الإيرانيون يختارون رئيسهم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الإيرانيون يختارون رئيسهم
إهتمامات التلفزيونات اللبنانية من الإنتخابات المحلية إلى الإيرانية
اتهامات أحمدي نجاد بالفساد تخلق أزمة شرعية في إيران
أحمدي نجاد.. معبود المساكين والضعفاء
الانتخابات الإيرانية: رافسنجاني يقود حملة سرية لإسقاط نجاد
هل تطيح زوجة مير حسين موسوي بأحمدي نجاد؟
غدا يوم الحسم الإيراني .. الصور تتحدث
القذافي رجل طائش وإستهداف للهولوكوست في الصحف البريطانية
إنتخابات الرئاسة الإيرانية غدًا: هل تشهد البلاد تحولاً إلى الدولة؟
واعلنت وزارة الداخلية ان عمليات التصويت قد بدأت في الساعة 8,00 بالتوقيت المحلي (3,30 ت غ).واكد المسؤول المكلف الانتخابات الرئاسية في وزارة الداخلية الايرانية وجود اقبال كبير على صناديق الاقتراع منذ افتتاحها صباح اليوم الجمعة. وقال كمران دانيشجو رئيس اللجنة الانتخابية في الوزارة لدى زيارته احد مراكز التصويت بوسط طهران "هناك الكثير من الناخبين منذ بدء التصويت وتفيد التقارير الواردة من المحافظات بالشيء نفسه".وكان هذا المسؤول توقع الاربعاء مشاركة "قياسية" في الانتخابات التي يتنافس فيها الرئيس محمود احمدي نجاد بشكل خاص مع رئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي.وتعتبر نسبة المشاركة عاملاً اساسيًا قد يسمح لموسوي بحمل احمدي نجاد الى خوض دورة ثانية وحتى تحقيق الفوز في الدورة الاولى. هذا وقال وزير الداخلية السابق علي اكبر ناطق نوري ان نسبة الاقبال على الانتخابات الرئاسية الايرانية "اكبر من المرات السابقة" نظرا الى طوابير الناخبين امام مراكز التصويت. وقد بدأ التصويت مع اصطفاف مئات الاشخاص امام حسينية ارشاد احد مراكز التصويت الرئيسية في العاصمة حيث ادلى ناطق نوري بصوته. وقال احد مفتشي اللجنة الانتخابية طالبا عدم كشف اسمه انه امر "غير مسبوق، انها المرة الاولى التي ينتظر فيها الناس قبل الافتتاح"، مضيفا "الامر نفسه في مراكز التصويت الاخرى التي شاهدتها". وكانت وزارة الداخلية قد توقعت الاربعاء مشاركة "قياسية" في الانتخابات التي يتنافس فيها بشكل خاص الرئيس محمود احمدي نجاد ورئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي. وكانت نسبة المشاركة اقتربت من 60% في الدورة الثانية للانتخابات الرئاسية في العام 2005. وقد وصل العديد من الناخبين منذ الساعة السابعة صباحًا الى حسينية ارشاد. و"الا لكنت انتظرت ساعات للتصويت" كما قالت اراشيث (59 عاما) وهي ربة عائلة.وتعتبر نسبة المشاركة عاملاً اساسيًا قد يسمح لموسوي بحمل احمد نجاد الى خوض دورة ثانية وحتى تحقيق الفوز في الدورة الاولى. من جهة ثانية ذكرت وكالة أنباء العمال الايرانية أن المرشح المعتدل الرئيسي في انتخابات الرئاسة في البلاد مير حسين موسوي قال ان بعض ممثليه منعوا من دخول مراكز اقتراع يوم الجمعة لمتابعة عملية التصويت. ودعا موسوي -وهو رئيس وزراء سابق- السلطات الى حل الامر بسرعة. ودعا منافسا الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد الاخران وهما رجل الدين الليبرالي مهدي كروبي والقائد السابق للحرس الثوري محسن رضائي وزارة الداخلية والزعيم الاعلى علي خامنئي الى ضمان عدم حدوث تزوير في الانتخابات. ونقلت وكالة أنباء العمال عن موسوي قوله "انهم يمنعون حاليا بعض ممثلينا من التواجد في مراكز الاقتراع ولا يسمحون لنا بمراقبة (التصويت) ... ننتظر من المسؤولين حل هذه المشكلة في أسرع وقت ممكن." ويتنافس في هذه الانتخابات ثلاثة مرشحين جدد هم موسوي ومهدي كروبي ومحسن رضائي الى جانب الرئيس المنتهية ولايته محمود احمدي نجاد.
ويحسب نجاد ورضائي على التيار المحافظ بينما موسوي وكروبي يحسبان على التيار الاصلاحي.
ويعتبر هؤلاء من بين المرشحين الذين سمح مجلس صيانة الدستور لهم بخوض المعركة الانتخابية، إذ يعود لهذا المجلس حق قبول الترشيحات أو رفضها. وهو غالباً ما يتخذ قراراته بناء على مواقف المرشحين الدينية والسياسية ما يجعل الديمقراطية الإيرانية واقعياً "ديمقراطية موجهة" بفعل تحديد أطرها العامة من قبل جهات غير منتخبة، ودفع هذا الأمر البعض إلى رفع الصوت رفضاً لهذه الممارسات، وفي مقدمتهم الفائزة بجائزة نوبل للسلام، شيرين عبادي. وما يؤكد أيضاً "انضباط" الديمقراطية الإيرانية الدور الذي يلعب المرشد الأعلى للثورة، علي خامنئي، الذي يعود له فعلياً القرار النهائي في القضايا الكبرى، الأمر الذي يرى عدد من الخبراء أنه يفرّغ الرئاسة من صلاحياتها الفعلية.وفي حال نال اي من المتنافسين اكثر من 50 بالمائة من اصوات الناخبين تحسم الانتخابات من الجولة الاولى وهو ما يستبعده المراقبون ويرجح اجراء جولة ثانية بين الاول والثاني الذين ينالان اكبر عدد من الاصوات في الجولة الاولى.
ويراقب المجتمع الدولي هذه الانتخابات باهتمام شديد اذ سيعرف العالم قريبا توجهات ايران في المرحلة المقبلة ان كانت ستستمر على نهجها الحالي لو فاز نجاد ام ستشهد انفتاحًا على العالم الخارجي كما يدعو المرشح الاصلاحي موسوي.وعلى رأس الدول المهتمة بهذه الانتخابات اسرائيل والولايات المتحدة التي تسعى الى فتح نافذة حوار مع طهران منذ وصول الرئيس الاميركي الحالي باراك اوباما الى البيت الابيض. والمفارقة التي تحملها الانتخابات تتمثل في الاهتمام الدولي غير المسبوق بها، حيث يراهن البعض على حدوث تغيير يدفع باتجاه انعطافة في الأزمة النووية مع إيران وعلاقتها مع العالم، بينما يبدو اهتمام المرشحين والناخبين منصباً على الشأن الداخلي، وسط تحول البرنامج النووي إلى مصدر "فخر قومي" للبلاد. ويرى بعضهم أن منطق الأمور يقضي بتراجع فرص الرئيس الحالي، محمود أحمدي نجاد، في الحصول على ولاية جديدة تمثل استكمالاً لحقبة المحافظين، وذلك بالاعتماد على النتائج الهزيلة لتياره في الانتخابات النيابية الأخيرة، واحتمال تشتت أصوات التيار الداعم له. إلا أن الكثير من المراقبين يرى أن نجاد، الذي يحظى بدعم المرشد الأعلى للثورة الإيرانية والحرس الثوري، هو الأوفر حظاً في السباق لنيل المنصب، باعتبار أن المحافظين سيصطفون خلفه للحيلولة دون فقدان المكاسب السياسية التي راكموها طوال السنوات الماضية.
وبخلاف الحملات الانتخابية السابقة برز انقسام عميق وواضح في المجتمع الايراني خلال هذه الحملة بين مؤيدي المرشحين الاصلاحيين ومؤيدي نجاد مما حدا بالحرس الثوري الايراني الى التحذير من امكانية وقوع ثورة مخملية اسوة بالثورات التي شهدتها دول اوروبة الشرقية.
وتبادل أحمدي نجاد وموسوي، وهما ابرز متنافسين في هذه الانتخابات، انتقادات سياسية عنيفة ضد بعضهما البعض، واحالا الانتخابات الرئاسية الى عرض للانقسامات السياسية العميقة في ايران بين الاصلاحيين والمحافظين.ويستمد نجاد شعيبته من اوساط المناطق الريفية والاحياء الفقيرة في المدن الكبيرة بينما تعتبر الطبقات الوسطى والمتعلمة القاعدة الشعبية لمنافسيه الاصلاحيين.
وبالعودة إلى التنافس الانتخابي، فإن المؤشرات تدل على أنه سينحصر في نهاية المطاف بين نجاد وموسوي، حيث يمثل الأول التيار المحافظ مقابل تمثيل الثاني للتيار الإصلاحي، مدعوماً من الرئيس السابق محمد خاتمي، الذي سحب ترشيحه لمصلحته.ولا يمثل موسوي التيار الإصلاحي فحسب، بل اتجاهات محافظة أو وسطية يعبر عنها الرئيس السابق، هاشمي رفسنجاني، الذي - وإن لم يعلن دعمه لموسوي - إلا أنه مرشحه بحكم الواقع، وبسبب الخلافات التي تفصل بينه وبين نجاد. وقد كانت المناظرات الأخيرة التي جمعت المرشحين الرئاسيين الدليل الأبرز على هذا الأمر، عقب اتهام نجاد عائلة الرئيس السابق، بالاستفادة من موقعه في النظام، ما دفع برفسنجاني إلى الرد بعنف، طالباً من خامنئي التدخل لوقف الحملة ضده.ولا بد من التسجيل هنا أن المناظرات أظهرت تفوقاً واضحاً لموسوي على حساب نجاد، خاصة على صعيد الملفات الاقتصادية والدولية، حيث رأى نجاد أن السياسة التي اتبعها كانت "الأمثل في التعاطي مع المجتمع الدولي" بينما رأى منافسه أنها "عزلت إيران" وأدت إلى تعاطف دولي مع إسرائيل بعد إنكار نجاد للهولوكوست وبحسب موسوي، فإن سياسية نجاد كانت مناقضة وبعيدة عن الواقع، وتعمل بطابع "أسطوري" في إشارة إلى الاعتماد الدائم للرئيس الإيراني على الخلفية الدينية، وندد بما وصفه بأنه توجه نحو الديكتاتورية.كذلك كان للشق الاقتصادي نصيب كبير من النقاش، حيث ركز خصوم نجاد على مسؤوليته في الوضع المتردي للبلاد بسبب خططه الاقتصادية.
وبخلاف الانقسام الواضح حول السياسة الداخلية والاقتصادية، والموقف الدولي لطهران، إلا أن برامج المرشحين لم تحمل جديداً على صعيد البرنامج النووي الذي تطوره طهران، والذي تعتقد الولايات المتحدة وعدد من حلفائها أنه يحمل طابعاً عسكرياً، في وقت تصر إيران على أن هويته مدنية. فنجاد مُصِرٌ على مواصلة السير بالبرنامج بحسب الأسلوب الذي سبق له اعتماده طوال السنوات الماضية، والمتمثل بدخول مفاوضات تنتهي عادة دون نتائج فعلية، يعقبها الإعلان عن تطور تقني جديد أو تجربة صاروخية، وهو ما يدافع تيار نجاد عنه بوصفه أسلوباً أكسب إيران اعتباراً دولياً مهماً وجعلها رقماً صعباً في المعادلات الدولية رغم حصارها. بالمقابل، فإن الاعتراض الوحيد الذي أورده موسوي على هذا الأمر تمثل في انتقاد الأسلوب، إذ قال خلال المناظرة مع نجاد إنه يأمل بأن تقوم طهران بدورها "كقوة أولى" في الشرق الأوسط، مشيراً إلى أنه "سيواصل المحادثات النووية" مع الغرب. ويستدل من مواقف موسوي وسائر المرشحين للرئاسة أن مواصلة السير بالبرنامج النووي لم يعد موضوعاً خلافياً في إيران، بل هو أمر يتعلق "بالكرامة الوطنية" ولا يمكن لأحد التراجع عنه، وأقصى ما يمكن حصوله في حال وصول شخصية جديدة إلى سدة الرئاسة هو إضافة المزيد من المرونة إلى موقف طهران المتصلب. وفي حال صحت هذه التقديرات، فإن رهان بعض الأوساط الغربية على تبدلات في الرئاسة الإيرانية لن ينجح، خاصة لوجود مراكز قوى أخرى في البلاد، وعلى رأسها المرشد الأعلى، الذي يقف بقوة خلف استمرار البرنامج النووي.
ويبقى أن الحرس الثوري، وما يضم من عناصر التعبئة الشعبية التي تجعله يتحكم بملايين الأصوات، سيكون له بالتأكيد الكلمة الفصل على صعيد تحديد هوية الرئيس المقبل.ولم يخف الحرس موقفه الداعم لنجاد، أو على الأقل المعارض لوصول موسوي إلى السلطة، وفي هذا السياق، جاء تصريح رئيس المكتب السـياسي للحرس الثوري، يد الله جواني، الذي غمز من قناة استخدام موسوي للون الأخضر في حملته الانتخابات، معتبراً الأمر بداية: "مشروع ثورة مخملية." وأصدت قوات حرس الثورة الأربعاء بيانًا اعتبرت فيه "المشارکة الحماسية والواسعة للشعب الايراني الواعي والثوري في الانتخابات الرئاسية ستؤدي الى يأس وهزيمة أعداء الثورة والنظام."واعتبر البيان، أن "الحرب النفسية والحملات العدائية المسمومة لوسائل الاعلام الأمبريالية ضد الشعب الايراني وضد اجراء انتخابات سليمة ورائعة، مؤشر لفشل السيناريوهات الدعائية والشيطانية التي يقوم بها الأعداء والأجانب."
وأضاف أن مشارکة الشعب في انتخابات الجمعة "وانتخاب المرشح الاکثر صلاحا وفقا للمؤشرات التي حددها قائد الثورة الإسلامية من شأنه أن يؤدي الى الهزيمة الحتمية لاستراتيجية اميرکا والغرب واستمرار صمود وثبات الشعب الإيراني أمام أطماع قوى الهيمنة والغطرسة. وإلى جانب الدعم من قبل الحرس الثوري، نال نجاد فرصة نادرة للظهور على التلفزيون الرسمي قبل وقف الحملات الانتخابية الخميس، حيث تحدث مفنداً الاتهامات الموجهة إليه من قبل خصومه.
التعليقات
نحن والايرانيين
حمدي البرنوصي -البارحة كنت أقلب المحطات الفاضئية وتوقفت عن قناة العربية التي كانت تتابع بالتحليل مع المراقبين السياسيين في طهران والعالم العربي حول الانتخابات الايرانية وسخونتها السياسية ، فوجئت في الوقت وانا اقلب القنوات مرة اخرى بقناة العالم الايرانية وهي مشغولة ببرنامج اسمه الحقيقة يتناول مسألة المثليين في منطقة الخليج ... يعني بالعربي المكسر نحن مشفوين بأحداث الانتخابات الايرانية بينما هم في اعلامهم الموجه الى العالم العربي يتناولون أمورا تشوه صورتنا ...
نحن والايرانيين
حمدي البرنوصي -البارحة كنت أقلب المحطات الفاضئية وتوقفت عن قناة العربية التي كانت تتابع بالتحليل مع المراقبين السياسيين في طهران والعالم العربي حول الانتخابات الايرانية وسخونتها السياسية ، فوجئت في الوقت وانا اقلب القنوات مرة اخرى بقناة العالم الايرانية وهي مشغولة ببرنامج اسمه الحقيقة يتناول مسألة المثليين في منطقة الخليج ... يعني بالعربي المكسر نحن مشفوين بأحداث الانتخابات الايرانية بينما هم في اعلامهم الموجه الى العالم العربي يتناولون أمورا تشوه صورتنا ...
نحن والايرانيين
حمدي البرنوصي -البارحة كنت أقلب المحطات الفاضئية وتوقفت عن قناة العربية التي كانت تتابع بالتحليل مع المراقبين السياسيين في طهران والعالم العربي حول الانتخابات الايرانية وسخونتها السياسية ، فوجئت في الوقت وانا اقلب القنوات مرة اخرى بقناة العالم الايرانية وهي مشغولة ببرنامج اسمه الحقيقة يتناول مسألة المثليين في منطقة الخليج ... يعني بالعربي المكسر نحن مشفوين بأحداث الانتخابات الايرانية بينما هم في اعلامهم الموجه الى العالم العربي يتناولون أمورا تشوه صورتنا ...
نحن والايرانيين
حمدي البرنوصي -البارحة كنت أقلب المحطات الفاضئية وتوقفت عن قناة العربية التي كانت تتابع بالتحليل مع المراقبين السياسيين في طهران والعالم العربي حول الانتخابات الايرانية وسخونتها السياسية ، فوجئت في الوقت وانا اقلب القنوات مرة اخرى بقناة العالم الايرانية وهي مشغولة ببرنامج اسمه الحقيقة يتناول مسألة المثليين في منطقة الخليج ... يعني بالعربي المكسر نحن مشفوين بأحداث الانتخابات الايرانية بينما هم في اعلامهم الموجه الى العالم العربي يتناولون أمورا تشوه صورتنا ...
نحن والايرانيين
حمدي البرنوصي -البارحة كنت أقلب المحطات الفاضئية وتوقفت عن قناة العربية التي كانت تتابع بالتحليل مع المراقبين السياسيين في طهران والعالم العربي حول الانتخابات الايرانية وسخونتها السياسية ، فوجئت في الوقت وانا اقلب القنوات مرة اخرى بقناة العالم الايرانية وهي مشغولة ببرنامج اسمه الحقيقة يتناول مسألة المثليين في منطقة الخليج ... يعني بالعربي المكسر نحن مشفوين بأحداث الانتخابات الايرانية بينما هم في اعلامهم الموجه الى العالم العربي يتناولون أمورا تشوه صورتنا ...
نحن والايرانيين
حمدي البرنوصي -البارحة كنت أقلب المحطات الفاضئية وتوقفت عن قناة العربية التي كانت تتابع بالتحليل مع المراقبين السياسيين في طهران والعالم العربي حول الانتخابات الايرانية وسخونتها السياسية ، فوجئت في الوقت وانا اقلب القنوات مرة اخرى بقناة العالم الايرانية وهي مشغولة ببرنامج اسمه الحقيقة يتناول مسألة المثليين في منطقة الخليج ... يعني بالعربي المكسر نحن مشفوين بأحداث الانتخابات الايرانية بينما هم في اعلامهم الموجه الى العالم العربي يتناولون أمورا تشوه صورتنا ...
نحن والايرانيين
حمدي البرنوصي -البارحة كنت أقلب المحطات الفاضئية وتوقفت عن قناة العربية التي كانت تتابع بالتحليل مع المراقبين السياسيين في طهران والعالم العربي حول الانتخابات الايرانية وسخونتها السياسية ، فوجئت في الوقت وانا اقلب القنوات مرة اخرى بقناة العالم الايرانية وهي مشغولة ببرنامج اسمه الحقيقة يتناول مسألة المثليين في منطقة الخليج ... يعني بالعربي المكسر نحن مشفوين بأحداث الانتخابات الايرانية بينما هم في اعلامهم الموجه الى العالم العربي يتناولون أمورا تشوه صورتنا ...
نحن والايرانيين
حمدي البرنوصي -البارحة كنت أقلب المحطات الفاضئية وتوقفت عن قناة العربية التي كانت تتابع بالتحليل مع المراقبين السياسيين في طهران والعالم العربي حول الانتخابات الايرانية وسخونتها السياسية ، فوجئت في الوقت وانا اقلب القنوات مرة اخرى بقناة العالم الايرانية وهي مشغولة ببرنامج اسمه الحقيقة يتناول مسألة المثليين في منطقة الخليج ... يعني بالعربي المكسر نحن مشفوين بأحداث الانتخابات الايرانية بينما هم في اعلامهم الموجه الى العالم العربي يتناولون أمورا تشوه صورتنا ...
نحن والايرانيين
حمدي البرنوصي -البارحة كنت أقلب المحطات الفاضئية وتوقفت عن قناة العربية التي كانت تتابع بالتحليل مع المراقبين السياسيين في طهران والعالم العربي حول الانتخابات الايرانية وسخونتها السياسية ، فوجئت في الوقت وانا اقلب القنوات مرة اخرى بقناة العالم الايرانية وهي مشغولة ببرنامج اسمه الحقيقة يتناول مسألة المثليين في منطقة الخليج ... يعني بالعربي المكسر نحن مشفوين بأحداث الانتخابات الايرانية بينما هم في اعلامهم الموجه الى العالم العربي يتناولون أمورا تشوه صورتنا ...
نحن والايرانيين
حمدي البرنوصي -البارحة كنت أقلب المحطات الفاضئية وتوقفت عن قناة العربية التي كانت تتابع بالتحليل مع المراقبين السياسيين في طهران والعالم العربي حول الانتخابات الايرانية وسخونتها السياسية ، فوجئت في الوقت وانا اقلب القنوات مرة اخرى بقناة العالم الايرانية وهي مشغولة ببرنامج اسمه الحقيقة يتناول مسألة المثليين في منطقة الخليج ... يعني بالعربي المكسر نحن مشفوين بأحداث الانتخابات الايرانية بينما هم في اعلامهم الموجه الى العالم العربي يتناولون أمورا تشوه صورتنا ...
نحن والايرانيين
حمدي البرنوصي -البارحة كنت أقلب المحطات الفاضئية وتوقفت عن قناة العربية التي كانت تتابع بالتحليل مع المراقبين السياسيين في طهران والعالم العربي حول الانتخابات الايرانية وسخونتها السياسية ، فوجئت في الوقت وانا اقلب القنوات مرة اخرى بقناة العالم الايرانية وهي مشغولة ببرنامج اسمه الحقيقة يتناول مسألة المثليين في منطقة الخليج ... يعني بالعربي المكسر نحن مشفوين بأحداث الانتخابات الايرانية بينما هم في اعلامهم الموجه الى العالم العربي يتناولون أمورا تشوه صورتنا ...
نحن والايرانيين
حمدي البرنوصي -البارحة كنت أقلب المحطات الفاضئية وتوقفت عن قناة العربية التي كانت تتابع بالتحليل مع المراقبين السياسيين في طهران والعالم العربي حول الانتخابات الايرانية وسخونتها السياسية ، فوجئت في الوقت وانا اقلب القنوات مرة اخرى بقناة العالم الايرانية وهي مشغولة ببرنامج اسمه الحقيقة يتناول مسألة المثليين في منطقة الخليج ... يعني بالعربي المكسر نحن مشفوين بأحداث الانتخابات الايرانية بينما هم في اعلامهم الموجه الى العالم العربي يتناولون أمورا تشوه صورتنا ...
مهزلة الانتخابات
علا جلال -تجري انتخابات الرئاسة الايرانية اليوم في ايران الرازحة تحت حكم ولاية الفقيه، والولي الفقيه هو حسب الدستور الايراني صاحب القرار في نظام ولاية الفقيه وله صلاحية إقالة رئيس الجمهورية. ومن خلال مسيرة النظام الدموي على مدى ثلاثة عقود مضت، فلا احد يملك عقلاً، يمكن ان يصدق ان نظام الملالي المتسلط هو نظام ديمقراطي حقاً، فالنظام الذي تحكمه نظرية ولاية الفقيه، يُعدّ اعلى نماذج الدكتاتورية الاستبدادية القائمة على اسوأ استغلال للدين، اما المسرحية الهزلية التي يلعب ادوارها اركان النظام، فهي قشر بلا محتوى، وفضاء فارغ، ونتائجها محسومة سلفاً، فمنذ اقصاء منظمة "مجاهدي خلق" عن المشاركة في أول انتخابات في ايران بعد سقوط نظام الشاه الذي تحملت الجماهير الايرانية بقيادة المنظمة العبء الاكبر في اسقاطه، وكانت قيادتها في سجن ايفين الرهيب حتى آخر لحظات عمر النظام الشاهنشاهي، افصح نظام خميني عن حقيقة هويته المعادية تماماً للديمقراطية، كنظام دكتاتوري لا يعترف بالآخر، بل يعمل على تصفيته دموياً. وقد دفعت المنظمة للآن اكثر من 120 الف شهيد ثمن رفضها ومعارضتها للدكتاتورية الخمينية القائمة على اسوأ انواع الاستبداد ومنذ ثلاثين عامًا والنظام سادر في غيه لم يتغير، بل انه نزع عن جسده حتى ثياب اكذوبة الجناح الاصلاحي، وجعل الحكم والسلطات كلها من نصيب زمرة «خط الامام»، فعن اية ديمقراطية وانتخابات يتحدثون؟؟ ان هذه الانتخابات سوف تتخذ ذريعة جديدة لقمع الشعب كما شاهدنا خلال الاسابيع الأخيرة تصعيداً في وتيرة الاعدامات وحسب صحف النظام تجري عملية الاعدامات بالعشرات في السجون. اضافة إلى ذلك يجب على الشخص الذي يرشح نفسه للخوض في الانتخابات الرئاسية ان يثبت ولائه التام لولي الفقيه ولاءاً قلبياً!! وعلى المرشح ان يثبت بانه متورط في جميع جرائم النظام ولهذا السبب شاهدنا كيف تم اختيار 4 مرشحين من بين 400 شخص قد سجلوا اسمائهم للخوض في الانتخابات!! ولهذا السبب لا يبقى من الانتخابات في إيران الاّ مهزلة ومسرحية سخيفة، ولذلك يقاطع أبناء الشعب الإيراني الانتخابات ويتعاملون مع الانتخابات ببرودة وعدم الرغبة في المشاركة، وهذا ما جاء في تقرير اعده مراسل الـ”سي ان ان” قبل اسبوع من طهران حيث عبر الشارع الإيراني عن سخطه من الانتخابات وأغلب الاشخاص الذين تحدثوا في التقرير قالوا بانهم لن يشاركوا في الانتخابات لان النتيجة محسومة سلف
مهزلة الانتخابات
علا جلال -تجري انتخابات الرئاسة الايرانية اليوم في ايران الرازحة تحت حكم ولاية الفقيه، والولي الفقيه هو حسب الدستور الايراني صاحب القرار في نظام ولاية الفقيه وله صلاحية إقالة رئيس الجمهورية. ومن خلال مسيرة النظام الدموي على مدى ثلاثة عقود مضت، فلا احد يملك عقلاً، يمكن ان يصدق ان نظام الملالي المتسلط هو نظام ديمقراطي حقاً، فالنظام الذي تحكمه نظرية ولاية الفقيه، يُعدّ اعلى نماذج الدكتاتورية الاستبدادية القائمة على اسوأ استغلال للدين، اما المسرحية الهزلية التي يلعب ادوارها اركان النظام، فهي قشر بلا محتوى، وفضاء فارغ، ونتائجها محسومة سلفاً، فمنذ اقصاء منظمة "مجاهدي خلق" عن المشاركة في أول انتخابات في ايران بعد سقوط نظام الشاه الذي تحملت الجماهير الايرانية بقيادة المنظمة العبء الاكبر في اسقاطه، وكانت قيادتها في سجن ايفين الرهيب حتى آخر لحظات عمر النظام الشاهنشاهي، افصح نظام خميني عن حقيقة هويته المعادية تماماً للديمقراطية، كنظام دكتاتوري لا يعترف بالآخر، بل يعمل على تصفيته دموياً. وقد دفعت المنظمة للآن اكثر من 120 الف شهيد ثمن رفضها ومعارضتها للدكتاتورية الخمينية القائمة على اسوأ انواع الاستبداد ومنذ ثلاثين عامًا والنظام سادر في غيه لم يتغير، بل انه نزع عن جسده حتى ثياب اكذوبة الجناح الاصلاحي، وجعل الحكم والسلطات كلها من نصيب زمرة «خط الامام»، فعن اية ديمقراطية وانتخابات يتحدثون؟؟ ان هذه الانتخابات سوف تتخذ ذريعة جديدة لقمع الشعب كما شاهدنا خلال الاسابيع الأخيرة تصعيداً في وتيرة الاعدامات وحسب صحف النظام تجري عملية الاعدامات بالعشرات في السجون. اضافة إلى ذلك يجب على الشخص الذي يرشح نفسه للخوض في الانتخابات الرئاسية ان يثبت ولائه التام لولي الفقيه ولاءاً قلبياً!! وعلى المرشح ان يثبت بانه متورط في جميع جرائم النظام ولهذا السبب شاهدنا كيف تم اختيار 4 مرشحين من بين 400 شخص قد سجلوا اسمائهم للخوض في الانتخابات!! ولهذا السبب لا يبقى من الانتخابات في إيران الاّ مهزلة ومسرحية سخيفة، ولذلك يقاطع أبناء الشعب الإيراني الانتخابات ويتعاملون مع الانتخابات ببرودة وعدم الرغبة في المشاركة، وهذا ما جاء في تقرير اعده مراسل الـ”سي ان ان” قبل اسبوع من طهران حيث عبر الشارع الإيراني عن سخطه من الانتخابات وأغلب الاشخاص الذين تحدثوا في التقرير قالوا بانهم لن يشاركوا في الانتخابات لان النتيجة محسومة سلف
مهزلة الانتخابات
علا جلال -تجري انتخابات الرئاسة الايرانية اليوم في ايران الرازحة تحت حكم ولاية الفقيه، والولي الفقيه هو حسب الدستور الايراني صاحب القرار في نظام ولاية الفقيه وله صلاحية إقالة رئيس الجمهورية. ومن خلال مسيرة النظام الدموي على مدى ثلاثة عقود مضت، فلا احد يملك عقلاً، يمكن ان يصدق ان نظام الملالي المتسلط هو نظام ديمقراطي حقاً، فالنظام الذي تحكمه نظرية ولاية الفقيه، يُعدّ اعلى نماذج الدكتاتورية الاستبدادية القائمة على اسوأ استغلال للدين، اما المسرحية الهزلية التي يلعب ادوارها اركان النظام، فهي قشر بلا محتوى، وفضاء فارغ، ونتائجها محسومة سلفاً، فمنذ اقصاء منظمة "مجاهدي خلق" عن المشاركة في أول انتخابات في ايران بعد سقوط نظام الشاه الذي تحملت الجماهير الايرانية بقيادة المنظمة العبء الاكبر في اسقاطه، وكانت قيادتها في سجن ايفين الرهيب حتى آخر لحظات عمر النظام الشاهنشاهي، افصح نظام خميني عن حقيقة هويته المعادية تماماً للديمقراطية، كنظام دكتاتوري لا يعترف بالآخر، بل يعمل على تصفيته دموياً. وقد دفعت المنظمة للآن اكثر من 120 الف شهيد ثمن رفضها ومعارضتها للدكتاتورية الخمينية القائمة على اسوأ انواع الاستبداد ومنذ ثلاثين عامًا والنظام سادر في غيه لم يتغير، بل انه نزع عن جسده حتى ثياب اكذوبة الجناح الاصلاحي، وجعل الحكم والسلطات كلها من نصيب زمرة «خط الامام»، فعن اية ديمقراطية وانتخابات يتحدثون؟؟ ان هذه الانتخابات سوف تتخذ ذريعة جديدة لقمع الشعب كما شاهدنا خلال الاسابيع الأخيرة تصعيداً في وتيرة الاعدامات وحسب صحف النظام تجري عملية الاعدامات بالعشرات في السجون. اضافة إلى ذلك يجب على الشخص الذي يرشح نفسه للخوض في الانتخابات الرئاسية ان يثبت ولائه التام لولي الفقيه ولاءاً قلبياً!! وعلى المرشح ان يثبت بانه متورط في جميع جرائم النظام ولهذا السبب شاهدنا كيف تم اختيار 4 مرشحين من بين 400 شخص قد سجلوا اسمائهم للخوض في الانتخابات!! ولهذا السبب لا يبقى من الانتخابات في إيران الاّ مهزلة ومسرحية سخيفة، ولذلك يقاطع أبناء الشعب الإيراني الانتخابات ويتعاملون مع الانتخابات ببرودة وعدم الرغبة في المشاركة، وهذا ما جاء في تقرير اعده مراسل الـ”سي ان ان” قبل اسبوع من طهران حيث عبر الشارع الإيراني عن سخطه من الانتخابات وأغلب الاشخاص الذين تحدثوا في التقرير قالوا بانهم لن يشاركوا في الانتخابات لان النتيجة محسومة سلف
مهزلة الانتخابات
علا جلال -تجري انتخابات الرئاسة الايرانية اليوم في ايران الرازحة تحت حكم ولاية الفقيه، والولي الفقيه هو حسب الدستور الايراني صاحب القرار في نظام ولاية الفقيه وله صلاحية إقالة رئيس الجمهورية. ومن خلال مسيرة النظام الدموي على مدى ثلاثة عقود مضت، فلا احد يملك عقلاً، يمكن ان يصدق ان نظام الملالي المتسلط هو نظام ديمقراطي حقاً، فالنظام الذي تحكمه نظرية ولاية الفقيه، يُعدّ اعلى نماذج الدكتاتورية الاستبدادية القائمة على اسوأ استغلال للدين، اما المسرحية الهزلية التي يلعب ادوارها اركان النظام، فهي قشر بلا محتوى، وفضاء فارغ، ونتائجها محسومة سلفاً، فمنذ اقصاء منظمة "مجاهدي خلق" عن المشاركة في أول انتخابات في ايران بعد سقوط نظام الشاه الذي تحملت الجماهير الايرانية بقيادة المنظمة العبء الاكبر في اسقاطه، وكانت قيادتها في سجن ايفين الرهيب حتى آخر لحظات عمر النظام الشاهنشاهي، افصح نظام خميني عن حقيقة هويته المعادية تماماً للديمقراطية، كنظام دكتاتوري لا يعترف بالآخر، بل يعمل على تصفيته دموياً. وقد دفعت المنظمة للآن اكثر من 120 الف شهيد ثمن رفضها ومعارضتها للدكتاتورية الخمينية القائمة على اسوأ انواع الاستبداد ومنذ ثلاثين عامًا والنظام سادر في غيه لم يتغير، بل انه نزع عن جسده حتى ثياب اكذوبة الجناح الاصلاحي، وجعل الحكم والسلطات كلها من نصيب زمرة «خط الامام»، فعن اية ديمقراطية وانتخابات يتحدثون؟؟ ان هذه الانتخابات سوف تتخذ ذريعة جديدة لقمع الشعب كما شاهدنا خلال الاسابيع الأخيرة تصعيداً في وتيرة الاعدامات وحسب صحف النظام تجري عملية الاعدامات بالعشرات في السجون. اضافة إلى ذلك يجب على الشخص الذي يرشح نفسه للخوض في الانتخابات الرئاسية ان يثبت ولائه التام لولي الفقيه ولاءاً قلبياً!! وعلى المرشح ان يثبت بانه متورط في جميع جرائم النظام ولهذا السبب شاهدنا كيف تم اختيار 4 مرشحين من بين 400 شخص قد سجلوا اسمائهم للخوض في الانتخابات!! ولهذا السبب لا يبقى من الانتخابات في إيران الاّ مهزلة ومسرحية سخيفة، ولذلك يقاطع أبناء الشعب الإيراني الانتخابات ويتعاملون مع الانتخابات ببرودة وعدم الرغبة في المشاركة، وهذا ما جاء في تقرير اعده مراسل الـ”سي ان ان” قبل اسبوع من طهران حيث عبر الشارع الإيراني عن سخطه من الانتخابات وأغلب الاشخاص الذين تحدثوا في التقرير قالوا بانهم لن يشاركوا في الانتخابات لان النتيجة محسومة سلف
مهزلة الانتخابات
علا جلال -تجري انتخابات الرئاسة الايرانية اليوم في ايران الرازحة تحت حكم ولاية الفقيه، والولي الفقيه هو حسب الدستور الايراني صاحب القرار في نظام ولاية الفقيه وله صلاحية إقالة رئيس الجمهورية. ومن خلال مسيرة النظام الدموي على مدى ثلاثة عقود مضت، فلا احد يملك عقلاً، يمكن ان يصدق ان نظام الملالي المتسلط هو نظام ديمقراطي حقاً، فالنظام الذي تحكمه نظرية ولاية الفقيه، يُعدّ اعلى نماذج الدكتاتورية الاستبدادية القائمة على اسوأ استغلال للدين، اما المسرحية الهزلية التي يلعب ادوارها اركان النظام، فهي قشر بلا محتوى، وفضاء فارغ، ونتائجها محسومة سلفاً، فمنذ اقصاء منظمة "مجاهدي خلق" عن المشاركة في أول انتخابات في ايران بعد سقوط نظام الشاه الذي تحملت الجماهير الايرانية بقيادة المنظمة العبء الاكبر في اسقاطه، وكانت قيادتها في سجن ايفين الرهيب حتى آخر لحظات عمر النظام الشاهنشاهي، افصح نظام خميني عن حقيقة هويته المعادية تماماً للديمقراطية، كنظام دكتاتوري لا يعترف بالآخر، بل يعمل على تصفيته دموياً. وقد دفعت المنظمة للآن اكثر من 120 الف شهيد ثمن رفضها ومعارضتها للدكتاتورية الخمينية القائمة على اسوأ انواع الاستبداد ومنذ ثلاثين عامًا والنظام سادر في غيه لم يتغير، بل انه نزع عن جسده حتى ثياب اكذوبة الجناح الاصلاحي، وجعل الحكم والسلطات كلها من نصيب زمرة «خط الامام»، فعن اية ديمقراطية وانتخابات يتحدثون؟؟ ان هذه الانتخابات سوف تتخذ ذريعة جديدة لقمع الشعب كما شاهدنا خلال الاسابيع الأخيرة تصعيداً في وتيرة الاعدامات وحسب صحف النظام تجري عملية الاعدامات بالعشرات في السجون. اضافة إلى ذلك يجب على الشخص الذي يرشح نفسه للخوض في الانتخابات الرئاسية ان يثبت ولائه التام لولي الفقيه ولاءاً قلبياً!! وعلى المرشح ان يثبت بانه متورط في جميع جرائم النظام ولهذا السبب شاهدنا كيف تم اختيار 4 مرشحين من بين 400 شخص قد سجلوا اسمائهم للخوض في الانتخابات!! ولهذا السبب لا يبقى من الانتخابات في إيران الاّ مهزلة ومسرحية سخيفة، ولذلك يقاطع أبناء الشعب الإيراني الانتخابات ويتعاملون مع الانتخابات ببرودة وعدم الرغبة في المشاركة، وهذا ما جاء في تقرير اعده مراسل الـ”سي ان ان” قبل اسبوع من طهران حيث عبر الشارع الإيراني عن سخطه من الانتخابات وأغلب الاشخاص الذين تحدثوا في التقرير قالوا بانهم لن يشاركوا في الانتخابات لان النتيجة محسومة سلف
مهزلة الانتخابات
علا جلال -تجري انتخابات الرئاسة الايرانية اليوم في ايران الرازحة تحت حكم ولاية الفقيه، والولي الفقيه هو حسب الدستور الايراني صاحب القرار في نظام ولاية الفقيه وله صلاحية إقالة رئيس الجمهورية. ومن خلال مسيرة النظام الدموي على مدى ثلاثة عقود مضت، فلا احد يملك عقلاً، يمكن ان يصدق ان نظام الملالي المتسلط هو نظام ديمقراطي حقاً، فالنظام الذي تحكمه نظرية ولاية الفقيه، يُعدّ اعلى نماذج الدكتاتورية الاستبدادية القائمة على اسوأ استغلال للدين، اما المسرحية الهزلية التي يلعب ادوارها اركان النظام، فهي قشر بلا محتوى، وفضاء فارغ، ونتائجها محسومة سلفاً، فمنذ اقصاء منظمة "مجاهدي خلق" عن المشاركة في أول انتخابات في ايران بعد سقوط نظام الشاه الذي تحملت الجماهير الايرانية بقيادة المنظمة العبء الاكبر في اسقاطه، وكانت قيادتها في سجن ايفين الرهيب حتى آخر لحظات عمر النظام الشاهنشاهي، افصح نظام خميني عن حقيقة هويته المعادية تماماً للديمقراطية، كنظام دكتاتوري لا يعترف بالآخر، بل يعمل على تصفيته دموياً. وقد دفعت المنظمة للآن اكثر من 120 الف شهيد ثمن رفضها ومعارضتها للدكتاتورية الخمينية القائمة على اسوأ انواع الاستبداد ومنذ ثلاثين عامًا والنظام سادر في غيه لم يتغير، بل انه نزع عن جسده حتى ثياب اكذوبة الجناح الاصلاحي، وجعل الحكم والسلطات كلها من نصيب زمرة «خط الامام»، فعن اية ديمقراطية وانتخابات يتحدثون؟؟ ان هذه الانتخابات سوف تتخذ ذريعة جديدة لقمع الشعب كما شاهدنا خلال الاسابيع الأخيرة تصعيداً في وتيرة الاعدامات وحسب صحف النظام تجري عملية الاعدامات بالعشرات في السجون. اضافة إلى ذلك يجب على الشخص الذي يرشح نفسه للخوض في الانتخابات الرئاسية ان يثبت ولائه التام لولي الفقيه ولاءاً قلبياً!! وعلى المرشح ان يثبت بانه متورط في جميع جرائم النظام ولهذا السبب شاهدنا كيف تم اختيار 4 مرشحين من بين 400 شخص قد سجلوا اسمائهم للخوض في الانتخابات!! ولهذا السبب لا يبقى من الانتخابات في إيران الاّ مهزلة ومسرحية سخيفة، ولذلك يقاطع أبناء الشعب الإيراني الانتخابات ويتعاملون مع الانتخابات ببرودة وعدم الرغبة في المشاركة، وهذا ما جاء في تقرير اعده مراسل الـ”سي ان ان” قبل اسبوع من طهران حيث عبر الشارع الإيراني عن سخطه من الانتخابات وأغلب الاشخاص الذين تحدثوا في التقرير قالوا بانهم لن يشاركوا في الانتخابات لان النتيجة محسومة سلف
مهزلة الانتخابات
علا جلال -تجري انتخابات الرئاسة الايرانية اليوم في ايران الرازحة تحت حكم ولاية الفقيه، والولي الفقيه هو حسب الدستور الايراني صاحب القرار في نظام ولاية الفقيه وله صلاحية إقالة رئيس الجمهورية. ومن خلال مسيرة النظام الدموي على مدى ثلاثة عقود مضت، فلا احد يملك عقلاً، يمكن ان يصدق ان نظام الملالي المتسلط هو نظام ديمقراطي حقاً، فالنظام الذي تحكمه نظرية ولاية الفقيه، يُعدّ اعلى نماذج الدكتاتورية الاستبدادية القائمة على اسوأ استغلال للدين، اما المسرحية الهزلية التي يلعب ادوارها اركان النظام، فهي قشر بلا محتوى، وفضاء فارغ، ونتائجها محسومة سلفاً، فمنذ اقصاء منظمة "مجاهدي خلق" عن المشاركة في أول انتخابات في ايران بعد سقوط نظام الشاه الذي تحملت الجماهير الايرانية بقيادة المنظمة العبء الاكبر في اسقاطه، وكانت قيادتها في سجن ايفين الرهيب حتى آخر لحظات عمر النظام الشاهنشاهي، افصح نظام خميني عن حقيقة هويته المعادية تماماً للديمقراطية، كنظام دكتاتوري لا يعترف بالآخر، بل يعمل على تصفيته دموياً. وقد دفعت المنظمة للآن اكثر من 120 الف شهيد ثمن رفضها ومعارضتها للدكتاتورية الخمينية القائمة على اسوأ انواع الاستبداد ومنذ ثلاثين عامًا والنظام سادر في غيه لم يتغير، بل انه نزع عن جسده حتى ثياب اكذوبة الجناح الاصلاحي، وجعل الحكم والسلطات كلها من نصيب زمرة «خط الامام»، فعن اية ديمقراطية وانتخابات يتحدثون؟؟ ان هذه الانتخابات سوف تتخذ ذريعة جديدة لقمع الشعب كما شاهدنا خلال الاسابيع الأخيرة تصعيداً في وتيرة الاعدامات وحسب صحف النظام تجري عملية الاعدامات بالعشرات في السجون. اضافة إلى ذلك يجب على الشخص الذي يرشح نفسه للخوض في الانتخابات الرئاسية ان يثبت ولائه التام لولي الفقيه ولاءاً قلبياً!! وعلى المرشح ان يثبت بانه متورط في جميع جرائم النظام ولهذا السبب شاهدنا كيف تم اختيار 4 مرشحين من بين 400 شخص قد سجلوا اسمائهم للخوض في الانتخابات!! ولهذا السبب لا يبقى من الانتخابات في إيران الاّ مهزلة ومسرحية سخيفة، ولذلك يقاطع أبناء الشعب الإيراني الانتخابات ويتعاملون مع الانتخابات ببرودة وعدم الرغبة في المشاركة، وهذا ما جاء في تقرير اعده مراسل الـ”سي ان ان” قبل اسبوع من طهران حيث عبر الشارع الإيراني عن سخطه من الانتخابات وأغلب الاشخاص الذين تحدثوا في التقرير قالوا بانهم لن يشاركوا في الانتخابات لان النتيجة محسومة سلف
مهزلة الانتخابات
علا جلال -تجري انتخابات الرئاسة الايرانية اليوم في ايران الرازحة تحت حكم ولاية الفقيه، والولي الفقيه هو حسب الدستور الايراني صاحب القرار في نظام ولاية الفقيه وله صلاحية إقالة رئيس الجمهورية. ومن خلال مسيرة النظام الدموي على مدى ثلاثة عقود مضت، فلا احد يملك عقلاً، يمكن ان يصدق ان نظام الملالي المتسلط هو نظام ديمقراطي حقاً، فالنظام الذي تحكمه نظرية ولاية الفقيه، يُعدّ اعلى نماذج الدكتاتورية الاستبدادية القائمة على اسوأ استغلال للدين، اما المسرحية الهزلية التي يلعب ادوارها اركان النظام، فهي قشر بلا محتوى، وفضاء فارغ، ونتائجها محسومة سلفاً، فمنذ اقصاء منظمة "مجاهدي خلق" عن المشاركة في أول انتخابات في ايران بعد سقوط نظام الشاه الذي تحملت الجماهير الايرانية بقيادة المنظمة العبء الاكبر في اسقاطه، وكانت قيادتها في سجن ايفين الرهيب حتى آخر لحظات عمر النظام الشاهنشاهي، افصح نظام خميني عن حقيقة هويته المعادية تماماً للديمقراطية، كنظام دكتاتوري لا يعترف بالآخر، بل يعمل على تصفيته دموياً. وقد دفعت المنظمة للآن اكثر من 120 الف شهيد ثمن رفضها ومعارضتها للدكتاتورية الخمينية القائمة على اسوأ انواع الاستبداد ومنذ ثلاثين عامًا والنظام سادر في غيه لم يتغير، بل انه نزع عن جسده حتى ثياب اكذوبة الجناح الاصلاحي، وجعل الحكم والسلطات كلها من نصيب زمرة «خط الامام»، فعن اية ديمقراطية وانتخابات يتحدثون؟؟ ان هذه الانتخابات سوف تتخذ ذريعة جديدة لقمع الشعب كما شاهدنا خلال الاسابيع الأخيرة تصعيداً في وتيرة الاعدامات وحسب صحف النظام تجري عملية الاعدامات بالعشرات في السجون. اضافة إلى ذلك يجب على الشخص الذي يرشح نفسه للخوض في الانتخابات الرئاسية ان يثبت ولائه التام لولي الفقيه ولاءاً قلبياً!! وعلى المرشح ان يثبت بانه متورط في جميع جرائم النظام ولهذا السبب شاهدنا كيف تم اختيار 4 مرشحين من بين 400 شخص قد سجلوا اسمائهم للخوض في الانتخابات!! ولهذا السبب لا يبقى من الانتخابات في إيران الاّ مهزلة ومسرحية سخيفة، ولذلك يقاطع أبناء الشعب الإيراني الانتخابات ويتعاملون مع الانتخابات ببرودة وعدم الرغبة في المشاركة، وهذا ما جاء في تقرير اعده مراسل الـ”سي ان ان” قبل اسبوع من طهران حيث عبر الشارع الإيراني عن سخطه من الانتخابات وأغلب الاشخاص الذين تحدثوا في التقرير قالوا بانهم لن يشاركوا في الانتخابات لان النتيجة محسومة سلف
مهزلة الانتخابات
علا جلال -تجري انتخابات الرئاسة الايرانية اليوم في ايران الرازحة تحت حكم ولاية الفقيه، والولي الفقيه هو حسب الدستور الايراني صاحب القرار في نظام ولاية الفقيه وله صلاحية إقالة رئيس الجمهورية. ومن خلال مسيرة النظام الدموي على مدى ثلاثة عقود مضت، فلا احد يملك عقلاً، يمكن ان يصدق ان نظام الملالي المتسلط هو نظام ديمقراطي حقاً، فالنظام الذي تحكمه نظرية ولاية الفقيه، يُعدّ اعلى نماذج الدكتاتورية الاستبدادية القائمة على اسوأ استغلال للدين، اما المسرحية الهزلية التي يلعب ادوارها اركان النظام، فهي قشر بلا محتوى، وفضاء فارغ، ونتائجها محسومة سلفاً، فمنذ اقصاء منظمة "مجاهدي خلق" عن المشاركة في أول انتخابات في ايران بعد سقوط نظام الشاه الذي تحملت الجماهير الايرانية بقيادة المنظمة العبء الاكبر في اسقاطه، وكانت قيادتها في سجن ايفين الرهيب حتى آخر لحظات عمر النظام الشاهنشاهي، افصح نظام خميني عن حقيقة هويته المعادية تماماً للديمقراطية، كنظام دكتاتوري لا يعترف بالآخر، بل يعمل على تصفيته دموياً. وقد دفعت المنظمة للآن اكثر من 120 الف شهيد ثمن رفضها ومعارضتها للدكتاتورية الخمينية القائمة على اسوأ انواع الاستبداد ومنذ ثلاثين عامًا والنظام سادر في غيه لم يتغير، بل انه نزع عن جسده حتى ثياب اكذوبة الجناح الاصلاحي، وجعل الحكم والسلطات كلها من نصيب زمرة «خط الامام»، فعن اية ديمقراطية وانتخابات يتحدثون؟؟ ان هذه الانتخابات سوف تتخذ ذريعة جديدة لقمع الشعب كما شاهدنا خلال الاسابيع الأخيرة تصعيداً في وتيرة الاعدامات وحسب صحف النظام تجري عملية الاعدامات بالعشرات في السجون. اضافة إلى ذلك يجب على الشخص الذي يرشح نفسه للخوض في الانتخابات الرئاسية ان يثبت ولائه التام لولي الفقيه ولاءاً قلبياً!! وعلى المرشح ان يثبت بانه متورط في جميع جرائم النظام ولهذا السبب شاهدنا كيف تم اختيار 4 مرشحين من بين 400 شخص قد سجلوا اسمائهم للخوض في الانتخابات!! ولهذا السبب لا يبقى من الانتخابات في إيران الاّ مهزلة ومسرحية سخيفة، ولذلك يقاطع أبناء الشعب الإيراني الانتخابات ويتعاملون مع الانتخابات ببرودة وعدم الرغبة في المشاركة، وهذا ما جاء في تقرير اعده مراسل الـ”سي ان ان” قبل اسبوع من طهران حيث عبر الشارع الإيراني عن سخطه من الانتخابات وأغلب الاشخاص الذين تحدثوا في التقرير قالوا بانهم لن يشاركوا في الانتخابات لان النتيجة محسومة سلف
مهزلة الانتخابات
علا جلال -تجري انتخابات الرئاسة الايرانية اليوم في ايران الرازحة تحت حكم ولاية الفقيه، والولي الفقيه هو حسب الدستور الايراني صاحب القرار في نظام ولاية الفقيه وله صلاحية إقالة رئيس الجمهورية. ومن خلال مسيرة النظام الدموي على مدى ثلاثة عقود مضت، فلا احد يملك عقلاً، يمكن ان يصدق ان نظام الملالي المتسلط هو نظام ديمقراطي حقاً، فالنظام الذي تحكمه نظرية ولاية الفقيه، يُعدّ اعلى نماذج الدكتاتورية الاستبدادية القائمة على اسوأ استغلال للدين، اما المسرحية الهزلية التي يلعب ادوارها اركان النظام، فهي قشر بلا محتوى، وفضاء فارغ، ونتائجها محسومة سلفاً، فمنذ اقصاء منظمة "مجاهدي خلق" عن المشاركة في أول انتخابات في ايران بعد سقوط نظام الشاه الذي تحملت الجماهير الايرانية بقيادة المنظمة العبء الاكبر في اسقاطه، وكانت قيادتها في سجن ايفين الرهيب حتى آخر لحظات عمر النظام الشاهنشاهي، افصح نظام خميني عن حقيقة هويته المعادية تماماً للديمقراطية، كنظام دكتاتوري لا يعترف بالآخر، بل يعمل على تصفيته دموياً. وقد دفعت المنظمة للآن اكثر من 120 الف شهيد ثمن رفضها ومعارضتها للدكتاتورية الخمينية القائمة على اسوأ انواع الاستبداد ومنذ ثلاثين عامًا والنظام سادر في غيه لم يتغير، بل انه نزع عن جسده حتى ثياب اكذوبة الجناح الاصلاحي، وجعل الحكم والسلطات كلها من نصيب زمرة «خط الامام»، فعن اية ديمقراطية وانتخابات يتحدثون؟؟ ان هذه الانتخابات سوف تتخذ ذريعة جديدة لقمع الشعب كما شاهدنا خلال الاسابيع الأخيرة تصعيداً في وتيرة الاعدامات وحسب صحف النظام تجري عملية الاعدامات بالعشرات في السجون. اضافة إلى ذلك يجب على الشخص الذي يرشح نفسه للخوض في الانتخابات الرئاسية ان يثبت ولائه التام لولي الفقيه ولاءاً قلبياً!! وعلى المرشح ان يثبت بانه متورط في جميع جرائم النظام ولهذا السبب شاهدنا كيف تم اختيار 4 مرشحين من بين 400 شخص قد سجلوا اسمائهم للخوض في الانتخابات!! ولهذا السبب لا يبقى من الانتخابات في إيران الاّ مهزلة ومسرحية سخيفة، ولذلك يقاطع أبناء الشعب الإيراني الانتخابات ويتعاملون مع الانتخابات ببرودة وعدم الرغبة في المشاركة، وهذا ما جاء في تقرير اعده مراسل الـ”سي ان ان” قبل اسبوع من طهران حيث عبر الشارع الإيراني عن سخطه من الانتخابات وأغلب الاشخاص الذين تحدثوا في التقرير قالوا بانهم لن يشاركوا في الانتخابات لان النتيجة محسومة سلف
مهزلة الانتخابات
علا جلال -تجري انتخابات الرئاسة الايرانية اليوم في ايران الرازحة تحت حكم ولاية الفقيه، والولي الفقيه هو حسب الدستور الايراني صاحب القرار في نظام ولاية الفقيه وله صلاحية إقالة رئيس الجمهورية. ومن خلال مسيرة النظام الدموي على مدى ثلاثة عقود مضت، فلا احد يملك عقلاً، يمكن ان يصدق ان نظام الملالي المتسلط هو نظام ديمقراطي حقاً، فالنظام الذي تحكمه نظرية ولاية الفقيه، يُعدّ اعلى نماذج الدكتاتورية الاستبدادية القائمة على اسوأ استغلال للدين، اما المسرحية الهزلية التي يلعب ادوارها اركان النظام، فهي قشر بلا محتوى، وفضاء فارغ، ونتائجها محسومة سلفاً، فمنذ اقصاء منظمة "مجاهدي خلق" عن المشاركة في أول انتخابات في ايران بعد سقوط نظام الشاه الذي تحملت الجماهير الايرانية بقيادة المنظمة العبء الاكبر في اسقاطه، وكانت قيادتها في سجن ايفين الرهيب حتى آخر لحظات عمر النظام الشاهنشاهي، افصح نظام خميني عن حقيقة هويته المعادية تماماً للديمقراطية، كنظام دكتاتوري لا يعترف بالآخر، بل يعمل على تصفيته دموياً. وقد دفعت المنظمة للآن اكثر من 120 الف شهيد ثمن رفضها ومعارضتها للدكتاتورية الخمينية القائمة على اسوأ انواع الاستبداد ومنذ ثلاثين عامًا والنظام سادر في غيه لم يتغير، بل انه نزع عن جسده حتى ثياب اكذوبة الجناح الاصلاحي، وجعل الحكم والسلطات كلها من نصيب زمرة «خط الامام»، فعن اية ديمقراطية وانتخابات يتحدثون؟؟ ان هذه الانتخابات سوف تتخذ ذريعة جديدة لقمع الشعب كما شاهدنا خلال الاسابيع الأخيرة تصعيداً في وتيرة الاعدامات وحسب صحف النظام تجري عملية الاعدامات بالعشرات في السجون. اضافة إلى ذلك يجب على الشخص الذي يرشح نفسه للخوض في الانتخابات الرئاسية ان يثبت ولائه التام لولي الفقيه ولاءاً قلبياً!! وعلى المرشح ان يثبت بانه متورط في جميع جرائم النظام ولهذا السبب شاهدنا كيف تم اختيار 4 مرشحين من بين 400 شخص قد سجلوا اسمائهم للخوض في الانتخابات!! ولهذا السبب لا يبقى من الانتخابات في إيران الاّ مهزلة ومسرحية سخيفة، ولذلك يقاطع أبناء الشعب الإيراني الانتخابات ويتعاملون مع الانتخابات ببرودة وعدم الرغبة في المشاركة، وهذا ما جاء في تقرير اعده مراسل الـ”سي ان ان” قبل اسبوع من طهران حيث عبر الشارع الإيراني عن سخطه من الانتخابات وأغلب الاشخاص الذين تحدثوا في التقرير قالوا بانهم لن يشاركوا في الانتخابات لان النتيجة محسومة سلف
مهزلة الانتخابات
علا جلال -تجري انتخابات الرئاسة الايرانية اليوم في ايران الرازحة تحت حكم ولاية الفقيه، والولي الفقيه هو حسب الدستور الايراني صاحب القرار في نظام ولاية الفقيه وله صلاحية إقالة رئيس الجمهورية. ومن خلال مسيرة النظام الدموي على مدى ثلاثة عقود مضت، فلا احد يملك عقلاً، يمكن ان يصدق ان نظام الملالي المتسلط هو نظام ديمقراطي حقاً، فالنظام الذي تحكمه نظرية ولاية الفقيه، يُعدّ اعلى نماذج الدكتاتورية الاستبدادية القائمة على اسوأ استغلال للدين، اما المسرحية الهزلية التي يلعب ادوارها اركان النظام، فهي قشر بلا محتوى، وفضاء فارغ، ونتائجها محسومة سلفاً، فمنذ اقصاء منظمة "مجاهدي خلق" عن المشاركة في أول انتخابات في ايران بعد سقوط نظام الشاه الذي تحملت الجماهير الايرانية بقيادة المنظمة العبء الاكبر في اسقاطه، وكانت قيادتها في سجن ايفين الرهيب حتى آخر لحظات عمر النظام الشاهنشاهي، افصح نظام خميني عن حقيقة هويته المعادية تماماً للديمقراطية، كنظام دكتاتوري لا يعترف بالآخر، بل يعمل على تصفيته دموياً. وقد دفعت المنظمة للآن اكثر من 120 الف شهيد ثمن رفضها ومعارضتها للدكتاتورية الخمينية القائمة على اسوأ انواع الاستبداد ومنذ ثلاثين عامًا والنظام سادر في غيه لم يتغير، بل انه نزع عن جسده حتى ثياب اكذوبة الجناح الاصلاحي، وجعل الحكم والسلطات كلها من نصيب زمرة «خط الامام»، فعن اية ديمقراطية وانتخابات يتحدثون؟؟ ان هذه الانتخابات سوف تتخذ ذريعة جديدة لقمع الشعب كما شاهدنا خلال الاسابيع الأخيرة تصعيداً في وتيرة الاعدامات وحسب صحف النظام تجري عملية الاعدامات بالعشرات في السجون. اضافة إلى ذلك يجب على الشخص الذي يرشح نفسه للخوض في الانتخابات الرئاسية ان يثبت ولائه التام لولي الفقيه ولاءاً قلبياً!! وعلى المرشح ان يثبت بانه متورط في جميع جرائم النظام ولهذا السبب شاهدنا كيف تم اختيار 4 مرشحين من بين 400 شخص قد سجلوا اسمائهم للخوض في الانتخابات!! ولهذا السبب لا يبقى من الانتخابات في إيران الاّ مهزلة ومسرحية سخيفة، ولذلك يقاطع أبناء الشعب الإيراني الانتخابات ويتعاملون مع الانتخابات ببرودة وعدم الرغبة في المشاركة، وهذا ما جاء في تقرير اعده مراسل الـ”سي ان ان” قبل اسبوع من طهران حيث عبر الشارع الإيراني عن سخطه من الانتخابات وأغلب الاشخاص الذين تحدثوا في التقرير قالوا بانهم لن يشاركوا في الانتخابات لان النتيجة محسومة سلف