يبلغ عدد أفراد البعثة 82 شخصًا سيشاركون في 9 ألعاب
9 ألعاب ترسم حدود الطموح العراقي في دورة التضامن الإسلامي
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بدأت طلائع الوفد العراقي المشارك في دورة العاب التضامن الاسلامي الرابعة بالوصول الى العاصمة الاذرية باكو للمشاركة في الدورة المقررة من 12 حتى 22 ايار/ مايو الجاري .
ويبلغ عدد أفراد البعثة 82 شخصًا بين رياضي واداري سيشاركون في 9 العاب هي:الملاكمة، المصارعة، كرة اليد، رفع الاثقال، العاب القوى، القفز بالزانة، الرماية، الجمناستك، والغطس الى الماء . وسيترأس البعثة عضو الكتب التنفيذي للجنة الاولمبية العراقية بشتوان مجيد نادر الذي يترأس ايضا اتحاد الريشة الطائرة. واسندت ادارة البعثة مهمة رفع العلم العراقي في الحفل الرسمي لافتتاح الدورة الى الرباع سلوان جاسم عبود، فيما اختارت لاعب منتخب القفز بالزانة منتظر فالح لرفع العلم العراقي في حفل الختام. واشارت ادارة البعثة العراقية ان 49 شخصا موزعين ما بين اداريين ومدربين ورياضيين ورياضيات سيمثلون العراق في مراسم حفل الافتتاح الرسمي الذي سيقام مساء يوم الجمعة المقبل وذلك بعد ان طلبت اللجنة المنظمة من كل دولة عددا معينا فقط. وحددت اللجنة المنظمة للدورة يوم التاسع من الشهر الحالي موعدا رسميا لانتظام وفود الدول المشاركة في القرية الرياضية التي تم تجهيزها بالكامل، حيث تتوفر على كافة المستلزمات التي من شأنها انجاح منافسات الدورة . ويتابع منتخب العراق بكرة اليد تدريباته لانطلاق مباريات مسابقة كرة اليد، حيث يخوض مباراته الاولى امام منتخب الاردن يوم التاسع من الشهر الحالي ضمن منافسات مجموعته التي تضم ايضا منتخبي تركيا والاردن، وتواصل منتخبات القوى والجمباز والمصارعة والغطس الى الماء وحداتها التدريبية في العاصمة باكو فيما يتدرب منتخب رفع الاثقال في مدينة منكي فشر التي تبعد عن العاصمة باكو 350 كلم، فيما بدأ منتخب الرماية تدريباته اليومية في الميدان الخاص باللعبة في مدينة جبلة التي تبعد 60 كم عن مدينة منكي فشر اعتبارا من الاول من ايار/مايو الحالي كما ومن المقرر ان يصل منتخب الملاكمة يوم التاسع من الشهر الجاري وذلك بعد الانتهاء من مشاركته المهمة في منافسات بطولة اسيا.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف