ما عند العرب من تحضر وتمدن من جهة، وبين ما عند أمم الفرس والروم والهند والصين من جهة أخرى أي مجال للمقارنة أو المقاربة، لكن القول بانعدام الحضارة المدنية في ديار العرب قبل الإسلام لا يقول به من له أدنى صلة بمعرفة التواريخ والسير وأيام الناس.ألم تعرف أرض اليمن الحضارات المدنية من قرون متطاولة ضاربة بجذورها في عمق التاريخ، سبقت بها حضارات الإغريق، والروم؟ واليمن هي أصل العرب، ومادتهم، ومنها خرجت قبائل العرب العاربة إلى شتى أنحاء الجزيرة، وأطراف الشام، والعراق، وجنوب الأناضول. ألم يكن للعرب في أطراف العراق والشام حضارات

أرجو نشر التعليق التالي بعد تنقيحه من الأخطاء
بدل التعليق الذي أرسلته قبل قليل و تحت نفس العنوان -

اليس غريبا ان يكن هناك بعد كل هدا التطور الإنساني ناس يؤمنون بالغزو و يقدسون الفتح ، ؟ اي عقلية هذه ؟ ، الغزو و الفتح هي عقلية الناس البدائيين العائشين في الصحراء و لا يوجد عندهم ما يقتاتون به ، الغزو و الفتح لا يلائم عصرنا الحالي ، المفروض بالإنسان الذي لا يقبل احد يعتدي عليه ان يرفض هو مبدأ الفتح و ان يخجل منه لا ان يفتخر به ، لا بل المفروض ان يتم محاكمة من يؤمن بحقه في فتح الدول و الاعتداء عَل الغير مثلما هو لا يقبل احد ان يعتدي عليه ، باي منطق يحق لك غزو الدول و فتحها و ما يتخلل ذلك من قتل و سلب و نهب و لا يحق لغيرك ان يغزو هو دولتك ، أحب للناس ما تحب لنفسك، ، هذه ابسط قاعدة لتنظيم العلاقة بين البشر و هي تختصر الدين الذي يجب ان يسود العالم كله ، اذا كنت لا تقبل اخد يغزو بلادك و يسبي امراتك لانك لا تعبد إلهه فكيف و لماذا يحق لك انت فتح دول غيرك ، اذا كان كل دين يؤمن بحقه في غزو الدول و يقدس فتح الدول فهذا يجعل الحياة على هذه الارض غابة يأكل فيها القوي الضعيف ، المفروض بالدِّين ان يسموا بالانسان لا ان يجعله اخطر من الوحوش الضواري و يحلل له قتل الناس المخالفين ؛ اليست داعش تؤمن بحقها في غزو و فتل الكفار و قتلت الاف اليزيديين بناء على مبدأ الفتح ،؟ هل يقبل المسلمون ان يؤمن الأمريكان بحقهم في فتح العراق وسبي نساءه ؟ اذن بآي منطق يحق لكم يا مسلمين فتح الدول ؟ فكر يا اخي المسلم و اسأل نفسك لماذا يحق لك ان تفتح بلاد الهندوس و لا تقبل من الهندوس ان يفتحوا بلادك ؟ هل لان إلهك افضل من إله الهندوس ؟ كيف تثبت ذلك ؟ و ما هو المقياس ؟ هل المجتمعات الاسلامية افضل من المجتمعات الاخرى ؟ هل المسلمون قدموا شيئا يفيد البشرية ؟ هل ان تنتصر على الهندوس و تتغلب عليهم و تحتل بلادهم يعني او هو دليل على ان إلهك هو الاله الحق ؟ الا بعني هذا ان القوة هي الحق و ان امريكا من حقها ان تفعل ما تشاء لانها الاقوى ؟ لماذا ترفضون ان يعتدي البورميين على الروهنجا بينما لا تقبلون احد يعتدي عليكم و تدينون اعمال امريكا و لا تدينون انتم اعتداءات المسلمين على كل شعوب الارض منذ اول انطلق الاسلام من الصحراء ؟ المسلمين يحللون لنفسهم احتلال الأندلس و لكن يستنكرون قيام الأوروبين بطرد المسلمين الغزاة ، يستنكرون الحروب الصليبية و لكن يفتخرون بفتوحات المسلمين للشعوب المسالمة و ارغام اَهلها على اعتناق الإس

فول لا يكره المسلمين فقط
خلي بالكم يا مسيحيين -

التكفير في المسيحية مثلاً الملكوت محجوز للارثوذوكس وغيرهم في الجحيم

مش صحيح
يا عابد الطبيعة -

مَس صحيح اجدادك الكنعانيين كان له وثن اله مسلح وقاسي ، والطبيعة ذاتها قاسية على الانسان زلازل براكين حرائق انهيارات فياضانات مجاعات ، مت ان شئت وثنياً

الوحي القادم
ابن الرافدين -

شكرا للكانب واهلا بالحقيقه .انا اتعجب من هذا اللغط والتسفيه من لدى بعض القراء . والنصيحه التي اقدمها هنا الى اصحاب الحشو المكثف والى جيوش الرد العنيف والغير مسؤول . قفوا وتاملوا بعض الشئ وبالعقل اسالوا انفسكم قبل غيركم ما الذي جرى في تلك الحقبه المظلمه بالتاريخ . انها مساله انسانيه قبل ان تكون عنصريه وشوفينيه . التاريخ المنقول والطالع من اكتاف الغزاه والذي سمم عقول اجيال بعد اجيال ولقرون كان السبب الاول في تشويه صوره الحقيقه التاريخيه وصوره الانتماء العرقي وهويه الناس الوطنيه , نعم انا اقولها وبدون خجل نحن نعيش اليوم في هذه الديار ولنا مصالح مشتركه بالعيش السعيد وبناء مستقبل واعد لاجيالنا وهذه مهمه كل الطيبين والاحرار والمخلصين وبدونهم ليس لدينا امل ولا رحمه في ايجاد الفرصه ليوم لنا دور ودور عظيم في المساهمه مع الاخرين ببناء الحضاره . والسؤال هنا اين هي شعوب بلاد مابين النهرين وسوريا ومصر هذه حضارات ينحني لها الانسان بكل قامته ولحد الان . هل تبخروا بالهواء ولم نجد لهم اثر بالدنيا . اين هذه الملاين التي بفتره قليله جداً اصبحوا عروبيين اقحاء هذه اسئله يجب على العرب المسلمون البحث عن الاجويه حتى لو كانت صادمه لهم .الرجاء عوفونا من موضوع الغرب الصهيوني والمسيحي الحاقد وهذا الحشو المتعب الممل الذي ليس له اي قيمه ماديه مؤثره . الكل يبحث عن جذوره في هذا العالم ولما لا , لاحظوا السود في امريكا كيف تواصلوا مع المعرفه التي اوصلتهم وبكل ذكاء الى عروقهم الاثنيه وتحولوا من عبيد الى نكرو, الى بلاك , الى امريكان بلاك , الى افركان بلاك . ولما لا اليوم العالم والبشر كله له غريزه داخليه تتحرك ضمن ضميره الحي لمعرفه ذاته والبحث عنها وهناك العشرات من الشركات اليوم تعلن للناس عن البحث الجيني الوراثي او كما يسمى (DNA) . ولنا صله بالموضوع

big lies
M -

Not the truth is it''s big lies

فين هوه القتل يا صليبيين
انعزاليين حقدة -

فين القتل هوه ياصليبيين يا ابناء الخطيئة ؟ وأبناء الرهبان والقساوسة الطائفيين العنصريين فبعد الفتح الاسلامي للبلدان او سمه الغزو او الاجتياح ان شئت يا صليبي فإن الشعوب الأصلية لهذه البلدان لا يزالون موجودين. بالملايين ولهم الاف الكنايس والأديرة يقارنون بما فعلته المسيحية الرحيمةً بالشعوب الأصلية للعالم الجديدعلى سبيل المثال ثم ان هذه النصوص التي تدعون موجودة منذ الف واربعمائة عام ونيف ولو كان المسلمون فهموا منها الكراهية كانوا ابادوكم كلكم عن بكرة أبيكم كما فعلتم يا مسيحيين بشعوب العالم القديم والجديد الى درجة الإبادة رغم دعاوي المحبة والسلام والتسامح ؟!!لو كان الاسلام والمسلمين كما يدعي العنصريون الكنسيون المشارقة واخوانهم الشعوبيون الملاحدة ما وصلوا الى حوار التعليقات بموقع ايلاف صاحبه مسلم متسلسلين من اسلافهم الكفار المشركين قبل الف واربعمائة عام وكانوا اما أُبيدوا او مسلمين رغم انوفهم عكس ذلك عندما غزت المسيحية الرحيمة العالم الجديد أبادة سكانه واستخسرت فيهم الخلاص المسيحي او حق الحياة أودفع الجزية ليعيشوا ويتعبدوا وخلصت عليهم ولم تخلصهم كما هي وصية يسوع المحبة والسلام ، يقول المؤرخون انه لولم يقض المسيحيون على السكان الأصليين لأستراليا لكان اليوم تعداد السكان الأصليين لاستراليا 300 مليون وليس عشرة آلاف ولكان سكان الامريكتين الأصليين مليار وليس اربعه مليون فهل رأيتم شيئاً من هذا حصل لشعوب البلاد التي غزاها الاسلام ؟ هاهم بالملايين ولهم آلاف الكنايس والمعابد منذ الف وربعمائة عام يولدون كفار ويعيشون كفار ويموتون كفار وحيخشوا جهنم كفار برضو بمزاجهم ومليء ارادتهم وهنا يتجلى لا اكراه في الدين ويتجلى لكم دينكم ولي دين ومع لك يملأ الحقد السرطاني قلوبهم على الاسلام والمسلمين مما يؤكد فشل التعاليم والوصايا المسيحية في خلق بشر أسوياء سيكون مصيرهم جحيم الابدية لان يسوع لن يخلص ارواحهم الشريرة ولن يغفر لهم خطاياهم الخبيثة . بالكم يا انعزاليين مسيحيين صليبيين. مشارقة لو كنتم أنتم طائفة مسيحية في أوروبا القرون الوسطى لتمت ابادتكم او نفيكم الى استراليا باعتباركم كفار مهرطقين مع المجذومين والجربانين والمشوهين والمجرمين ولكنه الاسلام ووصية الرسول العربي بكم وصحابته رضوان الله عليهم الذين حرروكم من القهر والقمع الروماني والفارسي وجعلوكم أحراراً في بلادكم يولد

داعشي مسيحي واحد قتل
١٥ مليون انسان مسالم -

كيف تقتل عشرة ملايين انسان ولا احد يقول عنك ارهابي معظم الناس لا يعرفونه؛ ولم يسمعوا عنه.لكنك كان من المفترض أن تعرفه؛ وأن تشعر تجاهه بالشعور ذاته الذي تحمله تجاه طغاة مثل هتلر أو موسوليني. لا تتعجب؛ فقد قتل هذا الرجل أكثر من 10 ملايين إنسان في الكونغو.اسمه ليوبولد الثاني ملك بلجيكا.كان هذا الرجل «يملك» الكونغو خلال حكمه للمملكة البلجيكية بين عامي 1885 و1909. فبعد عدة محاولات استعمارية فاشلة في آسيا وأفريقيا، اختار الكونغو لتكون هدفًا له. أول خطوة كانت «شراء» الكونغو واستعباد أهلها.كانت مساحة الكونغو تبلغ آنذاك ضعف مساحة بلجيكا 72 مرة؛ ولم يكن سكان القبائل فيها يستطيعون القراءة والكتابة. خدعهم ليوبولد ليوقعوا عقدًا يقول:«في مقابل قطعة واحدة من الملابس في الشهر، تُقدم إلى كل من زعماء القبائل الموقعين أدناه، بالإضافة إلى هدية من الملابس لكلٍ منهم، يتخلى زعماء القبائل طوعًا ومن تلقاء أنفسهم، وورثتهم وخلفائهم للأبد… عن كافة حقوقهم في جميع أراضيهم إلى «الجمعية» (بزعامة ليوبولد)… ويلتزمون بتوفير ما يُطلب منهم من عمالة، أو غير ذلك من الأعمال أو الإصلاحات أو الحملات العسكرية التي تعلنها «الجمعية» في أي وقت، وفي أي جزء من هذه الأراضي… كل الطرق والممرات المائية التي تمر في هذا البلد، والحق في تحصيل الرسوم عنها، وجميع حقوق صيد الحيوانات والأسماك، والتعدين، والغابات، تكون ملكيةً مطلقةً للجمعية».لا نتعلم عن ليوبولد الثاني شيئًا في المدرسة. لا نسمع عنه شيئًا في الإعلام. كما أنه لا يمثل جزءًا من الروايات المتداولة عن القمع (الهولوكوست في الحرب العالمية الثانية على سبيل المثال). إنه جزءٌ من تاريخ الاستعمار، والعبودية، والمذابح الجماعية في أفريقيا، التي تتعارض مع رؤية «الرجل الأبيض» للعالم، وتفوقه التاريخي على الأعراق الأخرى.وجد ليوبولد آنذاك مصدر ثراء نادر. كان العالم في هذه الفترة مأخوذًا باختراع العجلات القابلة للنفخ وعجلات السيارات. لذا زاد الطلب بشكل كبير على المطاط. المعلومة الأولى بشأن شجر المطاط هي أنه يحتاج إلى 15 عامًا على الأقل بعد زراعته ليكون صالحًا للاستخدام. كانت أرض الكونغو خيارًا مثاليًّا؛ فبها الكثير من الغابات المطيرة وأشجار المطاط.كانت طريقة ليوبولد الثاني لكسب الثروة وحشيةً. كان جنوده يقتحمون قرى القبائ

لن تهربوا من التاريخ كله
مسجل عليكم يا صليبيين -

كل الذين يصمون الاسلام والمسلمين بالارهاب لا يتحدثون عن الارهاب المسيحي من امريكا الى روسيا مرورا بالمانيا وبلجيكا وبقية دول اوربا ارتكبوا جرائم ابادة ادت هلاك ملايين البشر فيسوع مثلاً قال في اول دعوته أدر خَدَّك الأيسر بعد الأيمن فلما قوي قال هاتوهم واذبحوهم قدامي ومن بعده سار اتباعه على نهجه حتى بلغت الكلفة تنصير ملايين عنوة وابادة ملايين اخرين ونهب ثروات حضارات وتدميرها فيقدر ما اباده الانجلو سكسون من الهنود الحمر في امريكا الشمالية فقط حوالي (١١٨) مليون ومن الزنوج (٦٠) مليونا ثم يتكلمون عن حقوق الانسان مهزلة كانت من أهداف الغزو العسكري البرتغالي المعلنة ابادة المسلمين في الشرق العربي وقطع النيل عن مصر والسودان ولكن الله قيض الدولة لعثمانية فحمتنا ‏يتوقع علماء الاحصاء انه لولا ابادة سكان استراليا الاصليين على يد البيض لكان عددهم الآن (٣٠٠) مليون ! لم يبق منهم الان سوى أقل من عشرة آلاف !بينما في الاسلام نجد ان هناك ملايين الكفار والمشركين في المشرق ولهم آلاف الكنائس والأديرة والقلايات مثل قلاية الراهب برسوم 😂😅😄عايشين ومرتاحين ومتنغنغين آخر نغنغة وبيسبوا ويشتمون الاسلام والمسلمين في مواقع المسلمين ؟!

أشهر سفاحي البشرية جاؤوا
من خلفية مسيحية لماذا ؟!! -

العجيب ان ستالين الملحد الذي كان من عشاق الموسيقى وبعزفها فقد تسبب في هلاك على الاقل 22 مليون انسان من مواطنيه فقط ؟! اما هتلر فقد كان يعشق الرسم ويرسم ومع ذلك تسبب في هلاك سبعة عشر مليون انسان ؟ نحن نسأل الملحدين واخوانهم الكنسيين هل قتل المسلمون مثل هذه الاعداد من البشر ؟! االجدير بالذكر ستالين وهتلر من جذور مسيحية ذات الجذور الوثنية التي لم تنجح معها الوصايا وأنها اعملت الجانب الاخر من تعاليم الإبادة والقتل بلا رحمة .ستالين كان تعليمه ديني ليصبح قسا أرثوذكسياً وعلاقة هتلر بالكنيسة كانت تعاونية مشوبة بالحذر ولم يعاديها في يوم مثلما فعل مع الكنيسة في المانيا الشرقية بعد ذلك من تضييق وپولپوت قضى طفولته في معابد بوذية ونشأ في مدارس الإرساليات الكاثوليكية الفرنسية حتى درس في جامعات پاريس وليوپولد الثاني كان الداعم الأكبر لنشاط التنصير في الكنغو البلجيكي (زائير) وخطابه للإرساليات الكاثوليكية عام 1883 مشهور ويستحق القراءة "أتلو كل يوم سعداء هم من يبكون لأن مملكة الرب من نصيبهم..." ويظهر إنه مسيحي صليبي أصولي وذبح هذه الملايين من أجل ملكوت الرب. هم أشخاص مجرمون ووجدوا غطاءا دوجماتي عقائدي سواء معلن كحالة ليوپولد وستالين أو مستتر وراء قومية فاشية كهتلر وماو وپولپوت!هذا لا ينفي إن نفوس هؤلاء القتلة مجرمة بعض النظر عن محركهم عقيدة دينية ولا حتى ماتش كورة؛ وبلاش الملاحدة خذ عندك جرائم بتوع الصليب والمحبة والتسامح ويسوع بيحبك ومات عشانك ! واذا مش عاجبكم الملاحدة فهذه احصائية بأعداد ضحايا الارهاب المسيحي من امريكا الى روسيا مرورا بالمانيا وبلجيكا وبقية دول اوربا ارتكبوا جرائم ابادة ادت الى قتل عشرات ملايين البشر يقدر ما اباده الانجلو سكسون من الهنود الحمر في امريكا الشمالية فقط حوالي (١١٨) مليون و٦٠ مليون من جاموس البافلو. غذاء الهنود الحمر الامر الذي أدى حصول مجاعات فتكت بهم ،. ومن الزنوج (٦٠) مليونا بالطبع لم نحسب ضحايا استراليا ونيوزيلندا وجزر الكاريبي وغيرها من جزر المحيطات التي أبيد سكانها تماماً وحيث يبلغ ضحايا الالحاد والصليبية أربعمائة مليون ضحية !

الارهاب الفكري الصليبي
الانعزالي مرفوض ومدان -

بالختام نحن نقول ان ارهابكم الفكري الصليبي الانعزالي الكنسي الذي تمارسونه ضدنا وضد عقيدتنا مرفوض تماماً ومدان ولن ينجح أبداً فستموتون وتتعفنون وتحترقون في قبوركم الى يوم الدين وبعده احتراق أشد وانكي في جحيم الابدية و لن تنجوا كذلك يا علمانيين يا اخوان الصليبيين ذلك أن الاسلام يعني لنا دين ودنيا مجتمع ودولة مصحف وسيف حرب وسلم دعوة وجهاد قرآن وسنة وشريعة ثواب وعقاب جنة ونار ولن ينجح معنا إرهابكم الفكري يا علمانيين ملاحدة جهلة او صليبيين

جرثومة الزومبي اصابت
مسيحيي جنوب السودان -

بيقول لك يا سيدي المسيحيون في حرب بجنوب السودان.. أكل لحوم البشر وتجنيد الأطفال وحرق الجثث يا الهي ؟!!!! سمعني نشيد المحبة فقد كشف تقرير للاتحاد الإفريقي أن أكل لحوم البشر القسري وبتر الأعضاء البشرية وتجنيد الأطفال وانتهاكات أخرى كانت السمة التي اتصفت بها حرب جنوب السودان بين طرفين مسيحيين وليسا مسلمين.؟!! فين المحبة هنا والحمل الوديع رب الجنود مش دا تطرف برضو ولا ايييييه دا بين المسيحيين لا تقولوا دول همج افارقة فمثله حصل بين المسيحيين في لبنان المتحضرين سليلي الثقافة الفرنسية والبرفان هههههه ما علينا نكمل ووجدت اللجنة التي أعدت التقرير حالات من "القسوة المفرطة" في العاصمة جوبا شملت "بتر أعضاء بشرية" وحرق جثث وتصفية دماء أشخاص قتلوا للتو وإجبار آخرين من الطائفة ذاتها على شرب هذه الدماء أو أكل لحم بشري محترق" وذلك خلال الاقتتال الجاري بين طرفين مسيحيين.؟!! أعيد لو سمحت سينمفونية المحبة هههههه وأشار التقرير إلى وجود "أسباب معقولة تدعو للاعتقاد بأن الطرفين (المسيحيين) ارتكبا أعمال قتل واغتصاب وعنف جنسي وتعذيب وأعمال لا إنسانية أخرى لا تقل جسامة، بالإضافة إلى انتهاكات للكرامة الشخصية واستهداف أهداف المدنية وممتلكات وانتهاكات أخرى".ولم يحدد التقرير الجانب الذي يعتقد أنه المسؤول، لكنه قال إنه رصد انتهاكات موثقة "قد تصل إلى حد انتهاك القانون الدولي الإنساني."وكانت الحرب الأهلية بين الطرفين المسيحيين اشتعلت في أحدث دولة في العالم في ديسمبر/ كانون الأول 2013 بعد أقل من ثلاثة أعوام من استقلالها عن السودان، وقتل في الصراع أكثر من 10 آلاف شخص، وتحت وطأة ضغوط دولية متصاعدة وقع طرفا النزاع اتفاق سلام في أغسطس/ آب الماضي لكن الجانبين متهمان بشن مزيد من الهجمات. وسمعني تاني نشيد المحبة اقصد صراخ الزومبي هههههههه

المسيحي الصليبي المشرقي
وعقدة الانكار التاريخية ؟ -

التكفير في المسيحية عقيدة تراق من اجلها دماء المخالفين ولو كانوا مسيحيين ؟!! التكفير عقيدة فقد نتج عنه حرب المائة عام بين المسيحيين التي ذهب ضحيتها سبعة ملايين مسيحيي في القرون الوسطى حتى اضطر البابا ان يخالف الاناجيل ويسمح بتعدد الزوجات من اجل التعويض عن الفاقد من الذكور ؟!! ناهيك عن الحروب الأهلية الأصغر بين المسيحيين في اسبانيا و اليونان والمالطيين والقبارصة وفِي امريكا اللاتينية وافريقيا في راوندا والآن جنوب السودان يا كموله قبل ان ترجم المسلمين بالحجارة انتبه لبيتك الذي من زجاج يا كل صليبي مشرقي حقود . بابا الفاتيكان الكاثوليكي يكفر الارثوذوكس ويقول ان الكاثوليكية هي كنيسة المسيح وبابا الاسكندرية الارثوذوكس يكفر الكاثوليك ويقول لا يجوز التناول عند عبدة الأصنام والزواج منهم ؟!! ويعاني الصليبي المسيحي المشرقي غليظ الرقبة من حالة الإنكار المزمنة مع ان الارهاب المسيحي كتبت فيه مجلدات وأنتجت أفلام درامية ووثائقية مسكين المسيحي المشرقي ربنا يشفيه /القس الامريكي الانجيلي القس روبرت جيفريسن ودا مسيحي اصولي داعشي ومن مستشاري الرئيس الامريكي ترومب بيقول ان كتابه المقدس ( البايبل ) وربه الحمل الوديع رب الجنود يبيح له شن الحروب والاغتيال ! المشكلة ان الصليبين المشارقة عايشين دور الإنكار ويتعاطون أفيون الصورة الملائكية للمسيحية ورمي الاسلام بكل نقيصة مع ان الاسلام ما ضرهم بشيء فهم في المشرق الاسلامي بالملايين ولهم آلاف الكنايس والأديرة وعايشين اخر نغنغة يولدون مسلمين على الفطرة ويعمدون مسيحيين ويعيشون مسيحيون ويموتون مسيحيون وحيخشوا جحيم الابدية مسيحيين برضو

مفردة الغزو باقية حاضراً
ومستقبلاً وماضياً -

كلام فارغ يا صليبي مشرقي حقود . ان مفردة الغزو موجودة في الحاضر والمستقبل غزو السوفييت لافغانستان غزو الامريكان. للعراق وقديماً غزا المسيحيين لقارات العالم الجديد وابادة شعوبه او إرغامهم على المسيحية

المسيحية الاولى كانت
توحيدية يا صليبي -

المسيحية الأولى كانت توحيدًا:تقول دائرة المعارف الأمريكية: "لقد بدأتْ عقيدة التوحيد - كحركة لاهوتية - بداية مبكرة جدًّا في التاريخ، وفي حقيقة الأمر، فإنها تَسبق عقيدة التثليث بالكثير من عشرات السنين. إنَّ الطريق الذي سارَ من أورشليم - مجمع تلاميذ المسيح الأوائل - إلى نيقية - حيث عُقِد المجمع المسكوني الأول عام 325؛ لمحاولة الاتفاق على عقيدة مسيحيَّة واحدة - من النادر القول بأنَّه كان طريقًا مستقيمًا. إنَّ عقيدة التثليث التي أُقِرَّت في القرن الرابع الميلادي، لَم تعكس بدقَّة التعليم المسيحي الأوَّل فيما يتعلَّق بطبيعة الله، لقد كانت - على العكس من ذلك - انحرافًا عن هذا التعليم؛ ولهذا فإنها تطوَّرت ضد التوحيد الخالص[1]. إنَّ التوحيد هو القاعدة الأولى من قواعد العقيدة، أمَّا التثليث، فإنَّه انحراف عن هذه القاعدة؛ لذلك نجد من الصواب أن نتكلَّم عن التثليث باعتباره حركةً متأخِّرة ظهرتْ ضد التوحيد، بدلاً من اعتبار هذا الأخير حركة دينيَّة جاءتْ لتُقاوِم التثليث. إنَّ أغلب المسيحيين لَم يقبَلُوا التثليث، ونجد ترتليان (200م) - الذي كان أوَّل مَن أدْخَل تعبير التثليث في التفكير المسيحي - مسؤولاً عن الفقرة التي تقول: إنَّ في أيامه كان غالبيَّة الشعب ينظرون إلى المسيح باعتباره إنسانًا"[2]. الموحِّدون المسيحيون ناضَلوا عبر التاريخ:لقد عاش الموحِّدون المسيحيون عبر القرون منذ مَجِيء المسيح وحتى اليوم، وهم يؤمنون بالإله الواحد الأحد ربًّا، وبالمسيح إنسانًا نبيًّا ورسولاً، ولا يخلطون بين الله والمسيح، على أيِّ صورة من الصوَر. لقد كانتْ مسيحيَّة التوحيد - كما قال الكاردينال دانيلو - سائدة خِلال القرن الأول في القدس وفلسطين، حيث عاش بقيَّة الحواريين وأتباع المسيح، مثل بطرس ويوحنا ويعقوب، وكانتْ سائدة في أماكن أخرى، وَجَد فيها بولس مقاومات عنيفة لمسيحيَّته الصليبية، مثل: أنطاكية، وغلاطية، وكورنثوس، وكولوسي، وروما. ولقد أمْكَنَ اقتفاء آثارهم حتى القرن الرابع بالمشرق، وخاصة في فلسطين، والجزيرة العربية، وما وراء الأردن، وسوريا، وما بين النهرين. وإذا كانت عقيدة التثليث قد اقتحمت المسيحية مؤخَّرًا، وأخذتْ صيغة رسميَّة في القرن الرابع الميلادي، فما كانت تمثِّل إلاَّ فكر الأقليَّة الذي لا يُمكن فرضه إلا بسلطان الإمبراطور الوثن

مسعى فاشل للصليبيين
المشارقة -

يسعى تيار الصليبيين الكنسيين الانعزاليين المشارقة واخوانهم في الدين الكفار الملحدين الى تنميط المسلمين السنة على الجملة اي المليارين نسمة وصمهم بالارهاب وكراهيتهم للآخرين ولكن لا احد يصدقهم لان هذا التنميط لؤم وعنصرية وينم عن نفوس خبيثة مسرطنة تمكنت منها الكراهية العمياء بشكل سرطاني نحن كمسلمين لا نقول ان كل الارثوذوكس ولا كل المسيحيين ولا كل اليهود ولا ولا أشرار وهذا أخذناه من ديننا الذي علمنا ان نعدل مع الناس بغض النظر عن الدين والعرق وان نقول للناس حسناً ونعاملهم بالحسنى ونجادلهم بالتي هي احسن وان نتبادل معهم المصالح والمنافع الى درجة مصاهرتهم مع ملاحظة اننا لسنا ملائكة ولا شياطين وان فينا من يتنكب السراط المستقيم كغيره من البشر وانه في هذه الحالة لا يمثل الا ذاته وكل سلوك يسلكه خارج تعاليم الاسلام يدينه ولا نبرر له ونرفضه ان ما يروجه هذا التيار العنصري الخبيث اللئيم لا يمثلون الا أنفسهم وهم كنقطة قذارة وسط ملايين ملايين البشر الأسوياء في كل دين وكل عرق ان هذا التيار اللئيم يحاول عبثاً ولن يحصل على شيء وسيهلك نفسه كان غيره اشطر الاسلام يتعرض للهجوم منذ الف واربعمائة عام مش من اليوم لصد الناس المسيحيين وغيرهم عنه وقد فشل هذا المشروع فشلاً ذريعاً باعتراف المراجع المسيحية الكبرى نفسها وصار الاسلام قبلة البشر ومن اعلى المستويات سفراء وكتاب وقساوسة وفنانين وناس بسطاء فمت بحقدك يا كل صليبي وملحد وتعفن في واحترق في قبرك الى يوم الدين .

اجلسوا الصليبين المشارقة
على كراسي الاعتراف ؟! -

عند المسيحيين حاجة اسمها كرسي الاعتراف وطقس الاعتراف او سر الاعتراف ويزعمون انه يوجد في كتابهم ما يؤكد هذا؟ وللرد على ذلك لدينا نصّين: الأوّل فى سفر أعمال الرسل "كان كثيرون من الذين آمنوا يأتون مقرّين ومخبرين بأفعالهم" (أع19: 18)، والنص الثانى فى رسالة يعقوب الرسول "اعترفوا بعضكم لبعض بالزلات" (يع5: 16) وشرحناه بأن "بعضكم" هو المريض و"لبعض" هم قسوس الكنيسة. ولذلك يقول يوحنا الرسول فى رسالته الأولى "إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهّرنا من كل إثم" (1يو1: 9) عال جداً ولكن المسيحيين المشارقة خاصة الصليبيين غلاظ الرقبة منهم لا يعترفون بجرائم المسيحية ضد الانسانية ويروجون صورة كاذبة وردية ملونة عن مسيحيتهم ويمثلون بإتقان دور الضحية والحملان الوديعة رغم ما تعج به أضابير التاريخ المسجلة والمروية من جرائم. ومذابح ومجازر ضد الانسانية يندى لها جبين ربهم يسوع الانجيلي ، كما ينكرون من حقدهم الكنسي أفضال الاسلام والمسلمين عليهم ويرمون الاسلام بكل ما في تاريخهم من مخازي ؟! على طريقة رمتني بداءها وانسلت .

انتشر الاسلام بالسيف فهل
انتشرت المسيحية بتوزيع -

صحيح الرسول العربي استخدام السيف في معاركه ضد من عاداه من القبائل الوثنية العربية ودولة بيزنطة المسيحية واليهود - في شبه الجزيرة العربية، عندما أسس دولته، غير أن هذا كان عملا سياسيا وليس دينيا، معركة على الأرض وليس على بسط الدين. يسوع المسيح قال: "تعرفونهم من ثمارهم." علينا أن ننظر إلى تعامل الإسلام مع الديانات الأخرى حسب اختبار بسيط: كيف تصرفوا خلال أكثر من ألف سنة، بينما كانت القوة بين يديهم، وكان بمستطاعهم "نشر دينهم بقوة السيف". هم لم يفعلوا ذلك. لقد سيطر المسلمون في اليونان طيلة مئات السنين. هل اعتنق اليونانيون الإسلام؟ هل حاول أي شخص إدخالهم في الإسلام؟ على العكس، لقد شغل اليونانيون وظائف كبيرة في الحكم العثماني. كما أن شعوب أوروبا المختلفة مثل البلغاريين، الصرب، الرومانيين، الهنغاريين، الذين عاشوا فترات طويلة تحت حكم الأتراك، قد تشبثوا بدينهم المسيحي. إن أحدا لم يجبرهم على اعتناق الدين الإسلامي، وظلوا مسيحيين متدينين. لقد أسلم الألبان وكذلك البوسنيون، ولكن أحدا منهم لا يدعي بأنهم قد أكرهوا في ذلك. لقد اعتنقوا الدين الإسلامي ليكونوا محببين إلى السلطة وليتمتعوا بخيراتها. في عام 1099احتل الصليبيون القدس وذبحوا سكانها المسلمين واليهود من دون تمييز، وكانت هذه الأمور تنفذ باسم يسوع طاهر النفس. في تلك الفترة، وبعد 400سنة من احتلال المسلمين للبلاد، كان ما زال معظم سكان البلاد من المسيحيين. طيلة كل تلك الفترة لم تجر أية محاولة لفرض دين محمد على السكان. بعد أن طرد الصليبيون من البلاد فقط، بدأ معظم بتبني اللغة العربية واعتناق الدين الإسلامي - وكان معظمهم هؤلاء هم أجداد الفلسطينيين في أيامنا هذه. لم تُعرف أية محاولة لفرض دين محمد على اليهود. لقد تمتع يهود أسبانيا، تحت حكم المسلمين، بازدهار لم يسبق له مثيل في حياة اليهود حتى أيامنا هذه تقريبا. شعراء مثل يهودا هليفي كانوا يكتبون باللغة العربية، كذلك الحاخام موشيه بن ميمون (الرمبام). كان اليهود في الأندلس المسلمة وزراء، شعراء علماء. لقد عمل في طليطة المسلمة مسلمون، يهود ومسيحيون معا على ترجمة كتب الفلسفة والعلوم اليونانية القديمة. لقد كان ذلك "عصراً ذهبياً" بالفعل. كيف كان لهذا أن يحدث كله، لو كان النبي محمد قد أمر أتباعه "بنشر الإيمان بقوة السيف"؟ ولكن المهم هو ما حدث لاحقا، حي

أشد الشعوب توحشاً تلك
التي اعتنقت المسيحية ؟! -

لو قامت جهة محايدة بمحاكمة الاديان لوجدت ان المسيحية هي اكثر الاديان إرهاباً وعنفاً وحشية ودموية ولو استقرئنا التاريخ لو وجدنا من واقع الإحصائيات والارقام ان أشد الشعوب همجية ووحشية هي تلك الشعوب التي اعتنقت المسيحية والتي يقال انها اي المسيحية تدعو الى المحبة والسلام والتسامح ويرتل باباواتها ترانيم تسيل الدموع وتبكي الصخر ولكن لا تنظر الى دموعهم وانظر الى ما فعلته وتفعله أيديهم. لقد باركوا كل القتلة على مر التاريخ وكل الإبادات التي طالت البشر وأسبغوا على القتلة القداسة ومنحوهم مساحات شاسعة من الملكوت ؟!!! وحتى اليوم باركوا الطائرات والقنابل والصواريخ هم وحاخامات اليهود التي تقتل أطفال المسلمين في سوريا والعراق وتحرقهم وتدمر مدنهم فوقهم وقبل ذلك بافغانستان والشيشان وغيرها ، وان الإبادات العظيمة للبشر قامت بها المسيحية القديمة والحديثة يقول مسيحي مشرقي انه لو لم يمارس المسيحيون القتل ضد شعب استراليا الأصلي مثلاً لكانوا اليوم ثلاثماية مليون نسمة وليس عشرة آلاف ولكان تعداد الأمريكتَين من الشعوب الأصلية ملياراً وليس اربعه مليون وقتها مصداقاً لقول الكتاب الموصوف المقدس (ملعون من يمنع سيف من الدم )؟ كيف تقرأون (أقتلوا للهلاك ) وكيف تقرأون (والحوامل تُشق) ؟ كيف تقرأون (اقتلوا طفلا او امراة او حتى البقر والغنم والحمار) ؟ وتقرأون كل هذا بأمر الرب، وكما امر الرب ويتكرر هذا فى اكثر من 100 موضع فى كتابكم ومثله الكثير من الظلم والسلب والنهب بأمر الرب قرابة 46 مرة ثم من 399 موضع كذلك ، يحبذ العنف والارهاب تستنبط الكنيسة فى نهاية المطاف لأتباعها و تبشرنا بـ (يسوع بيحبك ومات عشانك )اذا بحثت عن كلمة سيف فى الكتاب المقدس ستجد أنه ذكر أكثر من 400 مره ... هل يستخدم السيف فى المحبة أيضا !.- في انجيل لوقا 22: 37 ...فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً".وفي انجيل لوقا 12: 49جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ أَقُولُ لَكُمْ! وفي نجيل لوقا 19: 27 "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِ

الصليبيون الأمريكان
غزوا وقتلوا واغتصبوا -

الا تعلم يا صليبي مشرقي حقود ان الأمريكان غزوا العراق وقتلوا مئات الألوف. واغتصبوا النساء والرجال وحتى الأطفال البنات الصغيرات امام ذويهن واحرقوا جثثهن اعزف لي نشيد المحبة لو سمحت ؟!

االخطر الاسلامي يهدد المسيحية في الغرب و العالم
ليست المسيحية في الشرق فقط يهددها الخطر الاسلامي -

السيد الكاتب يقول " تبدو كل الخيارات المستقبلية أمام المسيحيين المتبقين في المشرق صعبة وقاسية ومحبطة للآمال " انتهى الاقتباس ، يا سيد يوسف ليس فقط المسيحيين المتبقين في الشرق خياراتهم المسقبلية صعبة و قاسية بل المسيحيين في الغرب ايضا تواجه خبرات مستقبلية صعبة لا بل البشرية كلها يتهددها الخطر الاسلامي اذا بقى العالم يستهين بخطورة الاسلام و يعتقد بامكانية سهولة احتواءهم و المسيحية بتهددها الخطر اذا بقت الحكومة العالمية ( او المؤسسة الحاكمة من خلف الكواليس في الغرب ) على غباءها و نهجها في تشجيع الغزو الاسلامي لاوروبا و امريكا و استمرارها و امعانها في محاربة المسيحية التي نلمسها حاليا في الحرب التي تشنها المؤسسة الحاكمة في الغرب على الأحزاب و التيارت الوطنية القومية في اوروبا و (التي يطلق عليها في الاعلام الليبرالي مصطلح اليمين المتطرف ) تلك الأحزاب التي تريد الحفاظ على خصوصية بلدانها الدينية و القومية و تعارض اسلمة بلدانها ، هناك الان تحالف غير مكتوب و لكن ملموس بين المؤسسة التي تحكم العالم مع الاسلام لمحاربة و زعزعة الطابع المسيحي عن اوروبا و الغرب عموما و كمثال صارخ على ذلك تجد في كندا ان هذه المؤسسة قد نجحت في تنصيب الزعطوط ترودو رئيسا لكندا و الذي لا يخفي محاربته للمسيحية و يعرقل هجرة المسيحيين الى كندا و يشجيع هجرة المسلمين اليها

لم يقل اقتلوا
قال اذبحوا ؟!!! -

صحيح ان يسوع الانجيلي اله المسيحيين لم يقل اقتلوا. ولكنه قال هاتوهم واذبحوهم قدامي ؟!!!! ههههههه

الحريه هي الوحي القادم
نبيل نمر -

القضيه كلها تتمحور حول مبدأ حرية الانسان , حريته بالتفكير وحريته بتعريف نفسه , هناك فرف بين عرق الانسان (d n a ) وبين ثقافته , ثقافة الانسان وبيئته هي ما تقوم بتحديد هويته , والثقافات قد تداخل وتأثر على بعضها البعض ولكن علينا جميعا وبكل صراحه وشجاعه أن نعلم الحقيقه الساطعه وهي ان ليس كل الثقافات متساويه في عطائها لافرادها ولبقية البشريه , أي انسان ينكر هذه الحقيقه بحجة المساوه فهو مخطئ , كل انسان متساوي مع الأخر في حقوقه وفيمته ولكن لا يتساوى البشر في قدراتهم وعطائهم , وعلى هذا المقياس نقيس الحضارات والثقافات , بعث وتقدير حضارات ما بين الرافدين وبلاد الشام لا يعني عداء للعرب او غيرهم , بل هو حق انساني وواجب وطني لأنه سوف يلهمنا جميعا الى حياه افضل ومجتمعات اكثر انسجاما وسلاما واحتراما بين افرادها , لا احد يستطيع تغير الماضي ولكننا جميعا نستطيع تغير المستقبل

الغزو العربي
نبيل نمر -

الغزو العربي لم يستطيع تغيير طبيعة وثقافة الشعوب التي غزاها , نعم استطاع اجبار الكثير بالقوه والاقناع او الحاجه على اتباع الإسلام , ولكن ذلك ام يغير تقافتهم فالمسلم المصري والشامي والعراقي والامازيغي كانو يختلقون عن المسلم السعودي والخليجي , ولكن الغزو الإسلامي الجديد ا المتشدد المسلح باموال النفط , هذا الغزو قد استطاع تغير بل تدمير ثقافات هذه الشعوب الأصليه , مصر الأن ليست مصر الستينيات او حتى البعنيات كذلك فلسطين والأردن وسوريا وبلاد المغرب , هذا الذي دفع إخواننا المسيحيين للتفكير بالانفصال عن خطر لا يهدد ثقافتهم بل هو تهديد لوجودهم البدني , كل مصري وشامي ومغربي ينظر الى الماضي او يعود من المهجر يستطيع ان يميز وبسرعه هذا التغيير الغريب الذي حصل في وطنه ومجتمعه فهو امام عادات وزي وتدين غريب عليه لم يعرفه ولا يستطيع ان يتجانس معه , وهنا انا أتكلم عن أناس مسلمين فما بلكم باخواننا المسيحيين واتباع الديانات الأخرى .

معنى نصرت بالرعب
خوليو القسيس -

نُصرت بالرعب يا ماروني يا ذابح اخوانك المسيحيين ومفجر كنايسهم ومهجرين من ضيعهم ولم يعودوا اليها الى الان حتى بعد انتهاء الحرب الأهلية في لبنان ؟!! نصرت بالرعب كناية عن الحرب الدعائية النفسية التي يشنها الخصم على عدوه ليشله وهذا معروف في الحروب اما بقية تعليقك فهو مجرد هراء مللنا من الرد عليه من ايام البالتوك ولم يعد احد يردده الا الذين تكلست ادمغتهم على الحقد الكنسي السرطاني يا قسيس خوليو ان الواقع يكذبك ذلك أن الشعوب الأصلية لهذه البلدان لا يزالون موجودين. بالملايين ولهم الاف الكنايس والأديرة يقارنون بما فعلته المسيحية الرحيمةً بالشعوب الأصلية للعالم الجديدعلى سبيل المثال ثم ان هذه النصوص التي تدعون موجودة منذ الف واربعمائة عام ونيف ولو كان المسلمون فهموا منها الكراهية كانوا ابادوكم كلكم عن بكرة أبيكم كما فعلتم يا مسيحيين بشعوب العالم القديم والجديد الى درجة الإبادة رغم دعاوي المحبة والسلام والتسامح ؟!!لو كان الاسلام والمسلمين كما يدعي العنصريون الكنسيون المشارقة واخوانهم الشعوبيون الملاحدة ما وصلوا الى حوار التعليقات بموقع ايلاف صاحبه مسلم متسلسلين من اسلافهم الكفار المشركين قبل الف واربعمائة عام وكانوا اما أُبيدوا او مسلمين رغم انوفهم عكس ذلك عندما غزت المسيحية الرحيمة العالم الجديد أبادة سكانه واستخسرت فيهم الخلاص المسيحي او حق الحياة أودفع الجزية ليعيشوا ويتعبدوا وخلصت عليهم ولم تخلصهم كما هي وصية يسوع المحبة والسلام ، يقول المؤرخون انه لولم يقض المسيحيون على السكان الأصليين لأستراليا لكان اليوم تعداد السكان الأصليين لاستراليا 300 مليون وليس عشرة آلاف ولكان سكان الامريكتين الأصليين مليار وليس اربعه مليون فهل رأيتم شيئاً من هذا حصل لشعوب البلاد التي غزاها الاسلام ؟ هاهم بالملايين ولهم آلاف الكنايس والمعابد منذ الف وربعمائة عام يولدون كفار ويعيشون كفار ويموتون كفار وحيخشوا جهنم كفار برضو بمزاجهم ومليء ارادتهم وهنا يتجلى لا اكراه في الدين ويتجلى لكم دينكم ولي دين

خوليو من المفكر
الى المتحيز والكاره -

بل قل "نصرت بالرعب"، أي الرعب من الله الذي بيده ملكوت السموات والأرض، ودون أي قتال.

الاسلام العظيم
وخطاب الكراهية لنبيل -

هذا مؤشر على التسامح والتعددية في الفروع في الحضارة الاسلامية... اذا فهمت غير ذلك فهي مشكلتك الشخصية لا غير.

نقول تاني ويا رب
الفهيم يفهم -

نقول تاني عشان الفهيم يفهم ان الواقع يكذبكم يا ملحدين و يا صليبيين ذلك أن الشعوب الأصلية لهذه البلدان لا يزالون موجودين. بالملايين ولهم الاف الكنايس والأديرة يقارنون بما فعلته المسيحية الرحيمةً بالشعوب الأصلية للعالم الجديدعلى سبيل المثال ثم ان هذه النصوص التي تدعون موجودة منذ الف واربعمائة عام ونيف ولو كان المسلمون فهموا منها الكراهية كانوا ابادوكم كلكم عن بكرة أبيكم كما فعلتم يا مسيحيين بشعوب العالم القديم والجديد الى درجة الإبادة رغم دعاوي المحبة والسلام والتسامح ؟!!لو كان الاسلام والمسلمين كما يدعي العنصريون الكنسيون المشارقة واخوانهم الشعوبيون الملاحدة ما وصلوا الى حوار التعليقات بموقع ايلاف صاحبه مسلم متسلسلين من اسلافهم الكفار المشركين قبل الف واربعمائة عام وكانوا اما أُبيدوا او مسلمين رغم انوفهم عكس ذلك عندما غزت المسيحية الرحيمة العالم الجديد أبادة سكانه واستخسرت فيهم الخلاص المسيحي او حق الحياة أودفع الجزية ليعيشوا ويتعبدوا وخلصت عليهم ولم تخلصهم كما هي وصية يسوع المحبة والسلام ، يقول المؤرخون انه لولم يقض المسيحيون على السكان الأصليين لأستراليا لكان اليوم تعداد السكان الأصليين لاستراليا 300 مليون وليس عشرة آلاف ولكان سكان الامريكتين الأصليين مليار وليس اربعه مليون فهل رأيتم شيئاً من هذا حصل لشعوب البلاد التي غزاها الاسلام ؟ هاهم بالملايين ولهم آلاف الكنايس والمعابد منذ الف وربعمائة عام يولدون كفار ويعيشون كفار ويموتون كفار وحيخشوا جهنم كفار برضو بمزاجهم ومليء ارادتهم وهنا يتجلى لا اكراه في الدين ويتجلى لكم دينكم ولي دين

حرية تدمير العالم
بخطاب الكراهية؟؟ -

خطاب كراهية واسلاموفوبيا ويمكن أن يصل الى كونه خطاب تحريض ضد 2 مليار نسمة.

تحريضك فاشل
يا صليبي حقود -

نقول لك يا صليبي مشرقي حقود ان تحريضك على الاسلام فاشل يا فاشل ذلك ان الاسلام قدر اوروبا والغرب والعالم ونتمنى ان تعيش لترى ذلك وتموت بحسرتك وتحترق فيه الى يوم الدين بعده احتراق أشد وانكى لك ولمليارات زيك في جحيم الابدية وسوف يتولى المسيح فور نزوله هدم الصلبان وابادة الخنازير وإراقة الخمور وسيتبعه على الاسلام مسيحيو زمانه .

نمر من ورق
نرد عليك كالاتي -

يا نمر من ورق نرد عليك فنقول ان مظاهر التدين الزائدة موجودة عند الجميع في المشرق مسلمين ومسيحيين ويهود وغيرهم شوف فيلم بأحب السيما المصري الذي يوثق للأصولية المسيحية في مصر كمثال و المسيحي المهجري عندما يزور بلاده وقومه يُلاحظ ذلك ولذلك وصم المسلمين بما تزعمه هراء يا نمر يا عابد الطبيعة وآله الكنعانيين المسلح هههههه

الحضارات القديمة قضت
عليها اليهودية والمسيحية -

ان القدر المتفق عليه بين الباحثين ان الحضارات الشرق اوسطية القديمة كحضارة الكنعانيين قضت عليها اليهودية ثم المسيحية كامتداد لها بحسبانها حضارات وثنية فدمرت اوابدها وأبادت او هودت او مسحنت البشر ففي ما سماها "شهادة حق للتاريخ"أصدر عالم الآثار ديترتش رو رئيس البعثة الألمانية للتنقيب عن الاثار في مصر بيانا اعتبره "شهادة حق للتاريخ"، أكد فيه أن جميع الآثار والتماثيل التي عُثر عليها في منطقة المطرية، لا يُوجد بها تمثال واحد كاملا، مشيرا إلى أن هذه التماثيل قد تم تدميرها وتكسيرها خلال العصور المسيحية.وأوضح أن المسيحيين اعتبروها مباني ومعابد وثنية، وأغلقوها، ودمروا جميع التماثيل والمعابد، واستخدموا أحجارها في بناء الكنائس والمنازل، والمباني الخاصة بهم، "لذلك لن يُعثر في المطرية على تمثال واحد كامل"،وفي تصريحات لصحيفة "الدستور" فسربعد العثور على أجزاء من تمثال رمسيس الثاني مهشمة بالمنطقة بأنه "في العصر المسيحي المبكر كان المسيحيون يعتبرون هذه التماثيل وثنية، ولذلك جرى تدمير أغلب المعابد والتماثيل في عين شمس، وهذا ينطبق علي رأس التمثال الذي عثرت عليه البعثة الأثرية بالمنطقة".و، أكد المسؤول عن البعثة الألمانية المشاركة في الحفائر بمنطقة المطرية في مصر ديترش رو، أن التهشم الموجود في وجه التمثال المكتشف للملك رمسيس الثاني قد حدث في العصور المسيحية.وأضاف أن التمثال محطم منذ العصور المصرية مشيرا إلى أن المصريين المسيحيين كانوا يعتقدون بحرمة التماثيل الفرعونية، وقاموا بتحطيم العديد منها في مدينة "أون" القديمة، وهي عين شمس والمطرية وعرب الحصن حاليا بالقاهرة.ومؤيدا لديترش رو، قال رئيس وحدة الاختيارات الأثرية بالمتحف المصري الكبير، ناصف عبد الواحد، إن "التماثيل التي يتم اكتشافها بمنطقة المطرية معظمها يُكتشف محطما نتيجة تدميرها في العصور القديمة، وبالتحديد عصر انتشار المسيحية، نظرا لأنهم كانوا يعتبرونها عبادة وثنية".الحضارات القديمة بنتها الوثنيون ولما جاءت المسيحية دمرتها وشوهتها وطمستها ثم بعد ذلك قام المسيحيون الانعزاليون الشعوبيون بنسبتها اليهم والتمحك بها حضارياً كذباً وبهتاناً لقد مكن الغزو الاوروبي لبلاد المسلمين للمسيحيين الحصول على مساحات كبيرة من الارض أقاموا عليها أديرة ومن داخلها نقبوا عن اثار الحضارات القديمة في وادي النيل ودجلة والفرات ونهبوها وباعوها الى أوروبا

ابن الرافدين رائع جدا
K-Assyrian -

تعليقك رائع والقضية ليست دينية وكنيسة المشرق المسحية في العراق وسوريا خاصة لا علاقة لها بالغرب المسيحي الرسمي ومن يخلط بينهما يبحث في الماء العكر؟نعم تم تشويه التاريخ والادعاء بانقراض اهل هذه الحضارة والارض بحجة الفتح الالهي كما فعل الكاثوليك الاسبان مع الهنود الحمر في امريكا؟ونقول ما علاقة الصلبيين بمسيحي الشرق الاشوريين؟اي سوريا والعراق وقتلوا منهم اكثر من المسلمين والغاية استعمارية باسم الله كما الفتح الاسلامي؟كما الفتح اليهودي -الاغتصابي اليصهيوني لفلسطين ؟وبالمناسبة تعليقات جماعات الاخوان المسلمين بحجة الغرب نقول نعم الغرب الاوربي يستخدم الدين لمصالحه -والغاية الارض والموارد والسلطة والنفوذ ونفس الشئ الغزو-الاسلمي وكل غزو واعتداء؟وحاصل خطأين-لا يكون صح؟فالى جماعة الغزو الاسلامي والتبرير-اتركوا هذه التبريرات وعالجوا مشكلتكم ومرضكم النفسي هذا وعادة الكذب وانظروا الى احوالكم واتقوا الله ان كنتم تؤمنون باله الكون الواحد فكلنا جزء من الكل الواحد في الكون الكلي ولعبة المؤوسسة الدينية الرسمية الدينية-ومشاريعها ومؤوسستها كلها في سبيل سياسة فرق تسد ومن اجل الموارد والمصالح والحروب وبيع الاسلحة وتدمير البدان وكفى لا تبرير للغزو -والارض لها اهلها ومعروفين ودخلنا اخر مرحلة ولن يصح غير الصحيح وشكرا ايلاف

وماذا تقول المرجعيات
المسيحية الدولية -

البابا: العالم في حالة حرب لكنها ليست دينية. وصرح بابا الفاتيكان أيضاً: الإسلام بذاته ليس عنيفًا.

اضاءة في
زمن التدليس -

نمرة 62، قدس الله سره، والمؤرخ الأكبر في التاريخ الاوروبي الوسيط، يملك مئات الوثائق السرية، بما فيها الكتاب المقدس الأصلي، تفوق حتى ما يملكه الفاتيكان من عام 300 بعد الميلاد حتى اللحظة، تمكنه في المجمل من اجراء مقارنة شاملة موضوعية دامغة لنصوص وتفسيرات وممارسات مختلف الأديان والخروج بنتيجة حاسمة هي خطاب كراهيته المزمنة لآخر الأديان وأسبقها وأشملها وأنقاها وأدومها... فعلاً زمن الرويبضة!

تعالوا يا مسلمين موحدين ١
نرد اكاذيب المرعوب خوليو -

الحقيقة ان ما يسمى حروب الردة ليست ردة كاملة عن الاسلام ولكنها امتناع عن العمل بركن الزكاة مع تأويل فاسد ( كنا نؤديها للرسول ) و عصيان من بعض القبائل مقرون بحمل السلاح ضد الدولة و امتناع من بعض قبائل العرب عن دفع للزكاة لخليفة رسول الله ابوبكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه وان ذلك الامتناع اقترن برفع السلاح ضد الدولة ولا تقبل اي دولة في العالم الغربي الديمقراطي مثلاً من بعض مواطنيها العصيان المدني كالإمتناع عن دفع الضرائب مثلاً المقرون بحمل السلاح ، وهو ما يسمى بفرض النظام في الدول الديمقراطية الغربية اي مسيرة او احتجاج يتحول الى عنف يتم قمعه بالقوة وحالاً عندكم كمثال مؤتمرات دافوس عندما تخرج الاحتجاجات عن خطها وعن سلميتها.

تعالوا يا مسلمين موحدين ٢
نرد على اكاذيب خوليو -

اما الكذبة الثانية عن مقتلة المسيحيين العرب في معركة أليس فهؤلاء جنود مرتزقة ولم يكونوا مدنيين وإنما جنود مسلحين مرتزقة يخدمون في جيش الامبراطورية الرومانية المحتلة للشرق القديم وكانوا حريصين على قتل المسلمين ولم يقفوا على الحياد والمرتزقة حتى اليوم لا حصانة لهم فيعدمون ميدانيا وهذا ما فعله سيدنا خالد بن الوليد سيف الله المسلول على الكفرة والمشركين والذي فتح له بطرك السريان أبواب دمشق ودله على دروبها انتهى . اما بقية الكذبات من نوع اما ان تدفعوا الجزية او نسبي نساءكم فيبدو ان كاتبها قد كتبها وهو تحت تأثير شراب الكحه هههههه

الكذب المقدس احتراف
الصليبيين المشارقة ؟! -

كمية الاكاذيب التي يبخها الصليبيون المشارقة هنا عن الاسلام والمسلمين كفيلة بتعكير مياه المحيطات ؟!! و نحن. لا نستغرب منهم هذا فمن كذب على الله في اعلى شيء وادعى ان له ابن وان هذا الابن تطور وصار الاله ذاته ؟!! لا يستبعد منهم الكذب على الناس والاسلام .

ردود فارغة لمريض
سالم -

ان اغلب الردود كتبها شخص واحد فقط ومن كتاباته يظهر انه مريض نفسي وانصحه بالعلاج النفسي من كتب التاريخ الاسلامي المزيفة انصحه بقراءة كتب بتريشيا كرون وسامي الذيب ونيتشه ومقدمةابن خلدون مع التحية

نقول وثم نقول
نبيل نمر -

نحن نتكلم هنا عن الوجود الثقافي لهذه الشعوب وحريتها بالتعبير عنه , قد يكون تفهم ذلك صعبا عند بعض الناس لانهم لا يفهمون معنى الحضاره والثقافه , الغزو العربي الإسلامي لم يعطي هذه المجتمعات أي شيء جديد , ونسب كل انجازاتهم اليه , ورغم كل ذلك ليست هذه المشكله , بل هي بشكل مباشر أن هذه الشعوب في الفتره الاخيره وبعد ما يسمى بالصحوه الاسلاميه وقعت تحت غزو جديد , غزوا يهدد وجودهم الثقافي والبدني في بلادهم , في بلادهم , مسيحيي الشرق اكثر من قدم لاوطانهم وللعرب بل كانو وما زالو اكثر الناس انتمائا لاوطانهم واكثرهم اخلاصا , ولكن مع ذلك لم يجدو سوى التكفير والانكار والتمييز ضدهم وخاصة في فترة الحكم العثماني وفي هذه الحقبه من الزمن , كل انسان يحب ان يكون مع من يحبه ويحترمه ولا يخش كرامته , لذلك هؤلاء الناس يريدون الانفصال عن المجتمعات الاسلاميه , وانا على فكره لا احبذ ذلك فهذه بلادهم ويجب ان يكون لهم الحق ان يعيشو في أي مكان , في ظل دول ديمقراطيه تتساوى قيها الحقوق والواجبات بين الجميع .

اعادة كتابه التاريخ
عراقي مشرد -

الى الدواعش العلنيين والى الدواعش المخفيين ما علاقه ابناء الشرق الطيب عن كل هذه الادعاءات والخزعبلات التي تصب في ذات النهج في التشويه والتمويه ونكر الحقيقه وهي محاولات غير مسؤوله وبعيده كل البعد عن النهج العلمي الاكاديمي في قراءه التاريخ واستنباط العبر والتعلم منه لما لا البشريه كلها تدًرس هذه الماده . نعم حان الوقت الى اعاده كتابه التاريخ وان الاقليات العرقيه الاثنيه في هذا الشرق هي المرجع الاساسي في الاعتماد على مراجعهم التي طوى عليها الزمان العنيف من هجمه الفرس الى الرومان والعرب والتتار المغوليين الدمويين واحفادهم العثمانيين والى يومنا هذا كله دم في دم . وتاتون الينا وتقللون من شئننا وقيمتنا التاريخيه في مواضيع اصلا لاصله لنا بها لا من بعيد او قريب . كفى كفى الرجاء ادرسوا التاريخ من منطلق انساني وانساني فقط والسلام عليكم ,

تفكير الذين امنوا
خوليو -

على الرغم من ان داعش طبقت شريعة هذا الدين ١٠٠٪‏ الا ان معظم الذين امنوا يقولون انها لا تمثل الاسلام ،، على عكس المراجع الدينية عندهم والذين يعرفون دينهم جيداً فلم يكفروا داعش لانها ولا بتصرف واحد خالفت هذه الشريعة ،،،،ولكن لماذا تقول الأغلبية ان داعش لا تمثل الاسلام ؟ هل من جواب اخر سوى انهم لايعرفون دينهم حق المعرفة ؟ وهانحن في إيلاف نناقش أناس يجهلون دينهم ،،، هولاء يقولون ان دينهم دين الرحمة لانهم. يقرأون كلمة "رحمة" في كتاب السجع المقدس : النبي والذين معه رحماء فيما بينهم اشداء على الكفار ،،، خلص قرأوا كلمة رحماء يعني دينهم دين الرحمة ،،، وهل الرحمة بمعناها الانساني انك رحيم على من هو مثلك ام يجب ان تكون على من يخالفك حتى تأخذ معناها الحقيقي ؟. ويقراون ايضاً : ان ارسلناك رحمة للعالمين ومنذ قليل قال لهم أنكم اشداء غلاظ على الذين كفروا ،،اليس الذين كفروا جزء من هذا العالم ؟ هذا" اللا" وضوح يتركهم في دوخة دماغية لا يستطيعون الخروج منها،، وتزيد هذه الدوخة عندما يقرأون سجعاً يقول وقاتلوا الذين يلونكم من الكفار ،،، هنا تخجل ارسلناك رحمة للعالمين وتضع على وجهها نقاب ،،اليسوا الكفار جزء من العالمين الذي ارسل رحمة له ؟ ويقراون او يسمعون بالأحرى ،، لان كثير منهم لا يقرا،،، وجادلهم بالتي هي أحسن ومنذ قليل قال لهم وقاتلوا الذين يلونكم من الكفار،، او سجعاً مقدساً اخر فاذا انقضت الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم واقعدوا لهم كل مرصد ،،،، امام هذا التخبيص في الفكر يلتقط معظم الذين امنوا كلمات مثل رحمة، عدل ، وجادل بالتي هي أحسن،، لا نعرف لماذا لم يذهبوا للتبشير بهذا الدين بالتي هي أحسن ،،فلماذا الخيول والرماح والسيوف؟ ،، الخلاصة معظم الذين امنوا يسمعون كلمة رحمة ،عدل ،مجادلة بالتي هي أحسن فيقولون ان دينهم دين رحمة وعدل دون ان ياخذوا بعين الاعتبار ما يليها من الكلمات لانهم لا يقرأون ،، فمثلا يقرأون لافرق بين عربي ولا أعجمي الا بالتقوى ،،تبقى في اذهانهم " لا فرق " يعني مساواة،، وتغيب الا الشرطية تماماً والتي تشترط التقوى ليصبح هناك فرق ،،فان لم تكن تقي اي مسلم فانت نجس كما تقول الاية ،، اي هناك فرق ،، هكذا هم ،، لا يوجد وعي ووضوح فكري،، لذلك الحوار معهم صعب ،، وليس لنا سوى ان نقول مع العزيز فول الله يشفيهم قادر ياكريم. وان

الوطن للجميع
شرقي -

هذا الكم الهائج من بعض المعلقين أعادونا لأكثر من قرن للوراء . أذآ الصورة توضحت فكيف لمسيحي شرقي أن يعيش بأمان وسلام أمام هذه العقلية التي لا تتقبل الآخر في الحياة . الفكر الأرهابي الجديد سبب أرباك حتى للمجتمعات الأسلامية فما بالك بمسيحي المشرق والخوف من المجهول . الْيَوْمَ أصبح كل شيئ قابل للنقاش والتفاهم والتقارب وأصبح الأنسان بحاجة لأخيه الأنسان أن يعيشوا بأمان وكرامة وسلام بغض النظر عن دينه ومذهبه والكل بحاجة ماسة لهذه المقولة ( الدين لله والوطن للجميع ) . وشكرآ

" القِنْدِيس" VLADIMIR!!!
عباس بن فرناس -

المأزق و الورطة الحقيقية هي تسهيل الغرب المسيحي المُتصهين عمليات سرية لتهجير بقايا مُختلف أقليات الطوائف الإثنية و الدينية غير الإسلامية متحينين ظروف الحروب و القلاقل و الكوارث السياسية في البلدان العربية...فثمة تطبيق و وجود لسياسة مدروسة و واعية لتهجير الأقليات المسيحية و الإثنية الأخرى من البلدان الإسلامية المشرقية التي يمكن "إستيعابها" في المُجتمعات الغربية و خصوصاََ كل الطوائف المحسوبة على المسيحية إلا الطائفة الأرثوذوكسية المشرقية،لأن التجارب الغربية السابقة في هذا الشأن برهنت عن فشلها في الإندماج المأمول 100%. - و بمعنى آخر هل نشهد قريباََ هجرات جماعية نحو الغرب الأوروبي و الأمريكي بدواعي "طلبيات" ديموغرافية و من أجل زرع مُجتمعات جديدة من المسيحيين ذوي أصول شرقية من "المؤمنين" من أقليات مسيحية و إثنية مستعدة لتغيير دينها و طائفتها مقابل شقة و وظيفة و ضمان إجتماعي و رعاية صحية طول العمر(التجربة جارية على قدم و ساق في السويد و النرويج)...و الأهم من ذلك أنهم معتادين على العمل بجد في الأعمال الشاقة نهاراََ و في الليل لا ينسون وظيفة الإنجاب يغزارة ديموغرافية(كمواطنيهم المسلمين"السابقين"!!!) و قضية "الذرية و الخلف "فشلت فيها أجيال المجتمعات الأوروبية و الأمريكية الحالية ، و لذلك فهي تشيخ و تموت بهدوء بدون ذرية تحفظ النسل و "الدين"..و في صمت .- الظاهر أن بابا و رهبان الكنيسة المرقصية الأرثودوكسية في المحروسة سيكونون آخر من يغادر نحو البر الأمريكي و الأوروبي...لأنهم ببساطة سيكون قد سبقهم "شعب الكنيسة" إلى المهاجر البعيدة، لكن ثمة إحتمال آخر أيضاََ و هو أن تنقرض "الطريقة المرقصية" الأرثوذوكسية في مصر و رفيقتها في روسيا أيضاََ... بــــأن يعلن فلاديمير بوتين نفسه "قنديساَ" على الأقل لأنه له خط إتصال خاص بالسماء ...و في حالة أخرى من الهلوسة الأرثوذوكسية الشديدة ،إعلان نفسه أنه "المسيح الموعود" في آخر الأزمنة ... و أنه قام من الأموات في هيئة الرئيس فلاديمير بوتين و العقيد السابق في مخابرات الدولة كي. جي. بي. و الذي سيُعجل بيوم القيامة و يوم الحساب بكبسة بسيطة على زر منظومته الباليستية -النووية!!!...و أكيد أن الأمريكاني ترامب و اليهودي النَتِنْ ياهو و غيره

على خلاف ما يروجه
القسيس الشتام خوليو -

صحيح الرسول العربي استخدام السيف في معاركه ضد من عاداه من القبائل الوثنية العربية ودولة بيزنطة المسيحية واليهود - في شبه الجزيرة العربية، عندما أسس دولته، غير أن هذا كان عملا سياسيا وليس دينيا، معركة على الأرض وليس على بسط الدين. يسوع المسيح قال: "تعرفونهم من ثمارهم." علينا أن ننظر إلى تعامل الإسلام مع الديانات الأخرى حسب اختبار بسيط: كيف تصرفوا خلال أكثر من ألف سنة، بينما كانت القوة بين يديهم، وكان بمستطاعهم "نشر دينهم بقوة السيف". هم لم يفعلوا ذلك. لقد سيطر المسلمون في اليونان طيلة مئات السنين. هل اعتنق اليونانيون الإسلام؟ هل حاول أي شخص إدخالهم في الإسلام؟ على العكس، لقد شغل اليونانيون وظائف كبيرة في الحكم العثماني. كما أن شعوب أوروبا المختلفة مثل البلغاريين، الصرب، الرومانيين، الهنغاريين، الذين عاشوا فترات طويلة تحت حكم الأتراك، قد تشبثوا بدينهم المسيحي. إن أحدا لم يجبرهم على اعتناق الدين الإسلامي، وظلوا مسيحيين متدينين. لقد أسلم الألبان وكذلك البوسنيون، ولكن أحدا منهم لا يدعي بأنهم قد أكرهوا في ذلك. لقد اعتنقوا الدين الإسلامي ليكونوا محببين إلى السلطة وليتمتعوا بخيراتها. في عام 1099احتل الصليبيون القدس وذبحوا سكانها المسلمين واليهود من دون تمييز، وكانت هذه الأمور تنفذ باسم يسوع طاهر النفس. في تلك الفترة، وبعد 400سنة من احتلال المسلمين للبلاد، كان ما زال معظم سكان البلاد من المسيحيين. طيلة كل تلك الفترة لم تجر أية محاولة لفرض دين محمد على السكان. بعد أن طرد الصليبيون من البلاد فقط، بدأ معظم بتبني اللغة العربية واعتناق الدين الإسلامي - وكان معظمهم هؤلاء هم أجداد الفلسطينيين في أيامنا هذه. لم تُعرف أية محاولة لفرض دين محمد على اليهود. لقد تمتع يهود أسبانيا، تحت حكم المسلمين، بازدهار لم يسبق له مثيل في حياة اليهود حتى أيامنا هذه تقريبا. شعراء مثل يهودا هليفي كانوا يكتبون باللغة العربية، كذلك الحاخام موشيه بن ميمون (الرمبام). كان اليهود في الأندلس المسلمة وزراء، شعراء علماء. لقد عمل في طليطة المسلمة مسلمون، يهود ومسيحيون معا على ترجمة كتب الفلسفة والعلوم اليونانية القديمة. لقد كان ذلك "عصراً ذهبياً" بالفعل. كيف كان لهذا أن يحدث كله، لو كان النبي محمد قد أمر أتباعه "بنشر الإيمان بقوة السيف"؟ ولكن المهم هو ما حدث لاحقا، حين احتل

تجلية وتوضيح ورد على
القساوسة الصليبيين الحقدة -

صحيح الرسول العربي استخدام السيف في معاركه ضد من عاداه من القبائل الوثنية العربية ودولة بيزنطة المسيحية واليهود - في شبه الجزيرة العربية، عندما أسس دولته، غير أن هذا كان عملا سياسيا وليس دينيا، معركة على الأرض وليس على بسط الدين. يسوع المسيح قال: "تعرفونهم من ثمارهم." علينا أن ننظر إلى تعامل الإسلام مع الديانات الأخرى حسب اختبار بسيط: كيف تصرفوا خلال أكثر من ألف سنة، بينما كانت القوة بين يديهم، وكان بمستطاعهم "نشر دينهم بقوة السيف". هم لم يفعلوا ذلك. لقد سيطر المسلمون في اليونان طيلة مئات السنين. هل اعتنق اليونانيون الإسلام؟ هل حاول أي شخص إدخالهم في الإسلام؟ على العكس، لقد شغل اليونانيون وظائف كبيرة في الحكم العثماني. كما أن شعوب أوروبا المختلفة مثل البلغاريين، الصرب، الرومانيين، الهنغاريين، الذين عاشوا فترات طويلة تحت حكم الأتراك، قد تشبثوا بدينهم المسيحي. إن أحدا لم يجبرهم على اعتناق الدين الإسلامي، وظلوا مسيحيين متدينين. لقد أسلم الألبان وكذلك البوسنيون، ولكن أحدا منهم لا يدعي بأنهم قد أكرهوا في ذلك. لقد اعتنقوا الدين الإسلامي ليكونوا محببين إلى السلطة وليتمتعوا بخيراتها. في عام 1099احتل الصليبيون القدس وذبحوا سكانها المسلمين واليهود من دون تمييز، وكانت هذه الأمور تنفذ باسم يسوع طاهر النفس. في تلك الفترة، وبعد 400سنة من احتلال المسلمين للبلاد، كان ما زال معظم سكان البلاد من المسيحيين. طيلة كل تلك الفترة لم تجر أية محاولة لفرض دين محمد على السكان. بعد أن طرد الصليبيون من البلاد فقط، بدأ معظم بتبني اللغة العربية واعتناق الدين الإسلامي - وكان معظمهم هؤلاء هم أجداد الفلسطينيين في أيامنا هذه. لم تُعرف أية محاولة لفرض دين محمد على اليهود. لقد تمتع يهود أسبانيا، تحت حكم المسلمين، بازدهار لم يسبق له مثيل في حياة اليهود حتى أيامنا هذه تقريبا. شعراء مثل يهودا هليفي كانوا يكتبون باللغة العربية، كذلك الحاخام موشيه بن ميمون (الرمبام). كان اليهود في الأندلس المسلمة وزراء، شعراء علماء. لقد عمل في طليطة المسلمة مسلمون، يهود ومسيحيون معا على ترجمة كتب الفلسفة والعلوم اليونانية القديمة. لقد كان ذلك "عصراً ذهبياً" بالفعل. كيف كان لهذا أن يحدث كله، لو كان النبي محمد قد أمر أتباعه "بنشر الإيمان بقوة السيف"؟ ولكن المهم هو ما حدث لاحقا، حين احتل

واحنا ما لنا ما تقوله
لمن يقدسهما المسيحيون -

طب واحنا مالنا ؟!! ما تقول الكلام ده لبشار النعجة و للسيسي البلحة اللذان يقدسهما المسيحيون المشارقة ويقيمون القداديس لهما هههههه

روح عالج نفسك انته
............. -

اللي موش عجباه ردودنا يشرب من البحر أويروح يعالج نفسه عند اقرب طبيب نفساوي هههههههه

اول صليبي مشرقي
يحكي صح -

ممتاز انت جبت المفيد ... الغرب الصليبي عامل كل هذه الفوضى الهلاكة في المشرق عشان يهجر المسيحيين اليه .

الوطن للعلويين
الوطن للعسكريين -

الوطن للطائفة العلوية في الشام وفي مصر للعسكر .. روحوا انقلعوا مسلمين ومسيحيين

ما فيش مانع نقول تاني
عشان الصليبي البليد يفهم -

نقول تاني عشان الصليبي البليد يفهم ان الواقع يكذبكم يا ملحدين و يا صليبيين ذلك أن الشعوب الأصلية لهذه البلدان لا يزالون موجودين. بالملايين ولهم الاف الكنايس والأديرة يقارنون بما فعلته المسيحية الرحيمةً بالشعوب الأصلية للعالم الجديدعلى سبيل المثال ثم ان هذه النصوص التي تدعون موجودة منذ الف واربعمائة عام ونيف ولو كان المسلمون فهموا منها الكراهية كانوا ابادوكم كلكم عن بكرة أبيكم كما فعلتم يا مسيحيين بشعوب العالم القديم والجديد الى درجة الإبادة رغم دعاوي المحبة والسلام والتسامح ؟!!لو كان الاسلام والمسلمين كما يدعي العنصريون الكنسيون المشارقة واخوانهم الشعوبيون الملاحدة ما وصلوا الى حوار التعليقات بموقع ايلاف صاحبه مسلم متسلسلين من اسلافهم الكفار المشركين قبل الف واربعمائة عام وكانوا اما أُبيدوا او مسلمين رغم انوفهم عكس ذلك عندما غزت المسيحية الرحيمة العالم الجديد أبادة سكانه واستخسرت فيهم الخلاص المسيحي او حق الحياة أودفع الجزية ليعيشوا ويتعبدوا وخلصت عليهم ولم تخلصهم كما هي وصية يسوع المحبة والسلام ، يقول المؤرخون انه لولم يقض المسيحيون على السكان الأصليين لأستراليا لكان اليوم تعداد السكان الأصليين لاستراليا 300 مليون وليس عشرة آلاف ولكان سكان الامريكتين الأصليين مليار وليس اربعه مليون فهل رأيتم شيئاً من هذا حصل لشعوب البلاد التي غزاها الاسلام ؟ هاهم بالملايين ولهم آلاف الكنايس والمعابد منذ الف وربعمائة عام يولدون كفار ويعيشون كفار ويموتون كفار وحيخشوا جهنم كفار برضو بمزاجهم ومليء ارادتهم وهنا يتجلى لا اكراه في الدين ويتجلى لكم دينكم ولي دين

خوليو
مسلم -

كالعادة يحاول خوليو العزف المستمر على اسطوانته المشروخة فيقتطع ما يشاء من الايات بما يناسب منهجه,ويتجاهل السياق والظروف التي نزلت فيها بعض الايات ثم يفسرها على هواه,اذا كان معظم الذين امنوا يقولون ان داعش لا تمثل الاسلام,فمن انت وما هو محلك من الاعراب لتزعم ان داعش تمثلالاسلام 100%؟رحم الله امراء عرف حجمه وقدر نفسه.ثم تقول اننا لا نعرف ديننا حق المعرفة,فعلا انتظرنا اربعة عشر قرنا ونيف,لياتي خوليو اخر الزمان ليبين جهلنا في ديننا,الرحمة لا تقتصر على المسلمين,فقد وردت ايات اخرى تجاهلها مستر خوليو:{قُل لِّمَن مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُل لِلّهِ كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ..}{ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآَيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ }. {وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ} {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }{فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ..) رحمة النبي بالكفار : أ- قال النبي في أهل مكة : ( بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده لا يشرك به شيئا )ب- ولما أصيب النبي في أحد قال له الصحابة ادع على المشركين فقال : اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون )ج- قيل يا رسول الله:( ادع على المشركين قال: إني لم أبعث لعانا وإنما بعثت رحمة) ارايت يا خوليو مفهوم الرحمة في الاسلام؟اما"قاتلوا الذين يلونكم من الكفار,فهم كفار العرب,كما تجاهلت ياخوليو قول الله: وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ.كذلك:فاذا انقضى الاشهر الحرم فهي مختصة بمشركي قريش وليست عامة.ارايت انك انت مصدر التخبيص؟نعم الفرق بين العربي والاعجمي هو التقوى,المقصود هنا هو العربي المسلم والاعجمي المسلم وليس الكافر.اخيرا الوعي والوضوح الفكري لا تقرره انت,بل يقرره اهله,نعم الله يشفينا منك ومن عزيزك فول كما شفانا من اسلافكم انه على كل شيء قدير !!!

تعاطى الحشيش الفاخر
وعيش خيالات وأوهام ؟!! -

حشيش مسيحي من النوع الفاخر ؟!! وهوه وين الاسلام الذي يحكمكم ويحكمنا ؟!! اننا لا نلمس الا انظمة علمانية قمعية مستبدة طائفية كالعلوية وعسكرية وحزبية وعشائرية تعيشون في ظلها منعمين نحن الذين نعاني منها وبالملايين. ان احقادكم الصليبية تصو لكم أشياء ليست موجودة على ارض الواقع فموتوا باحقادكم وتعفنوا واحترقوا في قبوركم الى يوم الدين بعده حساب وعقاب واحتراق أشد وانكى وعذاب في جحيم الابدية

احد المعقبين
خوليو -

احد المعقبين على تعليقي رقم -٢٤-حيث يعنون تعقيبه " الرد على الشتام خوليو " يظهر جهله الكامل ليس لدينه فحسب،، بل للثقافة التاريخية عندما يقول ان الاحتلال العثماني لدول البلقان لم يجبروا احد على الدخول في الاسلام ،،جهل محزن يدل على انه لم يفتح كتاباً لمؤرخين أرخوا لتلك الحقبة ،، فليعد الى جميع الموسوعات التاريخية عن تلك الحقبة السوداء من تاريخ تلك الخلافة ليجد الآلاف الصفحات التي تذكر تجارة العبيد وسوقها حيث بدأت منذ عهد مراد الاول ( القرن الثالث عشر ) وبلغت أوجها في القرن الرابع والخامس والسادس والسابع عشر ) معروفة قصص سبي الاطفال المسيحيين بعد قتل اهاليهم في دول البلقان وارسالهم لمعسكرات التدريب بعد إجبارهم على اعتناق الاسلام ومن ثم فرزهم للخدمات في قصور السلطان والأقوياء منهم للحروب ،، الاطفال المفروزين لقصر الخليفة هم الخمس من هذا السبي،، انصياعاً لاية السجع المقدس التي تقول وما غنمتم فلله ورسوله الخمس ،،في هذه الحالة لله وخليفته سليمان الكبير الخمس ،، عار على تاريخ الانسانية تلك الحقبة من التاريخ،، حيث تجارة العبيد والجواري كانت اكبر تجارة في تاريخ البشرية ،،وياتي معقب لم يفتح كتاباً عن تلك الحقبة ليقول بان الذين امنوا لم يجبروا احد من اليونانيين على الدخول في الاسلام ،،ما حصل في البوسنة منذ سنوات ،، لان أهالي يوغسلافيا يعرفون ما حصل لأسلافهم حق المعرفة من تاريخ استعباد وسبي أطفال وطفلات وهي ذكرى أليمة لهم ،، قليل من الاطلاع والمعرفة لا تضران الا للذين امنوا،، لأنهما تشيران الى حقبة سوداء في تاريخ تلك العقيدة منذ تأسيسها ،، والحقيقة نسيت ان اقول انه وقف لجنازة يهودي ميت ،،ربما ليتأكد من موته،،اما السبي وتخصيص الخمس لإلهه وله فهي من ارفع الاخلاق العظيمة حسب ذلك الكتاب ،، الذين استحوا ماتوا كما يقول المثل . وحتى لاننسى فمذابح الأرمن والاشوريين في القرن الماضي موثقة جيداً،، ولكن معظم الذين امنوا قديماً وورثتهم حديثاً ينكرون كالعادة تلك المذابح ،،هي عادتهم لا يعترفون بالمجازر التي يقترفونها لانها من أمر الههم العلي القدير والرحمن الرحيم . واليوم وامام اعيننا ينكرون ان داعش طبقت الشريعة بحذافيرها ،،الإنكار هو وسيلة دفاع مضحكة يستخدمونها وكان العالم لا يقرا مثلهم .

خوليو من المفكر
الى الانتقائي والكاره -

عدد سكان أندونيسيا لوحدها يفوق 230 مليون وهو أكبر تجمع سكاني في العالم من المسلمين في دولة واحدة، ويقارب ثلثي سكان الوطن العربي بأكمله، ولم تفتح أندونيسيا بالجيوش بل بالمعاملة الحسنة من التجار والدعاة.

لا اكراه في الدين
متابع -

الدين للجميع والوطن للجميع... والدين واحد والله واحد.

يلومون الغائب
ويمجدون الجاني؟! -

هل الشريعة سائدة منذ قرنين من الزمن حتى نلومها على حقوق الأقليات وضياع الأوطان؟ أم ان العلمانية المستبدة هي المهيمنة منذ قرن على الأقل؟ سؤال هام قبل كتابة المقالات وتعبئة التعليقات واظهار الانفعالات. الأفضل أن نستقي الحقيقة من الاكاديميون حيث لا مصلحة غالبة في انكار الواقع كما هو دون تشويه وفلترة. البروفسور المعروف وائل الحلاق، المتخصص في القانون وتاريخ الفكر الاسلامي، يبدو متفقاً في كتابه "الدولة المستحيلة" مع فرضية "العلمنة" في الدول العربية عموماً حين يؤكد انه "مع بداية القرن التاسع عشر، وعلى يد الاستعمار الأوروبي، تفكك النظام الاقتصادي- الاجتماعي والسياسي الذي كانت تنظمه الشريعة هيكليا، أي أن الشريعة نفسها أفرغت من مضمونها واقتصرت على تزويد تشريعات قوانين الأحوال الشخصية في الدولة الحديثة بالمادة الخام (ص:19)". انتهى الاقتباس. هذا الرأي الفني هو للعلم من شخص أكاديمي مسيحي. حتى قانون الأحوال الشخصية تتم محاولات لعلمنته في معظم الدول العربية بفضل المهذبة "سيداو". اصح يا نايم.. وحد الدايم!

يلومون الغائب
ويمجدون الجاني؟! -

هل الشريعة سائدة منذ قرنين من الزمن حتى نلومها على حقوق الأقليات وضياع الأوطان؟ أم ان العلمانية المستبدة هي المهيمنة منذ قرن على الأقل؟ سؤال هام قبل كتابة المقالات وتعبئة التعليقات واظهار الانفعالات. الأفضل أن نستقي الحقيقة من الاكاديميون حيث لا مصلحة غالبة في انكار الواقع كما هو دون تشويه وفلترة. البروفسور المعروف وائل الحلاق، المتخصص في القانون وتاريخ الفكر الاسلامي، يبدو متفقاً في كتابه "الدولة المستحيلة" مع فرضية "العلمنة" في الدول العربية عموماً حين يؤكد انه "مع بداية القرن التاسع عشر، وعلى يد الاستعمار الأوروبي، تفكك النظام الاقتصادي- الاجتماعي والسياسي الذي كانت تنظمه الشريعة هيكليا، أي أن الشريعة نفسها أفرغت من مضمونها واقتصرت على تزويد تشريعات قوانين الأحوال الشخصية في الدولة الحديثة بالمادة الخام (ص:19)". انتهى الاقتباس. هذا الرأي الفني هو للعلم من شخص أكاديمي مسيحي. حتى قانون الأحوال الشخصية تتم محاولات لعلمنته في معظم الدول العربية بفضل المهذبة "سيداو". اصح يا نايم.. وحد الدايم!

اضاءة في
زمن التدليس -

﴿لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ * وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ * وَمَا لَنَا لاَ نُؤْمِنُ بِاللّهِ وَمَا جَاءنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَن يُدْخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ﴾. صدق الله العظيم.

دعوة الحق
بعيداً عن خطاب الكراهية -

هذه عينة من الأحاديث والآيات التي تحث على المساواة والعدالة الانسانية بمعزل عن الدين والمعتقد: (مرت برَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَنَازَةٌ، فَقَامَ. فَقِيلَ له: إِنَّهُ يَهُودِيٌّ، فَقَالَ: أَلَيْسَتْ نَفْسًا؟) ، وقال تعالى: ( ولا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَئآنُ قَوْمٍ علـى ألاَّ تَعْدِلُوا اعْدلُوا هُوا أقْرَبُ للتَّقْوَى)، وقال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوْ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِين). وقيل ان الآية الأخيرة وضعت في مدخل أحد أشهر كليات الحقوق والقانون في الغرب. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ» (الحُجرات: 11)،

أدلة شرعية قطعية
على ضرورة التوافق -

يقول الله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) (البقرة: 62) والآية (لَيْسُوا سَوَاءً مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ) والآية (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (آل عمران 64)، والآية (لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) (الممتحنة: 8).

اخي مسلم دعني اخبرك عن
هوية الصليبي الشتام خوليو -

ان القسيس المدعو خوليو و ان كان يدعي انه علماني فهو في العمق صليبي معتق حقود على طريقة حراس الأرز الكتائب اللبنانية التي تقتل المسلمين على الهوية وتغتال الصالحين من المسيحيين ؟! ان الصليبي الشتام المضبوع خوليو ينتمي إلى مدرسة معروفة في الغرب من العلمانيّة الانتقائيّة: أي تلك المدرسة التي تُخضِع «الدين الآخر» لنقد قاسٍ، فيما هي تغفر لدينها خطاياه وجرائمه وأخطاءه. هناك في الأصوليّة المسيحيّة واليهوديّة في أميركا مَن يعظ المسلمين بالحريّات الفرديّة، من دون أن يلتفت إلى واقع التزمّت والتضييق في الأصوليّتيْن، كما أنّ البطريرك صفير أعطى عظة مرّة عن المرأة في الإسلام، استقى ما فيها من كليشيهات استشراقيّة، مُتناسياً تاريخاً طويلاً من قمع المرأة في الكنيسة (حتى لا نتطرّق إلى أهانة المرأة وتحقيرها الفائق، في العهد القديم).والذي لا زال مستمراً في المشرق في البيئات المسيحية في مصر والشام مثلاً .

رداً على الصليبيين من
خوارنه وقسس ورهبان -

على خلاف ما يروجه ابناء الخطية وابناء القسس والرهبان من الذين كفروا حتى بيسوع الانجيلي ووصاياه وتعاليمه وهرطقوا. من الصليبيين المشارقة نقول لا يوجد ارغام على الاسلام عندك دليل اذهب الى اقرب كنيسة في بلدتك وهات منها دليل ولو مزور

الارغام على المسيحية ؟!
وسمعني نشيد المحبة -

‎في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من البلاد. *وفى مصر قتل جستنيان الأول عام 560م 000 200 في الإسكندرية وحدها. *وفى النرويج ذبح الملك " أولاف " كل من رفض اعتناق المسيحية. *وفى روسيا فرض فلاديمير عام 988م المسيحية على كل الروس بالقوة. *وفى الجبل الأسود قاد الأسقف الحاكم دانيال بيتروفيتش عملية ذبح غير المسيحيين ليلة عيد الميلاد عام 1703م *وفي منتصف القرن التاسع / لبنان / الأب ماكسمليان ، وهو رجل دين جاء من لتوانيا .. ولم يكد يهبط إلى شاطئ لبنان حتى صرخ فى الناس ، فالتف حوله الناس يسألونه عما دهمه ، فإذا به يطلب من المسيحيين إبادة كل مسلم ومسلمة ، وإخلاء لبنان من المسلمين ويقول غوستاف لوبون في كتابه" حضارة العرب "حيث يقول عن محاكم التفتيش: " يستحيل علينا أن نقرأ دون أن ترتعد فرائضنا من قصص التعذيب و الاضطهاد التي قام بها المسيحيون المنتصرين على المسلمين المنهزمين ، فلقد عمدوهم عنوة، و سلموهم لدواوين التفتيش التي أحرقت منهم ما استطاعت من الجموع -يسوع قال في الإنجيل (جئت لألقى نارًا على الأرض. فماذا أريد لو اضطرمت"(لو12: 49) وقال أيضاً (ما جئت لأعطي سلاماً بل سيفاً ونارا) وقال أيضاً: (لو 19: 27): (أَمَّا أَعْدَائِي، أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي) وأنتم تقولون أن هذه الآيات لها تفسيرها الخاص ولا يمكن أن يفسرها كل من أراد بحسب هواه ، ولكنكم تفعلون عكس قولكم هذا تماماً حين تفسرون آيات القرآن بحسب نوياكم ومقاصدكم فلماذا هذه الإزدواجية الظاهرة في تعملكم كله؟ ولكن لنرجع الآن إلى يسوع ؛ فلربما لم يحمل يسوع سيفاً بيده ـ نحن حقاً لانعلم لأن التاريخ طُمِس وتم تغيره كثيراً ـ ولكن لنفرض لأجل النقاش إن يسوع لم يستعمل السيف في حياته ، هل كانت أقواله أعلاه مصدر مشع ونبراس ورخصة للذين إتبعوا يسوع ودينه أن يعيثوا الأرض فساداً وقتلاً ونهب وإراقة دماء الأبرياء الذين لم يؤمنوا بيسوع إلهاً ولم يتبعوه؟ التاريخ القديم والحديث يؤكد بالتوثيق المعترف به عالمياً أن كلام يسوع هذا أوحي لأتباعه أن يبيدوا إبادة تامة شعوب كثيرة على الأرض ، هذه الآيات أريقت بسببها بحوراً من الدم وأغتصبت أوطان وطُهـِرت أجناس بأكملها عن ظهر الأرض ود ُمِرت أوطانهم ونـُهـِبت ثروات تلك الأقوام لا ل

با اقول لك يا صليبي٢
سمعني نشيد المحبة -

‎في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من البلاد. *وفى مصر قتل جستنيان الأول عام 560م 000 200 في الإسكندرية وحدها. *وفى النرويج ذبح الملك " أولاف " كل من رفض اعتناق المسيحية. *وفى روسيا فرض فلاديمير عام 988م المسيحية على كل الروس بالقوة. *وفى الجبل الأسود قاد الأسقف الحاكم دانيال بيتروفيتش عملية ذبح غير المسيحيين ليلة عيد الميلاد عام 1703م *وفي منتصف القرن التاسع / لبنان / الأب ماكسمليان ، وهو رجل دين جاء من لتوانيا .. ولم يكد يهبط إلى شاطئ لبنان حتى صرخ فى الناس ، فالتف حوله الناس يسألونه عما دهمه ، فإذا به يطلب من المسيحيين إبادة كل مسلم ومسلمة ، وإخلاء لبنان من المسلمين ويقول غوستاف لوبون في كتابه" حضارة العرب "حيث يقول عن محاكم التفتيش: " يستحيل علينا أن نقرأ دون أن ترتعد فرائضنا من قصص التعذيب و الاضطهاد التي قام بها المسيحيون المنتصرين على المسلمين المنهزمين ، فلقد عمدوهم عنوة، و سلموهم لدواوين التفتيش التي أحرقت منهم ما استطاعت من الجموع -يسوع قال في الإنجيل (جئت لألقى نارًا على الأرض. فماذا أريد لو اضطرمت"(لو12: 49) وقال أيضاً (ما جئت لأعطي سلاماً بل سيفاً ونارا) وقال أيضاً: (لو 19: 27): (أَمَّا أَعْدَائِي، أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي) وأنتم تقولون أن هذه الآيات لها تفسيرها الخاص أنتم تقولون إن التوراة هي العهد القديم ويسوع جاء بعهد النعمة ولكن يسوع قال إنه ماجاء ليغير ناموس التوراة أو ينقضها وإنما جاء ليتمها ! وآيات السيف في عهد النعمة هي التي أدت في النهاية بجيوش كنيسة يسوع لإستعمار ونهب وإستعباد وغزو وإبادة الشعوب الآمنة المسالمة ، وبوزن كلمات الكتاب المقدس كلمة بكلمة فلا يوجد كتاب في تاريخ البشرية دعى للهلاك وللفناء وللقتل ولإعمال لغة السيف وإراقة الدم مثل الكتاب المقدس ! وإلى تاريخ يومنا هذا فالكتاب المقدس مازال يوحي لأتباعه بالقتل وإراقة الدماء والتطهير العرقي ، تابعوا ماحدث من إبادة مليونين ونصف المليون شخص في حوض نهر الكنغو ورواندا بإسم الصليب ، تابعوا ماذا فعل ويفعل إلى يومنا هذا جيش الرب يسوع الذي يرأسه جوزيف كوني في إفريقيا بإسم الرب يسوع وصليبه وكنيسته.حقاً لقد عانت وبادت أجناس كثيرة في أنحاء كوكب الأرض المتفرقة بسبب آيات

سقط قناعك العلماني
يا خوري خوليو -

هههههه اهم حاجه اننا استطعنا استفزاز الصليبي الشتام خوليو وإسقاط قناع العلمانية الذي يرتديه ليبدو لنا وجهه الصليبي القبيح ههههههه

الاسلام كابوس سيضل
يطارد الشتام خوليو -

الاسلام العظيم يا خوليو الصليبي الشتام قدرك الذي لا فكاك لك منه الا بموتك وسيضل كابوساً يطاردك في منامك ولن ترتاح حتى تهلك وتحترق الى يوم الدين بعده انت على موعد أشد احتراقاً وتنكيلاً في جحيم الابدية

لمَ تخشى ارمينيا الصليبية
فتح ارشيفها التاريخي ؟!!! -

نشرت صحيفة تركية وثائق تاريخية قالت إنها تكشف رفض دول أوروبية طلب الدولة العثمانية إرسال قضاتهم للانضمام إلى لجنة التحقيق التي أسستها للتحقيق في أحداث 1915 , والتي يطلق عليها الغرب "مذابح الأرمن".وأضافت الصحيفة في تقرير لها في 3 يونيو أن هولندا وسويسرا والدانمارك وإسبانيا رفضت المشاركة في هذه اللجنة، بدعوى أنها لا تناسب مصلحتها وغير ضرورية.وبدوره, قال مدير مركز دراسة العلاقات التركية الأرمينية في جامعة أتاتورك بمدينة أرضروم التركية إيرول أوغلو ، إن الدولة العثمانية عندما أصدرت في 1915 قانون "الترحيل والإسكان" لم يكن لأهداف دينية أو قومية، بل لإبعاد "العصابات الأرمينية" التي ارتكبت مجازر في حق المسلمين وخاصة النساء والأطفال والمسنين, واتهم الأرمن بمحاولة "خلط الأوراق وتضليل الرأي العام العالمي للتغطية على جرائمهم تلك".ويزعم الأرمن أن 1.5 مليون منهم قتلوا بطريقة منظمة قبيل انهيار السلطنة العثمانية بين عامي 1915 و1917، لكن أنقرة ترفض هذا الادعاء وتقول إن حوالي 350 ألف أرمني ومثلهم من الأتراك المسلمين قتلوا عندما انتفض الأرمن وتحالفوا مع القوات الروسية ضد الدولة العثمانية.وحسب وثائق تركية, فقد تعاون القوميون الأرمن مع القوات الروسية بغية إنشاء دولة أرمينية مستقلة في منطقة الأناضول، وحاربوا ضد الدولة العثمانية إبان الحرب العالمية الأولى التي انطلقت عام 1914.وعندما احتل الجيش الروسي شرقي الأناضول، انشق بعض الأرمن الذين كانوا يخدمون في صفوف القوات العثمانية وانضموا إليه. كما عطلت الوحدات العسكرية الأرمنية طرق إمداد الجيش العثماني اللوجستية، بينما عمدت العصابات الأرمينية إلى ارتكاب مجازر ضد المدنيين في المناطق التي احتلتها.ومع استمرار هجمات المتطرفين الأرمن، قررت الحكومة العثمانية في 24 إبريل 1915، إغلاق ما يعرف باللجان الثورية الأرمنية، ونفي بعض الشخصيات الأرمنية البارزة. واتخذ الأرمن من ذلك التاريخ ذكرى لإحياء "الإبادة الأرمينية" المزعومة في كل عام.وقررت السلطات العثمانية في 27 مايو 1915 تهجير الأرمن القاطنين في مناطق الحرب والمتواطئين مع جيش الاحتلال الروسي، ونقلهم إلى مناطق أخرى داخل أراضي الدولة العثمانية.ولقي عدد كبير من الأرمن مصرعهم خلال رحلة التهجير بسبب ظروف الحرب والقتال الداخلي، وبسبب المجموعات المحلية الساعية للانتقام.وتقول تركيا إن هؤلاء القتلى سقطوا خلال حرب

نصارى هربوا بدينهم الصحيح
مرتضى عبد الله النابلسي -

***...وَ لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى...***،الآية الكريمة دقيقة التوصيف ، فهي لم تذكر "إنا مسيحيون!!!" بل ذكرت تحديداََ النصارى المُوَحِدين لله تعالى و على الملة الصحيحة لسيدنا المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام ،و هذه الفئة المؤمنة حقاََ أصبحت عملة نادرة بعد المجمع الكهنوتي الذي تم عقده في القرن 4 مــ. بأمر من الأمبراطور الروماني في مدينة "نيقيا " الموجودة اليوم في بلاد التركمان .إذ قرر المجمع الكهنوتي المذكور آنفاََ الإنقلاب الكبير و الحاسم على ملة التوحيد و إحلال هرطقة الشِرك بالله تعالى تحت مسمى "الأقانيم الثلاثة" أي "الأب و الإبن و الروح القدس"...و تم شن حملة ملاحقة و إبادة جماعية للمؤمنين النصارى الذين لم يقبلوا بهذا الإنقلاب على دين المسيح التوحيدي في طول و عرض الأمبراطورية الرومانية...قتلاََ و سحلاََ و حرقاََ و تعذيباََ و سجنا ََ و كثير من النصارى المؤمنين أمام الملاحقات و التضييق عليهم هربوا بدينهم إلى أماكن قصية في البوادي و الصحارى ، و عاشوا حياة المُطاردين و الغرباء،و الدليل على ذلك أن نسيب النبي و الرسول محمد صلى الله عليه و سلم ورقة بن نوفل كان من ذرية و أحفاد النصارى المُوحدين ( الأريوسيينArius)الذين هربوا بدينهم و حافظوا على ملة يسوع المسيح إبن مريم عليه السلام و هم البقية الباقية الذين حفظوا وصية عيسى إبن مريم بمناصرة النبي و الرسول الأمي(أي من غير بني إسرائيل) و الأمي الذي لا يقرأ و لا يكتب ، الموعود ظهوره بعد عيسى في التوراة و الإنجيل.

أرجوك سمعني نشيد المحبة
الارهاب الصليبي المسيحي -

من هو فاسكو دي جاما المستكشف الصليبي:في طريقه إلى الهند عام ١٥٠٢م أوقف سفينة للحجاج على متنها ٧٠٠ مسلم في طريقهم إلى مكة في خليج عمان فأحرقهم على متنها!!وهدم دي جاما قرابة 300 مسجد في إحدى حملاته الصليبية على شرق أفريقيا المسلم..عندما وصل اسطوله إلى موزمبيق قال: الآن طوقنا المسلمين ولم يبق إلا أن نشد الخيط" التقى بسفينة كانت عائدة بالحجاج من مكة وقام بسلب جميع بضائعها ثم قام بحشر جميع الركاب والبالغ عددهم 380 في السفينة وأضرم بها النار. استغرقت السفينة أربعة أيام لتغرق في البحر مما أدى إلى مقتل جميع من فيها من رجال ونساء وأطفال.وصل فاسكودي جاما لمدينة كلكتا الهندية فدمرها بمدافعه وأقيم عرض لأسرى الحرب بعد أن قطعت أيديهم وأذنوفهم وآذنهم وكسرت أسنانهم وربطوهم داخل سفينة ثم أحرقوها.!!في مدارسنا علمونا أنه مستكشف ولم يخبرونا بأنه مجرم سفاح صليبي حاقد..

واضح
مختار -

أيلاف منبر للعنصريين و الاكراد الحاقدين على العرب و الصليبيين و كل يكره المسلمين. الكلام بانها جريدة عربية هو للتغطية فقط.

عقدة نقص لا شفاء لها.
اصيل -

يا جماعة القصة و ما فيها ان مسيحيي الشرق عندهم عقدة نقص ايضا تجاه مسيحيي الغرب و ما مسيحيي الغرب ليس عندهم كل هذا الحقد الدفين كما لدى مسيحيي الشرق.. لا بل ان مسيحيي الغرب يعيش بينهم المسلمين و يتزاوجوا معهم و يربوا اطفالهم دون هذا الكره و الحقد الا لدى بعض الحزاب اليمينية المتطرفة... مسيحيي الشرق للأسف يريدون التشبه بالغرب و يطلقون على ابنائهم اسماء غربية للتشبه بهم و الغرب ينبذهم بسبب تشددهم و كثرة الهرطقات لديهم و اسمع الكثير من مسيحيي الغرب بأن مسيحيي الشرق يعيشون حالة تخلف و طقوس وثنية و التعبد بالاصنام ... عقدة نقص لا شفاء لها.

فين صك الملكية الالهي
يا صليبيين مشارقة حقدة؟ -

اصحاب الارض اصحاب الارض ؟!! وروونا صك الملكية رجاءاً .. ان الارض لله يهبها لمن يشاء من عباده بشروط فإن اخلوا بها سحبت منهم وأعطيت لغيرهم وهكذا ..

سيعود الاسلام غريبا
جاك عطالله -

الحديث الوحيد الذى اصدق محمد فيه ان الاسلام سيعود غريبا كما بدا لانه بدعه وكل بدعه ضلاله وكل ضلاله بالنار - اسبانيا صبرت ثمانمائه سنه ونحن سنصبر الف واربعمائه وخمسين او ثمانين او حتى الف وخمسمائه سنه ما فرقتش كتير وساعتها سنحاسب كل المفترين والمجرمين و البجحين والقتله الارهابيين حساب الملكين وكل شىء بوقته حلو يا حلوين

تلك هلوساتك يا ارثوذوكسي
اترك عنك الأفيون -

تلك امانيكم يا ارثوذوكسي صليبي معفن ولا حتقدروا تعملوا حاجه انتوا بس جعجعة فاضية على النت وشتايم ولو تحركتم الشعب المسلم في مصر حيبيدكم في لحظات ، ان للاسلام موجة صعود قادمة احد فرسانه المسيح عليه السلام وهو الذي سيضع السيف في رقاب من لم يؤمن بالاسلام .