أخبار

نجحت في بناء قارئ خاص بها

قرّاء "إيلاف" إلى تزايد مستمر

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يتزايد قرّاء "إيلاف" باطراد، إذ يجدون فيها ضالتهم من مصداقية المحتوى والاحاطة الكاملة بالمواضيع المعالجة والخيارات المثيرة لاهتمام القارئ العربي. تتقيد "إيلاف" بقيود شديدة في تقديم المحتوى الخبري، من السياسي إلى الترفيهي وما بينهما، وفي اختيار المثير للاهتمام والجدل البناء، ما يجعلها قبلة القارئ العربي في أنحاء العالم. وفي المعدل العام، زاد قرّاء مختلف أقسام "إيلاف" في شهر كانون الثاني (يناير) الماضي بنسبة تزيد عن 16 بالمئة عن الأشهر السابقة. مخلص ومستجد ففي كانون الثاني (يناير)، ارتفع زوار أخبار "إيلاف" بنسبة 9 بالمئة عن سابق الأشهر، ما ترددوا عن قراءة الأخبار الجديدة، كخبر "كشف لغز إعدام صدام حسين رفاقه في البعث" مثلًا، الذي نال من القراءة والتعليق الكثير، أو التقارير عن أسرار العقيد الليبي المقتول معمر القذافي الذي اغتصب حتى الفتيان في مخابئه تحت الأرض، أو الموضوع الذي تناول فيه محمد الجوادي الاخواني المشير عبد الفتاح السيسي بالسوء، قائلًا إن ما فعله بمناصري الاخوان في اعتصام رابعة العدوية يماثل أن يغتصب أمه الحائض في المسجد الحرام. كما قرأوا وزادوا من القديم، وليس أكثر قراءة عند العرب منذ أكثر من أربعة أشهر من موضوع عنوانه: "في العراق أفلام إيرانية لتعليم الجنس على الطريقة الاسلامية"، يتردد في الاحصاءات أسبوعًا بعد أسبوع. وفي الشهر نفسه، ارتفع عدد زيارات صفحة "إيلاف" الرئيسية بنسبة 9 بالمئة أيضًا عن الأشهر السابقة، التي شهدت بدورها تصاعدًا تدريجيًا، ما يؤيد فكرة أن تختص "إيلاف" بقارئها المخلص، إلى جانب قارئ مستجد في كل لحظة، لأسباب عديدة، على رأسها جدية التقارير التي تقدمها، وحسن اختيار الكلمات- المفاتيح في نصوصها وعناوينها، لتبرز في أوائل النتائج عند كل بحث على أي من محركات البحث. ملء الثقة وكما في السياسة كذا في الترفيه. فالقارئ "الإيلافي" متعدد الاهتمامات، لا ما يثنيه عن معرفة الجديد حول الفن ورواده، والسينما ونجومها، ما رفع عدد الزيارات إلى باب الترفيه في "إيلاف" بنسبة 13 بالمئة عن سابق الأشهر.فالعلاقة "الخبرية" بين القارئ و"إيلاف" لا تقتصر على المعرفة بالسياسة، بل بكل ما في هذا العالم من أخبار. الارتفاع الأكبر في عدد القرّاء بشهر كانون الثاني (يناير) حققه بلا منازع قسم الرياضة في "إيلاف"، إذ وصلت نسبته إلى 34 بالمئة. فالموقع الذي ينتشر خبر مصداقيته في السياسة، وتحريه الدقة في أخبارها، لا بد أن يكون على هذه الصفات في الرياضة، التي يكاد عدد المتحمسين لها في بلاد العرب يتجاوز عدد اللاهثين وراء الخبر السياسي وتحليله. أما القسم الذي حاز أعلى نسبة تطور في زياراته فكان قسم لايف ستايل، بارتفاع نسبته 35 بالمئة عن عدد الزوار في الأشهر السابقة. فلربما كان موضوع "عشرون مسلمة هنّ الأكثر تأثيرًا في العلوم بالعالم" الأكثر تظهيرًا لهذه الزيادة، ووازاه موضوع حمالة الصدر الذكية التي تكتشف الحب الحقيقي، والتقرير عن الكويتية التي طلبت الطلاق من زوجها لأنه يأكل البازلاء بالخبز. جريدة الجرائد، وهي نافذة "إيلافية" على صحف أخرى، حققت ارتفاعًا قدره 14 بالمئة في نسبة قراءتها خلال كانون الثاني (يناير) الماضي. فهذا القسم صلة وصل قارئ "إيلاف" مع عالم الصحافة، من خلال تنسيق مقالات منشورة في صحف عربية، لكتّاب ومحللين معروفين. ويُقبل القرّاء على هذه النظر من خلال نافذة "إيلاف" على صحف أخرى، لأنهم بكل بساطة يثقون بخيارات "إيلاف"... ليس إلا! سبر أغوار لا تريد "إيلاف" أن تكون النشرة الإلكترونية العربية التقليدية، ولا تريد أن تقدم ما يقدّم في نشرات إلكترونية عربية تقليدية، بعد تغليفه بغلافها، بل تستنهض مراسليها لإنتاج مواضيع تختلف عن المحتوى "المتداول" بأسلوب الكتابة وزاوية المعالجة. وهذا أكثر ما يظهر جليًا في قسم الاقتصاد، حيث للأرقام وقعها، وللنسب المئوية سحرها، وللتحليلات والتوقعات سرّها. فأن تقدم "إيلاف" تقريرًا عن عقارات دبي، وهو عنوان جذاب جدًا للقراءة، يعني أن تسبر أغوار المفارقات العقارية جمعاء، من أجل الخروج بكلام اقتصادي مبسط لكن يفي الموضوع حقه، وأكثر. ولهذا السبب، ارتفع عدد قرّاء باب الاقتصاد بـ"إيلاف" في كانون الثاني (يناير) الماضي بنسبة 8 بالمئة عن الأشهر السابقة. وبوجه كلام الأرقام الدقيق، يصطف كلام الثقافة الرقيق، كلام الشعر والنثر، والرسم والنحت، في تقارير تجرف من بحر الثقافة العربية، التي تصارع التسييس من دون أن تخرج على السياسة، وفي مقالات تنحت في صخر المعرفة العربية، التي تجاهد التجهيل من دون أن تصل إلى مرامها في مكافحة الجهل. وقد زاد قرّاء باب ثقافات "إيلاف" بنسبة 11 بالمئة عن السابق. مع المتواصلين وفي ابتعاد نهائي عن التقليدي، كان قسم "نيوميديا" جديدًا، فاتحًا مكانًا رحبًا لصحافة المواطن، التي اصطلح على تسميتها بالتواصل الاجتماعي، من خلال مواقع عدة، أبرزها تويتر وفايسبوك وإنستاغرام. أتاح هذا القسم لقارئ "إيلاف" التواصل توًا مع المتواصلين، من خلال نشر تغريدات مميزة لناشطين وسياسيين واقتصاديين وزعماء عرب وعجم، ومقالات تعرض لأبرز النقاشات الدائرة، تحت مسميات الوسوم أو الهاشتاغ، وصور يتبادلها نجوم السياسة أو الفن.في كانون الثاني (يناير) الماضي، زاد إقبال الزوار على نيوميديا "إيلاف" بنسبة 14 بالمئة عن الأشهر السابقة، إذ توسم زواره خيرًا في أن تكون "إيلاف" صلة وصلهم بما يحصل على حلبة التواصل الاجتماعي. ما أتى قرار "إيلاف" أن تتورط في الاعلام الجديد من عدم. فهي كانت أول من تورط في الاعلام الالكتروني، أيام كان الاعلام الالكتروني طارئًا على المألوف. كما أن صحافة المواطن من أول أولويات "إيلاف" لأنه، المواطن، أول أولوياتها، وسبب سطوع نجمها، وتقدم مكانتها... بكل تواضع!

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ضحك ايلاف على الذقون
Slim -

و لماذا لم تذكر ايلاف انسحاب العشرات من القراء من متابعتها نتيجة سياستها الغريبة في منع نشر تعليقاتهم او قصها و تشويهها بما يتناسب مع اهواء مراقبها و اهوائها هي ؟؟!! ليس المهم ان تكسب عشرة قراء جدد بل المهم ألا تخسر و لو قارئ وحيد وفي !! المصيبة ان ايلاف بدأت منذ فترة حملة تلميع لنفسها و اعطاء نفسها المكانة الاولى و المتفردة و كونها نبراس الحرية و التعبير عن الرأي و الصدق بينما الواقع يثبت ان كل هذا ضحك على الذقون فهي منبر للتعسف و منع نشر الاراء التي تخالف توجهاتها و قمع حرية التعبير و انا كأحد قرائها الذين تابعوها منذ صدورها احاول ان ابقى على وفائي لها رغم كل شيء و لكن الى متى؟! الى متى الصبر على تعسف مراقبها الغبي المتطاول ؟!!

ايلاف والحريه
عربي كردي -

تعتبر ايلاف من المواقع المميزة والقليله التي تنشر جميع الاخبار مهما كانت او في أي مكان من العالم العربي او العالم حيث معظم المواقع الاخرى لا تكتب اخبار الدول التي تنتمي لها وايلاف من المواقع الرائدة التي تسمح للقارءى ان يكتب تعليقه بما يشاء ومهما كان انتماءه السياسي او الديني ولا تقوم بتحريره او تقطيعه او حتى عدم نشره ...نتمى لكم مزيدا من التمييز والابداع

الى الأمام
خالد الجبالى -

مع المزيد من الحيادية

الى عربي كردي
Slim -

اسمح لي سيدي و لكن ايلاف لن تستفيد شيئا من تعظيمك و تمجيدك لك بما يخالف الواقع و الحقيقة !! كنت ارجو ان يدفعك حبك و تقديرك لايلاف لان تواجهها بعيوبها الواضحة و ليس بعكس الحقائق و تغطية السمس بالغربال !! حين تشكر ايلاف على "انها تسمح للقارئ ان يكتب تعليقه بما يشاء و مهما كان انتماؤه السياسي او الديني و لا تقوم بتحريره او تقطيعه او عدم نشره" !!؟؟؟؟؟ هل انت فعلا قارئ متابع لايلاف ؟!! اشك فعلا في ذلك ففي كل مقال منشور تجد عشرات التعليقات المحورة و المشوهة و المقصوصة و اخيانا كثيرة تضع ايلاف عذه الجملة الشهيرة "خارج الموضوع" !! و بعد كل هذا تأتي لتقول ان ايلاف تسمح بنشر كل التعليقات ؟!! انت واهم صديقي و مجامل و هذا هو حال اغلب العرب، بكتبون حسب اهوائهم و ليس حسب الوقائع !!

مع 1
طارق -

اولا على ايلاف احترام وتقبل الرأي الأخر خصوصا عندما يتعلق الأمر بدولة خليجية معروفة وان لا تعتبر هذه الدولة استثناء لا يجوز نقدها . ثانيا عدم تشويه التعليقات بالأضافة او بالنقصان فأما نشرها او عدم نشرها . ثالثا عدم الأكثار من المواضيع التي تثير الخلافات الطائفية . رابعا عدم السماح لمراسلي ايلاف بخلط ارائهم الشخصية مع كتابة الخبر والبقاء على الحياد وشكرا .

مع 1
مروى -

اولا على ايلاف احترام وتقبل الرأي الأخر خصوصا عندما يتعلق الأمر بدولة خليجية معروفة وان لا تعتبر هذه الدولة استثناء لا يجوز نقدها . ثانيا عدم تشويه التعليقات بالأضافة او بالنقصان فأما نشرها او عدم نشرها . ثالثا عدم الأكثار من المواضيع التي تثير الخلافات الطائفية . رابعا عدم السماح لمراسلي ايلاف بخلط ارائهم الشخصية مع كتابة الخبر والبقاء على الحياد وشكرا .

الى الاخ slim تعليق رق4
عربي كردي -

اخي العزيز slim عندما كتبت تعليقي ناتج عن تجربه شخصيه مع موقع ايلاف حيث جميع تعليقاتي تعرض كما هي دون حذف او أي شيء من هذا القبيل عكس العديد من المواقع العربيه ومنها موقعي الجزيره والعربيه الذان لا يسمحان بالتكلم عن الدول التي تبث منها ...اتكلم لك عن تجربه كتبت تعليق عن الحكومة السوريه ونشرته بموقع العربيه والجزيره ونشر كما هو وبعدها غيرت محتوى التعليق من الحكومة السوريه الى السعوديه ولم ينشر وكتب يخالف شروط النشر مع العلم لا يوجد بالتعليق ماهو يسيء الى تلك الدول سوى اني كتبت رأي وفعلت نفس الشيء هنا ونشر التعليقان بحياديه ...والله شاهد على مااقول

الشعب السوري
عربي سوري -

شكراً ايلاف . احترام كتابة الخبر والبقاء على الحياد وتقبل الرأي الأخر

كذب
May -

أنا ما أصدق إنه إيلاف في القمة لأنكم ما تسمحون بحرية التعبير و تقطعون أجزاء من تعليقاتنا أو ما تنشرون التعليق ، أتابع إيلاف بس ما تعجبني و إللي ينشرون التعليقات ما يعجبوني ، يعني إيلاف عادية و ليست ممتازة

ايلاف
سيف -

كنت سأكتب الكثير لكن الاخ طارق تطرق لمعظم ما أردت كتابته. ايلاف مديرها لا يريد الخوض مع السلطات في تلك الدولة. يعني صارت كالجزيرة تنتقد اي دولة الا قطر و ايلاف تنتقد اي دولة الا اللتي لمح لها طارق. ايلاف تنعم بحرية تعبير كاتبيها و محلليها و لكن لا ينعم القارئ بنفس الحرية حين يكتب رأيه معلقا. فيشجب رأيه و يباد بعيارات مكرر او مخالف لشروط النشر أو يبتر رأيه و يشوه عن طريق مقص الرقيب المزاجي.

وجهة نظر قارىء.
Nafie Akrawi -

في الاسـواق الكبيرة (( السوبر ماركت )) استحدث جهاز السكانر ..ليقوم مقام موظف الصندوق لمساعدة المتسوق لجرد البضائع وأثمانها وأوزانها .. ويعطي المجموع الكلى الواجب دفعه مع خصم ان كان لك الحق ببعض الخصومات وتدفع حسـابك اما نقدا او عبر بطاقتك الائتمانية كل ذلك عبر اجهزة لا دخل احد فيهـا سواك ...وتستلم الفاتورة مع كلمة شـكر على استعمالك هذا الجهـاز .. هذه الخدمة التى يقوم بهـا المتسوق تسمى بالعرف التجاري (( خدمات الزبون المجانية )) حيث تسـاعد الى حد كبير التخفيف على الطابور الانتظار امام المحصل او موظف الصندوق عند الخروج وتقلل من استخدام الموظفين لتلك الخدمة ... اي انك تقوم مقام عمل (( المحصل )) دون اجر مقابل سوى ان تسرع لنفسك وغيرك عملية الانتهاء من التسوق . فى الصحافة ايضـا وتحديدا الالكترونية منهـا وجد ايضـا خدمات ((القارئ المجانية ))......ما اعنينه هنا انك انتَ وأنتِ و هي وهو وذلك وذاك وأنا و (( كلنا جميعا )) نعطى الصفحة ونثريهـا بكتاباتنا وتعليقاتنـا وتوضيحاتنـا و اجتهادات خاصة لوجهة نظرنا حول الخبر او التعليق المنشـور او غير ذلك على الصفحة اي ما معناه اننـا نغنى ((الصفحة )) اكثر بكتاباتنـا المجانية .. .. وتزداد قيمة الخبر او التعليق او التوضيح بقدر التعليقات الواردة اي اهتمام المتصفحين لهـا من خلال ردود فعل كتاباتهم وفى نفس الوقت توصل رسالة الى المسئولين الذين يهمهم متابعة ردود الافعال على اعمالهم ومسئوليتهم ....انه زمن العلم والاستغلال لجهود الآخرين ..الأمـر الاخر ..لا يوجد شيء اسمه (( حياد )) بالمطلق لا فى السياسة ولا فى الاعلام خاصة .... ومن يدعى الحياد فانه اولا (( كاذب )) وثانيـا يخدع المغفلين فقط ....والصحيفة هي اولا وأخيرا ملك (( صاحبها )) اذا كان شخص او مؤسسة .. ويضع سياستها وأسلوب عملهـا ..فمن هنا على اصحاب التعليقات (( قراءة الموقع جيدا )) وفهم سياستهم والكتابة . واستغلال القدر الاكبر للحرية الممنوحة للقارئ للكتابة والردود ....((( ايلاف ))) دون ادنى شـك استطاعت (( طبعا بعد جهد وتطوير وكوادر فنية مؤهلة )) ان تكون رائده فى الصحافة الرقمية على الشبكة العنكبوتية بالنسبة (( لقراء اللغة العربية )) من كل الجنسيات والأصقاع ... ومتنفس للكتابة لنـــــــــــا.نعم عدة مرات لم اجد تعليق لى او مبتور وقلما اجد (( خارج الموضوع او مخالف الشروط )) وليس لى اي

نقرأ إيلاف ولا نصدقها..!!
عراقي ابن عراقي -

ما لم تسمحوا بنقد نظام آل سعود فلن تكون لكم مهنية او مصداقية........

الى عربي كردي
Slim -

سيدي ، حين تراجع تغليقك سوف تلاحظ جيدا انك لم تتكلم عن نفسك نهائيا بل تكلمت عن ايلاف في المطلق بينما مجرد قراة اي مقال لها سوف يسمح لها عند مراجعة تعليقات القراء بأن تكتشف ان مراقبة كلام المعلقين و التغسف على ارائهم و قمعها و تشويهها يكاد يكون يوميا و عاما و في جميع المجالات حتى الرياضة و الفن !!!! فالحكاية اذا ليست حكاية عربي كردي بل حكاية كل القراء !! فلا تجعل من شخصك موضوعا عاما رجاءا !! ارجو انك طالعت ردود بقية القراء الذين شاطرونني الرأي !! اخر رجاء لي هو ان تكف ايلاف و مراقبها الأبله اياديهما عن تعليقاتنا و ان تترك بقية القراء ليحكموا عليها ان سلبا او ايجابا و حينها يمكن لايلاف ان تتبجح بانها نبراس الحرية !! و لكنني اشك فعلا انها سوف تفعل فهي في نهاية الأمر ..ليست سوى صحيفة سعودية !!

البركة فى المعلقيين أياهم
ali -

الذين يحولو أى موضوع حتى لو كان خبر رياضى أو علمى أو حتى وصفة لطبخ الفاصوليا الى جدال دينى ساخن لا أخر لة يجتذب القراء..

بوق
سعيد يوسف -

ايلاف لا تقبل النقد, و هي تسعى دائما لضرب كل ما هو مسلم عن طريق فريقها المكون من الملحدين و الماسونيين و المسيحيين و اليهود, هل آن لايلاف ان تعترف بخدماتها المتواصلة لاسرائيل و الغرب؟ ام انها تخاف ان تفقد قرائها؟ هل يا ترى تعليقي سينشر ام ان ابو المقص سيغير تعليقي او لا ينشر, ايلاف موجودة في الغرب و لكن للاسف تظهر كانها جريدة حكومية ديكتاتورية, العدل شبه منعدم في ايلاف لانحيازها الظاهر لكل ما هو عدو للاسلام.

الى عربي كردي
Slim -

هل تعلم سيدي ان تعليقي الأخير تعرض هو أيضا للقطع و التشويه ؟؟!! هههههه !! أقسم لك انه تم قطع الجزء الذي يتعلق بذكري لاسم جنسية صاحب ايلاف و لاسم بلده !!! سلمولي على الحرية و الفكر و النزاهة و التعبير !!

الاسلام والمسيحية وايلاف
دينا -

في الواقع مأخذي الوحيد على إيلاف هو انحيازها للاسلام على حساب المسيحيين مع العلم انني كمسيحية اتابع ايلاف ويزعلني ان اقرأ بعض التعليقات القاسية على المسيحيين وهم من قراء ايلاف ايضا. تتشددون بنشر التعليقات ان انتقدت الدين الاسلامي بينما تمررون ما ينتقد الدين المسيحي. انصفوا.

نبراسا وهاجا
خالد الاتروشي -

اتنمنى لهى العمر المديد ليبقى نبراسا وهاجا لكلة الحرة واقلامها الجريئة

ما لها وعليها !
علي البصري -

لاشك ان ايلاف تمتاز بمواصفات تفتقر لها مواقع اعلامية كثيرة ومن اهم ذلك طرحها لمواضيع الساعة الهامة والمؤثرة واهم شيء في رايي هو تقييم المعلقين السلبي والايجابي للاراء ،لااعتقد ان اعلام محايد موجود في الدنيا انما لابد من جهة تقف لتوجه لهدف فمن يقف وراء ايلاف ؟ لايهمني من يقف المهم الاستزادة والاطلاع والتعبير عن الراي الذي قد يكون مكفولا فيها لدرجة عالية وهذا المهم ،ومن كل هذا وذاك فاني اشكر ايلاف.

الغرور بداية الفشل
مدمن ايلاف -

ايلاف أحسن موقع عربي الكتروني بالمقارنة مع المواقع العربية الأخرى لكنها لم تصل إلى درجة الكمال التي هي لله وحده عز وجل وهي بحق تضاهي أرقى المواقع الالكترونية العالمية في السرعة والإحاطة والدقة في نشر الأخبار لكنها لم تسلم نهائياً من مرض الانحياز ولا نلومها في هذا الأمر فحتى أرقى المواقع العالمية لابد لها أن تصانع أحياناً أمام أصحاب الأنياب الضارية والقدرات الخارقة لكنني أظنها قادرة على أن تشذب صفحاتها الغراء من الشتم والقذف الذي يصدر من بعض معلقيها الذين يقلون أدبهم حتى مع كبارالساسة خارج شبه الجزيرة العربية فكما وضعت خطاً أحمراً لحضرات الفخامة والسمو في السعودية والخليج فعليها أن تعمم ذلك على جميع الحاكمين أتمنى لإيلاف مزيداً من التألق .

أحسن السيئ !
متابع -

ايلاف بالمقارنة مع ما موجود في الفضاء الالكتروني , هي احسن من غيرها, لكن تبقى ايلاف تابعة لدولة ما. وكما يقول المثل العراقي " زين .. من رداة ربعة" واكيد ايلاف ليست دميقراطية حالها حال اي شيئ عربي , والدليل على ذلك هي التعليقات التي حين تدخل الى ايلاف تخرج وكأنها خرجت من حلاق .

حرية مقيدة
خوليو -

مقارنة إيلاف مع مواقع أخرى نجد فيها هامش من الحرية المقيدة ، أحيانا ً تشوه التعليق (التعليق رأي صاحبه وإيلاف غير مسؤولة طبعاً عن محتواه لذلك لايجوز القطع والحذف ) نقصد بالتعليقات الفكرية الموثقة فهي تعليقات قيمة يجب مناقشتها والرد عليها من قبل الكاتب إن أراد أو من قبل معلقين آخرين ، المعلقون هم كتاب مجانيون يطرحون أفكارهم ومن خلالهم يستطيع أي إنسان أن يسبر مستوى الثقافة والمعلومات التي يحوز عليها كل مجتمع ،وهذ الآراء تشكل مواد للدراسة تفحص عثرات المجتمعات ورقيها ، المواضيع الدينية تحوز على كمية كبيرة من التعليقات لأن الدين هو المسؤول عن تخلف تلك المجتمعات ، ياحبذا لو يزيد عدد الكتاب والتعليقات ومساحتهاعن هذه المواضيع مصدر بؤسنا ،

موقع ايلاف
باسم زنكنه -

فعلا موقع رائع يستحق المتابعه يوميا. تحياتى للاستاذ عثمان العمير وكافه الكادر المسؤول عن الموقع ولمزيد من النجاح

الى الاخ slim
عربي كردي -

انظر الى التعليق رقم 14 والتعليق رقم 15 وسوف ترى ان المسلمين والمسيحين غير راضين عن الموقع ...والسبب لانها تنشر كل شيء ان كان ضد المسلمين او ضد المسيحين ولا يهمها سوى الحقيقه ونشر الخبر الصحيح

stop
alsouri -

إلى رقم 4: أتفق معك أن إيلاف لا تنشر جميع التعليقات. اليوم رفضوا أن ينشروا لي تعليقا قلت فيه أن من متابعي موقعهم و من المعجبين به ولكن لا أرضى عن مستوى بعض الكتاب فيه؟؟؟؟ فهل كفرت بالله لكي لا ينشروا هذا الكلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شكرا جريدتى
نور الدين محمد -

ايلاف وصحافييها وكوادرها ومديرها وهيئة التحرير وخاصة الصاهرين على عملية غربلة التعاليق وتوضيبها وكم هى صعبة هذه المهمة ,وحساسة ,ودقيقة لانها تتعامل مع العقل العربى المتقلب المزاج ,المسلم او المسيحى ذوى الخلفية المشبعة بالمعتقدات الدينية الاسطورية المعقدة .رغم اننا كثيرا ما نستفاد من هذه المداخلات . ان هؤلاء الابطال ابطال ايلاف يستحقون كل الاحترام والانحناء فهذه المنارة الاعلامية هى بالفعل مكسب كبير للقراء العرب فالنشد على ايديهم ونشجعهم بقوة .vive Elaph

جريدة رائعة وجميلة
george -

جريدة أيلاف تعد من أفضل المواقع الألكترونية ولكن لي مأخذ عليها وهو أنها في الفترى الأخيرة قامت بتضيق حرية التعبير بالنسبة لمساحة التعليق للبعض ولكنها لم تفعل هذا الأمر للبعض الأخر فكان يجب أن يكون العدل في متناول الجميع ..وشكراً

تضحكون على مين ؟
ناقد -

تضحكون على مين ؟ كل الاعلام العربي بمافيه الصحافه الالكترونيه تابع بشكل او باخر للحكومات العربيه ولايوجد فيه استقلاليه اوحياديه ، اذكر لي اي قناه اوصحيفه وراح اذكرلك اسم الحكومه التابعه لها

الى الامام
N.T.B.L.P -

انا متابع لايلاف من زمان وحقا تعجبني اخبارها واتمني لها النجاح المستمر ولكن فى الفتره الاخيره اري انها انحرفت قليلا عن مصدقيتها او حيادها.. والنقطه الثانيه رفض عرض تعليق المعارض لافكارها..

خبر غير صحيح
Ali AlMaqhoor -

العدد العالمي لقراء ايلاف هو 7323هذا اليوم حسب موقع اليسكا....كانت ايلاف قبل عامين وصلت الى رقم 3 الاف ودون ذلك ولكن سياسية تكميم الافواه ومنع التعليقات جعلت الكثير يمتنع من زيارتها او يقللها كما فعلت انا

اهرب يا فأر الحق يا قط
jj -

بعض المعلقين المندسين من ايلاف بيسمعوك انهم على علم للمعلومات الشخصية للمعلق هل الاستاذ عثمان العمير على علم ما يجري اثناء غيابه .

من الصعب تبديل عادة ما
Almouhajer -

تعودت على قراءة إيلاف ,منذ أن تعرفت عليها سنة2003. وجدت فيها الكثير , مما ينقص المواطن العربي من توق إلى الحرية وإلى المعرفة ومتابعة الأخبار . للأسف الشديد , وبالرغم من أن إيلاف تتقدم وذلك بسبب خبرتها الطويلة,لكنني أعتقد أنها بعيدة كثيراً وكثيراً جداً عن الشفافية , وخاصة فيما يتعلق باحترام قرائها وباحترام آرائهم. هي تفرض شروطاً ولا تتقيد بها !قد يكون ذلك ناجماً عن إمكانية التلاعب بالكومبيوتر,كونه جهازاً فنياً . الذي أطال به إدارة تحرير إيلاف , هو الشفافية واحترام المعلقين, كأن يرد المحرر على بعض تساؤلات القراء وبالخط الأحمر,ولا يهمل ملاحظات القراء.زيادة القراءلاتعني جودة الجرية,بل قد يكون السبب زيادة زبائن الشبكة العنكبوتية وال PC !?

يبقى مشكل الرقيب
صلاح الدين -

حقيقة الجريدة عرفت نقلة نوعية في المحتوى والمضمون يبقى مشكل قص التعليقات وتشويه مضمونها خاصة اذا تعلق الامر بالسعودية ....نتمنى ان تتخلى الجريدة عن سياسة الرقابة وتترك التعليق على مسؤولية صاحبه والحكم للقراء وليس للرقيب ...

9%
بلاسم -

انا من ال %9 الذين يطالعون ايلاف منذ الشهر الفائت ههههههه . وكنت قبلها اطالع ال CNNبالعربية والBBC بالعربية . بصراحة ايلاف افضل منهمالكن بدرجة واحدة فقط ليس اكثر . الجميع لديهم مشكلة عدم الحيادية واحيانا اللعب بالخبر لاجل اثارة القاريء مما يؤدي الى تزييف الحقائق والغاية معروفة وهي كسب اكبر عدد ممكن من القراء وهذا له علاقة بترويج الاعلانات الموجودة على الموقع . عندي اشارة صغيرة للمعلقين . ان بعضهم يعلق وكأنه يتقيء الكلام ولايحسن التصرف ربما بسبب ان عاطفته تسبق عقله او لانه لايستطيع مجاراة الاخرين . وشكرا لايلاف ومزيدا من التقدم لخدمة الموضوعية .

9%
غادة -

انا من ال %9 الذين يطالعون ايلاف منذ الشهر الفائت ههههههه . وكنت قبلها اطالع ال CNNبالعربية والBBC بالعربية . بصراحة ايلاف افضل منهمالكن بدرجة واحدة فقط ليس اكثر . الجميع لديهم مشكلة عدم الحيادية واحيانا اللعب بالخبر لاجل اثارة القاريء مما يؤدي الى تزييف الحقائق والغاية معروفة وهي كسب اكبر عدد ممكن من القراء وهذا له علاقة بترويج الاعلانات الموجودة على الموقع . عندي اشارة صغيرة للمعلقين . ان بعضهم يعلق وكأنه يتقيء الكلام ولايحسن التصرف ربما بسبب ان عاطفته تسبق عقله , او لانه لايستطيع مجاراة الاخرين . وشكرا لايلاف ومزيدا من التقدم لخدمة الموضوعية .

9%
كارول -

انا من ال %9 الذين يطالعون ايلاف منذ الشهر الفائت ههههههه . وكنت قبلها اطالع ال CNNبالعربية والBBC بالعربية . بصراحة ايلاف افضل منهمالكن بدرجة واحدة فقط ليس اكثر . الجميع لديهم مشكلة عدم الحيادية واحيانا اللعب بالخبر لاجل اثارة القاريء مما يؤدي الى تزييف الحقائق والغاية معروفة وهي كسب اكبر عدد ممكن من القراء وهذا له علاقة بترويج الاعلانات الموجودة على الموقع . عندي اشارة صغيرة للمعلقين . ان بعضهم يعلق وكأنه يتقيء الكلام ولايحسن التصرف ربما بسبب ان عاطفته تسبق عقله , او لانه لايستطيع مجاراة الاخرين . وشكرا لايلاف ومزيدا من التقدم لخدمة الموضوعية .

تحيــة وتقديــر
KAMIL -

هـذه فرصـة مناسـبة لكي اعبر فيها عن تحياتـي وتقديري الى منشـىْ هـذه الواحـة الاعلامية الحرة الجميلـة موقع ايلاف المايسترو المحترم عثمان العمير والى كل كادر هذا الموقع المحترم والشيق .. وليس غريبا" ان نجد هذه النســب في تقدم وتطور ورواج ايـلاف لما يحتويه من كادر تحرير واخراج محترف ومهني بمواد شـاملة ووافية وانا ادرك مـدى الجهد والظغط الـذي يواجهونه لاظهار هذا العمل الاعلامي الالكتروني الاول في الشرق الاوسط بالشكل الحالي الحظاري الحـر فاكيد يستحقون منـّا كل الشكر والتقدير.. وانـا لا اتفـق مع كل الاراء السـلبية التي وردت هنا سابقا" لان اكيـد كتاب اغلبها ينظرون للموظوع من نظرة ظيقة يشعرون بها هم وربمـا هنالك اسباب مهنيـة دعت هيئة التحرير للتعامل معهم مثلما كتبوا..والكل يعلم باْن فرصة استعمال اي موقع الكتروني خاضعة لشـروط واعتبارات وهي بمثابة عقد بين الطرفين ( الموقع وزائرة المستعمل اي الكاتب او المعلق ) فاذا حافـظ الطرف الثاني بشـروط واعتبارات الطرف الاول (ايلاف مثلا") وكتب مايشاء وعلـقّ ما يشـاء ظمن الاصول المقبولة فاكيد موظوعه او تعليقه ســينشر بلا ادنى تاخير او الغاء او تقطيع وهـذا ( وللانصاف ) ما يحـدث معـي, حيـث لـم اواجه اي اعتراض او منع او تقطيع لكل تعليقاتي بالرغم من طولهـا وعرظها ( لانها جيدة وممتعة ) واحيانا اشكّ في نشرها كاملة لطولها ولكني افجىْ بنشر تعليقي كما هو لابقائه على رونقه وفائدته و لاْنـي احتـرم المـوقع ولا ازج نفسي في حالة لا اوحبذها كما حدث لبعض الاخوة الاخرين هنا ولا اود احراج الموقع واستغلال فسـحة الحــرية (باسم الديموقراطية) وكتابة تعليقات صاخبـة (ســياسـيا")..! وكاْنهم في سـاحات ( الشــتاء العربي )..! لذلك كانت اغلب تعليقاتي عن المواظيع الفنيـة او الادبية او العامة (عـدا الســياسية العقيمة)..!واذا كان لدي هنا ملاحظة فليس عندياعتراض او انتقاد على نهـج او سـياسـة ايلاف ( فسياسة الموقع اكيد معتدلة ومتحظرة ولاتميـزّ بين طرف واخر او دين دون اخر او بلد دون اخر) ولكن لدى ملاحظات عن التقنية الفنية في الموقع التي تظهر بعض البط او الحركة السريعة للمؤشر وصعوبة تركيزة واستقراره على الموظوع الذي نود مطالعته ( وربما هذه الحالة بسبب كثرة الاعلانات المطلوبة والمفروظة على الموقع مما يسبب الزخم الكبير على الموقع والذي يؤدي الى ابطائه و خللات

شجاعة ايلاف
ملحد علماني -

اقرا المواضيع التي تنشر هنا بين فترة و فترة متعلقة بتخلف الدين ا....مي, وتعليقاتي تنشر شكراً ايلاف.

مجرد سؤال ؟
هدى -

لماذا توقف الدكتور نجم عبد الكريم ؟؟

سليم يقول الحقيقة
Azad - -

اعتقد سليم كفى ووفى ما كنت اريد كتابته اضيف حرية الكتابة على موقع ايلاف مقنن وهذا ليس في صالح زيادة عدد القراء والجدير بلذكرالتعليقات قليلة جدا مقارنة بصحف اخرى اضافة اخرى رداءة انتقال من خبر الى اخر عند التصفح بطئ خلل فني هذا نقد بناء طبعا ارجو من ايلاف نشر ما كتبته حتى يكون لدي حافز لئكتب مرة اخرى واثري ربما مكان المخصص للتعليق على المواضيع وتحية متابع دائم

خلال متابعتي الكثيرة
Rizgar -

خلال متابعتي الكثيرة وتصفحي للصحف العربية وجدت ايلا ف من أفضل المواقع الحيادية بالنسبة للقضية الكردية فلقد وجدت في المواقع العربية ,اعني اكثرية المواقع العربية التعصب الاعمى والعنصرية والازدواجية ولدي تجارب مرة مع BBC العربية والا نكليزية , فحيادية BBC بالنسبة للقضية الكوردية مجرد نكتة , أنا أنظر إلى ما يجري في المنطقة و العالم بعيون كوردية و كوردستانية وايلا ف تتعامل بمهنية ومعايير الصحافة العالمية لنقل وجهة النظر الكوردية في اكثرية الا حيان, بينما اكثرية الصحف التركية الحرة -حرييت و توده ي زمان - كانوا يقومون ب block ايميلي وتعاليقي وحتى قبل اكثر من سنة .

وين تعليقي من امس
عاشق ايلاف -

اين تعليقي الذي بعثته بالامس وليش فيه خيار وفقوس انا بعثت تعليق عن المعلقات في ايلاف انهم ما عدهم تهذيب ولا لياقة في الكلام بس ما شتمت ولا جرحت باحد

تحية لإيلاف
ملحد فلسطيني -

مقارنة بوسائل الاعلام العربية السائدة فإن ايلاف تعتبر عامل تقدم للمتابع لها ... حيث انها وعلى عكس وسائل الاعلام العربية المهيمنة تنشر ثقافة متحضرة بعيدة عن ثقافة العنف ونبذ الاخر ، لذا اتمنى لإيلاف من كامن قلبي مزيدا من التقدم والازدهار.ان انتشار اعلام مثل ايلاف في هذه الاوقات مطلوب نظرأ لنهجها المنفتح نسبيا والبعيد عن بث اصوات الكراهية والعنف والتحريض على الاخر.

تلعب على التناقضات
عابر ايلاف -

إيلاف تلعب على وتر التناقضات الدينية والعرقية لسكان المنطقة تضرب المسلمين بالمسيحيين والمسيحيين بالمسلمين وتزرع حربا طائفية بينهم من اجل الترويج والانتشار