اوباما: لا أستحق جائزة نوبل للسلام.. وأعتبرها دعوة للعمل
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الخارجية الاميركية: فوز اوباما "اقرار باستراتيجية الحوار"
اوباما سيتبرع بالقيمة المالية لجائزة نوبل للسلام
منح نوبل السلام الى اوباما خيار مثير للجدل وفيه مجازفة
تواصل ردود الفعل المرحبة بمنح أوباما جائزة نوبل
العالم يترقب مصير جائزة نوبل للسلام... والخيارات لم تحسم بعد
الطب افتتح الموسم.. ثلاثة أميركيين يفوزون بجائزة نوبل
مطالبة بتوسيع مجال نوبل لزيادة فرص مكافأة الباحثين
الفائزون بجائزة نوبل للطب في السنوات العشر الاخيرة
هيرتا مولر الألمانية تفوز بجائزة نوبل للآداب لعام 2009
صرح الرئيس الأميركي باراك أوباما انه فوجئ بقرار منحه جائزة نوبل للسلام، مؤكدا انه لا يستحقها اذا ما تمت المقارنة مع السابقين. ومنح أوباما الجمعة جائزة نوبل للسلام "لجهوده الاستثنائية من اجل تعزيز الدبلوماسية الدولية والتعاون بين الشعوب"، على ما اعلنت لجنة نوبل النروجية. وسجل عدد قياسي من الترشيحات لجائزة نوبل للسلام هذه السنة. واختارت اللجنة النروجية لجوائز نوبل الفائز لهذه السنة من بين 205 مرشحين، وهو عدد غير مسبوق في تاريخ الجوائز الذي يعود الى اكثر من مئة عام. وقال الخبراءفي وقت سابق انه ليس هناك اي مرشح يتمايز عن الاخرين بصورة واضحة.
عواصم، وكالات: اعلن الرئيس الاميركي باراك اوباما الجمعة انه "فوجئ" باعلان فوزه بجائزة نوبل للسلام التي تلقاها ب"تواضع عميق"، معتبرا انه لا يستحق هذه الجائزة مقارنة بالفائزين السابقين بها، وفي اول ردة فعل له بعد فوزه بالجائزة قال اوباما ايضا انه يرى فيها "دعوة للعمل" ضد الاحتباس الحراري والانتشار النووي ولحل النزاعات.
وتابع في تصريحه الذي ادلى به من البيت الابيض "فوجئت بقرار لجنة نوبل وفي الوقت نفسه أتلقاه بتواضع كبير".
واضاف الرئيس الاميركي "لأكن واضحا. انا لا أراها (الجائزة) اعترافا بانجازاتي الشخصية اكثر مما هي تأكيد على زعامة أميركية باسم تطلعات يتقاسمها البشر من كل الامم"، وتابع "لأكن صادقا لا اشعر بأنني استحق ان اكون برفقة هذا العدد من الشخصيات التي كرمتها هذه الجائزة".
ومنح الرئيس الاميركي باراك أوباما الجمعة جائزة نوبل للسلام "لجهوده الاستثنائية من اجل تعزيز الدبلوماسية الدولية والتعاون بين الشعوب". وقال رئيس لجنة نوبل النروجية ثوربيورين ياغلاند ان "اللجنة علقت اهمية كبيرة على رؤية أوباما وجهوده من اجل عالم خال من الاسلحة النووية". وسيتم تسليم الجائزة في اوسلو في 10 كانون الاول/ديسمبر الذي يصادف ذكرى وفاة مؤسس الجائزة الصناعي ورجل الخير السويدي الفرد نوبل، وهي تتضمن ميدالية وشهادة وشيكا بقيمة 10 ملايين كورون سويدي (حوالى مليون يورو).
وأوضحت اللجنة في بيان أصدرته انها علقت أهمية خاصة على رؤية أوباما وعمله من أجل عالم خال من الأسلحة النووية. وأشارت إلى ان "أوباما بصفته رئيساً خلق مناخاً جديداً في السياسة الدولية، فقد استعادت الدبلوماسية متعددة الأطراف مركزاً وسطياً مع التركيز على الدور الذي يمكن أن تلعبه الولايات المتحدة وغيرها من المؤسسات الدولية".
حقائق عن جائزة نوبل للسلام:
- رفضت الام تيريزا حضور مأدبة تقام للفائزين بالجائزة في أوسلو عندما حضرت لتسلم جائزتها في عام 1979 قائلة ان الفقراء سينتفعون بشكل أكبر من النقود. وألغيت المأدبة نتيجة لذلك.
- اللجنة الدولية للصليب الاحمر هي أكثر من فاز بالجائزة حيث فازت بها في أعوام 1917 و1944 و1963. وتقاسم مؤسس اللجنة هنري دونانت من سويسرا الجائزة الاولى في عام 1901.
- ألقى محتجون كرات من الثلج على السفير الاميركي في أوسلو عندما حضر لتسلم الجائزة نيابة عن وزير الخارجية هنري كسينجر في عام 1973 للعبه دور الوسيط في اتفاقية سلام فاشلة لانهاء الحرب في فيتنام. ورفض زعيم فيتنام الشمالية لي دوك تو الجائزة المشتركة
- من بين المرشحين السابقين لنيل الجائزة الزعيم الالماني أدولف هتلر والزعيم السوفيتي جوزيف ستالين.
وتابعت اللجنة في بيانها ان "الحوار والمفاوضات باتت أدوات مفضلة لحل أكثر النزاعات الدولية صعوبة، ورؤية عالم خال من الأسلحة النووية حفز بقوة مسألة نزع التسلح ومفاوضات السيطرة على الأسلحة".
واشارت اللجنة إلى انه "بفضل مبادرة أوباما، تلعب الولايات المتحدة دوراً بناء أكثر في مواجهة التحديات المناخية الكبرى التي يصطدم بها العالم، ولا بد من تقوية الديمقراطية وحقوق الإنسان. وقالت "نادراً ما لفت شخص بحجم أوباما انتباه العالم، وأعطى شعبه أملاً بمستقبل أفضل. أسست دبلوماسيته في المبدأ انه لا بد للأشخاص الموجودين في قيادة العالم أن يرتكزوا إلى القيم والتصرفات التي تتشاركها غالبية شعوب العالم".
وأضافت "تبحث لجنة نوبل النروجية منذ 108 سنوات في تحفيز السياسة الدولية والمواقف التي يعتبر أوباما الآن المتحدث الأساسي باسمها، وتدعم اللجنة قول أوباما انه حان الوقت لنا جميعاً كي نتحمل مسؤولية رد عالمي على التحديات الدولية".
وفي اول رد فعل إيراني على الحدث أعلن أحد مستشاري الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد لوكالة الأنباء الفرنسية ان منح الرئيس الاميركي باراك اوباما جائزة نوبل للسلام يجب ان يحثه على انهاء الظلم في العالم. من جانبه ندد متحدث باسم حركة طالبان الافغانية بمنح جائزة نوبل للسلام إلى اوباما الذي سيبت قريبا في مسألة ارسال تعزيزات عسكرية الى افغانستان للتصدي للمتمردين.
وكان من المتوقع بحسب شبكة التلفزيون العامة "ان ار كي" المطلعة بشكل جيد بصورة عامة، ان تمنح الجائزة هذه السنة "لشخص وليس لمنظمة"، الامر الذي يخفض عدد الفائزين المحتملين الى 172. ومن بين الاسماء التي ذكرتها الشبكة رئيس وزراء زيمبابوي المعارض السابق مورغان تسفانجيراي الذي تمكن من تسديد ضربة لهيمنة الرئيس روبرت موغابي بلا منازع على السلطة في بلاده.
وكان من المرشحين ايضا الامير غازي بن محمد بن طلال ابن عم العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني والناشط من اجل الحوار بين الاديان، والطبيبة الافغانية لاسيما سمر المدافعة عن حقوق الانسان في بلد نساؤه محرومات من حقوقهن. كما تم ترشيح السناتورة الكولومبية بييداد كوردوبا التي تنشط من اجل حل بالتفاوض للنزاع الجاري في بلادها منذ نحو نصف قرن، والمنشق الصيني المسجون هو جيا.
وقال سكرتير لجنة نوبل غير لوندشتاد الاسبوع الماضي لوكالة الأنباء الفرنسية "ثمة العديد من المرشحين الجيدين". وتوسع نطاق جائزة نوبل للسلام مع الزمن ليشمل الدفاع عن البيئة وجهود مكافحة التغيير المناخي ومكافحة الفقر. ويتوقع الخبراء النروجيون في المسائل الدولية هذه السنة العودة الى جائزة "اكثر كلاسيكية".
وقال مدير المعهد النروجي للشؤون الدولية يان ايغيلاند المفاوض السابق في اتفاقات اوسلو بين الاسرائيليين والفلسطينيين "علينا الخروج من المفهوم التقليدي للسلام، لكنه لا يمكننا ايضًا منح الجائزة لجميع القضايا المحقة على وجه الارض". ومنحت الجائزة العام الماضي الى الرئيس والوسيط الفنلندي السابق مارتي اهتيساري الذي حصل على الميدالية الذهبية والشهادة والشيك بقيمة تقارب مليون يورو.
باراك أوباما رابع رئيس أميركي يحصل على جائزة نوبل للسلام
بات الرئيس الأميركي باراك أوباما يحصل على جائزة نوبل للسلام. ويشار إلى ان أوباما هو من مواليد العام 1961 متزوج وله ابنتان، وهو الرئيس الـ44 للولايات المتحدة الأميركية، وأول رئيس من أصول إفريقية يصل إلى البيت الأبيض. وتخرج أوباما من كلية الحقوق في جامعة كولومبيا وكلية الحقوق في جامعة هارفارد، حيث كان من أول الأميركيين ذوي الأصل الأفريقي لرئاسة مجلة هرفارد للقانون ، كان يعمل فى الأنشطة الإجتماعية في شيكاغو، قبل حصوله على شهادة الحقوق، وعمل مستشارا للحقوق المدنية في شيكاغو، وقام بتدريس مادة القانون الدستوري في كلية الحقوق في جامعة شيكاغو في الفترة من 1992 إلى 2004.
خدم أوباما ثلاث فترات في مجلس الشيوخ في إيلينوي في الفترة من 1997 إلى 2004، فعقب محاولة غير ناجحة للحصول على مقعد في مجلس النواب الأميركي عام 2000 ، رشح نفسه لمجلس الشيوخ في الولايات المتحدة عام 2004 وبعد فوزه في آذار/مارس 2004 سمح له هذا الفور بجذب انتباه الحزب الديمقراطي فتم انتخابه بعدها لمجلس الشيوخ الاميركي في تشرين الثاني/نوفمبر 2004.
وبدأ اوباما خوض انتخابات الرئاسة الأميركية في شباط/فبراير 2007، وبعد حملة شديدة التنافس في العام 2008 داخل الحزب الديمقراطي من أجل الانتخابات الرئاسية ضد هيلاري كلينتون، حصل على ترشيح حزبه ليصبح أول مرشح للرئاسة من أصل أفريقي لحزب أميركي كبير، قبل أن يهزم، في الانتخابات العامة في العام 2008، المرشح الجمهوري جون ماكين، وتم تنصيبه رئيساً للولايات المتحدة في 20 كانون الثاني/يناير 2009.
ردود الأفعال على فوز أوباما بنوبل للسلام
اوباما اوقظ من نومه ليتلقى "بتواضع" نبأ فوزه
وفي اول رد فعل أميركي اعلن مسؤول في الادارة الاميركية ان اوباما تلقى "بتواضع" خبر فوزه بجائزة نوبل، موضحا ان الرئيس كان نائما عندما ايقظه المتحدث باسمه ليزف له النبأ. واشار المسؤول طالبا عدم الكشف عن هويته الى ان روبرت غيبس المتحدث باسم اوباما اتصل بالبيت الابيض حيث يقيم الرئيس وينام، وايقظه من نومه قبيل الساعة 06,00 بالتوقيت المحلي اي بعيد اقل من ساعة على اعلان الخبر في اوسلو. ولم يعرف حتى الساعة ما اذا كان اوباما سيدلي بتصريح حول هذا الموضوع في وقت لاحق من اليوم.
كرزاي يرحب وطالبان تندد
الفائزون بجائزة نوبل للسلام في السنوات العشر الاخيرة
- 2009: باراك اوباما (الولايات المتحدة)
- 2008: مارتي اهتيساري (فنلندا)
- 2007: آل غور (الولايات المتحدة) وهيئة التغيرات المناخية (الامم المتحدة)
- 2006: محمد يونس وبنك غرامين (بنغلادش)
- 2005: الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومحمد البرادعي (مصر)
- 2004: ونغاري ماتاي (كينيا)
- 2003: شيرين عبادي (ايران)
- 2002: جيمي كارتر (الولايات المتحدة)
- 2001: منظمة الامم المتحدة وامينها العام كوفي انان (غانا)
- 2000: كيم داي-جونغ (كوريا الجنوبية)
كما رحب الرئيس الافغاني حميد كرزاي الجمعة بمنح جائزة نوبل لاوباما، في حين نددت بالامر حركة طالبان الافغانية في وقت يتوقع ان يبت اوباما قريبا في مسألة ارسال تعزيزات عسكرية الى افغانستان للتصدي للتمرد الذي تقوده في هذا البلد. وقال سياماك هيراي المتحدث باسم الرئيس الافغاني لوكالة فرانس برس ان كرزاي "يهنئ اوباما على فوزه بجائزة نوبل للسلام". واضاف متحدثا باسم كرزاي "ان عمل (اوباما) الدؤوب ومشروعه من اجل علاقات دولية جديدة وارادته وجهوده من اجل خلق مناخ صداقة وعلاقات جيدة، فضلا عن جهوده من اجل إحلال السلام في العالم، تجعل منه الشخص المناسب للفوز بجائزة نوبل للسلام".
بالمقابل ندد المتحدث باسم الحركة ذبيح الله مجاهد بمنح الجائزة الى الرئيس الاميركي. وقال في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس من مكان مجهول "لم نلحظ اي تغيير في الاستراتيجية باتجاه السلام. لم يفعل شيئا من اجل السلام في افغانستان، لم يتخذ اي اجراء من اجل هذا الامر او من اجل جعل البلد اكثر استقرارا". واضاف "نحن ندين منح جائزة نوبل للسلام الى اوباما".
منظمة مانديلا: فوز اوباما سيدعم جهوده من اجل السلام
بدورها اعلنت منظمة نلسون مانديلا ان منح أوباما جائزة نوبل للسلام سيحثه على مواصلة جهوده من اجل إحلال السلام ومكافحة الفقر في العالم. وقال مدير المنظمة فيرن هاريس في بيان ان "منظمة نلسون مانديلا ترحب باسم مؤسسها نلسون مانديلا بمنح جائزة نوبل للسلام الى الرئيس باراك اوباما". واضاف البيان "نحن واثقون من ان هذه الجائزة ستسمح له بتعزيز التزامه، بوصفه زعيم الدولة الاقوى في العالم، لمواصلة جهوده من اجل نشر السلام والقضاء على الفقر". ونلسون مانديلا، اول رئيس اسود لجنوب افريقيا، فاز في 1993 بجائزة نوبل للسلام.
باراك: فوز أوباما سيسهم في تحقيق السلام
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي ايهود باراك إن فوز أوباما سيزيد من قدرة الرئيس الأميركي على تحقيق السلام في الشرق الأوسط والتوصل لاتفاق بين إسرائيل والفلسطينيين. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن باراك قوله بعد الإعلان عن فوز أوباما بالجائزة اليوم الجمعة "إنني مؤمن بأن جائزة نوبل ستزيد كثيرا قدرة الرئيس باراك أوباما على الإسهام في تحقيق السلام الإقليمي في الشرق الأوسط والتوصل لاتفاق بيننا وبين الفلسطينيين الذي سيجلب الأمن والنمو والازدهار لجميع شعوب المنطقة". وأضاف أن "لدى إسرائيل مصلحة عليا بالتوصل إلى سلام مع جيراننا".
برلسكوني: منح نوبل لأوباما استثمار من أجل المستقبل
وفي أول رد فعل رسمي ايطالي على منح جائزة نوبل لأوباما، رحب رئيس الوزراء سيلفيو برلسكوني بالقرار، معتبراً أنه "استثمار من أجل المستقبل" حسب تعبيره. وأوضح برلسكوني الذي كان يتحدث في ختام الجلسة الأسبوعية للحكومة صباح اليوم "ما إن نما إلى علم مجلس الوزراء النبأ حتى صفقنا مهللين" على حد قوله. ورأى رئيس الوزراء الايطالي أن رئيس الولايات المتحدة سيكون "ملتزماً بعد فوزه بجائزة بسلوك سبيل متميز إزاء الجميع.
حماس: ما زال امام اوباما الكثير ليستحق جائزة نوبل
غزة: رأت حركة المقاومة الاسلامية (حماس) الجمعة انه على الرئيس الاميركي باراك اوباما ان يقدم الكثير "ليستحق" جائزة نوبل للسلام التي فاز بها هذا العام.
وقال سامي ابو زهري المتحدث باسم الحركة "ما زال امام اوباما الكثير ليفعله ليستحق هذه المكافأة"، في اشارة الى جائزة نوبل للسلام. وتابع ان "اوباما لم يقدم شيئا للفلسطينيين الا الوعود والنوايا مقابل دعم مطلق للاحتلال الاسرائيلي".
عمرو موسى "سعيد جدا"
وفي مصر قال الامين العام للجامعة العربية عمرو موسى انه "سعيد جدا" بفوز الرئيس الاميركي باراك اوباما بجائزة نوبل للسلام معربا عن امله في ان يسهم ذلك في دفع جهود السلام في الشرق الاوسط. واضاف موسى في تصريح هاتفي من ليبيا "انه تعبير عن اقتناع العالم بما تحدث عنه (اوباما) في خطته سواء في ما يتعلق بنزع السلاح النووي في العالم او تدخله للوصول لحل عاجل للمشاكل العالمية بما فيها الصراع العربي الاسرائيلي". وتابع "ننتظر ان تدفع هذه الجائزة من مضاعفات الجهود للتوصل للسلام في الشرق الاوسط ومحاصرة الجهود السلبية المعادية للسلام".
ساركوزي: عودة اميركا الى قلوب جميع الشعوب
ومن باريس هنأ الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي نظيره الاميركي بفوزه، مؤكدا ان هذا الفوز "يكرس عودة اميركا الى قلوب جميع الشعوب"، وذلك بحسب رسالة نشر نصها الاليزيه. وكتب ساركوزي في رسالته الى اوباما ان لجنة نوبل "بمنحكم جائزتها الارقى، انما هي تكافئ التزامكم الحازم من اجل حقوق الانسان والعدالة ونشر السلام في سائر ارجاء العالم". واضاف ساركوزي ان هذا الفوز يكافئ ايضا "رؤيتكم من اجل التسامح والحوار بين الدول والثقافات والحضارات. وهو يكرس في النهاية عودة اميركا الى قلوب جميع شعوب العالم".
الفاتيكان: تقدير لأوباما لنيله جائزة نوبل للسلام
قال مدير دار الصحافة الفاتيكانية الأب فيديركو لومباردي بشأن منح جائزة نوبل للسلام لهذا العام للرئيس الأميركي باراك أوباما إن "الكرسي الرسولي تلقى هذا الخبر بتقدير كبير نظرا لما أبداه الرئيس الأميركي من التزام في قضية السلام على الساحة الدولية"، وبشكل خاص "ما سعى إليه مؤخرا في مجال الحد من انتشار الأسلحة النووية" وفق تعبيره وأعرب الأب لومباردي في بيان له اليوم الجمعة عن أمنياته بأن "تكون هذه الجائزة دافعا إضافيا لمزيد من الالتزام بهذا الدور الصعب والأساسي لمستقبل البشرية جمعاء، في سبيل تحقيق النتائج المرجوة منه" حسب البيان
ميركل: منح أوباما نوبل للسلام حافز لنا جميعاً
اعتبرت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أن منح جائزة نوبل للسلام للرئيس الأميركي باراك أوباما "حافز للرئيس ولنا جميعاً لكي نقوم بالمزيد من أجل السلام في العالم" حسب تعبيرها وأشادت ميركل بالرئيس أوباما حيث سارعت بتهنئته مؤكدة أنه "ينبغي علينا أن نوفر له الدعم لأنه فتح نافذة من الامكانيات أمام العالم" على حد قولها وأوضحت المسشارة الاتحادية خلال حفل في مدينة لايبتسغ أن الرئيس الأميركي "استطاع خلال وقت قصير أن يرسي أجواء جديدة في الكون وأن يطلق النية الطيبة إزاء الحوار" حسب تعبيرها
أوروبا والناتو يهنئان أوباما على فوزه
أعرب رئيس المفوضية الأوروبية خوسيه مانويل باروسو، عن "التهاني الحارة" للرئيس الأميركي باراك أوباما بمناسبة فوزه بجائزة نوبل للسلام وأشار باروسو في رسالة للرئيس الأميركي، إلى أن هذه الجائزة تعتبر "تقديراً عالمياً" لجهود الرئيس أوباما من أجل السلام وإعلاء قيم التقدم. نوه بأن للجائزة دلالة خاصة، "فهي تمنح لزعيم دولة تمثل أكبر قوة عسكرية في العالم وهو لا يزال في بداية ولايته، ما يعكس الآمال المعقودة عليه عالمياً"، وفق نص الرسالة ورأى رئيس الجهاز التنفيذي في الاتحاد الأوروبي أن في هذه الجائزة "تشجيعاً لأوباما للمضي قدماً في تحقيق رؤيته لعالم خال من الأسلحة النووية، كما أنها تشجيع لجميع من يملكون القدرة على المساهمة في جعل العالم أكثر أمناً وسلاماً"، وفق باروسو
وختم باروسو رسالته بالتأكيد على ضرورة أن تعمل كل الأطراف الدولية مع الولايات المتحدة الأميركية برئاسة باراك أوباما من أجل "الاستجابة للتحديات" التي نواجهها اليوم على مستوى عالمي. وفي هذا الإتجاه، جاءت تصريحات الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي خافيير سولانا، حيث أكد أن منح جائزة نوبل للسلام للرئيس الأميركي باراك أوباما يدل على الاعتراف الدولي بعمله "الإستثنائي" لصالح السلام في العالم. وأوضح سولانا أن الجائزة تدل على الأهمية التي يوليها المجتمع الدولي "للدبلوماسية النشطة" التي يقودها الرئيس الأميركي.
أما الأمين العام لحلف شمال الأطلسي أندرس فوغ راسموسن، فقد رأى أن الرئيس الأميركي باراك أوباما، يستحق جائزة نوبل للسلام، التي منحت له اليوم. وأثنى راسموسن في تصريحات اليوم بهذا الشأن على "تصميم" الرئيس أوباما العمل من أجل بناء السلام والدفاع عن حقوق الإنسان عبر العالم، وأشار أمين عام (ناتو) إلى أن الجائزة هي "علامة تقدير عالمية" للجهود الدبلوماسية التي يقودها أوباما لدعم التعاون بين الشعوب لتحقيق السلام.
نتانياهو يأمل "دفع السلام قدما" مع اوباما
من جهته، اعرب رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتانياهو الجمعة عن الامل ب "دفع عملية السلام قدما" مع الرئيس الاميركي باراك اوباما اثر منح الاخير جائزة نوبل للسلام. وقال نتانياهو مخاطبا اوباما في بيان "اعرب مسبقا عن سروري بالعمل معكم في اطار تعاون وثيق خلال السنوات القليلة المقبلة لدفع السلام قدما واعطاء الامل لشعوب المنطقة التي تستحق العيش بسلام وامن وكرامة".
وتابع نتانياهو "لقد سبق وألهمتم الكثير من الناس في العالم، واعلم ان هذه المكافأة تعبر ايضا عن الامل في ان رئاستكم ستكون واعدة لمرحلة جديدة من السلام والمصالحة". واضاف نتانياهو "لا يوجد اي مكان اخر اكثر من الشرق الاوسط، هذه المنطقة التي فجعت طويلا بالارهاب واراقة الدماء، يعتبر فيه السلام على هذا القدر من الضرورة".
عبد الله الثاني يهنىء اوباما بفوزه بجائزة نوبل للسلام
ايضا بعث الملك الأردني عبدالله الثاني اليوم الجمعة رسالة تهنئة إلى الرئيس الأميركي باراك اوباما لمناسبة منحه جائزة نوبل للسلام . وقال بيان للديوان الملكي الاردني ان الملك استذكر في رسالته الأثر الإيجابي لخطاب اوباما الذي ألقاه في القاهرة في حزيران / يو نيو الماضي،و الذي أكد فيه حرص الولايات المتحدة على بناء علاقات مع العالم العربي والإسلامي أساسها الاحترام المتبادل والالتزام بحل الدولتين وتحقيق السلام الشامل في الشرق الأوسط.
وأعرب الملك في الرسالة عن حرصه على العمل مع اوباما "لتحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة وفق المرجعيات المعتمدة التي تضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني وتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل". واكد أيضا متانة العلاقات "بين الاردن والولايات المتحدة والتي ترسخت على مدى السنوات الماضية". وكانت لجنة جائزة نوبل منحت الجائزة لاوباما اليوم تقديرا لجهوده من أجل تعزيز الدبلوماسية الدولية وترسيخ التعاون بين الشعوب.
منظمة العفو الدولية تهنّئ أوباما وتحثه على البناء على جائزة نوبل للسلام
كما هنّأت منظمة العفو الدولية الرئيس الأميركي باراك أوباما اليوم الجمعة بحصوله على جائزة نوبل للسلام لعام 2009، وحثّته باسم روح هذه الجائزة على جعل العدالة وحقوق الإنسان وسلطة القانون في قلب جهوده للترويج للسلام. وقالت آيرين خان الأمينة العامة للمنظمة "إن الرئيس أوباما اتخذ خطوات ايجابية نحو تحسين حقوق الإنسان في الولايات المتحدة، لكن الكثير ما زال بحاجة إلى انجاز".
واضافت "هذه الجائزة تزيد حجم توقعاتنا من الرئيس أوباما، ونتطلع لأن يتخذ قراراً حاسماً لتحقيق السلام والعدل في الشرق الأوسط، وانهاء التجاوزات المرتكبة ضد حقوق الإنسان تحت اسم مكافحة الإرهاب، وتعزيز جهود مكافحة الفقر خلال فترة الأزمة الاقتصادية". يشار إلى أن منظمة العفو الدولية كانت حصلت على جائزة نوبل للسلام لعام 1977
التعليقات
يستحقها
زيرو -قعلا اوبابما يستحقها و قبل ما حد يتسرع ويهاجمنى احب اقولة كلمة نسيت بوش ؟
يستحقها
زيرو -قعلا اوبابما يستحقها و قبل ما حد يتسرع ويهاجمنى احب اقولة كلمة نسيت بوش ؟
موقف سياسي
كريم علي -حقيقة كان هناك حوالي 172 شخصية تستحق جائزة نوبل للسلام عذا الرئيس الاميريكي اوباما , وذلك لان الرئيس لحد الان لم يقدم اي شيئ جديد للعالم خلال فترته القصيرة كرئيس سوى وعود ومواقف ,لم تحل اية مشكلة , مثلا الملف النووي الايراني , الملف النووي الكوري وأخيرا القضية الفلسطينية, اعتقد كان على الاكادمية الملكية النرويجية الأنتظار للسنة القادمة حتى تتوضح رؤية الرئيس الامريكي الجديد , مع الاسف صارت جائزة نوبل للسلام سياسية وتخضع لشروط دولية
موقف سياسي
كريم علي -حقيقة كان هناك حوالي 172 شخصية تستحق جائزة نوبل للسلام عذا الرئيس الاميريكي اوباما , وذلك لان الرئيس لحد الان لم يقدم اي شيئ جديد للعالم خلال فترته القصيرة كرئيس سوى وعود ومواقف ,لم تحل اية مشكلة , مثلا الملف النووي الايراني , الملف النووي الكوري وأخيرا القضية الفلسطينية, اعتقد كان على الاكادمية الملكية النرويجية الأنتظار للسنة القادمة حتى تتوضح رؤية الرئيس الامريكي الجديد , مع الاسف صارت جائزة نوبل للسلام سياسية وتخضع لشروط دولية
وبعدين ؟؟؟
نورا -يعني كتير هلقد .
وبعدين ؟؟؟
نورا -يعني كتير هلقد .
مايستحقها
حمد اليامي -صراحة بالرغم من إعجابي بأوباما .. إلا انه لايستحقها
مايستحقها
حمد اليامي -صراحة بالرغم من إعجابي بأوباما .. إلا انه لايستحقها
Obama
د.باقر -change ... change... change... Where is the change? Still the Palistine Problem is not solved. The gap between the rich and the poor is widening the US and abroad. Undemocratic regime still exist with the full support of the US Government. Where is the change? I think Obama shouldn''t be given the Nobel Prize too soon. It is early for him. Castro should of be given the Nobel Prize for what he has achieved for his country. The number of doctors in Cuba relative to the population size is the highest in the world and Cuba has a very good health record so why not give the Nobel Prize for Castro. He deserves it.
Obama
د.باقر -change ... change... change... Where is the change? Still the Palistine Problem is not solved. The gap between the rich and the poor is widening the US and abroad. Undemocratic regime still exist with the full support of the US Government. Where is the change? I think Obama shouldn''t be given the Nobel Prize too soon. It is early for him. Castro should of be given the Nobel Prize for what he has achieved for his country. The number of doctors in Cuba relative to the population size is the highest in the world and Cuba has a very good health record so why not give the Nobel Prize for Castro. He deserves it.
ابو متعب وبس
toto -لايستحقها الا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز
ابو متعب وبس
toto -لايستحقها الا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز
شي غريب
ميرنا -كان في 202 مترشح الي يقدموا اشياء كثيرة و ما ربحوا و اوباما الذي لم يفعل اي شيئ بل صراحة ليس له وزن يفوز بها لدواعي سياسية و ليكن في علمكم لا احد توقع نجاحة بل علت اصوات استنكار من الحاضرين و الكل شكك في جائزة نوبل للسلام
شي غريب
ميرنا -كان في 202 مترشح الي يقدموا اشياء كثيرة و ما ربحوا و اوباما الذي لم يفعل اي شيئ بل صراحة ليس له وزن يفوز بها لدواعي سياسية و ليكن في علمكم لا احد توقع نجاحة بل علت اصوات استنكار من الحاضرين و الكل شكك في جائزة نوبل للسلام
لا ولو!! هاها
يه؟ -مقاسه لارج و هديوه عباءة اكسترا لارج!
لا ولو!! هاها
يه؟ -مقاسه لارج و هديوه عباءة اكسترا لارج!
ليسوا بأغبياء
الأستاذ -معظم التعليقات بتقول ميستهلش لقصر مدة رئاسته وبالتالي لا توجد ثمار تكفي، لاكن أنا أعتقد أن من اعطوا له الجائزة برغم ذلك فعلوا هذا حتى يضعوه دائماً تحت ضغط حاملي هذه الجائزة كرجل سلم ويبقى دائماً مطالب بإثبات أهليته لها فالمستقبل، يعني تفكير على أعلى مستوى
ليسوا بأغبياء
الأستاذ -معظم التعليقات بتقول ميستهلش لقصر مدة رئاسته وبالتالي لا توجد ثمار تكفي، لاكن أنا أعتقد أن من اعطوا له الجائزة برغم ذلك فعلوا هذا حتى يضعوه دائماً تحت ضغط حاملي هذه الجائزة كرجل سلم ويبقى دائماً مطالب بإثبات أهليته لها فالمستقبل، يعني تفكير على أعلى مستوى
هذا راي من زمن
mahnad -هذا يؤكد راي ان جائزة نوبل اصبحت لاطعم لها ولا نكهه واي جائزه لا تخرج من بيئتنا وتقاليدنا لااهمية لها لدينا اوباما لم يفعل شيئا حتى يحصل على الجائزه ولم ياخذ الفرصه لنرى خيره من شره بس الجائزه تقليد غربي والغرب كشف نفسه بعد الازمه الماليه والامراض التي يصدرها لنا مبروك عليهم جائزتهم وخليها عندهم مابتسوى ثمن الكرتونه يلي مكتوبه عليها
هذا راي من زمن
mahnad -هذا يؤكد راي ان جائزة نوبل اصبحت لاطعم لها ولا نكهه واي جائزه لا تخرج من بيئتنا وتقاليدنا لااهمية لها لدينا اوباما لم يفعل شيئا حتى يحصل على الجائزه ولم ياخذ الفرصه لنرى خيره من شره بس الجائزه تقليد غربي والغرب كشف نفسه بعد الازمه الماليه والامراض التي يصدرها لنا مبروك عليهم جائزتهم وخليها عندهم مابتسوى ثمن الكرتونه يلي مكتوبه عليها
شي غريب
ميرنا -كان في 202 مترشح الي يقدموا اشياء كثيرة و ما ربحوا و اوباما الذي لم يفعل اي شيئ بل صراحة ليس له وزن يفوز بها لدواعي سياسية و ليكن في علمكم لا احد توقع نجاحة بل علت اصوات استنكار من الحاضرين و الكل شكك في جائزة نوبل للسلام
شي غريب
ميرنا -كان في 202 مترشح الي يقدموا اشياء كثيرة و ما ربحوا و اوباما الذي لم يفعل اي شيئ بل صراحة ليس له وزن يفوز بها لدواعي سياسية و ليكن في علمكم لا احد توقع نجاحة بل علت اصوات استنكار من الحاضرين و الكل شكك في جائزة نوبل للسلام
مبارك و بس
غريبة -هو اصلا لم يتم عامه الاول كرئيس لامريكا و لم يفعل اى شىء و لا اى قرار هو فقط يتنقل فى حفلاته و رحلاته من بلد لبلد ليقول لهم خطب يعنى كلام و بس و بكل صراحة الرئيس العظيم محمد حسنى مبارك يستحقها اكثر من اى شخص اخر فى العالم
مبارك و بس
غريبة -هو اصلا لم يتم عامه الاول كرئيس لامريكا و لم يفعل اى شىء و لا اى قرار هو فقط يتنقل فى حفلاته و رحلاته من بلد لبلد ليقول لهم خطب يعنى كلام و بس و بكل صراحة الرئيس العظيم محمد حسنى مبارك يستحقها اكثر من اى شخص اخر فى العالم
لقد نجح الغرب
سيف الاسلام -لق نجح اغرب واعوانه في سحب التفكير العالمي كي يشغل بهم هم فقط ليس سواهم احد نفكر فيهم وفي رؤسائهم ماذا يفعلون وما سيفعلون وتركنا انفسنا ماذا سنفعل نحن ولو كان اوباما افضل شخص في العالم ماذا بامكانه ان يفعل من اجل العالم؟ اريد اجابه
لقد نجح الغرب
سيف الاسلام -لق نجح اغرب واعوانه في سحب التفكير العالمي كي يشغل بهم هم فقط ليس سواهم احد نفكر فيهم وفي رؤسائهم ماذا يفعلون وما سيفعلون وتركنا انفسنا ماذا سنفعل نحن ولو كان اوباما افضل شخص في العالم ماذا بامكانه ان يفعل من اجل العالم؟ اريد اجابه
نوبل عربيه
khaled -لو كانت توجد هنالك جائره نوبل عربيه او شرق اوسطيه لكنت قلت الملك عبدالله ملك المملكه هو من يستحقها عن جداره لا احد غيره,ولكن على المستوى العالمي ربما لو استمر في هذا النهج وهذه السياسه ربما يكون بعد سنتين او ثلاثه لو ربنا اعطاه في العمر سينالهابكل جداره واستحقاق ودمتم
جائزة مسيسة !!
عراقي - كندا -جوائز نوبل فقدت مصداقيتها منذ زمن طويل وأصبحت مسيسة وأداة طيعة بيد الدول الكبرى وخاصة نوبل للسلام فقد سبق أن أعطيت الى ( مناحيم بيغن ) رئيس الوزراء الإسرائيلي في أواخر السبعينات رغم تأريخه الإرهابي الحافل والطويل فهو أحد قادة العصابات الصهيونية التي كانت تنشط قبل إحتلال فلسطين , وكذلك أعطيت جائزة نوبل للسلام الى حكام طغاة ودكتاتوريين أذاقوا شعوبهم أصناف الظلم والقهر , بمعنى أن تلك الجائزة العالمية قد إنحرفت عن هدفها الذي أسسها العالم الكيمياوي ( الفرد نوبل ) وصارت تعطى لكل من هب ودب !!
الكذبة
esam -ماذا يعني نوبل للسلام ؟وما هي الشروط الواجب توافرهافي المرشحين؟؟هل الدول المصنعة للاسلحة النووية والقائمة على النزاعات و الحروب ولكن باقنعة جميلة ولماذا لا يكون هناك شخصية عربيةوان اول رجل نادى للسلام هوالرئيس الخالد حافظ الاسد ولكن لا من مجيب و الرئيس الغالي بشارتبعه بنفس الطريق و لكن ..او لماذا لاتسلم للامر القطري الذي ساعد بحل الكثير من العقد
الكذبة
esam -مكرر
الى رقم 6
استحق -خالف شروط النشر
شعبان عبد الرحيم
حبزبوز -انا ارى ان شعبان عبد الرحيم هو الاجدر فى منحه نوبل للسلام لدعوته الجادة للسلام بين الشعوب من خلال اغانيه المعبرة واييييهههههه
يستاهل ولد حسين
ابو فيصل -يستاهل فخامة الرئيس اوباما الجائزة ، فهو اولا رجل (التغيير) ، والجائزة ستكون دافع وحافز له لنشر السلام والاستقرار العالمي ، ونشر العدالة .
على شنو
سناء -الى كل من المعلقين رقم 6ورقم 14 انتو صاحين لو محششين على شنو ياخذ ملكم الجائزة على تشجيع الارهاب لو على قمع الحريات لو على تشجيع الحروب باليمن وبالعراق. ولا وبعد ليش كله باسم الدين اصحو يا رعاةالارهاب يحلمون بجائزة للسلام انتو تستحقون جائزة للارهاب الدولي وبجدارة
ان كنا منصفين
toto -بما انها لم تمنح لخادم الحرمين الشريفين فلا يستحقها الا اوباما فقد اوقف حرب النجوم وازمة الدرع الصاروخي في بولندا وبالتالي انهى الازمة مع روسيا ويعمل على اتمام عمليه السلام بين الفلسطكينيين والاسرائيليين ويريد سحب القوات من العراق نهائيا ويحاول تغيير صورة امريكا على جميع الاصعده على الاقل يعامل العرب كابشر رغم انهم لايستحقون ذلك بغالبيتهم الا ماندر وبنسبة ضئيلة لاتتجاوز 5%
فكره يمكن تفيد
Randa -فكره جديده اعطوها دايما لروؤساء امريكا بلكي حسبوا حساب الجائزة واستحوا وبطلوا يعملوا حروب
الى رقم 6
استحق -مخالف لشروط النشر
امام بارك مشوار طويل
ايليا أرومي كوكو -اعد نفسي من المتحمسين جداً لباراك أوباما ..لكنني لا أري شيئاً تم بواسطته يستحق بموجبه التكريم و نيل جائزة نوبل للسلامفامام بارك مشوار طويل و تحدي كبير ليترجم اقواله الي افعال ..و مع هذا الف مبروك لباراك اوباما جائزة نوبل للسلام ... !!
tora bora
george -next year osama bin-laden
اوباما يستحقها
شمس الرحمن شهاب/طالب -نتقدم بتهانيننا الحارة الى الرئيس الاميركي باراك اوباما للحصوله على الجائزة
Congrat...
magic -Conratulations to Mr. Obama for his Noble Peace Prize Award. He really deserves it. Now he has to accomplish the deeds and implement his idealogy without interference of the zionist lobby in Washington. I have the feeling he will... God bless you Obama...
الى رقم 21 سناء
toto -لا لوم عليك لان امثالك يستمعون الى قناة العالم وقناة المنار فمن يقتل العراكيين هم الايرانيين ومن يؤجج الحرب في اليمن هم الايرانيين عبر الحوثيين فهم من بدأ الحرب وهم من لايريد ايقافها وما انتم الا ادوات بيد الولي الفقية
Alf Mabrook
Mabrouk Boudaga -Congratulations Mr President, you deserve the best!!! As Arab-American I can only be proud of you and wish you all the success and happiness! You have the greatest responsibilities on earth and this is a powerful message of love from the world to you and to America to make it a better place: yes, we can and we''ll do!
الامريكان لا يستحقون
سرور .. -امريكا والامريكان لا يستحقون اي جائز للسلام على الاطلاق .. لسبب بسيط .. لانهم قتله .. فقد ابادوا الهنود الحمر بالبندقية التي اخترعوها او طوروها .. واحتلوا بلادهم .. وكادوا يبيدون اليابانيين عن بكرة ابيهم بالقنابل الذرية .. فربحوا الحرب .. ودعموا عصابات التخريب على مر التاريخ في امريكا اللاتينية .. واسرائيل وهي عصابة مغتصبة لفلسطين ..ودمروا العراق وشردوا اهله وقتلوا مليون منهم .. صحيج عالم نفاق كفانا الله شره ..
اوباما وجائزة نوبل
د محمود الدراويش -نعم ان اوباما يستحق جائزة نوبل للسلام وهو يستحقها بجدارة واهلية وكفائة , وان الكثيرين حول العالم المنحازون لحرية الانسان وكرامته وحقوقه فرحون بهذا التكريم وممتنون للجنة ايضا , وفرحون هم كل مضطهدي العالم والمظلومين والمعذبين , وفرحون هم عشاق المحبة والسلام والاخوة في العالم, وفرحون هم الباحثون عن بيئة نظيفة وعن حياة نقية خالية من التلوث , وفرحون هم فقراء الولايات المتحدة ومرضاها الباحثين بصعوبة عن خدمات صحية مامونة, وفرحون هم الذين يقفون بعناد في وجه انتشار الاسلحة النووية واسلحة الدمار الشامل , وفرحون هم دعاة السلام ومنظمات حقوق الانسان والعفو والخضر اصدقاء البيئة وغيرهم ,,, لقد اوجد اوباما مناخا انسانيا سلميا رفيعا جديدا وغير معهود منذ فترة طويلة في العلاقات الدولية , وتحدث بلغة الحوار والتفاهم مستخدما جمل وكلمات تصالحية ,ولم ينحو بتاتا نحو قرع طبول الحرب او التلويح اوالتهديد بها ,وكان متزنا في طروحاته واضحا في اقواله بعيدا عن التشنج والكبرياء وجنون العظمة , واظهر تواضعا وانسانية , وضمن معظم احاديثه صيغا اخلاقية وقيما نبيلة حاثا على الالتزام بقيم الانسان والعدالة والمساواة والحريات , لقد جاء اوباما في ظلمة دولية قاتمة وفي ظل ازمة خانقة واظهر وعيا وحكمة وعمقا ومنطقا وجراة ايضا رغم كل المعيقات التي تقف في طريقه, وربما لا يروق للكثير من اصحاب النفوس المريضة وتجار الحرب والموت والدمار والخراب ان يحصل اوباما على جائزة نوبل او ان ينجح في تجسيد طروحاته الانسانية النبيلة ,,,وانا اعتقد ان اوباما على درجة عالية من الوعي والثقافة والمعرفة وانه اخلاقيا وانسانيا قادرا على ان يترك اثرا مهما في تاريخ الرئاسة الامريكية ,ويعطى مثلا لكل قادة العالم في انحيازه للحق والعدل والسلام ,,, اننا سعيدون جدا بفوز الرئيس اوباما بجائزة نوبل وهذا تقييم منصف له ويدل على حيادية لجنة الجائزة ودقتها في تقييم الفائزين ,,ان كل الشعوب المعذبة تيمم بوجوها نحو ساكن البيت الابيض وكلهم امل في ان ينشر الرئيس في العالم طوله وعرضه سلاما ومحبة واخاءا وانصافا ايضا
مساهمة مرعبة
امجد -أصلا جاؤا به ليبض سواد امريكا في حروبها على الجنس البشري , وهدم استقلال الشعوب , وسلب حريتها .لكنها فعلا مفاجأة ..! لقد استعجلوا في العمل على تبييض الوجه الامريكي القبيح , والجائزة تميط اللثام عن عملية مرتبة ومنظمة للتعجيل بان تكون الولايات المتحدة ذو وجه حسن ومألوف ..لكنها عملية مرعبة من جميع الاتجاهات لتدمير الانسان والوجود البشري .
شجاعة اوباما
فرحات احفيظة ليبيا -اعجبت بشخصية اوباما عندما قال لا استحق الجائزة مع انه لو أعطيت الى اى زعيم عربى لقال على نفسه فعلا انا استخقها
مبروك أوباما
عباس البرناوي -بالتوفيق يا سيد أوبامالا زال الوقت مبكراً فالمشوار طويل أمامكأتمنى لك التوفيق والنجاح
XXXXXXXXXXXX
فلسطيني -كلام صحيح والله ثم والله باراك اوبما لا يستحق جائزة نوبل للسلام ولم يقدم شيئ يستحق الذكر لكن عنده حظ وبس.
لانه اسود ونقطه على
hihi -الجائزه هذه السنه مافي سلام واضح على السطح بين الزعماء ماهناك حرب قامت وصار سلام فيما بينها اخذها الرئيس الامريكي لانه اول رئيس امريكي اسود وهو لم يقدم شي الى الان لا اتفاق سلام مجرد تشجيع له ليقوم بعمل اتفاق سلام في المستقبل اكيد يعرف انه لم يفعل شي من اتفاق وغيره حتى القضيه الفلسطينيه مافي امل يحلها لو معطينها لمعمر القذافي كان قلت يستحقها اكثر من اوباما